إسماعيل قآني
اليوم السابع
Neutral2025-06-13
قالت وسائل إعلام عبرية إن غارات الفجر الإسرائيلية التى استهدفت عدة مواقع ومدن فى ، تمكنت من اغتيال قائد فيلق القدس التابع للحرس الثورى، اللواء إسماعيل قانى، ومقتل مستشار الإمام خامنئى ورئيس المجلس القومى الإيرانى الأميرال على خشمانى. ايران تم تأكيد مقتل كل من قائد الحرس الثورى، حسين سلامى، ورئيس أركان القوات الإيرانية المسلحة، محمد باقرى، بعد تضارب التقارير حول مقتلهما بحسب وسائل الإعلام الفارسية. أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي العملية العسكرية باسم "قوة الأسد"، وفق ما كشف عنه مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة إسرائيل تايمز. أضاف المسؤول أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت على علم مسبق بالعملية، دون أن يوضح ما إذا كان هناك تنسيق مباشر أو دعم لوجستي من الجانب الأمريكي. المتحدث العسكرى الإسرائيلى أكد أن إيران أرسلت 100 مسيرة صوب دولة الاحتلال، ويتم التصدى لها حاليا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-06-13
قالت وسائل إعلام عبرية إن غارات الفجر الإسرائيلية التى استهدفت عدة مواقع ومدن فى إيران، وفى مقدمتهم العاصمة طهران، تمكنت من اغتيال قائد فيلق القدس التابع للحرس الثورى، اللواء إسماعيل قانى. وكانت وسائل الإعلام الفارسية قد أكدت مقتل كل من قائد الحرس الثورى، حسين سلامى، ورئيس أركان القوات الإيرانية المسلحة، محمد باقرى، بعد تضارب التقارير حول مقتلهما. وأطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي العملية العسكرية باسم "قوة الأسد"، وفق ما كشف عنه مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة إسرائيل تايمز. وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت على علم مسبق بالعملية، دون أن يوضح ما إذا كان هناك تنسيق مباشر أو دعم لوجستي من الجانب الأمريكي. وأظهرت مقاطع فيديو تداولها مستخدمون إيرانيون على منصات التواصل الاجتماعي دوي انفجارات عنيفة في مناطق متفرقة من طهران، تبعها إطلاق صافرات إنذار، في مشهد غير مسبوق يعكس مستوى التوتر والتصعيد العسكري في المنطقة. وتزامن الهجوم مع توقعات برد عسكري إيراني سريع، في وقت لم تصدر فيه حتى اللحظة تصريحات رسمية من الحكومة الإيرانية بشأن طبيعة الخسائر أو الرد المتوقع على هذا التصعيد الكبير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-11
طهران - (د ب أ) كشف مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية الإيرانية عن أن زيارة وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان للبنان وسوريا تهدف إلى الطلب من قادة "جبهة المقاومة" الاستمرار والالتزام بسياسة الصبر الاستراتيجي، والتأكد من أنهم يستمرون بالعمل في إطار التنسيق المشترك. وقال المصدر، لصحيفة "الجريدة" الكويتية في عددها الصادر اليوم الأحد ، إن زيارة الوزير عبد اللهيان للبنان وسوريا تهدف إلى جمع آراء قادة "جبهة المقاومة" حول المرحلة المقبلة لرفعها إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، الذي أرسل عبداللهيان بهذه المهمة على ضوء خلافات شديدة داخل المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وأجهزة القرار الإيرانية حول الخطوة التي يجب اتخاذها تجاه الهجمات الأمريكية والإسرائيلية، خصوصاً الاغتيالات التي شملت قادة عسكريين وكوادر إيرانيين ولبنانيين وعراقيين. وحسب المصدر، يصر الحرس الثوري، بما في ذلك قائد "فيلق القدس" اللواء إسماعيل قآني، على ضرورة عدم السكوت عن الاغتيالات، والرد عليها بطريقة "تجعل إسرائيل والولايات المتحدة تصرخ من الألم"، في حين يقتنع السلك الدبلوماسي بأن الاستمرار في سياسة الصبر الاستراتيجي، أياً كانت الكلفة، هو الموقف الأكثر إفادة لطهران، لأن هناك تغييراً إيجابياً رسمياً وشعبياً ملموساً في المنطقة تجاه إيران وحلفائها على خلفية الموقف من حرب غزة. وكشف المصدر عن أن "قآني قدم تقريراً لخامنئي بعد زيارته للعاصمة العراقية، اعتبر فيه أنه إذا استمرت إيران في كبح حلفائها على أساس "الصبر الاستراتيجي"، فمن الممكن جداً أن تخرج الأمور عن سيطرتها، لأن قسماً من الحلفاء بدأ يتذمر "سراً وعلناً" من هذه السياسة، ويمكن في أي لحظة أن يلجأ أحدهم إلى خطوات غير منسقة، تماماً كما حصل بالنسبة للهجوم على "البرج 22" في الأردن". وأضاف أن قآني أبلغ المرشد أنه بعد الاغتيالات الأمريكية في العراق، "لا صوت يعلو فوق صوت الثأر"، وأن "بعض حلفاء طهران واجهوه بغضب عندما زار العاصمة العراقية عقب هجوم الأردن، ورفضوا طلبه بضبط النفس". وكشف المصدر عن أن "دولاً عربية طرحت أن تلعب دور الوساطة بين إيران والولايات المتحدة للتهدئة، وأن طهران كررت لهذه الدول عدم رغبتها في التصعيد بالمنطقة". أكدت مصادر دبلوماسية أن "عبداللهيان شدد خلال زيارته للبنان، التي التقى خلالها الأمين العام لـ "حزب الله" حسن نصرالله على ضرورة التهدئة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-11
كشف مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية الإيرانية عن أن زيارة وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان للبنان وسوريا تهدف إلى الطلب من قادة "جبهة المقاومة" الاستمرار والالتزام بسياسة الصبر الاستراتيجي، والتأكد من أنهم يستمرون بالعمل في إطار التنسيق المشترك. وقال المصدر لـصحيفة "الجريدة" الكويتية في عددها الصادر اليوم الأحد، إن زيارة الوزير عبد اللهيان للبنان وسوريا تهدف إلى جمع آراء قادة "جبهة المقاومة" حول المرحلة المقبلة لرفعها إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، الذي أرسل عبداللهيان بهذه المهمة على ضوء خلافات شديدة داخل المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وأجهزة القرار الإيرانية حول الخطوة التي يجب اتخاذها تجاه الهجمات الأمريكية والإسرائيلية، خصوصاً الاغتيالات التي شملت قادة عسكريين وكوادر إيرانيين ولبنانيين وعراقيين. وحسب المصدر، يصر الحرس الثوري، بما في ذلك قائد "فيلق القدس" اللواء إسماعيل قآني، على ضرورة عدم السكوت عن الاغتيالات، والرد عليها بطريقة "تجعل إسرائيل والولايات المتحدة تصرخ من الألم"، في حين يقتنع السلك الدبلوماسي بأن الاستمرار في سياسة الصبر الاستراتيجي، أياً كانت الكلفة، هو الموقف الأكثر إفادة لطهران، لأن هناك تغييراً إيجابياً رسمياً وشعبياً ملموساً في المنطقة تجاه إيران وحلفائها على خلفية الموقف من حرب غزة. وكشف المصدر عن أن "قآني قدم تقريراً لخامنئي بعد زيارته للعاصمة العراقية، اعتبر فيه أنه إذا استمرت إيران في كبح حلفائها على أساس "الصبر الاستراتيجي"، فمن الممكن جداً أن تخرج الأمور عن سيطرتها، لأن قسماً من الحلفاء بدأ يتذمر "سراً وعلناً" من هذه السياسة، ويمكن في أي لحظة أن يلجأ أحدهم إلى خطوات غير منسقة، تماماً كما حصل بالنسبة للهجوم على "البرج 22" في الأردن". وأضاف أن قآني أبلغ المرشد أنه بعد الاغتيالات الأمريكية في العراق، "لا صوت يعلو فوق صوت الثأر"، وأن "بعض حلفاء طهران واجهوه بغضب عندما زار العاصمة العراقية عقب هجوم الأردن، ورفضوا طلبه بضبط النفس". وكشف المصدر عن أن "دولاً عربية طرحت أن تلعب دور الوساطة بين إيران والولايات المتحدة للتهدئة، وأن طهران كررت لهذه الدول عدم رغبتها في التصعيد بالمنطقة". أكدت مصادر دبلوماسية أن "عبداللهيان شدد خلال زيارته للبنان، التي التقى خلالها الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله على ضرورة التهدئة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-04
كشف مصدر رفيع المستوى في "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني عن أن المواقع، التي استهدفها القصف الأمريكي في العراق وسوريا ليل الجمعة - السبت، معظمها عبارة عن مخازن أسلحة متوسطة، وأن تضررها لن يؤثر على إمكانات الفصائل العسكرية. وأشار المصدر الإيراني ، في تصريحات لصحيفة الجريدة الكويتية نشرتها على موقعها الإلكتروني، اليوم الأحد، إلى "خرقين أمريكيين للتفاهمات حول تجنب التصعيد بعد الهجوم الذي أودى بحياة جنود أميركيين في الأردن، والتي تم التوصل إليها عبر مفاوضات غير مباشرة قادتها بغداد". وأوضح المصدر أن "الاتفاق كان يقتضي أن تبلغ واشنطن مسبقاً عن المواقع التي ستستهدفها، وتم بالفعل تسليم لائحة أهداف للإيرانيين إلا أن عدة مواقع جرى قصفها ليل الجمعة ـ السبت لم تكن على تلك اللائحة". وأضاف المصدر، أن "رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني قدم اقتراحاً بألا يشمل الرد الأمريكي ضربات داخل العراق، في حال أعلنت الفصائل المسلحة الموالية لطهران وقف الهجمات على القوات الأمريكية، وتعهدت بالالتزام بمخرجات المفاوضات التي تجريها بغداد مع الأمريكيين حول وجود التحالف الدولي بقيادة واشنطن في العراق". وأكد أن "الأمريكيين لم يردوا على اقتراح السوداني، وتجاهلوا إعلان تعليق العمليات العسكرية من جانب كتائب حزب الله العراقية، العمود الفقري لائتلاف "المقاومة الإسلامية في العراق"، الذي تبنى أكثر من 170 هجوماً على القوات الأميركية في سوريا والعراق منذ السابع من أكتوبر الماضي". وكشف عن أنه تم إبلاغ بغداد بالضربات قبل نصف ساعة فقط، موضحا أن "قائد فيلق القدس اللواء إسماعيل قآني رفض المشاركة في مفاوضات مباشرة مع الأمريكيين، كما رفض اقتراحاً أمريكياً بقصف موقعين إيرانيين، أحدهما في مياه الخليج، والآخر بين محافظة سيستان وبلوشستان وهرمزكان المطلة على بحر عمان". وقال المصدر الإيراني، إنه "بعد الضربات ستسمح واشنطن لبغداد بالإفراج عن أرصدة إيرانية كبيرة، كما يمكن الدخول في مفاوضات لإعادة ترسيم الخطوط الحمر بين الجانبين"، موضحا أن "موسكو رفضت مجدداً طلباً إيرانياً بتفعيل دفاعاتها الجوية ضد الضربات الأمريكية أو حتى السماح لإيران بتفعيل دفاعاتها". وانتقد المصدر بشدة الحكومة السورية، مؤكدا أن السوريين لم يطلقوا حتى رصاصة واحدة ضد الضربات، مشيراً إلى أن صمت سوريا محيّر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-01-09
قال القائد الجديد لفيلق القدس، إسماعيل قآني، إن "طهران ستواصل السير على نهج قاسم سليماني"، مشيرا إلى أن الهجوم الإيراني على أهداف أمريكية في العراق سيؤدي إلى طرد أمريكا من المنطقة. وقال "قآني"، في رسالة إلى المرشد الإيراني، قرأها خلال مراسم تأبين "سليماني"، ونائب رئيس الحشد الشعبي العراقي، أبو مهدي المهندس، إننا "وجهنا أول صفعة إلى أكبر قوة في العالم، ونأمل أن تكون مكملة للقرار الهام الذي اتخذه البرلمان العراقي وإرادة شعوب المنطقة لأجل إخراج القوات الأمريكية من المنطقة"، حسبما أفادت قناة روسيا اليوم، نقلا عن وكالة أنباء رويترز. وكان الحرس الثوري الإيراني، أعلن الأربعاء، استهداف قاعدتين عسكريتين أمريكيتين في العراق، ردا على اغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني، الذي أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها قتلته في غارة بمطار بغداد قبل أيام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-01-24
بعد مرور 21 يوما على مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، على يد الولايات المتحدة الأمريكية، هددت واشنطن بقتل خليفة سليماني لهذا المنصب، حيث صرح الممثل الأمريكي الخاص بالشأن الإيراني بأن من يخلف سليماني سيلقى ذات المصير إذا اتبع ذات النهج بقتل أمريكيين وفقا لصحيفة الشرق الأوسط. فيما ردت إيران على هذا التهديدات الأمريكية، حيث قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي، إن تهديد الولايات المتحدة بقتل خليفة القائد العسكري البارز الجنرال قاسم سليماني مؤشر على "إرهاب حكومي أمريكي موجه". وعلقت روسيا على التهديدات الأمريكية، حيث أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن تهديدات المبعوث الأمريكي الخاص بالشؤون الإيرانية براين هوك، للقائد الجديد لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني إسماعيل قآني، غير مقبولة، مضيفة أن "بالنسبة لنا مثل هذه التصريحات غير مقبولة، بالنسبة لنا فهي بيانات خارج الحق وخارج القانون، التي لا يحق لممثلي الدول ذات السيادة الإدلاء بها" العميد اسماعيل قاآني، يعد الرجل الثاني، في الحرس الثوري الإيراني بعد الجنرال قاسم سليماني، ويوصف بأنه التلميذ المخلص لسليمانى في فكره ونهجه المتشددين وقريب من قادة الجيل الأول للحرس الثوري عقب تأسيسه في 1979، حسب سكاي نيوز. والعميد قاآني هو من مواليد عام 1958، في مدينة مشهد المقدسة، في محافظة خراسان، شمال شرقي ايران، وكان أحد القادة المشاركين في الحرب بين العراق وإيران، والتي استمرت من سبتمبر 1980 وحتى أغسطس 1988، وفي تلك السنين كان قائدا لـ"فيلق 5 نصر"، التابع للحرس الثوري و"فيلق 21 الإمام الرضا"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية. بعد انتهاء الحرب الإيرانية – العراقية، عاد "قاآني" إلی محافظة خراسان، لفترة وبعد تأسيس قوة القدس واصل أعماله هناك إلی يومنا هذا، بدأت الصداقة بينه وبين سليماني منذ عام 1983 خلال جلسات أقيمت في المناطق العملياتية. وتولي عدة مناصب من بينها نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة لاستخبارات حرس الثورة، ونائب قائد فيلق القدس للحرس الثوري، وقائد فيلق القدس لحرس الثورة الاسلامية. وقتل سليماني في الجمعة 3 يناير، في قصف صاروخي أمريكي، استهدف موكبا لمليشيا مدعومة من إيران في مطار بغداد، وأقرت وزارة الدفاع الأميركية في بيان أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أصدر الأمر بـ"قتل" الجنرال الإيراني قاسم سليماني. وبرر البنتاغون استهداف سليماني قائلا: "هذه الضربة تهدف إلى ردع أي خطط إيرانية لشن هجمات في المستقبل"، مضيفا أن الولايات المتحدة ستواصل اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية مواطنيها ومصالحها في أنحاء العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: