الجماعة الإسلامية والإخوان

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجماعة الإسلامية والإخوان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجماعة الإسلامية والإخوان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجماعة الإسلامية والإخوان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجماعة الإسلامية والإخوان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجماعة الإسلامية والإخوان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجماعة الإسلامية والإخوان
Related Articles

اليوم السابع

2023-08-07

قال ماهر فرغلي باحث في شؤون الجماعات الإرهابية والتنظيمات الجهادية، إنّ جماعة الإخوان الإرهابية والجماعة الإسلامية تقاتلا على مصادر التمويل في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، فقد حصلتا على حرية كبيرة، وكانتا تطلبان من الناس "التبرع في سبيل الله".   وأضاف "فرغلي"، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج "الشاهد"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن التبرع في سبيل الله كلمة عامة شملت المنشورات ومرتبات القيادات وأي بند آخر، وهناك قيادات في الجماعة وأفراد تزوجوا وخرجوا للتنزه وأنفقوا على حياتهم الشخصية ومصروفاتهم الدراسية من هذه التبرعات.   وتابع الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية: "حضرت مشكلة وقد كانت في مؤتمر إبراهيم شكري رئيس حزب العمل الذي كان متحالفا مع جماعة الإخوان، وكان عبدالرحمن لطفي على يساره وطه السماوي كان على يمينه ومصطفى ضاهر وممثل عن الجماعة الإسلامية اسمه بشير، وكل منهم ألقى كلمة هاجم فيها الآخر ضمنيا، حيث تحدثوا عن تحريم وإجازة الديموقراطية والعمل الحزبي، وحاول طه السماوي أن يوفق بين الجماعة الإسلامية والإخوان وقال إنه لا يرى فارقا بين كلامهما، وفسد المؤتمر وانتهى إلى لا شيء".   وتحدث ماهر فرغلي باحث في شؤون الجماعات الإرهابية والتنظيمات الجهادية، عن الصراع بين الجماعة الإسلامية والإخوان في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي على صلاة العيد، موضحًا أنهما توصلتا إلى اتفاق يقضي بوضع لافتات تعبر عنهما عند المساجد وألا تزيد كل جماعة عدد اللافتات الخاصة بها عن الأخرى.   وأضاف "فرغلي"، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج "الشاهد"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز": "نتحدث هنا عن صراع لافتات، كما نشبت خلافات بينهما بسبب صيغة تكبيرات العيد، واختلفا على موعد صلاة الفجر، فالإخوان والجماعة الإسلامية ترى أن موعد الصلاة المعلن صحيح، ولكن الجماعات التكفيرية الأخرى لا ترى أن هذا الموعد مقدم 20 دقيقة، حيث كانت تصلي بعد الأذان بثلث ساعة وكانت تتناول طعامها لمدة 20 دقيقة بعد الأذان حتى في شهر رمضان".    وتابع الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية: "الجماعة والإخوان اتفقتا أيضا على عدم الظهور بمواد مميزة ومجسمات معينة في صلاة العيد منعا من الدعاية، ولكن الجماعة الإسلامية ألبست عناصرها تيشرتات عليها صور عبود الزمر وخالد الإسلامبولي، أما الإخوان فكانوا يرتدون البدل، واعتبرت الجماعة الإسلامية هذا الأمر انتصارا على الإخوان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-08-12

«التنظيم الدولى» يضع خطة التصعيد ضد الشرطة والجيش فى مظاهرات ذكرى «فض رابعة» رفضت حركات ثورية، منها «6 أبريل»، و«الاشتراكيين الثوريين»، مشاركة تنظيم الإخوان فعاليات ذكرى فض اعتصامى «رابعة العدوية» و«النهضة»، الجمعة المقبل، تحت شعار «الأرض لا تشرب الدماء»، وشددت على أنها ضد العنف والإرهاب، الذى ينتهجه الإخوان فى مواجهة النظام، فيما عقد التنظيم الدولى للإخوان اجتماعاً فى تركيا، أمس الأول، لوضع خطة التصعيد ونشر العنف بالتزامن مع ذكرى «الفض». وقال خالد إسماعيل، عضو المكتب السياسى لـ«6 أبريل»، إن الحركة لن تشارك فى فعاليات ومظاهرات الإخوان، التى دعا إليها التنظيم فى ذكرى فض «رابعة» و«النهضة»، مضيفاً لـ«الوطن»: «الحركة لن تشارك لأن الإخوان يميلون لاستخدام العنف ضد الشرطة، وهو ما نرفضه، خصوصاً أن كل فعالياتنا سلمية، إلا أن الحركة رغم موقفها هذا، ترى أن ما حدث خلال فض رابعة والنهضة جريمة يجب محاسبة المسئولين عنها». وقال حمدى قشطة، عضو «6 أبريل»، إنه لم تجر دعوته بشكل رسمى أو غير رسمى للاحتفال بالذكرى الثانية لفض «رابعة»، مضيفاً: «الحركة ترفض التعامل بأى شكل مع تنظيم الإخوان، ولن تشارك فى إحياء الذكرى». وقال محمود عزت، عضو «الاشتراكيين الثوريين»، إنه لا يوجد أى تنسيق بين الحركة والإخوان، بشأن مظاهرات الجمعة المقبل، وفكرة المشاركة فى فعاليات إحياء «رابعة» غير واردة، إلا أن الحركة مستمرة فى مظاهراتها العادية ضد النظام بعيداً عن العنف الذى ينتهجه الإخوان. فى المقابل، كشف محمد توفيق، القيادى السابق فى الجماعة الإسلامية، عن وجود تنسيق غير معلن بين الجماعة الإسلامية والإخوان وحركتى «الاشتراكيين الثوريين» و«6 أبريل»، فى مظاهرات فض «رابعة»، مضيفاً: «هناك شباب من الإخوان والجماعة الإسلامية التقوا بقيادات الحركات، واتفقوا على التنسيق بينهم فى فعاليات 14 أغسطس، وسينضم إليهم شباب الدستور والأحزاب الأخرى، على ألا تشهد المظاهرات رفع أية لافتات عليها شعارات دينية، وأن يقتصر الأمر على انتقاد قمع الداخلية ومجزرة رابعة ودولة العسكر»، حسب وصفهم. وأشار «توفيق» إلى أن هناك مجموعات من شباب الجماعة الإسلامية والإخوان ستكون مهمتهم استفزاز قوات الأمن والاشتباك معها، فى محاولة لارتكاب مجزرة جديدة مع الأمن، واختلاق «مظلومية» جديدة، على أن تخرج المظاهرات فى ميادين الجيزة وعين شمس والمطرية وناهيا، فضلاً عن محيط مسجد أسد بن الفرات الذى سينطلق منه أتباع حازم صلاح أبوإسماعيل، إضافة إلى مسجد الرحمة فى منطقة الطالبية، وأمام دار القضاء العالى ونقابة الصحفيين، ومسجد عمر مكرم، وبعض القرى فى المحافظات. وأوضح «توفيق» أن الإخوان قرروا تركيز مظاهراتهم فى محافظات الجيزة والقاهرة والبحيرة والشرقية والإسكندرية والمنيا، وتنشيط لجانهم الإلكترونية فى مواجهة النظام، واستغلال وفاة عصام دربالة، أمير الجماعة الإسلامية، فى الحشد للفعاليات. فى سياق متصل، قالت مصادر إخوانية، إن التنظيم الدولى عقد اجتماعاً، أمس الأول، فى تركيا، لوضع خطة التصعيد فى مصر، ونشر موجات العنف يوم 14 أغسطس، مضيفة: «التنظيم طلب من كل المكاتب الإدارية التابعة للجماعة فى المحافظات تقديم خطتها بشكل منفصل حول التصعيد فى هذا اليوم، وخصص لجنة خاصة للإشراف على متابعة التحركات الميدانية على الأرض ضد قوات الشرطة والجيش». وقال إسلام خليفة، أحد كوادر التنظيم، إن فعاليات «فض رابعة» تشمل التظاهر فى عدد من الدول الأوروبية بالتزامن مع مظاهرات الداخل، بهدف تحريض المجتمع الدولى ضد النظام المصرى، مضيفاً: «جميع الخيارات مفتوحة أمام أنصار محمد مرسى، فى هذا اليوم، بما فيها السعى لاقتحام ميدان رابعة مجدداً».         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-08-07

قال ماهر فرغلي، باحث في شؤون الجماعات الإرهابية والتنظيمات الجهادية، إن جماعة الإخوان الإرهابية والجماعة الإسلامية، تقاتلتا على مصادر التمويل في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، إذ حصلتا وقتها على حرية كبيرة، وكانتا تطلبان من الناس التبرع في سبيل الله. وأضاف فرغلي، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن التبرع في سبيل الله كلمة عامة، شملت المنشورات ومرتبات القيادات وأي بند آخر، وهناك قيادات في الجماعة وأفراد تزوجوا وخرجوا للتنزه وأنفقوا على حياتهم الشخصية ومصروفاتهم الدراسية من هذه التبرعات. وتابع الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية: «حضرت مشكلة، وقد كانت في مؤتمر إبراهيم شكري رئيس حزب العمل الذي كان متحالفا مع جماعة الإخوان، وكان عبدالرحمن لطفي على يساره وطه السماوي على يمينه ومصطفى ضاهر وممثل عن الجماعة الإسلامية اسمه بشير، وكل منهم ألقى كلمة هاجم فيها الآخر ضمنيا، حيث تحدثوا عن تحريم وإجازة الديموقراطية والعمل الحزبي، وحاول طه السماوي أن يوفق بين الجماعة الإسلامية والإخوان، وقال إنه لا يرى فارقا بين كلامهما، وفسد المؤتمر وانتهى إلى لا شيء». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-14

روى الدكتور عبدالله بدران، عضو المجلس الرئاسى لحزب النور، تفاصيل مبادرة الحزب لحل أزمة اعتصام رابعة والنهضة قبل فضهما بأيام. وقال «بدران» خلال حواره مع «الوطن»، إن «النور» تحدث مع محمد على بشر وعمرو دراج، من أجل حل الأزمة قبل تفاقمها، إلا أن الإخوان رفضوا الجلوس للحوار، رغم موافقة الدولة والرئيس عبدالفتاح السيسى الذى كان يتولى آنذاك منصب وزير الدفاع.. وإلى نص الحوار: عضو المجلس الرئاسى لـ«النور»: «بشر ودراج» تراجعا فى مفاوضاتهما معنا ■ كيف تتذكر أحداث فض «رابعة والنهضة»؟ - رموز الجماعة الإسلامية والإخوان، اعترفوا أن هذا الحشد خدعة، وأنه كان سيراً وراء السراب، ولم تتحقق منه أى فائدة، وأدركوا أن الاعتصام لم يصب فى الصالح العام أو صالح الدولة، وأنه زاد من إراقة الدماء بالنسبة للطرفين، واستخدام العنف، وهو أمر لن يصل إلى حل، وكان الأولى بالإخوان الجلوس والتحاور، مع ممثلى القوات المسلحة والدولة، مما كان سيؤدى إلى حقن الدماء وتجنيب البلاد الدخول فى هذا الانقسام والخسارة اللذين حدثا، والنتيجة أن خسائر الجماعة كبيرة للغاية، ولا تصب فى صالح الدولة واستقرارها. ■ كنتم أحد الوسطاء لإنهاء اعتصامى «رابعة والنهضة».. ماذا حدث؟ - قدّمنا الكثير لإنهاء تلك الأزمة قبل إراقة الدماء، وكانت هناك اتصالات كثيرة مع شخصيات إخوانية، وتواصلنا مع محمد على بشر، الذى كان يتولى حمل الرسائل إلى قيادات الجماعة، لكنه انسحب وقال إنه لم يُرخص له فى الكلام باسمها، رغم أن الجميع يعلم أنه مفوض من قِبَل الجماعة، وكانت هناك اتصالات مع عمرو دراج، وشخصيات أخرى غير معروفة إعلامياً، والغريب أن بعض هؤلاء كانوا يطالبوننا أثناء الاعتصام بأن يسمح حزب النور لأعضائه بأن يشاركوا فى الاعتصام، وأن هذا مطلب إسلامى، لكننا رفضنا ذلك، لأن ما نرضاه لقياداتنا هو ما نرضاه للقواعد، فموقفنا مما يحدث هو رفض الحشد والحشد المضاد، كما نرفض استخدام العنف. وقلنا لهم إن «النور» رفض الحشد فى اعتصام الاتحادية، لأنه لن يفيد المواطنين، وكذلك ما يحدث فى رابعة لن يؤدى إلى الاستقرار، وسعى الحزب للقيام بالوساطة، وكانت هناك اتصالات مع وسطاء غير محسوبين على الجماعة، وكان للشيخ محمد حسان باع طويل فى تلك المفاوضات، لكن الجماعة رفضت وساطته، وكذلك شخصيات إسلامية أخرى. ■ ولماذا رفضت الجماعة فض اعتصامها؟ - القيادات ساروا وراء سراب، فتحرّكوا وراء المتربّصين بمصر فى الخارج، وخرجوا بمجموعة من الخرافات، منها أن قطع الأسطول السادس الأمريكى، تحرّكت ضد مصر، وكبّروا ضدنا وخدعوا الناس، وكل ذلك يؤكد عدم انتماء تنظيم الإخوان إلى الوطن، وتقديم مصلحة الجماعة فوق كل اعتبار، والثمن أرواح ودماء المصريين جميعاً، سواء من أبناء التيار الإسلامى أو غيره، وهو أمر نرفضه تماماً، فالمتابع للواقع يدرك الخلل الهائل فى طريقة تعامل الإخوان مع التظاهرات والحراك فى الشارع فقد بدا وكأن التظاهرات أصبحت غاية مقصودة لذاتها، وأصبحت هناك لا مبالاة بالمناخ العنيف والمتوتر الذى تتسبّب فيه تلك التظاهرات، ولا بالخسائر التى تعود على الدولة والمجتمع، بل على الإخوان التى أصر قياداتها على المعادلة الصفرية، ورفضوا كل شىء. ■ جلستم مع الرئيس عبدالفتاح السيسى قبل فض الاعتصام.. كيف كان موقفه من استخدام القوة؟ - الرئيس كان يقود الفريق الذى يرفض المواجهة الخشنة وإراقة الدماء بالقوة، وتلك شهادة سجّلها الإخوان أنفسهم على لسان عمرو دراج ومحمد على بشر، وأىّ شخص كان يتقدّم بأى مبادرة فى ذلك الوقت لحقن الدماء كان يجلس معه ويطالبه بالتحرّك لإنهاء تلك الأزمة، ومن هؤلاء محمد سليم العوا، وأعضاء لجنة الحكماء بقيادة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وغيرهما من الشخصيات العامة التى أيّدت الاتجاه الرافض. ■ ولماذا رفض «النور» مشاركة الإخوان فى اعتصامهم؟ - حتى نُجنّب شباب مصر اليأس والانحراف، ولنُثبت للجميع أن الإسلام الذى هو دين الدولة ليس مجرد طقوس عبادية لا علاقة لها بالواقع، وإنما هو منهج حياة، فـ«النور» رفض سيناريو الصراع الذى تتدخّل فيه قوى إقليمية وعالمية بدعم الطرفين لإطالة أمده، حتى يُهلك الفريقان بعضهم بعضاً، كما هو الحاصل فى سوريا، وهناك أمر آخر وهو الانسحاب من المشهد، لكن ذلك له مفاسد، منها انقلاب تعاطف البقية الباقية من الشعب مع الإسلاميين إلى عداوة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-04-04

وصف المستشار أحمد الفضالى، رئيس تيار الاستقلال، إطلاق قيادات الجماعة الإسلامية الهاربين فى قطر "تيار الحل السياسى"، من أجل توحيد الإخوان والقوى المعارضة، بأنه "نكتة سخيفة".وأكد الفضالى فى تصريحات صحفية اليوم الاثنين، أن الجماعة الإسلامية والإخوان عبارة عن تنظيمين إرهابيين لا يعرفون إلا العنف وسفك الدماء، مشددا على أن أى حديث من جانبهما عن تيار سياسى أو ما شابه لا يجب أن يعتد به مطلقا.وأضاف رئيس تيار الاستقلال أن الإخوان وأزنابها يريدون التحايل من خلال الحديث عن الحلول السياسية وتصدير الوجه المتسامح والمتحضر الذى يقبل الآخر، محذرا القوى السياسية المصرية وكذلك الشخصيات المعارضة من الانجرار وراء تلك الدعوات المدسوسة.ومن ناحية أخرى، قال الكابتن عزمى مجاهد المتحدث الإعلامى لتيار الاستقلال بأنه لا تعديات على الدستور وكل القوانين التى صدرت كانت حتمية.واستنكر مجاهد، ما وصفه بالهجمة الشرسة من بعض الأشخاص الذين يوجهون اتهامات مرسلة بشأن التعدى على الدستور وإصدار قوانين مخالفة لمواده.وأكد عزمى فى تصريحات صحفية اليوم، أنه لا يوجد أى تعديات على الدستور مثلما يحاول البعض الترويج، مشددا على أنه حال وجود أى مخالفة فإن المحكمة الدستورية العليا لن تتوانى فى رصدها وللمحكمة تاريخ طويل من الحفاظ على الدستور المصرى واحترام مواده.وحول ما تردد بأن بعض القوانين صدرت بالمخالفة للدستور، نفى عزمى ذلك تماما، مؤكدا أن كل القوانين التى صدرت منذ ثورة 30 يونيو وحتى بعد انتخاب مجلس النواب سليمة وصدورها كان حتميا لمواكبة متطلبات المرحلة الحرجة التى مرت بها مصر فى ظل حالة الفراغ التشريعى قبيل انتخاب البرلمان، داعيا المعترضين لتقديم أدلتهم ورفع دعاوى فى هذا الشأن يكون الفصل فيها للقضاء المصرى الشامخ.موضوعات متعلقة:- قيادات الجماعة الإسلامية يطلقون"تيار الحل السياسى" ويدعون خصوم الإخوان للمشاركة فيه.. وحلفاء الإخوان: تقدمون تنازلات على حساب"المعزول".. وقيادى بالبناء والتنمية: نحتاج لتيار ثالث لإنهاء الأزمة الحالية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-11-02

"إذا اختلف اللصان ظهر المسروق".. هكذا تكشف تدوينات عاصم عبد الماجد، قيادى الجماعة الإسلامية الهارب فى قطر، خلال الأيام الأخيرة، بعد ظهور خلافاته مع جماعة الإخوان للعلن، وكان آخر ما ذكره حول تفاصيل المفاوضات التى جرت بين الجماعة الإسلامية والإخوان خلال الأسبوع الأخير من حكم "المعزول" مرسى لتشكيل حرس ثورى يستخدم القوة المسلحة.   تفاصيل ما ذكره عبد الماجد تضمن أن الإخوان وافقت على استخدام الجماعة الإسلامية القوة ردًا على طلب كان قد قدمه هو بتشكيل ما سماه بـ"حرس ثورى" للدفاع عن بقاء مرسى فى السلطة.   وقال عبد الماجد، فى سلسلة من التدوينات نشرها عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى: قلنا أكثر من مرة فى أكثر من مناسبة طوال عام كامل، إنه لا ثورة ناجحة بلا قوة تحميها، وإن شباب الحركات الإسلامية هو المؤهل لذلك".   وأشار عبد الماجد، إلى ان آخر هذه المحاولات كانت قبل أسبوع من عزل محمد مرسى، موضحًا أنه بعد إلحاح شديد قالت جماعة الإخوان إنهم لن يستعملوا القوة، وأن الجماعة الإسلامية لو أرادت فلتستعمل هى القوة وحدها - بحسب قوله.   وأوضح، أن الجماعة الإسلامية ردت بأن الإخوان هم المؤهلون لتكوين حرس ثورى، وأنهم لديهم استعداد لمشاركتهم ولا يمكنهم العمل منفردين.   كان عاصم عبد الماجد تم إدراجه على لائحة الإرهاب التى وضعتها دول الرباعى العربى، وقد بدأ فى وقت سابق هجومًا ضد جماعة الإخوان ووصفهم بأنهم "أكبر مقلب شربه الشعب المصرى فى تاريخه" - بحسب تعبيره.   لا يبتعد كثيرًا ما ذكره عبد الماجد عن المحاولات التى جرت فى عهد الإخوان لاستحداث قوة مسلحة، وتقنينها، ومن ذلك ما قاله صفوت حجازى حول أنه تقدم باقتراح لتشكيل ما أسماه بـ"حرس وطنى" يخضع لإشراف رئاسة الجمهورية للتدخل فى حال عجز قوات الأمن عن التدخل، لكنه لم يأت له رد - بحسب ما قال فى حوار سابق أجراه مع صحيفة الشرق الأوسط.   من ناحيته يؤكد هشام النجار، الخبير فى شئون الجماعات الإسلامية، أنه من المعروف أن فكرة تشكيل حرس ثورى اقترحها عاصم عبد الماجد على الإخوان، ودعا أن يكون قوامها الأساسى من شباب الحركات الإسلامية فى محافظات الصعيد، معتبرًا أن الفكرة هى استنساخ للحرس الثورى الإيرانى الذى ساهم فى إنجاح الثورة الإيرانية عبر جهاز أمنى بديل، وكان هذا الأمر يعنى ببساطة عسكرة الثورة والدخول فى حرب مسلحة.   وذكر النجار، أن الإخوان تحفظوا على الفكرة قبل 30 يونيو لكنهم وافقوا عليها بعد ذلك، بدليل ما قاله محمد الصغير القيادى بالجماعة الإسلامية، عندما قال فى أحد التجمعات، إن الجماعة الإسلامية لديها 100 ألف مقاتل والإخوان 100 ألف آخرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-05-16

قضت محكمة جنايات المنيا، مساء اليوم الثلاثاء، بمعاقبة 4 متهمين ينتمون إلى الجماعة الإسلامية والإخوان، بأحكام تراوحت بين السجن المؤبد 25 عامًا، والمشدد 15 عامًا، حضورياً، لتورطهم فى قتل اثنين من أفراد الشرطة السرية، أثناء استقلالهما دراجة بخارية بالقرب من كمين أمنى فى عام 2014.   وقالت مصادر قضائية، إن محكمة الجنايات قضت حضورياً، بمعاقبة كل من، طارق محسن بدوى، وراجى الرحمن محمد مختار، بالسجن المؤبد 25 عاماً لكل منهما، والسجن المشدد 15 عاماً لكل من، ووليد طه عثمان، ومحمد عادل عبد الرحمن، والأربع من عناصر الجماعه الإسلامية والإخوان، ومتهمين بقتل شرطيين أثنين من قوه قسم المنيا، بالقرب من كمين بنى أحمد الأمنى، وذلك فى يوم 19 من شهر مايو 2014.   وكانت المحكمة قد استمعت اليوم إلى مرافعة دفاع المتهمين، المتورطين بقتل كل من محمد على محفوظ، وأحمد أصمعى أمينى شرطه، بإطلاق الرصاص الحى عليهما، أثناء عودتهما من عملهما فى طريق منزليهما، وذلك فى شهر مايو من عام 2014 وتمكنت أجهزة الأمن من القبض على المتهمين وتقديمهم للمحاكمة.   فى قضية ثانية، قضت المحكمة بالسجن المشدد 5 سنوات، بحق 4 متهمين آخرين بينهم أثنين غيابياً، وأثنين حضورياً، متهمين بالتظاهر، وتخريب ممتلكات خاصة لأقباط، والتحريض على العنف بمركز سمالوط، خلال أحداث فض إعتصامى رابعة والنهضة.   وفى قضية ثالثة، قضت المحكمة ببراءة 4 متهمين آخرين، غيابياً وحضورياً، بتهمة التظاهر والدعوة لمقاطعة الاستفتاء على الدستور يوم 14 يناير 2014، لعدم كفاية الأدلة، ومن بينهم حدث لا يتجاوز عمره 16 سنة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2014-05-10

بدأت، قبل قليل، محكمة جنايات أسيوط الدائرة التاسعة المختصة بقضايا "الإرهاب" برئاسة المستشار عبد الهادى محمد خليفة رئيساً ومحمد فهمى عبد الكريم وسليمان الشاهد أعضاء وأمانة سر بخيت شحاتة وزكريا حافظ، استئناف نظر القضية رقم 810 لسنة 2014 جنايات مركز الغنايم، والمقيدة برقم 371 لسنة 2014 كلى جنوب أسيوط، والمتهم فيها 172 متهمًا من قيادات الجماعة الإسلامية والإخوان وأنصارهم من بينهم جلال عبد الصادق، مسئول المكتب الإدارى لجماعة الإخوان بأسيوط. يذكر أن القضية مؤجلة من أبريل الماضى، وكانت نيابة جنوب أسيوط، قد وجهت إلى المتهمين تهم الخروج فى مظاهرات عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة فى أغسطس الماضى، ما نتج عنه تكدير الأمن والسلم وتعريض حياة وسلامة المواطنين للخطر، وتدمير وإحراق ديوان مركز شرطة الغنايم، ومكتب السجل المدنى، والتجنيد والتعبئة التابع للقوات المسلحة، ونقطتى شرطة المشايعة ودير الجنادلة، والاعتداء على المحكمة الجزئية والنيابة العامة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2014-05-14

تنظر الدائرة التاسعة بمحكمة جنايات أسيوط، اليوم الأربعاء، برئاسة المستشار عبد الهادى محمد خليفة، وعضوية محمد فهمى عبد الكريم وسليمان الشاهد، وأمانة سر بخيت شحاتة وزكريا حافظ، 7 قضايا متهم فيها 204 متهمين إخوان بالانضمام لتنظيم إرهابى وعصابة أسست على خلاف القانون، والتجمهر، وتكدير السلم العام وحرق مركز شرطة الغنائم بعد فض اعتصام رابعة. وتضم القضية الأولى رقم 2629 لسنة 2014 جنايات أول أسيوط 12 متهما بالانضمام إلى جماعة أسست على خلاف القانون، كما تنظر المحكمة القضية رقم 2648 جنايات أول أسيوط لسنة 2014، والمتهم فيها 6 أشخاص بتهمة الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف القانون – الإخوان. وتنظر المحكمة القضية رقم 2772 لسنة 2014 جنايات أول أسيوط، والمتهم فيها 4 أشخاص بتهمة الانضمام إلى الإخوان، وكذلك القضية رقم 2775 لسنة 2014 جنايات أول أسيوط، والمتهم فيها شخصان بتهمة الانضمام للجماعة الإرهابية. وتستأنف المحكمة نظر القضية رقم 2633 جنايات أول أسيوط لسنة 2014 والمتهم فيها 4 أشخاص بالانضمام للإخوان، واستئناف نظر القضية رقم 810 جنايات الغنايم لسنة 2014، والمتهم فيها 172 شخصا من قيادات الجماعة الإسلامية والإخوان وأنصارهم، بتكدير السلم العام وحرق مركز شرطة الغنائم بعد فض اعتصام رابعة. كما تستأنف المحكمة نظر القضية 2636 لسنة 2014 جنايات أول أسيوط، والمتهم فيها 4 أشخاص بالانضمام إلى جماعة أسست على خلاف القانون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2014-05-14

أجلت محكمة جنايات أسيوط الدائرة التاسعة، المختصة بقضايا "الإرهاب"، برئاسة المستشار عبد الهادى محمد خليفة رئيساً، وعضوية محمد فهمى عبد الكريم، وسليمان الشاهد أعضاء، وأمانة سر بخيت شحاتة وزكريا حافظ فى القضية رقم 810 لسنة 2014 جنايات مركز الغنايم، والمقيدة برقم 371 لسنة 2014 كلى جنوب أسيوط، تأجيل للنطق بالحكم فى جلسة 9 يونيو 2014 بشأن الدفع بعدم الدستورية مع استمرار حبس المتهمين لتلك الجلسة عدا من حضر منهم من تلقاء نفسه. كما صرحت هيئة المحكمة للدفاع باستخراج صورة رسمية من المستندات المنوه عنها بمحضر جلسة اليوم، وضم دفتر أحوال مركز شرطة الغنايم عن المدة من 14 أغسطس وحتى 21 أكتوبر 2013، وأمرت المحكمة بضبط وإحضار المتهمين الغائبين لتلك الجلسة. ويحاكم بالقضية 172 متهماً من قيادات الجماعة الإسلامية والإخوان من بينهم جلال عبد الصادق، مسئول المكتب الإدارى للإخوان بأسيوط وسيدة. وكان المستشار أحمد فتحى المحامى العام لنيابات جنوب أسيوط قد أحال 172 إخوانياً لمحكمة الجنايات وجهت لهم النيابة تهم الخروج فى مظاهرات عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة فى شهر أغسطس الماضى، وترتب عليه تكدير الأمن والسلم وتعريض حياة وسلامة المواطنين للخطر. كما وجهت لهم تهم التعدى على قوات مركز شرطة الغنايم، وإصابة النقيب عبد الغفار الداخل معاون المباحث، والاحتشاد مع مجهولين منتمين للتيارات الدينية المتطرفة، ومحاصرة منشآت حكومية حال إحراز بعضهم لأسلحة نارية وبيضاء، وأدوات مما تستخدم فى الاعتداء على الأشخاص. وكشفت التحقيقات أنه بعد أن أحكموا السيطرة باغتوا موظفى تلك المصالح بالأسلحة وأجبروهم عن النجاة بأنفسهم، وخربوا مقار ديوان مركز شرطة الغنايم، ومكتب السجل المدنى، ومكتب التجنيد والتعبئة التابع للقوات المسلحة، ونقطتى شرطة المشايعة ودير الجنادلة، ونقطة التفتيش الأمنية "القطنة"، والمحكمة الجزئية، والنيابة العامة، والشهر العقارى، والمكتب الهندسى للمساحة بمجمع محاكم الغنايم، ومجلس المدينة، ومخزن مضبوطات المواد المخدرة بالإدارة الزراعية، ومدارس الثانوية بنين وبنات والابتدائية المشتركة، وعدد من سيارات الشرطة المملوكة لوزارة الداخلية، وإتلاف أوراق وسجلات الجهات سالفة الذكر، وأشعلوا النيران عمدا فى محكمة ونيابة الغنايم، مركز شرطة الغنايم، كما وجهت لهم النيابة اتهامات إحراز أسلحة آلية ومششخنة، وخرطوش دون ترخيص". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: