الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا

عكفت السلطات في نيودلهي، اليوم، على تحويل مركز للتعاليم الروحية إلى منشأة ضخمة للحجر الصحي بعدما تجاوز عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في العاصمة العدد المسجل في العاصمة المالية مومباي لأول مرة. ووصل عدد الحالات في دلهي الآن إلى 70390، سُجل منها أكثر من 40 ألفا خلال الأسبوعين الماضيين، وفقا لما نشرته وكالة "رويترز". ويتجاوز هذا عدد الحالات في مومباي الذي يبلغ 69528 حالة، لكن المدينة، التي تعتبر منذ فترة طويلة من كبرى بؤر تفشي الفيروس في الهند، شهدت معدل وفيات أعلى. وعلى مستوى البلاد، أظهرت بيانات اتحادية صدرت يوم الخميس تسجيل عدد قياسي من حالات الإصابة الجديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغ 16922 حالة. وبذلك وصل إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى نصف مليون تقريبا فضلا عن نحو 15 ألف وفاة. وهذا العدد من الإصابات هو الرابع على مستوى العالم بعد الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا، ويعادل خمسة أضعاف العدد في الصين التي يقطنها عدد مشابه من السكان. وتحذر سفارات مختلفة مواطنيها الذين يعيشون في دلهي من أنّ أسرة المستشفيات بدأت تنفد، وحثتهم على التفكير في مغادرة البلاد.  لكن جيريدارا آر. بابو عالم الأوبئة في مؤسسة الصحة العامة في الهند، قال: "معظم الحالات التي رصدت الآن نتيجة مباشرة لزيادة الفحوص. من الآن فصاعدا، من المتوقع أن يساعد هذا في العزل المبكر للمصابين". وعكف عشرات العمال الخميس على تثبيت المراوح وتجميع أسرة مصنوعة من الورق المقوى في المنشأة الواقعة بالمركز التابع لمنظمة رادها سوامي ساتسانج بيز الروحية. وعند الانتهاء من العمل، ستصبح المنشأة قادرة على استقبال أكثر من 10 آلاف مريض. ومن المقرر فتح جزء من هذا المستشفى المؤقت غدا الجمعة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا
Top Related Events
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا
Related Articles

الوطن

2020-06-25

عكفت السلطات في نيودلهي، اليوم، على تحويل مركز للتعاليم الروحية إلى منشأة ضخمة للحجر الصحي بعدما تجاوز عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في العاصمة العدد المسجل في العاصمة المالية مومباي لأول مرة. ووصل عدد الحالات في دلهي الآن إلى 70390، سُجل منها أكثر من 40 ألفا خلال الأسبوعين الماضيين، وفقا لما نشرته وكالة "رويترز". ويتجاوز هذا عدد الحالات في مومباي الذي يبلغ 69528 حالة، لكن المدينة، التي تعتبر منذ فترة طويلة من كبرى بؤر تفشي الفيروس في الهند، شهدت معدل وفيات أعلى. وعلى مستوى البلاد، أظهرت بيانات اتحادية صدرت يوم الخميس تسجيل عدد قياسي من حالات الإصابة الجديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغ 16922 حالة. وبذلك وصل إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى نصف مليون تقريبا فضلا عن نحو 15 ألف وفاة. وهذا العدد من الإصابات هو الرابع على مستوى العالم بعد الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا، ويعادل خمسة أضعاف العدد في الصين التي يقطنها عدد مشابه من السكان. وتحذر سفارات مختلفة مواطنيها الذين يعيشون في دلهي من أنّ أسرة المستشفيات بدأت تنفد، وحثتهم على التفكير في مغادرة البلاد.  لكن جيريدارا آر. بابو عالم الأوبئة في مؤسسة الصحة العامة في الهند، قال: "معظم الحالات التي رصدت الآن نتيجة مباشرة لزيادة الفحوص. من الآن فصاعدا، من المتوقع أن يساعد هذا في العزل المبكر للمصابين". وعكف عشرات العمال الخميس على تثبيت المراوح وتجميع أسرة مصنوعة من الورق المقوى في المنشأة الواقعة بالمركز التابع لمنظمة رادها سوامي ساتسانج بيز الروحية. وعند الانتهاء من العمل، ستصبح المنشأة قادرة على استقبال أكثر من 10 آلاف مريض. ومن المقرر فتح جزء من هذا المستشفى المؤقت غدا الجمعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-03

أبرزت افتتاحيات الصحف السعودية الصادرة اليوم، الخميس، مدى تأثر الاقتصاد العالمي بتداعيات فيروس كورونا المستجد، واللقاءات الوزارية المعنية ومجموعة الأعمال في المملكة العربية السعودية بشأن الملفات المهمة ذات الصلة، وما سترفعه من توصيات لقمة الرياض في نوفمبر المقبل، حيث يعتمد القادة خارطة طريق جديدة باستخلاصات دروس هذه الأزمة. وذكرت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان "الاقتصاد العالمي.. غموض وضبابية: لا تزال الصورة غير واضحة بشأن الاقتصاد العالمي، لماذا؟"، لأن الأزمة التي يمر بها حاليًا ليست بسيطة، كما أنّ المسبب لهذه الأزمة، وهو وباء كورونا المستجد، لا يزال حاضرًا على الساحة، حتى إنّ دولاً كبرى أعادت إغلاق بعض قطاعاتها الاقتصادية بعد أسابيع قليلة من فتحها. يضاف إلى ذلك أنّ هناك جهات ذات اختصاص تتحدث عن إمكانية عودة الوباء مجددا، وبصورة أكثر عنفًا من الأولى. في حين لا تزال الإصابات متصاعدة في بعض الدول، وعلى رأسها مثلًا، الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا، وغيرها. وأضافت الاقتصادية في افتتاحيتها: "صورة الاقتصاد العالمي ليست واضحة، لهذه الأسباب، إضافة إلى أنّ هذا الاقتصاد لم يكن في وضع أفضل كثيرًا قبل انفجار جائحة كورونا، حيث كان النمو في أدنى مستوياته". وتابعت: "ورأت أنّ الاقتصاد العالمي دخل بالفعل حالة من الركود، واتفقت الدول كلها على أنّها الأعمق منذ 80 عامًا على الأقل، وأرقام الربع الثاني من هذا العام، تؤكد عمق هذا الركود في جميع القطاعات، باستثناء الصحة وتكنولوجيا الاتصالات". وأضافت: "ومن هنا، تتصاعد الأسئلة المتعلقة بمستقبل هذا الاقتصاد، وهي تنحصر في، هل يتجه الاقتصاد العالمي نحو الانكماش؟ أم التضخم؟، إلى جانب السؤال الأبرز، وهو إلى أين تتجه الجائحة نفسها؟، في ظل عدم اليقين العالمي في هذا المجال المحوري، بالطبع، الإجابة عن السؤال الثاني سهلة، وهي ترتبط بمدى قدرة هذا العالم على السيطرة على الوباء، عبر الإسراع قدر المستطاع في العثور على لقاح له، لتحويله إلى مجرد مرض موسمي خاضع للسيطرة". وقالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان "جهود مضيئة": "بقواسم مشتركة من الضوابط والإجراءات الاحترازية، يشهد العالم انفتاحا تدريجيا لشرايين الاقتصاد في مختلف الدول، بعد تجاوز مراحل عديدة من أزمة جائحة كورونا، وهي الأكبر والأخطر في خسائرها وتداعياتها الصحية والاقتصادية والاجتماعية في ظل عولمة فرضت تشابكًا عميقًا في المصالح وحركة السفر والتجارة العالمية، وبقدر تلك التحديات، كان التحرك الشامل والمسؤول من المملكة داخليًا وأيضا عالميًا كرئيس لمجموعة العشرين، وحققت موقفًا موحدًا وتقوده بكفاءة عالية وجهود غير عادية لمواجهة الجائحة وتداعياتها، فكانت المبادرات الجماعية غير المسبوقة لإنقاذ الاقتصاد العالمي وتعزيز الجهود الصحية ودعم الأبحاث الطبية لتسريع اكتشاف العلاجات واللقاحات المطلوبة. وأضافت أنّ هذه الحقائق المضيئة في مواجهة عتمة آثار كورونا، تركت نتائج إيجابية في التصدي للتحديات، وتواصل المملكة جهودها في هذا الاتجاه، من خلال الاجتماعات المقررة ضمن جدول رئاستها للمجموعة، واهتمامها بالمستجدات المتعلقة بتداعيات الأزمة، والعمل على دفع قاطرة الاقتصاد العالمي، ومن ذلك اللقاءات الوزارية المعنية ومجموعة الأعمال بشأن الملفات المهمة ذات الصلة، وما سترفعه من توصيات إلى قمة الرياض في نوفمبر المقبل، حيث يعتمد القادة خارطة طريق جديدة باستخلاصات دروس هذه الأزمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-14

سجلت الهند ارتفاعا قياسيا جديدا في عدد الإصابات بفيروس كورونا، بلغ 11989 إصابة جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، و301 حالة وفاة جديدة. ووفقا لأرقام وبيانات وزارة الصحة الهندية ارتفعت حصيلة الإصابات منذ بدء تفشي الفيروس إلى 320922 إصابة، ما يجعل الهند في المرتبة الرابعة، بعد الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا، في مجموع عدد الإصابات المسجلة، وفقا لما نشره موقع "روسيا اليوم". وحصد فيروس كورونا في الهند منذ بدء تفشيه أرواح 9151 شخصا. ويخضع الآن 149348 شخصا للعلاج في المستشفيات، وقد تعافى 162378 شخصا، 9027 منهم خلال الساعات الـ24 الماضية. وفي وقت سابق، وجّهت السلطات الهندية ببدء الخروج تدريجيا من نظام العزل، في المناطق التي سجلت عدد إصابات غير مرتفع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-15

سجلت الصين أمس ارتفاعاً كبيراً فى أعداد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا، حيث أعلنت عن 57 حالة إصابة، منها 38 حالة محلية و19 حالة وافدة من الخارج، لتكون تلك الحصيلة الأعلى فى الإصابات اليومية منذ أبريل الماضى، وسط مخاوف من موجة ثانية لوباء «كوفيد - 19»، وأرجأت سلطات بكين عودة الطلاب فى المدارس الابتدائية التى لم تستأنف الدراسة بعد، وفقاً لما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية. وعلقت شركة خطوط جنوب الصين الجوية رحلتها من داكا إلى قوانجتشو 4 أسابيع اعتباراً من 22 يونيو، لمخاوف من إصابات جديدة بفيروس كورونا، بعد ما أظهرت الفحوصات إصابة 17 راكباً بالفيروس. وأفادت منظمة الصحة العالمية ارتفاع حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد فى العالم، بواقع نحو 142 ألف حالة، ليقارب إجمالى الإصابات 8 ملايين إصابة، بواقع 7.897.248، وفقاً لموقع «وورلد ميتر». وسجلت الهند ارتفاعاً قياسياً جديداً فى عدد الإصابات بفيروس كورونا، بلغ 11989 إصابة جديدة، ما يجعل الهند فى المرتبة الرابعة، بعد الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا، وقال نائب وزير الصحة فى دلهى مانيش سيسوديا، إن عدد الحالات بالمدينة قد يرتفع إلى نحو نصف مليون بحلول منتصف شهر يوليو المقبل. وأكد وزير الداخلية الهندى، أميت شاه، أن وزارة السكك الحديدية ستوفر 500 عربة قطار، سوف يتم تزويدها بالمعدات الطبية لعلاج المصابين بالفيروس، موضحاً أن هذا من شأنه توفير 8 آلاف سرير إضافى. وأخلت السلطات الإسرائيلية، أمس، منزل الرئيس الإسرائيلى رؤيفين ريفلين، من العاملين به، وذلك بعد اكتشاف إصابة أحدهم بفيروس كورونا المستجد، وتم إلغاء الاجتماعات المقررة لريفلين وإعادة جدولتها فى يوم آخر. وانضم وزير الصحة الكازاخستانى، يلجان بيرتانوف، إلى قائمة مصابى فيروس كورونا، بعد ظهور نتائج تشخيصه الإيجابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-16

دخل وزير الصحة في حكومة ولاية دلهي الهندية إلى المستشفى وهو يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة، وسيخضع لفحص فيروس كورونا المستجد، اليوم.  وقال ساتيندرا جين وزير الصحة في حكومة ولاية دلهي في تغريدة على تويتر "بسبب ارتفاع في درجة الحرارة وانخفاض مفاجئ في مستويات الأكسجين لدي، دخلت إلى المستشفى الليلة الماضية، سأطلع الجميع على المستجدات"، وفقا لما نشرته وكالة "رويترز". وذكر عضو في حزب جين أنه سيخضع لاختبار الإصابة بالمرض وأن من المتوقع أن تظهر نتيجة الفحص في وقت لاحق اليوم. جاء ذلك في وقت أعلنت فيه الهند عن تسجيل أكثر من 10500 إصابة جديدة الأمر الذي ينذر بتحميل المستشفيات ما يفوق طاقتها. وسمحت الهند باستئناف الأعمال التجارية ووسائل المواصلات العامة وفتح مراكز التسوق على أمل إنعاش الاقتصاد لكن إنهاء إجراءات العزل العام التي استمرت نحو 70 يوما تزامن مع زيادة الحالات بأسرع وتيرة يومية.  وأظهرت بيانات وزارة الصحة أن العدد الإجمالي لحالات الإصابة وصل إلى 343091 وهو رابع أكبر عدد إصابات في العالم بعد الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا. لكن عدد الوفيات الذي بلغ 9900 حتى الآن أقل كثيرا من الوفيات في الولايات المتحدة والبرازيل لكنه أكثر من نظيره في روسيا. ودعا رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، الذي تلقى إشادات في البداية لفرضه إجراءات عزل عام واسعة النطاق على البلاد التي يقطنها 1.3 مليار نسمة في مرحلة مبكرة من الجائحة، رؤساء حكومات الولايات لمؤتمر عبر رابط فيديو لمناقشة إجراءات التعامل مع ارتفاع الحالات. ولا تزال مدن دلهي ومومباي وتشيناي تشهد أكبر عدد من الإصابات والوفيات. وثبتت خلال الأسابيع القليلة الماضية إصابة عديد من المسؤولين الكبار في وزارات المالية والخارجية والعدل في دلهي بالمرض، وأغلبهم يعمل من المكتب منذ بداية الأزمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: