الجيش الأوروبي

الجيش الأوروبي أو جيش الاتحاد الأوروبي عبارة عن مصطلحات لجيش افتراضي من الاتحاد الأوروبي يحل محل سياسة الأمن والدفاع المشتركة ويتجاوز اتحاد الدفاع الأوروبي المقترح. حاليا، لا يوجد مثل هذا الجيش، والدفاع مسألة تخص الدول الأعضاء.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الجيش الأوروبي
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الجيش الأوروبي
Top Related Events
Count of Shared Articles
الجيش الأوروبي
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الجيش الأوروبي
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الجيش الأوروبي
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الجيش الأوروبي
Related Articles

الدستور

2024-02-27

شهدت الساعات الماضية تداول العديد من الأخبار الفنية والرياضية والسياسية، تستعرض "الدستور" أبرزها في نشرة "أخبار فاتتك".   واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم 144 من عدوانه على قطاع غزة، شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي والأحزمة النارية، في ظل وضع إنساني كارثي وقاسٍ ونزوح أكثر من 90% من السكان إلى الجنوب. وذكرت وسائل الإعلام الفلسطينية أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت منذ الساعات الأولى من صباح اليوم شن غاراتها بكثافة وقصفها العنيف على منازل الأهالي في المناطق الوسطى من قطاع غزة وجنوبه، ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات من السكان.. للمزيد اضغط . أعلن "حزب الله" اللبناني، مساء الإثنين، عن استهداف تجمع للقوات الإسرائيلية في محيط موقع المرج بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة. ‏كما أضاف الحزب في بيان أن مقاتليه استهدفوا مجموعة تجسسية إسرائيلية في موقع العباد بالأسلحة المناسبة. ‌وسبق أن أعلن حزب الله الإثنين ‌عن أنه استهدف مقر قيادة ‏فرقة الجولان الإسرائيلية في نفح بستين صاروخا من طراز "كاتيوشا"، وموقع الرادار في ‏مزارع شبعا اللبنانية بالصواريخ.. للمزيد اضغط . أعلن رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد مؤتمر حول دعم أوكرانيا في باريس عن أن مسألة إرسال قوات أوروبية تابعة لحلف "ناتو" إلى أوكرانيا ليست من القضايا المثارة.وقال ميتسوتاكيس: أود أن أؤكد لكم أنه ليس هناك حديث حول إرسال قوات، قوات حلف "ناتو" الأوروبية إلى أوكرانيا. هذه المسألة غير موجودة بالنسبة لليونان، وأعتقد أنها غير موجودة بالنسبة للغالبية العظمى من زملائنا.وردا على سؤال عما إذا كان موضوع الجيش الأوروبي قد نوقش، أجاب ميتسوتاكيس: "كما قلت، لا يوجد مثل هذه القضية، وأعتقد أن هذا النقاش يصرف الانتباه أيضا عن جوهر جهودنا لدعم أوكرانيا عمليا في الوقت الحالي". للمزيد اضغط .. يحرص المواطنين بشكل يومي قبل التحرك من منزلهم معرفة  الثلاثاء 27-2-2024 في مصر بالقاهرة والإسكندرية وباقي المحافظات ودرجات الحرارة عبر جوجل، حيث كشفت الهيئة العامة في الأرصاد الجوية توقعاتها وذلك بشأن حالة الطقس في مصر اليوم، حيث سيسود البلاد طقس مائل للدفء في ساعات النهار، وذلك مع ارتفاع درجات الحرارة..للمزيد اضغط .   يحرص محبو كرة القدم وعشاقها معرفة جدول مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 2024/2/27 والقنوات الناقلة عبر جوجل، حيث مع اقتراب الأسبوع من نهايته يقل أعداد المباريات تدريجيًا في العالم وفي المسابقات الكبرى بأوروبا وحتى بعالمنا العربي. في إنجلترا تقام 3 مباريات في كأس الاتحاد الإنجليزي ويمكنك متابعة نيوكاسل أو مانشستر سيتي في منافسات قوية، وكذلك هناك مباراة قوية في نصف نهائي كأس ملك إسبانيا.. للمزيد اضغط . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-27

أعلن رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد مؤتمر حول دعم أوكرانيا في باريس أن مسألة إرسال قوات أوروبية تابعة لحلف "الناتو" إلى أوكرانيا ليست من القضايا المثارة.وقال ميتسوتاكيس: "أود أن أؤكد لكم أنه ليس هناك حديث حول إرسال قوات، قوات حلف "الناتو" الأوروبية، إلى أوكرانيا. هذه المسألة غير موجودة بالنسبة لليونان، وأعتقد أنها غير موجودة بالنسبة للغالبية العظمى من زملائنا".وردا على سؤال عما إذا كان موضوع الجيش الأوروبي قد نوقش، أجاب ميتسوتاكيس: "كما قلت، لا يوجد مثل هذه القضية، وأعتقد أن هذا النقاش يصرف الانتباه أيضا عن جوهر جهودنا لدعم أوكرانيا عمليا في الوقت الحالي".وفي حديثه عن الاجتماع، قال رئيس الوزراء إنه يعتقد أن المشاركين فيه أكدوا من جديد وحدتهم وتصميمهم على دعم أوكرانيا حتى تتمكن من الدفاع عن نفسها بشكل أفضل، وحددوا أيضا كيف يمكن لهذه المساعدة أن يكون لها نتائج أكثر أهمية ومفيدة لأوكرانيا.وأشارت روسيا مرارا إلى أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع متطلبات التسوية، وتجعل دول حلف شمال الأطلسي طرفا مباشرا في الصراع محذرة إياها من أنها "تلعب بالنار".  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-13

يواصل الاعلامي توفيق عكاشة فى برنامجه مصر اليوم الذى يذاع الليلة على قناة الحياة، شرح وتوضيح كافة الأسرار والكواليس لمستجدات الأحداث المحلية والإقليمية والدولية فى ظل أجواء انقسامات وتجاذبات إقليمية، ودولية كبري وتضارب وجهات النظر والمواقف فى كافة القضايا. ويشيد عكاشة، بما تقوم به الدولة المصرية من مشروعات عملاقة، تحقق نقلة اقتصادية كبري، وأخرها افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي، لأكبر تجمع لمحطات الطاقة الشمسية فى إفريقيا والشرق الأوسط وهو مجمع بنبان فى محافظة أسوان. ويتناول عكاشة، ملف الانقسامات والتصدعات داخل حلف الناتو فى ظل الاتهامات المتبادلة بين تركيا وأمريكا من جانب، وفرنسا من جانب أخر، ويكشف عكاشة تأثير ذلك على مستقبل حلف الناتو، فى ظل التقارب الأوروبي الروسي مما يعضد فكرة الجيش الأوروبي الموحد. كما يرصد برنامج مصر اليوم أبرز ما تناولته الصحافة المصرية والعربية والإسرائيلية والعالمية خلال الأسبوع المنتهى . كما يتابع عكاشة ويحلل مستقبل الجزائر العربية بعد إنطلاق الانتخابات فى ظل مظاهرات واعتراضات وأحكام بالسجن لرموز النظام السابق فى الجزائر . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-17

يواصل الإعلامي توفيق عكاشة في حلقة اليوم الجمعة، من برنامجه مصر اليوم، والذي يذاع الليلة على قناة الحياة، في الساعة الثانية عشرة منتصف الليل، أبعاد وتداعيات حالة التوتر والتصعيد في محيط مصر الإقليمي خاصة في الملف الليبي ومخاطر ذلك على الداخل المصري. ويكشف توفيق عكاشة حقيقة وجود مخطط لتقسيم ليبيا وتحويلها الى مركز يجمع الإرهابيين في العالم، وقيام تركيا وقطر بتنفيذ ذلك المخطط، مشيرا إلى أن القضية الليبية يتم توجيهها بهذا الشكل لتكون سببية لإنشاء الجيش الأوروبي الموحد، مسلطا الضوء على الدور الإماراتي القوى في دعم القضية الليبية ووحدة أراضى الدولة وحماية حقوقها وثرواتها. كما يكشف توفيق عكاشة مستقبل القضية الليبية وتفاصيل القمة التي ستحتضنها العاصمة الألمانية برلين الأحد القادم حول الأزمة الليبية، مؤكدا أنها لن تكون في صالح الليبيين، مسلطا الضوء على تصريحات المستشارة الألمانية ميركل ووزير الخارجية الالمانى اللذان لم يبديا تفاءلا كبيرا حول حسم هذا الملف، متسائلا:"هل يكون مؤتمر برلين طوق نجاه؟". ويستعرض برنامج مصر اليوم الجمعة، أبرز ما تناولته الصحافة المصرية والعربية والإسرائيلية والعالمية خلال الاسبوع المنتهى، كما يكشف عكاشة أبعاد وتداعيات محاكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام مجلس الشيوخ ودور الجمهوريين في دعمه وموقفه في الانتخابات الرئاسية القادمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-11-10

استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم، في باريس نظيره الأمريكي دونالد ترامب وسط أجواء تصالحية سعى خلالها إلى تبديد الخلاف مع سيد البيت الأبيض إزاء مسألة إنشاء جيش أوروبي غداة تغريدة أبدى فيها الأخير امتعاضه. ويزور ترامب باريس للمشاركة في إحياء الذكرى المئوية للهدنة، التي أنهت الحرب العالمية الأولى، بحضور مسؤولين من دول العالم. وسعى الرئيسان إلى التخفيف من حدة السجال الذي دار بينهما قبيل الزيارة، فأكد ترامب "أصبحنا صديقين مقربين خلال السنوات، لكن أجواء الاجتماع بدت أقل دفئا من تلك التي طبعت زيارة ترامب الأخيرة إلى باريس في يوليو 2017. وفي مسعى على ما يبدو لاسترضاء ترامب الذي اتهم الاتحاد الأوروبي بعدم دفع مساهمته العادلة في حلف شمال الأطلسي، قال ماكرون في مستهل اجتماعهما في قصر الإليزيه إنه يشارك ترامب الرأي في "إننا بحاجة لتقاسم العبء بشكل أفضل داخل الحلف الأطلسي". بدوره، أكد الرئيس الأميركي "نريد أوروبا قوية". ومساء الجمعة، هاجم ترامب نظيره الفرنسي فور وصوله إلى باريس، بعد اقتراح ماكرون إنشاء جيش أوروبي. وكتب ترامب في تغريدة بينما كانت طائرته الرئاسية تحط في باريس أن "الرئيس ماكرون اقترح للتو أن تنشىء أوروبا جيشها الخاص لتحمي نفسها من الولايات المتحدة والصين وروسيا". وأضاف "أمر مهين لكن ربما يترتب على أوروبا أولا أن تدفع مساهمتها في حلف شمال الأطلسي الذي تموله الولايات المتحدة بشكل كبير". وصباح السبت أعلن الإليزيه أن الجيش الأوروبي الذي اقترح الرئيس الفرنسي إنشاءه مطلع الأسبوع، لا يستهدف على الإطلاق الولايات المتحدة، متحدثا عن "التباس" في تفسير مقترحه. ودخل رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك السبت على خط السجال فوجه انتقادات حادة لترامب متهما إياه بأنه ضد "أوروبا موحدة وقوية". وقال توسك من بولندا "للمرة الأولى في التاريخ، لدينا إدارة أميركية تفتقد الحماسة، وهذا أقل ما يمكن قوله، حيال أوروبا موحدة وقوية". وأفاد مستشار لماكرون أن الرئيس الفرنسي أكد خلال محادثاته مع ترامب الحاجة إلى استقلال أوروبا دفاعيا بشكل أكبر لكن ليس "لإلحاق الضرر بالولايات المتحدة". ونقل المصدر ذاته عن ترامب رده على ذلك بالقول "نحن أقرب بكثير مما يبدو". وناقش الطرفان كذلك قضية قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في اسطنبول واتفقا على أن الضغط من أجل توضيح ملابسات الجريمة قد يساهم في التوصل إلى "حل سياسي" في اليمن، حيث تقود الرياض تحالفا عسكريا ضد المتمردين الحوثيين. ويستظل جزء كبير من أوروبا بالدرع الأميركية منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، بدون أن يدفع ثمنا مرضيا في نظر ترامب. ومنذ أن أصبح رئيسا، دعا ماكرون مرارا إلى تعزيز الدفاع الأوروبي مركزا على الشكوك الاستراتيجية التي تثيرها مواقف ترامب. وبشكل أوسع، يعكس ذلك الخلافات السياسية العميقة بين الرجلين حول البيئة والملف النووي الإيراني والعلاقات التجارية وبشكل عام شؤون العالم حيث يدافع ماكرون عن التعددية التي يرفضها ترامب. وبعد لقائهما، وصلت زوجة الرئيس الأميركي ميلانيا ترامب إلى الإليزيه حيث استقبلتها بريجيت ماكرون. وكان من المفترض أن يزور ترامب بعد الظهر المقبرة الأميركية في بوا بيلو في شمال فرنسا. لكنه ألغى الزيارة بسبب سوء الأحوال الجوية. أما ماكرون، فالتقى المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في شمال باريس خلال مراسم ارتدت طابعا رمزيا كبيرا. وجرت هذه المراسم في موقع ريتوند حيث وقعت في 11 نوفمبر 1918 في عربة قطار الهدنة التي أنهت الحرب العالمية الأولى التي أسفرت عن مقتل 18 مليون شخص. وأشار قصر الإليزيه إلى أنها "المرة الأولى منذ 1945" التي يلتقي فيها رئيس فرنسي ورئيس حكومة ألمانية في مكان توقيع الهدنة. وأزاح ماكرون وميركل الستارة عن لوحة كتب عليها "بمناسبة الذكرى المئوية الأولى للهدنة الموقعة في 11 نوفمبر 1918، أكد السيد إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية والسيدة أنغيلا ميركل مستشارة جمهورية ألمانيا الاتحادية، مجددا هنا قيمة المصالحة الفرنسية-الألمانية في خدمة أوروبا والسلام". ووضعت اللوحة بجانب لوحة أخرى تعود إلى الحرب العالمية الأولى كتب عليها آنذاك "هنا في 11 نوفمبر 1918 سقط الغرور الإجرامي للإمبراطورية الألمانية المهزومة من قبل الشعوب الحرة التي أرادت استعبادها". وكانت ألمانيا أصرت على إعادة عربة القطار حيث تم توقيع الهدنة إلى ريتوند من أحد المتاحف من أجل مراسم السبت. ويذكر أن العربة الأصلية دمرت خلال الحرب والعربة الموجودة حاليا هي نسخة مطابقة منها. وسيتوجه ماكرون وميركل لاحقا إلى باريس حيث سيشارك نحو 70 من قادة العالم الأحد في مراسم إحياء الذكرى المئوية لانتهاء الحرب عند قبر الجندي المجهول تحت قوس النصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: