أميت شاه
أميت شاه هو سياسي هندي، ولد في 22 أكتوبر 1964 في مومباي في الهند. نشط حزبياً في حزب بهاراتيا جاناتا.
اليوم السابع
Very Negative2025-06-13
ناجٍ واحد و268 جثة انتشلت هي حصيلة ضحايا المتجهة إلى لندن الليلة الماضية، وعلى متنها 242 شخصًا، وتحطمت الطائرة في حرم جامعي بمدينة أحمد آباد غرب ، في واحدة من أسوأ الكوارث الجوية في البلاد. وعزا وزير الداخلية الهندي أميت شاه الخسائر الكبيرة في الأرواح إلى حريق اندلع عقب الحادث. وقال بعد زيارة موقع المأساة: "كانت الطائرة تحمل ما يقرب من 125 ألف لتر من الوقود، وبسبب ارتفاع درجة الحرارة، لم تكن هناك طريقة لإنقاذ أي شخص"، وفقا لصحيفة الباييس الإسبانية. من جانبها، قالت شركة طيران الهند إن الطائرة كانت تقل 169 راكبًا هنديًا، و53 بريطانيًا، وسبعة برتغاليين، وكنديًا واحدًا. وكانت الرحلة متجهة إلى مطار جاتويك في لندن. ويشير عدد الجثث المنتشلة البالغ 268، والذي أكدته الشرطة في ولاية جوجارات، حيث وقع الحادث، إلى أنه بالإضافة إلى ضحايا الطائرة، قُتل ما لا يقل عن 27 شخصًا على الأرض، وتحطمت الطائرة بعد إقلاعها بوقت قصير واصطدمت بمسكن طلاب كلية بي جيه الطبية. قال كريشنا، وهو طبيب لم يُفصح عن اسمه الكامل: "اصطدم نصف الطائرة بالمبنى السكني الذي كان يعيش فيه الأطباء مع عائلاتهم". وأضاف: "اصطدمت مقدمة الطائرة وعجلتها الأمامية بمبنى الكافتيريا، حيث كان الطلاب يتناولون غداءهم". وكان من بين ضحايا الطائرة رئيس وزراء ولاية جوجارات السابق فيجاي روباني، وهو شخصية بارزة في حزب بهاراتيا جاناتا الحاكم، وارتبطت مسيرته المهنية ارتباطًا وثيقًا برئيس الوزراء ناريندرا مودي. ويبلغ عدد سكان أحمد آباد، المدينة الرئيسية في ولاية جوجارات الهندية، حوالي ثمانية ملايين نسمة، ويحيط بالمطار المزدحم مناطق سكنية مكتظة بالسكان. ومن بين 242 راكبًا كانوا على متن الطائرة، كان الناجي الوحيد هو فيشواش راميش، وهو مواطن بريطاني كان يشغل المقعد 11A. ناجى واحد فى الطائرة الهندية المنكوبة أوضح وزير الداخلية أن عملية انتشال الجثث "شبه مكتملة" وأن عملية تحديد الهوية من خلال فحص الحمض النووي جارية حاليًا. من جانبه، ندد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالحادث "المروع"، وتحدث رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن مشاهد "مدمرة"، وقال الملك تشارلز الثالث إنه "مصدوم". وعرض ترامب على السلطات في الدولة الآسيوية دعمًا "فوريًا" لجهود الإنقاذ. وصرح في البيت الأبيض: "كان تحطم الطائرة مروعًا، هذه دولة عظيمة وقوية، وأنا متأكد من قدرتها على التعامل مع الموقف، لكنني أخبرتهم أننا سنكون هناك على الفور مهما فعلنا". قال ترامب، الذي لم يُحدد ما إذا كان قد تحدث مع رئيس الوزراء مودي، إن الحادث "يُعد من أسوأ الحوادث في تاريخ الطيران"، وإنه قدّم للسلطات الهندية بعض "الإشارات" حول ما ينبغي عليها التحقيق فيه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
قالت السلطات الهندية يوم الخميس إن تحديد العدد الدقيق لضحايا تحطم الطائرة في أحمد آباد سيتطلب فحوصات الحمض النووي (دي إن إيه). وبعد ساعات من تحطم رحلة الخطوط الجوية الهندية إيه 171 بعد وقت قصير من إقلاعها متجهة إلى مطار جاتويك بلندن، صرح وزير الداخلية أميت شاه للصحفيين بأن الخبر السار هو نجاة واحد من بين 242 شخصا كانوا على متنها. وقال شاه إنه التقى بالمواطن البريطاني في المستشفى. وأضاف:"سيجري الإعلان عن عدد الضحايا بعد تأكيد الحمض النووي". وذكرت صحيفة "ذا نيو إنديان إكسبريس"، نقلا عن الشرطة، أن الرجل البريطاني كان الناجي الوحيد. ووفقا للسلطات، لا يمكن معرفة العدد الدقيق لضحايا تحطم الطائرة في الهند على وجه اليقين إلا بعد مقارنات الحمض النووي. وقال شاه إن الطائرة كانت مزودة بـ 125 ألف لتر من الوقود. وفي ظل درجات الحرارة المرتفعة، كانت فرص النجاة من التحطم ضئيلة. ووفقا للوزير، اكتمل انتشال الجثث في موقع التحطم نفسه تقريبا في وقت متأخر من المساء، مع جمع عينات الحمض النووي من الأقارب. وكان متحدث باسم الشرطة قد أكد سابقا انتشال 204 جثث من موقع الحادث. ولا يزال من غير الواضح حتى الآن عدد الضحايا الذين لاقوا حتفهم على الأرض، عندما تحطمت الطائرة في مرفق سكني لطلاب كلية طب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-14
قتلت قوات الأمن الهندية 31 مسلحا ماويا في عملية امتدت لثلاثة أسابيع بوسط الهند، حسبما ذكرت الشرطة اليوم الأربعاء. وقال أرون ديف جاوتام رئيس شرطة ولاية تشاتيسجار في إطلاع إعلامي إنه تم قتل المتمردين في عملية مشتركة لشرطة ولاية تشاتيسجار والقوات الاتحادية شبه العسكرية وبدعم من مروحيات القوات الجوية الهندية. ووصف وزير الداخلية الهندي أميت شاه، في منشور عبر منصة إكس، العملية التي أجريت في تلال كوراجوتالو على الحدود مع ولايتي تشاتيسجار وتيلانجانا بوسط الهند بأنها "تقدم تاريخي" في المعركة ضد المتمردين الماويين. وتم التصدي للتمرد الماوي المسلح في الهند بصورة كبيرة في أحزمة الغابات عبر عدة ولايات بوسط وشرقي الهند. وتكبد المتمردون خسائر فادحة على مدار السنوات القليلة الماضية، حيث أشار شاه إلى أنه يمكن القضاء عليهم بحلول 31 مارس 2026. وأشارت بيانات حكومية صدرت في وقت سابق من العام الجاري إلى أن 380 ماويا لقوا حتفهم، وتم القبض على 1194 آخرين بينما استسلم 1045 منذ ديسمبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-07
وكالات علق وزير الداخلية الهندي أميت شاه، وحليف رئيسي لرئيس الوزراء ناريندرا مودي، على العملية العسكرية التي شنتها بلاده ضد باكستان والجزء الذي تديره إسلام أباد من إقليم كشمير، قائلًا: "فخور بقواتنا المسلحة". وكتب شاه في منشور على منصة "إكس": "عملية سيندور هي ردّ الهند على القتل الوحشي لإخواننا الأبرياء في باهالغام"، مضيفًا "حكومة مودي عازمة على الردّ المناسب على أي هجوم على الهند وشعبها. وتبقى الهند ملتزمة التزامًا راسخًا باجتثاث الإرهاب من جذوره". Proud of our armed forces. is Bharat’s response to the brutal killing of our innocent brothers in Pahalgam.The Modi government is resolved to give a befitting response to any attack on India and its people. Bharat remains firmly committed to eradicating… وكان أميت شاه إلى جانب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لعقود، وغالبًا ما يُشار إليه كثاني أقوى شخصية في الهند، وفق شبكة "سي إن إن". وصباح اليوم الأربعاء، شنت الهند هجومًا صاروخيًا مفاجئًا على باكستان، ما أودى بحياة 26 أشخاص وإصابة 46 آخرين في عدّة مواقع، بحسب مسؤولين في إسلام أباد. ردًا على هجوم إرهابي أسفر عن مقتل 26 سائحًا في الجزء الخاضع لسيطرة نيودلهي من إقليم كشمير، أواخر أبريل الماضي. وسرعان ما ردّت باكستان بقصف مدفعي على طول خط وقف إطلاق النار في إقليم كشمير المتنازع عليه مع الهند. وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، إن بلاده ستنهي التوترات إذا تراجعت الهند، مؤكدًا استعداد بلاده لإجراء حوار مع نيودلهي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-25
(وكالات) طالب وزير الداخلية الهندي أميت شاه إلى ترحيل جميع المواطنين الباكستانيين المقيمين في البلاد، وذلك على خلفية التوترات السياسية والأمنية المتلاحقة بين الجارتين، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الهندية "ANI". وتأتي هذه الدعوة في وقت حساس تشهد فيه العلاقات بين الجارتين النوويتين تصعيدًا ميدانيًا جديدًا، إذ أفادت وسائل إعلام محلية، اليوم الجمعة، بوقوع تبادل لإطلاق النار على طول خط السيطرة الفاصل بين البلدين في إقليم كشمير المتنازع عليه، من دون تسجيل إصابات. ونقلت قناة "NDTV" الهندية عن مصدر عسكري قوله إن "باكستان بدأت مساء الخميس بإطلاق نار من أسلحة خفيفة في بعض المناطق، وقد تم الرد عليها بفعالية". وجاء التصعيد الأمني الأخير كرد فعل على الهجوم الدموي الذي استهدف حافلة تقل سياحًا في منطقة باهالجام ذات الطبيعة الجبلية الخلابة، والذي اعتُبر الأعنف منذ سنوات في المنطقة. وأسفر الهجوم عن مقتل عدة أشخاص وإصابة 17 آخرين على الأقل. من جهته، عقد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، أمس الخميس، اجتماعًا طارئًا للجنة الأمن القومي الباكستانية، لمناقشة تداعيات التصريحات الهندية والتطورات على الحدود. وخلال الاجتماع، أكد شريف أن باكستان ستتخذ "ردًا حازمًا" على التصريحات والمواقف الأخيرة الصادرة من نيودلهي، معتبرًا أن تحميل باكستان مسؤولية الهجوم أمر "غير مقبول". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
شنت قوات الأمن الهندية اليوم الأربعاء، حملة واسعة النطاق لملاحقة مرتكبى الهجوم المسلح الذى أودى بحياة 26 شخصا على الأقل فى إقليم . وذكرت شبكة "تشانيل نيوز آشيا" أن هذا الهجوم يعد الأكثر دموية الذي تشهده المنطقة منذ عام 2000، وقد وصفه رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، بأنه "فعل شنيع" وتعهد بتقديم مرتكبيه للعدالة. وقد دفع الهجوم رئيس الوزراء إلى قطع زيارته للسعودية والعودة إلى الهند، بينما توجه وزير الداخلية الهندي، أميت شاه، إلى مدينة سريناجار، بإقليم كشمير لعقد اجتماع أمني طارئ. وكان عدد من المسلحين قد هاجموا مجموعة من السياح في وادي بيساران جنوبي إقليم كشمير، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين. ولم تعلن بعد أية جهة مسئوليتها عن الهجوم، فيما تشهد المنطقة تمردا مستمرا منذ عام 1989، رغم تراجع وتيرة العنف في السنوات القليلة الماضية. وفى سياق متصل أعلن الجيش الهندي اليوم الأربعاء، مقتل مسلحين اثنين على الأقل خلال إحباط محاولة تسلل على طول خط السيطرة في مقاطعة "بارامولا" بإقليم كشمير. وأوضح الجيش - في بيان نقلته قناة "إن دي تي في" الهندية - أن قوات الأمن لاحقت المسلحين، فيما جرى تبادل كثيف لإطلاق النار مما أسفر عن مقتل اثنين منهم .. كما تم مصادرة كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة كانت بحوزة المسلحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-23
وكالات قالت وسائل إعلام هندية، إن رئيس الوزراء ناريندرا مودي سيقطع زيارته إلى السعودية ويعود أدراجه في أعقاب هجوم مسلح أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل في كشمير. وأفادت وسائل الإعلام، أنه من المتوقع أن يغادر جدة الليلة ويصل إلى الهند في وقت مبكر من صباح اليوم الأربعاء، نظرا لفارق التوقيت الذي يبلغ ساعتين ونصف الساعة. وقال موقع "indian express" نقلا عن مصدرين، إن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي قرر اختصار زيارته إلى المملكة العربية السعودية في أعقاب الهجوم الإرهابي المميت على السياح في منطقة جامو وكشمير شمالي الهند. ويأتي القرار وسط حالة حداد وطنية، بعد مقتل 26 شخصا على الأقل وإصابة العديد في ما وصف بأنه الهجوم الأكثر دموية في تلك المنطقة هذا العام، وفقا لروسيا اليوم. ووصل رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، يوم الثلاثاء، إلى مدينة جدة في المملكة العربية السعودية في ثالث زيارة له كرئيس وزراء إلى المملكة. وبحث ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي في الديوان الملكي بقصر السلام في جدة، مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار. وخلال الزيارة التي كانت ستستغرق يومين، كان من المقرر أن يلتقي مودي بأفراد من الجالية الهندية. في وقت سابق، أدان مودي الهجوم عبر منشور على منصة "X"، قائلا: "أدين بشدة الهجوم الإرهابي في باهالجام، جامو وكشمير، أقدم تعازي الحارة لمن فقدوا أحباءهم، أدعو الله أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، يتم تقديم كل مساعدة ممكنة للمتضررين". وأضاف: "سيقدم مرتكبو هذا العمل الشنيع إلى العدالة، لن يفلتوا من العقاب، لن تنجح أجندتهم الشريرة أبدا، إن عزمنا على مكافحة الإرهاب راسخ لا يتزعزع، وسيزداد قوة". وبعد ساعات من الحادث غادر وزير الداخلية الهندي أميت شاه، إلى سريناجار. وقبل صعوده على متن رحلة خاصة من نيودلهي، أطلع شاه رئيس الوزراء على آخر المستجدات، وعقد اجتماعا رفيع المستوى مع المسؤولين عبر الفيديو، ومن المقرر أن يزور موقع الهجوم صباح الأربعاء. وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام هندية بأن هجوما إرهابيا في منطقة جامو وكشمير شمالي الهند، أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل وإصابة 11 آخرين. وأشار وسائل إعلام محلية إلى أن "مجموعة من الإرهابيين التابعين لجماعة "لشكر طيبة" محظورة في روسيا، هاجموا مجموعة من السياح في وادي بيساران جنوبي إقليم كشمير، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين". ويشار إلى أن جماعة تدعى "جبهة المقاومة" أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في وادي بيساران المعروف بغاباته وبحيراته الصافية ومروجه كوجهة سياحية شهيرة، حيث فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار بشكل عشوائي على سياح كانوا في جولة على ظهور الخيل. وأكدت مصادر محلية أن جميع السياح كانوا مواطنين هنود جاءوا إلى جامو وكشمير من أقاليم مختلفة في الهند. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-22
سريناجار - (أ ب) ذكرت الشرطة الهندية في بيان، الثلاثاء، أن عشرين سائحا على الأقل لقوا حتفهم خلال هجوم شنه مسلحون في الجزء الذي يخضع لسيطرة الهند من كشمير. وذكر ضابطا شرطة رفيعا المستوى أن أربعة مسلحين على الأقل أطلقوا النار على عشرات السائحين من موقع قريب اليوم. وقال الضابطان إن 36 شخصا آخرين على الأقل قد أصيبوا، وحالة العديد منهم خطرة. وانتشل المسؤولون 20 جثة على الأقل في باساران، على بعد حوالي خمسة كيلومترات من بلدة باهالجام بالمنطقة المتنازع عليا، وتحدث الضابطان شريطة عدم الكشف عن هويتهما. ووصفت الشرطة الحادث بأنه "هجوم إرهابي" وألقت باللائمة على مسلحين متطرفين يقاتلون ضد الحكم الهندي، وبدا أن الهجوم بمثابة تحول كبير في العنف الإقليمي الذي تم استثناء السائحين منه إلى حد كبير. وكتب عمر عبد الله، أبرز مسؤول منتخب بالمنطقة على مواقع التواصل الاجتماعي "هذا الهجوم أكبر بكثير من أي هجوم رأيناه ضد المدنيين خلال الأعوام الأخيرة". وتبحث الشرطة عن منفذي الهجوم، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور. ويتوجه أميت شاه، وزير الداخلية الهندي إلى سريناجار، المدينة الرئيسية في الجزء الذي يخضع لسيطرة الهند من كشمير، حيث قال إنه سيبحث الوضع، وذكر شاه أنه تم إخطار رئيس الوزراء ناريندرا مودي، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى السعودية، بالحادث. وكتب شاه في منشور عبر منصة إكس: "سنعاقب الجناة بشدة بأقصى عقوبة". وأدان ميرواز عمر فاروق، وهو أحد القادة الرئيسيين في المقاومة الكشميرية، ما وصفه بأنه "هجوم جبان على السائحين"، وكتب عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن "مثل هذا العنف غير مقبول ومتناقض مع سمات كشمير التي ترحب الزوار بحب ودفء". وتزامن الهجوم مع زيارة نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس للهند، وهي زيارة شخصية إلى حد كبير وتمتد أربعة أيام. وقال فانس عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "تملك منا، على مدار الأيام القليلة الماضية، جمال هذه البلاد وشعبها.. نتوجه بمشاعرنا وصلواتنا إليهم بينما ينعون (ضحايا) هذا الهجوم المروع". وتدير كل من الهند وباكستان، المسلحتان نوويا جزءا من كشمير، لكن كل واحدة منهما تطالب بملكية الإقليم بأكمله. ويقاتل مسلحون في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير ضد حكم نيودلهي منذ عام 1989، ويدعم العديد من الكشميريين المسلمين هدف المتمردين المتمثل في توحيد الإقليم، إما تحت الحكم الباكستاني أو كدولة مستقلة. وتصر الهند على أن التمرد في كشمير إرهاب ترعاه باكستان، وتنفي باكستان هذه التهمة، ويعتبرها العديد من الكشميريين كفاحا مشروعا من أجل الحرية. وقد قُتل عشرات الآلاف من المدنيين والمتمردين والقوات الحكومية في هذا الصراع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-29
أفادت الشرطة الهندية، اليوم السبت، بأن قوات الأمن قتلت ما لا يقل عن 16 شخصاً ممن قالت إنهم "متمردون" من "الماويين" في اشتباك مسلح بولاية تشاتيسجار بوسط البلاد. وعلى مدى عقود، شن من تقول الحكومة الهندية إنهم "متمردون يساريون" هجمات على غرار حرب العصابات ضد الحكومة وخاصة في وسط وشرق الهند، ما أدى إلى اشتباكات عنيفة ووقوع خسائر بشرية من الجانبين، بحسب وكالة رويترز للأنباء. وذكرت الشرطة، في بيان، أنه في واقعة، الجمعة، "عثرت قوات الأمن على مجموعة متنوعة من الأسلحة خلال عملية تفتيش في سوكما بجنوب تشاتيسجار". من جهتها، قالت الحركة، التي تعود إلى ستينيات القرن الماضي، إنهم "يقاتلون لمنح المزارعين الهنود الفقراء والعمال المعدمين مزيداً من السيطرة على أراضيهم وحقاً أكبر في المعادن التي تستغلها شركات التعدين الكبرى". من جهته، تعهد وزير الداخلية أميت شاه بالقضاء على وصفه بـ"التمرد"، بينما زادت حدة الاشتباكات بين قوات الأمن و"الماويين" منذ تولّي رئيس الوزراء ناريندرا مودي السلطة لولاية ثالثة العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-16
لقي ما لا يقل عن 15 شخصًا، بينهم 10 نساء و3 أطفال مصرعهم؛ جراء حادث تدافع بين ركاب تزاحموا على قطارين تأخرا عن موعدهما في محطة للسكك الحديدية بنيودلهي، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية». وأوضحت قناة «إن.دي.تي» الهندية أنَّ الحادث وقع في حوالي الساعة الثامنة بـ«التوقيت المحلي» على رصيفين، بينما كان الركاب ينتظرون الصعود على متن القطارين المتجهين إلى مدينة براياجراج، التي تستضيف . وقال شاهد على الحادث لوكالة أنباء آسيا الدولية: «كان الناس يركضون عبر الأرصفة وكان الوضع فوضوي؛ ما أدى إلى سقوط الناس فوق بعضهم البعض». وأكد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي وبعض الوزراء نبأ واقعة التدافع في منشورات على موقع «X» دون الكشف عن عدد القتلى، قائلا: «أشعر بحزن شديد إزاء حادث التدافع في محطة قطارات نيودلهي في ، قلبي مع كل أولئك الذين فقدوا أحباءهم». من جانبه، لفت وزير الداخلية الهندي أميت شاه في منشور على موقع إكس، إلى أنه تحدث إلى وزير السكك الحديدية واطلع على الوضع. وكتب وزير السكك الحديدية أشويني فايشناو على موقع إكس: «تم فتح تحقيق في ملابسات الحادث وإرسال 4 قطارات خاصة لإخلاء محطة السكك الحديدية من الزحام، والوضع الآن تحت السيطرة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-29
بي بي سي قُتل نحو 30 شخصاً وأصيب عدد آخر بجروح في براياجراج، شمال الهند، جراء تدافع خلال مهرجان "كومبه ميلا" الديني الهندوسي الكبير الذي يُنظم كل 12 عاماً. وأعلن المسؤولون إصابة 90 آخرين خلال التدافع، وأضافوا أن الأشخاص المتورطين في الحادث يشملون أولئك الذين سافروا من ولايتي جوجارات وآسام لحضور المهرجان. وأمرت السلطات الهندية بفتح تحقيق قضائي في أعقاب حادث التدافع، كما أُعلن عن فتح تحقيق منفصل للنظر في مزاعم تقصير الشرطة. ويعد هذا التجمع الديني الأكبر على الإطلاق لكونه يجتذب الملايين من الحجاج من شتى أرجاء الهند وخارجها بغية أداء طقس الاغتسال في مياه منطقة سانغام عند التقاء النهرين المقدسين لدى الهندوس، نهر الغانج ونهر يامونا. ويمارس المؤمنون طقوس الاغتسال بغمر الجسد في مياه النهرين المقدسين وفقاً للتقاليد الهندوسية، وهو طقس يرمز إلى غسل الخطايا وتحرير النفس من دورة الولادة الجديدة والتناسخ. وأعرب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، وعدد من الوزراء من بينهم وزير الداخلية، أميت شاه، عن تعازيهم لأسر الضحايا الذين سقطوا في حادث التدافع. كما أعرب وزير الدفاع، راجنات سينغ، ثاني مسؤول كبير بعد مودي، عن تعازيه لأسر الضحايا، ووصف الحادث، في منشور على منصة "إكس"، بأنه "مؤلم للغاية"، متمنياً "الشفاء العاجل لجميع المصابين". وصرّح رئيس وزراء ولاية أوتار براديش، يوجي أديتياناث، من حزب بهاراتيا جاناتا، بأن العديد من الحجاج أصيبوا بجروح خطيرة ويتلقون العلاج في المستشفيات. قال شهود العيان لبي بي سي إنهم لا يستطيعون حتى الآن العثور على أفراد من أسرهم، بعد سقوطهم أثناء التدافع. وأفاد مراسل بي بي سي، فيكاس باندي، بأن المستشفى الرئيسي في كومبه ميلا مطوّق، فضلاً عن منع وسائل الإعلام من الدخول لتغطية الحادث. وقال رجل أصيب أثناء التدافع، ويتلقى العلاج في المستشفى، لمراسلي بي بي سي إنه ذهب للاغتسال في نهر الغانج في الساعة 03:30 بالتوقيت المحلي (22:00 بتوقيت غرينتش)، ولكن عند وصوله إلى المكان دفعه الحشد إلى الماء. وأضاف لبي بي سي: "جرف الماء حقيبتي ووشاحي وسترتي وكل شيء". وقال إنه يعاني من آلام مستمرة من ركبته إلى خصره، فضلاً عن معاناته من ألم في صدره، بسبب مرور بعض الأشخاص فوقه. شاهدة أخرى تدعى أنيتا ديفي، جاءت لحضور المهرجان من مدينة جانسي بوسط البلاد، تبحث يائسة عن زوجها، وقالت لبي بي سي: "إنه يحتاج إلى أدويته التي معي. عندما حدث التدافع، فقدنا قبضة أيدينا معاً، ثم اختفى في لمح البصر". وأضافت: "مرت ساعات عديدة لكنني لم أستطع العثور عليه... أتمنى أن يكون على قيد الحياة وبأمان". وقع الحادث عندما حاول بعض الحجاج القفز فوق حواجز الشرطة للوصول إلى منطقة سانغام، النقطة التي يلتقي فيها نهر الغانج الأكثر قدسية في الهند مع نهر يامونا. وعلى الرغم من العديد من تقارير شهود العيان ومقاطع الفيديو التي تشير إلى الوفيات، لم تصدر السلطات المحلية بعد أرقاماً رسمية نهائية أو تعلق على حجم المأساة، واكتفت حكومة أوتار براديش، بالتصريح عن إصابة العديد من الأشخاص، بعضهم في حالة خطيرة. وأفادت شهادات جمعتها وكالة فرانس برس للأنباء بأن الحادث وقع في منتصف الليل بينما كان الحجاج يتجهون نحو ضفاف النهر للاغتسال، الأربعاء، وهو اليوم الأكثر أهمية في المهرجان. وقال رينو ديفي، 48 عاماً: "كنت جالساً قرب أحد السواتر، وراح الجميع يتساقطون فوقي مع تحرك الحشد... وعندما ازدادت الجموع، سُحق الشيوخ والنساء تحت الأقدام". وأضاف ديفي: "دهسوا زوجة ابني هوكوم لودي. أنقذناه وابنته البالغة 15 عاماً. نجت الفتاة لكن زوجة ابني توفيت". كما تدّخل بعض أفراد الحشد والمسعفون بسرعة لإجلاء الضحايا وكان بعضهم فاقدي الوعي، بين أكوام الملابس والأحذية والأشياء المتروكة وسط حالة من الذعر، وفق مصور وكالة فرانس برس للأنباء. وقال أحد أفراد أسرة أحد المصابين لوكالة رويترز للأنباء إنهم كانوا يسيرون "عندما بدأ الناس في الدفع بقوة، مما أدى إلى سقوط الجميع". وأضاف: "ثم بدأ الناس يدوسون ويمشون فوقنا. لم يساعدنا أحد على النهوض. والدي... اختفى". وتقول السلطات إن ما يقرب من 200 مليون حاج أدوا طقوس الاغتسال في مهرجان "كومبه ميلا" منذ بدايته في 13 يناير/كانون الثاني. ويقول المسؤولون إنهم يتوقعون حضور ما يصل إلى 400 مليون شخص للمهرجان الذي يستمر 45 يوماً ويُختتم في 26 فبراير/شباط. ويجذب مهرجان كومبه ميلا طيفاً واسعاً من المشاركين، بما في ذلك الحجاج العاديون والزهاد والزعماء الدينيون من جميع أنحاء الهند. ومن بين أبرز الحاضرين رهبان الناغا، وهم رجال دين يتبعون ممارسات الزهد الصارمة ويتخلّون عن جميع الممتلكات الدنيوية، فضلاً عن المعلمين الروحيين الذين يقودون المنظمات الروحية الهندوسية. كما يشهد المهرجان مشاركة مصلين من الطوائف والمجتمعات الهندوسية المختلفة، مما يجعله ليس مجرد نشاط لممارسة طقوس دينية، بل نقطة لقاء نابضة بالحياة للتبادل الروحي. انتقد راؤول غاندي، زعيم المعارضة البارز عن حزب المؤتمر الهندي، الحكومة وأنحى باللائمة على السلطات، قائلاً على منصات التواصل الاجتماعي إن "سوء الإدارة والأفضلية التي خصت بها السلطات الشخصيات البارزة على حساب المؤمنين البسطاء هما المسؤولان عن هذا الحادث المأساوي". كما انتقد زعيم حزب المؤتمر الذي ينتمي إليه غاندي، ماليكارجون كارغي، حكومة ولاية أوتار براديش بسبب "الترتيبات غير المدروسة" وإعطاء الأولوية لحركة الشخصيات المهمة. ويحكم ولاية أوتار براديش حزب بهاراتيا جاناتا الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء ناريندرا مودي. وكانت حكومة مودي قد روَّجت للمشاركة في مهرجان كومبه ميلا الديني هذا العام. وصرح يوغي أديتياناث، رئيس وزراء ولاية أوتار براديش، في وقت سابق بأنه "من الصعب للغاية السيطرة على مثل هذه الجموع". وعلى الرغم من إلغاء جماعة أكارا الدينية طقوس الاغتسال الأربعاء، لم يردع الحادث أعداداً كبيرة من الحجاج عن النزول في المياه. كما انتقد الزعيم الديني بريماناند بوري، من إحدى الطوائف المقدسة المؤثرة المشاركة في المهرجان، الحكومة وألقى باللوم على الإدارة لإعطاء الأولوية لكبار الشخصيات والفشل في اتخاذ الترتيبات الكافية للمصلين. وقال لوكالة "إيه إن آي" للأنباء: "طالبنا جميعاً (الطوائف الدينية) بتسليم إدارة المهرجان للجيش الهندي. أعتقد أنه لو حدث ذلك، لم يكن لمثل هذه المأساة الكبيرة أن تقع أصلاً". تتكرر حوادث التدافع بشكل مأساوي في الهند، بسبب سوء الإدارة والثغرات الأمنية، وغالباً تؤدي إلى خسائر في الأرواح. وشهد الشهر الجاري فقط، مقتل ستة أشخاص في حادث تدافع في أحد أغنى المعابد في الهند في بلدة تيروباتي في ولاية أندرا براديش الجنوبية. وفي يوليو/تموز العام الماضي، قُتِل ما يزيد على 120 شخصاً في منطقة هاثراس بولاية أوتار براديش أثناء تدافع خلال تجمع حضره ما يزيد على 250 ألف شخص للاستماع إلى واعظ هندوسي شهير، مما يسّلط الضوء على ثغرات السلامة المتكررة. ووفقاً لبيانات الحكومة، وقع 47 حادث تدافع في الهند في عامي 2021 و2022، على الرغم من أنه ليس من الواضح عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم في هذه الحوادث. وشهد مهرجان كومبه ميلا حوادث تدافع مميتة في الماضي، من بينها حادث وقع في عام 1954، قُتل فيه ما يزيد على 400 شخص، دهساً أو غرقاً، في يوم واحد. وخلال دورته السابقة في عام 2013، سُجلت خلال المهرجان 36 حالة وفاة أثناء حركة الحشود الضخمة في براياغراج. وكانت الدورة السابقة للمهرجان قد اجتذبت 120 مليون شخص، بحسب السلطات، وللمقارنة، فإن مناسك الحج في السعودية اجتذبت نحو 1.8 مليون مسلم في عام 2024. ولاستيعاب القادمين للمشاركة في كومبه ميلا، بنى المنظمون مدينة من الخيام والمباني الجاهزة على مد النظر حول ضفاف الأنهار، تغطي مساحة تعادل ثلثي شبه جزيرة مانهاتن في نيويورك. كما نُشر ما يزيد على 40 ألف شرطي للحفاظ على النظام، وفقاً للسلطات التي نصبت هذا العام شبكة من الكاميرات والطائرات المسيّرة والذكاء الاصطناعي لإحصاء الحشود وإدارة تحركاتها. السبب الرئيسي هو الازدحام الشديد في المناسبات الدينية والمهرجانات والأماكن العامة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-07
نيودلهي - (د ب أ) انطلقت اليوم الثلاثاء المرحلة الثالثة من انتخابات مجلس النواب الهندي، حيث فتحت مراكز التصويت أبوابها في 93 دائرة انتخابية موزعة على 11 ولاية وإقليما اتحاديا . وكان رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ووزير الداخلية الاتحادي أميت شاه ضمن أول الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم. وقالت وكالة أنباء "برس ترست أوف إنديا" الهندية ، إن الاقتراع بدأ الساعة 7 السابعة صباحا بالتوقيت المحلي، ليستمر حتى الساعة السادسة مساء. وفي منشور على منصة " إكس" (تويتر سابقا)، دعا مودي الناخبين إلى التصويت بأعداد قياسية وقال إن مشاركتهم النشطة ستجعل الانتخابات أكثر حيوية. كما دعت الزعيمة بحزب المؤتمر بريانكا غاندي فادرا الناخبين إلى التصويت بأعداد كبيرة، مؤكدة أن هذه انتخابات لحماية الديمقراطية والدستور. ويخوض المنافسة في المرحلة الثالثة من التصويت أكثر من 1300 مرشح، بينهم حوالي 120 امرأة. واكتمل التصويت على 189 مقعدا من أصل 543 مقعدا في المرحلتين الأولى والثانية. ومن المقرر إجراء المراحل الأربع التالية أيام 13 و20 و25 مايو الجاري ومطلع يونيو المقبل. ويبدأ فرز الأصوات في الرابع من يونيو المقبل. ويحق لنحو 970 مليون ناخب المشاركة في أكبر انتخابات بالعالم، وهناك أكثر من مليون مركز اقتراع مفتوح في جميع أنحاء البلاد. والهند، أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، حيث يبلغ التعداد حوالي 4ر1 مليار نسمة. ويضم مجلس النواب الهندي، لوك سابها أو مجلس الشعب، ما يقرب من 550 مقعدا. ويتمتع حزب بهاراتيا جاناتا حاليا بالأغلبية. ولا يزال مودي يتمتع بشعبية كبيرة في الهند، وقد ركزت الحملة التي قام بها حزب بهاراتيا جاناتا ــ والذي يعني حزب الشعب الهندي ــ بشكل كبير على شخصيته وجاذبيته. وتعتبر المعارضة السياسية ضعيفة ومنقسمة نسبيا. أما حزب المؤتمر، والذي كان يهيمن ذات يوم على مقاليد السياسة الهندية، فإنه يسيطر الآن على ثلاث ولايات فقط من ولايات الهند الثماني والعشرين. واتهم منتقدون مودي وحزب بهاراتيا جاناتا بقمع المعارضة قبل الانتخابات. وفي عهد مودي، صعدت الهند لتصبح خامس أكبر قوة اقتصادية في العالم، وتلعب أيضا دورا سياسيا متزايد الأهمية كثقل مضاد للصين. واستثمر مودي بشكل كبير في مشروعات بنية تحتية حديثة، مثل الطرق والقطارات فائقة السرعة والمطارات. ومازالت معدلات البطالة مرتفعة، والفقر واسع الانتشار، حيث يكافح الكثيرون من أجل الحصول على ضرورات الحياة. وذكر البنك الدولي أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 2000 دولار سنويا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-17
قالت السلطات الهندية إن الشرطة قتلت الثلاثاء ما لا يقل عن 29 متمردا ماويا مشتبها بهم في ولاية تشهاتيسغاره بوسط الهند، وذلك قبل ثلاثة أيام من بدء الانتخابات الوطنية التي يسعى فيها رئيس الوزراء ناريندرا مودي لولاية ثالثة. وبحسب البيان، نفذت الشرطة المداهمة بعد ورود معلومات حول وجود الماويين في منطقة . وأصيب ثلاثة من أفراد قوات الأمن في تبادل إطلاق النار، وصادرت الشرطة على إثره عدة أسلحة. تقاتل القوات الهندية المتمردين الماويين في العديد من الولايات الوسطى والشمالية منذ عام 1967، عندما بدأ المسلحون - المعروفون أيضا باسم الناكساليت - القتال للمطالبة بالمزيد من الوظائف والأراضي والثروة من الموارد الطبيعية لمجتمعات السكان الأصليين الفقيرة في البلاد. وتقول الحكومة الهندية إن المتمردين، الذين يستلهمون فكر الزعيم الثوري الصيني ماو تسي تونغ، يشكلون أخطر تهديد للأمن الداخلي في البلاد. وينشط المتمردون في أجزاء عديدة من الهند، خاصة في تشاتيسغاره، إحدى أفقر الولايات في البلاد على الرغم من ثروتها المعدنية الهائلة، وغالبا ما يهاجمون القوات الحكومية والمسؤولين. تعهد وزير الداخلية الهندي أميت شاه بالقضاء على التمرد في الولاية ووصفه بأنه "العدو الأكبر للتنمية والسلام والمستقبل المشرق للشباب". وبحسب البيان، نفذت الشرطة المداهمة بعد ورود معلومات حول وجود الماويين في منطقة . وأصيب ثلاثة من أفراد قوات الأمن في تبادل إطلاق النار، وصادرت الشرطة على إثره عدة أسلحة. تقاتل القوات الهندية المتمردين الماويين في العديد من الولايات الوسطى والشمالية منذ عام 1967، عندما بدأ المسلحون - المعروفون أيضا باسم الناكساليت - القتال للمطالبة بالمزيد من الوظائف والأراضي والثروة من الموارد الطبيعية لمجتمعات السكان الأصليين الفقيرة في البلاد. وتقول الحكومة الهندية إن المتمردين، الذين يستلهمون فكر الزعيم الثوري الصيني ماو تسي تونغ، يشكلون أخطر تهديد للأمن الداخلي في البلاد. وينشط المتمردون في أجزاء عديدة من الهند، خاصة في تشاتيسغاره، إحدى أفقر الولايات في البلاد على الرغم من ثروتها المعدنية الهائلة، وغالبا ما يهاجمون القوات الحكومية والمسؤولين. تعهد وزير الداخلية الهندي أميت شاه بالقضاء على التمرد في الولاية ووصفه بأنه "العدو الأكبر للتنمية والسلام والمستقبل المشرق للشباب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-12
نيودلهي - (بي بي سي) بدأت الحكومة الهندية الإجراءات الرسمية لتعديل قانون الجنسية، والمواطنة، المثير للجدل كونه مناهضا للمسلمين. ويسمح التعديل لأتباع الأديان التي تمثل أقلية في دول الجوار، مثل باكستان وبنغلاديش، وأفغانستان، بالحصول على الجنسية الهندية. وقالت الحكومة الهندية إنها تسعى بذلك التعديل إلى "مواجهة الاضطهاد" الذي تتعرض له هذه الأقليات. وواجه قانون الجنسية لدى تمريره في البرلمان الهندي عام 2019، احتجاجات ضخمة، وأثار مظاهرات قتل فيها العشرات، وجرى اعتقال الكثيرين. وحسب وزارة الداخلية الهندية فقد تم تعطيل التصديق على القانون وقتها بسبب القلاقل التي شهدتها البلاد، لكن الحكومة تتجه لهذه الخطوة حاليا. وقال وزير الداخلية الهندي أميت شاه الإثنين على حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، إن رئيس الوزراء ناريندرا مودي "التزم مرة أخرى ووفى بتعهداته أمام مشرعي دستورنا الهندي للأقليات الهندوسية، والسيخية، والبوذية، والجانية والبارسية والمسيحية، الذين يعيشون في تلك الدول". ويعد تعديل قانون الجنسية واحدا من أبرز التعهدات الانتخابية لمودي، وحزب بهاراتيا جاناتا القومي الحاكم، تمهيدا للانتخابات العامة المنتظرة العام الجاري. ويمنع القانون الحالي، الساري منذ 64 عاما حصول أي مهاجر غير شرعي على الجنسية الهندية. لكن التعديل الجديد، يسمح بهذا الأمر بشرط أن يثبت المهاجرون أنهم وصلوا الهند قادمين من باكستان أو أفغانستان أو بنغلاديش قبل نهاية عام 2014. ولم تعلن الحكومة الهندية موعد العمل بالتعديل الجديد. ويرى منتقدو التعديل أنه انتقائي، ويتخطى مبدأ العلمانية في الدستور، الذي يمنع التمييز بين الناس بسبب دينهم. ولا يتضمن التعديل الجديد من يشعرون بالاضطهاد الديني من المسلمين الذين يعيشون كأقليات في دول مجاورة أخرى، مثل التاميل في سريلانكا. كما أنه لا يسمح للاجئين الروهينجا أيضا بدخول البلاد من ميانمار المجاورة. وهناك تخوف من أن سريان التعديل الجديد بالتزامن مع قانون الإحصاء السكاني للمواطنين الجديد، يمكن أن يؤدي إلى اضطهاد أكثر من 200 مليون مسلم هندي. ويشعر الهنود الذين يعيشون قرب الحدود مع الدول المجاورة بالقلق من تدفق اللاجئين على مناطقهم بسبب تعديل قانون الهجرة. واتهمت المعارضة الهندية الحكومة بمحاولة استغلال مشاعر الناخبين قبل الانتخابات العامة المنتظرة. ويتوقع إجراء الانتخابات الشهر المقبل أو الذي يليه حسب تقدير الحكومة، التي تسعى للبقاء في السلطة لولاية ثالثة. وقال زعيم حزب المؤتمر الوطني ، ماماتا بانرجي، "بعد تأجيلات متواصلة طوال 4 سنوات، يأتي تفعيل التعديل القانوني قبل يومين أو ثلاثة من إعلان موعد الانتخابات، وهو ما يوضح أن الأسباب سياسية". وكتب مسؤول الإعلام بالحزب، جيرام رامش، على مواقع التواصل الاجتماعي "الوقت الذي استغرقه فحث التعديل الخاص بقانون الجنسية هو مثال آخر للكذب الصريح الذي يمارسه رئيس الوزراء". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-07
قررت الهند بناء سياج على طول حدودها مع ميانمار، التي تمتد بطول 1643 كيلومترًا، بحسب ما أعلنه وزير الداخلية الهندي أميت شاه، على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي (تويتر سابقا). وقال شاه إنه من أجل توفير مراقبة أفضل، سيتم إنشاء مسار للدوريات على طول الحدود. وأضاف وزير الداخلية الاتحادي، إن "حكومة (رئيس الوزراء ناريندرا) مودي ملتزمة بإقامة حدود لا يمكن اختراقها". وقامت البلاد بالفعل ببناء سياج يمتد بطول 10 كيلومترات على طول الحدود في ولاية مانيبور، وهو الأمر الذي أدى إلى لفت انتباه العالم بسبب الصراع العرقي المستمر في المنطقة. كما أشار شاه إلى تفاصيل بشأن مشروعين تجريبيين لبناء السياج على طول الولايات الشمالية الشرقية للهند، "أروناتشال براديش" و"مانيبور"، والموافقة على إقامة سياج جديد بطول 20 كيلومترًا في مانيبور. ويأتي قرار تشديد المراقبة على الحدود التي يسهل اختراقها في ظل عدم الاستقرار المتزايد في ميانمار منذ الانقلاب العسكري في عام 2021 والصراع العرقي في ولاية مانيبور الحدودية، والذي أسفر عن مقتل 180 شخصا. ومنذ الانقلاب العسكري في ميانمار، شهدت الهند زيادة في الهجرة غير الشرعية من ميانمار. وكانت مانيبور التي تشترك مع ميانمار في حدود بطول 400 كيلومتر هي الولاية الأكثر تضررا. كما تعاني المنطقة الحدودية من تهريب المخدرات والجرائم المرتبطة بها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-07
قررت الهند بناء سياج على طول حدودها مع ميانمار، التي تمتد بطول 1643 كيلومترا، بحسب ما أعلنه وزير الداخلية الهندي أميت شاه، على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي (تويتر سابقا). كما قال إن من أجل توفير مراقبة أفضل، سيتم إنشاء مسار للدوريات على طول الحدود. وقال وزير الداخلية الاتحادي إن "حكومة (رئيس الوزراء ناريندرا) مودي ملتزمة بإقامة حدود لا يمكن اختراقها". وشيدت البلاد بالفعل سياجا يمتد بطول 10 كيلومترات على طول الحدود في ولاية مانيبور، وهو الأمر الذي أدى إلى لفت انتباه العالم بسبب الصراع العرقي المستمر في المنطقة. كما أشار شاه، إلى تفاصيل بشأن مشروعين تجريبيين لبناء السياج على طول الولايات الشمالية الشرقية للهند، وهما مشروعا "أروناتشال براديش" و"مانيبور"، والموافقة على إقامة سياج جديد بطول 20 كيلومترا في مانيبور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-08
قال وزير الداخلية الهندي أميت شاه، اليوم الخميس، إن بلاده بصدد إلغاء اتفاقية لحرية الحركة على الحدود مع ميانمار. وأوضح شاه، في منشور على تطبيق التواصل الاجتماعى "إكس"، أن هذه الخطوة "تهدف إلى ضمان الأمن الداخلي للبلاد والحفاظ على التركيبة الديموغرافية للولايات الشمالية الشرقية الهندية المتاخمة لميانمار". وأوصت وزارة الداخلية بالتعليق الفوري لنظام حرية الحركة على الحدود، بينما تقوم وزارة الخارجية بتنفيذ القرار. ويأتي إلغاء حرية الحركة بعد يومين من إعلان الهند عن خططها لبناء سياج على حدودها مع ميانمار البالغ طولها 1643 كيلومترا. ويشمل ذلك 4 ولايات حدودية وهي أروناتشال براديش وناجالاند ومانيبور وميزورام. ويأتي قرار تعزيز الحدود الشمالية الشرقية للهند على خلفية الصراع العرقي بين طائفة الميتي التي تتمتع بالأغلبية والأقلية من طائفة الكوكي، التي تتقاسم روابط عرقية مع مجتمع قبيلة تشين في ميانمار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-07
قررت الهند بناء سياج على طول حدودها مع ميانمار، التي تمتد بطول 1643 كيلومترا، بحسب ما أعلنه وزير الداخلية الهندي أميت شاه، على منصة "إكس". كما قال إن من أجل توفير مراقبة أفضل، سيتم إنشاء مسار للدوريات على طول الحدود. وقال وزير الداخلية الاتحادي إن "حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي ملتزمة بإقامة حدود لا يمكن اختراقها". وشيدت البلاد بالفعل سياجا يمتد بطول 10 كيلومترات على طول الحدود في ولاية مانيبور، وهو الأمر الذي أدى إلى لفت انتباه العالم بسبب الصراع العرقي المستمر في المنطقة. كما أشار شاه، إلى تفاصيل بشأن مشروعين تجريبيين لبناء السياج على طول الولايات الشمالية الشرقية للهند، وهما مشروعا "أروناتشال براديش" و"مانيبور"، والموافقة على إقامة سياج جديد بطول 20 كيلومترا في مانيبور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-28
لقى ما لا يقل عن 24 شخص حتفهم في يوم واحد بسبب الصواعق خلال هطول امطار غير موسمية في ولاية جوجارات الهندية، وفقا لصحيفة الاندبندنت. وقال مركز عمليات الطوارئ بالولاية، إن جوجارات شهدت عددًا كبيرًا من الصواعق، الأحد، مما أسفر عن مقتل نحو 71 حيوانًا وإلحاق أضرار بـ 29 منزلاً وأضاف مسئولون أن ما لا يقل عن 23 شخص أصيبوا بجروح بعد ظهر الاثنين. وتم الإبلاغ عن معظم الوفيات في منطقة داهود، حيث توفي 4 أشخاص، بينما مات 3 في باناسكانثا وباروش، واثنان في منطقة تابي، وتوزعت بقية أعداد الضحايا على أجزاء أخرى من الولاية. واستمر هطول الأمطار الغزيرة المصحوبة بعواصف رعدية وعواصف برد حتى الإثنين، حيث تلقت بعض الأماكن ما يصل إلى 144 ملم من الأمطار خلال 24 ساعة، وفقًا لبيانات حكومة الولاية وقالت إدارة الأرصاد الجوية الهندية (IMD) إن دوران الإعصار فوق شمال شرق بحر العرب، ومنطقتي سوراشترا وكوتش المجاورتين، تسبب في هطول أمطار غزيرة على الولاية. وألحقت الأمطار غير الموسمية أضرارا بالمحاصيل، وأجبرت مصانع السيراميك في منطقة موربي على الإغلاق وقال وزير الزراعة في الولاية ، راجافيج باتل، الإثنين: "سنبدأ مسحا قريبا لتقييم الخسائر التي تكبدناها"، مضيفا أنه سيتم دفع التعويضات للضحايا على أساس نتائج المسح. وأعرب وزير الداخلية الاتحادي، أميت شاه، عن تعازيه لأولئك الذين "فقدوا أحباءهم في هذه المأساة بسبب خسارتهم التي لا يمكن تعويضها". وكتب شاه على منصة إكس: "الإدارة المحلية منخرطة في أعمال الإغاثة، وتدعو من أجل الشفاء العاجل للجرحى". ولاية غوجارات ليست غريبة على الكوارث المرتبطة بالأمطار، ففي أغسطس 2020، توفي 14 شخصًا في الولاية خلال يومين فقط في حوادث مختلفة تتعلق بالأمطار الغزيرة والفيضانات ويؤدي تغير المناخ إلى طقس أكثر تطرفا، كالعواصف الرعدية، فوفقا لدراسة نشرتها جامعة كاليفورنيا عام 2015، فإنه مقابل كل زيادة بمقدار درجة مئوية واحدة في درجة الحرارة، يزيد تواتر الصواعق بنسبة 12 في المائة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-06-16
سجلت وزارة الصحة الهندية أكثر من 10 آلاف إصابة بفيروس كورونا، المستجد خلال الساعات الـ 24 الماضية، ليصل إجمالى المصابين إلى 343 ألفا و91، وذلك بعد تسجيل 10677 حالة، وذكرت الوزارة وفقا لصحيفة تايمز أوف إينديا اليوم الثلاثاء، أنه تم تسجيل 380 حالة وفاة جديدة من جراء الإصابة بكوفيد-19، الأمر الذى رفع عدد الوفيات الناجمة عن الوباء إلى 9900. وأُدخل وزير الصحة في حكومة (نيودلهي) المحلية ساتيندار جين إلى المستشفى للاشتباه بإصابته بفيروس كورونا، حيث أكد في تغريده أنه يعاني من ارتفاع بدرجة الحرارة وصعوبة في التنفس. وتعقد الحكومة الهندية اجتماعات مكثفة لمواجهة تفشي الفيروس بالعاصمة (نيودلهى) التي أضحت تسجل أكثر من ألفي إصابة يوميا، وذلك عقب توقعات حكومتها المحلية بأن تصل الإصابات بالفيروس فيها بحلول نهاية يوليو إلى 550 ألفا. وأقرت الحكومة الهندية زيادة أعداد الفحوص في المدينة، علاوة على تجهيز أكثر من 20 ألف سرير لمواجهة الضغط الكبير على المستشفيات، من خلال تحويل 40 فندق و500 عربة قطار ركاب إلى مراكز مؤقته لاستقبال المرضى. وأعلنت الحكومة الهندية - في وقت سابق - أنها ستزود سلطات مدينة (نيودلهي) بـ 500 عربة قطار سيتم تجهيزها لرعاية مرضى فيروس كورونا. وقال وزير الداخلية أميت شاه على /تويتر/ بعد اجتماع مع رئيس وزراء حكومة العاصمة إن عربات القطار ستزيد الطاقة الاستيعابية للأسرة العلاجية في دلهي، إلى ثمانية آلاف سرير. وأضاف أن الحكومة ستكثف أيضا اختبارات الكشف عن الفيروس في المدينة، وخصوصا في مناطق العزل، وإجراء مسح صحي للسكان بالمرور على منازلهم وتوفير إمدادات كافية من اسطوانات الأكسجين وأجهزة التنفس الصناعي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: