الجيش الحكومي

صنعاء (د ب أ) أعلنت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن، اليوم السبت، مقتل أربعة ضباط من قواتها، في مواجهات مع قوات الجيش اليمني الموالية للحكومة الشرعية. وقالت وكالة أنباء "سبأ"، الخاضعة لسيطرة الحوثيين"، إنه "تم في العاصمة صنعاء، تشييع جثامين أربعة من شهداء الوطن والقوات المسلحة في موكب جنائزي مهيب، استشهدوا في جبهات القتال في معركة النفس الطويل". وأضافت أن الأربعة قتلوا "وهم يؤدون واجبهم في جبهات الدفاع عن الوطن"، في إشارة إلى مواجهات مع قوات الجيش الحكومي. وأشارت إلى أنه تم تشييع جثامين "الرائد نصر الدين محمد الحممي، والنقيب طه عبدالسلام الموشكي، والنقيب عبدالملك فراص رمضان، والملازم أول سيف راشد المنصوري في العاصمة صنعاء"، في مراسيم شارك فيها مسؤولون في الجماعة. ولم تتطرق وكالة سبأ إلى التفاصيل بشأن مكان وملابسات مقتل الضباط الأربعة. يأتي ذلك مع عودة التصعيد العسكري في عدد من جبهات اليمن، وسط تحذيرات من تأثيرات ذلك على الجهود الأممية والدولية الرامية إلى تحقيق حل دائم وسلام شامل في البلاد.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الجيش الحكومي
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الجيش الحكومي
Top Related Events
Count of Shared Articles
الجيش الحكومي
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الجيش الحكومي
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الجيش الحكومي
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الجيش الحكومي
Related Articles

مصراوي

2024-04-20

صنعاء (د ب أ) أعلنت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن، اليوم السبت، مقتل أربعة ضباط من قواتها، في مواجهات مع قوات الجيش اليمني الموالية للحكومة الشرعية. وقالت وكالة أنباء "سبأ"، الخاضعة لسيطرة الحوثيين"، إنه "تم في العاصمة صنعاء، تشييع جثامين أربعة من شهداء الوطن والقوات المسلحة في موكب جنائزي مهيب، استشهدوا في جبهات القتال في معركة النفس الطويل". وأضافت أن الأربعة قتلوا "وهم يؤدون واجبهم في جبهات الدفاع عن الوطن"، في إشارة إلى مواجهات مع قوات الجيش الحكومي. وأشارت إلى أنه تم تشييع جثامين "الرائد نصر الدين محمد الحممي، والنقيب طه عبدالسلام الموشكي، والنقيب عبدالملك فراص رمضان، والملازم أول سيف راشد المنصوري في العاصمة صنعاء"، في مراسيم شارك فيها مسؤولون في الجماعة. ولم تتطرق وكالة سبأ إلى التفاصيل بشأن مكان وملابسات مقتل الضباط الأربعة. يأتي ذلك مع عودة التصعيد العسكري في عدد من جبهات اليمن، وسط تحذيرات من تأثيرات ذلك على الجهود الأممية والدولية الرامية إلى تحقيق حل دائم وسلام شامل في البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-06

أعرب رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، اليوم السبت، عن "فخره واعتزازه الكبير" بما وصفها بـ"الملاحم الوطنية التي سطرها رجال ونساء مدينة عدن بدعم مشرف من الأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية والإمارات".  جاء ذلك في الذكرى التاسعة لاستعادة سيطرة الجيش الحكومي بقيادة التحالف العربي، على مدينة عدن، جنوبي البلاد، من أيدي جماعة أنصار الله الحوثية. وقال العليمي في تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إكس"، "إن الحديث عن هذه المقاومة هو حديث عن حلم الرواد الأوائل، وعن الحركة الوطنية والثقافية التي أنجزت الثورة والدولة ومؤسساتها المدنية". وأضاف "نحن اليوم معنيون أن نبادل هذا الحب بحب أكثر رسوخاً لنعمل معاً من أجل جعل عدن المكانة التي تستحق كحاضن لمشروع الدولة وعاصمة مؤقتة للبلاد". وشهدت مدينة عدن عام 2015 معارك عنيفة بين قوات الجيش الحكومي مسنودة بقوات التحالف الذي تقوده السعودية من جهة، ومسلحي الحوثيين الذين يتلقون الدعم من إيران من جهة ثانية، وذلك بعد أشهر من سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء ومعظم المحافظات اليمنية بقوة السلاح، خلفت خسائر مادية وبشرية كبيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-25

قال محمد الحوثي، عضو المجلس السياسي الأعلى للحوثيين، مساء اليوم الأحد، إن الحاصل بين الحوثيين والسعودية هو "خفض للتصعيد وليس هدنة". وأضاف الحوثي في لقاء خاص مع قناة "المسيرة" الفضائية الناطقة باسم الحوثيين، أن جماعته"وصلت في المفاوضات السياسية مع السعودية إلى اتفاق مبادئ وإطار عام عن الشق الإنساني وهو أولوية بالنسبة لهم". وأشار إلى أنه "لا يمكن الدخول في أي مفاوضات قبل أن تفضي إلى حل الملف الإنساني الذي يتضمن صرف المرتبات وإعادة الكهرباء وتقديم الخدمات". وأردف الحوثي بالقول "لو اتجهت السعودية اليوم لتقف إلى جانب غزة كما وقفت ضد الشعب اليمني لكان خيراً لها". وأكد القيادي الحوثي"أوصلنا رسالة للسعودية بأنها ستكون هدفاً لو سمحت للطيران الأمريكي باستخدام أراضيها أو أجوائها في العدوان على اليمن". وتابع "الجيش اليمني (تابع للجماعة) اليوم يستفيد من مناورات فعلية وحقيقية في ميدان عمليات ينصر فيه إخوته في فلسطين ويقوم بالتطوير والتدريب ". وطالب الحوثي من الأنظمة العربية والإسلامية بتخفيض تصدير المشتقات النفطية إلى أوروبا و أمريكا إلى 50%" وسيكون لها انعكاساتها". كما طالب الأنظمة العربية "بعدم السماح بإقلاع الطيران من القواعد الموجودة في الوطن العربي أو نقل السلاح من تلك القواعد إلى إسرائيل". وقال "في أيدي العرب أوراق كثيرة جداً لو أرادوا فعلها لفعلوها وكان لها نتائجها الكبيرة لكن هذا يدل على ارتهانهم". ودعا الحوثي السعودية "باعتبارها قائدة العدوان بعد أمريكا أن تحرك موضوع السلام وتمضي فيه والمراوغة ليست في صالحها". وللعام التاسع على التوالي يشهد اليمن صراعاً مسلحاً بين مسلحي الحوثيين المتهمين بتلقي الدعم من إيران من جهة، وقوات الجيش الحكومي مسنودة بقوات التحالف الذي تقوده السعودية من جهة ثانية، أدت إلى جر البلاد نحو أسوأ أزمة إنسانية في العالم. كما أدت الهجمات التي يشنها الحوثيون ضد السفن التجارية والنفطية في البحرين الأحمر والعربي، إلى إنشاء تحالف أمريكي بريطاني يشن هجمات مسلحة ضد الحوثيين في اليمن منذ 12 كانون الثاني / يناير الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-30

أعلن جون أشاكزاي، وزير الإعلام في الحكومة الباكستانية المؤقتة، اليوم الثلاثاء، أن قوات بلاده نجحت في "تحييد ثلاثة هجمات منسقة" شنها مسلحون في منطقة مخ في بلوشستان. واندلعت مساء مواجهات عنيفة بين "جيش التحرير البلوشي" الباكستاني وقوات الجيش الحكومي في مدينة "مخ" الواقعة شرق باكستان، وسط أنباء عن سقوط المدينة في يد "جيش التحرير". وكانت منصة "بلوشستان" المعارضة قد أكدت في بيان عبر تليجرام، أن "قوات جيش تحرير بلوشستان تمكنت من قتل 50 من الجيش الباكستاني على الأقل وسقوط مدينة مخ بيد المهاجمين". وتقع مدينة "مخ" على بعد 50 كيلومترًا جنوب غرب مدينة "كويتا" عاصمة مقاطعة بلوشستان الواقعة شرق باكستان. ونقلت المنصة عن متحدث باسم جيش التحرير قوله "عمليتنا مشتركة بين لواء ماجد وفرقة العمليات التكتيكية الخاصة وكتيبة الفتح وفرع المخابرات لهذا التنظيم في وادي بولان بمنطقة مخ". وتصنف إيران وباكستان الجماعات البلوشية المعارضة ومن بينها "جيش تحرير بلوشستان" وتنظيم "جيش العدل" بأنها منظمات إرهابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-11-28

قال دبرصيون جبر ميكائيل قائد قوات تيجراي، في رسالة نصية إلى وكالة "رويترز"، مساء السبت، إن قواته ستواصل قتال الحكومة، وذلك بعد ساعات من إعلان الحكومة الإثيوبية اكتمال العمليات العسكرية. وأضاف في رسالته: "وحشيتهم لن تزيدنا إلا إصرارا على محاربتهم حتى النهاية"، وفقا لما نقلته قناة "روسيا اليوم". وردا على سؤال من "رويترز"، في رسالة نصية عما إذا كان ذلك يعني أن قواته ستستمر في القتال، أجاب دبرصيون: "بالتأكيد.. الأمر يتعلق بالدفاع عن حقنا في تقرير المصير". ولم ترد حكومة رئيس الوزراء آبي أحمد، على ذلك حتى الآن. وفي وقت سابق من اليوم، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، انتهاء العملية العسكرية التي خاضتها قوات الجيش الحكومي في إقليم تيجراي شمال البلاد. ونشر أحمد، تغريدة عبر حسابه على تويتر: "يطيب لي أن أعلن أننا أكملنا وأنهينا العمليات العسكرية في إقليم تيجراي". وأضاف: "من الآن فصاعدا سيكون تركيزنا على إعادة بناء المنطقة وتقديم مساعدات إنسانية، في الوقت الذي ستعتني فيه الشرطة الفدرالية بملاحقة زمرة الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي". وأفاد رئيس الوزراء، بأن الشرطة تبحث عن قادة الجبهة، وسيجري القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة. ودخلت القوات الحكومية الإثيوبية، اليوم السبت، مدينة ميكيلي، عاصمة ولاية تيجراي، حسبما أوردت وكالة "فرانس برس". ونقلت الوكالة عن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، قوله، في خطاب متلفز، إن "الجيش تمكن من دخول ميكيلي، دون أن يلحق الأذى بالمدنيين الأبرياء". من جانبه، أكد رئيس هيئة أركان الجيش الجنرال برهانو جولا، أن القوات الحكومية تسيطر على عاصمة الولاية بالكامل. وفي 4 نوفمبر، أمر رئيس الحكومة الإثيوبية، بشن عملية عسكرية في شمال البلاد، ضد "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي"، الذين هاجموا قبل يوم من ذلك مواقع تابعة للقيادة الشمالية للجيش في المنطقة، وقتلوا عسكريين موالين للحكومة الفدرالية، واستولوا على أسلحة ثقيلة. ودخلت القوات الحكومية المناطق الغربية من تيجراي، لتعيد السيطرة، بعد أسبوعين من المعارك، على معظم أراضي الولاية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-11-26

انتقد مسؤول سوري، تركيا، اليوم، قائلا إن أنقرة مسؤولة عن مقتل جنودها لأنها أرسلتهم إلى سوريا، وذلك في حين سيطر الجيش الحكومي السوري على حي بمدينة حلب شمالا، بعد أيام من استئناف الحكومة عمليتها العسكرية التي تستهدف الشطر الشرقي الخاضع لسيطرة المعارضة المسلحة بالمدينة. وتعد تصريحات نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، الأولى من قبل مسؤول سوري منذ الخميس، عندما قتل 3 جنود أتراك شمالي سوريا فيما قال الجيش التركي، إنه غارة سورية وقعت قبل الفجر. ولكن هذه الرواية نفاها نشطاء، وقالوا إن الجنود قتلوا في هجوم انتحاري شنه تنظيم "داعش"، في اليوم السابق. ومنذ ذلك الحين، قتل جنديان آخران على مدار اليومين الماضيين في اشتباكات بالقرب من بلدة الباب، معقل تنظيم "داعش". وقال المقداد، لقناة الميادين التي تعمل من لبنان، إن سياسات تركيا مسؤولة عن التوتر في العلاقات السورية - التركية، مضيفا أن تركيا تشارك في إرسال مقاتلين أجانب إلى سوريا وتسلحهم من أجل تدمير سوريا والسوريين. لم يؤكد المقداد أو ينفي ما إذا كانت طائرات سورية وراء الهجوم الذي أودى بحياة 3 جنود أتراك، لكنه قال إن أنقرة، إذا أرادت أن تلقي اللوم على أحد فلتلقيه على نفسها، مضيفا أن ما حدث كان داخل الأراضي السورية. منذ بدء الأزمة السورية في مارس 2011، ظلت حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، داعما قويا للمعارضة السورية المسلحة التي تحاول الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد. وأرسلت تركيا، قوات إلى سوريا في أغسطس الماضي لمساعدة مقاتلي المعارضة المسلحة، في معاركها ضد تنظيم "داعش"، والقوات الكردية السورية المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تعتبرها أنقرة امتدادا للتمرد الكردي بشمال شرق تركيا. لا تقاتل القوات التركية قوات الحكومة السوريا، ولم تتعرض لهجمات معلنة منها، على الرغم من أن دمشق تعارض بشدة التدخل العسكري التركي. واليوم السبت، قالت وكالة أنباء الأناضول الحكومية التركية، إن جنديا تركيا قتل وأًصيب 3 آخرين في هجوم وقع خلال عملية استهدفت تنظيم "داعش"، شمالي سوريا، ما يزيد عدد الجنود الأتراك القتلى في سوريا خلال الأسبوع الحالي إلى 5. وأضافت الوكالة أن الجنود القتلى والجرحى نقلوا إلى تركيا. وجاء تصاعد التوتر في حين استعادت القوات السورية السيطرة على حي هنانو بحلب بعد أيام من تدشين القوات الحكومية والقوات الموالية لها عملية اشتملت على معارك دامية بالشوارع في المنطقة. وقال الجيش الحكومي السوري، إن القوات استعادت السيطرة بالكامل على الحي الواقع شرقي أكبر مدينة في سوريا. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره في بريطانيا، إن القوات تسيطر الآن على معظم الحي، مضيفا أن هنانو كان أول أحياء حلب التي سقطت في أيدي المعارضة عام 2012. وذكرت وسائل إعلام حكومية سورية، أن قصف المعارضة غربي حلب أدى إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 15 آخرين، وأن قرابة 150 من سكان شرق حلب تمكنوا من مغادرة المنطقة المحاصرة التي يقطنها 275 ألف شخص، اليوم السبت. وأضاف المرصد أنه منذ استئناف العملية العسكرية الحكومية بشرق حلب في 15 نوفمبر الحالي، قتل 375 شخصا في المدينة وقرى وبلدات مجاورة. كما أورد المرصد، التوصل إلى اتفاق لإجلاء المقاتلين من ضاحيتي التل وخان الشيخ بالعاصمة دمشق. وأضاف أن مئات المقاتلين في الضاحيتين، سوف يتم إجلاؤهم إلى محافظة إدلب شمال شرقي سوريا، معقل المعارضة. وظلت الضاحيتان مسرحا لهجمات حكومية على مدار أسبوعين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: