الجزيرة القبرصية

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجزيرة القبرصية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجزيرة القبرصية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجزيرة القبرصية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجزيرة القبرصية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجزيرة القبرصية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجزيرة القبرصية
Related Articles

اليوم السابع

2019-09-10

التقى رئيس الوزراء اليوناني ، كيرياكوس ميتسوتاكيس، اليوم،الثلاثاء، مع الرئيس القبرصي، نيكوس أناستاسياديس، وعدد من المسؤولين القبارصة خلال زيارتهم للعاصمة اليونانية أثينا. وأوردت وكالة أنباء "جريك ريبورتر" اليونانية، أن الجانبين ناقشا التقدم في المحادثات بين القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك، والتي تعتبر محاولة للتوصل إلى طريقة مشتركة للخروج من مأزق القضية القبرصية التي استمرت لعدة عقود. وناقش الجانبان اليوناني والقبرصي، الاستفزازات التركية في المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص. وأطلع أناستاسياديس، رئيس حكومة أثينا،على نتائج مباحثاته الأخيرة مع مبعوثة الأمم المتحدة لدى قبرص، جين هول لوت، التي عملت على نطاق واسع مع الجانبين القبرصيين لحل القضية. ووصف الرئيس القبرصي، التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، بأنها غير مقبولة، والتي تبرز المخاوف الشديدة للمجتمع القبرصي اليوناني من فرض تركيا سيطرتها الكاملة على المجتمع القبرصي التركي. ومن جانبه، أكد ميتسوتاكيس أن اليونان ستقف دائمًا إلى جانب قبرص وتدعم جهودها لإعادة توحيد الجزيرة القبرصية. وتعهد الزعيمان بتنسيق الإجراءات المتعلقة بالجهود المبذولة لاستئناف المفاوضات من أجل تسوية قبرص، وذلك قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك والتي ستُعقد في وقت لاحق من الشهر الجاري. وأجرى أناستاسياديس، اليوم،الثلاثاء، اتصالا هاتفيا مع الرئيس اليوناني بروكوبيوس بافلوبولوس، وأبلغه بآخر التطورات المتعلقة بمشكلة قبرص، وأعرب بافلوبولوس عن دعمه القوي لقبرص.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-09

صرح وزير الدفاع القبرصى سافاس أنجيليديس بأن قبرص واليونان لن تنجرا وراء أعمال من شأنها إثارة التوتر فى المنطقة. وقال وزير الدفاع القبرصى - تعليقا على التطورات الحالية فى منقطة شرق المتوسط بعد اعتزام تركيا القيام بالحفر والتنقيب عن الهيدروكربونات قبالة سواحل الجزيرة القبرصية - إن المجتمع الدولى يعترف بقبرص واليونان كركيزتين للاستقرار والمصداقية فى المنطقة، وأنهما يهدفان إلى مواصلة تعزيز هذا الدور من أجل تعزيز العلاقات بين الاتحاد الأوروبى وبلدان الشرق الأوسط. وأضاف أنجيليديس - بحسب وكالة الأنباء القبرصية بعد لقائه فى نيقوسيا وزير الدفاع اليونانى إيفانجيلوس أبوستولاكيس - أنه لا ينبغى النظر إلى الهدوء الذى تتحلى به نيقوسيا على أنه ضعف. وأوضح أنجيليديس أن اجتماعه مع أبوستولاكيس كان مقررا بغض النظر عن التطورات الحالية، وأنهما ناقشا "الانتهاك غير المسبوق للحقوق السيادية لجمهورية قبرص، بعد غزو سفينة الحفر التركية "فاتح" المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص وانتهاك تركيا القانون الدولي". وقال إن بلاده تساهم فى إطار السياسة الإقليمية الجديدة التى طورتها حكومتا قبرص واليونان مع الدول الصديقة، فى تعزيز الاستقرار والتصدى للتحديات الأمنية ودعم الأمن البحرى والطاقة، فضلا عن الأخذ بعين الاعتبارا الآفاق الكبيرة للطاقة فى شرق البحر المتوسط. وأكد أن بلاده تواصل برنامجها للطاقة، كما أثنى على الحكومة والشعب اليونانيين لدعمهما بلاده. من جانبه، قال وزير الدفاع اليونانى إن قبرص واليونان تظلان فى قلب التطورات الجيوسياسية للمنطقة المضطربة، وأنهما يبحثان عن السلام والاستقرار والتعاون الإقليمى بما يتماشى مع القانون الدولي. ورحب أبوستولاكيس، خلال لقائه نظيره القبرصي، بالنهج الذى تتبعه نيقوسيا، موضحا أنه يتم تنسيق العمل مع جمهورية قبرص والشركاء الأوروبيين لتحديد الخطوات التالية التى يتعين اتخاذها.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-04-12

استقبل المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، ياناكيس أوميرو رئيس مجلس النواب القبرصي، والذي يزور مصر حاليًا، في حضور المستشار مجدي العجاتي وزير الشؤون القانونية ومجلس النواب، وسفير قبرص لدى القاهرة. وخلال اللقاء، رحّب رئيس الوزراء، بزيارة رئيس مجلس النواب القبرصي إلى مصر، مؤكدًا عمق العلاقات المصرية القبرصية التي شهدت خلال الفترة الأخيرة تطورًا إيجابيًا كبيرًا في جميع مجالات التعاون المشترك، معربًا عن التقدير للتعاون البناء الذي قدمته قبرص لمصر على مختلف الأصعدة ومن خلال مؤسسات الاتحاد الأوروبي أثناء الفترة التي أعقبت ثورة 30 يونيو، كما وجّه الشكر للحكومة القبرصية على تعاونها المثمر خلال أزمة الطائرة المصرية المختطفة، مشيدًا بالتنسيق رفيع المستوى بين الدولتين والذي أسهم في انتهاء تلك الأزمة في أسرع وقت. وصرّح السفير حسام القاويش المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأنّ رئيس الوزراء أكد موقف مصر الداعم للجهود الرامية لتوحيد الجزيرة القبرصية وفقًا لمقررات الشرعية الدولية، وبما يحقق مستقبل أفضل لجميع أبناء الشعب القبرصي، معربًا عن التطلع لاستمرار التعاون والتنسيق في مواجهة ظاهرة الإرهاب والتطرف، والتي باتت تؤثر بالسلب على عدد من دول الجوار العربي وتمثل تهديدًا كبيرًا لجميع دول العالم، وبخاصة دول البحر المتوسط. وأشاد إسماعيل، بالتعاون المثمر بين مصر وقبرص في العديد من المجالات مثل قطاع البترول والغاز، وترسيم الحدود الاقتصادية في البحر المتوسط، معربًا عن التطلع إلى تعزيز التعاون الثلاثي بين مصر وقبرص واليونان في مجال دعم وتطوير السياحة، خصوصًا في ظل الأهمية الكبيرة التي توليها الحكومة لقطاع السياحة، وعزمها على استعادة تدفقات السياحة العالمية إلى مصر، مشددًا على توافر الأمان الكامل في المقاصد السياحية المصرية ومراعاة جميع الضوابط والإجراءات العالمية الخاصة بالأمن في المطارات، كما أكد أهمية التنسيق في حل مشكلة الهجرة غير المشروعة والتي تتطلب المزيد من التعاون بين دول البحر المتوسط بالإضافة إلى اتخاذ الخطوات المتعلقة بزيادة معدلات التنمية الاقتصادية في دول جنوب وشرق المتوسط. من جانبه، أشاد رئيس مجلس النواب القبرصي، بموقف مصر الداعم للجهود الرامية لتوحيد الجزيرة القبرصية في المحافل الدولية، وأكد حرص بلاده على التنسيق مع مصر في مختلف المجالات وتقديم كل الدعم لها، وبخاصة في تلك القضايا المتعلقة بأمن واستقرار المنطقة، وعلى رأسها جهود مواجهة الإرهاب والحد من الهجرة غير المشروعة، لاسيما وأن مصر وقبرص دعامتان لاستقرار المنطقة، بالإضافة إلى دعم التعاون الثنائي في مختلف المجالات وفي مقدمتها السياحة والاستثمار والنقل البحري، كما رحب بالتعاون البرلماني بين مصر وقبرص، مشددًا على أهمية عمل مجموعات الصداقة البرلمانية بين البلدين، وتشجيع تبادل الزيارات بين المؤسستين النيابيتين، لتحقيق التواصل المرجو بين ممثلي الشعبين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-03-06

أبدى الرئيس اليونانى بروكوبيس بافلوبولوس دعم بلاده الكامل لقبرص فى مواجهة الاستفزازات التركية، وأكد خلال اجتماعه فى أثينا مع وزير الخارجية القبرصى الجديد نيكوس خريستودوليدس أن موقف تركيا تجاه قبرص يشكل استفزازاً للاتحاد الأوروبى، مشيراً إلى أن أنقرة ملزَمة بقانون البحار، وتعلم أن أى انتهاك لهذا القانون يشكل انتهاكاً للقانون الدولى، حسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء القبرصية، وقال «بافلوبولوس» إنه يوافق على القرار المشترك لوزيرى خارجية اليونان وقبرص لرفع قضية انتهاك حقوق قبرص إلى جميع هيئات الاتحاد الأوروبى. وشكر وزير الخارجية القبرصى نيكوس خريستودوليديس، الرئيس بافلوبولوس على دعمه لجهود قبرص لـ«إنهاء الاحتلال التركى وإعادة توحيد الجزيرة» القبرصية، مشيراً إلى أن هدف نيقوسيا هو حل المشكلة القبرصية. من جهة أخرى، أعلن المتحدث باسم الحكومة القبرصية برودروموس برودرومو اليوم أن قبرص تعتزم مواصلة خططها الخاصة بالتنقيب عن الطاقة فى المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص بالبحر المتوسط، وفى تعليقه على سؤال بشأن وصول سفينتى أبحاث تابعتين لشركة «إكسون موبيل» فى المنطقة، قال برودرومو، فى تصريح لوكالة الأنباء القبرصية «إن نيقوسيا لا تزال ثابتة فى خططها للطاقة وتواصل متابعتها». فى سياق قريب، طالب وزير الدفاع اليونانى بانوس كامينوس اليوم، بأن يكون اعتقال السلطات التركية للجنديين اليونانيين اللذين عبرا الحدود التركية عن طريق الخطأ، واقعاً فى نطاق اهتمام الاتحاد الأوروبى. ونقلت صحيفة «إيكاثميرينى» اليونانية عن «كامينوس» قوله خلال لقائه وزراء دفاع دول حلف شمال الأطلسى فى بروكسل إن الجنديين اليونانيين كانا فى دورية فى المنطقة المعروف أنها مكان عبور المهاجرين غير الموثقين والمهربين، وأضاف أنه كان من المفترض أن تتم تسوية الحادث فى محادثات بين قادة الجانبين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-04-10

أكدت قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في قبرص، اليوم، تسجيل أول حالة إصابة بوباء كورونا المستجد (كوفيد 19) بين أفراد قواتها. وذكرت قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام، في بيان أوردته وكالة الأنباء القبرصية، أن المريض بدت عليه أعراض خفيفة وجرى عزله على الفور، ويراقب الطاقم الطبي الشخص عن كثب بعد أن جاءت نتيجة التحليل إيجابية، وتعمل البعثة بعملية تتبع قوية لمنع المزيد من انتشار الفيروس. وذكرت القوة الأممية، أن قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في قبرص تعمل بشكل وثيق مع السلطات لضمان التقيد الصارم لجميع البروتوكولات المتعلقة بالمرض لمنع وتخفيف مخاطر انتشار الوباء. وأشارت القوة، إلى أنه تماشيا مع توجيهات الأمين العام والتدابير التي اتخذتها السلطات القبرصية، صدرت تعليمات لجميع الموظفين المدنيين في القوة منذ منتصف مارس الماضي بالعمل عن بعد من المنزل. وأضافت قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام، أنه منذ 4 أبريل الجاري، أوقف الأمين العام للأمم المتحدة تناوب ونشر جميع الأفراد النظاميين في جميع عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة حتى 30 يونيو المقبل. وأشارت القوة الأممية، إلى أنه منذ بداية تفشي المرض في قبرص وضعت القوة تدابير صارمة لحماية الأفراد والمجتمع، وعززت البعثة من هذه الإجراءات لضمان استمرار العمليات ومنع انتشار "كوفيد 19". وتابعت القوة قائلة، إنها تتضامن مع السكان في جميع أنحاء الجزيرة القبرصية في هذه الأوقات الصعبة وستواصل مساهماتها في السلام والاستقرار في قبرص إلى الحد الأقصى من قدرات البعثة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-11

أعربت وزارة الخارجية التركية، عن أسفها لمواصلة الحكومة اليونانية، تبنيها مواقف غير مسؤولة تجاه القضية القبرصية، بعد مطالبتها مؤخرا بإلغاء نظام الضمانات الساري منذ عام 1960، وسحب القوات التركية من الجزيرة القبرصية. وذكرت الوزارة، في بيان، اليوم، أن وزير الخارجية اليوناني "نيكوس كوتزياس"، استغل محاولة الانقلاب الفاشلة، التي شهدتها البلاد منتصف يوليو المنصرم، وطالب في 20 من نفس الشهر، بإنسحاب القوات التركية من الجزيرة القبرصية لإحلال السلام فيها. وتابعت الخارجية في بيانها، أن السلطات اليونانية واصلت تبني هذا الموقف المؤسف، بنشرها بيانا في 2 أغسطس الجاري، يحمل نفس الإشارات السابقة. ودعا البيان السلطات اليونانية، إلى تبني موقف بناء وواقعي تجاه القضية القبرصية، مشيرة أن الأخيرة غضت الطرف عن انهيار الدولة القبرصية في 1963، فضلا عن تأييديها الانقلاب العسكري الذي نُفذ في الجزيرة في 1974. وتمنت من المسؤولين اليونانيين تبني مواقف بناءة وواقعية،في هذه الفترة الحساسة، من أجل التركيز على عملية المفاوضات الهادفة لحل القضية القبرصية. وفي 15 يوليو 1974 نفذ القبارصة الروم انقلابا عسكريا على الرئيس القبرصي مكاريوس، بدعم من المجلس العسكري اليوناني، ما دفع تركيا للتدخل عسكريا بموجب معاهدة الضمان لعام 1960 لحماية الشعب القبرصي التركي، وشرعت في إرسال حملة عسكرية إلى قبرص ما أدى إلى فشل الانقلاب وإعادة الرئيس. ونظام الضمانات هو معاهدة وقعت عليها كلا من بريطانيا واليونان وتركيا، في 1960، تمنحهم بموجبها حق العمل المشترك للحفاظ على استقلال وإستقرار قبرص ضد أي طارئ. وتنقسم الجزيرة القبرصية بين شطرين، تركي في الشمال، ورومي في الجنوب، منذ عام 1974، وفي عام 2004 رفض القبارصة الروم خطة للأمم المتحدة؛ لتوحيد الجزيرة المقسمة. وشهدت تركيا، منتصف يوليو الماضي، محاولة انقلاب فاشلة نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله كولن" الإرهابية، وقوبلت باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن التركية؛ ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب، مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: