أوكرانيا كييف

2024-02-26

قال مستشار وزير الخارجية الأوكرانى، يفجينى ميكيتنكو، إن الحرب الروسية- الأوكرانية مستمرة، لكن بلاده تعانى من قلة قذائف المدافع، مقارنة بالجيش الروسى، مضيفا، فى حوار لـ«المصرى اليوم»، أن الكونجرس الأمريكى وأوروبا منقسمة بشأن دعم بلاده، لكنه أبدى ثقته فى انتصار كييف، ولفت إلى أن روسيا هى من بدأت الحرب وتستطيع إنهاءها، وإلى نص الحوار: ■ كيف ترى الحرب الروسية- الأوكرانية بعد عامين من انطلاقها؟ - الحرب مستمرة، والهجوم من طرف روسيا لم ينقطع، ووفقا للمعلومات القادمة من الجبهات، فالقوات الأوكرانية تعانى من قلة قذائف المدافع، وعندما يُطلق الروس 10 قذائف فنجد الأوكرانى ليس لديه سوى قذيفة واحدة، ورغم ذلك نحن متفاؤلون لكوننا ندافع عن أرضنا، والروس جيران، لكنهم دخلوا أرضنا بدون دعوة، وهذا شىء عجيب. ■ هل فشل الهجوم الأوكرانى المضاد؟ - مع بدايات الحرب، وصل الروس على بعد 12 كيلو مترا من وسط عاصمة أوكرانيا، كييف، وبعد ذلك انسحبوا، ثم بدأ الهجوم الأوكرانى، واستمر على الأقل نحو سنة ونصف السنة، وإثر الهجوم المضاد الروسى، قاموا باحتلال أفدييفكا، وضواحى دونيتسك، بمحافظة دونباس، لكن الهجوم لم يفشل. ■ الكونجرس الأمريكى منقسم بشأن إمدادات الأسلحة، وأنتم تطالبون الغرب، إلى متى المساعدات ستصمد؟ - نعم، الكونجرس الأمريكى منقسم على نفسه، وليس هذا وحده فحسب، بل أوروبا أيضا منقسمة فى هذا الصدد، فى مجال تأييد أوكرانيا، وبرغم الانقسام الأمريكى- الأوروبى، فالعقل الأوكرانى والنوايا الطيبة الحيوية لابد أن تنتصر فى النهاية من أجل الدفاع عن أرضنا وممتلكاتنا وشعبنا. ■ هل حرب الاستنزاف مستمرة؟ - نعم حرب الاستنزاف مستمرة، ونحن مستمرون فى الدفاع ولا نتعجل تحقيق النصر، فالعجلة من «الشيطان»، ولن نترك أراضينا، وفى رأيى أن هناك توقعات بنسبة 50% تشير إلى حدوث متغيرات فى روسيا، سواء لما هو منتظر بالنسبة للانتخابات الرئاسية المقرر عقدها فى مارس المقبل، وإن كانت نتيجتها معروفة، أو فى أعقاب مقتل المعارض الروسى أليكسى نافالنى. ■ تشترطون عدم التفاوض مع الرئيس الروسى بوتين، ألا يعنى ذلك استمرار الحرب إلى مدى زمنى بعيد؟ برأيك متى تنتهى الحرب؟ - الحرب التى بدأتها روسيا يمكن أن تنتهى، وإذا ما كانت قد بدأت فى يوم واحد وليلة واحدة، من الممكن أن يتوقف هذا الصراع، إذا ما انسحب روسيا من الأراضى الأوكرانية، التى أعلنت انضمامها إلى سيطرة موسكو. ■ هل تتوقع أنه حالة فوز ترامب فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية على بايدن، ستنقلب موازين الحرب؟ - نترقب نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ونطبق المقولة العربية «نعيش نشوف»، وما نقوم به هو الدفاع عن أرضنا حتى النهاية، ورغم أننى بشكل شخصى متفائل بنتائج الدفاع الأوكرانى والحرب على الجبهة، لكننى يشوبنى الحذر أيضا، خاصة أننا فى حاجة ماسة إلى المساعدات فى توريد المعدات العسكرية، وإن كانت لا تقارن بمثيلتها بحجم المعدات الروسية، ورغم أن الجغرافيا لصالح روسيا، ولديها الجيش الثانى فى العالم واقتصاد قوى، لكننا مستمرون فى الإنتاج والدفاع، على الرغم من أن الحرب الروسية كبدت اقتصاد أوكرانيا خسائر بنحو 30%. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-06-16

أكدت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني، إيرينا فيريشوك، أن الاجتماع المرتقب بين الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني، أولاف شولتز، ورئيس الحكومة الإيطالية، ماريو دراجي، بالرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، سيكون "اجتماعا تاريخيا". وقالت فيريشوك - حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم الخميس، "لست متأكدة أنه ستكون هناك إعلانات مشرقة بعد الاجتماع ولكن بغض النظر عن الكيفية التي سينتهي بها، سيكون اجتماعا تاريخيا حيث جاء ثلاثة زعماء أوروبيون إلى أوكرانيا في خضم حرب شاملة، في إشارة عظيمة تقوي أوكرانيا وأوروبا". وأضافت "أن هناك سؤالين مهمين يجب طرحهما على القادة: كيف ننهي الحرب، وكيف نفتح صفحة جديدة لأوكرانيا وفتح الطريق أمام أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي". وكان قصر الإليزيه ووسائل إعلام إيطالية وألمانية، قد أعلنوا اليوم أن ماكرون وشولتز ودراجي، استقلوا معا قطارا خاصا متجها إلى عاصمة أوكرانيا (كييف)، للاجتماع بالرئيس الأوكراني ومناقشة الدعم العسكري وطلب أوكرانيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-12-28

وصل وزير الدفاع الفرنسى "سيباستيان ليكورنو" إلى عاصمة أوكرانيا "كييف" حيث من المقرر أن يتوجه إلى حائط الأبطال وهو مبنى تذكارى. وذكرت قناة "فرانس إنفو تي في" الإخبارية الفرنسية اليوم الأربعاء، أن وزير الدفاع الفرنسى سيزور معسكر تدريب للجنود الأوكرانيين، كما سيلتقي بعد ذلك بنظيره الأوكرانى "أوليكسى ريزنيكوف"، ولم تذكر القناة المزيد من التفاصيل حول هذا الشأن. ويعد وزير الدفاع الفرنسي هو أحدث مسئول فرنسي رفيع المستوى يزور أوكرانيا بعد الرئيس "إيمانويل ماكرون" في شهر يونيو الماضي ووزيرة الخارجية الفرنسية "كاثرين كولونا" التي زارت أوكرانيا ثلاث مرات منذ بدء العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا في فبراير الماضي. وكانت قناة BFMTV ،أفادت بأن وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو سيزور كييف، حيث سيجري محادثات مع نظيره الأوكراني. وقالت القناة التلفزيونية، نقلا عن معلومات من وزارة الدفاع: "سيباستيان ليكورنو وزير الدفاع الفرنسي سيتوجه إلى أوكرانيا في 28 ديسمبر، حيث سيلتقي مع نظيره الأوكراني أليكسي ريزنيكوف". وذكرت وسائل الإعلام أن "الوزير سيشهد أمام السلطات الأوكرانية على استمرار دعم فرنسا منذ 24 فبراير، كما سيحيي ذكرى الجنود الذين سقطوا".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-12-28

وصل وزير الدفاع الفرنسى «سيباستيان ليكورنو»، إلى عاصمة أوكرانيا «كييف» حيث من المقرر أن يتوجه إلى حائط الأبطال وهو مبنى تذكاري.  وذكرت قناة «فرانس إنفو تي في»، الإخبارية الفرنسية اليوم الأربعاء، أن وزير الدفاع الفرنسي سيزور معسكر تدريب للجنود الأوكرانيين في كييف، كما سيلتقي بعد ذلك بنظيره الأوكراني «أوليكسى ريزنيكوف»، ولم تذكر القناة المزيد من التفاصيل حول هذا الشأن. ويعد وزير الدفاع الفرنسي هو أحدث مسئول فرنسي رفيع المستوى يزور أوكرانيا بعد الرئيس إيمانويل ماكرون في شهر يونيو الماضي ووزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا التي زارت أوكرانيا ثلاث مرات منذ بدء العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا في فبراير الماضي. وكانت قناة BFMTV، أفادت بأن وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو سيزور كييف، حيث سيجري محادثات مع نظيره الأوكراني، وقالت القناة التلفزيونية، نقلا عن معلومات من وزارة الدفاع: «سيباستيان ليكورنو وزير الدفاع الفرنسي سيتوجه إلى أوكرانيا في 28 ديسمبر، حيث سيلتقي مع نظيره الأوكراني أليكسي ريزنيكوف». وذكرت وسائل الإعلام أن «الوزير سيشهد أمام السلطات الأوكرانية على استمرار دعم فرنسا منذ 24 فبراير، كما سيحيي ذكرى الجنود الذين سقطوا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-06-12

اندلع حريق هائل في مصنع «آزوت» للكيماويات في مدينة «سيفيرودونيتسك» الواقعة شرقي أوكرانيا، بعد تعرضه لقصف روسي عنيف أدى لتسرب أطنان من النفط. فيما اتهم حاكم منطقة «لوجانسك» سيرهي جايداي، قوات «موسكو» بقصف المصنع مما أدى إلى اندلاع الحريق. ولقى مدنيان اثنان وأصيب 10 آخرون جراء العمليات العسكرية الروسية في منطقة «دونيتسك»، فيما بلغ إجمالي القتلى المدنيين في المنطقة 493 شخصًا، و 1274 مصابا. وأمس السبت، تم إجلاء 30 شخصًا، من بينهم 3 أطفال، من منطقة «لوجانسك»،  وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. بدوره، قال سفير جمهورية «لوجانسك» الشعبية لدى موسكو، روديون ميروشنيك، إن المدنيين بدأوا مغادرة «مصنع أزوت» في «سيفيرودونتسك». وفي الشيشان، أيد رئيس الجمهورية الروسية، رمضان قديروف، حكم المحكمة العليا لجمهورية «دونيتسك» الشعبية، التي حكمت على مرتزقة أجانب قاتلوا إلى جانب المسلحين الأوكرانيين بالإعدام،  مضيفا على  «تليجرام»، أن «لندن» تزعم أن المرتزقة البريطانيين يجب اعتبارهم أسرى حرب. وأوضح قديروف، أن في الوقت نفسه، يجب أن يكون مفهوما أن «شون بينر» مطلوب في بريطانيا لمشاركته في الأعمال العدائية في العراق وسوريا وتم الاعتراف به كإرهابي، مضيفا أنه لكن عندما يتعلق الأمر بـ أوكرانيا بالنسبة للغرب، يصبح «النازيون» دائما أبطالا والمرتزقة والإرهابيين محسنين. وأمس السبت، وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قرارا بمنع تنفيذ قرارات «المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان». ومنع بوتين، تنفيذ قرارات المحكمة التي تم تبنيها بعد 15 مارس الماضي في روسيا، أي منذ قدمت «موسكو» طلبا للانسحاب من «المجلس الأوروبي»، فيما قالت قناة «العربية» الإخبارية، إن لن تكون الأحكام الصادرة عن «محكمة حقوق الإنسان الأوروبية» أساسا لمراجعة القرارات التي تتخذها محاكم روسيا. وأوضحت «العربية»، أنه سيتم دفع التعويضات بالعملة الروسية «الروبل» فقط ولحسابات في البنوك الروسية. من جانبها، قالت مصادر مطلعة، إن مستشار ألمانيا، أولاف شولتس، يعتزم زيارة عاصمة أوكرانيا «كييف»، وقالت صحيفة «بيلد آم سونتاج» الألمانية نقلا عن المصارد، قولها إن هناك خططا محددة للرحلة. وأشارت الصحيفة الألمانية، إلى أن رئيسين أجنبيين آخرين سيزوران العاصمة «كييف» مع المستشار شولتس. بدوره، قال وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هنري كيسنجر، إنه يجب على الدول الغربية أن تأخذ في الاعتبار مصالح «موسكو» عند مناقشة تسوية سلمية للوضع الأوكراني، بهدف تجنب زيادة نفوذ بكين على روسيا ، مشيرا في مقابلة نشرت على موقع صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية الإلكتروني، إلى أن من المهم الحفاظ على حلف شمال الأطلسي «الناتو» الذي يعكس التعاون بين أوروبا و«واشنطن». وأضاف كيسنجر:  كان من الضروري الاعتراف بحقيقة أن أحداث كبيرة قادمة في الشرق الأوسط وآسيا، وفاقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. اقتصاديا، قال وزير التحول البيئي في إيطاليا، روبرتو تشينجولاني، إن التأميم واحد من البدائل بالنسبة لمصفاة نفط إيطالية موجودة في صقلية والتي تتبع  لشركة «لوك أويل» الروسية، وتسهم المصفاة الإيطالية، بنحو 20 % من طاقة التكرير في البلاد، كما توظف نحو 1000 عامل. وأشار تشينجولاني، في حدث نظمته صحيفة «إل فوجليو»، إلى خيار ثاني يتمثل في هو تدخلات مشتر خارجي، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-03-26

تخطط فرنسا بالتنسيق مع تركيا واليونان، لعملية إنسانية لإجلاء الأشخاص من مدينة «ماريوبول» الساحلية الأوكرانية. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحفي عقب القمة الأوروبية في بروكسل: «سنبدأ عملية إنسانية مع تركيا واليونان لإجلاء كل من هم على استعداد لمغادرة ماريوبول». وأضاف ماكرون، أن مثل هذه المهمة يجب أن يتم نشرها في الأيام المقبلة كلما كان ذلك أسرع كان ذلك أفضل، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. وأوضحت وسائل إعلام ألمانية، أن شحنة مساعدات عسكرية جديدة أرسلتها برلين، وصلت إلى أوكرانيا، وأشارت مصادر حكومية ألمانية، إلى أن المساعدات شملت 1500 نظام لصواريخ «ستريلا» المضادة للطيران السوفيتية الصنع، و100 رشاشة من نوع «إم جي3» و8 ملايين طلقة للمسدسات. كما تم نقل إلى أوكرانيا 350 ألفا من وجبات الطعام، و50 عربة طبية، إضافة إلى المستلزمات الطبية. وفي وقت سابق، أعلن الجيش الأوكراني، أن صواريخ روسية بعيدة المدى استهدفت، مركز قيادة القوات الجوية في «فينيتسيا» الواقعة في وسط البلاد، متسببة بخسائر جسيمة، مشيرا عبر «تليجرام»، إلى إطلاق الروس 6 صواريخ بعيدة المدى أسقط الدفاع الجوي الأوكراني بعضها وأصاب البعض الآخر مباني عدة محدثاً خسائر جسيمة، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. من جانبه، أشار مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، للصحفيين، إلى أن قوات موسكو تعمل الآن على وصل خطوط الإمداد والقضاء على المقاومة الأوكرانية في منطقة «دونباس»، موضحا أن القوات الروسية لا تتحرك على محاور عاصمة أوكرانيا «كييف». وكان مساعد وزير القوات البرية الأمريكية للمشتريات واللوجستيات دوجلاس بوش، قال في وقت سابق، إن بلاده قد تكثف إنتاج صواريخ «جافلين» المضادة للدبابات وأنظمة الدفاع الجوي المحمولة «ستينجر»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. بدوره، أعرب رئيس صربيا ألكسندر فوسيتش عن تفهمه لخطوات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي لا طريق للعودة أمامه وعليه مواصلة المعركة، فيما قال وزير الخارجية البرازيلي كارلوس فرانسا، إنه يثق في قدرة بلاده على الإسهام في ترتيب الحوار بين روسيا وأوكرانيا.  وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون،  قال في وقت سابق، بعد قمة «الاتحاد الأوروبي» في بروكسل، إن يتوقع محادثة جديدة مع نظيره الورسي فلاديمير بوتين في غضون 48-72 ساعة القادمة، مشيرا إلى أن أحد مواضيع الحوار سيكون العملية الإنسانية في «ماريوبول». بدورها، أشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» الامريكية، إلى  أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تعتزم فرض عقوبات على شركات روسية تقدم الخدمات للجيش وأجهزة الاستخبارات الروسية. ومن بين الشركات التي من المقرر فرض العقوبات عليها، شركة «سرينيا إنجنيرينج» و«سرتال». وستطال العقوبات الأمريكية، 4 شركات تتعاون مع الشركتين في تزويد الجيش والاستخبارات بالمنتجات الضرورية،  كما ضمت القائمة مركز فيكتور العملي للأبحاث في بطرسبورج، وشركة ميكرون، أكبر شركة لصناعة الشرائح الإلكترونية في روسيا، وشركة «تي بلات فورمز» للحواسيب المتقدمة. وأضافت «وول ستريت»، أن وزارة الخزانة الأمريكية قد تعلن عن العقوبات الجديدة الأسبوع المقبل. وأعلنت لجنة الاتصالات الفدرالية الأمريكية أنها أدرجت «كاسبر سكاي لاب» الروسية في قائمة الكيانات التي تشكل أنشطتها تهديدا للأمن القومي الأمريكي، مشيرة إلى إضافة كيانين قانونيين من الصين إلى القائمة المحدثة للعقوبات الصادرة عن لجنة الاتصالات الفدرالية. من جانبها، قالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين، إن فرض عقوبات على «بكين» ليس ضروريا أو مناسبا في هذه المرحلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-04-02

قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن الوضع في شرقي البلاد حرج للغاية، مضيفا لشبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية، إن «موسكو» تعد لشن هجمات جديدة على دونباس وخاركيف. وأوضح زيلينسكي: «نكسب الحرب فيما روسيا تخسرها لكن نخشى أن تكون هي المستفيد على الأمد الطويل»، مضيفا أن الحكومة الأوكرانية، مرنة في المفاوضات لكننا غير مستعدين للتخلي عن أراضي البلاد وأشار الرئيس الأوكراني، إلى ثقته في نظيره الأمريكي جو بايدن، موضحا أنّه على واشنطن تسريع تزويد «كييف» بالأسلحة، وأضاف زيلينسكي، أنّه يجب تكثيف العقوبات على روسيا. وتابع زيلينسكي بأنّ انضمام بلاده إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو» سيشكل إضافة إيجابية، متمنيا  وقوف الصين إلى جانب بلاده. وقالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، إن ما لا يقل عن 53 موقعًا من مواقع التراث الثقافي في أوكرانيا، تعرضوا للتلف أو الدمار جزئيًا منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير الماضي. بدورها، أضافت السلطات الأوكرانية، أمس الجمعة، أن روسيا قصفت مدينة «أوديسا» الواقعة جنوب غربي البلاد، بـ 3 صواريخ «أسكندر» من المواقع الروسية بالقرم،  ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى. من جانبها، أشارت وكالة الأنباء الأوكرانية، إلى أنه بعد سلسلة من محاولات «موسكو»  الفاشلة للاستيلاء على أجزاء من البلاد في اتجاهات مختلفة، قررت روسيا على ما يبدو إطلاق حملة إعلامية واسعة النطاق لتشويه سمعة «كييف» على المستوى الدولي. من جانبها، قالت رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا، إن أوكرانيا جزء من أوروبا أكثر من أي وقت مضى، موضحة  خلال زيارتها عاصمة أوكرانيا «كييف»، أن البرلمان يدعم  مساعي أوكرانيا للترشح لعضوية الاتحاد الأوروبي، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. بدورها، أشارت الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، إلى أن خطة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لهزيمة أوكرانيا فشلت، وأوضحت  المتحدثة باسم الرئاسة، جين ساكي، أن «بوتين» فشل في هزيمة أوكرانيا، مضيفة أن واشنطن تزود أوكرانيا بمعدات لمواجهة أي هجوم كيماوي من قبل «موسكو». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-02-25

قال مسؤولون أوكرانيون، إن الطائرة التي سقطت فوق عاصمة البلاد «كييف» أوكرانية وليست روسية، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية، نقلا عن شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. وكانت هيئة الطوارئ الأوكرانية، أعلنت صباح اليوم الجمعة، أن حريقا اندلع في مبنى سكنى متعدد الطوابق في جنوبي العاصمة «كييف» نتيجة إصابته بجسم مجهول، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأشارت «الطوارئ الأوكرانية»، عبر «فيس بوك»، إلى أن المبنى مهدد بالانهيار. بدورها، قالت إدارة مدينة «كييف» عبر «تليجرام»، إن الحادث أدى إلى إصابة 3 أشخاص، أحدهم في حالة خطرة. وكان مستشار رئيس وزارة الشؤون الداخلية الأوكرانية أنطون جيراشينكو، قال في وقت سابق من اليوم الجمعة، إن عاصمة أوكرانيا «كييف» تتعرض لضربات بصواريخ كروز أو صواريخ باليستية، وفقا لما ذكبرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-10-20

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة لا تريد أن يقاتل الجيش الأمريكي، نظيره الروسي، مضيفًا في كلمة تلفزيونية مصورة موجهة للشعب الأمريكي، من المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، حول الأوضاع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، إن إذا هاجمت «موسكو»، حلفاء «الناتو»، فإن «واشنطن» ستدافع عن كل شبر من دول التكتل العسكري. ونرصد أهم النقاط التي تناولها الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطابه:  - هناك شيء واحد لا نريده: لا نريد جنوداً أمريكيين يقاتلون في روسيا أو ضدها. - العالم عند نقطة تحول والقرارات المتخذة الآن ستحدد العقود المقبلة - الولايات المتحدة وشركائها يعملون من أجل مستقبل أفضل للشرق الأوسط، ليس فقط لصالح المنطقة ولكن أيضًا لصالحهم. - الهجمات على إسرائيل وأوكرانيا لهما دوافع مشتركة. - سأوجه إلى الكونجرس طلبا عاجلا لتمويل احتياجات الأمن القومي الأمريكي لدعم شركاء بلاده المهمين بما في ذلك إسرائيل وأوكرانيا بما فيه المساعدات العسكرية. - ضمان نجاح إسرائيل وأوكرانيا يتسم بأهمية حيوية بالنسبة للأمن القومي الأمريكي. - ليس لديه أولوية أعلى من سلامة الأمريكيين الذين تحتجزهم حركة «حماس». - «حماس» والرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمثلان تهديدين مختلفين، لكنهما يشتركان في هذا: كلاهما يريد القضاء التام على ديمقراطية مجاورة، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. - المساعدة التي تقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل تهدف إلى إظهار خصومها في المنطقة أن إسرائيل أقوى من أي وقت مضى ومنع الصراع من الانتشار. - واشنطن لن توقف المساعدات لأوكرانيا، والولايات المتحدة ستسلم أوكرانيا معدات من المخزونات وستتم صناعة المزيد من المعدات الجديدة لتلبية احتياجات الولايات المتحدة نفسها. - لن أرسل القوات الأمريكية إلى أوكرانيا و«كييف» تطلب المساعدة فقط. ومن المقرر، أن يطلب «البيت الأبيض»، اليوم الجمعة، من الكونجرس 100 مليار دولار لتقديم المساعدات إلى أوكرانيا وإسرائيل وتايوان والموارد للحدود الأمريكية مع المكسيك. وكانت الإدارة الأمريكية برئاسة جو بايدن، قدمت في أغسطس الماضي، طلبا لمنح أوكرانيا 24.1 مليار دولار، فيما فشل «الكونجرس» في الموافقة عليه بسبب الخلافات حول أزمة سقف الدين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: