الحمزاوي القاهرة
ترأس البابا والبطريرك ، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا، القداس الإلهي بمناسبة أحد السجود للصليب المُكرم، في كاتدرائية القديس نيقولاوس بالمقر البطريركية في منطقة الحمزاوي...
الدستور
2024-04-07
ترأس البابا والبطريرك ، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا، القداس الإلهي بمناسبة أحد السجود للصليب المُكرم، في كاتدرائية القديس نيقولاوس بالمقر البطريركية في منطقة الحمزاوي - القاهرة. خلال القداس الإلهي قام غبطته برسامة أسقف جديد على أسقفية جوبا وجنوب السودان المؤسسة حديثًا. من جهة أخرى، استقبل المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، وفدا كنسيا من إسبانيا والذين يزورون الأراضي المقدسة في هذه الأيام وهم يحملون شعار لا للحرب ونعم للسلام. واستقبلهم في كنيسة القيامة مرحبا بزيارتهم مشيدا بالرسالة الإنسانية التي يحملونها والتي نقدرها ونثمنها عاليا. واستقبل أيضا المطران عطا الله حنا في كنيسة القيامة وفدا من أبناء الرعية الأرثوذكسية من منطقة الجليل من عدد من المدن والقرى والذين ساروا في طريق الآلام وصولا إلى كنيسة القيامة حيث استقبلهم سيادة المطران مرحبا بهم ومتمنيا لهم صوما أربعينيا مباركا وأياما مقدسة نستعد من خلالها للوصول إلى أسبوع الآلام وعيد القيامة المجيد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-06
يترأس البابا والبطريرك ثيودروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا، القداس الإلهي بمناسبة أحد السجود للصليب المُكرم، في كاتدرائية القديس نيقولاوس بالمقر البطريركية في منطقة الحمزاوي - القاهرة. خلال القداس الإلهي سيقوم غبطته برسامة أسقف جديد على أسقفية جوبا وجنوب السودان المؤسسة حديثًا. مواعيد الصلاة: صلاة السَحَر الساعة 8,30 صباحًا القداس الإلهي الساعة 9,30 صباحًا من جهة اخرى تتعلق بكنيسة الروم الارثوذكس ايضا استقبل سيادة المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس وفدا كنسيا من اسبانيا والذين يزورون الاراضي المقدسة في هذه الايام وهم يحملون شعار لا للحرب ونعم للسلام . وقد استقبلهم في كنيسة القيامة مرحبا بزيارتهم ومشيدا بالرسالة الانسانية التي يحملونها والتي نقدرها ونثمنها عاليا ، اذ انه من واجبنا جميعا ان نرفع الصوت عاليا منادين بوقف الحرب التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في غزة حيث هنالك استهداف للمدنيين وترويع وتجويع للمواطنين وخاصة شريحة الاطفال التي تعاني في ظل هذا العدوان الهمجي الوحشي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-05
ترأس البابا ثيودروس، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا لكنيسة الروم الارثوذكس، القداس الإلهي في القديس نيقولاوس بالمقر البطريركي في منطقة الحمزاوي القاهرة. و خلال القداس الإلهي تمت سيامة الأسقف المنتخب استفانوس سوليميوتيس أسقفًا على إيبارشية إيبونوس بيد البابا ثيودروس، بمشاركة من بطريركية الإسكندرية المتروبوليت غفرائيل مطران ليوندوبوليوس (الإسماعيلية)، المتروبوليت نقولا مطران إرموبوليوس (طنطا)، المتروبوليت نيقوديموس مطران ممفيس (مصر الجديدة)، المتروبوليت سابا مطران النوبة وسائر السودان، المتروبوليت ناركيسوس مطران بيلوسِيُو (بورسعيد)، المتروبوليت بندليمون مطران بطليموس، والمتروبوليت ملاتيوس مطرانية قرطاجة وشمال أفريقيا (تونس)، الأسقف برودروموس أسقف توليارا وجنوب مدغشقر، والأسقف إيزاك أسقف بوجمبورا وبوروندي، وغيرهم من رؤساء الكهنة من بطريركية القسطنطينية وكنيسة اليونان. وعديد من الكهنة من بطريركية الإسكندرية وكنيسة اليونان. حضر السيامة سفيرة جمهورية قبرص بالقاهرة بولي يوانو، نيكولاوس باباجورجيو ممثلاً لسفير اليونان بالقاهرة، سكرتير السفارة جورجيوس إيكونومو، كريستوس كافاليس رئيس الجالية اليونانية بالقاهرة، سالم قسيس رئيس مجلس وكلاء كنيسة رؤساء بالظاهر، جورجيوس زومبوليديس رئيس المركز البطريركي بالقاهرة، وممثلي المؤسسات والجمعيات اليونانية والعربية في القاهرة، وغيرهم. في كلمة البابا ثيودروس للأسقف المنتخب قال له: "عند دخولك الدرجة الثالثة والأخيرة من الكهنوت، الخدمة العليا للكهنوت الأعظم، سيكون واجبك هو التدريس والتعليم والوعظ وأداء الأسرار المقدسة كرئيس كهنة الله وقيادة نفوس البشر العطشى. وتذكر دائمًا أن "الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف" وأنك ستكون بين إخوتك "خادمًا".. متحدًا رعويًا ووظيفيًا مع الأرضي والسماوي، لأن الإنسان الفاسد، المعزول، المجهول، المنغمس في هموم العالم، المنفصل عن إرادة الله، يحتاج إلى حضور النور الإلهي وقوته الذي لا مثيل لهما. وتابع لا تنس أبدًا ما أعطاه هذا العرش الرسولي والبطريركي للقديس مرقس خلال مساره التاريخي المستمر على الأرض على مدى ألفي عام من عقائد إيمانية وقواعد كنائسية وقديسين وشهداء للأرثوذكسية العالمية، وهو أقدم مؤسسة نشطة في القارة الإفريقية، وأن هذا العرش لم يركع أمام جحافل السيوف الوثنية، ولم يتراجع أمام رؤية جموع الرؤوس المسيحية المقطوعة، ولم يرتعد أمام أنهار الدم المسيحي الحي، ولم يستسلم للضغوط الدنيوية والتهديدات الشبيهة بالبانثيون، على العكس من ذلك، تم استمراره فوق أجساد البطاركة ورجال الدين الإسكندريين المذبوحين. وواصل البابا ثيودروس، كما أنه من المستحيل أن يزيل الشمال البارد حرارة الأرض الإفريقية الحارقة، كذلك من المستحيل أن يهتز هذا العرش بكل أنواع هجمات القلوب التي يجمدها الألم الروحي والتي لا طعم لها من التجربة الكنسية الأصيلة. لتكن لك طريقًا كلمات القديس إغناطيوس الأنطاكي لأهل مغنيسيا الذي علَم المؤمنين أن يكرسوا أنفسهم لكنيستنا الرسولية، بقوله "حتى أن الرب لم يفعل شيئًا بدون الآب، وحده، لا بنفسه ولا بالرسل؛ هكذا لا تفعلوا شيئاً بدون الأسقف والشيوخ، ولا تجربوا ما يبدو لكم معقولاً. بل على هذا صلاة واحدة، ودعاء واحد، وفكر واحد، ورجاء واحد في المحبة، في فرح الأبرياء، الذي هو يسوع المسيح. جميعكم تقابلون الله كما في هيكل واحد، كما على مذبح واحد، على يسوع المسيح الواحد، الذي جاء من أب واحد وفي كائن واحد ومنفصل". تعال يا أخي الحبيب وتقبل تحياتي. أدخل فرح ربك، لتستقبل الروح القدس، هذه النعمة التي ستحيك وتعضدك وتقدسك كوقوفك على صورة المسيح ومكانته، حتى تتمكن من تحقيق رسالتك، مطبقًا هذه العبارة التي لا تتكرر. لسلفكم القديس أغسطينوس: "أحب الله وافعل ما تريد". آمين". بعد القداس الإلهي، أقيم حفل استقبال رسمي في قاعة العرش بالمقر البطريركي المجاورة للكاتدرئية، حيث تقبل رئيس الكهنة الجديد تهاني الجميع، وبعد ذلك أقام الأسقف استفانوس مأدبة غذاء رسمية لضيوفه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-23
تحيي كنيسة الروم الأرثوذكس في يناير من كل عام ذكرى اعتذار بابا وبطريرك الإسكندرية بتروس السابع للقديس نكتاريوس، إذ تنظم الكنيسة يوم احتفالي مزدوج لبطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا. فيه يُحتفل بذكرى كل من بطريرك الإسكندرية القديس جيراسيموس بلادا، وكذلك استعادة القديس نكتاريوس لمكانته. ونشر الأنبا نيقولا أنطونيو، مُطران طنطا والغربية للروم الأرثوذكس، ومتحدث الكنيسة في مصر، ووكيلها للشؤون العربية، صور حقيقية لسيامة القديس نكتاريوس أو شرطونيته بحسب اللغة الدارجة كنسيا والمصطلح الرومي الأرثوذكسي على يد بابا وبطريرك الإسكندرية صوفرونيوس الرابع (1870-1899)، في يناير في 1889 ليصبح متروبوليت المدن الخمس. وترجم الأنبا نيقولا أنطونيو، التعليق اليوناني المذكور على الصورة، وقال إن هذه الصورة التقطت في عام 1889 في كنيسة القديس نيقولاوس بمقر البطريركية بالقاهرة حيث تمت شرطونية الأسقف القديس نكتاريوس متروبوليت للمدن الخمس، ويظهر في الصورة القديس نكتاريوس هو الذي على صدرة أيقونة العذراء مريم (الإنجلبيون) والواقف عن يمين البابا صوفرونيوس الجالس في الوسط. القديس نكتاريوس هو قديس القاهرة، الذي بارك المقر البطريركي لبطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا في منطقة الحمزاوي - القاهرة، والكاتدرائية الساحرة للقديس نيقولاس المتواجدة في المقر، حيث عاش من العام 1886 حتى العام 1889. كما أنه أيضًا في المقر يوجد منزله الموجود مباشرة أمام الكاتدرائية، حيث يتم حفظ العديد من الآثار والوثائق الخاصة بحياته حتى يومنا هذا. القديس نكتاريوس الذي اتُهم وطُرد من بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا، بعد 81 عام على رقاده و112 عام من رحيله عن الإسكندرية و41 عام من الاعتراف الرسمي به كقديس من الكنيسة أرثوذكسية ممثلة بالبطريركية المسكونية، صححت البطريركية موقفها منه بإلغاء ومحو الحكم الصادر عليه. في يناير 1998 عرض مثلث الرحمات البابا والبطريرك بتروس السابع المبارك على السينودس موضوع تصحيح موقف بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا من القديس نكتاريوس. فاتخذت البطريركية الرسولية قرارًا عظيمًا بتبرير القديس نكتاريوس مما نُسب إليه أمام صورته، والاعتذار في السينودس من أجل الاضطهاد التي تعرض له. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-23
تحيي كنيسة الروم الأرثوذكس في يناير من كل عام ذكرى اعتذار بابا وبطريرك الإسكندرية بتروس السابع للقديس نكتاريوس، إذ تنظم الكنيسة يوم احتفالي مزدوج لبطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا. فيه يُحتفل بذكرى كل من بطريرك الإسكندرية القديس جيراسيموس بلادا، وكذلك استعادة القديس نكتاريوس لمكانته. القديس نكتاريوس هو قديس القاهرة، الذي بارك المقر البطريركي لبطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا في منطقة الحمزاوي - القاهرة، والكاتدرائية الساحرة للقديس نيقولاس المتواجدة في المقر، حيث عاش من العام 1886 حتى العام 1889. كما أنه أيضًا في المقر يوجد منزله الموجود مباشرة أمام الكاتدرائية، حيث يتم حفظ العديد من الآثار والوثائق الخاصة بحياته حتى يومنا هذا. القديس نكتاريوس الذي اتُهم وطُرد من بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا، بعد 81 عام على رقاده و112 عام من رحيله عن الإسكندرية و41 عام من الاعتراف الرسمي به كقديس من الكنيسة أرثوذكسية ممثلة بالبطريركية المسكونية، صححت البطريركية موقفها منه بإلغاء ومحو الحكم الصادر عليه. في يناير 1998 عرض مثلث الرحمات البابا والبطريرك بتروس السابع المبارك على السينودس موضوع تصحيح موقف بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا من القديس نكتاريوس. فاتخذت البطريركية الرسولية قرارًا عظيمًا بتبرير القديس نكتاريوس مما نُسب إليه أمام صورته، والاعتذار في السينودس من أجل الاضطهاد التي تعرض له. وفي نفس الشهر أعلنت بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا أنها قد اتخذت هذا القرار العظيم بلاعتذار إلى القديس نكتاريوس. يصادف أنه في نفس هذا التاريخ وقعت ثلاثة أحداث معجزية أخرى في حياة القديس المعجزة: الأولى انه نال المعمودية الإلهية. والثانية، في يناير1877 تم رسامته شماسًا على يد المتروبوليت غريغوريوس مطران Khios. والثالثة، في يناير 1889 حيث تمت رسامته رئيس أساقفة وأصبح أسقفًا على يد مثلث الرحمات بابا والبطريرك الإسكندرية سوفرونيوس. "لقد أنار الروح القدس الأعضاء المجتمعين في المجمع المقدس لبطريركية الإسكندرية وسائر إفريقيا بقيادة صاحب الغبطة بتروس السابع بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا- فمنذ أكثر من قرن تم طرد القديس نكتاريوس من كنيسة الإسكندرية المقدسة، وهو المعلم العظيم وأب الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية- للوصول إلى القرار التالي. مع الأخذ في الاعتبار قرار الكنيسة بالاعتراف بنكتاريوس كقديس من بين القديسين بسبب معجزاته التي لا حصر لها وقبوله في الوجدان الديني للمسيحيين الارثوذكس في جميع أنحاء العالم، مناشد رحمة الله الخَيِّر. بموجب هذا نُعِيد الرتبة الكنسية لقديس قرننا، القديس نكتاريوس، ومنحه ألقابه ونعترف به بكل فخر وشرف. نتضرع للقديس نكتاريوس أن يغفر لنا، نحن غير المستحقين وأسلافنا، وإخواننا في عرش الإسكندرية؛ لأن أبونا المقدس أسقف بنتابوليس (المدن الخمس)، القديس نكتاريوس، عانى المناهضة له بسبب ضعف الإنسان أو خطأ". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-16
يُعقد المجمع المقدس لبطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا الأرثوذكسية يومي 15 و 16 فبراير 2024، برأسة بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا البابا ثيودروس الثاني وحضور 29 مطرانًا و 13 أسقفًا. يَختم المجمع المقدس أعماله يوم 17 فبراير 2024 بالقداس الإلهي البطريركي في كاتدرائية القديس نيقولاوس بالمقر البطريركي بمنطقة الحمزاوي - القاهرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-15
يُعقد المجمع المقدس لبطريركية الإسكندرية وسائر إفريقيا الأرثوذكسية، يومي 15 و16 فبراير 2024، يرأسه بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا البابا ثيودروس الثاني، وحضور 29 مطرانًا و15 أسقفًا. يَختم المجمع المقدس أعماله يوم 17 فبراير 2024 بالقداس الإلهي البطريركي في كاتدرائية القديس نيقولاوس بالمقر البطريركي بمنطقة الحمزاوي - القاهرة. وكان قد حضر صاحب الغبطة بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا البابا ثيودروس الثاني القداس الإلهي في كنيسة دير القديس سابا البطريركي بالإسكندرية. خدم القداس الإلهي الأرشمندريت إسحق، مدير مدرسة القديس أثناسيوس البطريركية اللاهوتية للأفارقة. بحضور المتروبوليت بندلايمون مطران نفكراتوس والسكرتير العام للمجمع المقدس، والمتروبوليت ناركيسوس مطران بيلوسيو والمندوب البطريركي في الإسكندرية، والمتروبوليت جرمانوس مطران دامياتاس ورئيس الدير، والقنصل العام اليوناني بالإسكندرية السيد/ يوانيس بيرجاكيس الذي شارك في الترتيل مع المرتلين. في ختام القداس الإلهي حث البابا ثيودروس المؤمنين على التشبه بيوسف البار في إيمانه ومحبته للرب يسوع المسيح، وبالعذراء مريم والدة الإله التي ارتبطت بمولودها الإلهي يسوع المسيح منذ ولادته حتى صلبه وقيامنته. وعيد الميلاد يُعتبر ثاني أهم الأعياد المسيحية على الإطلاق بعد عيد القيامة.-يُمثل تذكار ميلاد يسوع المسيح وذلك بدءًا من ليلة 24 ديسمبر ونهار 25 ديسمبر في التقويمين الغريغوري واليولياني غير أنه وبنتيجة اختلاف التقويمين ثلاث عشر يومًا يقع العيد لدى الكنائس التي تتبع التقويم اليولياني عشية 6 يناير ونهار 7 يناير.- الكتاب المقدس لا يذكر تاريخ أو موعد ميلاد يسوع فإن آباء الكنيسة قد حددوا ومنذ مجمع نيقية عام 325 الموعد بهذا التاريخ.-في المسيحية المبكرة لم يتم الاحتفال بعيد الميلاد، لاحقًا ومع بدء ترتيب السنة الطقسيّة اقترحت تواريخ متعددة للاحتفال بالعيد قبل أن يتم الركون إلى تاريخ 25 ديسمبر بعد نقاشات مستفيضة حول التاريخ الأنسب للاحتفال.-تُذكر رواية الميلاد في إنجيلي متى ولوقا، وتغدوا الرواية في إنجيل لوقا أكثر تفصيلًا؛ عناصر الرواية الإنجيلية للميلاد مفادها أن مريم قد ظهر لها جبرائيل مرسلًا من قبل الله وأخبرها أنها ستحمِل بقوّة الروح القدس بطفل "يكون عظيمًا وابن العلي يدعى، ولن يكون لملكه نهاية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: