إيلين كانون
طلب المدعي العام الفيدرالي الأعلى في جنوب فلوريدا من محكمة...عرض المزيد
الدستور
2025-01-29
طلب المدعي العام الفيدرالي الأعلى في جنوب فلوريدا من محكمة الاستئناف الفيدرالية رفض ضد المتهمين السابقين للرئيس الأمريكي ، المساعد والت نوتا ومدير عقارات مار إيه لاغو السابق كارلوس دي أوليفيرا، حسب ما ذكرت شبكة سي بي إس نيوز، مساء اليوم الأربعاء. وفقا للشبكة الأمريكية، قدم المدعي العام الأمريكي بالإنابة هايدن أوبيرن الطلب إلى محكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الحادية عشرة اليوم الأربعاء، وهو ما لا يعارضه محامو نوتا ودي أوليفيرا. ومن المرجح أن توافق محكمة الاستئناف ومقرها أتلانتا على الطلب، مما يؤدي إلى إغلاق القضية التي رفعها في البداية المستشار الخاص السابق جاك سميث، حسب سي بي إس نيوز. تم توجيه الاتهام إلى نوتا ودي أوليفيرا إلى جانب ترامب في عام 2023 بالمساعدة المزعومة في عرقلة تحقيق وزارة العدل في تعامل الرئيس مع وثائق حكومية حساسة بعد نهاية ولايته الأولى في يناير 2021. تم رفع الدعوى القضائية من قبل سميث، الذي استقال من منصب المستشار الخاص قبل عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وزعم المستشار الخاص أن الرئيس احتفظ بشكل غير قانوني بمعلومات حساسة حكومية بعد عودته إلى منتجعه في جنوب فلوريدا، مار إيه لاغو، بعد مغادرته البيت الأبيض قبل أربع سنوات، واتهم نوتا ودي أوليفيرا بالعمل مع ترامب لإخفاء معلومات عن وزارة العدل. ودفع المتهمون الثلاثة ببراءتهم. ثم رفضت القاضية الجزئية الأمريكية إيلين كانون التهم في يوليو الماضي على أساس أن تعيين سميث كان غير قانوني. واستأنف المستشار الخاص القرار أمام الدائرة الحادية عشرة. بعد انتخاب ترامب في نوفمبر، سعى سميث بنجاح إلى إبعاده عن القضية بسبب سياسة وزارة العدل الراسخة التي تحظر مقاضاة رئيس في منصبه. لكن الاستئناف استمر فيما يتعلق بنوتا ودي أوليفيرا. اتهم المستشار الخاص السابق حليفي ترامب بمحاولة التدخل في التحقيق الفيدرالي، حيث حارب محاموهم التهم وقاوموا الجهود السابقة لوزارة العدل لإبقاء القضايا تتحرك إلى الأمام في الاستئناف بعد فوز ترامب في الانتخابات. إذا وافق القضاة على إغلاق القضية، فسيتم إزالة عائق رئيسي أمام الإفراج العام عن تقرير سميث الذي يلخص التحقيق في الوثائق السرية. وافق المدعي العام السابق ميريك جارلاند على إبقاء مجلد تقرير سميث الذي تعامل مع القضية سريًا مع تقدم الاستئناف. الآن، مع اقتراب القضية من الرفض وإدارة ترامب في السلطة، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان سيتم الإفراج عن مجلد التقرير للجمهور. تم الكشف عن المجلد الأول من تقرير سميث، والذي تضمن تحقيقه وملاحقته للسيد ترامب بسبب الجهود المزعومة لتقويض نقل السلطة الرئاسية بعد انتخابات 2020، قبل عودة الرئيس إلى منصبه مباشرة. عاد ترامب إلى منصبه بتعهد بإنهاء ما يسمى "تسليح" وزارة العدل. وقد طرد منذ ذلك الحين ما يقرب من اثني عشر موظفًا في الوزارة عملوا مع سميث في مقاضاة الرئيس. يعمل محامي نوتا، ستانلي وودوارد، الآن كمحامي للبيت الأبيض. وذكرت شبكة سي بي إس نيوز في وقت سابق أن محامي دي أوليفيرا، جون إيرفينج، قيد النظر لشغل منصب رفيع المستوى داخل وزارة العدل، على الرغم من أن القرار النهائي لم يتخذ بعد.
قراءة المزيدسكاي نيوز
2024-05-08
أرجأت القاضية الناظرة في احتفاظ دونالد ترامب بوثائق سرية، الثلاثاء إلى أجل غير مسمّى محاكمة الرئيس الأميركي السابق في هذه القضية. وكان مقررا أن تبدأ المحاكمة في 20 مايو في لكن القاضية آيلين كانون قالت إن هذا الأمر غير ممكن نظرا إلى عدد الالتماسات التمهيدية المقدمة للمحكمة. ولم تحدّد القاضية موعدا جديدا لبدء المحاكمة. ويمثّل إرجاء المحاكمة انتكاسة كبيرة للمدعي الخاص جاك سميث الذي وجّه الاتهام . وبهذا القرار يصبح من غير المرجح أن يتم النظر في هذه القضية قبل المقررة بعد أقل من ستة أشهر والتي سيخوضها ترامب مرشحا عن . وسعى محامو ترامب إلى تأجيل القضايا الجنائية العديدة الملاحق بها إلى ما بعد الانتخابات. وفي حال فاز ترامب (77 عاما) بالانتخابات الرئاسية فمن المحتمل أن يتمّ إسقاط التهم الفدرالية الموجهة ضده. ويحاكم ترامب حاليا في نيويورك بتهم تزوير سجلات تجارية لإخفاء دفعه مبلغا ماليا لنجمة لشراء صمتها قبل الانتخابات الرئاسية التي جرت في 2016. وفي يونيو، دفع ترامب ببراءته في فلوريدا من الاتهامات الفدرالية الموجهة إليه بالاحتفاظ بشكل غير قانوني بمعلومات سرية تتعلق بالدفاع الوطني والتآمر لعرقلة سير العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة. وكان مقررا أن تبدأ المحاكمة في 20 مايو في لكن القاضية آيلين كانون قالت إن هذا الأمر غير ممكن نظرا إلى عدد الالتماسات التمهيدية المقدمة للمحكمة. ولم تحدّد القاضية موعدا جديدا لبدء المحاكمة. ويمثّل إرجاء المحاكمة انتكاسة كبيرة للمدعي الخاص جاك سميث الذي وجّه الاتهام . وبهذا القرار يصبح من غير المرجح أن يتم النظر في هذه القضية قبل المقررة بعد أقل من ستة أشهر والتي سيخوضها ترامب مرشحا عن . وسعى محامو ترامب إلى تأجيل القضايا الجنائية العديدة الملاحق بها إلى ما بعد الانتخابات. وفي حال فاز ترامب (77 عاما) بالانتخابات الرئاسية فمن المحتمل أن يتمّ إسقاط التهم الفدرالية الموجهة ضده. ويحاكم ترامب حاليا في نيويورك بتهم تزوير سجلات تجارية لإخفاء دفعه مبلغا ماليا لنجمة لشراء صمتها قبل الانتخابات الرئاسية التي جرت في 2016. وفي يونيو، دفع ترامب ببراءته في فلوريدا من الاتهامات الفدرالية الموجهة إليه بالاحتفاظ بشكل غير قانوني بمعلومات سرية تتعلق بالدفاع الوطني والتآمر لعرقلة سير العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-05
تعرض لانتكاسات في قضيتين جنائيتين ضده، بعد أن أحبط قضاة في الولايات المتحدة جهود الرئيس السابق لإسقاط الاتهامات المتعلقة بجهوده لإلغاء انتخابات 2020 التي خسرها أمام الرئيس الحالي جو بايدن، وتعامله مع وثائق سرية. والقضيتان جزء من مشكلات قانونية أكبر يواجهها ترامب، تشمل اتهامه جنائيا في أربع قضايا، وذلك في الوقت الذي يستعد فيه لتكرار السيناريو مع منافسة بايدن في الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر المقبل. ورفضت القاضية الجزئية إيلين كانون، الخميس، في فلوريدا محاولة ترامب إلغاء القضية التي تتهمه بسوء التعامل مع ملفات حكومية سرية. وجادل ترامب بأن القانون الأمريكي يسمح له بالاحتفاظ بوثائق حساسة للغاية في منزله في مارالاجو في بالم بيتش بولاية فلوريدا، بعد ترك منصبه في عام 2021. واستشهد بقانون السجلات الرئاسية، الذي يسمح للرؤساء السابقين بالاحتفاظ بسجلات شخصية لا علاقة لها بالسياسة على مسؤولياتهم الرسمية. لكن ممثلي الادعاء قالوا إنه غير مخول بالاحتفاظ بمعلومات سرية تتعلق بالأمن القومي الأمريكي، حتى لو اعتبر السجلات شخصية. وبشكل منفصل، رفض القاضي المشرف على قضية التدخل في الانتخابات في جورجيا، يوم الخميس، حجة ترامب بأن لائحة الاتهام تسعى إلى تجريم الخطاب السياسي الذي يحميه التعديل الأول للدستور. ويضمن التعديل الأول للدستور الأمريكي الحق في حرية التعبير. لكن قاضي المحكمة العليا في مقاطعة فولتون، سكوت مكافي، كتب في قراره أنه، في المرحلة التمهيدية الحالية، يجب عليه أن يأخذ في الاعتبار لغة لائحة الاتهام بطريقة تصب في مصلحة الادعاء. واتهم ممثلو الادعاء في جورجيا ترامب و18 آخرين بالانضمام إلى مؤامرة "لتغيير نتيجة غير قانونية" لانتخابات عام 2020 في الولاية الأمريكية. من المقرر أن تجري أول محاكمة على الإطلاق لرئيس أمريكي حالي أو سابق في نيويورك يوم 15 أبريل. وتمثل قرارات الخميس أحدث التطورات في الجهود المستمرة التي يبذلها ترامب وفريقه القانوني للطعن في لوائح الاتهام الجنائية الأربع الموجهة ضده. ودفع ترامب بأنه غير مذنب في جميع القضايا. كما اتهم المدعين العامين بإجراء "مطاردة ساحرات" ذات دوافع سياسية تهدف إلى عرقلة حملته الانتخابية لعام 2024. وترامب هو المرشح الرئاسي الجمهوري المفترض ومن المتوقع أن يواجه بايدن في انتخابات نوفمبر. وفي حين فشلت لوائح الاتهام الجنائية في الحد من دعمه بين قاعدته الانتخابية "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، يقول الخبراء: "إن الإدانة المحتملة في أي من القضايا يمكن أن تؤثر على فرصه في صناديق الاقتراع". لكن وفقًا للتقارير الغربية، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان سيتم التوصل إلى حكم قبل الانتخابات، وقد سعى فريق ترامب إلى تأخير العديد من الإجراءات القانونية، وهو ما قد يؤدي في أي من القضايا الأربع إلى حدوث تعارض في المواعيد خلال موسم الحملة الانتخابية المزدحم، حسب أسوشيتد برس.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-05
تعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لانتكاستين قانونيتين مع رفض طلبه إسقاط تهم جنائية ترتبط بسعيه لإلغاء خسارته في انتخابات الرئاسة بولاية جورجيا عام 2020، وفي احتفاظه بسجلات سرية بعد ترك منصبه. والقضيتان جزء من مشكلات قانونية أكبر يواجهها ترامب تشمل اتهامه جنائيًا في أربع قضايا، وذلك في الوقت الذي يستعد فيه لمنافسة الرئيس جو بايدن في الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر. ومن المقرر أن تجري أول محاكمة على الإطلاق لرئيس أمريكي حالي أو سابق في نيويورك يوم 15 أبريل. ورفضت القاضية الأمريكية إيلين كانون في فلوريدا، أمس الخميس، طلب ترامب إسقاط تهمة الاحتفاظ بوثائق سرية بدعوى أنها كانت ضمن سجلاته الشخصية وليست مملوكة للحكومة. وفي انتكاسة أخرى في وقت سابق الخميس، رفض قاض بولاية جورجيا طلب ترامب إسقاط التهم الجنائية ضده في دعوى التدخل في انتخابات الولاية عام 2020 والتي دفع ترامب بأنها تنتهك حقه في حرية التعبير. ووصف ترامب الاتهامات الجنائية بأن لها دوافع سياسية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-11
قالت شبكة "سي إن إن" (CNN) الأمريكية، إن الرئيس الأمريكي والرئيس السابق دونالد ترامب يتنافسا بقوة في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، في ظل المنافسة المحمومة بينهما. وأوضحت الشبكة في تقرير لها أن الرئيس بايدن يتقاتل مع سلفه في سباق كما لو أن المواجهة بينهما في الانتخابات العامة متبقي عليها ثمانية أيام فقط وليس ثمانية أشهر فقد كشفت عطلة نهاية الأسبوع عن حملات انتخابية مكثفة، حيث زار المتنافسان ولاية جورجيا المتأرجحة في ظل مخاطر الصدام بينهما فضلًا عن استراتيجياتهما ونقاط ضعفهما. وكشفت "CNN" عن أن بايدن سيحاول هذا الأسبوع البناء على خطابه الناجح عن حالة الاتحاد وتجسيد رسالته التي مفادها أنه بينما يهتم بالأمريكيين والقيادة العالمية للأمة، لكن ترامب مهووس بنفسه، كما سيطرح بايدن أفكارًا سياسية في ميزانيته السنوية المتوقعة اليوم الاثنين، وستسلط الضوء على خطابه الاقتصادي أمام الناخبين ومعاينة أجندته المحتملة لولايته الثانية. وأوضحت الشبكة الأمريكية أن التركيز سيعود أيضًا على التشابك الاستثنائي لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 والمشاكل القانونية التي يواجهها دونالد ترامب مع جلسة استماع مقررة يوم الخميس المقبل في قضية الوثائق الفيدرالية السرية في فلوريدا، حيث ستستمع القاضية إيلين كانون إلى حجج محامي ترامب وفريق المستشار الخاص جاك سميث، والتي يمكن أن تساعد في تحديد ما إذا كانت القضية ستحال إلى المحاكمة قبل الانتخابات. كذلك سيعود جدل بايدن حول الوثائق السرية إلى دائرة الضوء يوم الثلاثاء عندما يستجوب الجمهوريون في مجلس النواب المستشار الخاص روبرت هور، الذي برأ بايدن من المسؤولية الجنائية لكنه شكك في ذاكرته للحصول على تفاصيل أساسية بشأن صحة بايدن. وأكدت "CNN" ان بايدن يريد الحفاظ على الصورة التي عرضها في خطاب حالة الاتحاد وهي صورة رجل دولة قوي يقود حملته الانتخابية وبلاده، فقد ساعد الخطاب في تخفيف عناوين الأخبار لعدة أشهر حول تدهور وضع الرئاسة. وأشارت الشبكة الأمريكية أنه طوال فترة الحملة الانتخابية حتى نوفمبر المقبل، سيكون ترامب عرضة للأحداث الخارجية، في الداخل والخارج. ومع ذلك فإن خطاب حالة الاتحاد الناجح من الممكن أن يوضح غرض ليس فقط للناخبين بل وأيضًا لنفسه ولحملته الانتخابية ويمكنه أيضًا ترسيخ الخيارات الإستراتيجية والموضوعية، فقد بلور خطابه يوم الخميس قضيته لإعادة انتخابه بشكل أكثر وضوحا من أي وقت مضى. كما انتقد بايدن ترامب في تصريحات له يوم السبت ووصفه بأنه يمثل إهانة للقيم التأسيسية لأمريكا وكقوة "للاستياء والانتقام والانتقام". ووفق "CNN" ترسل حملة ترامب من وقت لآخر إشارات مفادها أن الرئيس السابق سيظهر شخصية أكثر رصانة وهو يغازل الناخبين في الضواحي الذين يزدرونه ويمكن أن يقرروا نتيجة الانتخابات. وخلال حملته في ولاية جورجيا، سخر ترامب بلا رحمة من تلعثم بايدن طوال حياته، وأظهر مرة أخرى أن القسوة والتنمر هما أساس علامته السياسية، كما وصف الصحافة بأنها "مجرمة" وقدم المزيد من التصريحات بشأن تزوير الانتخابات. وأوضحت الشبكة الأمريكية أن انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 ستجري في وقت يتسم بالاستقطاب الوطني العميق، حيث يتعين على الناخبين الاختيار من بين رؤيتين متنافستين بعد عقود صعبة اتسمت بالصدمات الاقتصادية والحروب الخارجية والمناقشات الساخنة حول القضايا الاجتماعية مثل الإجهاض والميول الجنسية. وقالت إن كل هذا يحدث على خلفية أزمة الهجرة والضغوط المجتمعية الناجمة عن التنوع السكاني المتزايد الذي يعتبره بعض الأمريكيين المحافظين تهديدا للولايات المتحدة، حيث تظل الهجرة مشكلة حقيقية بالنسبة لبايدن. وأظهرت عطلة نهاية الأسبوع الماضي أن الهجرة ستهيمن على الحملة الانتخابية بطريقة قد تعمق الانقسامات التي جعلت لسنوات من المستحيل على الكونجرس تخفيف النظام المثقل، مشيرة إلى أن استطلاعات الرأي تظهر أن الرئيس السابق وليس الرئيس الحالي هو الأكثر ثقة في التعامل مع الهجرة ما يسلط الضوء على الضعف العميق الذي يعاني منه بايدن. على الرغم من كل النشاط الذي أظهره بايدن في خطاب حالة الاتحاد، فإن قضية كبر سنه ستؤثر على فرص فوزه في الانتخابات، لهذا تدرك حملة بايدن أنها يجب أن تفعل المزيد لنزع فتيل المخاوف بشأن قدرته على الخدمة الكاملة لولاية ثانية. ومن المتوقع أن يزور بايدن نيو هامبشاير وويسكونسن وميشيغان هذا الأسبوع، كجزء من جولة ما بعد خطاب حالة الاتحاد في ساحات المعارك، بما في ذلك ولاية بنسلفانيا يوم الجمعة الماضي، والتي ستقرر نتيجة الانتخابات. وتعكس الرحلة إلى جورجيا يوم السبت أيضا حقيقة أن بايدن، الذي تقل معدلات تأييده عن 40% أصبح في موقف دفاعي في جميع أنحاء الولايات المتحدة وهو متأخر في معظم الولايات المتأرجحة، وفقا لاستطلاعات الرأي الأخيرة.
قراءة المزيدسكاي نيوز
2024-03-02
نظرت محكمة اتحادية في فلوريدا، الجمعة، في الجدول الزمني لمحاكمة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بتهمة إساءة التعامل مع وثائق سرية، المقرر أن تبدأ اعتبارا من 20 مايو المقبل لكن يُرجح تأجيلها عدة أشهر. ويسعى ، الأوفر حظا لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة في نوفمبر المقبل، الملاحق بأربع قضايا جنائية منفصلة، إلى تأخير محاكمته قدر الإمكان، إلى ما بعد الانتخابات على أقل تقدير. وفي ولاية جورجيا، يدعو ترامب والعديد من المتهمين معه الملاحقين بتهمة محاولات غير قانونية لقلب نتائج انتخابات 2020، إلى كف يد المدعية العامة، وعُقدت جلسة استماع أخيرة أمام القاضي سكوت مكافي. وبعد الاستماع إلى الطرفين، أشار القاضي إلى عزمه على إصدار قرار خلال الأسبوعين المقبلين. وإذا خلص القاضي إلى وجود يبرر كف يد المدعية العامة فاني ويليس بسبب علاقة وطيدة تربطها بالمحقق الذي عينته في هذه القضية، فإن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى تأجيل إجراء هذه المحاكمة التي لم يحدد لها أي موعد. وفي فلوريدا، حيث يحاكم ترامب مع اثنين من مساعديه بتهمة الاحتفاظ بوثائق سرية، حضر الرئيس السابق جلسة استماع خلف أبواب مغلقة برئاسة القاضية إيلين كانون، الجمعة. وبحسب وسائل إعلام أميركية، وصفت القاضية بعض المواعيد النهائية التي اقترحها فريق المدعي الخاص جاك سميث، المسؤول عن التحقيق في هذه القضية، بأنها "غير واقعية". وكان سميث اقترح الثامن من يوليو موعدا لبدء المحاكمة. وقالت القاضية إنها تريد جدولا زمنيا متباعدا بما يكفي للسماح بوجود "مرونة"، خصوصا بالنظر إلى احتمال حصول تداخل مع الإجراءات الجنائية الأخرى ضد الرئيس السابق. ويقول محامو ترامب إنه "لا يمكن إجراء محاكمة عادلة قبل نهاية لعام 2024". ويسعى ، الأوفر حظا لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة في نوفمبر المقبل، الملاحق بأربع قضايا جنائية منفصلة، إلى تأخير محاكمته قدر الإمكان، إلى ما بعد الانتخابات على أقل تقدير. وفي ولاية جورجيا، يدعو ترامب والعديد من المتهمين معه الملاحقين بتهمة محاولات غير قانونية لقلب نتائج انتخابات 2020، إلى كف يد المدعية العامة، وعُقدت جلسة استماع أخيرة أمام القاضي سكوت مكافي. وبعد الاستماع إلى الطرفين، أشار القاضي إلى عزمه على إصدار قرار خلال الأسبوعين المقبلين. وإذا خلص القاضي إلى وجود يبرر كف يد المدعية العامة فاني ويليس بسبب علاقة وطيدة تربطها بالمحقق الذي عينته في هذه القضية، فإن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى تأجيل إجراء هذه المحاكمة التي لم يحدد لها أي موعد. وفي فلوريدا، حيث يحاكم ترامب مع اثنين من مساعديه بتهمة الاحتفاظ بوثائق سرية، حضر الرئيس السابق جلسة استماع خلف أبواب مغلقة برئاسة القاضية إيلين كانون، الجمعة. وبحسب وسائل إعلام أميركية، وصفت القاضية بعض المواعيد النهائية التي اقترحها فريق المدعي الخاص جاك سميث، المسؤول عن التحقيق في هذه القضية، بأنها "غير واقعية". وكان سميث اقترح الثامن من يوليو موعدا لبدء المحاكمة. وقالت القاضية إنها تريد جدولا زمنيا متباعدا بما يكفي للسماح بوجود "مرونة"، خصوصا بالنظر إلى احتمال حصول تداخل مع الإجراءات الجنائية الأخرى ضد الرئيس السابق. ويقول محامو ترامب إنه "لا يمكن إجراء محاكمة عادلة قبل نهاية لعام 2024".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-01
طلب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من القاضي الذي يشرف على قضيته الجنائية المتعلقة بالوثائق الفيدرالية السرية المعروفة إعلاميا بقضية ، تأجيل المحاكمة الى ما بعد انتخابات 2024. وفقا لصحيفة واشنطن بوست، من المتوقع أن تقدم قاضية المقاطعة الأمريكية إيلين كانون تحديثًا للجدول الزمني خلال جلسة استماع يوم الجمعة، حيث يتوقع العديد من المراقبين القانونيين أنها ستؤخر بدء المحاكمة المقررة حاليًا في 20 مايو، وطلبت كانون من الجانبين تقديم مقترحات محدثة قبل بدء الإجراءات، والتي كان من المقرر عقدها يوم الخميس. كتب محامو ترامب في مذكرات المحكمة: “باعتباره المرشح الرئيسي في انتخابات 2024، يؤكد الرئيس ترامب بقوة أنه لا يمكن إجراء محاكمة عادلة هذا العام بطريقة تتفق مع الدستور"، وكبديل، اقترح ترامب موعدًا لبدء المحاكمة في 12 أغسطس لكنه أكد أنه لا يستطيع الحصول على محاكمة عادلة هذا العام. على الجانب الاخر، يطلب المحامي الخاص جاك سميث، الذي كان يهدف إلى تقديم ترامب للمحاكمة على عجل، أن تبدأ المحاكمة في 8 يوليو، ورغم أن سميث لم يربط صراحة حاجته إلى السرعة بالانتخابات المقبلة، فإن ترامب يستطيع إنهاء ملاحقات المحقق الخاص إذا عاد للبيت الأبيض ثم اصدر عفوا رئاسيا عن نفسه او اقال سميث. يواجه ترامب 40 تهمة جنائية بسوء التعامل مع السجلات السرية بعد مغادرة البيت الأبيض ومحاولة عرقلة استرجاع الحكومة لتلك السجلات. ودفع بأنه غير مذنب. ورفضت كانون، المعين من قبل ترامب، في نوفمبر ، طلب الرئيس السابق تأجيل موعد المحاكمة في مايو لكن في ذلك الوقت، أعلنت القاضية أنها ستعقد اجتماعًا لتحديد الموعد في الأول من مارس ومع وصول هذا الموعد الآن، يستعد ترامب والمدعون العامون لمواجهة عالية المخاطر يمكن أن تحدد ما إذا كان الرئيس السابق سيمثل للمحاكمة قبل .
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-08-28
ألمحت قاضية فيدرالية أمريكية أمس السبت، إلى أنها تميل إلى الموافقة على طلب الرئيس السابق دونالد ترامب بتعيين خبير خاص لمراجعة صناديق من الوثائق السرية ومواد أخرى التي أخذتها السلطات الفيدرالية من مقر إقامته فى فلوريدا، مارالاجو، قبل ثلاثة أسابيع. وفى حكم قصير ورد فى صفحتين، منحت القاضية أيلين كانون الحكومة الأمريكية حتى يوم الثلاثاء المقبل لتقديم مرافعتها فى هذا الشأن، وحددت موعدا لجلسة قضائية يوم الخميس فى ويست بالم يتش بولاية فلوريدا. وقدم الفريق القانوني لترامب طلبا يوم الاثنين الماضى يطلب من المحكم تعيين خبير خارجى فى هذا الشأن، ووثق تفتيش الإف بى أي لمنزل ترامب فى مارالاجو بأنه مسيس، وعدوانى بشكل صادم. وزعم محاميو الرئيس السابق أن السلطات الفيدرالية صادرت سجلات دون أي حق قانونى. وتقول صحيفة واشنطن بوست إنه على الرغم من أن القاضية، التي عينها ترامب فى منصبها عام 2020، تميل على ما يبدو على تعين خبير خاص، إلا أن قالت إن قرارها لا ينبغي الأخذ به على أنه قرار أخير بشأن المدعى. وصادرات السلطات الفيدرالية نحو 20 صندوقا من المواد من مارالاجو خلال عملية التفتيش، منها 11 مجموعة من الوثائق السرية والعديد منها مصنف على أنه سرى للغاية. وقالت أفريل هاينز، مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية نواب الكونجرس سوم الجمعة إن محللى الاستخبارات سيجرون تقييما للأمن القومى ومراجعة سرية تلك المواد. ويريد محاميو ترامب أن يعيد أي معلومات تم أخذها من مارالاجو والتي تتجاوز نطاق مذكرة التفتيش، وأن يتم تنحية أي مادية يجب حمايتها من المراجعة الحكومية بسبب الميزة التنفيذية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-08-28
مثل كرة الثلج، تتفاقم أزمة الوثائق الرئاسية المتعلقة بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وأصبحت العديد من الأطراف مشاركة فيها، الأمر الذى سيلقى بالتأكيد بظلاله على مساعى ترامب لخوض سباق الرئاسة مجددا، وربما يعطل فرصه بشكل قانونى فى السعي لفترة جديدة فى البيت الأبيض. فبعد أسابيع قليلة من تفتيش عملاء الإف بى آى لمقر إقامة ترامب فى مارالاجو بفلوريدا ومصادرة صناديق من الوثائق التي أخذها ترامب من البيت الأبيض، بات الأمر منظورا أمام القضاء، حيث تبحث محكمة الاستجابة لمحاميى دونالد بتعيين خبير خاص لمراجعة تلك الوثائق، كما أن الاستخبارات الأمريكية ستقوم بإجراء تقييم لمخاطر الأمن القومى التى ربما تكون قد نجمت عن حيازة ترامب لتلك الوثائق فى منتجعه للجولف فى فلوريدا حيث يقيم. ألمحت قاضية فيدرالية أمريكية، أمس السبت، إلى أنها تميل إلى الموافقة على طلب الرئيس السابق دونالد ترامب بتعيين خبير خاص لمراجعة صناديق من الوثائق السرية ومواد أخرى التي أخذتها السلطات الفيدرالية من مقر إقامته فى فلوريدا، مارالاجو، قبل ثلاثة أسابيع. وفى حكم قصير ورد فى صفحتين، منحت القاضية أيلين كانون الحكومة الأمريكية حتى يوم الثلاثاء المقبل، لتقديم مرافعتها فى هذا الشأن، وحددت موعدا لجلسة قضائية يوم الخميس فى ويست بالم يتش بولاية فلوريدا. وقدم الفريق القانوني لترامب طلبا يوم الإثنين الماضى، يطلب من المحكم تعيين خبير خارجى فى هذا الشأن، ووثق تفتيش الإف بى أي لمنزل ترامب فى مارالاجو بأنه مسيس، وعدوانى بشكل صادم. وزعم محاميو الرئيس السابق أن السلطات الفيدرالية صادرت سجلات دون أي حق قانونى. وتقول صحيفة واشنطن بوست إنه على الرغم من أن القاضية، التي عينها ترامب فى منصبها عام 2020، تميل على ما يبدو على تعين خبير خاص، إلا أن قالت إن قرارها لا ينبغي الأخذ به على أنه قرار أخير بشأن المدعى. وصادرات السلطات الفيدرالية نحو 20 صندوقا من المواد من مارالاجو خلال عملية التفتيش، منها 11 مجموعة من الوثائق السرية والعديد منها مصنف على أنه سرى للغاية. ويريد محاميو ترامب أن يعيد أي معلومات تم أخذها من مارالاجو والتي تتجاوز نطاق مذكرة التفتيش، وأن يتم تنحية أي مادة يجب حمايتها من المراجعة الحكومية بسبب الميزة التنفيذية. من ناحية أخرى، قالت أفريل هاينز، مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، إن مجتمع الاستخبارات سيقيم مخاطر الأمن القومى المحتملة النابعة من حيازة الرئيس السابق دونالد ترامب لوثائق سرية للغاية فى مقر إقامته بمارالاجو بولاية فوريدا. وقالت مجلة بولتيكو، إنها حصلت على خطاب مؤرخ بيوم الجمعة الماضى، أخبرت فيه هاينز رئيس لجنة الرقابة بمجلس النواب مارولين مالونى، ورئيس لجنة الاستخبارات أدم شيف، أن مكتبها سيقود تقييما للمخاطر المحتملة للأمن القوم التى قد تنبع من الكشف عن الوثائق ذات الصلة. وكتبت هاينز تقول إن وزارة العدل الأمريكية ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية يعملون معا لتسهيل عملية مراجعة السرية للمواد المحتملة، بما فى ذلك تلك التي تم استعادتها خلال عملية التفتيش. وأضافت أن المراجعة سيتم إجرائها بطريقة لا تتدخل مع تحقيق وزارة العدل الجنائى المستمر فى هذه القضية. ويمثل هذا الخطاب أول تواصل معروف من إدارة بايدن مع الكونجرس حول قضية التحقيق المستمر المتعلقة بالرئيس السابق ترامب، وكشفت وثائق المحكمة أن وزارة العدل تجرى تحقيقا فى انتهاكات محتملة لقانون الوثائق الرئاسية وقانون التجسس وعرقلة سير العدالة. كما أنه أول اعتراف من قبل مجتمع الاستخبارات باحتمال حدوث ضرر بسبب الوثائق المفقودة، والتي قال المدعون يوم الجمعة انها تشمل معلومات استخباراتية تم جمعها من مصادر بشرية من مراسلات أجنبية. ويطالب كبار المشرعين بالحصول على تفاصيل حول جوهر الوثائق منذ الثامن من أغسطس عندما تم تفتيش مارالاجو، لكن لم يتم إطلاع أيا من لجان الاستخبارات أو قادة الكونجرس ممن يطلق عليهم مجموعة الثمانية.
قراءة المزيداليوم السابع
2022-09-17
قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية إن الرئيس الخاص المعين حديثًا والذي سيقوم بمراجعة الوثائق المسترجعة من مارالاجو دعا محامي الرئيس السابق دونالد ترامب ووزارة العدل (DOJ) للاجتماع معه في نيويورك يوم الثلاثاء لحضور مؤتمرهم الأول. ودعا القاضي ريموند ديري ، الذي تم تعيينه رئيسًا خاصًا للقضية يوم الخميس ، إلى اجتماع ودعا الطرفين إلى اقتراح بنود للمناقشة ، وفقًا لحيثيات المحكمة. وشرحت الصحيفة أن ديري أمامه حتى 30 نوفمبر لاستكمال مراجعته للوثائق. وتواصل وزارة العدل معركتها القانونية للوصول إلى الوثائق السرية التي تم مصادرتها من منزل ترامب في فلوريدا الشهر الماضي. ومنعت قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية إيلين كانون ، المعينة من قبل ترامب ، في وقت سابق من هذا الشهر المدعين العامين من الوصول إلى الوثائق حتى ينتهي الرئيس الخاص من مراجعته ، ورفض يوم الخميس طلب وزارة العدل للوصول مجددا للوثائق. وجادلت وزارة العدل بأنها بحاجة إلى مراجعة الوثائق الحساسة بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ذكرت صحيفة واشنطن بوست في وقت سابق من هذا الشهر أن مكتب التحقيقات الفيدرالي عثر على وثيقة توضح بالتفصيل القدرات النووية لدولة أجنبية لم تذكر اسمها في بحثها ، إلى جانب ما يقرب من 100 وثيقة أخرى وصفت بأنها سرية. وأعلن ديري ، المرشح الرئيسي الخاص الذي اتفق عليه كل من الفريق القانوني لترامب ووزارة العدل ، تقاعده الكامل من المحكمة الجزئية الأمريكية لشرق نيويورك في أواخر أغسطس بعد أن شغل منصب قاضٍ منذ عام 2011 وقبل ذلك كرئيس قضاة في محكمة العدل الأمريكية. من عام 2007 إلى عام 2011. تم تعيينه في المحكمة من قبل الرئيس السابق ريجان وأكده مجلس الشيوخ في عام 1986.
قراءة المزيداليوم السابع
2023-11-02
في خطوة قد تكون نصرا واضحا للرئيس السابق دونالد ترامب، أشارت قاضية فلوريدا التي تشرف على محاكمة الوثائق السرية للرئيس السابق إلى أنها قد تؤجل محاكمة ترامب، وذلك خلال جلسة استماع أمس الأربعاء. وبحسب موقع العربية، من المقرر أن تبدأ محاكمة قضية الوثائق السرية في 20 مايو، حيث يواجه المرشح الأوفر حظاً للحزب الجمهوري محاكمات جنائية ومدنية أخرى خلال عام انتخابي تنافسي. وسيكون الموعد الحالي لمحاكمة الوثائق الفيدرالية السرية قبل أقل من شهرين من بدء المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في يوليو. وقد حاول فريق ترامب القانوني مراراً تأجيلها، وهي استراتيجية مطبقة على قضايا أخرى إلى ما بعد الانتخابات. واستشهدت القاضية إيلين كانون، الأربعاء، بمطالب فريق ترامب القانوني للتعامل مع قضاياه الأخرى. وقال الفريق القانون المعين من قبل ترامب: "نواجه صعوبة في رؤية كيف يمكن إنجاز هذا العمل في هذا الإطار الزمني المضغوط". وأشارت القاضية إلى الموعد الحالي لقضية التدخل في الانتخابات الفيدرالية لعام 2020 لترامب والمقرر إجراؤها في 4 مارس. وتركزت جلسة الأربعاء إلى حد كبير على دفع فريق ترامب لتمديد القضية، بحجة أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى جميع المواد السرية في قلب القضية. وجادل فريق ترامب أيضًا بأن التاريخ الحالي يتعارض مع قضية التدخل في الانتخابات التي رفعها المستشار الخاص جاك سميث. وقال محاموه إن مكتب سميث "ضلل المحكمة هذا الصيف من خلال الادعاء بأن الجدول الزمني غير المسبوق الذي طلبه كان قابلاً للتنفيذ". ويحاول فريق ترامب تأخير الإجراءات في عدد من قضاياه أمام المحكمة، معتبرًا أن احتمال تأجيل الإجراءات إلى ما بعد انتخابات 2024 وهو أفضل رهان له لتجنب عقوبة السجن وللتركيز على جدوله الانتخابي. ودفع ترامب، المرشح الجمهوري للانتخابات التمهيدية لعام 2024، بأنه غير مذنب في يونيو في 37 تهمة تتعلق بتعامله مع الوثائق السرية بعد رئاسته. وترامب متهم في سبع قضايا معروفة على الأقل، بما في ذلك أربع قضايا جنائية وثلاث قضايا مدنية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-22
وافقت هيئة محكمة الاستئناف المكونة من ثلاثة قضاة على طلب وزارة العدل الامريكية بمواصلة مراجعتها للوثائق السرية التي تم مصادرتها خلال مداهمة مكتب التحقيقات الفيدرالي لمنزل الرئيس السابق دونالد ترامب في فلوريدا، كجزء من تحقيقات الوكالة في سوء تعامل الرئيس السابق مع المعلومات. كما أشار القضاة الى أنه لا يوجد دليل على ما يبدو على أن ترامب رفع السرية عن الوثائق بينما كان لا يزال رئيسًا وأن فريقه القانوني "قاوم" في تقديم أي دليل على أنه فعل ذلك من خلال القنوات الرسمية، وتساءلوا عن سبب "اهتمام ترامب الفردي أو حاجته لأي وثيقة من المائة وثيقة تحمل علامات التصنيف". وكتبوا في رايهم: "المدعي لم يحاول حتى إثبات أن لديه حاجة إلى معرفة المعلومات الواردة في الوثائق السرية. كما أنه لم يثبت أن الإدارة الحالية قد تنازلت عن هذا المطلب لهذه الوثائق " كما سمح قضاة الاستئناف في رأيهم بإجراء مراجعة من قبل خبير خاص يعينه احد قضاة فلوريدا لمواصلة المراجعة قي وقت واحد، واستأنفت وزارة العدل أيضًا هذا التعيين ، لكنها قالت في النهاية إنه سيكون دعمًا لأحد مرشحي فريق ترامب لهذا المنصب ، القاضي ريموند ديري ، الذي يعمل حاليًا في هذا المنصب. منعت قاضي المقاطعة الأمريكية أيلين كانون مؤقتًا محققي وزارة العدل من استخدام الوثائق في تحقيقها الذي يوازن ما إذا كان سيتم توجيه تهم جنائية ضد الرئيس السابق والتي تنطوي على انتهاكات محتملة لقانون التجسس بالإضافة إلى القوانين الفيدرالية الأخرى. طلبت وزارة العدل يوم الجمعة من المحكمة الوصول إلى الوثائق السرية التي تمت مصادرتها الشهر الماضي من منزل ترامب، وطعنت في حكم محكمة أدنى درجة يمنع المدعين من استخدام هذه المواد أثناء التحقيق في تعامل ترامب مع السجلات الحكومية. قال مسؤولو وزارة العدل في دعوى قضائية إن المواد المأخوذة من ملكية ترامب في فلوريدا تتضمن وثائق حساسة للغاية وأن حرمان المدعين العامين من الوصول الفوري إلى هذه السجلات سيؤخر تحقيقهم في خطر متزايد على الأمن القومي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-16
قالت صحيفة ذا هيل إن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يسعى إلى تأجيلات غير مسبوقة حيث يواجه الملاحقة القانونية فى قضية سوء التعامل مع الوثائق السرية، ويجادل بأن وضعه كمرشح، إلى جانب عوامل أخرى، يتطلب تأجيل القضية إلى اجل غير مسمى. وأوضحت الصحيفة أن الاستراتيجية، لو نجحت، ستؤجل محاكمة ترامب بشكل يمكن أن يكون أكثر تفضيلا له، ولو تمت إعادة انتخابه رئيسا، فإن وزارة العدل فى إدارته يمكن أن تسحب الاتهامات، أو يمكن أن يعفو أي رئيس جمهورى آخر منتخب عنه. وليس من غير الشائع أن يسعى متهم جنائى إلى تأجيل فى قضيته. إلا أن المدعى الفيدرالى السابق جيف روبينز قال إن المدى الذى فعله به ترامب ذلك فريد، وهو مجرد واحدة من تأجيلات عديدة يمكن أن يسعى إليها فريق ترامب القانوني. وأوضح روبينز إنه من الطبيعى أن يسعى المتهمين الجنائيين كجزء من دفاعهم الإستراتيجى، إلى تأجيل القضايا. لكن التأجيلات لفترة زمنية طويلة أمر غير مسبوق. وأشار إلى أن ترامب يسعى لتأجيل فترة عام ونصف على أساس انه لو أجريت المحاكمة قبل الانتخابات، لن يستطيع أن يحصل على محاكمة عادلة. وهذا الأمر يكون معقدا للغاية، حتى فى قضية فى العادى ليست معقدة. وينتظر سعى ترامب للتأجيل قرار القاضي أيلين كانون، المعنية من قبل الرئيس السابق، والتي ترأست طعنه الأول على تفتيش "الإف بى أي" لمنزله فى فلوريدا. وقدم فريق ترامب القانوني أسباب عديدة للتأجيل، تتراوح ما بين حاجته إلى خوض الحملة الانتخابية، وبحثه عن محامين لاستكشاف الأدلة، وإن كان أغلب القضية يركز على 31 وثيقة سرية، وليس الآلاف من الصفحات من السجلات الحكومية التي أخذها ترامب معه.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-30
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الجمعة، عددا من القضايا فى مقدمتها إعصار إيان المدمر الذى ضرب مناطق بالولايات المتحدة، واتهام زوجين أمريكيين بالتآمر لتسريب أسرار صحية للجيش الأمريكى لروسيا الصحف الأمريكية: صدام المحاكم فى قضية مارالاجو..قاضية تعفى محامي ترامب من شرط وضعه قاض آخر حكمت قاضية أمريكية ، الخميس، بأن محامى الرئيس السابق دونالد ترامب ليسوا بحاجة للالتزام بأمر من الخبير الخاص ريموند ديرى، بأن يقولوا فى إيداع قضائى ما إذا كانوا يعتقدوا أن عملاء الإف بى أى قد كذبوا بشأن الوثائق المصادرة من مقر إقامة الرئيس السابق فى فلوريدا. وقالت صحيفة واشنطن بوست إن الحكم الصادر الخميس من قبل أيلين كانون يعد أول صداما بين القاضية، التى عينها ترامب والتى أظهرت بشكل عام احترام للرئيس السابق فى التقاضى فى تحقيق مارالاجو، وديرى، وهو قاضى فيدرالى عينته كانون كخبير خارجى فى القضية، والذى يبدو أنه أكثر تشككا فى ترامب. وبعد أن طلب ترامب تحقيق خبير خاص، اختارت كانون ديرى لمراجعة ما يقرب من 11 ألف وثيقة تمت مصادرتها فى أغسطس الماضى من مارالاجو النادى والمسكن وتحديد ما إذا كان ينبغى ان يتم حماية أى منها من المحققين بسبب الامتياز التنفيذى. وألغت محكمة استئناف قرار كانون بأن 100 وثيقة إضافية أخرى تقول الحكومة إنها سرية، وبعضها سرى للغاية، ينبغى أن تكون جزءا من التحقيق الذى يجريه ديرى. وأخبر ديرى الأسبوع الماضى الفريق القانونى لترامب أنه لا يمكن القول فى إيداعات المحكمة أن وصف الحكومة للوثائق المصادرة، بما فى ذلك ما إذا كانت سرية، لم يكن دقيقا دون تقديم أدى أدلة. وأمرهم ديرى بأن يتقدموا للمحكمة بحلول السابع من أكتوبر أى مخالفات محددة يرونها فى قائمة الحكومة للمواد المصادرة. وكان هذا ليكون اختبارا أساسيا للإستراتيجية القانونية لترامب، حيث سيقرر محاموه ما إذا كانوا سيدعمون مزاعم ترامب العلنية المثيرة للجدل بأن الإف بى أى زرع موادا فى مسكنه، وأنه قد رفع السرية عن كل الوثائق السرية قبل أن يغادر المنصب، أم أنهم سيتبنون نهجا أكثر تصالحية. كارولينا الجنوبية تستعد لوصول إعصار إيان بعد آثاره المدمرة فى فلوريدا قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن الإعصار إيان، الذى استعاد قوته مرة أخرى، يضع نصب عينيه على ساحل ولاية كارولينا الجنوبية ومدينة شارلستون التاريخية، حيث تشير التوقعات إلى أن العاصفة ستزداد قوة وتسبب فيضانات بعد أن سبب الإعصار القوى دمارا كارثيا فى فلوريدا، وترك الناس محاصرين فى منازلهم. وبعد أن أصبح كل ساحل كارولينا الجنوبية تحت التحذير من الإعصار، غادر تدفق مستمر من المركبات تشارلستون الخميس، ومن المرجح أن يسعى كثيرون إلى الوصول لمناطق مرتفعة استجابة لتحذيرات المسئولين. وتم وضع أكياس الرمل على واجهات المحلات لدرء ارتفاع منسوب المياه فى منطقة معرضة للفيضان. وبعد أن بلغت سرعة الرياح 140 كيلومتر فى الساعة، حدث المركز الوطنى للأعاصير البيانات لبشير إلى أن سرعة الرياح بلغت 285 كيلومتر بالساعة جنوب شرق تشارلستون وتوقعوا بان تزداد قوة العاصفة بشكل مهدد للحياة. وكان الرئيس جو بايدن قد أعلن حالة الطوارئ فى كارولينا الجنوبية وأمر بتوجيه المساعدة الفيدرالية مع اقتراب الإعصار من الولاية، إدارة بايدن ملتزمة تماما بتقديم الدعم الفيدرالى لولاية فلوريدا، التى ضربها إعصار إيان"، داعية المواطنين إلى ضرورة الإجلاء لتجنب الأذى. وفى ولاية فلوريدا، واصلت فرق الإنقاذ جهودها باستخدام القوارب للسير فى الشوارع التى أغرقها المياه، وأنقذوا الآلاف من سكان الولاية الذين كانوا محاصرين فى المنازل والمبانى التى ضربها الإعصار. وقال حاكم فلوريدا، رون ديسانتس، أن 700 عملية إنقاذ على الأقل قد أجريت، معظمها عن طريق الجو، بمشاركة خفر السواحل والحرس الوطنى وفرق البحث والإنقاذ فى المناطق الحضرية. "إيان" أحدث مثال..كيف زاد تغير المناخ من قوة الأعاصير فى السنوات الأخيرة؟ قالت صحيفة واشنطن بوست إنه مع اقتراب الإعصار إيان من ولاية فلوريدا خلال الأيام الماضية، فعل ما فعلته ست عواصف أخرى خلال السنوات الست الماضية مع اقترابها من الولايات المتحدة، وهو أنه اشتد بسرعة. وهناك عدد من العوامل التى تساعد فى تفسير هذا التحول، من بينها ارتفاع درجة حرارة المياه بسبب التغير المناخى، والتى تمنح الأعاصير مزيدا من الطاقة لإطلاقها من خلال الرياح والأمواج العاتية. ويعتقد علماء المناخ أن الحركة البطيئة للعواصف مثل إيان تبع أيضا من ظاهرة الاحتباس الحرارى، مما يمنحها فرصة أكبر للقوة الوتدمير طالما أن الظروف اليومية تظل خصبة لذلك. فمنذ عام 2007، ضرب السواحل الأمريكية عددا غير مسبوق من العواصف التى صنفت فى الفئة الرابعة أو أعلى، وهى هارفى وإرما وماريا ومايكل ولورا وإيدا والآن إيان. وكلها تصنف كأحداث تكثيف سريع، عندما تزداد سرعة رياح العاصفة بمقدار 35 ميل فى الساعة الأقل خلال 24 ساعة. هذا النوع من العواصف زاد عددا فى العقود الأخيرة. فمن بين 20 إعصار خلال الموسيمين الماضيين فى حوض المحيط الأطلنطى، كان 16 من بينها قد شهد تكثيفا سريعا فى سرعة الرياح. وقال كاريث بالاجورو، عالم المناخ فى المختبر الوطنى الأمريكى شمال غرب المحيط الهادئ، إنه فى المنطقة القريبة من الساحل على وجه الخصوص، حيث كان الغعصار قبل وصوله إلى اليابس مباشرة، ما نشهده هو أن معدلات تكثيف الإعصار تتصاعد، وهو أمر محبط بعض الشىئ. وكان الإعصار إيان أحدث مثال تضاعفت فيه سرعة الريح تقريبا خلال مدة 24 ساعة، لتنتقل من إعصار منخفض المستوى برياح تبلغ 75 ميلا فى الساعة يوم الاثنين، إلى عاصفة من الفئة الثالثة برياح قوتها 125 ميلا فى الساعة الثلاثاء، ثم زادت الرياح بشكل أسرع الأربعاء مع اقترابه من فلوريدا لتصل إلى 155 ميلا فى الساعة. الصحف البريطانية: اتهام زوجين أمريكيين بالتآمر لتسريب أسرار صحية للجيش الأمريكى لروسيا قالت وزارة العدل الأمريكية إن رائدا سابقا بالجيش الأمريكى وزوجته طبيبة التخدير قد وجهت إليهما تهما جنائية بشأن التآمر المزعوم لتسريب بيانات رعاية صحية شديدة الحساسية حول المرضى العسكريين إلى روسيا. وبحسب ما ذكرت صحيفة الجارديان البريطانية، فإن جيمى لى هنرى ، الرائد السابق والذى كان طبيبا أيضا فى فورت براج فى نورث كارولينا، وزوجته الدكتورة آنا جابريليان، وجهت إليهما تهمة التآمر والكشف غير المشروع عن معلومات صحية والكشف الخاطئ عن معلومات صحية، وذلك فى وثائق اتهام غير معلنة فى محكمة فيدرالية فى ماريلاند. وتقول لائحة الاتهام إن المخطط بدأ فى وقت سابق هذا العام، بعد أن أمر الرئيس الروسى بغزو أوكرانيا. وقال المدعون إن الزوجين أرادا محاولة مساعدة الحكومة الروسية من خلال تزويدها ببيانات لمساعدة نظام بوتين فى اكتساب نظرة ثاقبة على الأوضاع الطبية للأفراد المرتبطين بالحكومة والجيش الأمريكيين. ووفقا للتقرير، فإن الزوجين تقابلا مع شخص كان يعتقدان أنه مسئولا روسيا، لكنه فى الواقع كان عميلا متخفيا للإف بى أى، بحسب ما جاء فى لائحة الاتهام. وفى أحد فنادق بالتيمور فى أغسطس الماضىن، أخبرت جابريليان المميل المتخفى أن دافعهما هو الشعور الوطنى تجاه روسيا لتقديم أى مساعدة بمقدروها لروسيا، حتى لو كان هذا يعنى فصلها أو سجنها. وفى الاجتماع تطوعت آنا لجلب زوجها فى الخطة، وقال إنه يعرف معلومات عن تدريب عسكرى سابق قدمته الولايات المتحدة لأوكرانيا ضمن أشياء أخرى. وفى اجتماع أخر، أخبر هنرى العميل إنه أيضا يشعر بالالتزام تجاه روسيا، وزعما أنه حتى يمكن أن يتطوع للانضمام إلى الجيش الروسى. وقال للعميل الأمريكى المتخفى: الطريقة التى أرى بها ما يحدث فى أوكرانيا الآن، هى أن الولايات المتحدة تستخدم الأوكرانيين وكيلا لكراهيتهم صوب روسيا. وحثهم عميل الإف بى أى على قراءة كتاب عن صناعة الجواسيس السوفييت، وأخبرهم أنه سيساعدهم فى فهم ما هم على وشك القيام به. جارديان: تراس تجرى محادثات طارئة بعد فشلها فى تهدئة تداعيات خطتها الضريبية قالت صحيفة الجارديان إن رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس ستجرى محادثة طارئة مع رئيس هيئة الرقابة المالية المستقلة فى البلاد بعد أن فشلت فى إخماد الذعر فى الأسواق المالية أو حشد الدعم من نواب حزبها المحافظين بشأن خطتها الاقتصادية المتشددة. وفى خطوة غير عادية للغاية، على حد وصف الصحيفة، تلتقى تراس بريتشارد هيوز من مكتب مسئولية المزانية الجمعة مع وزير المالية كواسى كوارتنج، لتقديم المسودة الأولى لتوقعاته المالية الكاملة الأولى الأسبوع المقبل. وفال أحد المطلعين فى الحكومة إن الاجتماع مثل محاولة قراءة الدليل بعد أن تكسر الشىئ، وذلك بعد الإعلان عن التخفيضات الضريبية فى الأسبوع الماضى، مما أثار ذعر المستثمرين بشأن صحة الاقتصاد البريطانى فى المستقبل، مما أدى إلى تراجع حاد فى قيمة الجنيه الاسترلينى، ورفع تكاليف الاقتراض الحكومى. وتواجه تراس نداءات عاجلة من اللجنة المختارة بوزارة الخزانة لتقديم البيان المالى للحكومة، والذى لن يكون مستحقا حتى 23 نوفمبر، قبل شهر على الأقل. ونشر توقعات النمو فى أقرب وقت ممكن للمساعدة فى تهدئة التوتر. وقال ميل سترايد، رئيس اللجنة المختارة بوزارة الخزانة لصحيفة الجارديان، إن هناك طريقا للخروج من الوضع الاقتصادى الحالى للحكومة، لكنه أضاف أنه ليس مسارا واسعا للغاية، وهناك الكثير من العمل الذى يجب القيام به، وهذا تحد كبير. ياتى هذا فى الوقت الذى ساد فيه التوتر حزب المحافظين بعد أن استبعدت تراس أى تراجع عن الميزانية المصغرة، واستطلاع صادم أجراه يوجوف أظهر تقدما هائلا لحزب العمال عن حزب المحافظين بفارق 33 نقطة، 54% مقابل 21%، بما يعنى تضاعف تقدمهم عما كان عليه قبل أربعة أيام فقط. الصحف الإيطالية والإسبانية إيطاليا تعلن إلغاء الكمامات فى وسائل النقل العام أعلنت وزارة الصحة الإيطالية، أنها ألغت ضرورة الالتزام بوضع الكمامات فى وسائل النقل العام، فى أحدث تخفيف للقواعد المرتبطة بفيروس كورونا، وقالت إنه لن يتم تجديد الأمر الخاص بوضع الكمامات فى القطارات والحافلات والعبارات بعد انتهاء أجله الجمعة، ولكن تم تمديد إلزامية وضعها فى المستشفيات ودور الرعاية. تعد إيطاليا واحدة من أكثر الدول تضررًا من فيروس كورونا، حيث سجلت أكثر من 177 ألف حالة وفاة منذ بدء تفشيه عام 2020. وكان تقرير صحى إيطالى قال إن معدل الإصابات الأسبوعية بعدوى وباء كورونا انخفض على الصعيد الوطنى إلى 365 لكل 100 ألف نسمة فى الفترة من 5-11 أغسطس، مقابل 533 لكل 100 ألف نسمة من 29 يوليو – 4 أغسطس". وأضاف تقرير المعطيات الرئيسية لنشاط رصد غرفة التحكم التابعة لمعهد الصحة العالى (ISS) ووزارة الصحة، أن "فى الفترة من 20 يوليو إلى 2 أغسطس الجارى، كان متوسط مؤشر انتشار عدوى الفيروس (Rt) المحسوب على حالات ظهور الأعراض فقط، يساوى 0.81، وهو فى انخفاض مقارنة بالأسبوع السابق"، وفقا لوكالة "آكى" الإيطالية. وسلط التقرير الضوء على أن مؤشر قابلية الانتشار على أساس حالات الاستشفاء يتناقص هو الآخر أيضًا، لينخفض عن عتبة الوباء، أى (0.76) فى 2 أغسطس مقابل 0.82 فى 26 يوليو". وأشار التقرير إلى أن "الضغط على أقسام كورونا بالمستشفيات لا يزال يتناقص، إذ انخفض معدل شغل أسرة العناية المركزة إلى 3.2% (حسب المسح اليومى الذى أجرته وزارة الصحة فى 11 أغسطس) مقابل 3.6%"، وفقا لمسح الرابع من الشهر ذاته. صحيفة إسبانية: تسريبات نورد ستريم بداية حرب هجينة لاستهداف بنية الطاقة قالت صحيفة "الدياريو" الإسبانية، إنه يوجد مخاوف من اندلاع حرب هجينة جديدة بعد تسريبات خطوط الأنابيب نورد ستريم التى أثارت جدلا كبيرا مع تبادل الاتهامات بين الدول بافتعالها بسبب حرب أوكرانيا والعقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا. وأعلن رئيس الوزراء النرويجى جوناس جار ستور أن جيش بلاده سيعزز وجوده حول منشآت النفط والغاز حيث يحذر السياسيون فى جميع أنحاء أوروبا من أن التخريب المشتبه به لخطى أنابيب الغاز نورد ستريم يمكن أن ينذر بمرحلة جديدة من الحرب الهجينة التى تستهدف البنى التحتية للطاقة الضعيفة من أجل إضعاف الدعم لأوكرانيا. وقال ستور فى مؤتمر صحفى أن النرويج ستعزز وجودها العسكرى فى منشآت البلاد الآن بعد أن أصبحت أكبر مورد للغاز الطبيعى فى أوروبا، مضيفا أن الرد على أى هجوم على المنشآت البحرية النرويجية العضو فى حلف شمال الأطلسى ستتم إدارته بالاشتراك مع حلفائها. وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ الاثنين الماضى، تصل كميات كبيرة من الغاز الطبيعى إلى بحر البلطيق من خلال أربع تسريبات فى خطى أنابيب الغاز نورد ستريم اللذين تم بناؤهما لتزويد أوروبا بالغاز الروسى. وأشارت الصحيفة إلى أنه ليس الأمر مقتصرا على النرويج فقد بل أيضا، قال وزير خارجية لاتفيا، إد جارز رينكوفيس، على وسائل التواصل الاجتماعي: "يبدو أننا ندخل مرحلة جديدة من الحرب الهجينة"، دون أن يذكر من يعتقد أنه المسؤول. واضاف "يجب تصنيف التخريب فى انابيب الغاز نورد ستريم 1 و2 على أنه اخطر حادث امنى وبيئى فى بحر البلطيق". فى السياق نفسه، قالت وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبرخت: "إن التخريب المزعوم على خطوط أنابيب بحر البلطيق سلط الضوء مرة أخرى على مدى اعتمادنا على البنية التحتية الحيوية، بما فى ذلك تلك الموجودة تحت الماء". لكنه حث على توخى الحذر فى تحديد الجناة أثناء إجراء التحقيقات. وكان سياسيو المعارضة فى ألمانيا أكثر مباشرة، حيث قال رودريش كيسويتر، نائب من الاتحاد الديمقراطى المسيحى المحافظ (CDU)، أن الهجوم على خط أنابيب الغاز يحمل بصمات "الحرب الهجينة" التى اتبعتها روسيا على مدار العقد الماضى، بهدف "تقسيم أوروبا". الاتحاد ليس بالوسائل العسكرية ولكن بالوسائل الاجتماعية والدبلوماسية. تقرير: بعد تأثر 64% من الأراضى.. أوروبا مهددة بموجات جفاف شديدة سنويا بحلول 2043 أثر الجفاف الشديد الذى عانى منه الاتحاد الأوروبى فى صيف عام 2022 على 64٪ من الإقليم وأثر على الزراعة وتوليد الكهرباء والنقل النهرى، وإذا لم يتم اتخاذ تدابير للتخفيف من تغير المناخ، يتوقع العلماء مواقف مماثلة "كل عام تقريبًا" بحلول 2043. وقال أندريا توريتى، الخبير من مركز البحوث المشتركة بالاتحاد الأوروبى(JRC) ، أمام لجنة البيئة بالبرلمان الأوروبى، إنه "إذا لم يتم تطبيق إجراءات التخفيف، فستحدث موجات جفاف شديدة" كل عام تقريبًا بحلول عام 2043".، حسبما نقلت صحيفة لابانجورديا الإسبانية. وأوضح توريتى أن "الجفاف فى بعض أجزاء أوروبا بدأ فى ديسمبر 2021" بينما "تأثرت بالفعل مناطق واسعة في شبه الجزيرة الأيبيرية بنقص حاد في هطول الأمطار فى يناير 2022". وأضاف الخبير الأوروبى "استمر هذا النقص فى هطول الأمطار فى أجزاء كثيرة من أوروبا أيضًا فى الربيع، وخاصة في شمال إيطاليا" ، وأضاف أن "موجات الحر بدأت حتى في مايو" واستمر الشعور بها خلال الصيف فى أكثر من نصف أراضى المجتمع. وأشارت الصحيفة إلى أن قلة الأمطار تم ملاحظتها فى القطاعات الاقتصادية الرئيسية مثل الزراعة التى تؤثر على محاصيل الذرة وفول الصويا وعباد الشمس والأرز، كما أثر على النقل النهرى بسبب نقص مستوى سطح المياه فى الأنهار مثل نهر الراين الذى يرتفع فى سويسرا ويتدفق الى بحر الشمال ، وألحق الضرر أيضًا بالنظم البيئية فى دلتا الأنهار، حيث تم تسجيل "تغلغل لمياه البحر" يصل إلى 40 كيلومترًا. وأشار الخبير إلى أن أوروبا ليست وحدها المهددة بالجفاف ولكن أيضا الكوكب كله وذلك فى حال عدم تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة من 1.5 إلى 4 درجات مئوية فى نهاية القرن مقارنة بقيم ما قبل العصر الصناعى.
قراءة المزيدالوطن
2022-09-06
شهدت الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الساعات القليلة الماضية، عدة أحداث، أبرزها، احتفال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بعيد العمال الأمريكي، أمس الإثنين، في ولايتي «ويسكونسن» و«بنسلفانيا»، معلنًا عن إنجازاته الاقتصادية في وجود حشود النقابات، فيما وافقت قاضية أمريكية، عينها الرئيس السابق، دونالد ترامب، في 2020، على تعيين مشرف قضائي خاص لمراجعة الوثائق المصادرة من منزل «مار أيه لاجو». ووصف «بايدن»، أحد المعترضين على خطابه في «ويسكونسن» بـ«الأحمق»، وجاء ذلك أثناء قول الرئيس الأمريكي، إن بلاده في حالة صراع من أجل روح الولايات المتحدة الأمريكية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم»، الإخبارية الروسية. وخاطب، بايدن، مؤيديه عندما بدأت الصيحات تتعالى في القاعة من أحد أنصار رئيس البلاد السابق، دونالد ترامب، أن لكل فرد الحق في أن يكون أحمقا، وتابع بايدن أن الجمهوريين المرددين لشعار «فلنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى» يدمرون الديمقراطية. Biden responds to heckler: Let him go. Everyone is entitled to be an idiot pic.twitter.com/fFbeiHcMAt ووافقت قاضية اتحادية أمريكية، أمس الإثنين، على تعيين مشرف قضائي خاص لمراجعة الوثائق التي صادرها مكتب التحقيقات الفيدرالي «إف.بي.آي» خلال عملية تفتيش غير مسبوقة لمنزل الرئيس السابق دونالد ترامب «مار أيه لاجو» بفلوريدا. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، أنه يُنظر إلى الخطوة على أنها ضربة للمدعين العامين وفوزا لترامب، ويخضع ترامب للتحقيق بشأن مزاعم أخذ وثائق إلى منزله عندما غادر «البيت الأبيض». وقالت القاضية إيلين كانون في «وست بالم بيتش» بفلوريدا، إن المشرف القضائي الخاص تقع على عاتقه مهمة مراجعة الوثائق المصادرة والتي يمكن أن تكون ذات طابع تنفيذي، كما أمرت القاضية الأمريكية، وزارة العدل بإيقاف تحقيقها الجنائي مؤقتاً. وكان الرئيس الامريكي السابق، دونالد ترامب، عين كانون في عام 2020 قبل أشهر من مغادرة الرئاسة «البيت الأبيض». وأضافت كانون، أنها ستسمح لمسؤولي المخابرات الأمريكية بمواصلة إجراء مراجعة لمدى سرية الوثائق، ومراجعة لتقييم الأضرار المحتملة للأمن القومي. ومنحت «كانون»، فريق الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب القانوني ووزارة العدل حتى، يوم الجمعة المقبل، لتقديم قائمة مقترحة بالمرشحين لتولي دور المشرف القضائي الخاص. وأمس الأول الأحد، اتهم ترامب، شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية، تدعم أجندة الديموقراطيين، فيما عرض الرئيس السابق، مساعدة شبكة «سي إن إن» المنافسة لتصبح منجم ذهب من خلال التحول إلى شبكة محافظة. وأوضح دونالد ترامب، على موقع «سوشيال تروث»، أن «فوكس نيوز» تدفع أجندة الديمقراطيين، الذين يزدادون سوءا كل يوم، مشيرا إلى توجيه أسئلة لينة للكثير من الديموقراطيين في مقابلاتهم على عكس الجمهوريين.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-09-03
أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي «إف بي آي»، العثور على أكثر من 11 ألف وثيقة حكومية داخل منزل رئيس البلاد السابق دونالد ترامب، في فلوريدا في 8 أغسطس الماضي، بينها 48 وثيقة سرية، وفقا لسجلات محكمة امريكية. وأضاف «إف بي آي»، أن 48 ملفا فارغا ضبطت في منزل ترامب صنفت على أنها سرية، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وقالت «سكاي نيوز»، إن الكشف عن سجلات المحكمة الذي أمرت به القاضية أيلين كانون في «وست بالم بيتش»، جاء غداة سماعها المرافعات الشفوية لمحامي ترامب وأكبر ممثلين للادعاء في مكافحة التجسس بوزارة العدل الأمريكية بخصوص ما إذا كان ينبغي تعيين مشرف قضائي خاص لمراجعة الوثائق المصادرة من منزل «مار أيه لاجو» بناء على طلب الرئيس السابق. وأرجأت القاضية كانون، على الفور الحكم بشأن تعيين مشرف قضائي، وقالت إنها ستوافق على الكشف عن سجلين قدمتهما وزارة العدل، فيم شكك وزير العدل الأمريكي السابق وليام بار، الذي عينه ترامب، في فائدة مثل هذا التعيين. وأعرب بار في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية، عن اعتقاده أنه في هذه المرحلة، مضيعة للوقت، بما أن «إف بي آي» قد أطلعوا بالفعل على الوثائق، مضيفا أنه لا يرى سببا مشروعا لامتلاك الرئيس السابق وثائق في منزله إذا كانت سرية. ومن بين أكثر من 11 ألف وثيقة وصورة حكومية، صُنفت 18 على أنها سرية للغاية، و54 بأنها سرية، و31 بأنها خاصة، كما كان هناك 90 ملفا فارغا، منها 48 عليها علامة سرية، بينما أشار البعض الآخر إلى ضرورة إعادتها إلى سكرتير الأركان-المساعد العسكري، بحسب شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية.
قراءة المزيدالوطن
2023-07-28
تواصلت أزمة الوثائق السرية التي عثرت عليها السلطات الأمريكية في مقر إقامة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أو ما تعرف بـ وثائق ترامب، قبل حوالي عام من الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة المقررة في 2024. وكان آخر الأخبارعن وثائق ترامب، إعلان وزارة العدل الأمريكية، أن الرئيس السابق دونالد ترامب يواجه تهمتين جديدتين بعرقلة القانون لحذف لقطات من كاميرات مراقبة «مار أيه لاجو». بدورها، اتهمت حملة الرئيس الأمريكي السابق، عائلة الرئيس الحالي جو بايدن ووزارة العدل بالوقوف وراء الاتهامات الإضافية في قضية وثائق ترامب، وفقا لما ذكرته قاة «العربية» الإخبارية. والتهامات الجديدة، تطال كارلوس دي أوليفيرا، عامل الصيانة في «مار أيه لاجو»، الذي ساعد في نقل صناديق الوثائق السرية، وفقا لما ذكرته شبكة «إن بي سي نيوز» الأمريكية. وفي وقت سابق، قال ممثلو الادعاء إن الرئيس الامريكي السابق، دونالد ترامب احتفظ بشكل غير قانوني بوثائق سرية في قصره الخاص في مار أيه لاجو، بعد أن ترك منصبه وعرقل جهود الحكومة لاستعادتها، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وفي 22 يوليو الجاري، أعلنت القاضية أيلين كانون، إن محاكمة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في إساءة التعامل مع وثائق حكومية مصنفة سرية المعروفة إعلاميا بـ وثائق ترامب، ستبدأ في 20 مايو من العام المقبل 2024،، فيما قالت شبكة «فرانس 24 » الإخبارية الفرنسية، أن ترامب سيكون الرئيس الأول الذي يواجه تهما جنائية من بين كل رؤساء الولايات المتحدة سواء كانوا سابقين او في المنصب. وأشارت كانون، إلى أن محاكمة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ستعقد في «فورت بيرس» بولاية فلوريدا، لمدة أسبوعين
قراءة المزيد