الطيران الحربي الروسي
أعلن المرصد السوري أن معركة السيطرة على جبل زين العابدين في ريف حماة حُسمت فجر اليوم الخميس لصالح الجيش السوري، بعد تنفيذ كمين محكم ضد...
مصراوي
2024-12-05
أعلن المرصد السوري أن معركة السيطرة على جبل زين العابدين في ريف حماة حُسمت فجر اليوم الخميس لصالح الجيش السوري، بعد تنفيذ كمين محكم ضد الفصائل المسلحة التي كانت تحاول التقدم نحو المنطقة وفق سكاي نيوز. وأكد المرصد لـ"سكاي نيوز عربية" أن الجيش السوري نجح في إحباط الهجوم، مشيرًا إلى أن التطورات في محيط مدينة حماة ما زالت غير واضحة المعالم حتى اللحظة. من جهتها، أفادت وكالة الأنباء السورية (سانا) نقلاً عن مصدر عسكري أن القوات السورية بالتعاون مع الطيران الحربي الروسي نفذت مساء الأربعاء ضربات مركزة استهدفت تجمعات المسلحين ومحاور تحركهم في ريف حماة، مما أسفر عن مقتل العشرات وتدمير معداتهم وآلياتهم. ونفى المصدر صحة الأخبار المتداولة حول دخول المسلحين إلى مدينة حماة، مؤكدًا أن الأوضاع تحت السيطرة، وأن الجيش يواصل عملياته لتأمين المنطقة ومنع أي تسلل محتمل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-17
أعلن نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا اللواء يوري بوبوف أن القوات الروسية دمرت 3 قواعد لمسلحين مختبئين في سلسلة جبال العمور بمحافظة حمص. وقال بوبوف: «دمرت القوات الجوية الروسية ثلاث قواعد للمسلحين الذين غادروا منطقة التنف وكانوا يختبئون في مناطق يصعب الوصول إليها في سلسلة جبال العمور بمحافظة حمص». وأضاف أنه خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تسجيل أي قصف على مواقع القوات الحكومية السورية في منطقة خفض التصعيد بإدلب. ويوم الأحد دمر الطيران الحربي الروسي قاعدة للمسلحين المتحصنين في مناطق وعرة يصعب الوصول إليها في سلسلة جبال العمور أيضا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-15
دمر الطيران الحربي الروسي قاعدة للمسلحين المتحصنين في مناطق وعرة يصعب الوصول إليها في سلسلة جبال العمور في محافظة حمص بسوريا. وقال نائب رئيس المركز الروسي لمصالحة الأطراف المتحاربة، اللواء يوري بوبوف: أن القوات الجوية الروسية دمرت قاعدة للمسلحين الذين غادروا منطقة التنف، وتحصنوا في مناطق وعرة يصعب الوصول إليها في سلسلة جبال العمور بمحافظة حمص. ووفقا له، انتهكت الطائرات المسيرة التابعة لما يعرف بــ "التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب" في سوريا بقيادة الولايات المتحدة، بروتوكولات منع الاشتباك الموقعة في 9 ديسمبر 2019 خمس مرات، خلال الـ 24 ساعة الماضية. بالإضافة لذلك، في منطقة خفض التصعيد بإدلب، تم تسجيل أربع هجمات على مواقع القوات الحكومية السورية من قبل جماعة جبهة النصرة والحزب الإسلامي التركستاني. وفي محافظة اللاذقية، أصيب جندي من القوات المسلحة السورية نتيجة إصابته بنيران قناص من الجماعات المسلحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-11-07
أعلن مدير مصلحة الأمن الفدرالية الروسية، ألكسندر بورتنيكوف، أن هناك بوادر لبدء التقارب بين تنظيمي "القاعدة" و"داعش" الإرهابيين، محذرا من المخاطر الناجمة عن احتمال دمج قدراتهما. وفي كلمة ألقاها، اليوم الأربعاء، في افتتاح أعمال المؤتمر السابع عشر لقادة الأجهزة الأمنية في موسكو، أشار بورتنيكوف إلى أن نجاحات القوات الحكومية السورية المدعومة من الطيران الحربي الروسي، والجيش العراقي، بمشاركة التحالف الدولي، دفنت خطط "داعش" لإقامة دولة إسلامية" زائفة في رحاب الشرق الأوسط، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. ولفت المسؤول الأمني الروسي بهذا الخصوص إلى أن هزيمة الإرهابيين على ساحات القتال دفعتهم إلى البحث عن إمكانيات جديدة لمواصلة نشاطاتهم الدموية، بما في ذلك توسيع رقعة وجودهم في دول "آمنة" سابقا، إضافة إلى رصد حوادث تنقل مسلحين إلى أوطانهم في دول أوروبا وشمال إفريقيا وجنوب شرقي آسيا، وكذلك إلى أفغانستان، مما يزيد من خطورة "اختراقهم" منطقة آسيا الوسطى. وتابع بورتنيكوف أن الجمع المحتمل لقدرات تنظيمي "القاعدة" و"داعش" ظاهرة خطيرة للغالية تحمل في طياتها تبعات سلبية متنوعة، موضحا أن هناك بوادر للتقارب المحتمل بين التنظيمين الإرهابيين، وأشار بهذا الصدد إلى أن الحديث يدور عن تنظيمين متشابهين إيديولوجيا ويعتمدان على موارد بشرية مشتركة لتجنيد مسلحين جدد. وذكر أنه على الرغم من وقوع اصطدامات مسلحة بين التنظيمين الإرهابيين، ثمة حالات كثيرة من انضمام عناصر أحدهما إلى صفوف الآخر، سواء أكان ذلك بدوافع نفعية أو جراء تغيير الأوضاع الميدانية أو لأسباب أخرى. ولفت رئيس مصلحة الأمن الفدرالية الروسية، الذي تحدث أمام 125 وفدا من 80 بلدا و5 منظمات دولية وإقليمية (الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي، منظمة شنغهاي للتعاون، رابطة الدول المستقلة، الجمعية البرلمانية المتوسطية)، إلى أن التقارب بين "القاعدة" و"داعش" يجري أيضا في المجال الإعلامي، حيث يعمل كلا التنظيمين، رغم الاختلافات الإيديولوجية المعلنة، "على نشر أفكار الإسلام الراديكالي وتجنيد أنصار جدد، مع استخدام أساليب وسبل متشابهة للتأثير الإيديولوجي، وإنشاء مجال إعلامي موحد وظيفته التعامل مع القاعدة المشتركة من مستخدمي الإنترنت". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-10-07
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن دراستها إمكانية استعادة الوجود العسكري الروسي في كوبا وفيتنام، فيما أكد "الكرملين" (القصر الرئاسي الروسي) اتخاذ كافة الإجراءات الضرورية لتحقيق المصالح القومية لروسيا. وقال دميتري بيسكوف، الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، اليوم: "الأوضاع الدولية ليست جامدة، بل تتغير بسرعة. وجاء العامان الأخيران بتغيرات كبيرة في الشؤون الدولية وفي نظام الأمن الدولي. ولذلك من الطبيعي أن تقيم كافة الدول هذه التغيرات انطلاقا من مصالحها القومية، وأن تتخذ إجراءات معينة في المجرى الذي تراه مناسبا". وجاءت تصريحات "بيسكوف" تعليقا على كلمة نيكولاي بانكوف نائب وزير الدفاع الروسي في مجلس النواب الروسي "الدوما" اليوم، التي كشف فيها أن الوزارة تدرس إمكانية إعادة قواعدها العسكرية إلى الدول التي كان فيها تواجد عسكري سوفيتي سابقا. وقال ردا على سؤال حول عودة الجيش الروسي إلى قاعدتيه القديمتين في فيتنام وكوبا: "إننا ننخرط في هذا العمل". وفي أغسطس الماضي، كشف الجنرال بيتر دينيكين، القائد السابق لسلاح الجو الروسي، عن مشروع واسع النطاق لإعادة تأهيل مطارات عسكرية روسية بفيتنام وبجزر في المحيط الهادئ وبسوريا، لصالح الطيران الحربي الروسي. يذكر أن تقارير تحدثت أكثر من مرة عن إمكانية عودة الجيش الروسي إلى قاعدة لوردس للرادات بكوبا، التي تخلت عنها موسكو في عام 2002، لكن الرئيس الروسي نفى هذه الأنباء في صيف عام 2014. وفيما يخص فيتنام، فقد كان سلاح الجو السوفيتي، ثم الروسي، يستخدم في الفترة 1979-2002 القاعدة العسكرية في مدينة كامران بفيتنام. ويعتبر تصريح "دينيكين" أول تلويح إلى احتمال عودة الطيران الروسي إلى هذه القاعدة. كما سبق لوزارة الدفاع الروسية أن تحدثت عن بناء مركز مرابطة جديد لأسطول المحيط الهادي في جزيرة ماتوا (إحدى جزر الكوريل) في المحيط الهادئ، بالإضافة إلى إعادة إعمار المطار السوفيتي القديم في هذه الجزيرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-03-29
أنجز الطيران الحربي الروسي رحلة غير مسبوقة. وشنت طائرات تابعة لسلاح الجو الروسي إلى أمريكا الشمالية متبعة مسارا تم اكتشافه في زمن الاتحاد السوفيتي، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية. وقال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو في كلمة له خلال اجتماع أركان وزارة الدفاع: "للمرة الأولى منذ زمن الاتحاد السوفيتي أنجز الطيران المضاد للغواصات رحلات إلى القارة الأمريكية الشمالية عبر القطب الشمالي". "وشهد عام 1937 اكتشاف هذا المسار للوصول إلى أمريكا الشمالية من روسيا عن طريق الجو. وأنجزت طائرة روسية من طراز "أنت-25" الرحلة الأولى على هذا المسار في يونيو 1937". "وحطت الطائرة التي قادها طاقم مكون من 3 طيارين: فاليري تشكالوف، جيورجي بايدوكوف، ألكسندر بيلياكوف، في مدينة فانكوفر الكندية بعدما قطعت مسافة 8504 كيلومترات محلقة في الجو". "وفي شهر يوليو من نفس العام، قامت طائرة أخرى من طراز "أنت-25" يقودها ميخائيل جروموف بالرحلة من موسكو إلى مدينة سان جاسينتو بالولايات المتحدة الأمريكية عبر القطب الشمالي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: