إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار
قال شعبان عبدالجواد مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن مصر من أوائل الدول العربية والشرق أوسطية والأفريقية التي وقعت اتفاقية في مجال مكافحة...
الوطن
2022-08-28
قال شعبان عبدالجواد مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن مصر من أوائل الدول العربية والشرق أوسطية والأفريقية التي وقعت اتفاقية في مجال مكافحة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية مع الولايات المتحدة الأمريكية، وكان ذلك في عام 2016 لمدة 5 سنوات، وتم تجديدها العام الماضي لمدة 5 سنوات أخرى. وأضاف مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، مع محمد الشاذلي وهدير أبو زيد: «هذه الاتفاقية مهمة جدا، إذ أن أمريكا من أكبر الأسواق في تجارة الآثار المصرية، إذ أن الاتفاقية معنية بوضع قيود على استيراد وتصدير المواد الأثرية من وإلى أمريكا». وتابع مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار: «بمقتضى هذه الاتفاقية، تقوم أمريكا بمصادرة أي قطعة يُشك في دخولها الولايات المتحدة بطريقة غير شرعية أو خروجها من مصر بطريقة غير شرعية وإبلاغ السلطات المصرية، ويتم اتخاذ الإجراءات عن طريق وزارة الأمن الداخلي الأمريكية من خلال التحقيقات وبعد انتهاء التحقيقات تعود القطع الأثرية إلى مصر، ونحن نسترد مجموعة من القطع الأثرية من الولايات المتحدة». وأشار مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار إلى أنّ متحف الحضارة يحظى بقطعتين من القطع الأثرية النادرة والمهمة جدا، مثل تابوت نجم عنخ حيث جرى استرداده من أمريكا في عام 2019 بعد تحقيقات استمرت لأكثر من سنتين، وهناك قطعة أخرى لأكبر هيكل عظمي لأكبر إنسان عاش على أرض مصر، وعاد إلى مصر في عام 2015. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-05
قال الدكتور شعبان عبدالجواد مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن الدول التراثية تعاني من ظاهرة الحفر خلسة في المواقع الأثرية، حيث لا يتم تسجيل القطع الأثرية المهربة أو معرفة موعد خروجها لكن يتم رصدها بعدما تظهر في صالات مزادات أو ضبطها في أحد الموانئ أو المطارات الدولية أي أثناء البيع. وأضاف مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع عبر القناة الأولى، والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وهدير أبو زيد والإعلامية منة الشرقاوي: «مهمتنا الأساسية متابعة كل المزادات التي تعرض القطع الأثرية المصرية في الخارج سواء في دور العرض الإلكترونية والموانئ الدولية وما يعرض في المتاحف الكبرى بآثار خرجت من مصر بطريقة غير شرعية، وفي عام 2019 استطعنا استرداد تابوت أثري كان موجودا في متحف المتروبوليتان بنيويورك وكان معروضا بأوراق مزورة وهو تابوت مذهب ومن القطع الفريدة جدا ويعرض الآن في المتحف القومي للحضارة». وتابع مدير إدارة الأثار المستردة بوزارة السياحة والأثار، أن الآثار كانت تباع وتشترى حتى عام 1983، إذ كان هناك قانون ينظم عملية بيع الأثار لكن بشرط وجود شهادات تصاحب هذه القطع، وكان هناك قانون يسبقه اسمه قانون القسمة، أي أن البعثات الأثرية التي كانت تعمل في مصر تقتسم الآثار مع الحكومة المصرية، ولذلك خرج مجموعة من القطع الأثرية في عدد كبير من المتاحف العالمية، لذلك لا نطالب بعودتهها إلى مصر لأن القانون كان يسمح بذلك، لكن الدولة المصرية تتابع القطع الأثرية التي خرجت من مصر بطريقة غير شرعية. وواصل مدير إدارة الأثار المستردة بوزارة السياحة والأثار «كل عملنا يأتي بالتعاون مع النيابة العامة المصرية لأن الأثار المهربة قضايا يتم التحقيق فيها، وكل جهة تقوم بعملها على أكمل وجه في هذا الملف ما دفع عدد كبير من دول العالم إلى استنساخ التجربة المصرية في عمليات الاسترداد». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-17
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، اليوم، المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، للوقوف على آخر تطورات العمل بالمتحف المزمع افتتاحه عقب نقل المومياوات الملكية إليه في احتفالية ضخمة، تبدأ بموكب ينطلق من ميدان التحرير إلى الفسطاط. ومن ضمن أهم القطع التي ستُعرض ضمن 1500 قطعة بالمتحف القومي، تابوت الكاهن "سنجم" من عصر الدولة الحديثة، ونماذج لمجموعات تماثيل لخدم من الدولة القديمة، إلى جانب مجموعة تماثيل خشبية ملونة لآلهة من عصر "أمنحتب الثاني"، ومجموعة أوان وتمائم للملك "تحتمس الرابع" مصنوعة من الفيانس الأزرق، وغيرها من المجموعات الأثرية والمقتنيات، بالإضافة إلى تابوت "نجم عنخ" ويعد تابوت الكاهن "نجم عنخ " واحدًا من أهم القطع الأثرية التي استردتها مصر مؤخرًا، حيث عاد في أكتوبر 2019 بعد معركة دبلوماسية لاستعادته من الجانب الامريكي. وقال شعبان عبد الجواد، مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن قصة التابوت بدأت حينما اشتراه متحف متروبوليتان بالولايات المتحدة الأمريكية من أحد تجّار الآثار الذي كان حاملاً تصريح خروج مزوّرا للقطعة صادرا عن مصر، ويرجع إلى عام 1971، حيث تعرض متحف المتروبوليتان لعملية نصب. وتابع "عبدالجواد" أنه بعد التحقيقات التي قام بها مكتب المدعي العام لمدينة منهاتن بنيويورك، والتي استمرت نحو أكثر من 20 شهراً، قدَّمت خلالها الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار، بالتنسيق مع الخارجيَّة المصريَّة، كل الأدلة والإثباتات التي تؤكد أن التصريح المزعوم لخروج القطعة عام 1971 كان مزوراً، ولم يصدر عن مصر تصريح لهذه القطعة إطلاقاً، ما يعني أحقية مصر في استعادته. وذكر أنه بناء على المستندات المُرسلة من قبل وزارة الآثار، انتهى مكتب التحقيقات إلى أحقيَّة مصر في استعادة التابوت الأثري، وأن تصريح التصدير كان مزوراً، ومتحف متروبوليتان تعرض لعمليَّة تزوير عند شرائه. يذكر أن المتحف القومي للحضارة المصرية يُعد من أهم المشروعات التي نُفذت بالتعاون مع منظمة اليونسكو؛ ليصبح من أكبر متاحف الحضارة في مصر والشرق الأوسط ذي رؤية جديدة للتراث المصري العريق، ويضم المُتحف مركزاً لترميم الآثار مجهزاً بأحدث الأجهزة العلمية للفحوص والتحاليل الخاصة بالآثار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-09-26
أوضح مصدر بالمجلس الأعلى للآثار آلية التعامل مع ما تردد حول وجود عدد من القطع الأثرية التاريخية، منها آثار وتوابيت فرعونية في إقليم هيرات بأفغانستان، قائلا «أولا يتم التأكد من حقيقة وجود تلك القطع الأثرية من عدمه وذلك من قبل المجلس الأعلى للآثار». وأضاف المصدر لـ«الوطن» أنه حال تم التأكد من وجود تلك القطع فسيتم العمل على معرفة كيفية خروج تلك القطع الأثرية من مصر سواء بطريقة شرعية أو إذا ما كانت مهربة. وأشار المصدر إلى أنه في حال كانت تلك الآثار تنتمي للحضارة المصرية القديمة وخرجت من مصر بطريقة غير شرعية عن طريق التهريب فسيتم تكليف إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار للتنسيق مع وزارة الخارجية لمخاطبة السلطات الأفغانية لاسترداد تلك القطع. وشدد المصدر انه حال ثبت ان تلك القطع خرجت بصورة شرعية عن طريق الاهداء علي سبيل المثال فإنها ستكون من حق أفغانستان بشكل رسمي ولن نستطيع المطالبة بإستردادها في تلك الحالة. وعن عدم اعتداد الإمارة الإسلامية الأفغانية لتلك الآثار إذا ما ثبت أنها تنتمي للحضارة المصرية القديمة واحتمالية كسرها أو إتلافها وأهمالها، أوضح المصدر أن وزارة السياحة والآثار وبالتعاون مع وزارة السياحة والآثار قد تستعين باليونسكو والجهات الدولية المهتمة بالآثار للتفاوض مع أفغانستان لكي تستطيع مصر استرداد تلك القطع. يشار إلى أن إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية استطاعت استرداد مئات القطع الأثرية المصرية التي خرجت من مصر بطريقة غير شرعية من عدد من دول العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-06
أكد شعبان عبد الجواد مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، أن إجراءات عودة تمثال رأس الملك رمسيس الثاني من سويسرا إلى مصر، قد تستغرق من شهر إلى شهرين، لافتا إلى أن الرأس الأثري خرج من مصر بطريقة غير مشروعة ونجحت الدولة المصرية في استعادته مؤخرا، إذ يتواجد حاليا بسفارة مصر في العاصمة السويسرية برن، لافتا إلى أهمية تلك القطعة الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من 3400 سنة. وأضاف «عبد الجواد» لـ«الوطن»، أن رأس تمثال رمسيس الثاني عُرض للبيع في أكثر من دولة بالخارج، لافتا إلى أن وزارة السياحة والآثار تتابع تلك القطعة الأثرية المهمة على مدار الـ10 سنوات الماضية، وسعت من خلال الاتفاقيات التي وقعتها الدولة المصرية مع العديد من دول العالم في مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية، لإعادة القطع الأثرية المصرية التي خرجت بطرق غير مشروعة إلى أرض الوطن. ومن جهته، قال مجدي شاكر كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، إن الدولة المصرية نجحت خلال الـ10 سنوات الماضية في استرداد 29 ألفا و300 قطعة أثرية من العديد من دول العالم. يشار إلى أن رأس تمثال الملك رمسيس الثاني، خرج من مصر بطريقة غير مشروعة قبل نحو 30 عاما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-06
أكد شعبان عبدالجواد، مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن الدولة المصرية نجحت في إعادة رأس تمثال رمسيس الثانى، من سويسرا، والتي خرجت بطريقة غير شرعية، موضحًا أن هذا الأثر يعود تاريخه إلى أكثر من 3400 عام. وأضاف «عبدالجواد»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «الحياة اليوم» مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، عبر قناة الحياة، أن «رأس تمثال رمسيس الثاني عُرضت للبيع في أكثر من دولة بالخارج، ونحن نتتبعها منذ 2013 ونضع نظاما لهذا الملف لرصدها حتى أن استقر بها المطاف مؤخرا في سويسرا، وتسلمت السفارة المصرية في برن القطعة الأثرية في يوم 3 يوليو الجارى». وتابع شعبان عبد الجواد: «التحقيقات ما زالت جارية حتى الآن، ولن تنتهي أي قضية بمجرد استرداد القطع الأثرية، ولكن هناك إجراءات أخرى تتم من قبل الجهات المصرية وعلى أعلى مستوى لمتابعة القضايا». وأشار مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إلى أهمية الاتفاقيات التي وقتها مصر مع الدول الأخرى، لاسيما في مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية، لإعادة القطع الأثرية المصرية إلى الدولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-12-20
قال الدكتور شعبان عبد الجواد، المشرف العام على إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن الآثار التي استردتها مصر اليوم مهربة منذ عام 2014، وكل الجهات المعنية بالدولة تعاونت من أجل استردادها، موضحًا أن القطع الأثرية ترجع إلى حقب مختلفة، وهو ما يعني أنها كانت موجودة في كل بقاع مصر من الإسكندرية حتى أسوان، كما أن النيابة العامة تجري تحقيقاتها حول هذه الواقعة وستعلن عن النتائج فور انتهاء التحقيقات، وذلك خلال مداخلة هاتفية في «90 دقيقة»، مع الإعلامية بسمة وهبة، على قناة «المحور». وأضاف « عبد الجواد»، أن الآثار ستصل مصر قريبا وستعرض في أحد المتاحف المصرية، مشيرًا إلى أن الإدارة تراقب كل صالات المزادات العالم ومواقع البيع المباشر لتتبع الآثار المصرية المعروضة للبيع، وهناك قطع أثرية تباع على الإنترنت، كما أنها كانت تباع وتشترى حتى عام 1983 حتى جرى سن القانون بمنع ذلك، «قبل عام 1983 كان بيع الآثار أمرًا مباحًا ولم يكن القانون يجرمه، بل كانت تباع في خان الخليلي وغيرها من الأسواق، لكن جرى تغليظ عقوبات التهريب، ومعاملتها على أنها تهريب للمخدرات ويحاسب المتورطين فيها بالسجن 25 سنة». وشدد المشرف العام على إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، على أهمية تطوير الوعي وتعزيز الهوية الوطنية والتأكيد على تجريم بيع الآثار، «نعمل في إطار قانوني محليا ودوليا للحفاظ على الآثار المصري ونقوم بعمل كبير لاسترداد آثارنا، وبدأنا عام 2021 باسترداد 5 آلاف قطعة أثرية ومؤخرا استعدنا 95 قطعة أثرية من إسرائيل، استردينا مجموعة نادرة وهامة جدا من الآثار المصرية، مصر لا تترك حقها، أي قطعة خارجة من مصر ستعود عاجلا أو أجلا». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: