إي دي إف

أثارت التحقيقات بشأن الأضرار الناجمة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning إي دي إف over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning إي دي إف. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with إي دي إف
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with إي دي إف
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with إي دي إف
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with إي دي إف
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-11

أثارت التحقيقات بشأن الأضرار الناجمة عن التآكل في محطة للطاقة النووية بوسط فرنسا المخاوف مجددا بشأن إمكانية إغلاق محطات طاقة نووية في البلاد. وقالت شركة "إي دي إف" المملوكة للدولة اليوم الأربعاء إن تقييمات الخبراء لأنظمة الأنابيب في محطة الطاقة النووية في "سيفو" مستمرة في إطار استراتيجيتها للتخفيف من التآكل، ولكن لم يتم التوصل إلى أي استنتاجات بعد. ومع ذلك، ذكرت صحيفتا "ليه ايكو" و"لا تريبيون"، نقلا عن مصادر في الشركة، أنه تم اكتشاف تآكل جديد على أنبوب تم إصلاحه في عام 2022. ومن المقرر أن يحدد تحليل المختبر ما إذا كانت المشكلة ناتجة عن عيب تصميم في الإصلاح أم تآكل مبكر. يذكر أن فرنسا واجهت مشكلات متكررة مع التآكل نتيجة للإجهاد في مفاعلاتها النووية منذ عام 2022 ، عندما تم بشكل مؤقت وقف عمل 16 محطة من بين محطات البلاد البالغ عددها 57 محطة لاستبدال الأنابيب التالفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-04

براغ - (أ ب) وقعت حكومة جمهورية التشيك، اليوم الأربعاء، اتفاقا مع شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية المملوكة للدولة، لبناء مفاعلين نوويين في البلاد. وتم توقيع العقد بين شركة الطاقة التشيكية البارزة "سي إي زد"، التي تمتلك الدولة التشيكية الحصة الأكبر في أسهمها، وشركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية، بعد بضع ساعات فقط من رفض محكمة استئناف تشيكية حكما صادرا عن محكمة أدنى درجة كان قد حظر على الحكومة توقيع العقد. ووصف رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا هذا الاتفاق بأنه "خطوة مهمة" نحو جعل جمهورية التشيك أكثر اكتفاءا ذاتيا وأمانا في مجال الطاقة. وقال فيالا إن "الطاقة النووية مهمة لجمهورية التشيك". وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، أقرت المحكمة الإدارية العليا بأن الحكم لا يتوافق مع القانون، مما يعني أن توقيع الصفقة يمكن أن يمضي قدما. وكانت شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية قد فازت بعطاء عام مربح العام الماضي، متفوقة على عرض منافس من شركة الطاقة الفرنسية "إي دي إف". وسيتم بناء المفاعلين النوويين الجديدين في محطة دوكوفاني القائمة لإنتاج الطاقة، وذلك في إطار جهود جمهورية التشيك للحد من اعتمادها على الوقود الأحفوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-04

وقعت حكومة جمهورية التشيك، اليوم الأربعاء، اتفاقا مع شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية المملوكة للدولة، لبناء مفاعلين نوويين في البلاد. وتم توقيع العقد بين شركة الطاقة التشيكية البارزة "سي إي زد"، التي تمتلك الدولة التشيكية الحصة الأكبر في أسهمها، وشركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية، بعد بضع ساعات فقط من رفض محكمة استئناف تشيكية حكما صادرا عن محكمة أدنى درجة كان قد حظر على الحكومة توقيع العقد. ووصف رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا هذا الاتفاق بأنه "خطوة مهمة" نحو جعل جمهورية التشيك أكثر اكتفاءا ذاتيا وأمانا في مجال الطاقة. وقال فيالا إن "الطاقة النووية مهمة لجمهورية التشيك." وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، أقرت المحكمة الإدارية العليا بأن الحكم لا يتوافق مع القانون، مما يعني أن توقيع الصفقة يمكن أن يمضي قدما. وكانت شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية قد فازت بعطاء عام مربح العام الماضي، متفوقة على عرض منافس من شركة الطاقة الفرنسية "إي دي إف". وسيتم بناء المفاعلين النوويين الجديدين في محطة دوكوفاني القائمة لانتاج الطاقة، وذلك في إطار جهود جمهورية التشيك للحد من اعتمادها على الوقود الأحفوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-18

أعلنت شركة الكهرباء الفرنسية المملوكة للدولة "إي دي إف"، اليوم الأربعاء، أنه من المقرر بدء تشغيل مفاعل نووي فرنسي في فلامانفيل هذا الأسبوع، بعد 12 عاما من موعد تشغيله الأصلي. وقالت شركة الكهرباء الفرنسية "إي دي إف" إنه سيتم ربط المفاعل في نورماندي بالشبكة بعد غد الجمعة، مع إجراء تجارب تشغيلية عند مستويات إنتاج متفاوتة حتى الصيف. وبدأت أعمال بناء المفاعل على القنال الإنجليزي في 2007، وكان من المقرر الانتهاء منه في 2012. ويصل آخر تقدير للتكلفة الذي بلغ 2ر13 مليار يورو (8ر13 مليار دولار)، إلى أربعة أضعاف المبلغ الذي كان مخصصا في الميزانية في بداية المشروع. وحدثت التأخيرات بسبب وجود عيوب في اللحامات في وعاء الضغط الفولاذي، إلى جانب عوامل أخرى. وتدعم فرنسا الطاقة النووية لتوفير الطاقة للمستقبل، على النقيض من جارتها ألمانيا، التي أغلقت كل محطات الطاقة النووية بها. وبموجب الخطط التي أعلنها الرئيس إيمانويل ماكرون، من المقرر أن تقوم البلاد ببناء ثماني محطات جديدة للطاقة النووية بحلول 2050. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-11

باريس - (د ب أ) قالت شركة الكهرباء "إي دي إف" الفرنسية يوم السبت إنه جرى إيقاف عمل مفاعلين في محطة شينون النووية في غربي البلاد إثر اندلاع حريق في المنشأة. وأوضحت الشركة في بيان أن حريقا اندلع حوالي الساعة 02:40 صباح السبت بالتوقيت المحلي(0140 بتوقيت جرينتش) بالمحول الرئيسي لوحدة الإنتاج رقم 3 في منطقة غير نووية. وجرى إغلاق الوحدة تلقائيا وفقا للبروتوكولات المعمول بها. وأضافت الشركة أنه تم إخماد الحريق. وذكرت "إي دي إف" أنه نظرا لاتصال المفاعلين 3 و4، فقد تم إغلاق الأخير أيضا كإجراء احترازي. وقالت هيئة السلامة النووية الفرنسية إن الحريق أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن المفاعل 3، مما أدى إلى إيقافه تلقائيا. ومن جانبه، قال معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية الفرنسي في بيان منفصل إنه كان يراقب الحادث، قائلا إنه "لم يكن له أي تأثير على السكان أو البيئة". وذكرت هيئة السلامة النووية أنها ستواصل مراقبة الوضع، بالتعاون مع شركة "إي دي إف" ومعهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية، لتحديد موعد إلغاء إجراءات الطوارئ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-11

قالت شركة الكهرباء "إي دي إف" الفرنسية يوم السبت إنه جرى إيقاف عمل مفاعلين في محطة شينون النووية في غربي البلاد إثر اندلاع حريق في المنشأة. وأوضحت الشركة في بيان أن حريقا اندلع حوالي الساعة 02:40 صباح السبت بالتوقيت المحلي(0140 بتوقيت جرينتش) بالمحول الرئيسي لوحدة الإنتاج رقم 3 في منطقة غير نووية. وجرى إغلاق الوحدة تلقائيا وفقا للبروتوكولات المعمول بها. وأضافت الشركة أنه تم إخماد الحريق. وذكرت "إي دي إف" أنه نظرا لاتصال المفاعلين 3 و4، فقد تم إغلاق الأخير أيضا كإجراء احترازي. وقالت هيئة السلامة النووية الفرنسية إن الحريق أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن المفاعل 3، مما أدى إلى إيقافه تلقائيا. ومن جانبه، قال معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية الفرنسي في بيان منفصل إنه كان يراقب الحادث، قائلا إنه "لم يكن له أي تأثير على السكان أو البيئة". وذكرت هيئة السلامة النووية أنها ستواصل مراقبة الوضع، بالتعاون مع شركة "إي دي إف" ومعهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية، لتحديد موعد إلغاء إجراءات الطوارئ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-29

يهدف المشروع، الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى تطوير وتشغيل نظام لنقل التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد تحت سطح البحر لإمداد عمليات إنتاج حقول "أدنوك" البحرية بطاقة نظيفة وأكثر كفاءة من خلال ربطها بشبكة كهرباء أبوظبي البرية التي تشغلها شركة أبوظبي للنقل والتحكم "ترانسكو" التابعة والمملوكة بالكامل لشركة "طاقة". ويتطلب إنجاز المشروع حوالي ألف كيلومتر من كابلات التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد المتضمنة ألياف ضوئية، حيث تبلغ القدرة الإجمالية المُركبة لنظام نقل الطاقة 3.2 غيغاوات، ويتضمن وصلتي ربط تحت سطح البحر ومحطتي تحويل مستقلتين للتيار الكهربائي المباشر عالي الجهد. وكانت سفينة مد الكابلات "ليوناردو دافينشي" التابعة لمجموعة "بريزميان"، قد وصلت إلى دولة الإمارات قادمة من أوروبا لبدء عملها في المشروع على مدار أربعة شهور بشكل أوليّ ضمن المنطقة البحرية الواقعة بين المرفأ على الساحل الغربي لإمارة أبوظبي وحقلي "زاكوم" العلوي والسفلي البحريين، والتي تعادل المسافة بين مدينتي أبوظبي ودبي. وستقوم السفينة أولاً بمد مسار من الكابلات تحت سطح البحر على طول المسافة البالغة 134 كيلومترا، ثم تبدأ بعد استكمال المرحلة الأولى بمد كابلات على طول مسار ثاني بطول 141 كيلومترا. ومن المقرر بدء التشغيل التجاري للمشروع في عام 2025، حيث يتوقع أن يساهم في خفض البصمة الكربونية لعمليات "أدنوك" البحرية بنسبة تصل إلى 50 بالمئة عبر استبدال مولدات الكهرباء الحالية، التي تعتمد على توربينات الغاز، بمصادر أكثر استدامة من خلال شبكة كهرباء أبوظبي البرية. وسيتم إعادة توجيه أكثر من 50% من القيمة الإجمالية للمشروع إلى الاقتصاد المحلي عبر برنامج "أدنوك" لتعزيز القيمة المحلية المضافة. وتم الإعلان عن المشروع بداية في ديسمبر عام 2021، وتم تمويله من خلال شركة تم إنشاؤها خصيصاً لهذا الغرض تملكها بشكل مشترك كل من "أدنوك" و"طاقة" بحصة 30 بالمئة لكل واحدة منهما، وائتلاف يضم كلاً من الشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو"، وشركة "كيوشو للطاقة الكهربائية" اليابانية، وشركة الكهرباء الفرنسية "إي دي إف" مجتمعين بحصة 40 بالمئة وفق نظام البناء والتشغيل والتملك ونقل الملكية. وأصبحت "أدنوك" في يناير 2022 أول شركة في قطاع الطاقة توفر كامل احتياجات عملياتها من شبكة الكهرباء البرية المُنتجة من مصادر الطاقة الشمسية والنووية النظيفة عبر شراكة استراتيجية مع "شركة مياه وكهرباء الإمارات"، حيث نجحت الشركة بفضل هذه الشراكة في الحدّ من انبعاثات 4 ملايين طن من غازات الدفيئة خلال عام 2022. وتواصل "أدنوك" تسريع جهودها لخفض انبعاثات عملياتها، وقامت بزيادة المبلغ المخصص للاستثمار في مشاريع خفض الانبعاثات والحلول والتقنيات منخفضة الكربون، ليصل إلى 84.4 مليار درهم "23 مليار دولار" لتحقيق هدف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2045. جدير بالذكر أن "طاقة" تابعت منذ ديسمبر 2021، العديد من مشاريع التيار الكهربائي المستمر عالي الجهد تماشياً مع أهداف الشركة الجديدة للنمو لعام 2030 للتوسع في أعمال النقل والتوزيع. ففي ديسمبر 2023، وقَّعت الشركة مذكرة تفاهم لاستكشاف إمكانية مساهمتها في مشروع لربط التيار الكهربائي المستمر عالي الجهد بين اليونان وقبرص بطول 900 كيلومتر. وقبل ذلك، أعلنت "طاقة" عن توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية لاستكشاف جدوى مشروع لنقل التيار الكهربائي المستمر عالي الجهد في رومانيا. وفي وقت سابق من عام 2023، استثمرت "طاقة" 113 مليون درهم ،"25 مليون جنيه إسترليني"، في شركة "إكس لينكس فيرست ليميتد" لمدّ أطول شبكة كابلات تحت سطح البحر في العالم لنقل التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد بين المملكة المتحدة والمملكة المغربية لنقل الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجدّدة إلى المملكة المتحدة. يهدف المشروع، الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى تطوير وتشغيل نظام لنقل التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد تحت سطح البحر لإمداد عمليات إنتاج حقول "أدنوك" البحرية بطاقة نظيفة وأكثر كفاءة من خلال ربطها بشبكة كهرباء أبوظبي البرية التي تشغلها شركة أبوظبي للنقل والتحكم "ترانسكو" التابعة والمملوكة بالكامل لشركة "طاقة". ويتطلب إنجاز المشروع حوالي ألف كيلومتر من كابلات التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد المتضمنة ألياف ضوئية، حيث تبلغ القدرة الإجمالية المُركبة لنظام نقل الطاقة 3.2 غيغاوات، ويتضمن وصلتي ربط تحت سطح البحر ومحطتي تحويل مستقلتين للتيار الكهربائي المباشر عالي الجهد. وكانت سفينة مد الكابلات "ليوناردو دافينشي" التابعة لمجموعة "بريزميان"، قد وصلت إلى دولة الإمارات قادمة من أوروبا لبدء عملها في المشروع على مدار أربعة شهور بشكل أوليّ ضمن المنطقة البحرية الواقعة بين المرفأ على الساحل الغربي لإمارة أبوظبي وحقلي "زاكوم" العلوي والسفلي البحريين، والتي تعادل المسافة بين مدينتي أبوظبي ودبي. وستقوم السفينة أولاً بمد مسار من الكابلات تحت سطح البحر على طول المسافة البالغة 134 كيلومترا، ثم تبدأ بعد استكمال المرحلة الأولى بمد كابلات على طول مسار ثاني بطول 141 كيلومترا. ومن المقرر بدء التشغيل التجاري للمشروع في عام 2025، حيث يتوقع أن يساهم في خفض البصمة الكربونية لعمليات "أدنوك" البحرية بنسبة تصل إلى 50 بالمئة عبر استبدال مولدات الكهرباء الحالية، التي تعتمد على توربينات الغاز، بمصادر أكثر استدامة من خلال شبكة كهرباء أبوظبي البرية. وسيتم إعادة توجيه أكثر من 50% من القيمة الإجمالية للمشروع إلى الاقتصاد المحلي عبر برنامج "أدنوك" لتعزيز القيمة المحلية المضافة. وتم الإعلان عن المشروع بداية في ديسمبر عام 2021، وتم تمويله من خلال شركة تم إنشاؤها خصيصاً لهذا الغرض تملكها بشكل مشترك كل من "أدنوك" و"طاقة" بحصة 30 بالمئة لكل واحدة منهما، وائتلاف يضم كلاً من الشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو"، وشركة "كيوشو للطاقة الكهربائية" اليابانية، وشركة الكهرباء الفرنسية "إي دي إف" مجتمعين بحصة 40 بالمئة وفق نظام البناء والتشغيل والتملك ونقل الملكية. وأصبحت "أدنوك" في يناير 2022 أول شركة في قطاع الطاقة توفر كامل احتياجات عملياتها من شبكة الكهرباء البرية المُنتجة من مصادر الطاقة الشمسية والنووية النظيفة عبر شراكة استراتيجية مع "شركة مياه وكهرباء الإمارات"، حيث نجحت الشركة بفضل هذه الشراكة في الحدّ من انبعاثات 4 ملايين طن من غازات الدفيئة خلال عام 2022. وتواصل "أدنوك" تسريع جهودها لخفض انبعاثات عملياتها، وقامت بزيادة المبلغ المخصص للاستثمار في مشاريع خفض الانبعاثات والحلول والتقنيات منخفضة الكربون، ليصل إلى 84.4 مليار درهم "23 مليار دولار" لتحقيق هدف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2045. جدير بالذكر أن "طاقة" تابعت منذ ديسمبر 2021، العديد من مشاريع التيار الكهربائي المستمر عالي الجهد تماشياً مع أهداف الشركة الجديدة للنمو لعام 2030 للتوسع في أعمال النقل والتوزيع. ففي ديسمبر 2023، وقَّعت الشركة مذكرة تفاهم لاستكشاف إمكانية مساهمتها في مشروع لربط التيار الكهربائي المستمر عالي الجهد بين اليونان وقبرص بطول 900 كيلومتر. وقبل ذلك، أعلنت "طاقة" عن توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية لاستكشاف جدوى مشروع لنقل التيار الكهربائي المستمر عالي الجهد في رومانيا. وفي وقت سابق من عام 2023، استثمرت "طاقة" 113 مليون درهم ،"25 مليون جنيه إسترليني"، في شركة "إكس لينكس فيرست ليميتد" لمدّ أطول شبكة كابلات تحت سطح البحر في العالم لنقل التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد بين المملكة المتحدة والمملكة المغربية لنقل الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجدّدة إلى المملكة المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-04-24

أكد وزير الاقتصاد الفرنسي، دعم الحكومة لشركة الطاقة الفرنسية "إي. إف. دي" في مشروع إنشاء محطة نووية جنوب شرقي إنجلترا. وقال إيمانويل ماكرون، لصحيفة "جورنال دي ديمانش" اليوم، إن القرار النهائي "ربما يتأكد في سبتمبر المقبل". والقرار كان متوقعا في مايو المقبل، لكن "إي. دي. إف" التي تمتلك الحكومة الفرنسية أغلب أسهمها، قررت الجمعة، التأجيل لبعض الوقت للتشاور مع اتحادات العمال في الشركة، بعد أن أعرب بعضها -الاتحادات- عن قلق بشأن مبلغ التمويل اللازم للمشروع والذي تبلغ كلفته أربعة وعشرين مليار يورو (27 مليار دولار). وشدد ماكرون على ضرورة عدم تأجيل المشروع ثانية. والطاقة الإنتاجية لمحطة هنكلي بوينت قد تبلغ في نهاية الأمر، 7% من اجمالي احتياجات بريطانيا من الكهرباء، وسيوفر المشروع 25 ألف وظيفة بحسب "إي دي إف". ومن المقرر أن يبدأ المشروع إنتاج الكهرباء عام 2023. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: