الإمارات العربية المتحدة وقطر
...
اليوم السابع
Neutral2025-05-28
أعلنت وزارة ، اليوم الأربعاء، أنه سيتم تطبيق سياسة الإعفاء من التأشيرة لحاملى جوازات السفر العادية من (السعودية وسلطنة عمان والكويت والبحرين)، اعتبارا من 9 يونيو المقبل حتى 8 يونيو عام 2026. ونقلت شبكة تليفزيون الصين الدولية (سى جى تى إن) فى نشرتها الناطقة بالإنجليزية، عن المتحدثة باسم الوزارة "ماو نينج" قولها: إنه يمكن إعفاء حاملي جوازات السفر العادية من الدول الأربع من شرط الحصول على تأشيرات لدخول الصين والبقاء لمدة تصل إلى 30 يوما؛ لأغراض العمل والسياحة والزيارات العائلية وغيرها. وأضافت ماو، أنه بالإضافة إلى الإمارات العربية المتحدة وقطر، اللتين حصلتا بالفعل على إعفاءات من التأشيرة في عام 2018، فإن هذا القرار يشمل تغطية شاملة للإعفاء من التأشيرة مع كافة دول مجلس التعاون الخليجى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-08
بحث رئيس أوزبكستان شوكت ميرضيائيف مع رؤساء البرلمانات العربية سُبُل مواصلة تطوير العلاقات بين أوزبكستان والدول العربية، وذلك بحضور رئيس مجلس النواب حنفي على الجبالى، ورئيس البرلمان العربي محمد بن أحمد اليماحى، ورئيس مجلس النواب البحريني أحمد بن سلمان المسلم، ورئيس مجلس الشورى العماني خالد بن هلال المعولي، ورئيس مجلس الشورى القطري حسن بن عبد الله الغانم، ورئيس لجنة المجلس الوطني الاتحادي في دولة الإمارات العربية المتحدة علي راشد النعيمي. جاء ذلك الاجتماع على هامش اجتماعات الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي، بمناسبة الذكرى الـ150 لتأسيسه. وقد ناقش الجانبان القضايا الرئيسية المدرجة على جدول الأعمال الإقليمي، بما في ذلك حل الوضع في الشرق الأوسط، وتم استعراض جدول الفعاليات رفيعة المستوى القادمة، مع التركيز بشكل خاص على القمة الثانية لحوار "مجلس التعاون لدول آسيا الوسطى ودول الخليج العربية"، المقرر عقدها الشهر المقبل بمدينة سمرقند في أوزبكستان. وأشار الاجتماع إلى تأسيس تعاون شامل مع مصر والسعودية، وارتقاء العلاقات مع الإمارات العربية المتحدة وقطر. جدير بالذكر أن محفظة المشروعات الاستثمارية المشتركة بين أوزبكستان والدول العربية تتخطى 50 مليار دولار، تنفذ في مشروعات في مجالات الطاقة الخضراء، والصناعة الكيميائية، والزراعة، وتكنولوجيا المعلومات، والنقل والخدمات اللوجستية، والبنية التحتية، والسياحة، بينما تتجاوز عدد الرحلات الجوية المباشرة 150 رحلة أسبوعيًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-02-09
بمجرد إعلان دونالد ترامب إعلانه العجيب حول مشروعه الوهمي الخاص ب ريفيرا غزة، التفتت الأعناق كلها صوب مصر تنتظر ردها في هذا الأمر، لم تتأخر مصر كثيرا وجاء ردها صاعقا للجميع، جاءت مصر لتؤكد أنها قادرة على تحمل المسؤولية التاريخية كاملة، مسؤولية الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ومسؤولية الدفاع عن كل شبر في الأراضي المصرية.البيانات المصرية في هذا النوضوع واضحة لا لبث فيها، كلماتها بارزة ترفض التهجير، تطالب ببدء الإعمار ودخول المعدات الثقيلة إلى قطاع غزة، تحركات واتصالات ذكية من الخارجية المصرية، الردود المصرية المنظمة والواثقة لاقت انتباه وتفاعل كبير في وسائل الإعلام العالمية كما لاقت ترحيبا واسعا من الدول ذات الثقل السياسي.وإذا بدأنا بالقيادة الفلسطينية وموقفها من الردود المصرية نجد إشادة من القيادة الفلسطينية بالموقف المصري الرافض لمخططات التهجير، معتبرة أن هذا الموقف يعكس التزام مصر التاريخي بدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.وكذلك أعربت الحكومة الأردنية عن دعمها للموقف المصري، مؤكدة أن تهجير الفلسطينيين يشكل انتهاكًا للقانون الدولي ويهدد الأمن والاستقرار في المنطقة، كما انضمت الإمارات العربية المتحدة وقطر إلى الجهود الدبلوماسية التي تقودها مصر لرفض خطة تهجير الفلسطينيين، وأكدت الإمارات وقطر على ضرورة احترام حقوق الشعب الفلسطيني ورفض أي محاولات لتهجيرهم. أما جامعة الدول العربية فقد رحبت بالموقف المصري، محذرة من أن تهجير الفلسطينيين قد يؤدي إلى تصعيد خطير في المنطقة، ومؤكدة على أهمية التمسك بحل الدولتين كسبيل لتحقيق السلام.دعم الموقف المصري لم يقتصر على العرب وحدهم ولكن الاتحاد الأوروبي أيضا جاء متفقا مع الموقف المصري، مؤكدًا أن تهجير الفلسطينيين يتعارض مع القانون الدولي ويهدد استقرار المنطقة.هذا التوافق العالمي يؤكد بوضوح أن فكرة ريفيرا غزة التي طرحها لن تمر، مئات من المحللين والكتّاب الدوليين انتفضوا ضد هذه الفكرة حتى في الداخل الأمريكي رأينا صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية وهي تشير إلى أن مصر تقود حملة دبلوماسية ضد خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، محذرة من أن طرد الفلسطينيين من شأنه أن يزعزع استقرار المنطقة، ومازلنا مع رد الفعل داخل امريكا لنرى وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية وهي تسلط الضوء على موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين، مشيرة إلى أن مصر تقود حملة دبلوماسية مكثفة لرفض أي محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة قطاع غزة، وحذرت من أن أي خطة تهدف إلى إعادة توطين الفلسطينيين خارج أراضيهم قد تؤدي إلى تصعيد خطير في المنطقة.ومن امريكا الى بريطانيا نقرأ في صحيفة "الجارديان" البريطانية عن رفض مصر لاقتراح ترامب بأن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذا الاقتراح قد يضر باتفاق وقف إطلاق النار ويُحرض على عودة القتال، وفي بريطانيا أيضا أبرزت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين من غزة منذ البداية، وشددت على أن مصر تؤكد الحاجة إلى إعادة إعمار قطاع غزة دون نقل الفلسطينيين. وهكذا تقول الرسالة العالمية للرئيس الأمريكي بأن الأوطان تختلف عن شركات التطوير العقاري وأن دماء الشهداء ليست ماء يمكن له أن يتبخر، وتقول الرسالة أيضا أن اتفاق آراء المحللين والكتّاب العرب والدوليين مع الموقف المصري الرافض لمقترحات تهجير الفلسطينيين معناه أن العالم كبير ومتعدد الأقطاب، كما يحمل رسالة ضمنية مفادها التزام مصر التاريخي بدعم القضية الفلسطينية وحرصها على استقرار المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-19
استقبل مطار العريش الدولي بشمال سيناء، خلال الساعات الماضية، طائرتين من دولتي الإمارات العربية المتحدة وقطر تحملان كميات من المساعدات لصالح قطاع غزة. وأكد مصدر بشمال سيناء، تفريغ شحنة الطائرتين من المساعدات الطبية والغذائية والتجهيزات ونقلهما إلى المخازن اللوجستية في مدينة العريش؛ تمهيدا لإدخالها إلى قطاع غزة عبر بوابة معبر رفح البري في شمال سيناء بالتنسيق بين الهلال الأحمر المصري ونظيره الفلسطيني. وبلغ إجمالي الطائرات التي وصلت إلى مطار العريش منذ 12 أكتوبر الماضي 600 طائرة تحمل مساعدات من عدة دول عربية وأجنبية ومنظمات إقليمية ودولية، من بينها 490 طائرة حملت أكثر من 15 ألف طن من المساعدات المتنوعة ومواد الإغاثة إلى قطاع غزة مقدمة من 50 دولة عربية وأجنبية ومنظمة إقليمية ودولية، بجانب 110 طائرات حملت وفودًا مختلفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-19
واصل مطار العريش الدولي في شمال سيناء، اليوم الاثنين، استقبال طائرات المساعدات المقدمة من الدول العربية والأجنبية والمنظمات الدولية لصالح قطاع غزة. وقال مصدر مسؤول في شمال سيناء، إن المطار استقبل خلال الساعات الماضية طائرتين من دولتي الإمارات العربية المتحدة وقطر تحملان كميات من المساعدات لصالح قطاع غزة. وأضاف المصدر أنه جرى تفريغ شحنة الطائرتين ونقلهما إلى المخازن اللوجستية في مدينة العريش تمهيدا لإدخالها إلى قطاع غزة عبر بوابة معبر رفح البري في شمال سيناء بالتنسيق بين الهلال الأحمر المصري ونظيره الفلسطيني. يذكر أنه بلغ إجمالي الطائرات التي وصلت إلى مطار العريش منذ 12 أكتوبر الماضي 600 طائرة تحمل مساعدات من عدة دول عربية وأجنبية ومنظمات إقليمية ودولية، من بينها 490 طائرة حملت أكثر من 15 ألف طن من المساعدات المتنوعة ومواد الإغاثة إلى قطاع غزة مقدمة من 50 دولة عربية وأجنبية ومنظمة إقليمية ودولية، بجانب 110 طائرات حملت وفودًا رسمية وتضامنية زارت معبر رفح ومخازن المساعدات بالعريش والجرحى الفلسطينيين في مستشفيات شمال سيناء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-31
بدأت، اليوم الاثنين، جلسات الاستماع الشفوية في محكمة العدل الدولية بشأن الاعتراضات الأولية التي قدمتها دولة الإمارات ضد قطر في قضية تطبيق " الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري" . وأفادت وكالة الانباء الاماراتية "وام" بان الجلسات أنطلقت عبر تقنية الاتصال المرئي مع المحكمة في لاهاي بسبب القيود المتعلقة بـ"كوفيد-19" وتستمر أسبوعا ويقتصر الأمر على معالجة السؤال الفني حول ما إذا كانت محكمة العدل الدولية لها اختصاص الفصل في النزاع بين الإمارات العربية المتحدة وقطر بشأن اتفاقية القضاء على التمييز العنصري. وقالت سفيرة الامارات لدي هولندا الدكتورة حصة عبدالله العتيبة - إن الإجراءات التي اتخذتها دولة الإمارات عند قطع العلاقات مع قطر لا تدخل في نطاق تطبيق اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري، مؤكدة أنه فيما يخص حالة الإمارات العربية المتحدة فإن الإدعاءات ضدها لا يمكن أن تتناسب مع تعريف ما يشكل تمييزا عنصريا بموجب الاتفاقية. وتنبع قضية قطع العلاقات مع قطر من استمرار دعمها للإرهاب و التطرف حيث عدلت دولة الإمارات في عام 2017 بعض الامتيازات لمن يحملون الجنسية القطرية وبالتحديد إمكانية سفر المواطنين القطريين دون قيود ودون تأشيرة إلى الإمارات. وأضافت أن هذه الامتيازات كانت تقدم في الماضي كامتداد للعلاقات بين البلدين وسحبها لا علاقة له بالتمييز العنصري - كما تشكو قطر- مشيرة إلى أن فرض طلبات التأشيرة على المواطنين القطريين هو نتيجة للخلاف وقطع العلاقات. وأكدت أن الإمارات العربية المتحدة سعت باستمرار لتقليل أي تأثير سلبي للنزاع مع حكومة قطر على المواطنين القطريين وستواصل القيام بذلك، مشيرة إلى أن دولة الإمارات تلتزم بأنها مجتمع منفتح و مضياف وأن المواطنين القطريين مسموح لهم بزيارة دولة الإمارات سواء في السفر أو الإقامة. من جهته قال مدير إدارة القانون الدولي بوزارة الخارجية والتعاون الدولي عبد الله النقبي: ترحب الإمارات بالمشاركة في إجراءات التوفيق المتاحة بين الأطراف بموجب اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-01-25
قالت منظمة الشفافية الدولية، اليوم، إن أغلب الدول العربية تراجعت في مجال مكافحة الفساد في 2016 رغم مرور 6 سنوات على اندلاع ث"ورات الربيع العربي" التي كانت بداية التغيير في المنطقة. وقالت المنظمة في تقرير نشر بموقعها على الإنترنت "غالبية الدول العربية لم تستطع تحقيق نتائج حقيقية تعكس إرادة الشعوب في بناء أنظمة ديمقراطية فعالة تعطي مساحة للمساءلة والمحاسبة". وأضافت "90 في المئة من هذه الدول حققت أقل من درجة 50 (على مؤشر يبدأ من صفر حيث الأكثر فسادا إلى 100) و(لكن) بقيت كل من دولة الإمارات العربية (المتحدة) وقطر رغم تراجعهما فوق المعدل". ويقول محللون إن فسادا واسعا كان من أسباب اندلاع "ثورات الربيع العربي" التي كانت أولاها في تونس حيث سقط حكم الرئيس زين العابدين بن علي ثم مصر التي سقط فيها حكم الرئيس حسني مبارك بعد 30 عاما. وشملت الاحتجاجات ليبيا حيث قتل معمر القذافي واليمن وسوريا التي تحولت الثورة فيها إلى حرب أهلية جذبت تدخلات أجنبية. وجاء في التقرير أن ستا من أكثر عشر دول فسادا في العالم عربية هي سوريا والعراق والصومال والسودان واليمن وليبيا "بسبب انعدام الاستقرار السياسي والنزاعات الداخلية والحروب وتحديات الإرهاب". وأضاف أن تونس شهدت تحسنا طفيفا "إلا أن الطريق يعد طويلا من أجل وضع ركائز فاعلة في مكافحة الفساد وأهمها إقرار قوانين مثل حماية المبلغين عن الفساد وتجريم تضارب المصالح والإثراء غير المشروع والإفصاح عن الذمة المالية. "ويحتاج القضاء التونسي إلى أن يكون أكثر شجاعة للفصل في قضايا الفساد وخاصة تلك العالقة منذ ست سنوات بعد الثورة والتي لم يتم البت فيها بعد". وكان بن علي قد هرب بعد اندلاع الثورة التونسية وأقيم عدد من الدعاوى القضائية ضده بعد هروبه. وقال التقرير إن التراجع في مجال مكافحة الفساد كان حادا في بعض الدول العربية منها دول الخليج، مضيفا أن ذلك يرجع إلى العديد من الأسباب منها انخراط تلك الدول "في تحالفات عسكرية مما يزيد من السرية وعدم الوضوح في الموازنات والصرف العام". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: