الجامع القديم

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجامع القديم over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجامع القديم. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجامع القديم
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجامع القديم
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجامع القديم
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجامع القديم
Related Articles

المصري اليوم

2019-08-11

لقي شابان مصرعهما غرقًا في نهر النيل بالقناطر الخيرية، اليوم الأحد، خلال احتفالات المواطنين بعيد الأضحى. تلقى اللواء طارق عجيز، مدير أمن القليوبية، إخطارًا من مختار شداد، القائم بأعمال رئيس مدينة القناطر، بورود بلاغ لمركز القناطر بغرق شابين في النيل. انتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري وجارٍ البحث عن الجثتين، وتبين من المعاينة أن شابين قررا السباحة والاستحمام في النيل أمام الجامع القديم خلال احتفالات العيد فجرفهما التيار. تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-08-11

لقي شابين مصرعهما غرقا في نهر النيل بالقناطر الخيرية، خلال احتفالات المواطنين بعيد الأضحى حيث نزلا للاستحمام والسباحة في النيل أمام الجامع القديم فجرفهما التيار. وأخطرت قوات الإنقاذ النهري التي انتقلت لمكان البلاغ وجاري البحث عن الجثتين وسط تواجد من المواطنين بالمنطقة، وتلقى اللواء طارق عجيز مدير أمن القليوبية إخطارًا من مختار شداد القائم بأعمال رئيس مدينة القناطر بورود بلاغ لمركز القناطر بغرق شابين في النيل. وأطلقت أجهزة مدينة القناطر في وقت سابق أول حملة تحذيرية من مخاطر السباحة في نهر النيل بعد تزايد ظاهرة غرق الأطفال والشباب في مياه النهر بدائرة المركز حيث جري نشر اللافتات التحذيرية على ضفاف نهر النيل وكورنيش المدينة وبعض المناطق المعروفة بإقبال الشباب عليها للإستحمام. وتأتي الحملة في إطار جهود مجلس المدينة بالتنسيق مع أجهزة الإنقاذ النهري والمسطحات المائية لمحاصرة ظاهرة غرق عددا من الضحايا في مياه النيل  بعد زيادة معدل الغرق لحالتين في اليوم. وتهدف الحملة إلي وقف نزيف الغرقى ومعظمهم من الشباب والأطفال حيث حملت اللافتات رسالة واحدة "يحذر مجلس مركز ومدينة القناطر الخيرية من الاستحمام بمياه النيل واتخاذ الحذر للحفاظ علي الأرواح"   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-02-16

بينما كان محمد قراجي يتفقد بحماس منزله استعدادا للعودة إليه، انفجر لغم زرعه، تنظيم داعش تحت نسخة من القرآن ليودي بحياة والده العجوز، في مأساة تتكرر في مدينة الرقة السورية، بعد أشهر من طرد الجهاديين منها. ورغم سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، في أكتوبر الماضي على مدينة الرقة التي كانت تعد أبرز معقل لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، لم تنته عمليات إزالة الألغام، ويجد السكان أنفسهم مضطرين أحيانا لدفع الأموال لقاء تنظيف منازلهم. وفي غرفة مظلمة في منزله الواقع، قرب الجامع القديم، يقول قراجي "26 عاماً" لوكالة فرانس برس "كنت قد وعدت زوجتي بالعودة إلى منزلنا، خلال أسبوع بعد تنظيفه، لكني لم أكن أعلم أن لغماً سينفجر بنا وسأفقد والدي". ويضيف الشاب الذي عاد إلى الرقة، قبل أكثر من شهرين "تمنيت لو كان المنزل مهدما تماما، ولم يحصل ما حصل". يستلقي قراجي في إحدى زوايا الغرفة، وقد غرست في رجليه المصابتين أسياخ حديدية طبية، لتثبيت الكسور العميقة التي تسبب بها التفجير. ويتذكر الشاب الملتحي بينما يتجمع جيرانه وأقربائه حوله "كان شيئاً مرعباً، طرت من مكاني حتى جدار منزل الجيران من قوة الانفجار، أما أبي فقد انهار الجدار فوقه". يعيد قراجي ما حصل معه لسببين "الأول إلى الدواعش الذين زرعوا الألغام في بيوتنا، والثاني إلى عدم قيام أحد بتنظيف حاراتنا"، مضيفا أن أبناء الرقة "هم من قاموا بتنظيف حاراتهم وبيوتهم". وبالقرب من سور المدينة القديمة، وضعت مجموعة من الألغام المفككة على جانب إحدى الطرقات، ويمر السكان من أمامها وكأنه مشهد اعتادوا على رؤيته. وإلى جانب دوار الدلة، فتحت بعض المحال أبوابها لبيع الخضار أو الزجاج، وغيره من متطلبات إعادة الإعمار. "تجارة مربحة"، يقف حامد الصالح، 28 عاماً، أمام باب مغلق لقسم من منزله لم يُنظف من الألغام حتى الآن. ويقول الصالح "تحتاج عملية التنظيف الى امكانات (مادية)، يطلبون منا مبالغ كبيرة، تحولت إزالة الألغام في الرقة إلى تجارة مربحة، بسبب إهمال الجهات المسؤولة". ويوضح الصالح، أن مدنيين "لا يملكون الخبرة الكافية" هم من يعملون على إزالة الألغام مقابل مبالغ مالية. وتصل كلفة تنظيف المنزل من الألغام إلى مئة دولار، وفق سكان تحدثت معهم فرانس برس. ويخلص الصالح "الحالة مرعبة، إذا مرت قطة في أي لحظة قد ينفجر لغم". يتجول أبو محمد، الرجل الخمسيني بالقرب من منزله الذي طالته الأضرار، يشير إلى إحدى الغرف، ويقول "يوجد لغم أسفل السرير، وآخر في باب الثلاجة". ووثقت منظمة هيومن رايتس ووتش بين 21 أكتوبر 2017 و20 يناير 2018، إصابة ما لا يقل عن 491 شخصًا، بينهم 157 طفلاً، مشيرة إلى مقتل الكثيرين منهم. ونقلت المنظمة أن السكان يصابون ببساطة "لفتحهم ثلاجة أو غسالة أو لنقلهم شوالاً من السكر أو لدفعهم ببساطة باب غرفة نوم". وأوردت المنظمة أن المجلس المحلي لأحد أحياء الرقة يتلقى يومياً نحو عشرة طلبات لتفتيش المنازل، لكن "قدرة السلطات المحلية على الاستجابة محدودة بعشر مهام تطهير أسبوعياً في كامل المدينة". ويؤكد مدير النشاطات الطبية في منظمة "أطباء بلا حدود" غوه ماياما في الرقة أن عيادتهم تتلقى منذ منتصف نوفمبر ستة جرحى، يوميا جراء تفجيرات ناتجة عن ألغام. ويوضح أن نحو 25 في المئة من المصابين يفارقون الحياة، فيما "يتم إرسال خمسين في المئة إلى مستشفيات لإجراء عمليات جراحية". وفي شارع تل أبيض في مدينة الرقة، تمر سيارة اسعاف مسرعة، يبتعد المارة عن الطريق افساحاً للمجال. حين عاد محمد علي (29 عاماً) لتنظيف منزله في الرقة، شهد على مأساة جديدة، ويقول "مررت من شارع باسل وانفجر لغم بعائلة مؤلفة من أب وأم وطفل المرأة توفت والولد انقطعت ساقه". ويضيف "إنهم يزيلون الالغام لكن عملهم بطيء، أي أحد يحاول الدخول الى منزله ينفجر به لغم". وفي إحدى الحارات، يتعاون الجيران على تنظيف أحد المتاجر، ويخرج آخرون ما يمكن إنقاذه من مفروشات من تحت الأنقاض، فيما تواصل الجرافات إزالة الركام لفتح الشوارع قبل أن ترشها الصهاريج بالمياه للتخفيف من تناثر الغبار. ويوضح القيادي في قوات سوريا الديموقراطية لقمان خليل "قمنا بإزالة قسم من الألغام من الرقة، نظفنا المشافي والدوائر الرسمية والمدارس ومؤسسات الكهرباء والأفران والبلديات" فضلاً عن بضعة أحياء. ويضيف "الأمر يحتاج إلى الوقت، المدينة كبيرة والألغام كثيرة". وكانت قوات سوريا الديموقراطية، التي تلقى عناصرها تدريبات من التحالف الدولي على إزالة الألغام، حذرت إثر سيطرتها على المدينة من عودة المدنيين، قبل تنظيفها بالكامل، لكن الأمر لم يحل دون مسارعة السكان لتفقد منازلهم والانتقال إليها. وعاد حوالى 60 ألف شخص إلى الرقة برغم التحذيرات، وفق الأمم المتحدة. كل ما يفكر به محمد عبو، الرجل الأربعيني، هو حماية أطفاله الثلاثة من مخلفات الجهاديين. ويقول "نذهب إلى المسؤولين ليزيلوا القذائف والألغام، لكن لا حياة لمن تنادي، سجنت أطفالي في البيت، لكي لا ينفجر بهم لغم في أي لحظة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-04-27

كشفت مباحث القليوبية لغز العثور على جثة شاب مقتولا داخل شقته بعد عودته من السفر من دولة أسبانيا، وتبين أن 4 عاطلين قاموا بالدخول لشقته بعد علمهم برجوعه من السفر وقاموا بقتله واستولوا على أمواله وفروا هاربين، وتم القبض عليهم واعترفوا بجريمتهم وتولت النيابة التحقيق. تلقى مأمور مركز القناطر بلاغا من إبراهيم الدسوقى إبراهيم 60 سنة بالمعاش بمقتل شقيق زوجته"رمضان محمد غانم " 47 سنة يحمل الجنسية الأسبانية داخل مسكنه الكائن ببلوك رقم 17 شقة 3 بشارع الجامع القديم دائرة المركز . بالانتقال والفحص تبين أن المجنى عليه يقيم بمفرده وجدت جثته ملقاة على الأرض بصالة الشقة غارقاً فى دمائه وبه إصابة بمؤخرة الرأس، وتبين وجود بعثره بجميع محتويات الشقة ما يشير إلى أن الدافع وراء ارتكاب الجريمة هو السرقة وعدم وجود أى آثار عنف بباب ونوافذ الشقة. توصلت تحريات المباحث بإشراف اللواء محمد القصيرى مدير المباحث الجنائية إلى أن وراء ارتكاب الحادث كل من "إبراهيم" أ وشهرته (حسام) – 22 سنة – "عاطل " و"أحمد ج" 26 سنة " عاطل" و" مصطفى ج" وشهرته ( مصطفى السماك ) 24 سنة "عاطل"و" ياسر ح" سن 24 عاطل. تم استئذان النيابة العامة لضبط المتهمين وبالقبض عليهم اعترفوا بما أسفرت عنه التحريات وإنهم قاموا بقتله بدافع السرقة، حيث إن المتهم الثانى يقطن بشقة أمام سكن المجنى عليه وسبق لهم التعرف عليه من خلال ترددهم على صديقهم وعقب علمهم من المتهم الثانى بعودة المجنى عليه قريباً من دولة أسبانيا التى يعمل بها منذ فترة طويلة واعتقاد منهم أنه محتفظ بشقته بمبالغ مالية كثيرة ولمرورهم بضائقة مالية اتفقوا فيما بينهم على التخلص من المجنى علية وسرقة أمواله، وأنه ليلة الحادث استغلوا إقامة حفل عرس بالمنطقة فقام المتهم الثانى بمراقبة المكان من شرفة شقته وانتظر المتهم الثالث أسفل العقار، وقام المتهمان الأول والرابع وبحوزتهما أرجل كرسى خشبية أعداها مسبقاً، بالطرق على باب شقة المجنى عليه وما أن فتح لهما، حتى قام المتهم الأول بدفعه بالداخل والتعدى عليه بالضرب بالقطعة الخشبية حتى سقط أرضاً وقام المتهم الرابع بكتم أنفاسه بشال من القماش حتى فارق الحياة، ثم قاموا بتفتيش الشقة والاستيلاء على مبلغ مالى 700 جنيه مصرى ومبلغ 100 دولار أمريكى وهاتف محمول . تحرر محضر بالواقعة حمل رقم 1472 إدارى مركز القناطر لسنة 2013 وتولت النيابة العامة التحقيقات بإشراف المستشار محمد عبد الشافى المحامى العام لنيابات جنوب بنها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-05-02

قرر قاضى المعارضات بمحكمة جنوب بنها تجديد حبس 4 عاطلين 15 يوماً على ذمة التحقيق لقيامهم باقتحام شقة شاب عائد من أسبانيا بعد عملهم برجوعه من السفر وقاموا بقتله واستولوا على أمواله وفروا هاربين وتم القبض عليهم واعترفوا بجريمتهم. كان مأمور مركز القناطر بلاغاً من إبراهيم الدسوقى إبراهيم (60 سنة – بالمعاش) بمقتل شقيق زوجته رمضان محمد غانم (47 سنة) يحمل الجنسية الإسبانية داخل مسكنه الكائن ببلوك رقم 17 شقه 3 بشارع الجامع القديم دائرة المركز، بالانتقال والفحص تبين أن المجنى عليه يقيم بمفرده ووجدت جثته ملقاة على الأرض بصالة الشقة غارقاً فى دمائه وبه إصابة بمؤخرة الرأس وتبين وجود بعثرة بجميع محتويات الشقة، مما يشير إلى أن الدافع وراء ارتكاب الجريمة هو السرقة وعدم وجود أى آثار عنف بباب ونوافذ الشقة. توصلت تحريات المباحث بإشراف اللواء محمد القصيرى مدير المباحث الجنائية إلى أن وراء ارتكاب الحادث كل من "إبراهيم.أ" وشهرته حسام (22 سنة – عاطل) و"أحمد.ج" (26 سنة – عاطل) و"مصطفى.ج" وشهرته مصطفى السماك (24 سنة – عاطل) و"ياسر.ح" (24 سنة – عاطل). تم استئذان النيابة العامة لضبط المتهمين وبالقبض عليهم اعترفوا بما أسفرت عنه التحريات وإنهم قاموا بقتله بدافع السرقة، حيث إن المتهم الثانى يقطن بشقة أمام سكن المجنى عليه وسبق لهم التعرف عليه من خلال ترددهم على صديقهم وعقب علمهم من المتهم الثانى بعودة المجنى عليه قريباً من دولة أسبانيا التى يعمل بها منذ فترة طويلة واعتقاداً منهم أنه عائد ومحتفظ بشقته بمبالغ مالية كثيرة ولمرورهم بضائقة مالية اتفقوا فيما بينهم على التخلص من المجنى علية وسرقة أمواله، وأنه ليلة الحادث استغلوا إقامة حفل عرس بالمنطقة فقام المتهم الثانى بمراقبة المكان من شرفة شقته وأنتظر المتهم الثالث أسفل العقار، وقام المتهمان الأول والرابع وبحوزتهما أرجل كرسى خشبية قد أعدوها مسبقاً بالطرق على باب شقة المجنى عليه وما أن فتح لهما حتى قام المتهم الأول بدفعه إلى الداخل والتعدى عليه بالضرب بالقطعة الخشبية حتى سقط أرضاً، وقام المتهم الرابع بكتم أنفاسه بشال من القماش حتى فارق الحياة، ثم قاموا بتفتيش الشقة والاستيلاء على مبلغ مالى 700 جنيه مصرى ومبلغ 100 دولار أمريكى وهاتف محمول. تحرر محضر بالواقعة حمل رقم 1472 إدارى مركز القناطر لسنة 2013 وبعرضه على النيابة العامة أمرت بحبسهم أربعة أيام بإشراف المستشار محمد عبد الشافى المحامى العام لنيابات جنوب بنها وجدد قاضى المعارضات حبسهم تمهيدا لإحالتهم للمحاكمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-06-16

قررت غرفة المشورة بمحكمة جنايات جنوب بنها برئاسة المستشار خالد الشباسى وعضوية المستشارين ماجد مصطفى هاشم ومؤمن السعدنى تجديد حبس 4 عاطلين 45 يوما على ذمة التحقيق وإحالتهم إلى محكمة الجنايات لقيامهم باقتحام شقة رجل أعمال عائد من أسبانيا بعد علمهم برجوعه من السفر، وقاموا بقتله واستولوا منه على مبلغ 80 ألف دولار و96 ألف جنية مصرى، وفروا هاربين وتم القبض عليهم واعترفوا بجريمتهم. كان مأمور مركز القناطر تلقى بلاغا من "إبراهيم الدسوقى إبراهيم" - 60 سنة -بالمعاش بمقتل شقيق زوجته "رمضان محمد غانم" 47 سنة – رجل أعمال - ويحمل الجنسية الأسبانية داخل مسكنه ببلوك رقم 17 شقه 3 بشارع الجامع القديم دائرة المركز، بالانتقال والفحص تبين أن المجنى عليه يقيم بمفرده ووجدت جثته ملقاة على الأرض بصالة الشقة غارقاً فى دمائه وبها إصابة بمؤخرة الرأس وتبين وجود بعثرة بجميع محتويات الشقة مما يشير إلى أن الدافع وراء ارتكاب الجريمة هو السرقة وعدم وجود أى آثار عنف بباب ونوافذ الشقة. توصلت تحريات المباحث بإشراف اللواء محمد القصيرى، مدير المباحث الجنائية إلى أن وراء ارتكاب الحادث كل من "إبراهيم. أ" وشهرته (حسام) – (22 سنة) – ويعمل سائقا لدى المجنى عليه و"أحمد ج" (26 سنة) عاطل و"مصطفى ج" وشهرته (مصطفى السماك) (24 سنة) "عاطلين" و"ياسر ح" 24 سنة عاطل. تم استئذان النيابة العامة لضبط المتهمين، وبالقبض عليهم اعترفوا بما أسفرت عنه التحريات وأنهم قاموا بقتله بدافع السرقة، حيث إن المتهم الأول يعمل سائقا لدى المجنى عليه فأتفق مع باقى المتهمين بعد عودة المجنى عليه من دولة أسبانيا التى ظل يعمل بها 30 عاما بعدما علم أنه يحتفظ بمبالغ مالية كثيرة داخل شقته ولمرورهم بضائقة مالية اتفقوا فيما بينهم على التخلص من المجنى عليه وسرقة أمواله وفى ليلة الحادث استغلوا إقامة حفل عرس بالمنطقة فقام المتهم الثانى بمراقبة المكان من شرفة شقته وأنتظر المتهم الثالث أسفل العقار وقام المتهمان الأول والرابع وبحوزتهما أرجل كرسى خشبية كانوا قد أعدوها مسبقاً بالطرق على باب شقة المجنى عليه وما إن فتح لهما حتى قام المتهم الأول بدفعه بالداخل والتعدى عليه بالضرب بالقطعة الخشبية حتى سقط أرضاً وقام المتهم الرابع بكتم أنفاسه بشال من القماش حتى فارق الحياة ثم قاموا بتفتيش الشقة والاستيلاء على أمواله. تحرر محضر بالواقعة حمل رقم 1472 إدارى مركز القناطر لسنة 2013 وبعرضه على النيابة العامة أمرت بحبسهم أربعة أيام بإشراف المستشار محمد عبد الشافى المحامى العام لنيابات جنوب بنها وجددت غرفة المشورة حبسهم وأمرت بإحالتهم إلى محكمة الجنايات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: