الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار
Related Articles

اليوم السابع

2022-06-21

نسلط الضوء اليوم على قطعة أثرية وهى تابوت نجم عنخ، القطعة المستردة من متحف المتروبوليتان، حيث نستعرض بشكل مستمر قطعة مع صورتها وبعض المعلومات عن تلك القطعة ومكان عرضها، إلى جانب العصر الذى تنتمى إليه. التابوت يبلغ طول التابوت، 6 أقدام (2 متر) ومصنوع بمهارة من الخشب والمعدن، وهو مغطى بصفائح من الذهب، مزخرف بشكل متقن بالمشاهد والنصوص الهيروغليفية التى تهدف إلى توجيه الكاهن فى رحلته إلى الحياة الأبدية، ويعود للعصر البطلمى, ويعرض الآن فى المتحف القومى للحضارة المصرية. ويحظى التابوت بقصة نجاح تعود لوزارة السياحة والآثار، التى استطاعت استرجاعه من أمريكا بعد أن تم تهريبه بطريقة غير مشروعه، حيث سرق التابوت فى عام 2011م. تابوت نجم عنخ   بداية القصة تعود إلى سرقة التابوت الذهبى لنجم عنخ من مصر فى عام 2011 عندما كانت البلاد فى حالة اضطراب، بعد أحداث 25 يناير، ليقوم متحف متروبوليتان فى نيويورك بشراء التابوت من تاجر فنون فى باريس فى يوليو 2017 مقابل حوالى 4 ملايين دولار، من أحد تجار الآثار الذى كان حاملا لتصريح خروج للقطعة صادر من مصر ويرجع لعام 1971م. وقال الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، آنذاك إنه تم ذلك من خلال وزارة الخارجية بالتعاون مع إدارة الآثار المستردة ووحدة الآثار الأمريكية، حيث طلبت الأخيرة التأكد من صحة وثيقة تصدير التابوت بعد عرضه فى متحف المتروبوليتان. وأكد وزير الآثار، أنه بعد اطلاع لجنة الآثار المصرية على الوثيقة تم التأكد من عدم صحتها، وأن الوثائق مزورة، حيث تحتوى على ختما للنسر فى وقت لم يكن معتمدا فيه هذا الختم، كما أن الرقم الذى تحمله كان لقطعة أخرى، كما أنها تحمل اسم هيئة الآثار المصرية، فى حين اسمها فى ذلك الوقت مصلحة الآثار المصرية. وبعد التحقيقات التى قام بها مكتب المدعى العام لمدينة منهاتن بنيويورك، والتى استمرت حوالى أكثر من 20 شهرا، قدمت خلالها الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية كل الأدلة والإثباتات التى تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن التصريح المزعوم لخروج القطعة عام 1971 كان مزورا ولم يصدر من جمهورية مصر العربية تصريح لهذه القطعة إطلاقا (كان القانون قبل 1983 يسمح حينها باستصدار تصاريح بخروج بعض القطع خارج مصر). وبناء على المستندات المرسلة من قبل وزارة الآثار انتهى مكتب التحقيقات بأحقية مصر فى استعادة هذا التابوت الأثرى، وأن تصريح التصدير له كان مزوراً ومتحف المتروبوليتان قد تعرض لعملية تزوير عند شرائه، وفى هذا الإطار فقد قام مدير عام متحف المتروبوليتان أمس بإرسال خطاب إلى وزارة الآثار يؤكد فيه اعتذار المتحف للوزارة والحكومة وللشعب المصرى عن الواقعة، وأن المتحف اتخذ بالفعل كل الإجراءات لعودة القطعة إلى بلدها الأم مصر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-03-29

مؤخرًا تم القبض على تاجر الآثار روبن ديب، بواسطة السلطات الأمريكية والفرنسية فى باريس، وقد عرف عنه أنه له باع كبير فى تجارة الآثارالمنهوبة، وكان هو العنصر الأساسى فى إخراج التابوت الذهبى "نجم عنخ" من مصرى بطريقة غير مشروعة وبيعه إلى متحف متروبوليتان، ولكن السلطات المصرية نجحت فى استرداده مرة أخرى، ولكن أين تم وضع تلك التابوت بعد عودته. لكن قبل أن نوضح مكان عرض التابوت الذهى يجب فى البداية سرد القصة حول سرقة تابوت "نجم عنخ"، فتعود القصة  إلى سرقة التابوت الذهبى لنجم عنخ من مصر فى عام 2011 عندما كانت البلاد فى حالة اضطراب سياسى واجتماعي، بعد أحداث 25 يناير، ليقوم متحف متروبوليتان فى نيويورك بشراء التابوت من تاجر فنون فى باريس فى يوليو 2017 مقابل حوالى 4 ملايين دولار، من أحد تجار الآثار الذى كان حاملا لتصريح خروج للقطعة صادر من مصر ويرجع لعام 1971م. وقال الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار آنذاك، إنه تم ذلك من خلال وزارة الخارجية بالتعاون مع إدارة الآثار المستردة ووحدة الآثار الأمريكية، حيث طلبت الأخيرة التأكد من صحة وثيقة تصدير التابوت بعد عرضه فى متحف المتروبوليتان. وأكد وزير الآثار، أنه بعد اطلاع لجنة الآثار المصرية على الوثيقة تم التأكد من عدم صحتها، وأن الوثائق مزورة، حيث تحتوى على ختما للنسر فى وقت لم يكن معتمدا فيه هذا الختم، كما أن الرقم الذى تحمله كان لقطعة أخرى، كما أنها تحمل اسم هيئة الآثار المصرية، فى حين اسمها فى ذلك الوقت مصلحة الآثار المصرية. وبعد التحقيقات التى قام بها مكتب المدعى العام لمدينة منهاتن بنيويورك، والتى استمرت حوالى أكثر من 20 شهرا، قدمت خلالها الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية كل الأدلة والإثباتات التى تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن التصريح المزعوم لخروج القطعة عام 1971 كان مزورا ولم يصدر من جمهورية مصر العربية تصريح لهذه القطعة إطلاقا (كان القانون قبل 1983 يسمح حينها باستصدار تصاريح بخروج بعض القطع خارج مصر). وبناء على المستندات المرسلة من قبل وزارة الآثار انتهى مكتب التحقيقات فى احقية مصر فى استعادة هذا التابوت الأثرى، وأن تصريح التصدير له كان مزوراً ومتحف المتروبوليتان قد تعرض لعملية تزوير عند شرائه،  وفى هذا الإطار فقد قام مدير عام متحف المتروبوليتان بإرسال خطاب إلى وزارة الآثار يؤكد فيه اعتذار المتحف للوزارة والحكومة وللشعب المصرى عن الواقعة، وأن المتحف اتخذ بالفعل كل الإجراءات لعودة القطعة إلى بلدها الأم مصر. يبلغ طول التابوت، على شكل مومياء، 6 أقدام (2 متر) ومصنوع بمهارة من الخشب والمعدن، وهو مغطى بصفائح من الذهب، مزخرف بشكل متقن بالمشاهد والنصوص الهيروغليفية التى تهدف إلى توجيه الكاهن فى رحلته إلى الحياة الأبدية، وفقًا لتقارير شبكة "CNN" يرمز الذهب فى التابوت إلى علاقة الكاهن الخاصة بالألهة المصرية، حيث كان هناك اعتقاد واسع بأن الآلهة كانت مصنوعة من المعدن الثمين. أما عن مكان عرض تابوت "نجم عنخ" فهو ضمن معروضات المتحف القومى للحضارة المصرية، الذى تم افتتاحه بعد استقباله لـ22 ملك وملكة فى موكب مهيب، أبهر العالم أجمع،  وقد أبهر التابوت زوار المتحف حيث يحرص الزوار على تأمل التابوت الذى يعد من أجمل التحف الأثرية، والتقاط العديد من الصور التذكارية معه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-04-30

عرضت دار كريستيز للمزادات العالمية، فى نيويورك، مساء أمس، 17 قطعة أثرية مصرية خاصة بالحياة المصرية القديمة، للبيع، إضافة إلى بيع آثار من الحقبة الرومانية القديمة، فى مزاد يحمل عنوان "انتيكات".  ولذا نستعرض القطع الأثرية التى بيعت، وجاءت فى المقدمة، إناء مصمم من المرمر، يرجع تاريخه فى الفترة ما بين 2414-2375 قبل الميلاد، بيع بـ 62,500 ألف دولار. كما تم بيع "ختم أسطوانى مصرى" يرجع تاريخه إلى 2321- 2287 قبل الميلاد، بيع بـ 87,500 ألف دولار.   وبيع تمثال للبيع لرجل مصرى قديم مصمم من البازلت، فى المملكة الوسطى، يرجع التمثال إلى الأسرة الثانية عشر والثالثة عشر، ويرجع تاريخه فى الفترة ما بين 1800 إلى 1640 قبل الميلاد، ويبلغ ارتفاع التمثال 15.9 سم، بـ 43,750 ألف دولار.    كما بيع المزاد، قطعة أثرية أخرى من الحجر الجيرى فى عهد اخناتون، يرجع تاريخها فى الفترة ما بين 1352-1336 قبل الميلاد، بـ  32,500 ألف دولار، إضافة إلى هذا بيع صحت خشب مصرى على شكل بط، يرجع إلى الأسرة الـ18، بـ 125,000 ألف دولار.    وبيع المزاد جعران ذات صبغة حمراء لامنحوتب الثالث، يرجع تاريخه إلى الأسرة الـ 18، بـ 106,250 ألف دولار،  وبيع تمثال برونز مصرى، يرجع تاريخه فى الفترة ما بين 664-332 قبل الميلاد، بـ  47,500 ألف دولار.   كما بيع تمثال لشاب مصرى يغنى لنفرتارى، بـ 50 ألف دولار، إضافة إلى بيع تميمة زرقاء مصرية لحورس بـ 759,000  ألف دولار.   ومن ضمن القطع الأثرية المعروضة للبيع، عرض قطة برونزية مصرية يرجع تاريخها إلى 30-664 قبل الميلاد، بـ 106,250 ألف دولار، عرض قطعة إغاثة مصممة من البازلت المصرى يرجع تاريخها فى الفترة ما بين 304-284 قبل الميلاد، بـ56,250 ألف دولار.   كما تم بيع قطعة تصور حكاية مصرية ساخرة، بـ 4,000 ألف دولار إضافة إلى عرض قطعة أثرية لـ أنوبيس بـ50,000 ألف دولار، وبيع جزء من غطاء خشب لتابوت مصرى بـ 11,875 الف دولار.    جدير بالذكر، أن وزارة الآثار، قد أصدرت بيانا بشأن هذا المزاد، حيث قال شعبان عبد الجواد المشرف العام على الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار، إن الإدارة قامت بالعمل على مدار الساعة لمتابعة كافة المزادات الموجودة على شبكة المعلومات الدولية، مؤكدا أنه فور الإعلان عن المزاد المذكور قامت الإدارة بتحميل الكتالوج الخاص به ومقارنة القطع المعروضة للبيع بقائمة المفقودات والمبلغ بها الإدارة، وقد تبين عدم وجود أى تطابق بينهم.                   5                                   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-04-06

تابوت "نجم عنخ"، ضمن معروضات المتحف القومى للحضارة المصرية، الذى تم افتتاحه بعد استقباله لـ22 ملك وملكة فى موكب مهيب، أبهر العالم أجمع، حيث تم فتح أبواب الزيارة للجمهور يوم الأحد الماضى، والذى شهد إقبالا كثيفا من قبل الزوار. تابوت نجم عنخ حرص الزوار على تأمل التابوت الذى يعد من أجمل التحف الأثرية، والتقاط العديد من الصور التذكارية معه، الذى يبلغ طول التابوت، على شكل مومياء، 6 أقدام (2 متر) ومصنوع بمهارة من الخشب والمعدن، وهو مغطى بصفائح من الذهب، مزخرف بشكل متقن بالمشاهد والنصوص الهيروغليفية التى تهدف إلى توجيه الكاهن فى رحلته إلى الحياة الأبدية. ويحظى التابوت بقصة نجاح تعود لوزارة السياحة والآثار، التى استطاعت استرجاعه من أمريكا بعد ان تم تهريبه بطريقة غير مشروعه، حيث سرق التابوت فى عام 2011م. بداية القصة تعود إلى سرقة التابوت الذهبى لنجم عنخ من مصر فى عام 2011 عندما كانت البلاد فى حالة اضطراب، بعد أحداث 25 يناير، ليقوم متحف متروبوليتان فى نيويورك بشراء التابوت من تاجر فنون فى باريس فى يوليو 2017 مقابل حوالى 4 ملايين دولار، من أحد تجار الآثار الذى كان حاملا لتصريح خروج للقطعة صادر من مصر ويرجع لعام 1971م. وقال الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، إنه تم ذلك من خلال وزارة الخارجية بالتعاون مع إدارة الآثار المستردة ووحدة الآثار الأمريكية، حيث طلبت الأخيرة التأكد من صحة وثيقة تصدير التابوت بعد عرضه فى متحف المتروبوليتان. وأكد وزير الآثار، أنه بعد اطلاع لجنة الآثار المصرية على الوثيقة تم التأكد من عدم صحتها، وأن الوثائق مزورة، حيث تحتوى على ختما للنسر فى وقت لم يكن معتمدا فيه هذا الختم، كما أن الرقم الذى تحمله كان لقطعة أخرى، كما أنها تحمل اسم هيئة الآثار المصرية، فى حين اسمها فى ذلك الوقت مصلحة الآثار المصرية. وبعد التحقيقات التى قام بها مكتب المدعى العام لمدينة منهاتن بنيويورك، والتى استمرت حوالى أكثر من 20 شهرا، قدمت خلالها الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية كل الأدلة والإثباتات التى تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن التصريح المزعوم لخروج القطعة عام 1971 كان مزورا ولم يصدر من جمهورية مصر العربية تصريح لهذه القطعة إطلاقا (كان القانون قبل 1983 يسمح حينها باستصدار تصاريح بخروج بعض القطع خارج مصر). وبناء على المستندات المرسلة من قبل وزارة الآثار انتهى مكتب التحقيقات فى احقية مصر فى استعادة هذا التابوت الأثرى، وأن تصريح التصدير له كان مزوراً ومتحف المتروبوليتان قد تعرض لعملية تزوير عند شرائه، وفى هذا الإطار فقد قام مدير عام متحف المتروبوليتان أمس بإرسال خطاب إلى وزارة الآثار يؤكد فيه اعتذار المتحف للوزارة والحكومة وللشعب المصرى عن الواقعة، وأن المتحف اتخذ بالفعل كل الإجراءات لعودة القطعة إلى بلدها الأم مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

Neutral

2018-03-12

قال شعبان عبدالجواد، مدير الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار، إن جميع الجهات الأمنية والرقابية تحقق في تفاصيل ضبط تابوت مصري بمطار الكويت، موضحًا أنه سيتم إصدار بيان لكشف ملابسات الواقعة وتحديد هوية المسؤولين عنها في أقرب وقت ممكن.  وأضاف عبدالجواد، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب مقدم برنامج "كل يوم"، المذاع عبر فضائية "ON E"، أن وزارة الآثار تملك الكثير من الأثريين داخل المطارات والمنافذ الجوية والبحرية، لضبط أي قطع أثرية قبل تهريبه. وأشار مدير الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار، إلى أن قرية البضائع لا يوجد بها ماسحا ضوئيا، لافتًا إلى أن هذا قد يكون سبب خروج غطاء التابوت منها، وموضحًا أن التمثال سيتم فحصه بمجرد عودته للبلاد، وأنه يرجع لآواخر العصر الفرعوني وبداية العصر اليوناني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-10-17

تفقد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، اليوم، المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، للوقوف على آخر تطورات العمل بالمتحف المزمع افتتاحه عقب نقل المومياوات الملكية إليه في احتفالية ضخمة، تبدأ بموكب ينطلق من ميدان التحرير إلى الفسطاط. ومن ضمن أهم القطع التي ستُعرض ضمن 1500 قطعة بالمتحف القومي، تابوت  الكاهن "سنجم" من عصر الدولة الحديثة، ونماذج لمجموعات تماثيل لخدم من الدولة القديمة، إلى جانب مجموعة تماثيل خشبية ملونة لآلهة من عصر "أمنحتب الثاني"، ومجموعة أوان وتمائم للملك "تحتمس الرابع" مصنوعة من الفيانس الأزرق، وغيرها من المجموعات الأثرية والمقتنيات، بالإضافة إلى تابوت "نجم عنخ"  ويعد تابوت الكاهن "نجم عنخ " واحدًا من أهم القطع الأثرية التي استردتها مصر مؤخرًا، حيث عاد في أكتوبر 2019 بعد معركة دبلوماسية لاستعادته من الجانب الامريكي. وقال شعبان عبد الجواد، مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن قصة التابوت بدأت حينما اشتراه متحف متروبوليتان بالولايات المتحدة الأمريكية من أحد تجّار الآثار الذي كان حاملاً تصريح خروج مزوّرا للقطعة صادرا عن مصر، ويرجع إلى عام 1971، حيث تعرض متحف المتروبوليتان لعملية نصب.  وتابع "عبدالجواد" أنه بعد التحقيقات التي قام بها مكتب المدعي العام لمدينة منهاتن بنيويورك، والتي استمرت نحو أكثر من 20 شهراً، قدَّمت خلالها الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار، بالتنسيق مع الخارجيَّة المصريَّة، كل الأدلة والإثباتات التي تؤكد أن التصريح المزعوم لخروج القطعة عام 1971 كان مزوراً، ولم يصدر عن مصر تصريح لهذه القطعة إطلاقاً، ما يعني أحقية مصر في استعادته. وذكر أنه بناء على المستندات المُرسلة من قبل وزارة الآثار، انتهى مكتب التحقيقات إلى أحقيَّة مصر في استعادة التابوت الأثري، وأن تصريح التصدير كان مزوراً، ومتحف متروبوليتان تعرض لعمليَّة تزوير عند شرائه. يذكر أن المتحف القومي للحضارة المصرية يُعد من أهم المشروعات التي نُفذت بالتعاون مع منظمة اليونسكو؛ ليصبح من أكبر متاحف الحضارة في مصر والشرق الأوسط ذي رؤية جديدة للتراث المصري العريق، ويضم المُتحف مركزاً لترميم الآثار مجهزاً بأحدث الأجهزة العلمية للفحوص والتحاليل الخاصة بالآثار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-12-11

قال الدكتور شعبان عبد الجواد، المشرف على الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، اليوم، إن أجدادنا تركوا لنا أثرا كبيرا من التاريخ والآثار المصرية، ظل مطمعا للكثيرين عبر مئات السنين، مضيفًا: «مفيش متحف في العالم، لم يرغب في الحصول على آثار مصرية»، كاشفًا أن الإدارة نجحت في استرادد أكثر من 29 ألف قطعة أثرية منذ 2011 وحتى العام الماضي، فضلا عن 5 آلاف قطعة أثرية خلال العام الجاري. وأشار «عبد الجواد»، خلال استضافته ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع على شاشة «الحياة»، وتقدمه الإعلامية لبنى عسل، إلى أن الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة السياحة، تمتلك فرقا كثيرة من البحث على مواقع البيع المختلفة على شبكات الإنترنت، وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي؛ لتتبع أي إعلان أو منشور يخص قطعة آثار مصرية. ولفت إلى أن من يعرضون قطع آثار للبيع على مواقع التواصل الاجتماعي، هم الفئة الأكثر صعوبة في التتبع، بسبب إتاحة هذه المواقع إمكانية إغلاق الأكونتات التي نشرت أو أعلنت عن قظع آثار، عبر تلك المواقع. وكشف أن الإدارة نجحت في استرادد أكثر من 29 ألف قطعة أثرية منذ 2011، وحتى العام الماضي، موضحًا أن الإدراة نجحت أيضا في استرداد أكثر من 5 آلاف قطعة أثرية هذا العام فقط. وشكر مكتب النائب العام، الذي ساعدهم بشكل كبير في استرداد عدد من قطع الآثار المصرية المختلفة خلال الفترة الأخيرة. وأوضح أن الإدراة تعمل باستراتيجية طويلة الأجل، وأخرى قصيرة الأجل، مشيرًا إلى أن الإدارة تعمل دائما على ملاحقة مزادات الآثار، وبالأخص بشكل فوري وعاجل دائما، لأنها النوع الأصعب في عملية تتبع الآثار واستردادها، بعكس الآثار المتواجدة في متاحف مختلفة حول العالم، متابعًا: «الآثار الموجودة في المتاحف، عارفين فين ومطمنين عليها، وبنتفاوض على إعادتها، بعكس الآثار المعروضة في مزدادت عنينا عليها وبنشتغل على استردادها بشكل فوري وعاجل، ولو غفلت عنينا عنها ثانية، ممكن منعرفش راحت فين». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-02-16

نجحت جهود وزارتي الآثار والخارجية المصرية في إثبات أحقية مصر في استعادة تابوت أثرى مُذهب كان اشتراه متحف المتروبوليتان بالولايات المتحدة الأمريكية من أحد تجار الآثار الذي كان حاملا لتصريح خروج للقطعة صادر من مصر ويرجع لعام 1971. وبعد التحقيقات التي قام بها مكتب المدعي العام لمدينة منهاتن بنيويورك، والتي استمرت حوالي أكثر من 20 شهرًا، قدمت خلالها الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية، كافة الأدلة والإثباتات التي تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن التصريح المزعوم لخروج القطعة عام ١٩٧١ كان مزورا ولم يصدر من جمهورية مصر العربية تصريح لهذه القطعة إطلاقا (كان القانون قبل ١٩٨٣ يسمح حينها باستصدار تصاريح بخروج بعض القطع خارج مصر.) وبناء على المستندات المرسلة من قبل وزارة الآثار، انتهى مكتب التحقيقات في احقية مصر في استعادة هذا التابوت الأثري وأن تصريح التصدير له كان مزوراً ومتحف المتروبوليتان قد تعرض لعملية تزوير عند شرائه. وفي هذا الإطار أرسل مدير عام متحف المتروبوليتان أمس خطابًا إلى وزارة الآثار يؤكد فيه اعتذار المتحف للوزارة والحكومة وللشعب المصري عن الواقعة، وأن المتحف اتخذ بالفعل كافة الإجراءات لعودة القطعة إلى بلدها الأم مصر. ويعد تابوت الكاهن نچم عنخ مصنوع من الخشب المغطى بالذهب، وهو ليس من مفقودات مخازن أو متاحف وزارة الآثار، وهو قطعة ثمينة سوف تمثل إضافة للمتاحف المصرية، وقرر وزير الآثار أن يتم عرض هذا التابوت في المتحف المصري بالتحرير فور عودته لحين عرضه بعد ذلك في المتحف المصري الكبير عند افتتاحه عام 2020. وتمثل عودة هذا التابوت الرائع الذي خرج بطريقة غير شرعية منذ سنوات انتصارا قويا لإدارة الآثار المستردة بوزارة الآثار ووزارة الخارجية المصرية اللذان يبذلان كل الجهود لاسترداد أي أثر خرج من مصر بأي وسيلة غير شرعية حتى ولو من فترات طويلة. جدير بالذكر أن هذا التابوت هو القطعة الأثرية التي سبق وأشار إليها الدكتور خالد العناني منذ عدة أشهر بإحدى اجتماعات لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب الموقر، وكذلك على هامش الإعلان عن كشف أثرى بسقارة نهاية 2018 عن جهود محاولة استرداد قطعة اثرية ثمينة يدعى انها خرجت من مصر عام 1971. وتقدمت وزارة الآثار بالشكر إلى وزارة الخارجية المصرية وجميع ممثلي الجهات المصرية الأمنية والقضائية وأعضاء اللجنة القومية للآثار المستردة التي ناقشت إجراءات استرداد التابوت منذ أشهر، كما شكرت كافة الجهات المعنية في الولايات المتحدة الأمريكية التي أقرت أحقية مصر في إعادة القطعة الأثرية إلى مصر وعلى رأسها مكتب المدعي العام في مدينة منهاتن بمدينة نيويورك وإدارة متحف المتروبوليتان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-01-04

استنكر شعبان عبدالجواد، المشرف على الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة الآثار، عرض حجر من هرم خوفو في أحد متاحف اسكتلتندا، موضحًا أنه فور الإعلان عن حجر هرم خوفو تمت مخاطبة الخارجية المصرية للوقوف على ما حدث في هذا الموضوع وكيف تم نقله من مصر والطريقة التي خرج بها. وأضاف عبد الجواد، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "انفراد"، مع الإعلامي سعيد حساسين، على قناة "الرافدين"، أن مصر دولة مؤسسات ومصر الجديدة ليست كمصر قبل سابق، ومجال الآثار تحدث به طفرة ستظهر الأيام المقبلة. وأكد أن مصر ليست دولة صغيرة، ففي عام 2018 استطعنا استرداد 3 قطع أثرية من أمريكا كانت هناك منذ 90 عامًا، وخرجت بطريقة غير شرعية. وتابع عبدالجواد: "القطع التي خرجت بطريقة غير شرعية يتم استرجاعها وإن طال الزمن". واستطرد عبدالجواد: "هناك بعض الدول تتعاون وأخرى لا، ولكن صقل مصر السياسي الآن يُساعد في استرداد القطع و لا ندفع أموالاً لاسترداد آثارنا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: