أوكرانيا وإسرائيل وتايوان
الجدل يتجدد حول حزمة المساعدات الخارجية التي أقرها مجلس الشيوخ الأميركي وكانت بقيمة 95 مليار دولار. ومع توجيه هذه المساعدات إلى مناطق تشهد صراعات...
سكاي نيوز
2024-04-25
الجدل يتجدد حول حزمة المساعدات الخارجية التي أقرها مجلس الشيوخ الأميركي وكانت بقيمة 95 مليار دولار. ومع توجيه هذه المساعدات إلى مناطق تشهد صراعات وتوترات حول العالم، وهي أوكرانيا وإسرائيل وتايوان، يرى كثيرون أن واشنطن تقوم بتأجيج تلك المناطق ودفعها للاشتعال. أما الرأي الآخر، فيرى أن تمنع تطور تلك الصراعات وانتشارها عبر سياسة الردع وحفاظها على عالم أحادي القطبية. كيف ستتلقى الأطراف المعنية هذه المساعدات؟ يشير الباحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، حسين عبد الحسين خلال حواره مع غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية" إلى أن الغرض الرئيسي من تلك المساعدات هو تجنب مشاركة في تلك الحروب، نظرا لاعتقادها بأن تكاليف الدعم ستكون أقل بكثير مما ستكون عليه في حال المشاركة المباشرة، مضيفا: من جهته، يقول الأكاديمي والدبلوماسي الروسي السابق، فيتشسلاف ماتوزوف إن ما ستتلقاه من مساعدات أميركية خلال الساعات القادمة لن يؤثر جديا على الأوضاع في حقل القتال نظرا لكون الأسلحة الأميركية متواجدة في المنطقة والجزء الأكبر في متواجد في الأراضي البولونية وأن روسيا مستعدة لكل الاحتمالات التي قد تفرضها ساحة القتال، مبرزا: أما الوزير السابق والمحاضر في الجامعة العبرية، الدكتور شمعون شطريت فيقول لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الحرب الإسرائيلية التي تزال مستمرة منذ أشهر في عديد الجبهات تجعل إسرائيل في حاجة إلى المزيد من الذخائر والمعدات العسكرية، وتابع: أما الرأي الآخر، فيرى أن تمنع تطور تلك الصراعات وانتشارها عبر سياسة الردع وحفاظها على عالم أحادي القطبية. كيف ستتلقى الأطراف المعنية هذه المساعدات؟ يشير الباحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، حسين عبد الحسين خلال حواره مع غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية" إلى أن الغرض الرئيسي من تلك المساعدات هو تجنب مشاركة في تلك الحروب، نظرا لاعتقادها بأن تكاليف الدعم ستكون أقل بكثير مما ستكون عليه في حال المشاركة المباشرة، مضيفا: من جهته، يقول الأكاديمي والدبلوماسي الروسي السابق، فيتشسلاف ماتوزوف إن ما ستتلقاه من مساعدات أميركية خلال الساعات القادمة لن يؤثر جديا على الأوضاع في حقل القتال نظرا لكون الأسلحة الأميركية متواجدة في المنطقة والجزء الأكبر في متواجد في الأراضي البولونية وأن روسيا مستعدة لكل الاحتمالات التي قد تفرضها ساحة القتال، مبرزا: أما الوزير السابق والمحاضر في الجامعة العبرية، الدكتور شمعون شطريت فيقول لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الحرب الإسرائيلية التي تزال مستمرة منذ أشهر في عديد الجبهات تجعل إسرائيل في حاجة إلى المزيد من الذخائر والمعدات العسكرية، وتابع: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-24
وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن على قانون ينص على تقديم مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل. وقال بايدن: «سنرسل مساعدات لأوكرانيا تتضمن أنظمة دفاع جوي وقذائف مدفعية، وسنتحرك بشكل سريع لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل وتايوان فقانون المساعدات يحفظ أمننا ويجعل حلفاءنا أقوى». وتابع «بايدن» عن المساعدات لأوكرانيا وإسرائيل بأنه «يوم عظيم للسلام العالمي»، حسمبا أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-24
قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن الوضع الميداني واضح للغاية ولا لبس فيه، وإن شحنات الأسلحة الجديدة إلى كييف لن تغير الديناميكيات على الجبهة. وأضاف بيسكوف، للصحفيين: "الوضع في ساحة المعركة لا لبس فيه، لكننا لا نمل من تكرار أن كل هذه الدفعات الجديدة من الأسلحة، لن تغير الديناميكيات على الجبهة"، بحسب ما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء. وقال بيسكوف، ردا سؤال حول الخطط المحتملة لشن القوات المسلحة الروسية ضربات على طول طرق نقل الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا: "هذا موضوع يقع أكثر من اختصاص قواتنا المسلحة التي تقوم بعملية عسكرية خاصة، لذلك ليس من اختصاصنا هنا أن نقول أي شيء حول هذا الموضوع". وأعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية بمجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، أمس الثلاثاء، أن الوضع في ساحة المعركة ليس لصالح أوكرانيا، سواء في دونباس أو في مناطق أخرى. وفي وقت سابق، وافق الكونجرس الأمريكي بمجلسيه على مشروع قانون بشأن المساعدات الخارجية لحلفاء واشنطن، بما في ذلك أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وبالإضافة إلى ذلك، وافق أعضاء الكونجرس على مصادرة الأصول السيادية الروسية لصالح أوكرانيا. وقال بيسكوف، إن قرار تخصيص مساعدة إضافية لكييف كان متوقعا، فهو سيزيد من تدمير أوكرانيا وإثراء الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Very Positive2024-04-23
حذر الصينيون من أزمة بسبب المساعدات العسكرية الامريكية، بحسب صحيفة “آسيا تايمز”، مشيرة إلى أنه تجاوز للخطوط الحمراء مثل سيارات السباق على حافة الهاوية، حيث يكون الاصطدام أمرًا لا مفر منه تقريبًا". وأعربت بكين عن استيائها الشديد ومعارضتها الشديدة بعد أن أقر مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون يمنح مساعدات عسكرية لتايوان ودول منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وأقر مجلس النواب الأميركي في 20 أبريل أربعة مشاريع قوانين ضمن حزمة بقيمة 95 مليار دولار لتعزيز القدرة الدفاعية لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وسيتم تخصيص حوالي 60.84 مليار دولار من التمويل لأوكرانيا لمواجهة روسيا بينما سيتم استخدام 26.38 مليار دولار لدعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد إيران ووكلائها. ويتكون أحد مشاريع القوانين من 8.12 مليار دولار لتايوان ودول المحيطين الهندي والهادئ “لمواجهة الصين الشيوعية وضمان الردع القوي في المنطقة”. وتشمل المساعدات: تمويل بقيمة 3.3 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للغواصات، بما في ذلك الاستثمارات في بناء الحوض الجاف؛ و2 مليار دولار في برنامج تمويل عسكري أجنبي لتايوان وغيرها من الحلفاء الرئيسيين والشركاء الأمنيين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ في مواجهة العدوان الصيني؛ و 1.9 مليار دولار لتجديد المواد الدفاعية والخدمات الدفاعية المقدمة لتايوان والشركاء الإقليميين. وسيتم إنفاق المبلغ المتبقي البالغ 920 مليون دولار على تعزيز القدرات العسكرية الأمريكية في المنطقة، وتعزيز إنتاج وتطوير المدفعية والذخائر الحيوية وتوفير مرونة إضافية لقروض التمويل العسكري الأجنبي وضمانات القروض. وبالفعل، في الثامن من فبراير، أقر مجلس الشيوخ الأميركي حزمة بقيمة 95 مليار دولار لدعم أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وسيتم تقديم الحزمة قريبًا إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن للموافقة عليها قبل أن تصبح قانونًا. وقال تشن بينهوا، المتحدث باسم الخارجية الصينية، إن "الولايات المتحدة تصر على إقرار وتوقيع مشروع قانون يتضمن محتوى سلبيا يتعلق بتايوان، وتتدخل بشكل خطير في الشؤون الداخلية للصين وتنتهك بشكل خطير مبدأ صين واحدة وأحكام البيانات الصينية الأمريكية المشتركة الثلاثة". وقال مكتب شؤون تايوان التابع لمجلس الدولة الاثنين:"نعرب عن استيائنا الشديد ومعارضتنا الحازمة لذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-22
تمرير مجلس النواب لأربع حزم من المساعدات الخارجية، كان حدثا بارزا ومهما، فالمساعدات، مرّت بالرغم من أن الديمقراطيين لا يمتلكون الأغلبية في مجلس النواب، إلا ان خلافات الجمهوريين أعطت خصومهم فرصة نادرة للتحكم والتأثير في غالبية التشريعات التي يمررها المجلس، وآخرها حزم المساعدات لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. هذا الوضع جعل النواب الديمقراطيين أكثر حرصا على حماية رئيس المجلس الجمهوري من محاولات نواب حزبه الإطاحة به. فكيف سيوظف الديمقراطيون هذا الوضع للحصول على أغلبية ساحقة في الانتخابات القادمة؟ وهل سيستفيد بايدن من هذا الصراع الجمهوري الداخلي؟ أشار الخبير الاستراتيجي الجمهوري والمسؤول في حملة ترامب، روب أرليت، خلال مشاركته في برنامج "أميركا اليوم" على "سكاي نيوز عربية" إلى وجود تشتت في صفوف بشأن مدى الاستفادة من تمرير مجلس النواب لمجموعة من القرارات لتوفير المساعدات لدعم كلاً من أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. من جهته، يؤكد الخبير الاستراتيجي الديمقراطي، جاستين توماس راسل وجود انقسام عميق في داخل الحزب الجمهوري وخاصة داخل مجلس النواب وهو ما قد يؤثر سلبا على الحزب الجمهوري وعلى مسار الانتخابات في نوفمبر المقبل. هذا الوضع جعل النواب الديمقراطيين أكثر حرصا على حماية رئيس المجلس الجمهوري من محاولات نواب حزبه الإطاحة به. فكيف سيوظف الديمقراطيون هذا الوضع للحصول على أغلبية ساحقة في الانتخابات القادمة؟ وهل سيستفيد بايدن من هذا الصراع الجمهوري الداخلي؟ أشار الخبير الاستراتيجي الجمهوري والمسؤول في حملة ترامب، روب أرليت، خلال مشاركته في برنامج "أميركا اليوم" على "سكاي نيوز عربية" إلى وجود تشتت في صفوف بشأن مدى الاستفادة من تمرير مجلس النواب لمجموعة من القرارات لتوفير المساعدات لدعم كلاً من أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. من جهته، يؤكد الخبير الاستراتيجي الديمقراطي، جاستين توماس راسل وجود انقسام عميق في داخل الحزب الجمهوري وخاصة داخل مجلس النواب وهو ما قد يؤثر سلبا على الحزب الجمهوري وعلى مسار الانتخابات في نوفمبر المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-22
قالت مجلة بولتيكو إن مشروع القانون الذى مرره مجلس النواب الأمريكى أمس السبت، يمكن أن يجبر القائمين على تطبيق فائق الشعبية فى الولايات المتحدة على بيعه فى غضون عام، وإلا سيتم حظر التطبيق من المتاجر الأمريكية. وتمت الموافقة على مشروع القانون بأغلبية 360 صوتا مقابل 58 صوتا ضده، وسيمنح شركة بايت داني الصينية مهلة تصل إلى عام لبيع التطبيق، وهي أطول من مهلة سابقة عند 6 أشهر تم اقتراحها في مشروع قانون سابق، أو حظره داخل الولايات المتحدة. وينتظر مشروع القانون الموافقة عليه في مجلس الشيوخ، الأسبوع المقبل، ومن ثم إرساله إلى الرئيس جو بايدن لإقراره، والذي قال في تصريحات سابقة، إنه سيوقع على القانون حال تسلمه. وأشارت الصحيفة إلى أن تطبيق تيك توك الذى تم تمرير نسخة سابقة منه فى مجلس النواب الأمريكي الشهر الماضى، تم إلحاقه بحزمة كبيرة من المساعدات ومشروعات قوانين تتعلق بالأمن القومى لدعم أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وذهبت بولتيكو إلى القول بأن فكرة احتمال حظر تطبيق عالمى بسبب صلاته بالصين يحيط بها الغموض، سواء من حيث التداعيات السياسية إلى التحديات القانونية لمسألة كيفية حدوث بيع بالإجبار، كما أنه يثير أيضا العديد من الأسئلة بالنسبة لواشنطن. وبعد تصويت السبت، فإن مجموعة قوانين المساعدات بما فيها البند الخاص بتيك توك ستتجه إلى مجلس الشيوخ، حيث من المتوقع أن يتم تمريرها أيضا، بما أنه يعتبر أولوية بالنسبة لزعيم الأغلبية فى مجلس الشيوخ تشاك شومر. وكان مشروع قانون تيك توك السابق الذى تم تمريره فى مجلس النواب، قد توقف لدى لجنة التجارة فى مجلس الشيوخ. إلا أن هذه النسخة من مشروع القانون تم تحديثها بناء على المفاوضات مع أعضاء مجلس الشيوخ الرئيسيين، ومن بينهم ماريا كانتويل، رئيس لجنة التجارة، من أجل المساعدة على صموده أمام القضاء فى حال الطعن عليه. ويمد مشروع القانون الوقت المتاح أمام شركة بايت دانس المالكة لتيك توك، بضرورة إيجاد مشترى ليصبح عاما بدلا من ستو أشهر، مما أرضى بعض المخاوف المتعلقة بالناخبين. ويقول أنصار التشريع فى الكونجرس والبيت الأبيض إن الشعبية الجارفة لتيك توك، وصلة مالكيه بالصين، تعد مخاوف خطيرة تتعلق بالأمن القومى. ويقولون إنه بإمكان الحكومة الصينية أن تطلب من شركة بايت دانس ان تقدم بيانات المستخدمين الأمريكيين بموجب قانون الأمن القومى فى البلاد، وأن الحكومة الصينية تدفع بدعيتها عبر خوارزميات التطبيق. وكان مدير مكتب الاستخبارات الوطنية الامريكية قد أصد تقريرا قال فيه إن الصين استخدمت تيك توك للتدخل فى الانتخابات النصفية فى عام 2022. من جانبها، قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن واشنطن تستعد لتوجيه لكمة كبيرة لبكين فى المعكرة التكنولوجية المستمرة منذ سنوات بين الولايات المتحدة والين، بعد الخطوة التي أقدم عليها مجلس النواب. بينما قالت وكالة بلومبرج إن المشروع يضع قيودا جديدة على وسطاء البيانات الذين يبيعون المعلومات لخصوم الولايات المتحدة الأجانب. وفي بيان صدر السبت، كرر تطبيق تيك توك ما جاء في بيانات سابقة، وقال بحسب "وول ستريت جورنال" إن التشريع يعتبر حظرا فعليا، حيث يصعب إتمام صفقة البيع. وكانت الحكومة الصينية أشارت في وقت سابق إلى أنها لن تسمح ببيع الشركة قسريا، وفق الصحيفة. فيما يقول تيك توك إنه "لم يُطلب منه مطلقا تقديم بيانات مستخدمي الولايات المتحدة إلى الحكومة الصينية ولن يفعل ذلك إذا طُلب منه ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-21
قالت مجلة بولتيكو، إن مشروع القانون الذى مرره مجلس النواب الأمريكى أمس السبت، يمكن أن يجبر القائمين على تطبيق تيك توك فائق الشعبية فى الولايات المتحدة على بيعه فى غضون عام، وإلا سيتم حظر التطبيق من المتاجر الأمريكية. وأشارت الصحيفة، إلى أن تطبيق تيك توك الذى تم تمرير نسخة سابقة منه فى مجلس النواب الأمريكي الشهر الماضى، تم إلحاقه بحزمة كبيرة من المساعدات ومشروعات قوانين تتعلق بالأمن القومى لدعم أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وذهبت بولتيكو إلى القول بأن فكرة احتمال حظر تطبيق عالمى بسبب صلاته بالصين يحيط بها الغموض، سواء من حيث التداعيات السياسية إلى التحديات القانونية لمسألة كيفية حدوث بيع بالإجبار، كما أنه يثير أيضا العديد من الأسئلة بالنسبة لواشنطن. وبعد تصويت السبت، فإن مجموعة قوانين المساعدات بما فيها البند الخاص بتيك توك ستتجه إلى مجلس الشيوخ، حيث من المتوقع أن يتم تمريرها أيضا، بما أنه يعتبر أولوية بالنسبة لزعيم الأغلبية فى مجلس الشيوخ تشاك شومر. وكان مشروع قانون تيك توك السابق الذى تم تمريره فى مجلس النواب، قد توقف لدى لجنة التجارة فى مجلس الشيوخ. إلا أن هذه النسخة من مشروع القانون تم تحديثها بناء على المفاوضات مع أعضاء مجلس الشيوخ الرئيسيين، ومن بينهم ماريا كانتويل، رئيس لجنة التجارة، من أجل المساعدة على صموده أمام القضاء فى حال الطعن عليه. ويمد مشروع القانون الوقت المتاح أمام شركة بايت دانس المالكة لتيك توك، بضرورة إيجاد مشترى ليصبح عاما بدلا من ستو أشهر، مما أرضى بعض المخاوف المتعلقة بالناخبين. ويقول أنصار التشريع فى الكونجرس والبيت الأبيض، إن الشعبية الجارفة لتيك توك، وصلة مالكيه بالصين، تعد مخاوف خطيرة تتعلق بالأمن القومى. ويقولون إنه بإمكان الحكومة الصينية أن تطلب من شركة بايت دانس ان تقدم بيانات المستخدمين الأمريكيين بموجب قانون الأمن القومى فى البلاد، وأن الحكومة الصينية تدفع بدعيتها عبر خوارزميات التطبيق. وكان مدير مكتب الاستخبارات الوطنية الامريكية قد أصد تقريرا قال فيه إن الصين استخدمت تيك توك للتدخل فى الانتخابات النصفية فى عام 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-19
يستعد مجلس النواب الأمريكي، للتصويت غدا السبت، على إرساء قاعدة تسمح باعتماد حزمة تمويل بنحو 95 مليون دولار لإرسال مساعدات عسكرية لكل من أوكرانيا وإسرائيل وتايوان حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء. وقالت بلومبرج، إن المجلس يعتزم بدء التصويت بعد ظهر غد السبت، على الحزمة، والتي تتضمن أيضا اتخاذ إجراءات لإجبار تطبيق تيك توك على الانفصال عن الشركة الأم الصينية "بايت دانس". وكان شو تشيو الرئيس التنفيذي لتطبيق تيك توك قد تعهد بمقاومة قانون مجلس النواب لتغيير الملكية. وقال تشيو، إن الشركة ستقوم بكل ما هو ممكن، كما سوف تستخدم السبل القانونية للدفاع عن التطبيق. وكان مجلس النواب الأمريكي قد مرر مشروع قانون من شأنه حظر التطبيق، الذي تمتلكه شركة بايت دانس. ويشار إلى أن هناك مخاوف في واشنطن منذ أعوام بشأن وصول بايت دانس لبيانات المستخدمين. وتقول تيك توك إن لديها 170 مليون مستخدم في أمريكا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-06
قالت نيكي هيلي، منافسة ترامب في الترشح عن الحزب الجمهوري بالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، إنّ ترامب سيكون مرشح الحزب، معربة عن تمنيها التوفيق له، والتوفيق لأي رئيس أمريكي قادم: «الأمر متروك لترامب لاكتساب الأصوات، وأتمنى أن يفعل هذا». وأضافت هيلي في كلمة أذاعتها قناة «القاهرة الإخبارية»: «سأستخدم صوتي للأشياء التي أؤمن بها، والديون ستؤثر على اقتصادنا، فالاقتصاد الجيد أمر ضروري للحرية ولمستقبلنا». وتابعت منافسة ترامب في الترشح عن الحزب الجمهوري بالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024: «الكونجرس به مشكلات عديدة، ونحن بحاجة إلى السياسيين الجيدين للوقوف بجانب حلفائنا في أوكرانيا وإسرائيل وتايوان، وهذا أمر ضروري، وإن تراجعنا ستندلع المزيد من الحروب، وبينما نقف إلى جانب … ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-02
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن مواصلة واشنطن تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا تعتمد على موافقة الكونغرس على تخصيص أموال إضافية. وقال بايدن خلال لقاء مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، الجمعة: "نحن ندعم أوكرانيا كالسابق... ولذلك أدعو الجمهوريين في مجلس النواب للمصادقة على التشريع الذي يسمح لنا بمواصلة دعم أوكرانيا الآن من قبل الحزبين". وكان رئيس مجلس النواب الأمريكي، العضو في الحزب الجمهوري مايك جونسون، قد أعلن يوم 29 فبراير أن على الإدارة الأمريكية أن تعير أزمة الهجرة على الحدود مع المكسيك اهتمامها قبل إقرار النفقات الإضافية لمساعدة أوكرانيا. يذكر أن مجلس الشيوخ صادق على تشريع حول تخصيص 95 مليار دولار لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل وتايوان، لكنه لا يتضمن تمويل إجراءات لحماية الحدود. ورفض مايك جونسون طرح التشريع على التصويت. ومن المرجح ألا يؤيد مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون هذا التشريع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-02
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن مواصلة واشنطن تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا تعتمد على موافقة الكونجرس على تخصيص أموال إضافية.وقال بايدن خلال لقاء مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، الجمعة: "نحن ندعم أوكرانيا كالسابق... ولذلك أدعو الجمهوريين في مجلس النواب للمصادقة على التشريع الذي يسمح لنا بمواصلة دعم أوكرانيا الآن من قبل الحزبين".وكان رئيس مجلس النواب الأمريكي، العضو في الحزب الجمهوري مايك جونسون، قد أعلن يوم 29 فبراير أن على الإدارة الأمريكية أن تعير أزمة الهجرة على الحدود مع المكسيك اهتمامها قبل إقرار النفقات الإضافية لمساعدة أوكرانيا.يذكر أن مجلس الشيوخ صادق على تشريع حول تخصيص 95 مليار دولار لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل وتايوان، لكنه لا يتضمن تمويل إجراءات لحماية الحدود.ورفض مايك جونسون طرح التشريع على التصويت. ومن المرجح ألا يؤيد مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون هذا التشريع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-13
لا يزال مشروع القانون الذي وافق عليه مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن المساعدات الخارجية في جلسة استمرت طوال الليل إلى أوكرانيا و في ظل استمرار الحرب المستمرة وأحداثها المشتعلة، يواجه مصيرًا غامضًا. يأتي ذلك بعدما وعد المتشددون الجمهوريون بمعارضة إقرار مشروع القانون في مجلس النواب، حيث قال العديد من الجمهوريين اليمنيين في مجلس النواب إنهم سيمنعونه، ويصرون على أن مبلغ الـ 61 مليار دولار المقدم لأوكرانيا يجب أن يتم إنفاقه بدلاً من ذلك على القضايا الداخلية، مثل أمن الحدود. وأوضح رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، أن الأمر قد يستغرق أسابيع أو أشهر قبل أن يرسل الكونجرس التشريع إلى مكتب الرئيس جو بايدن. وزعم المؤيدون أن التخلي عن أوكرانيا من شأنه أن يشجع روسيا ويخاطر بتراجع أوسع للديمقراطية العالمية. وأشاد زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر بأعضاء مجلس الشيوخ الذين صوتوا لصالح مشروع القانون، مؤكداً مرور سنوات، وربما عقود، منذ أن أقر مجلس الشيوخ مشروع قانون لا يؤثر بشكل كبير على أمننا القومي فحسب، ولا على أمن حلفائنا فحسب، بل على أمن الديمقراطية الغربية. وفي صباح اليوم الثلاثاء، وافق مجلس الشيوخ الأمريكي على مشروع قانون بقيمة 95 مليار دولار لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل وتايوان، حيث سيتوجه التشريع الآن إلى مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون، حيث فرصة في أن يصبح قانونا ضئيلة. وبحسب وكالة أسوشتيد برس الأمريكية، فإن مشروع القانون الذي من شأنه أن يفتح الطريق أمام التمويل الذي تشتد الحاجة إليه لأوكرانيا في حربها ضد روسيا تم تأجيله لعدة أشهر من قبل المتشددين الجمهوريين تحت تأثير الرئيس السابق دونالد ترامب. ومع ذلك، فإن دفعة من الحزبين بدعم من المعتدلين من الحزب ساعدت على إقراره في جلسة استمرت طوال الليل في مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الديمقراطيون، وشهد التصويت تصويت 22 جمهوريًا مع الديمقراطيين لتمرير الحزمة بأغلبية 70 صوتًا مقابل 29. كما أشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بإقرار التشريع. وكتب على موقع X: "إن العالم يتطلع إلى أن تظل القيادة الأمريكية صامدة، وتساعد في حماية الأرواح، والحفاظ على الحرية". وأضاف أن مشروع القانون من شأنه أن يساعد في "الاستقرار العالمي، مما يؤدي إلى زيادة الأمن والرخاء لجميع الأمريكيين وكل الأحرار". ووفقاً للتقرير، فإن المساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة، أكبر داعم مالي لأوكرانيا، أمر بالغ الأهمية لكييف في سعيها لصد العملية العسكرية الروسية، وحذر مسؤولون أوكرانيون من نقص الأسلحة في حين أن المساعدات مطلوبة أيضا للحفاظ على أداء الحكومة. وأعطى الاتحاد الأوروبي أخيرا الضوء الأخضر لحزمة المساعدات المتأخرة البالغة 50 مليار يورو (54 مليار دولار) في بداية الشهر. ومع ذلك، تواجه المساعدات الأمريكية لأوكرانيا رياحا معاكسة قوية في مجلس النواب، حيث تتمتع مصالح ترامب بنفوذ أكبر لدى الجمهوريين، الذين يسيطرون على المجلس بأغلبية ضئيلة. وبالإضافة إلى 61 مليار دولار لأوكرانيا، يتضمن مشروع القانون 14 مليار دولار لحرب إسرائيل في غزة و4.83 مليار دولار لدعم الشركاء في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك تايوان، لردع العدوان المحتمل من جانب الصين. وسيوفر التشريع أيضًا 9.15 مليار دولار من المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة والضفة الغربية المحتلة وأوكرانيا ومناطق الصراع الأخرى حول العالم، حسبما افادت الوكالة الامريكية . وقال السيناتور جي دي فانس، وهو جمهوري من ولاية أوهايو، إن الولايات المتحدة يجب أن تتراجع عن الصراع وتساعد في التوسط في إنهائه مع بوتين الروسي. وشكك في الحكمة من الاستمرار في تعزيز دفاع أوكرانيا عندما يبدو بوتين ملتزما بالقتال لسنوات. وقال: "أعتقد أن الأمر يتعلق بالواقع الذي نعيش فيه، وهو أنهم دولة أقوى، وهذه منطقتهم من العالم". فيما عارض فانس المساعدة وانتقاد مجلس الشيوخ وحرصوا على تأجيل التصويت النهائي، وتحدثوا على الأرض حتى الفجر، لكن مؤيدي المساعدات رفضوا ذلك، محذرين من أن الرضوخ لروسيا سيكون خطأ تاريخيا له عواقب وخيمة. وفي اشتباكات متبادلة غير معتادة، تحدى أعضاء مجلس الشيوخ من الحزب الجمهوري الذين يدعمون المساعدات بعض المعارضين مباشرة على الأرض. وقد دحض السيناتور عن ولاية كارولينا الشمالية، توم تيليس، بغضب بعض حججهم، مشيرًا إلى أن الأموال لن تساعد أوكرانيا إلا لمدة تقل عن عام، وأن جزءًا كبيرًا منها سيذهب إلى تجديد المخزون العسكري الأمريكي. واعترف موران بأن تكلفة الحزمة كانت باهظة بالنسبة له، لكنه أشار إلى أنه إذا هاجم بوتين دولة عضو في الناتو في أوروبا، فإن الولايات المتحدة ستكون ملزمة بموجب معاهدة بالمشاركة بشكل مباشر في الصراع - وهو الالتزام الذي دعا إليه ترامب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-25
أيدت أغلبية ساحقة من الديمقراطيين بمجلس الشيوخ الأمريكي، بيانًا أكد مجددًا دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين، لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وساند 49 من إجمالي 51 عضوًا ديمقراطيًا بمجلس الشيوخ تعديلًا يدعم حلًا تفاوضيًا للصراع يقود إلى وجود دولتين إسرائيلية وفلسطينية تعيشان جنبًا إلى جنب. واقترح السيناتور، براين شاتز، هذا الإجراء كتعديل لمشروع قانون من شأنه أن يوفر مساعدات أمن قومي لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وقال شاتز - في مؤتمر صحفي - "إن ما سيحدد مستقبل إسرائيل وفلسطين هو ما إذا كان هناك أمل أم لا، وحل الدولتين يجب أن يكون هو هذا الأمل". واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الـ11 بعد المائة من عدوانه على قطاع غزة، شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي والأحزمة النارية، مرتكبًا مجازر دامية جديدة في إطار الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، وسط أوضاع قاسية يعيشها النازحون في مخيمات اللجوء بغزة في ظل الأجواء الباردة والممطرة والحصار والنزوح الإجباري لأكثر من 90% من السكان. وذكرت وسائل الإعلام الفلسطينية، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت، خلال الـ24 ساعة الماضية، غاراتها بكثافة وقصفها العنيف على أرجاء وسط وشمال وجنوب القطاع، مستهدفة منازل وتجمعات ومنشآت وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى من المدنيين، بينها 50 شهيدًا و120 إصابة في الأجزاء الغربية لمدينة خان يونس فقط. وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أن جيش الاحتلال ارتكب 24 مجزرة ضد العائلات في الجيب الساحلي، راح ضحيتها 210 شهداء و386 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. بينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان إلى 25700 شهيد و63740 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-25
وساند 49 من إجمالي 51 عضوا ديمقراطيا بمجلس الشيوخ تعديلا يدعم حلا تفاوضيا للصراع يقود إلى وجود دولتين إسرائيلية وفلسطينية تعيشان جنبا إلى جنب، بما يضمن بقاء إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية وآمنة ويلبي "التطلعات المشروعة" للفلسطينيين في إقامة دولتهم. واقترح السيناتور براين شاتز هذا الإجراء كتعديل لمشروع قانون من شأنه أن يوفر مساعدات أمن قومي لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وقال شاتز في مؤتمر صحفي "ما سيحدد مستقبل إسرائيل وفلسطين هو ما إذا كان هناك أمل أم لا. وحل الدولتين يجب أن يكون هو هذا الأمل". ومع احتدام الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة حماس، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مؤتمر صحفي هذا الشهر إنه يعارض إقامة أي دولة فلسطينية لا تضمن أمن إسرائيل. وأثار حديثه قلقا دوليا بما في ذلك في الولايات المتحدة أكبر داعم لإسرائيل. وتصر واشنطن على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد الممكن لتحقيق السلام الدائم في المنطقة. ويضغط العديد من أعضاء الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له الرئيس جو بايدن على الإدارة لبذل المزيد من الجهد للتعامل مع الخسائر الفادحة التي تلحق بالمدنيين الفلسطينيين بسبب العمليات الإسرائيلية ضد حماس منذ الهجوم الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر. وساند 49 من إجمالي 51 عضوا ديمقراطيا بمجلس الشيوخ تعديلا يدعم حلا تفاوضيا للصراع يقود إلى وجود دولتين إسرائيلية وفلسطينية تعيشان جنبا إلى جنب، بما يضمن بقاء إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية وآمنة ويلبي "التطلعات المشروعة" للفلسطينيين في إقامة دولتهم. واقترح السيناتور براين شاتز هذا الإجراء كتعديل لمشروع قانون من شأنه أن يوفر مساعدات أمن قومي لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وقال شاتز في مؤتمر صحفي "ما سيحدد مستقبل إسرائيل وفلسطين هو ما إذا كان هناك أمل أم لا. وحل الدولتين يجب أن يكون هو هذا الأمل". ومع احتدام الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة حماس، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مؤتمر صحفي هذا الشهر إنه يعارض إقامة أي دولة فلسطينية لا تضمن أمن إسرائيل. وأثار حديثه قلقا دوليا بما في ذلك في الولايات المتحدة أكبر داعم لإسرائيل. وتصر واشنطن على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد الممكن لتحقيق السلام الدائم في المنطقة. ويضغط العديد من أعضاء الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له الرئيس جو بايدن على الإدارة لبذل المزيد من الجهد للتعامل مع الخسائر الفادحة التي تلحق بالمدنيين الفلسطينيين بسبب العمليات الإسرائيلية ضد حماس منذ الهجوم الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-25
أيدت أغلبية ساحقة من الديمقراطيين بمجلس الشيوخ الأميركي بيانا أكد مجددا دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وساند 49 من إجمالي 51 عضوا ديمقراطيا بمجلس الشيوخ تعديلا يدعم حلا تفاوضيا للصراع يقود إلى وجود دولتين إسرائيلية وفلسطينية تعيشان جنبا إلى جنب، بما يضمن بقاء إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية وآمنة ويلبي "التطلعات المشروعة" للفلسطينيين في إقامة دولتهم. واقترح السيناتور براين شاتز هذا الإجراء كتعديل لمشروع قانون من شأنه أن يوفر مساعدات أمن قومي لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وقال شاتز في مؤتمر صحفي "ما سيحدد مستقبل إسرائيل وفلسطين هو ما إذا كان هناك أمل أم لا. وحل الدولتين يجب أن يكون هو هذا الأمل". ومع احتدام الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة حماس، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مؤتمر صحفي هذا الشهر إنه يعارض إقامة أي دولة فلسطينية لا تضمن أمن إسرائيل. وأثار حديثه قلقا دوليا بما في ذلك في الولايات المتحدة أكبر داعم لإسرائيل. وتصر واشنطن على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد الممكن لتحقيق السلام الدائم في المنطقة. ويضغط العديد من أعضاء الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له الرئيس جو بايدن على الإدارة لبذل المزيد من الجهد للتعامل مع الخسائر الفادحة التي تلحق بالمدنيين الفلسطينيين بسبب العمليات الإسرائيلية ضد حماس منذ الهجوم الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-16
مصراوي قالت وكالة رويترز للأنباء، إن الرئيس الأمريكي يدعو قادة بالكونغرس إلى اجتماع بالبيت الأبيض لبحث تمويل إضافي لأوكرانيا وإسرائيل. ودعا الرئيس جو بايدن قادة الكونجرس إلى البيت الأبيض، لحضور اجتماع يوم الأربعاء، لمناقشة المفاوضات الجارية حول مشروع قانون الإنفاق على الأمن القومي لمساعدة أوكرانيا والأولويات الأخرى. وأمضى مفاوضو مجلس الشيوخ شهورًا في مناقشة اتفاق محتمل من الحزبين لإضافة قيود جديدة على سياسة الحدود والهجرة إلى طلب بايدن التكميلي بمبلغ 100 مليار دولار لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان وأمن الحدود. هذه المفاوضات لم تسفر بعد عن صفقة. ومن بين المتوقع حضورهم زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر وزعيم الأقلية في مجلس الشيوخ ميتش مكونيل ورئيس مجلس النواب مايك جونسون وزعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز. من المتوقع أيضًا أن يحضر قادة اللجان الرئيسية، بما في ذلك أولئك الذين يرأسون لجان الاعتمادات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-03
دعا السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، الكونجرس إلى رفض حزمة المساعدات العسكرية لإسرائيل البالغة 10.1 مليار دولار، والتي لم تتم الموافقة عليها بعد. وذكر موقع روسيا اليوم، أن السيناتور اليهودي ساندرز الذي يمثل ولاية فيرمونت عن الحزب الديمقراطي، قال إنه "يجب ألا يستمر دافع الضرائب الأمريكي في التواطؤ في تدمير حياة الرجال والنساء والأطفال الأبرياء في غزة". وأضاف أنه "صحيح أن الحرب بدأت بهجوم من قبل حماس، لكن الرد العسكري الإسرائيلي كان غير متناسب وغير أخلاقي وانتهك القانون الدولي - بينما تم تنفيذه باستخدام الذخائر الأمريكية". وكان ساندرز شدد في كلمة له أمام الكونجرس في ديسبمر الماضي على أنه يجب على الولايات المتحدة ألا تقدم 10 مليارات دولار أخرى لحكومة بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة لمواصلة حربها ضد الشعب الفلسطيني. يأتي ذلك غداة مطالبة السيناتور الديمقراطي تيم كين وزارة الخارجية الأمريكية بكشف تفاصيل موافقتها على صفقة أسلحة تشمل بيع قذائف مدفعية وعتاد عسكري آخر إلى تل أبيب، للمرة الثانية، مشددا على أن مثل هذا الأمر يجب أن يتم تحت أنظار الكونجرس. وكان بايدن وقع بوقت سابق على الميزانية الدفاعية الأمريكية لعام 2024 بقيمة 886 مليار دولار. إلا أن حزم مساعدات منفصلة عن الميزانية، تخصصها الإدارة الأمريكية إجمالا لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان وغيرها، وقيمتها 106 مليار دولار، لا تزال عالقة في الكونجرس الذي يرفض التصويت عليها بسبب الخلافات بين الجمهوريين والديمقراطيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-23
أفادت صحيفة "بوليتيكو" نقلا عن مصادر أن إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن تشعر بالقلق إزاء تصرفات رئيس مجلس النواب مايك جونسون بسبب التأخير بطرح حزمة الدعم لأوكرانيا للمناقشة والتصويت وقالت الصحيفة: "ديناميكيات الجمهوريين في مجلس النواب تثير قلق الجناح الغربي (البيت الأبيض). وقد أشار رئيس مجلس النواب مايك جونسون إلى أنه في مرحلة ما سيطرح أوكرانيا للتصويت، لكن البيت الأبيض لا يزال لا يفهم السياسة الجديدة للزعيم الجمهوري ونهجه في المفاوضات". وأشارت إلى أن الديمقراطيين منزعجون من تصرفات جونسون، حيث أن مسألة تمويل أوكرانيا وصلت بالفعل إلى "نقطة الأزمة". ويأمل الديمقراطيون أنه بعد العطلة التشريعية الحالية وعيد الشكر، سيعود مجلس النواب لمناقشة طلب بايدن للحصول على مساعدة شاملة لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان وأهداف الأمن القومي الأخرى. وبعد العودة إلى مبنى الكابيتول، لن يتبقى أمام الجمهوريين سوى حوالي ثلاثة أسابيع قبل عطلة عيد الميلاد، وليس هناك ثقة في أنه خلال هذا الوقت سيكون لدى الجمهوريين الذين يسيطرون على مجلس النواب وجونسون الوقت الكافي لطرح القضية للمناقشة وتمريرها. وفي الوقت نفسه، اعترف أعضاء الكونغرس أنفسهم، في للصحيفة، بأنه لا يزال هناك دعم ساحق بين الطرفين بشأن مسألة تمويل أوكرانيا. وبالتالي، فإن حل هذه المسألة يعتمد بالتحديد على قرار رئيس المجلس، الذي يحدد متى وكيف سيتم طرح هذه المسألة للتصويت في المجلس. وأكد البيت الأبيض سابقا، أن حزم المساعدات الأمريكية الجديدة لأوكرانيا يجري تقليصها بسبب انتهاء التمويل المتفق عليه لدعم كييف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-10-20
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة لا تريد أن يقاتل الجيش الأمريكي، نظيره الروسي، مضيفًا في كلمة تلفزيونية مصورة موجهة للشعب الأمريكي، من المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، حول الأوضاع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، إن إذا هاجمت «موسكو»، حلفاء «الناتو»، فإن «واشنطن» ستدافع عن كل شبر من دول التكتل العسكري. ونرصد أهم النقاط التي تناولها الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطابه: - هناك شيء واحد لا نريده: لا نريد جنوداً أمريكيين يقاتلون في روسيا أو ضدها. - العالم عند نقطة تحول والقرارات المتخذة الآن ستحدد العقود المقبلة - الولايات المتحدة وشركائها يعملون من أجل مستقبل أفضل للشرق الأوسط، ليس فقط لصالح المنطقة ولكن أيضًا لصالحهم. - الهجمات على إسرائيل وأوكرانيا لهما دوافع مشتركة. - سأوجه إلى الكونجرس طلبا عاجلا لتمويل احتياجات الأمن القومي الأمريكي لدعم شركاء بلاده المهمين بما في ذلك إسرائيل وأوكرانيا بما فيه المساعدات العسكرية. - ضمان نجاح إسرائيل وأوكرانيا يتسم بأهمية حيوية بالنسبة للأمن القومي الأمريكي. - ليس لديه أولوية أعلى من سلامة الأمريكيين الذين تحتجزهم حركة «حماس». - «حماس» والرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمثلان تهديدين مختلفين، لكنهما يشتركان في هذا: كلاهما يريد القضاء التام على ديمقراطية مجاورة، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. - المساعدة التي تقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل تهدف إلى إظهار خصومها في المنطقة أن إسرائيل أقوى من أي وقت مضى ومنع الصراع من الانتشار. - واشنطن لن توقف المساعدات لأوكرانيا، والولايات المتحدة ستسلم أوكرانيا معدات من المخزونات وستتم صناعة المزيد من المعدات الجديدة لتلبية احتياجات الولايات المتحدة نفسها. - لن أرسل القوات الأمريكية إلى أوكرانيا و«كييف» تطلب المساعدة فقط. ومن المقرر، أن يطلب «البيت الأبيض»، اليوم الجمعة، من الكونجرس 100 مليار دولار لتقديم المساعدات إلى أوكرانيا وإسرائيل وتايوان والموارد للحدود الأمريكية مع المكسيك. وكانت الإدارة الأمريكية برئاسة جو بايدن، قدمت في أغسطس الماضي، طلبا لمنح أوكرانيا 24.1 مليار دولار، فيما فشل «الكونجرس» في الموافقة عليه بسبب الخلافات حول أزمة سقف الدين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-01
قاطع محتجون أمريكيون خطابًا لوزير الخارجية الأمريكى، أنتونى بلينكن، أثناء جلسة استماع فى الكونجرس لمناقشة تقديم مساعدات لكل من أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وفور بدء بلينكن فى الحديث، وقف أحد الحضور وشرع فى الصراخ والهتاف أمام الموجودين فى القاعة، حيث يمكن سماعه وهو يقول: "اتفاقية جنيف تحظر قصف المناطق المكتظة بالسكان"، بجانب "أوقفوا دعم الإبادة"، قبل أن يصرخ قائلًا: "أوقفوا إطلاق النار الآن.. أنقذوا أطفال غزة" وغيرها من العبارات الأخرى. فى تلك الأثناء، كان يمكن رؤية احتجاج عدد من الحضور فى القاعة برفع أيديهم التى تم تلوينها باللون الأحمر فى اشارة إلى اراقة الدماء المستمرة فى غزة أثناء اقتياد الرجل إلى خارج القاعة. بعدها بفترة وجيزة، تظاهرت سيدة أخرى أثناء حديث بلينكن لتهتف وتقول: "الولايات المتحدة تدعم مذبحة وحشية"، ليعمد حراس الأمن إلى إخراجها وسط هتافها قائلة: "يطالب العالم بوقف لإطلاق النار، لا يريد الشعب الأمريكى دعم هذه الحرب الوحشية، أوقفوا هذه الحرب، أوقفوا إطلاق النار، أوقفوا تمويل هذه المذبحة الوحشية التى ترتكبها إسرائيل بحق شعب غزة"، على حد تعبيرها. المقاطعات مقاطعات بلينكن كما قاطعت طفلة صغيرة وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، وطالبت الطفلة الأمريكية بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وقالت عار عليكم جميعا.. 66% من الضحايا من الأطفال والنساء. وهتف محتجون داخل قاعة الكونجرس اليوم الثلاثاء، مطالبين بـ"إنقاذ أطفال غزة"، و"وقف إطلاق النار الآن". كما أنهم خاطبوا الحضور بالقول لهم: "عار عليكم جميعا". وتوقف بلينكن عن الحديث عدة مرات، لحين قيام الشرطة الأمريكية بإخراج المحتجين من القاعة وتم اعتراض حديث وزيري الخارجية والدفاع الأمريكيين، خلال جلسة استجواب في الكونجرس، حول زيادة الدعم الموجه لأوكرانيا وإسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: