المعبد البطلمي

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning المعبد البطلمي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning المعبد البطلمي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with المعبد البطلمي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with المعبد البطلمي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with المعبد البطلمي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with المعبد البطلمي
Related Articles

اليوم السابع

2022-05-04

نجحت البعثة الأثرية المصرية العاملة بمنطقة جبل الهريدي بسوهاج والتابعة للمجلس الأعلى للآثار في الكشف عن أحد نقاط التفتيش والمراقبة من عصر الملك بطليموس الثالث، بالإضافة إلى استكمال أعمال الحفائر الخاصة بالكشف عن بقايا المعبد البطلمي والذي نجحت بعثات المجلس الأعلى للآثار في الكشف عن أجزاء منه خلال مواسم حفائر سابقة في أوائل ألفينيات القرن الحالى.   وأوضح الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن نقطة التفتيش المكتشفة عبارة عن مبنى من الطوب اللبن والآجر يشبه ما يسمي بمبني البرج (Tower House)، تم بنائه بهدف التفتيش والمراقبة وإحكام المرور بين حدود الأقاليم وجمع الضرائب وتأمين السفن وحركة الملاحة في النيل.   وأضاف د. مصطفي وزيري أن المعبد المكتشف تم تكريسه للإلهة إيزيس وهو يعود لعصر الملك بطليموس الثالث (يورجتيس) ويمتد بطول ٣٣م وعرض ١٤ م ، بمحور من الشمال إلى الجنوب.   أما عن تخطيطه، فأوضح د. أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار أنه يتكون من صالة مكشوفة مستطيلة الشكل يتوسطها صف مكون من أربعة أعمدة يليه صالة مستعرضة يتوسطها عمودين تؤدي إلى قدس الأقداس ويتوسط المعبد من الغرب سلم. وشكلت أرضية المعبد من البلاطات الحجرية من الحجر الجيري المحلي.    وخلال أعمال الحفائر عثرت البعثة في الجهة الشمالية للمعبد علي حوض للتطهير من الحجر الجيري ولوحة نذرية للمعبد، كما عثرت في الناحية الشمالية علي عدد ٥ اوستراكات عليها كتابات بالخط الديموطيقي، بالإضافة إلى 38 عملة معدنية تعود إلى العصر الروماني وجزء صغير من عمود من الحجر الجيري بالإضافة إلى الكشف عن بعض العظام الحيوانية، والتى تبين من خلال دراستها أنها كانت تمثل طعام كهنة المعبد.   ومن جانبه قال محمد عبد البديع رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر العليا أن البعثة نجحت كذلك في الكشف عن بيوت أحد رؤوساء العمال وعدد من بقايا الأوراق الخاصة بأسماء العمال ورواتبهم ومهامهم، بالإضافة إلى ما يقرب من 85 مقبرة تعود إلى فترات مختلفة منذ نهاية الدولة القديمة وحتى نهاية العصر البطلمي، تباينت تخطيطها فمنها مقابر محفورة في عدة مستويات في الجبل، ومنها مقابر ذات بئر أو عدة آبار للدفن، ومقابر أخرى ذات ممر منحدر ينتهي بغرفة للدفن.   وقد عثر بداخل المقابر التي تعود للعصر البطلمي على عدد 30 بطاقة مومياوات والتي كانت تعد بمثابة تصريح للدفن مكتوبة باللغة اليونانية القديمة فقط والخط الهيراطيقي والديموطيقي مع بقايا رفات آدمية وبقايا مومياوات وعادة ما تتضمن تلك البطاقات اسم المتوفي واسم والده أو والدته وموطنه ومهنته وعمره عند الوفاة بالإضافة إلى بعض الأدعية الخاصة بالآلهة المصرية القديمة.   وقامت البعثة كذلك ببعض أعمال التوثيق لمجموعة من المحاجر الموجودة بالموقع منها محجر للملك رمسيس الثالث من الأسرة التاسعة عشر حيث قامت البعثة بتنظيفه وتقوية اللوحة الصخرية الخاصة برمسيس الثالث والذي تم ذكرها في برديه هريس بأن الملك رمسيس الثالث أوفد ٣٨ عامل ماهرا من عمال المحاجر لهذه المنطقة (جبل هريدي) لقطع الأحجار لبناء معبد له في الإقليم العاشر، بالإضافة إلى ثلاثة محاجر بطلمية لكل من ( بطليموس الثالث والرابع والخامس وبطليموس الثاني عشر ) مما يثبت أن منطقة جبل الهريدي كنت مصدرا للأحجار في العصر البطلمي نظرا لجودة الأحجار بهذا الموقع.                                               ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-29

أنهت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة  بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة  كولورادو والعاملة بموقع الأشمونين بمحافظة المنيا أعمال ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازليكا الأشمونين والتي تم بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن الخامس الميلادي.   صرح بذلك مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحا أن البعثة قامت بهذه الاعمال خلال موسم حفائرها الأول بالموقع، كما بدأت في أعمال الحفائر الأثرية للكشف عن المركز الديني للمدينة والذي يضم العديد من المعابد منها معبد  رمسيس الثاني، وكذلك بوابة سفنكس التي توجد أمامه.   ومن جانبه قال أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار أن البعثة قامت كذلك بعمل الدراسات الانشائية والمعمارية لأعمدة البازليكا وأساستها قبل البدء في أعمال ترميمها، بالإضافة إلى قيامها بالأعمال الفك الجزئي لأعمدة المدخل الرئيسي للبازيليكا التي تعاني من وجود ميول شديدة بها، وذلك تمهيدا لتدعيمها وترميمها وإعادة تركيبها في أماكنها الأصلية بالبازيليكا.   وأضاف عادل عكاشة رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي أن البعثة تمكنت لأول مرة من الكشف عن تخطيط المعبد الموجود بالمركز الديني للمدينة والذي تم بناءه بالكامل بأحجار التلاتات التي تم إعادة استخدامها ونقلها من تل العمارنة، مشيراً إلى أنه من المرجح أن يعود هذا المعبد لعهد الملك رمسيس الثاني.   ومن جانبه قال باسم جهاد المشرف على وحدة التدريب المركزي بوزارة السياحة والآثار ورئيس البعثة من الجانب المصري أن البعثة بدأت كذلك في دراسة أحجار الثلاثات المعاد استخدامها بالموقع حيث تم تسجيل عناصرها المعمارية لأول مرة أسفل البازيليكا مما يوضح أساسات المعبد البطلمي وكيفية بناء البازيليكا.   وأفادت يوفونا ترنكا رئيس البعثة من جانب الأمريكي أن البعثة سوف تستكمل أعمالها خلال المواسم القادمة، حيث تستهدف استكمال ترميم البازليكا بالكامل والكشف عن المزيد من أساسات المعبد.   تجدر الإشارة إلى أن مدينة الأشمونين عرفت  في مصر القديمة باسم  خمنو بمعني مدينة الثمانية حيث كانت مقرا لعبادة الثامون المصري وقد عرفت  في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركز عبادة الإله جحوتي وعاصمة الاقليم الخامس عشر.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-16

شاركت وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للاثار في المؤتمر العلمي الدولي الذي نظمه معهد الآثار المصرية بمدينة توبنجن الألمانية تحت عنوان «مدينة أتريبس والمعابد كمراكز ثقافية ودينية»، وتضمن المؤتمر عددا من المحاضرات عن مدينة ومعبد أتريبس (الشيخ حمد) بسوهاج، تناولت موضوعات دينية، أثرية، وتاريخية للمنطقة، وذلك بمشاركة مجموعة من أساتذة الآثار من مختلف دول العالم. وشارك محمد عبد البديع رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر العليا بالمجلس الأعلى للآثار بمحاضرة، ألقى خلالها الضوء على إقليم أخميم، الإقليم التاسع من أقاليم مصر العليا، خلال العصر البطلمي، مستعرضًا الإكتشافات الحديثة، التي تم الإعلان عنها، ومنها اكتشاف جزء من المعبد البطلمي للملك «بطليموس الرابع»، ومجموعة من الأحجار عليها اسم الملك «بطليموس الأول» بمنطقة كوم أشقاو بسوهاج، وجبانة الحامدية، التي جرى الكشف فيها عما يقرب من 250 مقبرة، تعود لنهاية الدولة القديمة، وحتى العصر البطلمي والروماني وتسجيلها وتوثيقها، ومقبرة توتو وزوجته تاشري ايسة، عازفة السيستروم للمعبودة حتحور من العصر البطلمي. كما ألقى أشرف عكاشة مدير عام منطقة آثار سوهاج، محاضرة تناولت نتائج أعمال حفائر البعثة المصرية بموقع الخزندارية وجبل الهريدي والتي أسفرت عن الكشف عن مجموعة من المقابر وبطاقات للموتي والتي كانت تعد بمثابة تصريح للدفن مكتوبة باللغة اليونانية القديمة والخط الهيراطيقي والديموطيقي، بالإضافة إلى إكتشاف أحد نقاط التفتيش والمراقبة الأمنية من العصر البطلمي والتي تم بنائها بهدف التفتيش والمراقبة وإحكام المرور بين حدود الأقاليم وجمع الضرائب وتأمين السفن وحركة الملاحة في النيل. هذا وتجدر الإشارة، إلى أن منطقة آثار أتريبس تقع في نجع الشيخ حمد، حوالى 7 كم، إلى الغرب من مدينة سوهاج، وهي مدينة أثرية من العصر اليوناني الروماني، وتحتوي على معابد ومقابر ومحاجر وكنائس وأديرة وورش صناعية ومدينة سكنية. ومنذ عام 2003، يعمل بالمنطقة بعثة أثرية مصرية ألمانية مشتركة برئاسة محمد عبد البديع من الجانب المصري والبروفيسور كريستيان ليتز من الجانب الألماني، التي نجحت في استكمال الكشف عن معبد أتريبس الذي شيده الملك بطلميوس 12، بالإضافة إلى أكثر من 13000 أوستراكا تحمل كتابات بالديموطيقية والهيراطيقية واليونانية والقبطية والعربية، بعضها يمثل إحصاءات مالية أو إبتهالات دينية أو كتابات تعليمية، وهو الكشف الذي يعظم من أهمية الموقع الأثري كواحد من أكبر مصادر الأوستراكات في الحضارة المصرية جنبا إلى جنب مع موقع دير المدينة غرب مدينة الأقصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-03-24

عثر أفراد منطقة آثار أسوان على نقش لنجمتين سداسيتي الشكل يمثلان "نجمة داود"، على معبد "أوزير نسمتي البطلمي" بجزيرة ألفانتين. وفتح نصر سلامة مدير عام آثار أسوان، أمس، تحقيقا حول الواقعة، وأمر بإزالة بلوك حجري نقش عليه الرسم، والذي تبين أن أحد أفراد بعثة أجنبية وراء الواقعة خلال عمله لتكوين مقصورة رومانية بمعبد "أوزير نسمتي" بالمنطقة الأثرية. وشكل "سلامة"، لجنة مكونة من مسؤولي ومفتشي الآثار بمحافظة أسوان لكشف تفاصيل الواقعة، وأوصت بإزالة البلوك وتخزينه بمخازن آثار أسوان، ورفعت تقريرها للجنة الدائمة لقطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار. وعلمت "الوطن" من خلال مصادرها داخل منقطة آثار أسوان، أن الذي رسم النجمتين على البلوك الحجري أحد الأثريين ويدعى كورمينيوس، سويسري الجنسية، ويعمل مع البعثة الألمانية داخل المنطقة الأثرية بجزيرة ألفانتين بأسوان. وأضافت المصادر أن مفتشي آثار أسوان حين علموا بالواقعة سادت حالة من الغضب بينهم وتم تشكيل لجنة اكتشفت أن الأثري السويسري هو من نقش نجمة داوود على الكتلة الحجرية والتي تكون واجهة المعبد البطلمي، وتم إرسال تقرير اللجنة إلى للجنة الدائمة لقطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار، والتي أوصت بإزالة الكتلة الحجرية وتخزينها بمخازن آثار أسوان والتي تقع داخل المنطقة الأثرية بجزيرة ألفانتين. وقال سلامة في تصريح صحفي، "أزيل البلوك الحجري الذي حمل نجمتي داود داخل المعبد البطلمي بجزيرة أسوان بمعرفة البعثة الألمانية المسؤولة، عقب توجيه خطاب شديد اللهجة لأفراد البعثة"، مضيفا أنه تم إعداد مذكرة تفصيلية بالواقعة وإرسالها لقطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار لتوضيح الأمر لدى مسؤولي الآثار، وخاصة أنه صدرت تحذيرات من منطقة آثار أسوان والنوبة بإلغاء عمل البعثة داخل أسوان.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-08-29

قال الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، التابع لوزارة السياحة والآثار، إن البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو والعاملة بموقع الأشمونين بمحافظة المنيا، أنهت أعمال ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين، والتي جرى بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن الخامس الميلادي. وأضاف في تصريحات صحفية، اليوم، أن البعثة قامت بهذه الأعمال خلال موسم حفائرها الأول بالموقع، كما بدأت في أعمال الحفائر الأثرية للكشف عن المركز الديني للمدينة، والذي يضم العديد من المعابد منها معبد رمسيس الثاني، وكذلك بوابة سفنكس التي توجد أمامه. ومن جانبه، قال الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، إن البعثة قامت كذلك بعمل الدراسات الانشائية والمعمارية لأعمدة البازيليكا وأساستها قبل البدء في أعمال ترميمها، بالإضافة إلى قيامها بالأعمال الفك الجزئي لأعمدة المدخل الرئيسي للبازيليكا التي تعاني من وجود ميول شديدة بها، وذلك تمهيدا لتدعيمها وترميمها وإعادة تركيبها في أماكنها الأصلية بالبازيليكا. وأضاف الدكتور عادل عكاشة، رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي أن البعثة تمكنت لأول مرة من الكشف عن تخطيط المعبد الموجود بالمركز الديني للمدينة والذي جرى بناءه بالكامل بأحجار التلاتات، التي تم إعادة استخدامها ونقلها من تل العمارنة، مشيراً إلى أنه من المرجح أن يعود هذا المعبد لعهد الملك رمسيس الثاني. ومن جانبه، قال الدكتور باسم جهاد المشرف على وحدة التدريب المركزي بوزارة السياحة والآثار ورئيس البعثة من الجانب المصري، أن البعثة بدأت كذلك في دراسة أحجار الثلاثات المعاد استخدامها بالموقع حيث تم تسجيل عناصرها المعمارية لأول مرة أسفل البازيليكا، ما يوضح أساسات المعبد البطلمي وكيفية بناء البازيليكا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: