المملكة وإيران
وكالات أعربت السعودية وإيران، اليوم الجمعة، عن التزامهما الكامل بتطبيق اتفاق بكين، كما تم الاتفاق على عقد اجتماع اللجنة الثلاثية المشتركة السعودية الصينية الإيرانية في يونيو المقبل بالسعودية. واستعرض اجتماع اللجنة الثلاثية، وفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس"، ما تحقق من نتائج إيجابية بالعلاقات بين السعودية وإيران. وأبدت اللجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية، قلقها تجاه الأوضاع في غزة، وأكدت أن أي اتفاق حول فلسطين يجب أن يعكس إرادة الشعب الفلسطيني. واختتمت في بكين مساء اليوم الجمعة، أعمال الاجتماع الأول للجنة الثلاثية المشتركة السعودية الصينية الإيرانية. وعقد عضو المكتب السياسي للجنة المركزية مدير المكتب للجنة الشؤون الخارجية التابعة للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وزير الخارجية وانغ يي، لقاء جماعياً مع رئيسي الوفدين السعودي والإيراني. وترأس الاجتماع نائب وزير الخارجية الصيني دنغ لي، لمتابعة اتفاق بكين، حيث رأس وفد المملكة في الاجتماع نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ورأس الوفد الإيراني نائب وزير الخارجية الدكتور علي باقري كني. واستعرض الاجتماع ما تحقق من نتائج إيجابية في العلاقات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية في ضوء اتفاق بكين الذي تم التوصل إليه بين البلدين برعاية جمهورية الصين الشعبية في مارس الماضي، وإعادة فتح سفارتي البلدين في كل من الرياض وطهران، واللقاءات والزيارات المتبادلة لوزيري خارجية البلدين، وقد أعربت كل من المملكة وإيران عن تقديرهما للدور المهم الذي تؤديه جمهورية الصين الشعبية في ذلك، واستضافتها لهذا الاجتماع. كما أعرب الجانبان السعودي والإيراني عن التزامهما الكامل بتطبيق اتفاق بكين. وأكد الجانب الصيني استعداده لمواصلة القيام بالدور البناء ودعم الجانبين السعودي والإيراني في اتخاذ مزيد من الخطوات نحو تعزيز العلاقات. وبحث الأطراف الثلاثة أوجه التعاون الثلاثي في مختلف المجالات. وأبدى الأطراف الثلاثة قلقهم تجاه استمرار الأوضاع الجارية في قطاع غزة كتهديد للأمن والسلم في المنطقة وعلى الصعيد الدولي، مؤكدين على ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية في قطاع غزة، وإغاثة المدنيين بشكل مستدام، ومعارضة التهجير القسري للفلسطينيين، كما أكد الأطراف الثلاثة على أن أي ترتيب حول مستقبل فلسطين يجب أن يجسد إرادة الشعب الفلسطيني، وعلى دعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وتقرير مصيره. وأكد المجتمعون استمرار عقد اجتماعات اللجنة الثلاثية المشتركة، حيث تقرر أن يعقد الاجتماع القادم للجنة في شهر يونيو من عام 2024م، في المملكة العربية السعودية، تلبية لدعوة كريمة منها.
مصراوي
2023-12-15
وكالات أعربت السعودية وإيران، اليوم الجمعة، عن التزامهما الكامل بتطبيق اتفاق بكين، كما تم الاتفاق على عقد اجتماع اللجنة الثلاثية المشتركة السعودية الصينية الإيرانية في يونيو المقبل بالسعودية. واستعرض اجتماع اللجنة الثلاثية، وفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس"، ما تحقق من نتائج إيجابية بالعلاقات بين السعودية وإيران. وأبدت اللجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية، قلقها تجاه الأوضاع في غزة، وأكدت أن أي اتفاق حول فلسطين يجب أن يعكس إرادة الشعب الفلسطيني. واختتمت في بكين مساء اليوم الجمعة، أعمال الاجتماع الأول للجنة الثلاثية المشتركة السعودية الصينية الإيرانية. وعقد عضو المكتب السياسي للجنة المركزية مدير المكتب للجنة الشؤون الخارجية التابعة للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وزير الخارجية وانغ يي، لقاء جماعياً مع رئيسي الوفدين السعودي والإيراني. وترأس الاجتماع نائب وزير الخارجية الصيني دنغ لي، لمتابعة اتفاق بكين، حيث رأس وفد المملكة في الاجتماع نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ورأس الوفد الإيراني نائب وزير الخارجية الدكتور علي باقري كني. واستعرض الاجتماع ما تحقق من نتائج إيجابية في العلاقات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية في ضوء اتفاق بكين الذي تم التوصل إليه بين البلدين برعاية جمهورية الصين الشعبية في مارس الماضي، وإعادة فتح سفارتي البلدين في كل من الرياض وطهران، واللقاءات والزيارات المتبادلة لوزيري خارجية البلدين، وقد أعربت كل من المملكة وإيران عن تقديرهما للدور المهم الذي تؤديه جمهورية الصين الشعبية في ذلك، واستضافتها لهذا الاجتماع. كما أعرب الجانبان السعودي والإيراني عن التزامهما الكامل بتطبيق اتفاق بكين. وأكد الجانب الصيني استعداده لمواصلة القيام بالدور البناء ودعم الجانبين السعودي والإيراني في اتخاذ مزيد من الخطوات نحو تعزيز العلاقات. وبحث الأطراف الثلاثة أوجه التعاون الثلاثي في مختلف المجالات. وأبدى الأطراف الثلاثة قلقهم تجاه استمرار الأوضاع الجارية في قطاع غزة كتهديد للأمن والسلم في المنطقة وعلى الصعيد الدولي، مؤكدين على ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية في قطاع غزة، وإغاثة المدنيين بشكل مستدام، ومعارضة التهجير القسري للفلسطينيين، كما أكد الأطراف الثلاثة على أن أي ترتيب حول مستقبل فلسطين يجب أن يجسد إرادة الشعب الفلسطيني، وعلى دعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وتقرير مصيره. وأكد المجتمعون استمرار عقد اجتماعات اللجنة الثلاثية المشتركة، حيث تقرر أن يعقد الاجتماع القادم للجنة في شهر يونيو من عام 2024م، في المملكة العربية السعودية، تلبية لدعوة كريمة منها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-01-16
أكد ثامر السبهان، وزير الدولة السعودى للشئون الخليجية عدم إطلاعه على معلومات تتعلق بالوساطة بين المملكة وإيران، مؤكدا أن السعودية لا تحتاج إلى وساطة مع إيران. وقال السبهان فى تصريحات إلى صحيفة الحياة اللندنية: "لم يردنا شىء بما يتعلق بوجود رسائل وساطة بين الرياض وطهران، والسعودية لا تحتاج إلى وساطات مع إيران"، مضيفا: "الإيرانيون يعلمون ماذا عليهم أن يعملوا ويفعلوا إذا أرادوا تحسين العلاقات مع المملكة". وكانت وكالة رويترز نسبت إلى التلفزيون الإيرانى قوله قبل يومين إن وزير الخارجية العراقى إبراهيم الجعفرى نقل رسائل بين الرياض وطهران، فى مسعى متواصل لاحتواء الخلاف بين البلدين الجارين. ونقل التلفزيون عن الجعفرى قوله إن "خطوات الوساطة مستمرة منذ العام الماضى". وأنه "نقل رسائل شفوية بين مسئولى البلدين خلال الشهور الماضية" وأنه سيحاول تقريب المواقف بينهما. ونشرت "الحياة" السبت الماضى، إعلان نائب وزير الخارجية الكويتى خالد الجارالله، أن رسالة باسم دول مجلس التعاون الخليجى ستقوم الكويت بإيصالها إلى الجانب الإيرانى، تتعلق بالحوار معها. وأكد الجارالله أن "الاتصالات ما زالت مستمرة مع الجانب الإيرانى، لتحديد موعد يناسب الجانبين لتسليم تلك الرسالة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-10
انتهت المباحثات السعودية الإيرانية التي استمرت أربعة أيام في بكين، بتوقيع اتفاق ثلاثى بين المملكة العربية السعودية وإيران والصين، ينص على عودة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران، وفتح السفارات بالبلدين. تأسيس مرحلة جديدة وكانت المباحثات قد انطلقت في السادس من مارس الجارى ببكين، بين وفدي المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية برئاسة الدكتور مساعد بن محمد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني في المملكة العربية السعودية، والأدميرال علي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأعربت كل من الدول الثلاث عن حرصها على بذل كافة الجهود لتعزيز السلم والأمن الإقليمي والدولي. بيان مشترك ونص البيان الصادر عن الدول الثلاث على استجابة المملكة للمبادرة التي أطلقها الرئيس شي جين بينغ رئيس الصين الشعبية بدعم الصين لتطوير علاقات حسن الجوار بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبناءً على الاتفاق بين الرئيس شي جين بينغ وكل من قيادتي المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية، بأن تقوم جمهورية الصين الشعبية باستضافة ورعاية المباحثات بين المملكة العربية السعودية، والجمهورية الإسلامية الإيرانية. أعلنت الدول الثلاث أنه تم توصل المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى اتفاق يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما وإعادة فتح سفارتيهما وممثلياتهما خلال مدة أقصاها شهران، ويتضمن تأكيدهما على احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، واتفقا أن يعقد وزيرا الخارجية في البلدين اجتماعاً لتفعيل ذلك وترتيب تبادل السفراء ومناقشة سبل تعزيز العلاقات بينهما، كما اتفقا على تفعيل اتفاقية التعاون الأمني بينهما، الموقعة في 22/1/1422هـ، الموافق 17/4/2001م والاتفاقية العامة للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة والشباب، الموقعة بتاريخ 2/2/1419هـ الموافق 27/5/1998م. حل الخلافات وأكدت الدولتان الرغبة في حل الخلافات بينهما من خلال الحوار والدبلوماسية في إطار الروابط الأخوية التي تجمع بينهما، والتزاماً منهما بمبادئ ومقاصد ميثاقي الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، والمواثيق والأعراف الدولية، فقد 2023م في بكين. وأعرب الجانبان السعودي والإيراني عن تقديرهما وشكرهما لجمهورية العراق وسلطنة عمان لاستضافتهما جولات الحوار التي جرت بين الجانبين خلال عامي 2021م-2022م، كما أعرب الجانبان عن تقديرهما وشكرهما لقيادة وحكومة جمهورية الصين الشعبية على استضافة المباحثات ورعايتها وجهود إنجاحها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-11
استعرض مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الثلاثاء، في قصر السلام بجدة، مستجدات اتفاق استئناف العلاقات بين المملكة وإيران، وما اشتملت عليه المباحثات بين البلدين التي عقدت في بكين من الاتفاق والتنسيق حيال الخطوات اللازمة لاستئناف العمل الدبلوماسي والقنصلي بينهما، والتأكيد على أهمية متابعة التنفيذ بما يعزز الثقة المتبادلة ويوسع نطاق التعاون ويسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار بالمنطقة. وأوضح وزير الإعلام السعودي الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري - في بيان أوردته وكالة أنباء السعودية (واس) - أن المجلس أطلع على مجمل المحادثات التي جرت بين المملكة وعددٍ من الدول؛ ومنها الاتصال الهاتفي بين ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود مع ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وما تضمنه من استعراض العلاقات الثنائية والمسائل ذات الاهتمام المشترك. وتابع المجلس ما يلقاه قاصدو الحرمين الشريفين من عناية ورعاية في هذه الأيام المباركة من جميع الجهات المعنية بخدمتهم وفق منظومة عمل متكاملة تهدف إلى المزيد من التيسير على ضيوف الرحمن لأداء نسكهم وعباداتهم بكل راحة وطمأنينة وبأعلى درجات الجودة من الخدمات والتسهيلات. وأشار مجلس الوزراء السعودي إلى أن ما حققته المملكة من مراكز متقدمة في عددٍ من المؤشرات الدولية ذات الصلة بمجالات المدن الذكية وأمن الطيران والذكاء الاصطناعي يعكس ما توليه الدولة من الاهتمام والدعم وتوفير كل الممكنات لتلك القطاعات وغيرها؛ لمواصلة تحقيق القفزات النوعية في التنافسية والريادة العالمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-10
قال وزير الخارجية السعودية، الأمير فيصل بن فرحان، إن "استئناف العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران، يأتي انطلاقا من رؤية المملكة القائمة على تفضيل الحلول السياسية والحوار، وحرصها على تكريس ذلك في المنطقة". وكتب على توتير: "يجمع دول المنطقة مصير واحد، وقواسم مشتركة، تجعل من الضرورة أن نتشارك سويا لبناء أنموذجٍ للازدهار والاستقرار لتنعم به شعوبنا". وفي بيان مشترك نقلته وكالتا أنباء البلدين الرسمية، إعلان السعودية وإيران قد اتفقتا على "استئناف العلاقاتهما الدبلوماسية" المقطوعة بينهما منذ عام 2016، وكذلك "إعادة فتح السفارات والممثليات في غضون شهرين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-06
وقع وزيرا خارجية السعودية فيصل بن فرحان، والإيراني حسين أمير عبداللهيان، على بيان مشترك خلال لقائهما اليوم /الخميس/ في بكين، تضمن الاتفاق على إعادة فتح بعثاتهما الدبلوماسية خلال المدة المتفق عليها، والمضي قدماً في اتخاذ الإجراءات اللازمة لفتح سفارتي البلدين في الرياض وطهران، وقنصليتيهما العامتين في جدة ومشهد. وأفادت وزارة الخارجية السعودية -في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية- بأنه في ضوء ما تضمنه البيان الثلاثي المشترك لكل من السعودية وإيران والصين في مارس الماضي بشأن استئناف العلاقات بين المملكة وإيران، أكد الجانبان خلال المباحثات أهمية متابعة تنفيذ اتفاق بكين وتفعيله، بما يعزز الثقة المتبادلة ويوسع نطاق التعاون، ويسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة. وأكد الجانبان حرصهما على بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتفعيل اتفاقية التعاون الأمني بين البلدين، الموقعة في أبريل 2001، والاتفاقية العامة للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة والشباب، الموقعة في مايو 1998. واتفق الجانبان على إعادة فتح بعثاتهما الدبلوماسية خلال المدة المتفق عليها، والمضي قدماً في اتخاذ الإجراءات اللازمة لفتح سفارتي البلدين في الرياض وطهران، وقنصليتيهما العامتين في جدة ومشهد، ومواصلة التنسيق بين الفرق الفنية في الجانبين لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين بما في ذلك استئناف الرحلات الجوية، والزيارات المتبادلة للوفود الرسمية والقطاع الخاص، وتسهيل منح التأشيرات لمواطني البلدين بما في ذلك تأشيرات العمرة. وأعرب الجانبان عن تطلعهما إلى تكثيف اللقاءات التشاورية وبحث سبل التعاون لتحقيق المزيد من الآفاق الإيجابية للعلاقات بالنظر لما يمتلكه البلدان من موارد طبيعية، ومقومات اقتصادية، وفرص كبيرة لتحقيق المنفعة المشتركة، وأكدا استعدادهما لبذل كل ما يمكن لتذليل أي عقبات تواجه تعزيز التعاون بينهما. كما اتفق الجانبان على تعزيز تعاونهما في كل ما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وبما يخدم مصالح دولها وشعوبها. وفي ختام الاجتماع، أعرب الجانبان عن شكرهما وتقديرهما للجانب الصيني على استضافة هذا الاجتماع، كما عبّر الجانبان عن شكرهما للحكومة السويسرية لمساعيها وجهودها المقدرة لرعاية المصالح السعودية والإيرانية. وجدد وزير خارجية السعودية الدعوة الموجهة لنظيره الإيراني لزيارة المملكة وعقد اجتماع ثنائي في العاصمة الرياض. من جانبه رحب الوزير الإيراني بالدعوة، ووجه لوزير الخارجية السعودي دعوة لزيارة إيران وعقد اجتماع ثنائي في العاصمة طهران، ورحب الوزير السعودي بالدعوة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-06
بحث وزير الخارجية السعودى الأمير فيصل بن فرحان مع وزير خارجية جمهورية الصين تشين قانغ سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين. جاء ذلك خلال لقائهما اليوم الخميس، على هامش زيارة وزير الخارجية السعودى الرسمية للعاصمة بكين. وثمن الوزير -وفقا لما ذكرته قناة الإخبارية السعودية- دور الصين الإيجابى فى الوصول لاتفاق سعودى إيرانى يحقق الأمن والاستقرار بين البلدين، ويعزز من جهود إرساء دعائم السلام بالمنطقة والعالم. وذكرت القناة أن الجانبين استعرضا علاقات الصداقة القوية بين البلدين، إضافة إلى بحث المستجدات بشأن الاتفاق بين المملكة وإيران، بما يحقق المصالح المشتركة بين الطرفين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-06
أكد السفير السعودي لدى إيران عبدالله بن سعود العنزى أن رؤية المملكة 2030، تمثل خارطة طريق تعكس جميع أوجه التعاون التي يمكن البناء عليها لتعزيز التعاون بين المملكة وإيران، وفق منظور استراتيجي يرسخ مبادئ حسن الجوار والتفاهم والحوار البناء الهادف والاحترام ويعزز من الثقة المتبادلة بين البلدين. وقال العنزي لدى وصوله إلى العاصمة طهران لمباشرة مهام عمله حسبما ذكرت قناة الإخبارية السعودية، إن توجهيات القيادة السعودية تؤكد أهمية تعزيز العلاقات وتكثيف التواصل واللقاءات بين المملكة وإيران، ونقلها نحو آفاق أرحب كون المملكة وإيران جارين ويمتلكان الكثير من المقومات الاقتصادية والموارد الطبيعية والمزايا التي تساهم في تعزيز أوجه التنمية والرفاهية والاستقرار والأمن في المنطقة وبما يعود بالنفع المشترك على البلدين والشعبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-28
أجرى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الصيني شي جين بينج، جرى خلاله "التأكيد على أهمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين المملكة وجمهورية الصين الشعبية" وفق ما ذكر بيان عن وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" الثلاثاء. وأعرب الأمير محمد بن سلمان عن "تقدير المملكة للمبادرة الصينية لدعم جهود تطوير علاقات حسن الجوار بين المملكة وإيران". من جانبه، أشاد الرئيس الصيني بدور المملكة في تعزيز تطوير علاقات الصين مع دول مجلس التعاون ودول منطقة الشرق الأوسط، وفق البيان. وجرى خلال الاتصال استعراض أوجه الشراكة بين المملكة والصين، والجهود التنسيقية المشتركة لتعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-01-03
يعد إعدام السعودية 47 إرهابيا من بينهم الشيعي نمر النمر، أمس، القشة التي قصمت ظهر العلاقات بين المملكة وإيران، وأشعلت نيران الخلاف بينهما، والتي بدأت بمطالبة جهات إيرانية خارجيتها إعادة النظر في العلاقات مع الرياض، واستدعاء الرياض سفير إيران لديها. ورصدت "الوطن" القوة العسكرية للدولتين، استنادا لتقارير موقع "جلوبال فاير باور"، المتخصص في تنظيم القوة العسكرية، و"سي إن إن"، وبيانات للجيش السعودي. الجيش السعودي: - يعتبر الأقوى بمنطقة الخليج العربي، ويصنف الثالث عربيا بعد مصر والجزائر، والـ28 ضمن قائمة أقوى الجيوش في العالم، التي تضم 126 دولة. - الموازنة الدفاعية تبلغ نحو 56.72 مليار دولار. - السعودية الدولة العالمية الثالثة في الإنفاق العسكري بعد الولايات المتحدة الأمريكية والصين، وسجلت أعلى نسبة إنفاق لها في 2014 بلغ 10% من الناتج العام لديها على الدفاع، أي ما يعادل 80.8 مليار دولار من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، وفقا لمعهد الدراسات الإستراتيجية. - تمتلك القوات البرية 1210 دبابات، و5472 عربة مدرعة مقاتلة، و524 مدفعا ذاتي الحركة، و432 مدفعا مجرورا، و322 أنظمة صواريخ متعددة القذائف. - يضم سلاح الجو 155 مقاتلة اعتراضية، و236 طائرة هجومية ثابتة الجناح، و187 طائرة نقل و168 طائرة تدريب، و200 مروحية، ويتضمن أسطول سلاح الجو طائرات من نوع "إف 15"، "تورنيدو" و"يوروفايتر تايفون". - يتكون سلاح البحرية من 55 قطعة من بينها 7 فرقاطات، و4 مطاردات بحرية، و39 ذات نظام الدفاع كرافت. - يستهلك النفط: 2820000 برميل/يوم. - يخدم به أكثر من 233500 مواطن، و25000 جندي احتياطي، منهم 225 ألفا في الجيش، و125 ألفا في الحرس الوطني، و30 ألفا في البحرية، و30 ألفا آخرين في القوات الجوية. - في العام الماضي، عقدت المملكة صفقة مدرعات كندية بقيمة 13 مليار دولار، واشترت وطورت أنظمة الإنذار المبكر "أواكس" بملياري دولار، وصواريخ بـ13 مليون دولار، و150 دبابة باكستانية من طراز "الخالد" بـ600 مليون دولار، و72 طائرة "يوروفايتر" من بريطانيا، وصواريخ "تاو" المضادة للدروع والموجهة لاسلكيا بقيمة 1.7 مليار دولار، و69 دبابة من طراز "m1a2" بـ132.7 مليون دولار، ونظام "باتريوت" للدفاع الجوي وصواريخ "باك 3" من أمريكا بـ1.75 مليار دولار. الجيش الإيراني: - يحتل المرتبة الـ23 في قائمة أقوى جيوش العالم، والخامسة في قائمة أقوى جيوش الشرق الأوسط، وفقا لتقرير مجلة "بيزنس إنسايدر" الأمريكية 2014. - منذ 1992، يصنع الجيش الدبابات والصواريخ، فضلا عن تطوير الغواصات. - يبلغ عدد القوات البرية بالجيش 420 ألف جندي عامل، و513 ألف قوة احتياط. - تمتلك القوات البرية 1658 دبابة، و1315 مدرعة مقاتلة، و320 مدفعا ذاتي الدفع، و2078 مقطورة مدفعية، وأخيرا 1474 قاعدة صواريخ أرضية، وصواريخ من أنواع "تاو"، "دراجون" المضاد للدبابات، "ساجر" المضاد للدروع، "كورنت"، "آر بي جاي 29"، "ميثاق" و"شهاب". - يضم سلاح الجو 137 مقاتلة اعتراضية، و119 طائرة هجومية ثابتة الجناح، و196 طائرة نقل و78 طائرة تدريب، و135 مروحية هليكوبتر. - يتكون سلاح البحرية من 397 قطعة، من بينها 6 فرقاطات، و3 مطاردة بحرية، و32 غواضة، و111 ذات نظام الدفاع كرافت، و7 من حاملات الألغام. - يستهلك النفط: 1900000 برميل/يوم. - تبلغ الموازنة العامة للجيش 6.3 مليار جنيه. - يخدم به 545000 مواطنا، و1800000 جندي احتياطي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-11-21
دعت المملكة السعودية الرئيس اللبناني المنتخب الجديد لزيارتها. وقال الأمير خالد الفيصل، مستشار العاهل السعودي وأمير منطقة مكة، للصحفيين اليوم، بعد اجتماع مع الرئيس ميشيل عون في قصر بعبدا قرب بيروت إن الرئيس قبل الدعوة ووافق على زيارة المملكة الغنية بالنفط بعد تشكيل حكومة جديدة في لبنان. انتخب عون الشهر الماضي بعد فراغ في السلطة استمر 29 شهرا. وتعاني الفصائل السياسية اللبنانية من انقسام عميق، حيث يقف بعضها مثل الحزب المسيحي الذي ينتمي له عون وحزب الله المسلح، في صف إيران بينما يقف خصومهم مع السعودية. في فبراير، أوقفت السعودية اتفاق أسلحة بقيمة 3 مليارات دولار مع لبنان، وهو قرار له صلة بالتوترات بين المملكة وإيران. وتقف إيران وحزب الله في صف الرئيس بشار الأسد بينما تدعم السعودية مقاتلي المعارضة الذين يحاولون الإطاحة به. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-05-02
استدعت الجزائر، السفير المغربي لديها، اليوم، احتجاجا على تصريحات لوزير الشؤون الخارجية المغربي، بمناسبة الإعلان عن قطع العلاقات الدبلوماسية بين بلاده وإيران. وأكد عبد العزيز بن علي الشريف، الناطق باسم الخارجية الجزائرية، لوكالة الأنباء الرسمية، إن الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، استقبل سفير المملكة المغربية حسن عبد الخالق، اليوم. وأضاف أن المسؤول الجزائري "أعرب له (للسفير المغربي) عن رفض السلطات الجزائرية للتصريحات غير المؤسسة كليا، المُقحمة للجزائر بشكل غير مباشر، والتي أدلى بها وزير خارجية بلاده، بمناسبة إعلانه عن قطع العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران"، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية. يذكر أن المغرب، أعلن، أمس، قطع علاقاته الدبلوماسية مع طهران. واتهم وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، إيران بتسهيل تسليم جبهة بوليساريو، أسلحة، عبر حزب الله اللبناني. فيما تتمتع الحركة الانفصالية الصحراوية بدعم الجزائر تاريخيا، أكدت الرباط أن "عنصرا" في سفارة إيران بالجزائر، قد شارك في العملية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-09-06
قال الدكتور أنور ماجد عشقي رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية، إن الأزمة بين المملكة وإيران تجددت مع موسم الحج، حيث إن المملكة اشترطت عدم التظاهر في الحج، والالتزام بالتعليمات، لكن إيران رفضت. وتابع عشقي، في تصريحات لـ"الوطن": "المملكة سمحت للإيرانيين بزيارة السعودية لأداء فريضة الحج، على أن يلتزموا بعدم أحداث الفوضى وتسييس الحج، وهذا ما أزعج خامنئي، لأن الإيرانيين كشعب يريدون الالتزام بقواعد وأنظمة الحج". واعتبر رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية، أن خامنئي أراد إثارة المسلمين وتأجيج الإعلام، فشن هجوما شرسا على المملكة في بيان صدر قبل بدء شعائر الحج هذا العام. وقال في رسالة نشرت عبر موقعه الإلكتروني أمس، إنه على العالم الاسلامي إعادة التفكير لإدارة الحج، معللا ذلك بسبب السلوك القمعي لحكام المملكة تجاه ضيوف الرحمن، كما أشار إلى مشاركة المملكة في صراعات، منها العراق واليمن وسوريا". وأكد عشقي، أن المعروف أنه في العام الماضي، كان السبب في الأحداث التى وقعت في الحج، هو عدم التزام الحجاج الإيرانيين، ومخالفة نظام التفويج، كما أن المملكة ألقت القبض على بعض المسؤولين الإيرانيين الذين جاؤوا بجوازات مزورة وساهموا في هذه الفوضى بتخطيط مسبق لكن المملكة كعادتها أجابت بهدوء وسكينة، بعيدا عن العداء، فرد عليه الأمير محمد بن نايف ولي العهد، وقال إن إيران هي التي منعت حجاجها، لأنها لم تلتزم بضوابط الحج، وأن المملكة ترفض تسييس الحج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: