أوجهورود
أوجهورود ((بالأوكرانية: Ужгород)، نطق أوكراني: [ˈuʒɦɔrɔd]) هي مدينة تقع في غرب أوكرانيا على الحدود مع سلوفاكيا وبالقرب من الحدود مع المجر. وتعتبر المركز الإداري لزاكارباتيا...
الدستور
2024-01-25
نفت أوكرانيا استعدادها لإعادة التفاوض بشأن اتفاق خط أنابيب الغاز الرئيسي مع روسيا، الذي ينتهي في نهاية العام الجاري بعدما قال رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو إن "ذلك أمر ممكن". ويواصل الغاز الروسي التدفق إلى الاتحاد الأوروبي عبر أوكرانيا بموجب الاتفاق الحالي، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. ولا تزال بعض الدول تعتمد على الغاز الروسي، في حين استعاضت معظم دول شمال غرب أوروبا عن التدفقات القادمة من موسكو بشحنات من الغاز الطبيعي المسال. وقال المكتب الصحفي لرئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال لوكالة بلومبرج للأنباء، "موقف الجانب الأوكراني واضح: اتفاق نقل الغاز سينتهي في نهاية العام الجاري"، مضيفا "لن نتحدث مع الروس ونمد الاتفاق". ومن الممكن أن يصبح اتفاق الغاز نقطة تفاوض مهمة إذا استمرت الحرب حتى نهاية العام الجاري. ولا تزال أوروبا تتلقى الغاز الروسي عبر أوكرانيا وتركيا. ونجحت المنطقة في تعويض التدفقات المفقودة من خط أنابيب نورد ستريم. ورغم عدم فرض عقوبات، كان الاتحاد الأوروبي واضحا في أنه يتعين على التكتل أن يسعى إلى تقليل اعتماده على موسكو للحصول على الطاقة. ورفضت شركة "غازبروم" الروسية التعليق. وقال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو، أمس الأربعاء، إن الشحنات يمكن أن تستمر. وأعلن فيكو أن أوكرانيا منفتحة أمام شحن الغاز الطبيعي الروسي عبر أراضيها لما بعد العام الجاري عندما ينتهي أمد الاتفاق الحالي. وإذا استمر العبور فيمكن أن يجلب بعض الراحة للعملاء الأوروبيين الذين ما زالوا يحصلون على غاز من خط الأنابيب الروسي. وقال فيكو في مقطع فيديو نشره على فيسبوك بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شيميهال في مدينة أوجهورود الأوكرانية "ظهر اتفاق أن نقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا قد يستمر، وهو نبأ رائع"، حسب وكالة بلومبرج للأنباء. أضاف فيكو "هذا يعني أننا في سلوفاكيا سوف نستطيع مواصلة نقل هذا الغاز، الأمر الذي سوف يفيد أيضا النمسا وإيطاليا". وفي حين أبقى الاتفاق الحالي أوكرانيا بوصفها أحد طرق العبور الرئيسية للغاز الروسي للاتحاد الأوروبي، إلا أن التدفق الفعلي كان أقل من 40% من الحجم المتعاقد عليه منذ مايو 2022 بعدما شنت موسكو عمليتها العسكرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-25
نفت أوكرانيا استعدادها لإعادة التفاوض بشأن اتفاق خط أنابيب الغاز الرئيسي مع روسيا الذي ينتهي في نهاية العام الجاري، بعدما قال رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو إن ذلك أمر ممكن. ويواصل الغاز الروسي التدفق إلى الاتحاد الأوروبي عبر أوكرانيا بموجب الاتفاق الحالي، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. ولا تزال بعض الدول تعتمد على الغاز الروسي، في حين استعاضت معظم دول شمال غرب أوروبا عن التدفقات القادمة من موسكو بشحنات من الغاز الطبيعي المسال. وقال المكتب الصحفي لرئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال، لوكالة بلومبرج للأنباء، "موقف الجانب الأوكراني واضح: اتفاق نقل الغاز سينتهي في نهاية العام الجاري"، مضيفا "لن نتحدث مع الروس ونمد الاتفاق". ومن الممكن أن يصبح اتفاق الغاز نقطة تفاوض مهمة إذا استمرت الحرب حتى نهاية العام الجاري. ولا تزال أوروبا تتلقى الغاز الروسي عبر أوكرانيا وتركيا. وقد نجحت المنطقة في تعويض التدفقات المفقودة من خط أنابيب نورد ستريم. ورغم عدم فرض عقوبات، كان الاتحاد الأوروبي واضحا في أنه يتعين على التكتل أن يسعى إلى تقليل اعتماده على موسكو للحصول على الطاقة. ورفضت شركة "غازبروم" الروسية التعليق. وقال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو أمس الأربعاء إن الشحنات يمكن أن تستمر. وأعلن فيكو أن أوكرانيا منفتحة أمام شحن الغاز الطبيعي الروسي عبر أراضيها لما بعد العام الجاري عندما ينتهي أمد الاتفاق الحالي. وإذا استمر العبور فيمكن أن يجلب بعض الراحة للعملاء الأوروبيين الذين ما زالوا يحصلون على غاز من خط الأنابيب الروسي. وقال فيكو في مقطع فيديو نشره على فيسبوك بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شيميهال في مدينة أوجهورود الأوكرانية "ظهر اتفاق أن نقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا قد يستمر، وهو نبأ رائع"، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وأضاف فيكو "هذا يعني أننا في سلوفاكيا سوف نستطيع مواصلة نقل هذا الغاز الأمر الذي سوف يفيد أيضا النمسا وإيطاليا". وفي حين أبقى الاتفاق الحالي أوكرانيا بوصفها أحد طرق العبور الرئيسية للغاز الروسي للاتحاد الأوروبي، إلا أن التدفق الفعلي كان أقل من 40 % من الحجم المتعاقد عليه منذ مايو 2022 بعدما شنت موسكو عمليتها العسكرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-25
أعلن رئيس الوزراء السلوفاكي، روبرت فيكو، عن أن أوكرانيا منفتحة أمام شحن الغاز الطبيعي الروسي عبر أراضيها لما بعد العام الجاري عندما ينتهي أمد الاتفاق الحالي. وأضاف رئيس الوزراء السلوفاكي: وإذا استمر العبور فيمكن أن يجلب بعض الراحة للعملاء الأوروبيين الذين ما زالوا يحصلون على غاز من خط الأنابيب الروسي. وما زالت بعض الدول الحبيسة في الجزء الشرقي من القارة تعتمد إلى حد كبير على الوقود، بينما استعاض شمال غرب أوروبا عنه بشحنات تصل عبر صهاريج. وقال فيكو، في مقطع فيديو نشره على موقع التواصل الاجتماعي"فيسبوك" بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شيميهال، في أوجهورود: "ظهر اتفاق على أن نقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا قد يستمر، وهو نبأ رائع"، حسب وكالة بلومبرج للأنباء. وأضاف: "هذا يعني أننا في سلوفاكيا سوف نستطيع مواصلة نقل هذا الغاز، الأمر الذي سوف يفيد أيضا النمسا وإيطاليا". وفي حين أبقى الاتفاق الحالي أوكرانيا بوصفها أحد طرق العبور الرئيسية للغاز الروسي للاتحاد الأوروبي، إلا أن التدفق الفعلي كان أقل من 40% من الحجم المتعاقد عليه منذ مايو 2022 بعدما شنت موسكو الحرب الشاملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-25
أعلن رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو، أن أوكرانيا منفتحة أمام شحن الغاز الطبيعي الروسي عبر أراضيها لما بعد العام الجاري عندما ينتهي أمد الاتفاق الحالي. وإذا استمر العبور فيمكن أن يجلب بعض الراحة للعملاء الأوروبيين الذين ما زالوا يحصلون على غاز من خط الأنابيب الروسي. ومازالت بعض الدول الحبيسة في الجزء الشرقي من القارة تعتمد إلى حد كبير على الوقود، بينما استعاض شمال غرب أوروبا عنه بشحنات تصل عبر صهاريج. وقال فيكو، في مقطع فيديو نشره على فيسبوك بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شيميهال في أوجهورود: "ظهر اتفاق أن نقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا قد يستمر، وهو نبأ رائع"، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وأضاف: "هذا يعني أننا في سلوفاكيا سوف نستطيع مواصلة نقل هذا الغاز الأمر الذي سوف يفيد أيضا النمسا وإيطاليا". وفي حين أبقى الاتفاق الحالي أوكرانيا بوصفها أحد طرق العبور الرئيسية للغاز الروسي للاتحاد الأوروبي، إلا أن التدفق الفعلي كان أقل من 40% من الحجم المتعاقد عليه منذ مايو 2022 بعدما شنت موسكو الحرب الشاملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-21
قال رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو إنه سيعلن "معارضة" بلاده لانضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال المقرر عقده في 24 يناير في أوجهورود. ونقلت وكالة يوكرينفورم الأوكرانية عن فيكو قوله إنه "على وجه الخصوص، ضد عضوية أوكرانيا في حلف شمال الأطلسي، وسيستخدم حق النقض (الفيتو) ويمنعها"، معتبرة أن انضمامها "سيكون بمثابة الأساس لحرب عالمية ثالثة". ووعد روبرت فيكو بتقديم المساعدات الإنسانية إلى أوجهورود (غرب أوكرانيا على الحدود مع سلوفاكيا). وأكد - مجددا - أن سلوفاكيا لن تقدم أسلحة لأوكرانيا على مستوى الحكومة. وفي الوقت نفسه، قال إنه لا توجد عقبات أمام إمدادات الأسلحة التجارية. وأعلن رئيس وزراء أوكرانيا دينيس شميهال مؤخرا أنه سيجتمع في الأسابيع المقبلة مع رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو لمناقشة العقبات التي تعترض تنفيذ برنامج" مرفق أوكرانيا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-20
ترفض سلوفاكيا انضمام أوكرانيا لحلف شمال الأطلسي ومستعدة لاستخدام حق النقض ضد انضمام البلاد إذا لزم الأمر، حسبما قال رئيس الوزراء روبرت فيكو لمحطة الإذاعة العامة "آر تي في إس" اليوم السبت. وقال فيكو إنه من المقرر أن يسافر إلى أوكرانيا يوم الأربعاء للقاء نظيره دينيس شميهال لإجراء محادثات في مدينة أوجهورود الحدودية. وذكر رئيس الوزراء أنه في حين أن أحد أسباب الزيارة هو تقديم حزمة مساعدات إضافية لأوكرانيا، إلا أنه سيوضح أيضا المواقف السلوفاكية التي تختلف عن رغبات أوكرانيا. وقال فيكو: "سأخبره أننا سنمنع انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي وسنستخدم الفيتو ضده، لأنه لن يكون سوى أساس لحرب عالمية ثالثة". وكانت سلوفاكيا، الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي منذ عام 2004، ولفترة طويلة واحدة من أقوى مؤيدي أوكرانيا في حملتها الدفاعية ضد الغزو الروسي واسع النطاق الذي بدأ في فبراير 2022. ومع ذلك، عندما تولت حكومة فيكو القومية اليسارية السلطة في أكتوبر الماضي، قررت عدم تزويد كييف بالأسلحة، على الرغم من أن براتيسلافا تواصل إرسال أنظمة إزالة الألغام ومولدات الديزل في حالة وقوع هجمات روسية على محطات الطاقة، على سبيل المثال. وذكر فيكو اليوم السبت أن سلوفاكيا تؤيد انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي طالما أن البلاد تفي بنفس الشروط التي يستوفيها المرشحون الآخرون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
تواصل المجر عرقلة مساعدات الاتحاد الأوروبي المخصصة لكييف، فيما قد يستعد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لمقابلة رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان قريبا. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا بنظيره المجر بيتر سيارتو في مدينة أوجهورود غربي أوكرانيا في 29 يناير الجاري ، لتمهيد الطريق نحو اجتماع بين زيلينسكي وأوربان ، حسبما ذكر الجانبان اليوم الخميس. ومن المتوقع أن يحضر رئيس مكتب الرئاسة الأوكراني أندريه يرماك أيضا، حسبما ذكر أوليه نيكولينكو المتحدث باسم وزير الخارجية الأوكراني. وتقاوم أوكرانيا غزوا روسيا منذ فبراير 2022، وكان من المفترض أن يتم الموافقة على حصولها على مساعدات من الاتحاد الأوروبي بقيمة 50 مليار يورو (55 مليار دولار) للأربع سنوات المقبلة في ديسمبر الماضي. لكن أوربان، الذي يحافظ على علاقات جيدة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، رفض الخطة، داعيا إلى التساؤل عن فائدة الأموال وأشار إلى أن التكتل جمد الأموال المخصصة لبلاده ظلما. وتعتزم دول الاتحاد الأوروبي الأخرى اتخاذ إجراء كمجموعة من 26 دولة، إن لم يتم التوصل إلى حل مع المجر في الأسابيع المقبلة. وقد تم الإعلان عن عقد قمة خاصة للاتحاد الأوروبي أول فبراير المقبل لبحث كيفية المضي قدما في هذه المسألة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: