النظام السوري وروسيا

دعا المندوب الأمريكي في الأمم المتحدة إلى ضمان حماية البنية الأساسية في سوريا ومساءلة النظام السوري وداعميه عن الأفعال التي ارتكبوها. وتابع المندوب الأمريكي، لا...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning النظام السوري وروسيا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning النظام السوري وروسيا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with النظام السوري وروسيا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with النظام السوري وروسيا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with النظام السوري وروسيا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with النظام السوري وروسيا
Related Articles

الدستور

2024-12-04

دعا المندوب الأمريكي في الأمم المتحدة إلى ضمان حماية البنية الأساسية في سوريا ومساءلة النظام السوري وداعميه عن الأفعال التي ارتكبوها. وتابع المندوب الأمريكي، لا مبرر لما فعله النظام السوري وروسيا وسندافع عن المواقع العسكرية الأميركية في شمال شرق سوريا. وفي وقت سابق أمس، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون عدم إجراء أي تغيير على تمركز القوات الأمريكية في سوريا على خلفية الهجوم الذي شنته الجماعات المسلحة في شمال غرب البلاد. وقال المتحدث باسم البنتاجون باتريك رايدر خلال تصريحات صحفية، إن هناك نحو 900 عسكري أمريكي في سوريا. وأضاف أن "تلك القوات موجودة بشكل أساسي في الجزء الشرقي أو الشمالي الشرقي من سوريا، وهي تبقى هناك لبعض الوقت". وتابع: "وهذا ليس قريبا مما يحدث في شمال غربي سوريا بالقرب من حلب وحماة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-11

قال فراس الجندي وزير الصحة، في الحكومة السورية المؤقتة "التابعة للمعارضة"، إن 57% من المشافي في مناطق سيطرة المعارضة تم تدميرها خلال السنوات الماضية بفعل قصف النظام السوري وروسيا. وأضاف الجندي، في تصريحات خاصة لـ"الأناضول"، اليوم، أن "عبئًا كبيرًا يقع على عاتق وزراته الصحة) لإعادة تأهيل المشافي المدمرة وتأمين مخزونات كافية من الأدوية والمواد الطبية الأساسية لمواجهة الحالات الطارئة في المستقبل". وأوضح أن المشافي في مناطق المعارضة تعاني من نقص في الموارد والكوادر والاختصاصات الطبية ما يضطرها للعمل ليل نهار وفوق طاقتها بكثير، لافتًا إلى أن هناك أقسام طبية لا تعمل بشكل شبه كامل مثل مراكز القسطرة، والجراحة القلبية، والرنين المغناطيسي. وعدد الوزير، أبرز المشافي التي استهدفها قصف النظام والقصف الروسي، خلال الأشهر الماضية، وهي مشفى يتبع "أطباء بلا حدود" في معرة النعمان بريف إدلب، ومشفى الأتارب بريف حلب، والبيان، والحكمة، والسيدة زهراء في مدينة حلب، واللطامنة بريف حماة. ولفت الجندي، إلى أن "أضرار القصف لا تقتصر على القتل والدمار بل يعيق كذلك إسعاف الجرحى من خلال استهداف طواقم الدفاع المدني وفرق الإسعاف ما يؤدي إلى تأخير عملية الإنقاذ والإسعاف وبالتالي وفاة المصاب قبل وصوله للمشفى". وقال الوزير: "أكثر المناطق التي تعاني من تدهور صحي هي مدينة حلب، فإلى جانب استهداف معظم مشافيها بالقصف، فهي تعاني من نقص في الإمدادات الطبية والأدوية وتلوث في المياه والبيئة، إضافة إلى نقص شديد في المحروقات اللازمة لتشغيل مولدات الكهرباء". وتابع قائلاً: "تواصلنا بشأن الوضع الصحي مع الأمم المتحدة، وهيئات حقوق الإنسان من أجل إيصال المستلزمات الطبية إلى المدينة المنكوبة (حلب)، لكننا لم نر من تلك الهيئات سوى الشجب والتنديد والقلق"، وفق قوله. واعتبر الجندي، أن "تركيا هي الرئة التي يتنفس منها الشعب السوري فيما يتعلق بتلقي العلاج والخدمات الصحية"، مشيراً إلى أن "عشرات آلاف المصابين والمرضى الذين يصعب علاجهم في مناطق المعارضة، نقلوا إلى المشافي التركية لتلقي العلاج فيها خلال السنوات الخمس الماضية". وأضاف أن المشافي التركية "قدمت العون الطبي الكامل للمرضى والمصابين السوريين"، معرباً عن "شكره وامتتنانه للشعب والحكومة التركية على ما قدموه في هذا الخصوص". وكان الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، صادق في 12 يوليو الماضي، على تشكيلة الحكومة المؤقتة المؤلفة من 7 وزرات وهي المالية والصحة والتربية والتعليم العالي والإدارة المحلية والزراعة والخدمات والداخلية، برئاسة جواد أبو حطب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-21

قال مدير منظمة "الخوذ البيضاء" السورية تطوعية، رائد الصالح، إنّهم أبلغوا منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بمكان دفن ضحايا الهجوم الكيماوي في دوما. وأضاف في بيان نشره على "تويتر" أنّ المنظمة تخشى قيام "النظام السوري" وروسيا بنقل جثث الضحايا والعبث في الأدلة وإخفائها". و"نأمل أن يسمح النظام السوري وروسيا بدخول المفتشين إلى دوما"، على حد تعبيره. وتتهم عدد من الدول الغربية على رأسها الولايات المتحدة، روسيا بعرقلة دخول لجنة تقصي حقائق تابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى دوما، للتحقيق في الهجوم الكيميائي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-09-20

قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، جون كيربي، إن بلاده "غاضبة"، بسبب قصف قافلة مساعدات إنسانية، كانت متجهة، أمس، إلى حلب، شمالي سوريا، مشيراً إلى أنه سيتم إعادة تقييم التعاون المستقبلي المحتمل مع روسيا. وأضاف كيربي، في بيان أمس، أنه ستتم مناقشة الأمر مع روسيا، بعد الخرق الصارخ الذي تعرض له اتفاق وقف الأعمال العدائية، مؤكدا أن النظام السوري وروسيا، كانا على علم بالمكان الذي تتجه إليه قافلة المساعدات، وعلى الرغم من ذلك تم قتل المكلفين بإيصال المساعدات الإنسانية للسوريين. وكانت مصادر في المعارضة السورية أفادت للأناضول، أمس، أن القصف استهدف مركزا للهلال الأحمر السوري ببلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربي أثناء تفريغ حمولة الشاحنات التي تحمل مساعدات إنسانية. وأشارت المصادر إلى أن القصف كان مشتركاً، وبدأ بقصف مروحي للنظام تلاه قصف جوي روسي وأدى إلى مقتل 12 من بينهم مسؤول بمنظمة الهلال الأحمر، وإصابة 18 شخصاً آخر. يذكر أن وزيري خارجية الولايات المتحدة وروسيا توصلا في جنيف، في 9 سبتمبر الجاري، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في سوريا يقوم على أساس وقف تجريبي لمدة 48 ساعة "اعتبارا من مساء الإثنين 12 سبتمبر، أول أيام عيد الأضحى، ويتكرر بعدها لمرتين وهو ما تم بالفعل قبل الإعلان عن انتهاء الهدنة من قبل النظام السوري، أمس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-10-23

تظاهر مئات الأشخاص، أمس، أمام مقر الحكومة البريطانية في العاصمة لندن، للتنديد باعتداءات النظام السوري وروسيا على مناطق المعارضة في محافظة حلب، شمال سوريا. وشارك في المظاهرة، التي دعت إليها منظمة العفو، ولجنة الإنقاذ الدوليتين، ومنظمات إنسانية في بريطانيا، مئات الأشخاص من مناطق مختلفة في البلاد، حسبما أفادت وكالة أنباء الاناضول. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها عبارات من قبيل "أنقذوا أطفال حلب"، و"إبادة جماعية جديدة في حلب"، و"هولوكوست"، و"أوقفوا المجزرة"، منددين بغارات النظام وروسيا على المدينة. وتعاني أحياء حلب الشرقية، الخاضعة لسيطرة المعارضة، حصاراً برياً كاملاً من قبل قوات النظام السوري وميليشياته بدعم جوي روسي، منذ أكثر من شهر، وسط شح حاد في المواد الغذائية والمعدات الطبية، ما يهدد حياة نحو 300 ألف مدني فيها. وكثفت طائرات النظام السوري وروسيا من قصفها الجوي على أحياء حلب الشرقية، خلال الأسابيع الماضية، ما أسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-27

نفذ عناصر من "الخوذ البيضاء"، الدفاع المدني في مناطق سيطرة الفصائل المعارضة، وقفة احتجاجية الثلاثاء في مدينة درعا في جنوب سوريا، مطالبين بإجلائهم على غرار العديد من زملائهم الذين تم اخراجهم قبل يومين إلى الأردن. ووصل 98 عنصرًا من الدفاع المدني مع 324 من أفراد عائلاتهم الأحد الى الأردن، بعدما تولت إسرائيل نقلهم من جنوب سوريا حيث تقدمت قوات النظام السوري، بناء على طلب ثلاث دول غربية ابدت رغبتها بتوطينهم هي بريطانيا وألمانيا وكندا قبل ان تنضم فرنسا اليها. ولا يزال بضع مئات من المسعفين وأفراد عائلاتهم عالقين في مناطق تم التوصل فيها إلى اتفاقات تسوية مع قوات النظام من دون أن تدخلها الأخيرة بعد، أو في بلدات محاصرة، يبدون خشيتهم على مصيرهم. وتجمع نحو 15 عنصرًا منهم الثلاثاء في مدينة درعا، رافعين لافتات ناشدوا عبرها المنظمات الانسانية والمجتمع الدولي التدخل لانقاذهم. ورغم رفع العلم السوري في الأحياء التي كانت تسيطر عليها الفصائل المعارضة في المدينة وإجلاء مقاتلين منها، إلا أن قوات النظام لم تنتشر فيها حتى الآن. وقال علوان المصري (25 عاماً)، يعمل منذ عامين كرجل اطفاء مع المجموعة، لفرانس برس "تطوعنا من أجل إنقاذ الناس، والآن عندما وصلنا الى مرحلة نريد فيها من ينقذنا لم نعد نجد أحداً". وسأل "أين المنظمات التي كانت معنا؟ أين الدول المانحة؟" في اشارة الى دول غربية عدة بينها بريطانيا والولايات المتحدة قدمت على مدى السنوات الماضية دعماً لـ"الخوذ البيضاء" منذ تأسيسها العام 2013. وأبدى المصري خشيته أن يكون مصيره ورفاقه "الاعتقال والمحاكم والسجون" خصوصاً أن "النظام السوري وروسيا يعتبراننا منظمة إرهابية". وفي بيان تلي خلال الوقفة الاحتجاجية، أفاد المعتصمون أن نحو 650 عنصراً ما زالوا موجودين في جنوب سوريا، ولم يتبلغوا وجود خطة جديدة لاجلائهم. ويتهم النظام السوري وأنصاره مجموعة "الخوذ البيضاء" بأنها "أداة" في أيدي المانحين الدوليين الذين يقدمون الدعم لها منذ سنوات، وبالانضواء في صفوف الجهاديين. أما منظمة "الخوذ البيضاء" فكانت اعتبرت في بيان الإثنين أن الإجلاء كان "الخيار الوحيد" لتجنب "خطر الاعتقال أو الموت" على أيدي النظام السوري وحلفائه الروس. - "لسنا ارهابيين" -وخلال الوقفة الاحتجاجية الثلاثاء، قال مدير أحد مراكز الدفاع المدني في مدينة درعا حسن الفاروق محاميد (50 عاماً) لفرانس برس "رسالتنا للنظام اننا لسنا ارهابيين، نحن من الشعب السوري وله". وأضاف "نحن خدمنا المجتمع المدني ولم نخدم أي مجتمع آخر". وتبلغ بعض العناصر، وفق ما قال عدد منهم لفرانس برس، من إدارة الدفاع المدني أنه لن يكون هناك إجلاء آخر إلى الأردن. وعلم سيزار، أحد عناصر "الخوذ البيضاء"، "من طريق الصدفة" قبل أيام بوجود خطة لإخراج عناصر الدفاع المدني. ولدى مراجعته مركز مدينة درعا لتسجيل اسمه، تم إبلاغه بأن ذلك ليس ممكناً بعد رفع الأسماء الى الجهات الدولية المعنية. وقال سيزار الإثنين لفرانس برس إن "خروج الدفعة عن طريق إسرائيل +زاد الطين بلة+ ونخشى ردود فعل النظام وروسيا". ونددت دمشق الإثنين بإجلاء اسرائيل للمجموعة، واصفة ذلك بـ"العملية الاجرامية". ورأت وزارة الخارجية الروسية أنه "أمر معبر أن تفضل الخوذ البيضاء، بدعم أجنبي، أن تهرب من سوريا لتكشف عن طبيعتها الحقيقية وتظهر نفاقها للعالم أكمله". وتوشك قوات النظام السوري ان تسيطر على محافظتي درعا والقنيطرة بعد هجوم واسع بدأته في 19 يونيو ثم اتفاقات تسوية أبرمتها روسيا مع الفصائل المعارضة. وتنص تلك الاتفاقات على دخول مؤسسات الدولة وإجلاء المقاتلين المعارضين والمدنيين الرافضين للتسوية إلى الشمال السوري، ويتم تنفيذها تدريجًا في مدن وبلدات درعا والقنيطرة. وفي آخر عمليات الإجلاء، وصل الثلاثاء 900 شخص بين مقاتلين ومدنيين تم إجلاؤهم الإثنين من بلدة بصرى الشام في ريف درعا الشرقي إلى شمال غرب البلاد. - معارك الجيب الأخير-وبعد تقدمها الواسع في محافظتي درعا والقنيطرة، يبقى التحدي الأكبر أمام قوات النظام طرد تنظيم الدولة الإسلامية من آخر جيب يسيطر عليه في الجنوب. واستهدف الطيران الحربي السوري والروسي الثلاثاء بكثافة الجيب المحاذي للأردن وهضبة الجولان المحتلة والذي يسيطر عليه فصيل "جيش خالد بن الوليد" المبايع للتنظيم المتطرف، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقتل خلال أسبوع، وفق المرصد، 41 مدنياً بينهم 11 طفلاً في القصف على هذه المنطقة التي تدور عند أطرافها اشتباكات عنيفة. ويعد الجنوب السوري منطقة حساسة لقربه من إسرائيل التي أعلنت الثلاثاء اسقاطها مقاتلة سورية قالت إنها دخلت "المجال الجوي الإسرائيلي". أما دمشق فأكدت استهداف إحدى طائراتها لكن في الأجواء السورية. ومنذ بداية النزاع في سوريا، تتهم دمشق إسرائيل بدعم الفصائل المعارضة والتنظيمات الجهادية، التي تصنفها بـ"الارهابية". وتحذر إسرائيل من جهتها من توسع النفوذ الإيراني في سوريا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-03-16

حذر المندوب الفرنسي الدائم لدى الأمم المتحدة السفير "فرانسوا ديلاتر" اليوم الجمعة، من أن الغوطة الشرقية ستتحول نتيجة لأفعال الحكومة السورية، إلى "مقابر مفتوحة". جاء ذلك في تصريحات للصحفيين قبيل دخوله قاعة مجلس الأمن للمشاركة في جلسة مفتوحة بشأن سوريا، وفقا لما ذكرته وكالة "الاناضول" التركية للأنباء. وقال ديلاتر، إن "الأسوأ قادم في الغوطة الشرقية، وهو لم يأت بعد، وستتحول الغوطة الشرقية إلى مجرد مقابر مفتوحة نتيجة لأفعال النظام السوي". وأوضح أن الهدف الرئيسي من عقد جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم بشأن سوريا، هو التطبيق الكامل والفوري لقرار مجلس الأمن 2401، الذي قضى بهدنة إنسانية لـ 30 يوما، والوقف الفوري للقتال في كافة أرجاء البلاد. وأردف قائلا "ولذلك لا بد من دعم الجهود التي يبذلها مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا إن الحل الوحيد للأزمة السورية لن يأتي إلا من خلال الأمم المتحدة". وردا على أسئلة الصحفيين بشأن إمكانية صدور قرار جديد من مجلس الأمن لوقف القتال في سوريا، قال السفير الفرنسي "نحن هنا من أجل بحث كيفية التطبيق الكامل والشامل لقرار مجلس الأمن 2401، ولكننا نرحب بأي ضغط يمكن ممارسته على النظام السوري". من جانبه، قال القائم بأعمال المندوب البريطاني الدائم لدى الأمم المتحدة جوناثان ألين، في تصريحات للصحفيين، إن "الهدف من عقد جلسة مجلس الأمن اليوم، هو ممارسة الضغوط على كل من سوريا وروسيا لوقف القتال الدائر حاليا".وأضاف "يجب أن نمارس الضغوط على النظام السوري وروسيا من أجل وقف القتال، وسوف نستمع اليوم إلى إفادة من المبعوث الأممي استيفان دي ميستورا، عن رؤيته لما يحدث".         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: