أوجست مارييت

في عام 1848 عثر عالم المصريات أوجست مارييت على الاكتشاف الأهم في سقارة وهي التوابيت العجيبة داخل معبد السرابيوم؛ قرابة الـ24 غرفة تحتوي على 25 تابوتا في كل غرفة، وتابوت وحيد في أحد الممرات، من يدخل الممرات يرى ضخامة التوابيت، فالواحد منها بوزن 100 طن، يحتاج التابوت إلى 400 شخص تقريبا يحملونه ويضعونه بطريقة ما في مكانه، لكن لم يحدث ذلك ولا يعرف العلماء حتى الآن عدد العاملين الذين أدخلوها؛ لكن لغز دخولها يمكن الوصول إليه ببساطة. وفي تصريحات لـ«الوطن» قال الخبير الأثري عماد مهدي، إن لغز توابيت السرابيوم لا تقل أهمية عن فهي أول من توصل إليها المؤرخ اليوناني استرابو، ثم وصل إليها عالم المصريات أوجست مارييت الذي بدأ بالبحث وراء المقبرة في سقارة عام 1851، هذه المقبرة مقسمة لـ24 غرفة طولها 400 متر منحوتة في الصخر وكل تابوت موجود داخل غرفة إلا تابوت واحد موجود في ممر منفرد، ومع ضخامة التوابيت وضيق البوابة الخارجية، أرجح «مهدي» أن من أدخلوا التوابيت للمقبرة وزعوها ولا يعرف أحد أسرار التوابيت المفتوحة حتى الآن، ثم قاموا ببناء الباب الخارجي. كانت تلك المقبرة أو معبد كما يظهر من البناء الخارجي مقرا لـ خع إم واست أمير علم المصريات ابن الملك رمسيس أول عالم آثار في العالم، الذي عثر على القناع الخاص به، وهو الوحيد الذي يعرف سر توابيت السرابيوم، ويعتقد الباحثون أنه من يعرف أين اختفت محتويات التوابيت المفتوحة. ويروي «مهدي» واصفا العجيبة قائلا إن وزن الواحد منهم 100 طن، وغطاء التابوت 30 طنا، يصعب بل يستحيل فتحها؛ وهو الأمر الذي دفع فضول أوجست مارييت لاستخدام الديناميت لتفجير غطاء التابوت المغلق، صممت مقبرة أو معبد السرابيوم لعبادة الإله أبيس وهو ثور يولد وحيدا لأمه في ليلة برق، في الأسرة 18 في عصر أمنحتب الثاني واستمرت حتى العصر البطلمي: «التوابيت مصنوعة من أصلب أنواع الحجارة بازلتا، جرانيت أحمر وأسود، كوارتز وديوريت وهي خامة صعب نحتها في الفترة اللي تم نحتها فيها، في عالم اسمه كريستوفر بحث في الموضوع لقي أن النحت من جو بزاوية 90 لا يسمح بوجود نسبة خطأ 1% لا يمرر الضوء هندسة إعجازية، كمان حفر النفق محتاج أدوات حفر حديثة، وتم العثور على بقايا محللة من العجل في التابوت المغلق».  

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أوجست مارييت
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أوجست مارييت
Top Related Events
Count of Shared Articles
أوجست مارييت
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أوجست مارييت
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أوجست مارييت
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أوجست مارييت
Related Articles

الوطن

2024-02-12

في عام 1848 عثر عالم المصريات أوجست مارييت على الاكتشاف الأهم في سقارة وهي التوابيت العجيبة داخل معبد السرابيوم؛ قرابة الـ24 غرفة تحتوي على 25 تابوتا في كل غرفة، وتابوت وحيد في أحد الممرات، من يدخل الممرات يرى ضخامة التوابيت، فالواحد منها بوزن 100 طن، يحتاج التابوت إلى 400 شخص تقريبا يحملونه ويضعونه بطريقة ما في مكانه، لكن لم يحدث ذلك ولا يعرف العلماء حتى الآن عدد العاملين الذين أدخلوها؛ لكن لغز دخولها يمكن الوصول إليه ببساطة. وفي تصريحات لـ«الوطن» قال الخبير الأثري عماد مهدي، إن لغز توابيت السرابيوم لا تقل أهمية عن فهي أول من توصل إليها المؤرخ اليوناني استرابو، ثم وصل إليها عالم المصريات أوجست مارييت الذي بدأ بالبحث وراء المقبرة في سقارة عام 1851، هذه المقبرة مقسمة لـ24 غرفة طولها 400 متر منحوتة في الصخر وكل تابوت موجود داخل غرفة إلا تابوت واحد موجود في ممر منفرد، ومع ضخامة التوابيت وضيق البوابة الخارجية، أرجح «مهدي» أن من أدخلوا التوابيت للمقبرة وزعوها ولا يعرف أحد أسرار التوابيت المفتوحة حتى الآن، ثم قاموا ببناء الباب الخارجي. كانت تلك المقبرة أو معبد كما يظهر من البناء الخارجي مقرا لـ خع إم واست أمير علم المصريات ابن الملك رمسيس أول عالم آثار في العالم، الذي عثر على القناع الخاص به، وهو الوحيد الذي يعرف سر توابيت السرابيوم، ويعتقد الباحثون أنه من يعرف أين اختفت محتويات التوابيت المفتوحة. ويروي «مهدي» واصفا العجيبة قائلا إن وزن الواحد منهم 100 طن، وغطاء التابوت 30 طنا، يصعب بل يستحيل فتحها؛ وهو الأمر الذي دفع فضول أوجست مارييت لاستخدام الديناميت لتفجير غطاء التابوت المغلق، صممت مقبرة أو معبد السرابيوم لعبادة الإله أبيس وهو ثور يولد وحيدا لأمه في ليلة برق، في الأسرة 18 في عصر أمنحتب الثاني واستمرت حتى العصر البطلمي: «التوابيت مصنوعة من أصلب أنواع الحجارة بازلتا، جرانيت أحمر وأسود، كوارتز وديوريت وهي خامة صعب نحتها في الفترة اللي تم نحتها فيها، في عالم اسمه كريستوفر بحث في الموضوع لقي أن النحت من جو بزاوية 90 لا يسمح بوجود نسبة خطأ 1% لا يمرر الضوء هندسة إعجازية، كمان حفر النفق محتاج أدوات حفر حديثة، وتم العثور على بقايا محللة من العجل في التابوت المغلق».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-02

تعود فكرة إنشاء متحف للآثار المصرية فى مصر إلى محمد على باشا الذى كان واليا لمصر منذ عام 1805 إلى 1848، وفى محاولة لوقف تصدير الآثار أصدر قرارًا فى 15 أغسطس 1835 بإنشاء أول متحف مصرى للآثار فى القاهرة فى مبنى بالقرب من حديقة الأزبكية صممه حكيان أفندى، وأدار المجموعة يوسف ضياء أفندى فى الوقت نفسه أمر الشيخ رفاعة الطهطاوى المسئول عن أعمال التنقيب عن الآثار المصرية والمحافظة عليها بعدم إجراء المزيد من الحفريات دون إذنه، وأعلن أن تصدير المصنوعات اليدوية من مصر ممنوع منعا باتا وأنه سيتم نقل جميع المكتشفات إلى متحف الأزبكية. في عام 1851 في عهد عباس الأول تم نقل المجموعة الأثرية بأكملها من الأزبكية إلى إحدى القاعات داخل قلعة صلاح الدين، حيث كانت متاحة فقط للزوار الخاصين، وفى عام 1854 عُرضت معظم القطع على وريث العرش النمساوي الأرشيدوق ماكسيميليان، الذي أبدى اهتمامًا كبيرًا بها خلال زيارته لمصر. في عام 1858 عين الوالي سعيد باشا عالم المصريات الفرنسي أوجست مارييت مديرًا لمتحف جديد في منطقة بولاق بالقاهرة، تم إرسال مارييت في مهمة إلى مصر من قبل متحف اللوفر وسرعان ما حققت اكتشافات مهمة، بما في ذلك سراديب الموتى في السيرابيوم في سقارة، كان مبنى المتحف هذا قد استوعب في الأصل شركة النيل للملاحة في ميناء بولاق، الذي يقع الآن بالقرب من مبنى التليفزيون ووزارة الخارجية. في عام 1859 بعد اكتشاف معدات جنازة الملكة أحوتب في درعة أبو النجا في طيبة منح الخديوى إسماعيل أموالًا لتوسيع المبنى تم الافتتاح الرسمي لمتحف بولاق في 18 أكتوبر 1863 بحضور الخديوى إسماعيل، ومع ذلك سرعان ما أصبح المتحف أصغر من أن يستوعب جميع القطع الأثرية التي استمرت في إضافتها إلى المجموعة الأصلية وبحلول عام 1869 تم توسيع المبنى مرة أخرى وأسفرت فيضانات النيل عام 1878 عن أضرار جسيمة للمتحف وظل مغلقًا أمام الجمهور لإصلاحه ، حتى أعيد افتتاحه في عام 1881، احتمالية حدوث فيضانات في المستقبل، إلى جانب اكتشاف عام 1881 المومياوات الملكية في الدير البحري أكد أن المتحف بحاجة إلى أماكن جديدة. شهد هذا العام أيضًا وفاة مارييت فخلفه عالم المصريات الفرنسي من أصول إيطالية، جاستون ماسبيرو ، مديرًا لمتحف بولاق وقسم الآثار وبحلول عام 1890 ، زاد الحجم الإجمالي للمجموعة بما يتجاوز قدرة متحف بولاق على احتواء عدد متزايد من الأشياء استجابة لذلك ، تم نقل المجموعة بأكملها إلى قصر إسماعيل باشا في الجيزة ، الواقع في منطقة حديقة حيوان الجيزة الحالية. لم تتم تهيئة قصر إسماعيل باشا ليعمل كمتحف وخاصة لعرض المنحوتات الأثرية وأصبحت الحاجة إلى متحف جديد أكثر إلحاحًا وفقا لما ذكره موقع المتحف المصرى وعندما تم اكتشاف مخبأ من توابيت الأسرة الحادية والعشرين ومومياوات كهنة وكاهنات آمون في باب القوص بالدير البحري خلال نفس العام، لم يكن قصر إسماعيل باشا آمنًا ولا كبيرًا بما يكفي لإيواء مئات الأشياء التي تصل بانتظام من الحفريات، علاوة على ذلك ، افتقر القصر إلى مساحة للمختبرات والمكتبة والمكاتب الإدارية، مما جعل من الصعب إنشاء مؤسسة تعمل بشكل جيد. في مارس 1893 اجتمعت وزارة الأشغال العامة لمناقشة ما إذا كان سيتم إنشاء متحف جديد للآثار أو مجرد الاحتفاظ بالمجموعات في قصر إسماعيل باشا ، بعد إجراء بعض التجديدات على المبنى كان المدير الجديد لمصلحة الآثار ، جاك دي مورجان (1892-1897)، هو الذي حث الحكومة المصرية على بناء متحف جديد. بين عامي 1893 و 1895 بعد وقت قصير من افتتاح متحف قصر إسماعيل باشا، أعلنت لجنة رسمية من وزارة الأشغال العامة عن مسابقة دولية لتصميم متحف مصري جديد ومنحت جائزة قدرها 1000 جنيه مصري للفائز. بعدها تقرر بناؤه في وسط المدينة ، في ميدان الإسماعيلية أو ميدان التحرير بين النيل وثكنات قصر النيل البريطانية تم تقديم سبعة وثمانون اقتراحًا لمشروع البناء الجديد ، وأخيراً تم اختيار تصميم الهيكل الكلاسيكي الجديد من قبل المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورجنون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-11-15

يوافق اليوم ذكري إنشاء المتحف المصري بالتحرير، والذى مر على افتتاحة 121 عام، وهو أقدم متحف أثرى فى الشرق الأوسط، ويضم آلاف القطع الأثرية الهامة، من بينها لوحة الملك نعرمر، ومجموعة من التماثيل والقطع الأثرية لملوك عصر بناة الأهرام، والمجموعة الجنائزية ليويا وتويا جديَّ الملك إخناتون، وكنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من مومياوات الحيوانات، وأوراق البردي والتوابيت وحُلي من مختلف العصور المصرية. فكرة إنشاء المتحف المصرى جاء إنشاء المتحف المصرى بالتحرير بعدما قرر الخديوى إسماعيل إنشاء متحف للآثار المصرية عام 1863م، وكان وراء فكرة إنشاء المتحف عالم المصريات الفرنسي «أوجست مارييت»، واختار أولاً منطقة بولاق لإنشاء متحف للآثار المصرية، ثم تم نقل المجموعة الأثرية مره آخري عام 1891م، لقصر إسماعيل باشا بالجيزة قبل نقلها مرة أخرى إلى مقرها الحالي بالمتحف المصري بالتحرير. مواصفات المتحف المصرى تم اختيار تصميم المتحف من ضمن 73 تصميمًا، قدمت للمسئولين فاز منها تصميم المهندس الفرنسي «مارسيل دورنيون»، والذي شيده على طراز العمارة الكلاسيكية اليونانية الرومانية، وتم وضع حجر الأساس للمتحف المصري بالتحرير في الأول من أبريل عام 1897م، وبعد اكتمال البناء، افتتح الخديوي عباس حلمي الثاني رسميًا المتحف المصري في 15 نوفمبر 1902م. ماذا يوجد بالمتحف المصرى «السياحة» تحتفل بمرور 121 عام على إفتتاح المتحف المصرى بالتحرير وأعلن قطاع المتاحف بـ«وزارة السياحة والآثار»، أن المتحف المصري يضم الآن أعظم مجموعة أثرية في العالم تعبر عن جميع مراحل التاريخ المصري القديم، حيث يعرض ما يقرب من 100 ألف قطعة أثرية فريدة ومميزة، يتكون المتحف من طابقين رئيسيين، يحتوي الطابق الأول على الآثار الثقيلة من توابيت ولوحات وتماثيل معروضة طبقًا للتسلسل التاريخي، ويحتوى الطابق العلوى على مجموعات أثرية متنوعة، من أهمها مجموعة يويا وثويا وكنوز تانيس وقاعة مومياوات الحيوانات. خطة لمشروع تطوير المتحف المصرى يخضع المتحف المصرى لخطة تطوير منذ عام 2019 لدعم التغييرات التى سيشهدها المتحف المصرى خلال نقل العديد من القطع الأثرية إلى عدد كبير من المتاحف الجديدة بمصر، ويهدف المشروع إلى وضع استراتيجية للتنمية المستدامة للمتحف وتطوير العرض المتحفي والأرشيف والتواصل المجتمعي والتربية المتحفية، بجانب استراتيجية للخدمات الرقمية والبحث العلمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-14

أكد قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار ، أن المتاحف المصرية ستحتفل غدا بمرور 121 عام على افتتاح المتحف المصري بالتحرير، أقدم متحف أثري في مصر والشرق الأوسط، وأول متحف صمم ونفذ مبناه منذ البداية ليكون متحفًا للآثار. وأضاف قطاع المتاحف، أن فكرة إنشاء المتحف المصري جاءت بعدما أقر الخديوي إسماعيل مشروع إنشاء متحف للآثار المصرية عام 1863م، لافتا إلي أنه كان وراء فكرة إنشاء المتحف عالم المصريات الفرنسي أوجست مارييت عام 1858م، حيث اختار أولاً منطقة بولاق لإنشاء متحف للآثار المصرية، ثم تم نقل المجموعة الأثرية مره آخري عام 1891م، لقصر إسماعيل باشا بالجيزة قبل نقلها مرة أخرى إلى مقرها الحالي بالمتحف المصري بالتحرير. وأشار القطاع إلي أنه تم اختيار تصميم المتحف من ضمن 73 تصميمًا قدمت للمسئولين فاز منها تصميم المهندس الفرنسي "مارسيل دورنيون" والذي شيده على طراز العمارة الكلاسيكية اليونانية الرومانية. حيث تم وضع حجر الأساس للمتحف المصري بالتحرير في الأول من أبريل عام 1897م، وبعد اكتمال البناء، افتتح الخديوي عباس حلمي الثاني رسميًا المتحف المصري في 15 نوفمبر 1902م. وأشار قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار ، أن المتحف المصري يضم الآن أعظم مجموعة أثرية في العالم تعبر عن جميع مراحل التاريخ المصري القديم، حيث يعرض ما يقرب من 100 ألف قطعة أثرية فريدة ومميزة، لافتا إلي أن المتحف يتكون من طابقين رئيسيين، يحتوي الطابق الأول على الآثار الثقيلة من توابيت ولوحات وتماثيل معروضة طبقًا للتسلسل التاريخي، أما الدور العلوي فيحتوي على مجموعات أثرية متنوعة، من أهمها مجموعة يويا وثويا وكنوز تانيس وقاعة مومياوات الحيوانات. وأشار القطاع إلي أن وزارة السياحة والآثار وضعت خطة متكاملة لمشروع تطوير المتحف المصري منذ عام 2019م؛وذلك لدعم التغييرات التي سيشهدها المتحف المصري أثناء نقل العديد من القطع الأثرية إلى عدد من المتاحف الجديدة بجمهورية مصر العربية،موضحا أن هذا المشروع يهدف إلى وضع استراتيجية للتنمية المستدامة للمتحف وتطوير العرض المتحفي والأرشيف والتواصل المجتمعي والتربية المتحفية، بجانب استراتيجية للخدمات الرقمية والبحث العلمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-05-26

يحتضن مسرح النافورة، للمرة الأولى، مختارات من أشهر مشاهد عرض أوبرا عايدة لفرقة أوبرا القاهرة، تحت إشراف مديرها الفني إيمان مصطفى بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو الإيطالي إليو أورتشولو، ومشاركة فرقة باليه أوبرا القاهرة بإشراف مديرها الفني أرمينيا كامل وكورال أوبرا القاهرة قيادة وتدريب كارمين كولنجلي، ومن إخراج هشام الطلي، وذلك في السابعة مساء يومي الجمعة والسبت 28، 29 مايو. يؤدي الأدوار الرئيسية نخبة من نجوم فرقة اوبرا القاهرة هم السوبرانو إيمان مصطفي في دور عايدة، الباريتون عماد عادل في دور أموناصرو، الميتزوسوبرانو جولي فيظي بالتبادل مع امينة خيرت في دور أمنيرس، الباص رضا الوكيل في دور رامفيس، أسامة جمال في دور الملك، دينا فاروق في دور كبير الكهنة، التينور أسامة علي في دور الرسول والتينور الإيطالي داريو دي فييتري في دور راداميس. المعروف أنَّ أوبرا عايدة للموسيقار الإيطالي العالمي فيردي ووضع نصها الغنائي الإيطالي جيسلا نزوني عن قصة عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت والتي يخلد خلالها انتصار المصريين على الأحباش حيث يقع قائد الجيش الفرعونب راداميس في غرام الأميرة الحبشية عايدة بعد أسرها ومحاولة الفرار من حاكم البلاد الذب اكتشف خطتهما وأمر بدفن القائد راداميس حياً لاتهامه بالخيانة العظمى، لتنتهى الأوبرا باستسلامه في قبره حيث سبقته إليه عايدة. وكتبت خصيصًا لتقدم ضمن الاحتفالات بانتهاء حفر قناة السويس وظهرت للنور لأول مرة على مسرح أوبرا الخديوية في 24 ديسمبر عام 1871 وتتميز بالديكورات الفخمة التي تعكس عظمة تاريخ مصر وتراثها الحضاري وبالأعداد الضخمة للعارضين والمجموعات، كما نال أحد مقاطعها الموسيقية الذي يصور لحظة الانتصار (مارش النصر) شهرة واسعة ولاقت نجاحاً كبيراً عند عرضها في مختلف دول العالم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-09-19

تحتفل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدى صابر بمرور 150 عاما على ميلاد أوبرا عايدة، حيث تقدم فرقة أوبرا القاهرة تحت إشراف مديرها الفنى إيمان مصطفى العرض الأسطورى الخالد بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو الإيطالى إليو أورتشولو، ومشاركة فرقة باليه أوبرا القاهرة بإشراف مديرها الفنى أرمينيا كامل، وكورال أوبرا القاهرة بقيادة وتدريب كارمين كولنجلي، من إخراج هشام الطلي، وذلك على مدار 3 ليالى متصلة فى الثامنة مساء الأربعاء، الخميس والجمعة 22، 23 و 24 سبتمبر على مسرح النافورة. يؤدي الأدوار الرئيسية نخبة من نجوم فرقة أوبرا القاهرة مع عدد من الفنانين الأجانب هم إيمان مصطفي بالتبادل مع البلغارية ايلينا باراموفا فى دور عايدة، عمرو مدحت بالتبادل مع الإيطالي داريو دى فييترى فى دور رادميس، مصطفى محمد بالتبادل مع عماد عادل فى دور اموناصرو، جيهان فايد بالتبادل مع جولى فيظى في دورأمنيرس، رضا الوكيل في دور رامفيس،عزت غانم بالتبادل مع أسامة جمال فى دور الملك، داليا فاروق في دور كبيرة الكهنة، تامر توفيق بالتبادل مع إبراهيم ناجى فى دور الرسول. المعروف أن أوبرا عايدة كتبها الموسيقار الإيطالى العالمى فيردى عن قصة عالم الآثار الفرنسى «أوجست مارييت» التي تخلد انتصار المصريين على الأحباش، حيث يقع قائد الجيش الفرعونى راداميس فى غرام الأميرة الحبشية عايدة بعد أسرها ومحاولة الفرار من حاكم البلاد الذي اكتشف خطتهما، وأمر بدفن القائد راداميس حيا لاتهامه بالخيانة العظمى لتنتهي الأوبرا باستسلامه فى قبره الذي سبقته إليه عايدة. وكان من المقرر أن تقدم أوبرا عايدة ضمن الاحتفالات بانتهاء حفر قناة السويس وحالت ظروف الحرب دون تقديمها آنذاك وظهرت للنور لأول مرة على مسرح الأوبرا الخديوية فى 24 ديسمبر عام 1871، وتتميز بالديكورات الفخمة التي تعكس عظمة تاريخ مصر وتراثها الحضاري وبالأعداد الضخمة للعارضين والمجموعات كما نال أحد مقاطعها الموسيقية الذى يصور لحظة الانتصار «مارش النصر» شهرة واسعة ولاقت نجاحا كبيرا عند عرضها فى مختلف دول العالم، وأصبحت عملا أساسيا في ريبرتوار كل فرق الأوبرا العالمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-12-02

تواصل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر احتفالاتها بمناسبة مرور 30 عاما على افتتاحها. تقدم فرقة أوبرا القاهرة تحت إشراف مديرها الفني الدكتورة إيمان مصطفى أوبرا عايدة للإيطالي العالمي فيردي، وذلك على مدار أربعة أيام متصلة أيام الثلاثاء، الأربعاء، الخميس، الجمعة 4، 5، 6، 7 ديسمبر على المسرح الكبير بمشاركة فرقة باليه أوبرا القاهرة بإشراف وتصميم رقصات لمديرها الفني أرمينيا كامل ومصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو الإيطالي ديفيد كريشنزى مع كورال اوبرا القاهرة تدريب الفرنسية باسكال روزيه من اخراج الراحل الدكتور عبد المنعم كامل والإخراج التنفيذى لحازم طايل ويصاحب العرض ترجمة باللغتين العربية والإنجليزية. يؤدي الأداوار الرئيسية نخبة من نجوم مصر والعالم هم السوبرانو ايمان مصطفى بالتبادل مع اليابانية ميشى ناكامارو في دور عايدة، التينور الكورى جيمس لي بالتبادل مع الإيطالي داريودي فيتري في دور راداميس، الباريتون مصطفى محمد بالتبادل مع عماد عادل في دور أموناصرو، الميتزوسوبران وجيهان فايد بالتبادل مع جولي فيظي وأمينة خيرت فى دور أمنيرس ، الباص رضا الوكيل في دور رامفيس، الروماني جيلو دوبريا بالتبادل مع اسامة جمال فى دور الملك، رشا طلعت في دور كبير الكهنة والتينور تامر توفيق بالتبادل مع أسامة علي وإبراهيم فريد وإبراهيم ناجي في دور الرسول‪. المعروف أن أوبرا عايدة كتبها الموسيقار الإيطالي العالمي فيردي عن قصة عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت التي تخلد انتصار المصريين على الأحباش حيث يقع قائد الجيش الفرعوني راداميس في غرام الأميرة الحبشية عايدة بعد أسرها ومحاولة الفرار من حاكم البلاد الذي اكتشف خطتهما وامر بدفن القائد راداميس حياً لاتهامه بالخيانة العظمى لتنتهي الأوبرا باستسلامه في قبره الذي سبقته إليه عايدة. تجدر الإشارة إلى أن أوبرا عايدة كتبت خصيصا لتقدم ضمن الاحتفالات بانتهاء حفر قناة السويس، ولكن حالت ظروف الحرب دون تقديمها آنذاك، وظهرت للنور لأول مرة على مسرح الأوبرا الخديوية في 24 ديسمبر عام 1871، وتتميز بالديكورات الفخمة التى تعكس عظمة تاريخ مصر وتراثها الحضاري وبالأعداد الضخمة للعارضين والمجموعات، كما نال أحد مقاطعها الموسيقية الذي يصور لحظة الانتصار "مارش النصر" شهرة واسعة، ولاقت نجاحا كبيرا عند عرضها في مختلف دول العالم وأصبحت عملا أساسيا في ريبرتوار كل فرق الأوبرا العالمية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: