المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو

نبذة عن تاريخ مدينة الأشمونين...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو
Related Articles

الشروق

2024-03-05

نبذة عن تاريخ مدينة الأشمونين والبعثة التي اكتشفت الجزء السفلي من تمثال رمسيس الثاني أكد الدكتور عادل محمود مهران، أستاذ الآثار بجامعة المنيا، نجاح البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو، والعاملة بمنطقة الأشمونين بمحافظة المنيا، في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالمنطقة، حيث إنه يعد استكمالا لجهود بدأت منذ عام 1930. وأوضح مهران، في تصريحات خاصة لـ"الشروق"، أن منطقة الأشمونين هي منطقة تاريخية دينية، مؤكدا أن الملك رمسيس الثاني أكثر الملوك الذين حكموا مصر، مشيرا إلى أن الأشمونين كانت عاصمة الإقليم أثناء حكم الأسرة الـ15. وقال إن الملك رمسيس من أكثر الملوك الذين انتشرت لهم تماثيل ضخمة منتشرة في مختلف أنحاء مصر، خاصة في المنيا والشرقية. - الأشمونين أرض دينية وأضاف أن الأشمونين هي موطن اكتشاف الجزء العلوي لتمثال الملك رمسيس، حيث اكتُشف جزئه السفلي عام 1930، كما أوضح أن الأشمونين هي أرض دينية فهي أرض السامون المقدس، وهي المركز الرئيسي لعبادة الإله "حوتي"، وكانت تعرف آنذاك باسم "شنو أو خنو"، وتعني الثمانية آلهة الذين حكموا الكون. وأشار إلى اهتمام جميع البعثات بالبحث عن الأسرار الكونية والحقائق التاريخية والدينية حينما كانت الأشمونين مركزا للعبادة، حيث جاءت البعثة المصرية الأمريكية منذ عام للكشف عن المركز الديني بها، وأثناء ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين، والتي تم بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن السادس الميلادي، تم اكتشاف الجزء العلوي من تمثال الملك رمسيس الثاني. وأعلن أن وزارة الآثار تحتفظ لنفسها بالإعلان عن هذا الكشف المذهل، حيث إن التمثال مكتوب على ظهره كتابات للملك رمسيس الثاني، ومن المتوقع أن يخضع لعملية ترميم على أعلى مستوى، ثم سيتم جمعه مع الجزء السفلي، لينصب في المنطقة التي عثر عليه بها، حيث يوجد معبد الملك رمسيس الثاني. وتابع: وتوجد أيضا معابد أخرى هناك مثل معبد سيتي الأول، ومعبد نيرون، حيث يوجد بها البارلكا، وهي سوق روماني قديم، وظهرت في العصر الروماني كأكبر مركز تجاري، كما أن الأشمونين بها أكبر تمثالين لجحوتي "القرد". • محاولة للكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين يذكر أن الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أكد أمس في بيان وزارة السياحة والآثار، أهمية هذا الكشف، حيث إن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتا إلى أن البعثة بدأت القيام بأعمال التنظيف الأثري والتقوية له تمهيدا لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملاً. وأردف الدكتور عادل عكاشة رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي، في بيان الوزارة، أن البعثة بدأت بأعمال الحفائر في المنطقة خلال العام الماضي، في محاولة للكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين خلال عصر الدولة الحديثة وحتى العصر الروماني، والذي يضم عددا من المعابد من بينها، معبد للملك رمسيس الثاني، مؤكداً أن الكشف عن هذا الجزء الضخم من تمثال الملك رمسيس الثاني يشير إلى أهمية هذا الموقع الذي سيكشف الستار عن مزيد من الاكتشافات الأثرية خلال الفترة المقبلة. • وصف الجزء العلوي لتمثال الملك رمسيس الثاني وعن وصف الجزء المكتشف، أكد البيان أن الجزء المكتشف مصنوع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه نحو 3.80 متر، وهو يصور الملك رمسيس الثاني جالسا مرتديا التاج المزدوج، وغطاء الرأس يعلوه ثعبان الكوبرا الملكي، كما يظهر على الجزء العلوي من عمود ظهر التمثال كتابات هيروغليفية الألقاب لتمجيد الملك، مشيرا إلى أنه قد يصل حجم التمثال عند تركيب الجزء السفلي له إلى حوالي 7 أمتار. • موقع مدينة الأشمونين وأضاف أستاذ الآثار، أن الأشمونين تعتبر إحدى مدن مصر القديمة، وعاصمة من عواصم أقاليم مصر العليا، وتقع غرب مدينة ملوي بنحو 8 كيلومترات، وشمال مدينة ملوي بـ3 كيلومترات، وعثرت وزارة الآثار مؤخرا على جبانة أثرية لمقابر عائلية تضم مجموعة من آبار الدفن، تعود إلى نهاية العصور الفرعونية وبداية العصر البطلمي، وعثر داخل الجبانة المكتشفة على مجموعة من المقابر الخاصة بكهنة الإله "تحوت"، وهو المعبود الرئيسي للإقليم الـ15 وعاصمته الأشمونين، وتخص أحد هذه المقابر أحد كبار كهنة تحوت ويدعى "حر سا ايسة"ن وكان يحمل لقب عظيم الخمسة، وهو أحد الألقاب التي كان يلقب بها كبار كهنة تحوت بالأشمونين. كما أنها تقع قرب تل العمارنة والتي كانت في الماضي العاصمة الجديدة التي بناها إخناتون وتسمى "أخيتاتون" على الضفة الغربية تقريبا لمدينة الأشمونين، وعثر في الأشمونين على مقبرة "أمير المقاطعة" في عهد الفراعنة، واسمه "تحوت حتب"، وهي مقبرة من أجمل مقابر قدماء المصريين. وكانت الأشمونين مقراً لعبادة تحوت إله الحكمة الممثل على شكل القرد بابون أو طائر أبو منجل، ولما كان الإغريق يقرنون إلههم هيرميس بالإله المصرى تحوت، فقد سموا المدينة هرموپوليس. • أطلال وبقايا تماثيل تحتفظ بها المنطقة وجد بالمدينة أطلال لمعبد من عهد الملك أمنمحات الثاني، وفي الدولة الحديثة أصبحت الشواهد الأثرية أكثر وضوحاً، حيث عثر على أطلال معبد شيده الملك أمنحتب الثالث للإله جحوتي، ولم يتبق منه سوى تمثال ضخم للإله جحوتي على هيئة قرد، وأجزاء من تماثيل مماثلة، ويعتبر هذا التمثال أضخم تمثال لقرد عثر عليه فى مصر. وهناك أطلال معبد، وبقايا تماثيل من عهد الملك رمسيس الثاني وابنه الملك مرنبتاح، وتحتفظ المنطقة بأطلال معبد من عهد الملك "نخت نبف "من الأسرة الثلاثين، وآخر شيده فيليب أريدايوس، الأخ غير الشقيق للإسكندر الأكبر، وضمت مناظر المعبد بعض المناظر الخاصة بالإسكندر الأكبر. كما ضمت السوق اليونانية المحاطة بمجموعة من الأعمدة من الجرانيت الأحمر ذات تيجان كورنثية، وتوجد لافتة حجرية تحدد تاريخ إنشاء السوق سنة 350 قبل الميلاد فى عهد بطليموس الثاني وزوجته أرسينوي. كما يوجد بقايا كنيسة على الطراز البازيليكى وأعمدتها من الجرانيت، وبقايا معبد من فيليب أرهيديس، فهي أرض دينية على مر العصور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-04

قال الدكتور عادل عكاشة، رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطى، إن البعثة المصرية الأمريكية المشتركة في محافظة المنيا نجحت في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال رمسيس الثاني بمنطقة الأشمونين.وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «حضرة المواطن»، الذي يقدمه الإعلامي سيد علي عبر فضائية «الحدث اليوم»، مساء الاثنين، أن أهمية الكشف تكمن في الترويج للسياحة المصرية، دعمًا للنهج الذي تتبعه الوزارة.وأوضح أن الجزء السفلي اكتشفه عالم آثار ألماني عام 1930، متوقعًا أن يصل طول التمثال إلى 7 أمتار؛ بعد الترميم وإضافة الجزء العلوي ووضعه على القاعدة المخصصة لذلك.ونوه أن التمثال تعرض للتدمير في العصور المتأخرة حال الكثير من المعابد في تلك المرحلة، معقبًا: «استطعنا بالكشف الجديد أن نعيد مدخل المعبد، والتماثلين اللذين يزينان المعبد لوضعهم منذ أيام رمسيس الثاني».ونجحت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو، برئاسة الدكتور باسم جهاد، والدكتور يوفونا ترنكا، والعاملة بمنطقة الأشمونين بمحافظة المنيا في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالمنطقة.وأوضح الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتا إلى أن البعثة بدأت أعمال التنظيف الأثري والتقوية له تمهيدا لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-04

المنيا - جمال محمد: أعلنت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو برئاسة الدكتور باسم جهاد والدكتور يوفونا ترنكا، والعاملة بمنطقة الأشمونين في محافظة المنيا، عن نجاحها في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني، أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة في المنطقة منذ العام الماضي. وأكد الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في بيان اليوم الإثنين، على أهمية الكشف، وأن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتًا إلى أن البعثة بدأت أعمال التنظيف الأثري والتقوية له تمهيدًا لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملًا. ومن جانبه، قال الدكتور عادل عكاشة رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي، إن البعثة بدأت بأعمال الحفائر في المنطقة خلال العام الماضي في محاولة للكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين خلال عصر الدولة الحديثة وحتى العصر الروماني، والذي يضم عددًا من المعابد من بينها معبد للملك رمسيس الثاني، مؤكدًا على أن الكشف عن هذا الجزء الصخم من تمثال الملك رمسيس الثاني يشير إلى أهمية هذا الموقع الذي سيكشف الستار عن مزيد من الاكتشافات الأثرية خلال الفترة المقبلة. وأوضح الدكتور باسم جهاد رئيس البعثة من الجانب المصري أن الجزء المكتشف مصنوع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه نحو 3.80 متر، وهو يصور الملك رمسيس الثاني جالسًا مرتديًا التاج المزدوج وغطاء الرأس يعلوه ثعبان الكوبرا الملكي، كما يظهر على الجزء العلوي من عمود ظهر التمثال كتابات هيروغليفية لألقاب تمجيد الملك، مشيرًا إلى أنه قد يصل حجم التمثال عند تركيب الجزء السفلي له إلى حوالي 7متر. وأشارت الدكتورة يوفونا ترنكا رئيس البعثة من الجانب الأمريكي إلى أن البعثة كانت قد نجحت خلال موسم حفائرها الأول بالمنطقة في ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين والتي تم بناؤها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن السادس الميلادي. وعرفت مدينة الأشمونين في مصر القديمة باسم خمنو أي مدينة الثمانية حيث كانت مقرًا لعبادة الثامون المصري، وقد عرفت في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركزًا لعبادة الإله جحوتي وعاصمة الإقليم الخامس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-04

كتب- محمد أبو بكر: أعلنت وزارة السياحة والآثار، نجاح البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو برئاسة الدكتور باسم جهاد والدكتور يوفونا ترنكا، والعاملة بمنطقة الأشمونين بمحافظة المنيا، في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالمنطقة.وأكد الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث أن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتًأ إلى أن البعثة بدأت القيام بأعمال التنظيف الأثري والتقوية له؛ تمهيدًأ لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملًأ.من جانبه، قال الدكتور عادل عكاشة، رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي، أن البعثة بدأت بأعمال الحفائر في المنطقة خلال العام الماضي في محاولة الكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين خلال عصر الدولة الحديثة وحتى العصر الروماني، ويضم عدد من المعابد من بينها معبد للملك رمسيس الثاني، مؤكدًا على أن الكشف عن هذا الجزء الضخم من تمثال الملك رمسيس الثاني يشير إلى أهمية هذا الموقع الذي سيكشف الستار عن مزيد من الاكتشافات الأثرية خلال الفترة المقبلة .وأضاف الدكتور باسم جهاد، رئيس البعثة من الجانب المصري، أن الجزء المكتشف مصنوع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه نحو 3,80 متر، وهو يصور الملك رمسيس الثاني جالسًا مرتديًأ التاج المزدوج وغطاء الرأس يعلوه ثعبان الكوبرا الملكي. وأوضح، أنه يظهر علي الجزء العلوي من عمود ظهر التمثال كتابات هيروغليفية لألقاب لتمجيد الملك، مشيرًأ إلى أنه قد يصل حجم التمثال عند تركيب الجزء السفلي له إلى حوالي 7 متر.من جانبه، أشارت الدكتورة يوفونا ترنكا، رئيس البعثة من الجانب الأمريكي، إلى أن البعثة كانت قد نجحت خلال موسم حفائرها الأول بالمنطقة في ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين والتي تم بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن السادس الميلادي.وعرفت مدينة الأشمونين في مصر القديمة باسم خمنو بمعنى مدينة الثمانية حيث كانت مقرا لعبادة الثامون المصري وقد عرفت في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركزا لعبادة الإله جحوتي وعاصمة الإقليم الخامس عشر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-04

نجحت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو، برئاسة الدكتور باسم جهاد، والدكتور يوفونا ترنكا، والعاملة بمنطقة الأشمونين بمحافظة المنيا في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالمنطقة. وأكد الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث أن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتا إلى أن البعثة بدأت أعمال التنظيف الأثري والتقوية له تمهيدا لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملًا. ومن جانبه قال الدكتور عادل عكاشة، رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطى، أن البعثة بدأت بأعمال الحفائر في المنطقة خلال العام الماضي في محاولة للكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين خلال عصر الدولة الحديثة وحتى العصر الروماني، والذي يضم عدد من المعابد من بينها معبد للملك رمسيس الثاني، مؤكدًا على أن الكشف عن هذا الجزء الضخم من تمثال الملك رمسيس الثاني يشير إلى أهمية هذا الموقع الذي سيكشف الستار عن مزيد من الاكتشافات الأثرية خلال الفترة المقبلة. وأضاف الدكتور باسم جهاد، رئيس البعثة من الجانب المصري، أن الجزء المكتشف مصنوع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه نحو 3،80 متر، وهو يصور الملك رمسيس الثاني جالسا مرتديا التاج المزدوج وغطاء الرأس يعلوه ثعبان الكوبرا الملكي، كما يظهر على الجزء العلوي من عمود ظهر التمثال كتابات هيروغليفية لألقاب تمجيد الملك، مشيرا إلى أنه قد يصل حجم التمثال عند تركيب الجزء السفلي له إلى حوالي 7 متر. فيما أشارت الدكتورة يوفونا ترنكا، رئيس البعثة من الجانب الأمريكي، أن البعثة كانت قد نجحت خلال موسم حفائرها الأول بالمنطقة في ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين والتي تم بنائها فوق أطلال معبدبطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن السادس الميلادي. وقد عرفت مدينة الأشمونين في مصر القديمة باسم خمنو بمعني مدينة الثمانية حيث كانت مقرا لعبادة الثامون المصري وقد عرفت في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركزا لعبادة الإله جحوتي وعاصمة الإقليم الخامس عشر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-04

نجحت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو برئاسة الدكتور باسم جهاد والدكتور يوفونا ترنكا، والعاملة بمنطقة الأشمونين بمحافظة المنيا في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني وذلك خلال أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالمنطقة. وأكد الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث إن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتا إلى أن البعثة بدأت القيام بأعمال التنظيف الأثري والتقوية له تمهيدا لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملاً. ومن جهته، قال الدكتور عادل عكاشة رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي، إن البعثة بدأت بأعمال الحفائر في المنطقة خلال العام الماضي في محاولة للكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين خلال عصر الدولة الحديثة وحتى العصر الروماني، والذي يضم عدد من المعابد من بينها معبد للملك رمسيس الثاني، مؤكداً أن الكشف عن هذا الجزء الصخم من تمثال الملك رمسيس الثاني يشير إلى أهمية هذا الموقع الذي سيكشف الستار عن مزيد من الاكتشافات الأثرية خلال الفترة المقبلة. وأضاف الدكتور باسم جهاد رئيس البعثة من الجانب المصري أن الجزء المكتشف مصنوع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه نحو 3,80 متر، وهو يصور الملك رمسيس الثاني جالسا مرتديا التاج المزدوج وغطاء الرأس يعلوه ثعبان الكوبرا الملكي. كما يظهر علي الجزء العلوي من عمود ظهر التمثال كتابات هيروغليفية لألقاب لتمجيد الملك، مشيرا إلى أنه قد يصل حجم التمثال عند تركيب الجزء السفلي له إلى حوالي 7 أمتار. فيما ذكرت الدكتورة يوفونا ترنكا رئيس البعثة من الجانب الأمريكي أن البعثة كانت قد نجحت خلال موسم حفائرها الأول بالمنطقة في ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين والتي تم بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن السادس الميلادي. وقد عرفت مدينة الأشمونين في مصر القديمة باسم خمنو بمعني مدينة الثمانية حيث كانت مقرا لعبادة الثامون المصري وقد عرفت في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركزا لعبادة الإله جحوتي وعاصمة الإقليم الخامس عشر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-04

نجحت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو برئاسة الدكتور باسم جهاد والدكتور يوفونا ترنكا، والعاملة بمنطقة الأشمونين بمحافظة المنيا في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالمنطقة. وأكد الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث أن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال  أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتا إلى أن البعثة بدأت القيام بأعمال التنظيف الأثري والتقوية له تمهيدا لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملًا. ومن جانبه قال الدكتور عادل عكاشة رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي، أن البعثة بدأت بأعمال الحفائر في المنطقة خلال العام الماضي في محاولة للكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين خلال عصر الدولة الحديثة وحتى العصر الروماني، والذي يضم عدد من المعابد من بينها معبد للملك رمسيس الثاني، مؤكدًا على أن الكشف عن هذا الجزء الصخم من تمثال الملك رمسيس الثاني يشير إلى أهمية هذا الموقع الذي سيكشف الستار عن مزيد من الاكتشافات الأثرية خلال الفترة المقبلة. وأضاف الدكتور باسم جهاد رئيس البعثة من الجانب المصري أن الجزء المكتشف مصنوع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه نحو 3،80 متر، وهو يصور الملك رمسيس الثاني جالسا مرتديا التاج المزدوج وغطاء الرأس يعلوه ثعبان الكوبرا الملكي. كما يظهر علي الجزء العلوي من عمود ظهر التمثال كتابات هيروغليفية لألقاب لتمجيد الملك، مشيرا إلى أنه قد يصل حجم التمثال عند تركيب الجزء السفلي له إلى حوالي 7متر. فيما أشارت الدكتورة يوفونا ترنكا رئيس البعثة من الجانب الأمريكي أن البعثة كانت قد نجحت خلال موسم حفائرها الأول بالمنطقة في ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين والتي تم بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن السادس الميلادي. وقد عرفت مدينة الأشمونين في مصر القديمة باسم خمنو بمعني مدينة الثمانية حيث كانت مقرا لعبادة الثامون المصري وقد عرفت في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركزا لعبادة الإله جحوتي وعاصمة الإقليم الخامس عشر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-04

  قالت وزارة السياحة والآثار فى بيان صحفى اليوم ، إن  البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو برئاسة الدكتور باسم جهاد والدكتور يوفونا ترنكا، والعاملة بمنطقة الأشمونين بمحافظة المنيا  نجحت في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بالمنطقة. ومن جهته أكد الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس ، على أهمية هذا الكشف حيث أن الدراسة الأثرية التي أجريت على الجزء العلوي المكتشف من التمثال أثبتت أنه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشفه عالم الآثار الألماني G.Roeder عام 1930، لافتا إلى أن البعثة بدأت القيام بأعمال التنظيف الأثري والتقوية له تمهيدا لدراسته وإعداد تصور لشكل التمثال مكتملاً. ومن جانبه قال الدكتور عادل عكاشة رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي، أن البعثة بدأت بأعمال الحفائر في المنطقة خلال العام الماضي في محاولة للكشف عن المركز الديني لمدينة الأشمونين خلال عصر الدولة الحديثة وحتى العصر الروماني، والذي يضم عدد من المعابد من بينها معبد للملك رمسيس الثاني، مؤكداً على أن الكشف عن هذا الجزء الصخم من تمثال الملك يشير إلى أهمية هذا الموقع الذي سيكشف الستار عن مزيد من الاكتشافات الأثرية خلال الفترة المقبلة . وأضاف الدكتور باسم جهاد رئيس البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركةمن الجانب المصري أن الجزء المكتشف مصنوع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه نحو 3,80 متر، وهو يصور الملك رمسيس الثاني جالسا مرتديا التاج المزدوج وغطاء الرأس يعلوه ثعبان الكوبرا الملكي. كما يظهر علي الجزء العلوي من عمود ظهر التمثال كتابات هيروغليفية لألقاب لتمجيد الملك، مشيرا إلى أنه قد يصل حجم التمثال عند تركيب الجزء السفلي له إلى حوالي 7متر. ومن جهتها  أشارت الدكتورة يوفونا ترنكا رئيس البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة من الجانب الأمريكي أن البعثة كانت قد نجحت خلال موسم حفائرها الأول بالمنطقة في ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين والتي تم بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن السادس الميلادي. يشار إلى أن  مدينة الأشمونين إشتهرت  في مصر القديمة باسم خمنو بمعني مدينة الثمانية حيث كانت مقرا لعبادة الثامون المصري وقد عرفت في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركزا لعبادة الإله جحوتي وعاصمة الإقليم الخامس عشر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-29

أنهت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة  بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة  كولورادو والعاملة بموقع الأشمونين بمحافظة المنيا أعمال ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازليكا الأشمونين والتي تم بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن الخامس الميلادي.   صرح بذلك مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحا أن البعثة قامت بهذه الاعمال خلال موسم حفائرها الأول بالموقع، كما بدأت في أعمال الحفائر الأثرية للكشف عن المركز الديني للمدينة والذي يضم العديد من المعابد منها معبد  رمسيس الثاني، وكذلك بوابة سفنكس التي توجد أمامه.   ومن جانبه قال أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار أن البعثة قامت كذلك بعمل الدراسات الانشائية والمعمارية لأعمدة البازليكا وأساستها قبل البدء في أعمال ترميمها، بالإضافة إلى قيامها بالأعمال الفك الجزئي لأعمدة المدخل الرئيسي للبازيليكا التي تعاني من وجود ميول شديدة بها، وذلك تمهيدا لتدعيمها وترميمها وإعادة تركيبها في أماكنها الأصلية بالبازيليكا.   وأضاف عادل عكاشة رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي أن البعثة تمكنت لأول مرة من الكشف عن تخطيط المعبد الموجود بالمركز الديني للمدينة والذي تم بناءه بالكامل بأحجار التلاتات التي تم إعادة استخدامها ونقلها من تل العمارنة، مشيراً إلى أنه من المرجح أن يعود هذا المعبد لعهد الملك رمسيس الثاني.   ومن جانبه قال باسم جهاد المشرف على وحدة التدريب المركزي بوزارة السياحة والآثار ورئيس البعثة من الجانب المصري أن البعثة بدأت كذلك في دراسة أحجار الثلاثات المعاد استخدامها بالموقع حيث تم تسجيل عناصرها المعمارية لأول مرة أسفل البازيليكا مما يوضح أساسات المعبد البطلمي وكيفية بناء البازيليكا.   وأفادت يوفونا ترنكا رئيس البعثة من جانب الأمريكي أن البعثة سوف تستكمل أعمالها خلال المواسم القادمة، حيث تستهدف استكمال ترميم البازليكا بالكامل والكشف عن المزيد من أساسات المعبد.   تجدر الإشارة إلى أن مدينة الأشمونين عرفت  في مصر القديمة باسم  خمنو بمعني مدينة الثمانية حيث كانت مقرا لعبادة الثامون المصري وقد عرفت  في العصر اليوناني الروماني باسم هيرموبوليس ماجنا، وكانت مركز عبادة الإله جحوتي وعاصمة الاقليم الخامس عشر.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-08-29

قال الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، التابع لوزارة السياحة والآثار، إن البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو والعاملة بموقع الأشمونين بمحافظة المنيا، أنهت أعمال ترميم وإعادة تركيب أعمدة الجرانيت الضخمة الموجودة بالجهة الشمالية من بازيليكا الأشمونين، والتي جرى بنائها فوق أطلال معبد بطلمي، تكريسا للسيدة العذراء مريم، خلال القرن الخامس الميلادي. وأضاف في تصريحات صحفية، اليوم، أن البعثة قامت بهذه الأعمال خلال موسم حفائرها الأول بالموقع، كما بدأت في أعمال الحفائر الأثرية للكشف عن المركز الديني للمدينة، والذي يضم العديد من المعابد منها معبد رمسيس الثاني، وكذلك بوابة سفنكس التي توجد أمامه. ومن جانبه، قال الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، إن البعثة قامت كذلك بعمل الدراسات الانشائية والمعمارية لأعمدة البازيليكا وأساستها قبل البدء في أعمال ترميمها، بالإضافة إلى قيامها بالأعمال الفك الجزئي لأعمدة المدخل الرئيسي للبازيليكا التي تعاني من وجود ميول شديدة بها، وذلك تمهيدا لتدعيمها وترميمها وإعادة تركيبها في أماكنها الأصلية بالبازيليكا. وأضاف الدكتور عادل عكاشة، رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر الوسطي أن البعثة تمكنت لأول مرة من الكشف عن تخطيط المعبد الموجود بالمركز الديني للمدينة والذي جرى بناءه بالكامل بأحجار التلاتات، التي تم إعادة استخدامها ونقلها من تل العمارنة، مشيراً إلى أنه من المرجح أن يعود هذا المعبد لعهد الملك رمسيس الثاني. ومن جانبه، قال الدكتور باسم جهاد المشرف على وحدة التدريب المركزي بوزارة السياحة والآثار ورئيس البعثة من الجانب المصري، أن البعثة بدأت كذلك في دراسة أحجار الثلاثات المعاد استخدامها بالموقع حيث تم تسجيل عناصرها المعمارية لأول مرة أسفل البازيليكا، ما يوضح أساسات المعبد البطلمي وكيفية بناء البازيليكا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: