أيمن أبوزيد
الأقصر - محمد محروس: رصد الباحث أيمن أبو زيد، رئيس...عرض المزيد
مصراوي
2025-06-21
الأقصر - محمد محروس: رصد الباحث أيمن أبو زيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، اليوم السبت، تعامد شمس الظهيرة على معبدي الملك رمسيس الثالث، والإله بتاح بالكرنك، وتتزامن مع يوم الانقلاب الصيفي، حيث أضاءت أشعة الشمس الغرف المقدسة بالمعبدين إيذانًا ببداية فصل الصيف. وأشار "أبوزيد" إلى ارتباط معابد الكرنك فلكيا بعدد من فصول العام ومنها فصل الصيف الذي تزيد فيه ساعات النهار وتقل فيه ساعات الليل. ولفت "أبوزيد" إلى قيام المصري القديم بتصميم وبناء معابد الكرنك لتتوافق معماريًا وهندسيًا مع حركة الشمس الفصلية واستخدم الضوء في تحديد مواعيد الفصول وبالتالي تحديد الأعياد، وكذا المواسم الزراعية. وأكد على أن علماء الفلك في مصر القديمة، حددوا بدقة بداية الصيف الحقيقة حيث تصل ذروة أشعة الشمس ظهيرة الانقلاب الصيفي، لتكون حركة الشمس فى مدارها تمثل زاوية ٩٠ درجة وتكون عمودية على الأرض. واعتبر أن معابد الكرنك بوجه عام، ومعبدي رمسيس الثالث وبتاح بوجه خاص، من أكثر المعابد القديمة ارتباطا بيوم الانقلاب الصيفي. وكان رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية قام بعدد من الدراسات التي يسعى من خلالها لكشف المزيد من الأسرار الفلكية التي لا تزال تحتفظ بها مجموعة معابد الكرنك. وكان من أبرز تلك الدراسات العلمية التي قام، دراسة رصد من خلالها ارتباط معابد الكرنك بالاعتدالين والانقلاب الصيفي، وبحسب قوله فقد اعتمد في دراسته تلك على دراسة حركة الشمس، من أجل فك شفرة الضوء في الهندسة الفلكية المصرية القديمة.
قراءة المزيدمصراوي
2025-06-21
القاهرة- أ ش أ: يشهد معبد إدفو بأسوان، ظاهرة فلكية فريدة، إذ تتعامد الشمس بالغرف المقدسة بالمعبد، معلنة بداية فصل الصيف بحسب التقويم الذي وضعه قدماء المصريين قبل آلاف السنين. وقال أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، خلال بيان صحفي صادر عن الجمعية اليوم السبت: إن تلك الظاهرة التي تتكرر في عدد من المعابد التي شيدها ملوك مصر القديمة، تؤكد على ريادة المصريين القدماء لعلوم الفلك والهندسة. وأشار أبوزيد، إلى أن الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، تعمل على وضع تلك الأحداث الفلكية التي تتجاوز الـ 22 ظاهرة، على الأجندة السياحية المصرية، بما في ذلك الظواهر الفلكية التي يشهدها معبد إدفو. وكشف رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، عن تنامي الاهتمام بما يُعرف بـ "سياحة الفلك" في العالم، وطالب بأن توضع الظواهر الفلكية التي تحدث بالمعابد والمقاصير المصرية القديمة في محافظات أسوان، والأقصر، وقنا، وسوهاج، والوادي الجديد على الأجندة السياحية، وأن يتم الترويج لها على غرار ظاهرة تعامد الشمس بمعابد أبوسمبل. واعتبر أبوزيد، أن ظاهرة تعامد الشمس وغيرها من الظواهر الفلكية التي تشهدها المعابد والمقاصير المصرية القديمة، تؤكد على أهمية إلقاء الضوء على حياة المصري القديم، كما أن الظاهرة هى الشفرة التي يمكن أن تكشف عن الكثير من الأسرار الفلكية التي لم يكشف عنها بعد في معابد قدماء المصريين، موضحًا بأنه يقوم حاليا بعدد الدراسات التي تدور في هذا المجال. اقرأ أيضًا:
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-21
شهد معبدا بتاح ورمسيس الثالث في مجموعة معابد الكرنك في الأقصر، اليوم الجمعة، ظاهرة فلكية فريدة، حيث أضاءت شمس الظهيرة الغرف المقدسة داخلهما، وذلك بالتزامن مع حلول يوم الاعتدال الربيعي. وأوضح أيمن أبو زيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، أن هذه الظاهرة تبرز براعة قدماء المصريين في علوم الفلك والهندسة، حيث نجحوا في تصميم معابدهم بما يتماشى مع الظواهر الفلكية، ما يعكس دقة حساباتهم الفلكية والهندسية. وأضاف أبو زيد أن الظاهرة جذبت أنظار السياح الذين حرصوا على توثيقها عبر التقاط الصور التذكارية. وأشار إلى أن تعامد شمس الظهيرة في هذا التوقيت يسلط الضوء على ارتباط معابد الكرنك بالفصول الأربعة، مما يجعلها أشبه بمرصد فلكي متكامل. كما كشف أن ظاهرتي الاعتدال الربيعي والخريفي، اللتين تحدثان سنويًا في 21 مارس و21 سبتمبر، لم تكونا موثقتين من قبل، إلا أنه تمكن من رصدهما وتوثيقهما في بحث علمي نُوقش خلال مؤتمر "التغيرات المناخية والتنمية المستدامة في الآثار والتراث"، الذي استضافته الأقصر بمشاركة جامعات مصرية ورعاية منظمة اليونسكو. وأكد رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، أن هذه الظواهر الفلكية تدعم الترويج لسياحة الفلك الأثري في الأقصر، التي شهدت تناميًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة. كما أشار إلى مشروع جمعيته الهادف إلى إدراج هذه الظواهر الفلكية ضمن الأجندة السياحية، على غرار تعامد الشمس في معبد أبو سمبل، لتعزيز الجذب السياحي في المحافظة.
قراءة المزيدمصراوي
2024-12-21
الأقصر-محمد محروس:قالت دراسة حديثة، إن قدماء المصريين استخدموا معابد الكرنك كمرصد لقياس الزمن ومعرفة بدايات الفصول. وأوضحت الدراسة التي أعدها الباحث أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، وتزامن نشر نتائجها مع تعامد أشعة شمس اليوم السبت على معابد الكرنك بالتزامن مع بداية فصل الشتاء، وجود ارتباط بين التصميم الهندسي وعمارة معابد الكرنك، والأعتدالين الربيعي والخريفي، بجانب الإنقلابين الشتوي والصيفي. وسلّطت الدراسة الضوء على ثلاث ظواهر فلكية هامة وفريدة تعطى قيمة مضافة لمعابد الكرنك كمرصد فلكى كبير استخدم فى مصر القديمة لقياس الزمن وبدايات الفصول، وأوضحت بأن معابد الكرنك من أكثر وأقدم وأكمل المبانى الأثرية القديمة فى العالم التى ترتبط بفصول العام الأربعة الشناء والصيف والربيع والخريف في تصميمها وعمارتها.وبحسب الباحث أيمن ابوزيد، فإن تلك الظواهر الثلاث، تضيف بُعداً جديداً فى مجال الاثار والفلك لكونها تؤكد على معرفة المصريين القدماء بأربعة فصول في العام، وليس ثلاثة فصول كما ذكر بعض العلماء الأجانب في السابق، والذين انكروا على المصريين القدماء معرفتهم بفصل الخريف. وأكد على أنه تمكن من خلال رصد وقياس حركة الضوء داخل الغرف المقدسة لمعبد الملك رمسبس الثالث، ومعبد بتاح، من الإهتداء والوصول الى زاوية فلكية ومعماربة دقيقة استخدمها المهندس والمعمارى المصرى القديم فى قياس الزمن وتحديد الفصول ببراعة ودقة. ولفت الباحث ايمن ابوزيد، إلى أن علم الفلك الأثرى فى مصر يحناج الى المزيد من الجهود والدراسات، لفك المزيد من الشفرات والاسرار المتعلقة بكثير من المناطق الاثرية فى مصر، وهذا الارث الغني الذي يستحق التعب وبذل المجهود لانه يسترجع لمصر حقها وريادتها فى العلوم الفلكية القديمة، وهي الريادة التي تؤكدها هندسة وعمارة المعطڜ.
قراءة المزيدالمصري اليوم
2024-03-28
يشهد معبد الكرنك إقبالًا سياحيًّا متزايدًا لمشاهدة الآثار الفرعونية القديمة التى تنتشر فى أرجاء المعبد، الذى يضم مجموعة من المزارات الفريدة، التى جعلته يحتل مكانة كبيرة بين السياح الوافدين من مختلف الأسواق العالمية فى رحلات اليوم الواحد أو القادمين مباشرة عبر مطار الأقصر الدولى. ويتوافد السياح على معبد الكرنك لمشاهدة تماثيل الكِباش فى الصرح الأول، والمتراصّة فى صفوف تزيد المدخل جمالًا، بجانب التواجد فى قاعة الأعمدة، أضخم قاعة فى العالم، وتضم 134 عمودًا لمشاهدة الإعجاز، الذى صممه المصرى القديم من نقوش وألوان زاهية عليها منذ آلاف السنين تبهر الزائرين، الذين يلتقطون الصور التذكارية وينشرونها على مواقع التواصل الاجتماعى، ما يزيد من الدعاية للحضارة المصرية القديمة وزيادة الإقبال على زيارتها. كما يحرص السياح الأجانب على التوجه إلى منطقة الزورق المقدس لمشاهدة تمثالى آمون وزوجته أمونيت، اللذين تم تشييدهما منذ عهد الملك الصغير توت عنخ آمون، بجانب التوجه إلى قدس الأقداس والانطلاق فى باقى أرجاء المعبد لمشاهدة البحيرة المقدسة والجعران المقدس ومسلة الملكة حتشبسوت، وزيارة معبد الملك خونسو فى الكرنك، ومنه لمشاهدة أضخم طريق عرفه العالم، طريق الكِباش، الذى يربط بين معبد الكرنك والأقصر بطول 2700 متر، وتتراصّ على جانبيه التماثيل الضخمة، التى تزينه فى مشهد إبداعى رسمه المصرى القديم ليكون ضمن حكايات إحدى أعظم الحضارات الإنسانية التى عرفها التاريخ. ويقول الخبير السياحى أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والثقافية والأثرية فى الأقصر، إن معبد الكرنك قبلة مهمة للسياح الوافدين من مدن البحر الأحمر لمشاهدة السياحة الثقافية التى تتميز بها الأقصر. إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك» إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك» إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك» إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك» إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك» إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك» إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك» إقبال سياحى متزايد على «معبد الكرنك»
قراءة المزيدالمصري اليوم
2024-03-28
قالت دراسة حديثة، إن العديد من المعابد المصرية القديمة في صعيد مصر مثل معبدسيتي الأول بأبيدوس في محافظة سوهاج، ومعبددندرة بمحافظة قنا، ومجموعة معابد الكرنك شرقي مدينة الأقصر، ومعابد هابو غربي مدينة الأقصر، ومعبدإدفو وفيلة بمحافظة أسوان، شهدت الشهر الجاري (مارس 2024) ظاهرة فلكية فريدة وجديدة. وأظهرت الدراسة التي أعدها أيمن أبوزيد، الباحث المصري المتخصص في علم الفلك الأثري، أن الظاهرة تحدث بالتزامن مع بداية فصل الربيع وذلك طبقا لدورة الشمس وحركتها الموسمية والتي راعي أبعادها المصرى القديم عند تشييد المعابد التي تنتشر بمحافظات مصر، منذ آلاف السنين. وبحسب الدراسة، تتسلل أشعة الشمس من الفتحات الهرمية لأسقف الصالات والغرف المقدسة المحيطة بقدس الأقداس في العديد من المعابد المصرية القديمة التي شيدت في فترات زمنية مختلفة، مع احتفاظها بالعناصر المعمارية والهندسية التي جعلتها تستقبل أشعة الشمس بزوايا متباينة طبقا لفصول العام. وأكد الباحث أيمن أبوزيد، صاحب الدراسة والذي يترأس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، أنه تمكن من رصد الظاهرة الفلكية الجديدة من خلال دراسة حديثة أعدها ووثقها علميًا، تم مناقشتها في خلال جلسات المؤتمر العلمي المشترك لكليتي الآثار بجامعتي الأقصر والفيوم، والذي انعقد بمدينة الأقصر في شهر فبراير الماضي، وحمل عنوان: «التغيرات المناخية والتنمية المستدامة في الآثار والتراث في ضوء رؤية مصر 2030». وتُلقى الدراسة الجديدة الضوء على ارتباط المعابد المصرية القديمة بحركة الضوء داخل الغرف المقدسة وصالات الاعمدة بالتزامن مع بدايات فصول العام. وبحسب «أبوزيد» فقد ظهرت أشعة الشمس مع بداية يوم الاعتدال الربيعي بزاوية مائلة لتنير بعض المناظر المنقوشة على حوائط وصالات هذه المعابد المصرية القديمة في منظر بديع يؤكد على ريادة المصري القديم لعلوم الفلك والهندسة، ودرايته الواسعة القديم بحركة الشمس والأفلاك وتطويعها مع العمارة لأغراض دينية ودنيوية مختلفة. وبحسب رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، لعب الفلك دورًا هاماً في الحضارة المصرية القديمة امتدت لعصور ما قبل الأسرات واستمرت حتى وصلت لقمة تقدمها خلال عصري الدولة القديمة والحديثة، حيت اعتاد المصريين القدماء استقبال فصول العام بممارسة العديد من الانشطة الدينية والدنيوية في المعابد وخارجها والتي كانت بمثابة أعياد ينتظرها المصربين كل عام.
قراءة المزيدمصراوي
2024-03-28
الأقصر- محمد محروس: قالت دراسة حديثة، إن العديد من المعابد المصرية القديمة فى صعيد مصر مثل معبد سيتي الأول بأبيدوس في محافظة سوهاج، ومعبد دندرة بمحافظة قنا، ومجموعة معابد الكرنك شرقي مدينة الأقصر، ومعابد هابو غربي مدينة الأقصر، ومعبدي إدفو وفيلة بمحافظة أسوان، شهدت الشهر الجاري (مارس 2024) ظاهرة فلكية فريدة وجديدة. وأكدت الدراسة التي أعدها أيمن أبوزيد الباحث المصري المتخصص فى علم الفلك الأثري، أن الظاهرة تحدث بالتزامن مع بداية فصل الربيع وذلك طبقا لدورة الشمس وحركتها الموسمية والتي راعي أبعادها المصرى القديم عند تشييده للمعابد التي تنتشر بمحافظات مصر، منذ آلاف السنين. وبحسب الدراسة، فقد تسللت أشعة الشمس من الفتحات الهرمية لأسقف الصالات والغرف المقدسة المحيطة بقدس الأقداس في العديد من المعابد المصرية القديمة التى شيدت فى فترات زمنية مختلفة، مع احتفاظها بالعناصر المعمارية والهندسية التى جعلتها تستقبل أشعة الشمس بزوايا متباينة طبقا لفصول العام. وأكد الباحث أيمن أبوزيد، صاحب الدراسة والذي يترأس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، أنه تمكن من رصد الظاهرة الفلكية الجديدة من خلال دراسة حديثة أعدها ووثقها علمياً، تم مناقشتها في خلال جلسات المؤتمر العلمي المشترك لكليتي الآثار بجامعتي الأقصر والفيوم، والذي انعقد بمدينة الأقصر في شهر فبراير الماضي، وحمل عنوان: "التغيرات المناخية والتنمية المستدامة في الآثار والتراث في ضوء رؤية مصر 2030". وتُلقى الدراسة الجديدة الضوء على ارتباط المعابد المصرية القديمة بحركة الضوء داخل الغرف المقدسة وصالات الأعمدة بالتزامن مع بدايات فصول العام. وبحسب "أبوزيد" فقد ظهرت أشعة الشمس مع بداية يوم الاعتدال الربيعي بزاوية مائلة لتنير بعض المناظر المنقوشة على حوائط وصالات هذه المعابد المصرية القديمة فى منظر بديع يؤكد على ريادة المصري القديم لعلوم الفلك والهندسة، ودرايته الواسعة القديم بحركة الشمس والأفلاك وتطويعها مع العمارة لأغراض دينية ودنيوية مختلفة. وكما يقول رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، فقد لعب الفلك دوراً هاماً فى الحضارة المصرية القديمة امتدت لعصور ما قبل الأسرات واستمرت حتى وصلت لقمة تقدمها خلال عصري الدولة القديمة والحديثة، حيت اعتاد المصريين القدماء استقبال فصول العام بممارسة العديد من الأنشطة الدينية والدنيوية فى المعابد وخارجها والتي كانت بمثابة أعياد ينتظرها المصريون كل عام.
قراءة المزيدمصراوي
2024-03-21
(أ ش أ): شهدت معابد الكرنك الأثرية بمدينة الأقصر ظاهرة فلكية جديدة بالتزامن مع بداية فصل الربيع. وقال رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية أيمن أبوزيد، إن الظاهرة الجديدة تمثّلت في سقوط أشعة الشمس المساقط الضوئية الملحقة بأسقف المعابد على الغرف المقدسة بمعبدي الملك رمسيس الثالث و"بتاح"، حيث أنارت ظلمة تلك الغرف في تأكيد على ريادة قدماء المصريين لعلوم الفلك والهندسة قبل آلاف السنين، وأن مجموعة معابد الكرنك التي أقامها القدماء المصريون، هي من المعابد التي شُيّدت على أسس فلكية قبل أكثر من أربعة آلاف عام، حيث ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بفصول العام. وأوضح أن الظاهرة الفلكية الجديدة تتكرر على مدار ثلاثة أيام، حيث بدأت أمس وتواصلت اليوم، وتستمر حتى غداالجمعة؛ لتتزامن مع بداية فصل الربيع؛ الأمر الذي يؤكد - بحسب قوله - أن القدماء المصريين قاموا بتصميم وتوجيه معابد الكرنك؛ لتشهد عدداً من الظواهر الفلكية التي تتزامن مع فصول العام ومن بينها فصل الربيع. وأكد، أن الظاهرة الفلكية الجديدة التي تشهدها معابد الكرنك مع بداية الإعتدال الربيعي تم توثيقها ومناقشتها علميا خلال جلسات المؤتمر العلمي المشترك لكليتي الآثار بجامعتي الأقصر والفيوم، والذي انعقد بمدينة الأقصر في شهر فبراير الماضي، وحمل عنوان: "التغيرات المناخية والتنمية المستدامة في الآثار والتراث في ضوء رؤية مصر 2030". وأوضح أن الجمعية تعمل على وضع الظواهر الفلكية التي جرى اكتشافها بالمعابد المصرية القديمة من خلال الباحثين المصريين، على الأجندة السياحية المصرية، في إطار السعي لتنويع المنتج السياحي المصري، وجذب مزيد من السياح من مختلف الأسواق السياحية بالعالم اقرا أيضا:
قراءة المزيدالمصري اليوم
2024-03-21
شهدت معابد الكرنك الأثرية بمدينة الأقصر ظاهرة فلكية جديدة بالتزامن مع بداية فصل الربيع. وقال أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، أن الظاهرة الجديدة تمثّلت في سقوط أشعة الشمس المساقط الضوئية الملحقة بأسقف المعابد على الغرف المقدسة بمعبدي الملك رمسيس الثالث و«بتاح»، حيث أنارت ظلمة تلك الغرف في تأكيد على ريادة قدماء المصريين لعلوم الفلك والهندسة قبل آلاف السنين، وأن مجموعة معابد الكرنك التي أقامها قدماء المصريين، هي من المعابد التي شُيّدت على أسس فلكية قبل أكثر من أربعة آلاف عام، حيث ارتبطت ارتباطًا وثيقاً بفصول العام. وأضاف بأن الظاهرة الفلكية الجديدة تتكرر على مدار ثلاثة أيام، حيث بدأت أمس الأربعاء وتواصلت اليوم الخميس وتستمر حتى الغد الجمعة، لتتزامن مع بداية فصل الربيع، الأمر الذي يؤكد- بحسب قوله – إلى أن قدماء المصريين قاموا بتصميم وتوجيه معابد الكرنك لتشهد عدداً من الظواهر الفلكية التي تتزامن مع فصول العام ومن بينها فصل الربيع. وأكد أن الظاهرة الفلكية الجديدة التي تشهدها معابد الكرنك مع بداية الإعتدال الربيعي تم توثيقها ومناقشتها علميا خلال جلسات المؤتمر العلمي المشترك لكليتي الآثار بجامعتي الأقصر والفيوم، والذي انعقد بمدينة الأقصر في شهر فبراير الماضي، وحمل عنوان: «التغيرات المناخية والتنمية المستدامة في الآثار والتراث في ضوء رؤية مصر 2030».
قراءة المزيدالشروق
2024-03-21
أعلنت الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، التوصل لظاهرة فلكية جديدة بمعابد الكرنك الفرعونية بمدينة الأقصر التاريخية في صعيد مصر، حيث تتسلل أشعة الشمس لتضيء ظُلمة الغرف المقدسة داخل المعابد بالتزامن مع بداية فصل الربيع. وقال أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية، في تصريحات اليوم لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إنه تم رصد وتوثيق دخول أشعة الشمس لتضيء الغرف المقدسة في معبد الملك رمسيس الثالث، ومعبد "بتاح" بمجموعة معابد الكرنك في ظاهرة وذلك بعد أن تسللت أشعتها من المساقط الضوئية الملحقة بأسقف المعابد. ولفت إلى أن الظاهرة الفلكية الجديدة تتكرر على مدار ثلاثة أيام، حيث بدأت أمس الأربعاء وتواصلت اليوم الخميس وتستمر حتى الغد الجمعة، لتتزامن مع بداية فصل الربيع، الأمر الذي يؤكد أن قدماء المصريين قاموا بتصميم وتوجيه معابد الكرنك لتشهد عددا من الظواهر الفلكية التي تتزامن مع فصول العام ومن بينها فصل الربيع. ونوّه بأن الظاهرة الفلكية التي تشهدها معابد الكرنك مع بداية الاعتدال الربيعي جرى التوثيق العلمي لها ومناقشتها خلال جلسات المؤتمر العلمي المشترك لكليتي الآثار بجامعتي الأقصر والفيوم، والذي انعقد بمدينة الأقصر في شهر فبراير الماضي، وحمل عنوان: "التغيرات المناخية والتنمية المستدامة في الآثار والتراث في ضوء رؤية مصر 2030". وأكد أن مجموعة معابد الكرنك التي أقامها قدماء المصريين، هي من المعابد التي شُيّدت على أسس فلكية قبل أكثر من 4 آلاف عام، حيث ارتبطت ارتباطا وثيقا بفصول العام. وأوضح أبوزيد، أن مثل تلك الظواهر الفلكية التي تشهدها المعابد المصرية القديمة، والتي بلغت أكثر من 23 ظاهرة موثقة حتى اليوم، باتت تجذب آلاف السياح في كل عام، وهي تأكيد على ريادة قدماء المصريين لعلوم الهندسة والفلك قبل آلاف السنين.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-07
جنوب سيناء – رضا السيد: انطلقت اليوم الخميس فعاليات الماراثون الرياضي الجري، بمدينة طور سيناء، احتفالًا بالعيد القومي لمحافظة جنوب سيناء لإحياء الذكرى الـ 35 لعودة طابا إلى الأراضي المصرية في 19 مارس من كل عام، والذي تنظمه المحافظة بالتنسيق مع حزب مستقبل وطن، وتحت رعاية اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء. وتعالت الأغاني الوطنية، وجرى رسم على مصر على وجوه الأطفال والشباب المشاركة في الماراثون قبل انطلاقه. وانطلقت فعاليات الماراثون من ميدان النصر على الكورنيش حتى مبنى ديوان عام المحافظة لمسافة 3 كيلو مترات، بحضور أحمد عبد العزيز، وكيل مديرية الشباب والرياضة، وأيمن أبوزيد، موجه التربية الرياضية بإدارة طور سيناء التعليمية، وطه زايد، مسئول الوحدة الحزبية لمستقبل وطن بمدينة الطور، ولفيف من القيادات الحزبية ومشايخ البدو. وقال أيمن أبوزيد، موجه التربية الرياضية، إن الماراثون انطلق بمشاركة 2000 من طلاب المدارس التابعة لإدارة طور سيناء التعليمية، وجرى على ثلاث مراحل، الأولى للمرحلة الثانوية، والثانية للمرحلة الإعدادية، والثالثة للفتيات من مختلف الأعمار والمراحل التعليمية، وذلك تحت إشراف محمد عقل، وكيل وزارة التربية والتعليم. وأوضح طه زايد، مسئول الوحدة الحزبية لمستقبل وطن، أنه جرى رصد جوائز للفائزين بالمراكز الأولى تتضمن كؤوس وميداليات، بواقع 3 كؤوس، و 160 ميدالية. وأكد أن الماراثون يستهدف مشاركة الجنسين، كنشاط حزبي رياضي لأهل مدينة الطور بمناسبة أعياد تحرير سيناء.
قراءة المزيدالشروق
2024-03-07
انطلقت اليوم الخميس فعاليات الماراثون الرياضي الجري، بمدينة طور سيناء، احتفالًا بالعيد القومي لمحافظة جنوب سيناء لإحياء الذكرى الـ35 لعودة طابا إلى الأراضي المصرية في 19 مارس من كل عام، والذي تنظمه المحافظة بالتنسيق مع حزب مستقبل وطن، وتحت رعاية اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء.وتعالت الأغاني الوطنية، وجرى رسم على مصر على وجوه الأطفال والشباب المشاركة في الماراثون قبل انطلاقه.وانطلقت فعاليات الماراثون من ميدان النصر على الكورنيش حتى مبنى ديوان عام المحافظة لمسافة 3 كيلو مترات، بحضور أحمد عبد العزيز، وكيل مديرية الشباب والرياضة، وأيمن أبوزيد، موجه التربية الرياضية بإدارة طور سيناء التعليمية، وطه زايد، مسئول الوحدة الحزبية لمستقبل وطن بمدينة الطور، ولفيف من القيادات الحزبية ومشايخ البدو.وقال أيمن أبوزيد، موجه التربية الرياضية، إن الماراثون انطلق بمشاركة 2000 من طلاب المدارس التابعة لإدارة طور سيناء التعليمية، وجرى على ثلاث مراحل، الأولى للمرحة الثانوية، والثانية للمرحلة الإعدادية، والثالثة للفتيات من مختلف الأعمار والمراحل التعليمية، وذلك تحت إشراف محمد عقل، وكيل وزارة التربية والتعليم.وأوضح طه زايد، مسئول الوحدة الحزبية لمستقبل وطن، أنه جرى رصد جوائز للفائزين بالمراكز الأولى تتضمن كؤوس وميداليات، بواقع 3 كؤوس، و 160 ميدالية.وأكد أن الماراثون يستهدف مشاركة الجنسين، كنشاط حزبي رياضي لأهل مدينة الطور بمناسبة أعياد تحرير سيناء.
قراءة المزيدالشروق
2024-02-19
جدلية قديمة ومتجددة عن علاقة الناقد بالمبدع، وخاصة فى حقل الفنون التشكيلية، تفجرت قبل أيام خلال ندوة أقيمت بدار الأوبرا المصرية فى إطار معرض الناقد والفنان التشكيلى سيد هويدى الذى حمل عنوان «دق الأوتاد.. 24 عاما من الألفية»، وحضرها لفيف من الفنانين التشكيليين والنقاد والإعلاميين ومحبى الفنون الجميلة.تساؤلات عدة فرضتها رؤية الناقد ورئيس تحرير مجلة «مسرحنا» الصادرة عن هيئة قصور الثقافة، محمد الروبى، وكلمات الناقد التشكيلى المستقل، أيمن أبوزيد، عن أعمال سيد هويدى التى ازدانت بها جدران قاعة صلاح طاهر بدار الأوبرا، وغطت محطات من مسيرة صاحب المعرض الإبداعية على مدى 40 عاما.هل يمكن أن يجتمع الناقد والفنان التشكيلى فى شخص واحد؟ أيهما سيقود الآخر؟ وهل يمكن للناقد أن يحد من حرية الفنان، أم سيكون هاديا ومبصرا وكاشفا له عن مواطن الضعف والقوة فيما يمتلكه من أدوات فنية تختلف بالضرورة بين مبدع وآخر، وفقا لحجم الموهبة التى يتمتع بها كل فنان؟فى المقابل هل يمتلك المبدع عموما، والتشكيلى خصوصا، القدرة على تجاهل صوت الناقد بداخله؟ وهل يمكنه التحليق فى فضاء رحيب بعيد عن الأطر والقواعد التى يحتكم إليها الناقد، وإن كانت وليدة تراكمات وطبقات من الوعى بسير العملية الإبداعية؟النقاش الذى أدارته الشاعرة نجلاء أحمد حسن، وشارك فى جانب منه، الدكتور عمرو حلمى وزير الصحة الأسبق، والفنان التشكيلى أحمد الجناينى، رئيس اتيليه القاهرة، والروائية منى ماهر، عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر، بالقطع لم يحسم الجدل بشأن العلاقة بين المبدع والناقد، أو يفك طلاسم ما يدور بعقل الفنان والناقد عندما يجتمعان فى شخص واحد، لكنه نشط الحواس النقدية والإبداعية وسط الحاضرين الذين راحوا يتأملون بروح جديدة لوحات سيد هويدى، التى كانت تحيط بهم.وبفعل صداقة ممتدة، ومتابعة عن قرب، ظل هويدى لسنوات طويلة يتأرجح بين الكتابات النقدية والصحفية من جهة، والانتاج التشكيلى، من جهة أخرى، حيث قدم أعمالا تشكيلية لم يكن لها أن تميط اللثام عما بداخله من طاقة إبداعية فى مجال التصوير.انقسمت روح هويدى بين «النقد والتشكيل» قبل أن يحسم قراره، منذ نحو عشر سنوات، لينخرط كلية فى مرسمه أو «بيت الألوان»، كما يطلق عليه، لنكتشف روحا جديدة لم نكن لنراها قبل أن تتدفق الفرشاة بألوانها الزاهية فى أعمال متنوعة، حجما وموضوعا، فيما يشبه الجداريات أو إرث أجداده من المصريين القدماء.خلال الفترة الواقعة بين عامى 2104، و2024، أنتج هويدى، وفيما يشبه الفورة، العديد من اللوحات، بعد أن ركز على الفعل الإبداعى بما يحتاجه من جهد وإخلاص وتفرغ شبه كامل. فالإبداع الفنى كما يقول المثل الشعبى «زى الفريك ميحبش شريك» فجاء معرضه «بكسلة» عام 2016 بمركز الجزيرة للفنون بالزمالك، محاولا من خلاله، كما يقول: «البحث عن فرصة لاكتشاف أنفسنا، بعد زلزال التغيير فى عام 2011».وفى عام 2018 قادت «نداهة اللون الأزرق» هويدى للعودة إلى جذوره فى محافظة دمياط حيث التقاء النهر بالبحر فكان معرض «النيل يبوح للبحر وينتظر جوابا»، قبل أن يقترب من «رؤى المصرى القديم فى الخلود وتخيله للجنة باللون الأزرق» فكان معرض «التعويذة 110»، عام 2019.ثم يأتى معرض «ذاكرة الماء»، مايو 2023، قاعة الباب التابعة لمتحف الفن الحديث، والذى استوحى الفنان التشكيلى موضوعه من المياه واهبة الحياة، والتى تشكل ضلوعا لحماية مصر تارة، وخنجرا لأعدائها فى بعض الأوقات، حيث حملت لوحاته عن قناة السويس جرس إنذار مبكر لما يحدق بـ«هدية مصر للعالم» من أخطار.وأخيرا ومع بداية عام 2024، استطاع هويدى «دق الأوتاد» لتثبيت مسيرته التشكيلية فى إطار بحثه الفلسفى عن سؤال الهوية الحائر: من نحن وإلى أين نحن ذاهبون؟ فى رؤية بصرية تقودها الألوان المشرقة والحركة الدافقة.
قراءة المزيدالمصري اليوم
2023-12-19
يحتفل أهالى الأقصر والسياح، صباح يوم الخميس المقبل 21 ديسمبر الجارى، بدءًا من الساعة السادسة صباحا وحتى الثامنة صباحًا، بالظاهرة الفلكية السنوية الفريدة لتعامد الشمس على مقصورة قدس الأقداس في معابد الكرنك، في الأقصر وذلك اليوم الذي يواكب بدء فصل الشتاء رسميًا وهو فصل الإنبات عند المصرى القديم، وهى ظاهرة تعكس عظمة قدماء المصريين ودرايتهم بعلوم الفلك وحركة الشمس بشكل دقيق وحركة الأجرام السماوية. وقال الباحث أيمن أبوزيد، رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للتنمية السياحية والثقافية والأثرية في الاقصر، في تصريحات خاصة لـ«لمصرى اليوم» إن ظاهرة تعامد الشمس بالكرنك تكون فيها الشمس على أبعد درجة زاوية من مستوى خط الاستواء وتكون متعامدة على مدار الجدى، ويتم رصد الظاهرة في يومى 21 أو 22 ديسمبر من كل عام، ويكون فيه النهار هو أقصر نهار والليل هو أطول ليل، والشمس في ذلك اليوم تكون على أدنى ارتفاع لها ظهرا على الأفق. واضاف «أبوزيد» أن هذه الظاهرة السنوية، تثبت عظمة قدماء المصريين لتشيدهم المعابد مواجهة للشمس وفى هذا اليوم ستتعامد في معبدى الكرنك والدير البحرى على وجه الإله آمون مما يشير إلى مناسبة خاصة تخص الإله، مما يؤكد أن تشييد المعابد الفرعونية مرتبطًا بظواهر طبيعية وتغييرات الفصول وبالمواسم الزراعية، فكانت بمثابة رسائل يرسلها المعبدللمزراعين لتحديد أنواع المحاصيل. وتتعامد الشمس على محور المعبد بمجرد شروقها وترتفع في مركز البوابة الشرقية للمعبد والتى تقع على خط واحد مع البوابة الغربية، وتضىء الشمس في هذا اليوم تمثال الإله «آمون وزوجته الإلهة موت» اللذين يحتضن أحدهما الآخر في وضع الجلوس والمصنوعان من حجر الألباستر والمتجهان بوجههما نحو الشرق. كما أن الشمس في هذا اليوم تدخل إلى قدس الأقداس وتضىء القاعدة الحجرية التي كان يقف فوقها في الأصل تمثال الإله آمون رع رب الكرنك، وتضىء الشمس أيضا موائد القرابين المقامة على خط واحد بطول محور المعبد والمصنوعة من حجر الألباستر والتى تنتمى إلى عصور فرعونية مختلفة.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-02
تضم الأقصر أكثر من ثلث آثار العالم، فهى قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة، خاصة بفصل الشتاء، حيث تمتاز بطقس دافئ شتاءً، وحار صيفا وشمس ساطعة طوال العام ويعد معبد الأقصر من أكثر المعالم السياحية التى يحرص السياح والمصريون على زيارتها بالمحافظة. يتوافد السياح على معبد الأقصر لمشاهدة واجهة المعبد التى تضم 6 تماثيل للملك رمسيس الثانى وأمنحتب الثالث مع التقاط الصور التذكارية للواجهة الأبرز بين جميع معابد الأقصر، بجانب مشاهدة تماثيل رمسيس الثانى داخل مناطق المعبد التى يتواجد على تبتها مسجد القطب الصوفى أبوالحجاج الأقصرى، فى صورة إبداعية لامتزاج الحضارة الفرعونية والإسلامية والقبطية. ويقول الخبير السياحى أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والثقافية والأثرية فى الأقصر، إن معبد الأقصر قبلة مهمة للسياح الوافدين من مدن البحر الأحمر لمشاهدة السياحة الثقافية التى تتميز بها مدينة الأقصر، بجانب الرحلات المباشرة القادمة من مختلف الأسواق العالمية عبر مطار الأقصر الدولى. وأضاف أن السياحة الوافدة للأقصر تحرص على زيارة المقاصد السياحية والأثرية فى مختلف المناطق الأثرية بعاصمة السياحة فى العالم، وزيارة المعابد والمقابر الفرعونية المنتشرة والاستمتاع بالرحلات النيلية وركوب البالون الطائر. قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة قبلة السياح والمصريين للتمتع بآثارها الفريدة بمناظرها الطبيعية الخلابة
قراءة المزيدالمصري اليوم
2023-12-21
تتعامد أشعة الشمس على قدس الأقداس بمجموعة معابد الكرنك، ومعبد قصر قارون فى الفيوم، يوم 21 ديسمير سنويًا، عبر ظاهرة فلكية نادرة، وتتوجه أنظار السياح من كل أنحاء العالم للاستمتاع بها. فى الأقصر تعامدت الشمس فى تمام الساعة 6.38 صباحًا، لتعلن عن الانقلاب الشتوى، ما يعكس عظمة المصرى القديم فى علم الفلك وتشييد المعابد الفرعونية. قال الباحث أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والثقافية والأثرية بالأقصر، إن معابد الكرنك شهدت ظاهرة فلكية فريدة، تتوافق مع بداية الانقلاب الشتوى حيث يرسل قرص الشمس، مع بداية ظهوره أشعته الذهبية من البوابة الشرقية لمعبد «آمون رع» على المحور الرئيسى للمعبد، لينير بقايا معبد رمسيس الثانى وصالة الأخ منو؛ ثم قدس الأقداس الرئيسى لمعبد آمون، ويستمر قرص الشمس فى الظهور والارتفاع وسط بوابات المعبد فى مشهد بديع يدل على عبقرية المهندس المصرى القديم فى التصميم والبناء، موضحًا أن هذا النوع من الهندسة الفلكية نتاج خبرات تراكمية استمرت آلاف السنين وتعد فخر الحضارة المصرية القديمة، مشيرًا إلى أن الظاهرة تحدث مرة كل عام، وكان يتم الاحتفال فى هذا اليوم بعيد ميلاد رع. وأضاف «أبوزيد» أن معابد الكرنك تعد الأهم فى العالم لما تحويه من أسرار فلكية وظواهر نادرة تتنوع ما بين شمسية وقمرية ونجوم. وفى الفيوم تعامدت الشمس على قدس الأقداس فى معبد قصر قارون وعلى المقصورة اليمنى من المعبد ومنذ اكتشاف الظاهرة عام ٢٠٠٣ تحتفل محافظة الفيوم بها. قال الدكتور على البطل، مدير عام منطقة آثار الفيوم، إن تعامد الشمس على معبد قصر قارون ظاهرة معمارية فلكية فريدة حيث تتعامد الشمس على قدس الأقداس والمقصورة اليمنى لإعلان بدء فصل الشتاء فى نصف الكرة الأرضية الشمالى. وأشار البطل إلى أن تاريخ معبد قصر قارون يرجع إلى الحقبة اليونانية الرومانية، وشيد عام 260 قبل الميلاد من الحجر الجيرى. الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك» الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك» الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك» الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك» الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك» الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك» الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك» الأقصر والفيوم تحتفلان بتعامد الشمس على «الكرنك»
قراءة المزيدسكاي نيوز
2023-12-21
وحدثت الظاهرة الفريدة وسط حضور عدد كبير من السياح من جنسيات متنوعة، لرؤية المشهد وتسجيله. وتتزايد الدعوات في مصر لضرورة الاهتمام بمثل هذه الظواهر والاستفادة منها، باعتبارها فرصة كبيرة للجذب السياحي تحت مسمى "سياحة الفلك". تعامد الشمس وتعامد الشمس ظاهرة فلكية مهمة تحدث في 21 ديسمبر من كل عام، تتعامد فيها أشعة الشمس على قدس الأقداس، أو "مقصورة الزورق المقدس" في معابد الكرنك، في الساعة السادسة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي. ويتزامن هذا التعامد مع الانقلاب الشتوي، الذي يقع في نفس اليوم إيذانا ببدء فصل الشتاء رسميا وفلكيا. وعن تاريخ بدء رصد الظاهرة، يقول الباحث في علوم المصريات رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية أيمن أبوزيد، لموقع "سكاي نيوز عربية": سياحة الفلك ويؤكد مدير معابد الكرنك الطيب غريب على "براعة المصريين القدماء في العلوم الفلكية ودراسة الأجرام السماوية وتحديد مواقع النجوم ورصد الظواهر الفلكية، رغم قلة الإمكانيات والأدوات التي أتيحت لهم في ذلك الوقت". ويضيف لموقع "سكاي نيوز عربية": "من أبرز الظواهر الفلكية التي ارتبطت بالمصري القديم، تعامد الشمس على قدس الأقداس في معبد حتشبسوت في الأقصر، وتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني في معبده بأبو سمبل بمحافظة أسوان". كما دعا غريب إلى "ضرورة الاستفادة من هذه الظواهر الفلكية في الترويج لنوع جديد من السياحة التي لا توجد إلا في مصر، تحت مسمى سياحة الفلك أو سياحة رصد الظواهر الفلكية الفريدة". وحدثت الظاهرة الفريدة وسط حضور عدد كبير من السياح من جنسيات متنوعة، لرؤية المشهد وتسجيله. وتتزايد الدعوات في مصر لضرورة الاهتمام بمثل هذه الظواهر والاستفادة منها، باعتبارها فرصة كبيرة للجذب السياحي تحت مسمى "سياحة الفلك". تعامد الشمس وتعامد الشمس ظاهرة فلكية مهمة تحدث في 21 ديسمبر من كل عام، تتعامد فيها أشعة الشمس على قدس الأقداس، أو "مقصورة الزورق المقدس" في معابد الكرنك، في الساعة السادسة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي. ويتزامن هذا التعامد مع الانقلاب الشتوي، الذي يقع في نفس اليوم إيذانا ببدء فصل الشتاء رسميا وفلكيا. وعن تاريخ بدء رصد الظاهرة، يقول الباحث في علوم المصريات رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية أيمن أبوزيد، لموقع "سكاي نيوز عربية": سياحة الفلك ويؤكد مدير معابد الكرنك الطيب غريب على "براعة المصريين القدماء في العلوم الفلكية ودراسة الأجرام السماوية وتحديد مواقع النجوم ورصد الظواهر الفلكية، رغم قلة الإمكانيات والأدوات التي أتيحت لهم في ذلك الوقت". ويضيف لموقع "سكاي نيوز عربية": "من أبرز الظواهر الفلكية التي ارتبطت بالمصري القديم، تعامد الشمس على قدس الأقداس في معبد حتشبسوت في الأقصر، وتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني في معبده بأبو سمبل بمحافظة أسوان". كما دعا غريب إلى "ضرورة الاستفادة من هذه الظواهر الفلكية في الترويج لنوع جديد من السياحة التي لا توجد إلا في مصر، تحت مسمى سياحة الفلك أو سياحة رصد الظواهر الفلكية الفريدة".
قراءة المزيدمصراوي
2023-11-22
جنوب سيناء - رضا السيد : انطلقت فعاليات المهرجان الكشفي للتقييم الجمهوري للفرق الكشفية بمدارس جنوب سيناء اليوم الاربعاء، بالأغاني السيناوية، والفنون الكشفية المتنوعة، وذلك تحت رعاية محمد عقل، وكيل وزارة التربية والتعليم، وبحضور لجنة التقييم الوزاري التي ضمت كلا من إيهاب عبد التواب محمد، و خميس عبد المنعم عبد الحميد، عضوا، وسامي الجندي، مدير الشئون التنفيذية بمديرية التربية والتعليم، ووليد جعفر، موجه عام التربية الرياضية، ومحمد مجاهد الكرداوي مدير إدارة الأنشطة بالمديرية. وبدأ المهرجان بطابور تمام المعسكر الكشفي الذي تضمن مراسم العلم، والإذاعة المتنوعة، وكلمة ترحيب وفور انصراف الفرق الكشفية من أرض الطابور تحول فرق الكشافة لخلية نحل لإقامة معسكر كشفي بالحبال والعصي الكشفية والخيام. وعقب الانتهاء من إقامة المعسكر جرت عملية التقييم الكشفي لفرق الكشافة، والتي ضمت فرق البراعم بمدرسة الزهور الابتدائية، وفريق البراعم الثاني بمدرسة المروة المتميزة للغات، وفريق الأشبال بمدرسة الزعيم السادات الابتدائية، وفريق الكشافة بمدرسة طه حسين الإعدادية، وفريق الكشاف المتقدم بمدرسة الشهيد محمود ناجي الثانوية، وفريق الكشاف المتقدم فني بمدرسة الصناعات الثانوية، وفريق الكشافة لذوي الاحتياجات الاحتياجات الخاصة بمدرسة الشهيد أحمد المنسي، و فريق الكشاف بمدرسة الأمل للصم وضعاف السمع. وقدمت الفرق الفنون الكشفية للهوايات المختلفة، وقدموا عروض السمر بالأغاني الوطنية و السيناوية، وذلك تحت إشراف موجهين ومعلمين التربية الرياضية والتربية الكشفية وهم: محمود محمد جاد الله، مسئول الكشافة بإدارة طور سيناء التعليمية، وطلبة جميع حسان، المسؤول المركزي للكشافة بالمديرية، و نجم الدين محمود بخيت، موجه التربية الرياضية، وعبد الستار نصر، موجه التربية الرياضية، و ايمن ابوزيد، موجه التربية الرياضية .
قراءة المزيداليوم السابع
2020-01-06
شهد عدد من السائحين والمصريين ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس فى معبد الملكة حتشبسوت بالدير البحرى غربى محافظة الأقصر، وذلك وسط أجواء من البهجة لرصد تلك الظاهره بصورة سنوية. وكان قد أطلق الخبير السياحي أيمن أبوزيد رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية بمحافظة الأقصر، حملة للترويج لسياحة الفلك الأثري بمعابد الأقصر وصعيد مصر، موجهاً الدعوة لجميع السائحين لحضور احتفالية تعامد الشمس على قدس أقداس معبد الملكة حتشبسوت بغرب الأقصر، وذلك ضمن سلسلة التعامد من الشمس التي يقوم فريق أثري بمتابعتها حول معابد الأقصر وجنوب مصر. ويقول الخبير السياحي أيمن أبوزيد في تصريحات لـ"اليوم السابع"، أنه علي الرغم من مرور آلاف السنين، إلا أنه مازالت أسرار علم الفلك فى مصر القديمة لم تكتشف حتى الآن بشكل كامل، حيث يأتى استغلال الأبحاث العلمية فى هذا المضمار من أهم أولويات الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية بالأقصر، وخاصة الأبحاث الفلكية للباحث المهندس أحمد عوض الذى لم يبخل بنشر هذا العلم والتعاون فى استغلاله لتأسيس نمط سياحى جدبد تحت مسمى سياحة الفلك الأثرى، قائلاً: "نظراً لإدراكنا إلى أهمية هذة الأحداث الفلكية للسياحة الثقافية فى مصر نقدم جهدنا المتواصل للتسويق لها لما فيه المصلحة العامة للسياحة فى مصر، وندعو جموع السائحين للتوجه يوم 6 يناير الجاري لمعبد الملكة حتشبسوت بالدير البحري لمشاهدة الحدث مع شروق الشمس بالمعبد، ونتمنى أن يحضر المرشدين السياحيين مع ضيوفهم الأجانب لمشاهدة الحدث وليكون هذا اليوم بداية لتسويق الحدث عالمياً".
قراءة المزيداليوم السابع
2020-01-06
بعد 7 سنوات من الرصد والأبحاث لفريق من الباحثين المصريون، لإثبات ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على عدد من المعابد الفرعونية القديم، شهد معبد الملكة حتشبسوت بالبر الغربى فى محافظة الأقصر، اليوم الإثنين، ولأول مرة رصد واحدة من عجائب القدماء المصريين بتعامد الشمس على المقاصير المقدسة للمعبد بالدير البحري، وذلك فى عيد "حتحور" رمز الحب والجمال، أضاءت الشمس بأشعتها الأولى صباح اليوم مقصورات المعبد بمشهد مبهج للغاية، وهو ما سعى وخطط له المهندسون الفراعنة قديماً بأن يتحول الظلام إلى نور فى تجسيد لبدء الخلق حيث ينبثق النور فى مقصورات المعابد بعد الظلمة فى أول لحظات شروق الشمس. الأجانب يشاهدون تعامد الشمس وقد حضر رصد والإحتفال بظاهرة تعامد الشمس على مقصورات معبد الملكة حتشبسوت، العشرات من السائحين من جنسيات متعددة وخاصة أفواج من اليابانيين والأمريكان، حيث يقول الخبير السياحى أيمن أبوزيد رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية بمحافظة الأقصر، إن الحملة التى أطلقها للترويج لسياحة الفلك الأثرى بمعابد الأقصر وصعيد مصر، لاقت نجاحا وحضر بالفعل فعاليات التعامد فجر اليوم الإثنين، أفواج من الأجانب وسط أجواء مبهجة وسعادتهم بكونهم أول من حضر الفعاليات والرصد لتعامد الشمس على مقصورات الملكة حتشبسوت، حيث جاء ذلك ضمن سلسلة التعامد من الشمس التى يقوم فريق أثرى بمتابعتها حول معابد الأقصر وجنوب مصر. السياح يتابعون تعامد الشمس وأضاف الخبير السياحى أيمن أبوزيد فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، "أنه على الرغم من مرور آلاف السنين، إلا أنه مازالت أسرار علم الفلك فى مصر القديمة لم تكتشف حتى الآن بشكل كامل، حيث يأتى استغلال الأبحاث العلمية فى هذا المضمار من أهم أولويات الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية بالأقصر، وخاصة الأبحاث الفلكية للباحث المهندس أحمد عوض الذى لم يبخل بنشر هذا العلم والتعاون فى استغلاله لتأسيس نمط سياحى جدبد تحت مسمى سياحة الفلك الأثرى، قائلاً: "نظراً لإدراكنا إلى أهمية هذة الأحداث الفلكية للسياحة الثقافية فى مصر نقدم جهدنا المتواصل للتسويق لها لما فيه المصلحة العامة للسياحة فى مصر، وندعو جموع السائحين للتوجه يوم 6 يناير الجارى لمعبد الملكة حتشبسوت بالدير البحرى لمشاهدة الحدث مع شروق الشمس بالمعبد، ونتمنى أن يحضر المرشدين السياحيين مع ضيوفهم الأجانب لمشاهدة الحدث وليكون هذا اليوم بداية لتسويق الحدث عالمياً". السياح يشاهدون تعامد الشمس وقال أيمن أبو زيد الخبير السياحي، أن "سياحة الفلك الأثرى" من الأنماط التى يحرص عليها العديد من السياح حول العالم، ويجب التسويق لها بآليات مختلفة وبالتعاون والدعم من من جميع الجهات المسؤلة عن السياحة، حيث أن الجمعية من خلال مشروعها الطموح، وهو التوثيق السياحى للظواهر الفلكية فى المعابد المصرية القديمة، بالتعاون مع الدكتور المهندس والباحث أحمد عوض إستمر لمدة سبع سنوات من العمل ومازال الجهد المبذول لوضع هذة الأحداث على الخريطة السياحية المصرية قائماً حتى الآن، قائلاً: "إن فلسفة النور هى فلسفة دينية عميقة عند المصريين القدماء، ولذا قد حرص المصرى القديم فى بناياته الدينية على أن يكون توجهات معابدة تجاة النور المتمثل فى الشمس والقمر والنجوم، ولذلك تزخر الحضارة المصرية القديمة بالعديد من الظواهر الفلكية النادرة فى معابدها القديمة مما يدل على ريادة ونبوغ المصريين القدماء منذ أكثر من خمسة الاف عام فى علوم الفلك وربطة بالعمارة والهندسة"، ومعبد الملكة حتشبسوت نحت فى الصخر وشيد على محور شمسى ليستقبل شمس الشتاء، وأن تتعامد الشمس على مقاصيرة المقدسة يومى السادس من يناير وفى التاسع من ديسمبر، وذلك إحتفاءاً فى التاريخ الأول بعيد حاتحور وفى الثانى بعيد حورس رمز الشرعية الملكية والسمو والرفعة، وقد احتفل المصريين القدماء بهذين العيدين خلال فصل الشتاء فى المعبد وسط اجواء من البهجة واداء الطقوس الدينية المختلفة". السياح يلتقطون الصور التذكارية لتعامد الشمس وقال رئيس جمعية التنمية السياحية بالأقصر، إن دمج السياحة والآثار معاً خطوة إيجابية للاستفادة من خلق أنماط سياحية جديدة، والإستفادة من الأثر من كافة الجوانب لخدمة القطاع السياحى، موضحاً أن الوزير خالد العنانى والأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور مصطفى وزيري، لهم من الفكر المستنير لدفع عجلة التنمية فى هاذين القطاعين الحيويين مما يصب فى المصلحة العامة للوطن، مشدداً على أن المجتمع المدنى دائماً شريك داعم وفاعل لا ينفصل عن المجتمع الذى هو جزء منة والتعاون بينهم قد يحقق كثير من النجاحات. وخلال رصد فعاليات تعامد الشمس بمعبد الملكة حتشبسوت، قال المرشد السياحى ومنظم البرامج السياحية، صالح أمين، إنها المرة الأولى التى يشارك فيها فى الإحتفال بتعامد الشمس على معبد الملكة حتشبسوت، برفقة فوج سياحى يابانى قدم خصيصا لحضور تلك الظاهرة، مشيرا إلى أن السوق السياحى اليابنى يتشوق لمثل تلك الأحداث السياحية الفريدة. السياح يلتقطون صور للمعبد وأضاف المرشد السياحى صالح أمين لـ"اليوم السابع"، أن الفوج اليابانى كان فى حالة من الانبهار الشديد خلال رصد الظاهرة التى يشاهدونها لأول مرة فى حياتهم فى قلب المعبد التاريخى للملكة حتشبسوت. أما الدكتور أحمد عوض، رئيس الفريق البحثى المصرى المتخصص فى رصد الظواهر الفلكية فى معابد ومقاصير قدماء المصريين، فقد أكد أن فريقه البحثى الذى عمل على رصد تلك الظواهر منذ 7 سنوات وحتى الآن، يضم كل من الطيب عبدالله المرشد السياحى الأقصري، وأيمن أبوزيد رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية، وقد عملوا على رصد عشرت الظواهر حول مصر مؤخراً، مؤكداً على أنه سيتقدم بمشروع لوزير السياحة والآثار فى مصر، الدكتور خالد العنانى، لوضع ما بات يعرف بإسم "سياحة الفلك"، على الأجندة السياحية الرسمية لمصر خاصة وأن الحكومة بادرت مؤخرا بضم وزارة السياحة والآثار فى حقيبة وزارية واحدة، حيث أن المشروع الجديد لتثبيت الأحداث الفلكية بالمعابد والمقاصير المصرية القديمة، يمتد ليشمل محافظات الأقصر وقنا والوادى الجديد بجانب محافظة أسوان. تعامد الشمس على المعبد وأضاف الدكتور أحمد عوض، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إن تعامد الشمس على قدس أقداس معبد الملكة حتشبسوت، هى ظاهرة من بين 19 ظاهرة فلكية رصدها ووثقها فريقه العالمى الذى يضم فى عضويته رئيس الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية أيمن أبوزيد، والباحث الأثرى المصرى الطيب عبدالله، مضيفاً أن فريقه تمكن منذ العام 2014 من رصد توثيق 6 ظواهر فلكية بمعابد هابو ودير شلويط وحتشبسوت فى محافظة الأقصر، و6 ظواهر فلكية بمعابد هيبس وقصر غويطة وير الحجر فى محافظة الواى الجديد، وخمس ظواهر بمعبد ادفو ومنطقتى جبل السلسلة وكلابشة فى محافظة اسوان، بجانب ظاهرتين فلكيتين فى معبد دندرة بمحافظة قنا، موضحاً أنه من المعروف بحسب كتب المصريات أن تعامد الشمس بالمعابد والمقاصير المصرية القديمة، هى واحدة من الظواهر التى تؤكد ريادة قدماء المصريين لعلوم الفلك قديما. وأوضح رئيس الفريق البحثى المصرى، أنه رصد تلك الظاهرة منذ العام 2014 تم بموافقة من اللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للآثار المصرية، كما جرى مناقشتها والنشر العلمى فى المؤتمر الدولى الأول لكلية الآثار بجامعة القاهرة فى العام 2015، واستضاف متحف الأقصر ومتحف مكتبة الإسكندرية معرضين فوتوغرافيين يوثقان تسعة عشر ظاهرة لتعامد الشمس داخل إحدى عشر معبدا ومنطقة اثرية مصرية قديمة داخل اربع محافظات مصرية، مؤكداً أن عدد المعابد والمقاصير المصرية القديمة المسجلة أثرياً على مستوى جمهورية مصر العربية يقارب 330 معبدا ومقصورة، منهم فقط عدد 27 معبدا ومقصورة الذين تتوجه الزاوية الأفقية لمحاورهم الرئيسية نحو محور الشرق الحقيقى، وأغلب تلك المعابد والمقاصير اقترنت بالمجموعات الهرمية لملوك الدولة القديمة، مؤكداً أن جميعها بنيت بحسب نظرية ارتباط تعامد الشمس بحدوث الاعتدالين الربيعى والخريفى "21 مارس، 21 سبتمبر"، حيث صدر فى 2014 قرار من اللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للآثار والتى وافق أعضاؤها على عملية رصد وتوثيق ظاهرة تعامد أشعة شروق الشمس على عدد من المعابد، وذلك ضمن الإجراءات البحث العلمى المقدمة منه فى ذلك الصدد، حيث صدر قرار اللجنة الدائمة بتاريخ 31/12/2014 بالموافقة على عملية الرصد، وقد تمت عملية الرصد بالفعل بحضور مفتشى آثار كل معبد وتم عمل كافة الإجراءات الإدارية بشأن توثيق ذلك الرصد، وأنه سلم 10 نسخ من بحثه إلى اللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للآثار، وأن تقرير المكتب الفنى للسيد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بتاريخ 28/1/2016م بشأن عملية الرصد التى يقوم بها، جاء فيه نصاً أن "شيدت معظم المعابد المصرية وفقاً لتوجيهات النهر والطبوغرافيا، ومع ذلك اتجه المعبد نحو الشمس ويعتبر هذا أهم مبدأ مُعترف به فى توجيه المعبد، وبناء على ما سبق يمكن القول بأن هناك العشرات من ظاهرة تعامد الشمس على بعض المعابد المصرية خلاف المتعارف عليها إعلامياً". تعامد الشمس على معبد حتشبسوت جانب أخر من تعامد الشمس جانب أخر من معبد حتشبسوت جانب من تعامد الشمس داخل معبد حتشبسوت صور تذكارية للسياح معبد حتشبسوت من الداخل معبد حتشبسوت وتعامد الشمس عليه معبد حتشبسوت
قراءة المزيد