أورم الكبرى

أورم الكبرى قرية في منطقة جبل سمعان في محافظة حلب في سوريا. تقع على بعد حوالي 15 كم جنوب غرب مدينة حلب.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أورم الكبرى over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أورم الكبرى. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أورم الكبرى
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أورم الكبرى
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أورم الكبرى
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أورم الكبرى
Related Articles

الوطن

2016-08-28

قُتل عشرات الأشخاص في مدينة حلب وريفها جراء غارات روسية وسورية، أمس، في وقت شنت مقاتلات حربية للقوات الحكومية السورية غارات غير مسبوقة على حي الوعر، المحاصر في مدينة حمص، استخدمت فيه "مواد حارقة"، حسب الناشطين. وأفادت "سكاي نيوز عربية"، اليوم، أن مقاتلات حربية سورية استهدفت مدينة أورم الكبرى بريف حلب بغارات جوية مكثفة، قتل على إثرها 7 مدنيين بينهم نساء وأطفال، ورجحت المصادر ارتفاع عدد القتلى نتيجة خطورة الإصابات. وفي بلدة حيان بريف حلب الشمالي، شنت الطائرات الحربية والمروحية عدة غارات أدت إلى مقتل 9 مدنيين وسقوط عدد من الجرحى، وأكد ناشطون أن بعض الغارات تمت باستخدام صواريخ فراغية وبراميل متفجرة. وارتفعت حصيلة قتلى قصف مروحيات النظام بالبراميل المتفجرة لـ"خيمة عزاء" في حي المعادي بحلب إلى 28 قتيلا و20 جريحا، حسبما أفاد الدفاع المدني بمدينة حلب. وشنت طائرات حربية روسية غارتين بالصواريخ على منطقة سكنية في بلدة دارة عزة، ما أسفر عن مقتل 8 مدنيين وجرح ثمانية آخرين، حسب المشفى الميداني. وفي حمص، شنت مقاتلات حربية للحكومة السورية غارات غير مسبوقة على حي الوعر المحاصر غرب مدينة حمص، وهو آخر أحياء المدينة التي يسيطر عليها مسلحو المعارضة. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن طفلين قتلا جراء القصف، وأضاف إنه تلقى معلومات عن "استخدام قوات النظام لمواد حارقة بقصفها لحي (الوعر). ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-09-23

أكد رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي الجنرال جوزيف دنفورد، أمس، أن بلاده لن تشارك أي معلومات استخبارية مع روسيا فيما لو تم تأسيس مركز التنفيذ المشترك لمحاربة تنظيمات إرهابية داخل سوريا. وفي معرض شهادته أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي، قال "دنفورد": "دور الجيش الأمريكي لن يتضمن أي مشاركة للمعلومات الاستخبارية مع الروس"، واعتبر أن أي فكرة من هذا القبيل "ليست جيدة". وفي 9 سبتمبر 2016، توصل كل من وزيرا الخارجية الأمريكية والروسية، جون كيري وسيرجي لافروف، في جنيف، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في سوريا، يقوم على أساس وقف تجريبي لمدة 48 ساعة، ويتكرر بعدها لمرتين، وبعد صموده لسبعة أيام يبدأ التنسيق التام بين أمريكا وروسيا في قتال تنظيم "داعش" وجبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقاً بعد إعلان فك ارتباطها عن تنظيم القاعدة مؤخراً)، من دون أي إشارة للحل السياسي أو حديث عن المليشيات المساندة للنظام السوري، الأمر الذي أثار تحفظات رافقت موافقة المعارضة السورية على الهدنة. وتشمل الأهداف الأولية للاتفاق السماح بوصول المساعدات الإنسانية للمناطق المحاصرة، وتنفيذ عمليات عسكرية أمريكية روسية مشتركة ضد "الجماعات المتشددة"، التي لا يشملها الاتفاق، وبينهما "داعش"، و"فتح الشام". وأخبر دنفورد لجنة مجلس الشيوخ أنه "يعتقد بأن روسيا هي من قصفت قافلة المساعدات الإنسانية الأممية". وفي رد على سؤال يتعلق بهذا الأمر، أجاب أن تحقيق وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" لم ينته بعد، لكن برأيي فإن الروس قد فعلوها، واصفاً الأمر بأنه "وحشية غير مقبولة". وتعرضت قافلة مساعدات تابعة للأمم المتحدة، الإثنين الماضي، لقصف جوي في سوريا، وتبادلت روسيا وأمريكا الاتهامات بشأن المسؤولية عن القصف. وأفادت مصادر في المعارضة للأناضول، أن القصف استهدف أيضاً مركزاً للهلال الأحمر السوري ببلدة "أورم الكبرى"، بريف حلب الغربي، أثناء تفريغ حمولة الشاحنات، التي تحمل مساعدات إنسانية، مشيرة إلى أن القصف كان مشتركاً، بدأ بقصف مروحي للنظام، تلاه قصف جوي روسي، وأدى إلى مقتل 12 شخصاً، بينهم مسؤول بمنظمة "الهلال الأحمر" وإصابة 18 آخرين. إلا أن السلطات الروسية والسورية واصلت إنكار الأمر، متهمة واشنطن بتدبيره. وأعلن النظام السوري، مساء اليوم نفسه، انتهاء سريان نظام التهدئة، الذي أعلن عنه الإثنين قبل الماضي، بموجب الاتفاق الروسي الأمريكي. ونقلت وكالة "تاس" الحكومية الروسية، عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، القول إن "فحص الصورة التي نقلتها طائرات التجسس، أظهرت وجود مسلحين يتبعون القافلة"، بحسب تقرير قناة "سي إن إن" الأمريكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-09-25

حمّل وزراء خارجية أمريكا و4 دول أوروبية ومكتب الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي، اليوم الأحد، روسيا مسؤولية إحلال السلام في سوريا، بحسب بيان مشترك. وقال البيان الصادر عن وزراء خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، وبريطانيا، ومكتب الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي، اليوم الأحد، إن مسؤولية إحلال السلام في سوريا تقع على عاتق روسيا. وتطرق البيان إلى الهجوم الذي استهدف قافلة المساعدات الإنسانية – في بلدة أورم الكبرى بريف حلب –، إضافة إلى تقارير متعلقة باستخدام القوات التابعة للنظام السوري للأسلحة الكيميائية في هجماتها ضد المعارضة. واتهمت الأطراف الموقّعة على البيان، روسيا بـ"التغاضي عن هجمات نظام بشار الأسد في سوريا"، مشددة على أن روسيا هذا يتناقض مع خطاباتها بخصوص دعم المباحثات الدبلوماسية الرامية لحل الأزمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-09-20

قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، جون كيربي، إن بلاده "غاضبة"، بسبب قصف قافلة مساعدات إنسانية، كانت متجهة، أمس، إلى حلب، شمالي سوريا، مشيراً إلى أنه سيتم إعادة تقييم التعاون المستقبلي المحتمل مع روسيا. وأضاف كيربي، في بيان أمس، أنه ستتم مناقشة الأمر مع روسيا، بعد الخرق الصارخ الذي تعرض له اتفاق وقف الأعمال العدائية، مؤكدا أن النظام السوري وروسيا، كانا على علم بالمكان الذي تتجه إليه قافلة المساعدات، وعلى الرغم من ذلك تم قتل المكلفين بإيصال المساعدات الإنسانية للسوريين. وكانت مصادر في المعارضة السورية أفادت للأناضول، أمس، أن القصف استهدف مركزا للهلال الأحمر السوري ببلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربي أثناء تفريغ حمولة الشاحنات التي تحمل مساعدات إنسانية. وأشارت المصادر إلى أن القصف كان مشتركاً، وبدأ بقصف مروحي للنظام تلاه قصف جوي روسي وأدى إلى مقتل 12 من بينهم مسؤول بمنظمة الهلال الأحمر، وإصابة 18 شخصاً آخر. يذكر أن وزيري خارجية الولايات المتحدة وروسيا توصلا في جنيف، في 9 سبتمبر الجاري، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في سوريا يقوم على أساس وقف تجريبي لمدة 48 ساعة "اعتبارا من مساء الإثنين 12 سبتمبر، أول أيام عيد الأضحى، ويتكرر بعدها لمرتين وهو ما تم بالفعل قبل الإعلان عن انتهاء الهدنة من قبل النظام السوري، أمس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-09-20

قتل 32 مدنيًا على الأقل مساء الإثنين، في غارات جوية بمحافظة حلب في شمال سوريا، بينهم 12 قتيلا سقطوا في استهداف قافلة مساعدات إنسانية في ريف المحافظة الغربي، وذلك بعيد إعلان الجيش السوري انتهاء الهدنة، كما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن: "قتل 32 مدنيا في مدينة حلب وريفيها الغربي والشرقي مساء الإثنين جراء غارات جوية عنيفة بعد إعلان الجيش السوري انتهاء الهدنة"، موضحًا أن "12 قتيلا منهم هم من متطوعي الهلال الأحمر وسائقي شاحنات قافلة المساعدات التي تعرضت للقصف في بلدة أورم الكبرى في ريف حلب الغربي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-11-06

أعلن المرصد السورى لحقوق الإنسان، أمس، أن الطيران الحربى قصف مناطق فى بلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربى، بينما استهدفت فصائل المعارضة المسلحة رتلاً لقوات النظام فى منطقة الملاح بريف حلب الشمالى، مضيفاً: «استهدفت فصائل المعارضة المسلحة أيضاً تمركزات لقوات النظام فى حى جمعية الزهراء غرب حلب، فى حين استهدفت قوات النظام مناطق فى جبل المدورة بريف حلب الجنوبى». وأشار إلى أن اشتباكات وُصفت بـ«العنيفة» تدور بين قوات النظام السورى من جهة وفصائل المعارضة المسلحة من جهة أخرى فى محيط منطقة خان طومان بريف حلب الجنوبى. من جانبه، أكد الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية «إيجور كوناشينكوف»، إن سلاح الجو الروسى وسلاح الجو السورى لم ينفذا أى غارات على حلب منذ 19 يوماً، على الرغم من استفزازات المسلحين المستمرة. وأوضحت قناة «روسيا اليوم»، أن كوناشينكوف ذكر أنه يوم، أمس الأول، تواصلت الهدنة الإنسانية من الساعة التاسعة صباحاً حتى الساعة السابعة مساء فى «حلب»، وأُتيحت للمجموعات المسلحة إمكانية مغادرة المدينة، وإجلاء المرضى والمصابين. وقال كوناشينكوف إن «المجموعات المسلحة فى شرق مدينة حلب، أطلقت النار على نقاط مراقبة للجيش السورى فى الممر الإنسانى فى طريق الكاستيلو، المخصص لخروج المقاتلين مع أسلحتهم، رغم علمهم بوجود حافلات نقل وسيارات إسعاف وصحفيين فى تلك المنطقة». ورأت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، أمس، أنه مع اقتراب وصول حاملة الطائرات الوحيدة لدى روسيا قبالة سواحل سوريا؛ فإن مؤشرات تلوح فى الأفق حول استعداد روسيا لشن الجزء الأكبر من حملتها العسكرية، التى ربما تتمثل فى تجديد قصف مدينة حلب السورية المحاصرة لنصرة نظام الرئيس بشار الأسد. وقالت الصحيفة إن أقوى وأشرس حاملة طائرات روسية «الأدميرال كوزنيتسوف» -التى يبلغ طولها نحو 1000 قدم وقادرة على حمل صواريخ من طراز ميج- شوهدت بالأقمار الصناعية وهى تتجه نحو البحر المتوسط قبالة سواحل سوريا بعد أن تزودت بالوقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-14

حررت وحدات الجيش السوري، قرية أورم الصغرى غرب حلب، وواصلت عملياتها ضد التنظيمات الإرهابية في أورم الكبرى ومحيطها بالريف الغربي، عبر استهدافات مكثفة لتحصيناتها. وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا"، اليوم، أن وحدات الجيش وبعد تحريرها قرية كفرجوم ومنطقتي جمعية المهندسين الأولى والثانية، أمس الخميس، تابعت عملياتها ضد إرهابيي جبهة النصرة والمجموعات الإرهابية المتحالفة معه على محاور عدة باتجاه قرية أورم الصغرى غرب الطريق الدولي، مستهدفة مقرات الإرهابيين وتحصيناتهم بالوسائط النارية المختلفة. وأسفرت العمليات العسكرية عن دحر الإرهابيين من قرية أورم الصغرى فيما تتواصل العمليات باتجاه أورم الكبرى ومحيطها، وتعمل وحدات الجيش وعناصر الهندسة على تمشيط منطقة الراشدين 4 من مخلفات الإرهابيين والمفخخات والألغام، وعثرت على شبكة من الأنفاق المجهزة بفتحات التهوية وتحصينات للإرهابيين، إضافة إلى أسلحة وذخائر من بينها قذائف هاون وذخيرة متنوعة كما تم تفكيك عدد من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون فيها لإعاقة تقدم وحدات الجيش. كانت وحدات من الجيش السوري قد حررت أمس الخميس، قرية كفرجوم ومنطقتي جمعية المهندسين الأولى والثانية بريف حلب الغربي بعد اشتباكات عنيفة مع إرهابيي تنظيم جبهة النصرة والمجموعات المرتبطة به. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-14

بدأت وحدات من الجيش السوري بالانتشار على طول المقطع الشمالي من الطريق الدولي (حلب دمشق/ M5)، عقب عمليات فرار عشوائي لمسلحي وإرهابي "جبهة النصرة" من البلدات الواقعة على ضفته الغربية جنوب غرب حلب، وفقا لما نشرته وكالة "سبوتنيك". وتابعت وحدات من الجيش السوري عملياتها من منطقة "كفرجوم" وسيطرت على عدد من النقاط الهامة والحاكمة للطريق الدولي (دمشق حلب) من الجهة الغربية بريف حلب الغربي، بعد فرار مسلحي تنظيم جبهة النصرة من مواقعهم في تلك المنطقة. وتقدمت وحدات الجيش السوري وسيطرت على محاور"المغير" و"زهرة المدائن" و" كفرجوم الغربية" و"الشرقية"، فارضة بذلك سيطرتها الكاملة على الجهة الغربية وتوسيع دائرة الأمان حول الطريق الدولي وصولا إلى بلدة أورم الصغرى، والمزارع الجنوبي والشرقية لـ "أورم الكبرى". وأكد مصدر ميداني وفقا لـ"سبوتنيك" أن جانبي الطريق الدولي بات مؤمنا بشكل كامل بعد إزالة التهديد من جهة طريق (إدلب- حلب) القديم، فيما بدأت وحدات الهندسة في الجيش السوري إزالة العبوات الناسفة والألغام من مخلفات المسلحين، وبالتالي أصبح الطريق آمن بشكل كامل ويتم التعامل حاليا مع جيوب مسلحي "النصرة" المتبقية عند أطراف بلدة "كفرناها"، آخر معقل للتنظيم غرب الطريق الدولي جنوب غرب حلب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: