الولايات المتحدة وترامب

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الولايات المتحدة وترامب over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الولايات المتحدة وترامب. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدة وترامب
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدة وترامب
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدة وترامب
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدة وترامب
Related Articles

اليوم السابع

2025-03-14

قال وزير الخارجية الأمريكى مارك روبيو إن سفير إبراهيم رسول سياسى مثير للفتنة العنصرية ويكره الولايات المتحدة وترامب، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية. أكد روبيو أن سفير جنوب أفريقيا فى واشنطن لم يعد موضع ترحيب فى الولايات المتحدة، حسبما ذكر موقع العربية. وقررت حكومة جنوب أفريقيا وقف عمل جميع الشركات الأمريكية داخل أراضيها، مع إيقاف تصدير المعادن إلى الولايات المتحدة الأمريكية ردا على تصرفات الرئيس الأمريكى ترامب واستباحة أموال وأراضى جنوب أفريقيا. وقطع دونالد ترامب التمويل من الولايات المتحدة إلى جنوب إفريقيا والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إلى جنوب إفريقيا. وأوضحت حكومة جنوب إفريقيا لترامب بشكل قاطع أن أمريكا لا شيء بدون المعادن من إفريقيا، وأكدت "إذا كان يعتقد أن الأفارقة ليسوا سوى متسولين، فعليه أن يبحث عن المعادن فى مكان آخر لأن إفريقيا سئمت من عدم الاحترام الصارخ والتجاهل الذي يستمرون في الحصول عليه من العالم الغربى". وتحقق الولايات المتحدة أرباحًا تزيد عن 25 مليار دولار من جنوب إفريقيا سنويًا  سيؤثر هذا على الاقتصاد الأمريكي والجنوب أفريقي بشكل سيئ للغاية . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-20

واشنطن- (أ ب) تدهورت العلاقات بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي بسرعة، بعد أن اتهم الأخير الأول أمس بأنه يعيش في "فضاء من التضليل" الروسي، في وصف ترامب نظيره الأوكراني بأنه "ديكتاتور بدون انتخابات" في تصريحات ستعقد جهود إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية. كما قال زيلينسكي إنه يود أن يكون فريق ترامب "أكثر صدقا"، في أول رد منه على سلسلة من الاتهامات التي وجهها له ترامب في اليوم السابق بما في ذلك تحميل كييف مسؤولية نشوب الحرب التي ستدخل عامها الرابع في الأسبوع المقبل. جاءت هذه التصريحات كهجمات متبادلة بين زعيمي دولتين كانتا حليفتين وثيقتين في السنوات الأخيرة في ظل حكم الرئيس السابق جو بايدن، الذي زود أوكرانيا بالأسلحة الأمريكية المطلوبة للتصدي للغزو الروسي، واستخدم نفوذه السياسي للدفاع عن أوكرانيا وعزل روسيا على الصعيد الدولي. لكن إدارة ترامب تبنت نهجا مختلفا، وتواصلت مع روسيا وقررت السعي للتوصل إلى اتفاق سلام. وعقد وزيرا خارجية روسيا والولايات المتحدة ومسؤولون كبار في الدولتين محادثات في المملكة العربية السعودية لتحسين العلاقات الثنائية والتفاوض على إنهاء الحرب، مع احتمال الإعداد لعقد اجتماع بين ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين بعد سنوات من العلاقات السيئة بين موسكو وواشنطن. وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي انتقد ترامب زيلينسكي، وأشار إلى حقيقة أن أوكرانيا أرجأت الانتخابات الرئاسية التي كان من المقرر إجراؤها في أبريل 2024 بسبب الهجوم. كما وصف ترامب زيلينسكي بأنه "كوميدي ناجح إلى حد ما" "أقنع الولايات المتحدة الأمريكية بإنفاق 350 مليار دولار، للدخول في حرب لا يمكن كسبها، ولم يكن من المفترض أن تبدأ أبدًا، لكنها حرب لن يتمكن أبدًا من تسويتها بدون الولايات المتحدة و"ترامب". وواصل الرئيس الأمريكي منشوره بالقول إن الشيء الوحيد الذي كان زيلينسكي "جيدًا فيه هو التلاعب ببايدن" ونصحه "بالتحرك بسرعة وإلا فلن يتبقى له بلد". كانت روسيا قد بدأت هجوم على أوكرانيا في 24 فبراير 2022، حيث قال بوتين إن هدف الهجوم كان حماية المدنيين في شرق أوكرانيا. كما اتهم الولايات المتحدة وحلفائها بتجاهل طلب روسيا منع أوكرانيا من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وتقديم ضمانات أمنية لروسيا. لكن أوكرانيا وحلفاؤها نددوا بالهجوم الروسي باعتباره عدوان غير مبرر. في المقابل قال بوتين اليوم إن الرئيس ترامب أبلغه في الاتصال الهاتفي بينهما بأن الولايات المتحدة ستتحرك انطلاقا من افتراض أن عملية المفاوضات ستشمل روسيا وأوكرانيا "ولا أحد سيستبعد أوكرانيا منها". وأكد بوتين الخط الرسمي لحكومته بأن روسيا لا ترفض إمكانية الدخول في محادثات مع كييف أو حلفائها الأوروبيين. وقال "الأوربيون أوقفوا اتصالاتهم مع روسيا. الجانب الأوكراني يحظر على نفسه التفاوض"، في إشارة إلى إعلان زيلينسكي عام 2022 رفضه أي محادثات مع موسكو. في الوقت نفسه تعرب أوكرانيا والدول الأوروبية الداعمة لها عن قلقها من عدم دعوتها إلى المحادثات بين كبار مسؤولي الدبلوماسية الأمريكية والروسية في السعودية، في ظل مخاوف أكبر من أن يكون الاتفاق الذي سيتم التوصل إليه في غير صالح كييف. وفي مؤتمر صحفي أمس لم يبد ترامب تجاوبا مع اعتراضات أوكرانيا على استبعادها من المفاوضات مع روسيا. كما قال دون الكشف عن المصدر إن نسبة تأييد زيلينسكي تبلغ 4% فقط، وأنه لم يكن يجب أن تبدأ أوكرانيا الحرب، وكان بإمكانها عقد صفقة لمنع نشوبها. ورد زيلينسكي على هذه التصريحات قائلا "نحن نرى هذا التضليل. ونفهم أنه يأتي من روسيا" وترامب "يعيش في هذا الفضاء من التضليل". وقال إنه يأمل أن يمشي المبعوث الأمريكي للحرب الروسية الأوكرانية كيث كيلوج في شوارع كييف ويسأل الأوكرانيين إذا ما كانوا يثقون في رئيسهم؟ وهل يثقون في بوتين؟ وردا على القول بأن 90% من المساعدات التي حصلت عليها أوكرانيا جاءت من الولايات المتحدة، قال زيلينسكي إن 34% من أسلحة الجيش الأوكراني صناعة محلية، وإن أكثر من 30% من الدعم يأتي من أوروبا. أخيرا فإن تبادل التصريحات السلبية بين ترامب وزيلينسكي يأتي في الوقت الذي تحمل فيه أنباء جبهة القتال في الشهور الأخيرة المزيد من المشكلات للرئيس الأوكراني. فالهجوم المستمر في المناطق الشرقية من قبل الجيش الروسي الأكبر حجمًا يسحق القوات الأوكرانية، التي يتم دفعها ببطء ولكن باطراد إلى الوراء في بعض النقاط على خط المواجهة الذي يمتد لمسافة ألف كيلومتر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-20

تدهورت العلاقات بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي بسرعة، بعد أن اتهم الأخير الأول أمس بأنه يعيش في "فضاء من التضليل" الروسي، في وصف ترامب نظيره الأوكراني بأنه "ديكتاتور بدون انتخابات" في تصريحات ستعقد جهود إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية. كما قال زيلينسكي إنه يود أن يكون فريق ترامب "أكثر صدقا"، في أول رد منه على سلسلة من الاتهامات التي وجهها له ترامب في اليوم السابق بما في ذلك تحميل كييف مسؤولية نشوب الحرب التي ستدخل عامها الرابع في الأسبوع المقبل. جاءت هذه التصريحات كهجمات متبادلة بين زعيمي دولتين كانتا حلفيتين وثيقتين في السنوات الأخيرة في ظل حكم الرئيس السابق جو بايدن، الذي زود أوكرانيا بالأسلحة الأمريكية المطلوبة للتصدي للغزو الروسي، واستخدم نفوذه السياسي للدفاع عن أوكرانيا وعزل روسيا على الصعيد الدولي. لكن إدارة ترامب تبنت نهجا مختلفا، وتواصلت مع روسيا وقررت السعي للتوصل إلى اتفاق سلام. وعقد وزيرا خارجية روسيا والولايات المتحدة ومسؤولون كبار في الدولتين محادثات في المملكة العربية السعودية لتحسين العلاقات الثنائية والتفاوض على إنهاء الحرب، مع احتمال الإعداد لعقد اجتماع بين ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين بعد سنوات من العلاقات السيئة بين موسكو وواشنطن. وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي انتقد ترامب زيلينسكي، وأشار إلى حقيقة أن أوكرانيا أرجأت الانتخابات الرئاسية التي كان من المقرر إجراؤها في أبريل 2024 بسبب الغزو. كما وصف ترامب زيلينسكي بأنه "كوميدي ناجح إلى حد ما" "أقنع الولايات المتحدة الأمريكية بإنفاق 350 مليار دولار، للدخول في حرب لا يمكن كسبها، ولم يكن من المفترض أن تبدأ أبدًا، لكنها حرب لن يتمكن أبدًا من تسويتها بدون الولايات المتحدة و"ترامب". وواصل الرئيس الأمريكي منشوره بالقول إن الشيء الوحيد الذي كان زيلينسكي "جيدًا فيه هو التلاعب ببايدن" ونصحه "بالتحرك بسرعة وإلا فلن يتبقى له بلد". كانت روسيا قد بدأت حربا ضد أوكرانيا في 24 فبراير 2022، حيث قال بوتين إن الهدف كان حماية المدنيين في شرق أوكرانيا. كما اتهم الولايات المتحدة وحلفاءها بتجاهل طلب روسيا منع أوكرانيا من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وتقديم ضمانات أمنية لروسيا. لكن أوكرانيا وحلفاؤها نددوا بالهجوم الروسي باعتباره عدوان غير مبرر. في المقابل قال بوتين اليوم إن الرئيس ترامب أبلغه في الاتصال الهاتفي بينهما بأن الولايات المتحدة ستتحرك انطلاقا من افتراض أن عملية المفاوضات ستشمل روسيا وأوكرانيا "ولا أحد سيستبعد أوكرانيا منها". وأكد بوتين الخط الرسمي لحكومته بأن روسيا لا ترفض إمكانية الدخول في محادثات مع كييف أو حلفائها الأوربيين. وقال "الأوربيون أوقفوا اتصالاتهم مع روسيا. الجانب الأوكراني يحظر على نفسه التفاوض"، في إشارة إلى إعلان زيلينسكي عام 2022 رفضه أي محادثات مع موسكو. في الوقت نفسه تعرب أوكرانيا والدول الأوروبية الداعمة لها عن قلقها من عدم دعوتها إلى المحادثات بين كبار مسؤولي الدبلوماسية الأمريكية والروسية في السعودية، في ظل مخاوف أكبر من أن يكون الاتفاق الذي سيتم التوصل إليه في غير صالح كييف. وفي مؤتمر صحفي أمس لم يبد ترامب تجاوبا مع اعتراضات أوكرانيا على استبعادها من المفاوضات مع روسيا. كما قال دون الكشف عن المصدر إن نسبة تأييد زيلينسكي تبلغ 4% فقط، وأنه لم يكن يجب أن تبدأ أوكرانيا الحرب، وكان بإمكانها عقد صفقة لمنع نشوبها. ورد زيلينسكي على هذه التصريحات قائلا "نحن نرى هذا التضليل. ونفهم أنه يأتي من روسيا" وترامب "يعيش في هذا الفضاء من التضليل". وقال إنه يأمل أن يمشي المبعوث الأمريكي للحرب الروسية الأوكرانية كيث كيلوج في شوارع كييف ويسأل الأوكرانيين إذا ما كانوا يثقون في رئيسهم؟ وهل يثقون في بوتين؟ وردا على القول بأن 90% من المساعدات التي حصلت عليها أوكرانيا جاءت من الولايات المتحدة، قال زيلينسكي إن 34% من أسلحة الجيش الأوكراني صناعة محلية، وإن أكثر من 30% من الدعم يأتي من أوروبا. أخيرا فإن تبادل التصريحات السلبية بين ترامب وزيلينسكي ياتي في الوقت الذي تحمل فيه أنباء جبهة القتال في الشهور الأخيرة المزيد من المشكلات للرئيس الاوكراني. فالهجوم المستمر في المناطق الشرقية من قبل الجيش الروسي الأكبر حجماً يسحق القوات الأوكرانية، التي يتم دفعها ببطء ولكن باطراد إلى الوراء في بعض النقاط على خط المواجهة الذي يمتد لمسافة ألف كيلومتر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-20

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من أنه "من الأفضل له أن يتحرك بسرعة" للتفاوض على إنهاء الحرب الروسية ضد بلاده، وإلا فإنه قد يخاطر بعدم امتلاك دولة ليحكمها. تأتي لهجة ترامب الحادة تجاه أوكرانيا في ظل تصاعد التوتر بين الرئيسين، وتزايد الخلافات بين واشنطن ومعظم الدول الأوروبية بشأن نهج ترامب في تسوية أكبر صراع تشهده القارة منذ الحرب العالمية الثانية. وأثارت تصريحات ترامب القاسية بحق زيلينسكي انتقادات من الديمقراطيين وحتى بعض الجمهوريين في الولايات المتحدة، حيث حظيت مقاومة أوكرانيا للحرب الروسي بدعم من الحزبين. من جانبه، قال زيلينسكي إن ترامب وقع في فخ الدعاية الروسية، لكن نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، سارع إلى تحذيره من مخاطر انتقاد الرئيس الجديد علنا. ويسعى ترامب إلى إنهاء القتال وفق شروط تراها كييف مواتية جدا لموسكو، واستخدم منشورا مطولا على منصته "تروث سوشيال" لمهاجمة زيلينسكي، واصفا إياه بأنه "ديكتاتور بلا انتخابات". وقال ترامب في منشوره: "تخيلوا، ممثل كوميدي ناجح بشكل متواضع، فولوديمير زيلينسكي، أقنع الولايات المتحدة بإنفاق 350 مليار دولار لخوض حرب لم يكن بالإمكان الانتصار فيها، ولم يكن ينبغي أن تبدأ أبدا، لكنها حرب لن يتمكن من تسويتها أبدا من دون الولايات المتحدة وترامب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: