أميركا وبريطانيا
اعلنت جماعة اليمنية، اليوم الخميس، عن مقتل 37 وإصابة 30 في 424 غارة وقصفا بحريا نفذتها أميركا وبريطانيا خلال 3 أشهر ، حسبما افادت وسائل إعلام محلية. وقال عبد الملك الحوثي، زعيم الجماعة اليمنية، في تصريحات له اليوم الخميس، إن حوالي 37 شخصًا قتلوا وأصيب 30 آخرين في 424 غارة جوية نفذتها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على اليمن خلال 3 أشهر.
الدستور
2024-04-04
اعلنت جماعة اليمنية، اليوم الخميس، عن مقتل 37 وإصابة 30 في 424 غارة وقصفا بحريا نفذتها أميركا وبريطانيا خلال 3 أشهر ، حسبما افادت وسائل إعلام محلية. وقال عبد الملك الحوثي، زعيم الجماعة اليمنية، في تصريحات له اليوم الخميس، إن حوالي 37 شخصًا قتلوا وأصيب 30 آخرين في 424 غارة جوية نفذتها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على اليمن خلال 3 أشهر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-20
ذكر عضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن، التابع لحركة «أنصار الله»، محمد على الحوثي، أنّ «شيطانية أميركا تكشّفت أكثر للعالم برفضها إيقاف العدوان على غزة وإنهاء حصاره لأهلها». وأوضح، بحسب ما نقلت عنه قناة «المسيرة»، أنّ «أميركا أظهرت قبحها بعد أن وقفت ضد الإرادة الدولية لوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة»، مشيرًا إلى أنّه «بينما يعمل اليمن على إيقاف العدوان على غزة وإنهاء الحصار على أهلها، أرادت أميركا تحسين صورتها ولكن بتدابير خاطئة». وأوضح الحوثي أنّ «عسكرة البحر الأحمر أميركيًا وتصوير نفسها ساعيةً إلى تأمين الملاحة الدولية كان نتاجها تهديد الملاحة بالتوقف عن الإبحار»، مؤكدًا أنّ «أميركا وبريطانيا تتحملان كامل المسؤولية عن زيادة التأمين البحري فهي من عملت على إقلاقه»، و«تتحملان كامل المسؤولية عمّا يترتب على عسكرة البحر الأحمر من خسائر لقناة السويس وشركات الملاحة»، و«تتحملان كامل المسؤولية عن إشعال المنطقة بالحروب والإجرام ودعم الإبادة للإنسان في غزة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-16
وقالت المصادر إن هذه الدفعة من الصواريخ الباليستية وصلت برفقة خبراء من الحرس الثوري الإيراني ضمن استعداداتهم للتصعيد في البحر الأحمر. وهذه ثاني دفعة من الصواريخ تصل في غضون يومين إلى الحديدة، التي تلقت فيها ضربات استهدفت القاعدة البحرية فيها وأدت إلى مقتل عدد من عناصرها بحسب ما أفاد به مستشفى الحديدة، لشن هجمات على السفن وتعطيل حركة الملاحة. وبعد سنوات من حرب الحوثيين مع اليمنيين انتقلت خبرات حزب الله والحرس الثوري الإيراني من إدارة العمليات العسكرية من البر اليمني إلى البحر من خلال تعطيل حركة الملاحة واستهداف السفن. مصادر يمنية قالت إن العمليات التي يتبناها الحوثيون في جنوب البحر الأحمر من إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة وعمليات خطف السفن تدار من قبل خبراء إيران وحزب الله ومعهم فرق حوثية تدربت في جامعة خامنئي لعلوم وتقنيات البحار. ويهمين خبراء إيران وحزب الله على القوة الصاروخية والجوية، التي تدعي حركة الحوثيين امتلاكها وهي ترسانة عسكرية كبيرة تمكنت إيران من تهريبها إلى اليمن كقطع ليتم تركيبها في الداخل على يد الخبراء الأجانب الإيرانيين وأعضاء حزب الله. وكانت مصادر يمنية قالت قبل يومين إن خبراء إيرانيين ومن حزب الله اللبناني إضافة إلى الحوثيين نقلوا صواريخ باليستية وأخرى بحرية من صنعاء إلى محافظة الحديدة المطلة على جنوبي البحر الأحمر ضمن استعداداتهم لشن هجمات على السفن المبحرة قبالة المنطقة. وأوضحت المصادر أن الصواريخ نقلت على متن شاحنات مرت بالطريق الرئيسية الرابط بين صنعاء والحديدة في أوقات مختلفة. وقال عضو المكتب السياسي للحوثيين، محمد البخيتي، يوم الجمعة، إن الجماعة قد تستهدف السفن الأميركية والبريطانية في البحر الأحمر وتمنع عبورها من مضيق باب المندب. وأضاف البخيتي أن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب"، عقب الضربات الأخيرة. وقالت المصادر إن هذه الدفعة من الصواريخ الباليستية وصلت برفقة خبراء من الحرس الثوري الإيراني ضمن استعداداتهم للتصعيد في البحر الأحمر. وهذه ثاني دفعة من الصواريخ تصل في غضون يومين إلى الحديدة، التي تلقت فيها ضربات استهدفت القاعدة البحرية فيها وأدت إلى مقتل عدد من عناصرها بحسب ما أفاد به مستشفى الحديدة، لشن هجمات على السفن وتعطيل حركة الملاحة. وبعد سنوات من حرب الحوثيين مع اليمنيين انتقلت خبرات حزب الله والحرس الثوري الإيراني من إدارة العمليات العسكرية من البر اليمني إلى البحر من خلال تعطيل حركة الملاحة واستهداف السفن. مصادر يمنية قالت إن العمليات التي يتبناها الحوثيون في جنوب البحر الأحمر من إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة وعمليات خطف السفن تدار من قبل خبراء إيران وحزب الله ومعهم فرق حوثية تدربت في جامعة خامنئي لعلوم وتقنيات البحار. ويهمين خبراء إيران وحزب الله على القوة الصاروخية والجوية، التي تدعي حركة الحوثيين امتلاكها وهي ترسانة عسكرية كبيرة تمكنت إيران من تهريبها إلى اليمن كقطع ليتم تركيبها في الداخل على يد الخبراء الأجانب الإيرانيين وأعضاء حزب الله. وكانت مصادر يمنية قالت قبل يومين إن خبراء إيرانيين ومن حزب الله اللبناني إضافة إلى الحوثيين نقلوا صواريخ باليستية وأخرى بحرية من صنعاء إلى محافظة الحديدة المطلة على جنوبي البحر الأحمر ضمن استعداداتهم لشن هجمات على السفن المبحرة قبالة المنطقة. وأوضحت المصادر أن الصواريخ نقلت على متن شاحنات مرت بالطريق الرئيسية الرابط بين صنعاء والحديدة في أوقات مختلفة. وقال عضو المكتب السياسي للحوثيين، محمد البخيتي، يوم الجمعة، إن الجماعة قد تستهدف السفن الأميركية والبريطانية في البحر الأحمر وتمنع عبورها من مضيق باب المندب. وأضاف البخيتي أن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب"، عقب الضربات الأخيرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-14
وأوضحت المصادر أن الصواريخ نقلت على متن شاحنات مرت بالطريق الرئيسية الرابط بين صنعاء والحديدة في أوقات مختلفة. وقال عضو المكتب السياسي للحوثيين، محمد البخيتي، الجمعة، إن الجماعة قد تستهدف السفن الأميركية والبريطانية في البحر الأحمر وتمنه عبورها من مضيق بال المندب، مضيفا أن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب"، عقب الضربات الأخيرة. وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". وزادت الضربات من المخاوف بشأن تصاعد الصراع الذي ينتشر في المنطقة منذ اندلاع الحرب في غزة، مع دخول حلفاء لإيران من لبنان وسوريا والعراق واليمن على الخط. وجاءت أحدث ضربة، التي قالت الولايات المتحدة إنها استهدفت موقعا للرادار، بعد يوم من عشرات الضربات الأميركية والبريطانية على منشآت للحوثيين في اليمن. والجمعة قالت وزارة الدفاع الأميركية إن الضربات الأميركية البريطانية كان لها "تأثيرات جيدة". وأوضحت المصادر أن الصواريخ نقلت على متن شاحنات مرت بالطريق الرئيسية الرابط بين صنعاء والحديدة في أوقات مختلفة. وقال عضو المكتب السياسي للحوثيين، محمد البخيتي، الجمعة، إن الجماعة قد تستهدف السفن الأميركية والبريطانية في البحر الأحمر وتمنه عبورها من مضيق بال المندب، مضيفا أن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب"، عقب الضربات الأخيرة. وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". وزادت الضربات من المخاوف بشأن تصاعد الصراع الذي ينتشر في المنطقة منذ اندلاع الحرب في غزة، مع دخول حلفاء لإيران من لبنان وسوريا والعراق واليمن على الخط. وجاءت أحدث ضربة، التي قالت الولايات المتحدة إنها استهدفت موقعا للرادار، بعد يوم من عشرات الضربات الأميركية والبريطانية على منشآت للحوثيين في اليمن. والجمعة قالت وزارة الدفاع الأميركية إن الضربات الأميركية البريطانية كان لها "تأثيرات جيدة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-12
وأضاف أن الغارات أسفرت عن مقتل 5 وإصابة 6 آخرين من مقاتلي الحركة. وحمل المتحدث العسكري باسم الحوثيين "العدو الأميركي والبريطاني" كامل المسؤولية على "عدوانه الإجرامي بحق شعبنا اليمني ولن يمر دون رد ودون عقاب". وقال إن الحركة لن تتردد في "استهداف مصادر التهديد وكافة الأهداف المعادية في البر والبحر دفاعا عن اليمن وسيادته واستقلاله". وأكد المتحدث أن الحوثيين سيواصلون منع السفن الإسرائيلية أو السفن الأخرى المتجهة إلى إسرائيل من المرور عبر البحر الأحمر وبحر العرب. وفي وقت سابق الجمعة، قال عضو المجلس السياسي الأعلى لجماعة الحوثيين، محمد علي الحوثي إن الضربات الأميركية البريطانية على اليمن "همجية إرهابية". ووصف الهجمات بأنها "عدوان متعمد وغير مبرر ويعكس نفسية متوحشة"، وفقا لرويترز. من جهته، قال عضو المكتب السياسي للحوثيين محمد البخيتي إن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب". وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". وأضاف أن الغارات أسفرت عن مقتل 5 وإصابة 6 آخرين من مقاتلي الحركة. وحمل المتحدث العسكري باسم الحوثيين "العدو الأميركي والبريطاني" كامل المسؤولية على "عدوانه الإجرامي بحق شعبنا اليمني ولن يمر دون رد ودون عقاب". وقال إن الحركة لن تتردد في "استهداف مصادر التهديد وكافة الأهداف المعادية في البر والبحر دفاعا عن اليمن وسيادته واستقلاله". وأكد المتحدث أن الحوثيين سيواصلون منع السفن الإسرائيلية أو السفن الأخرى المتجهة إلى إسرائيل من المرور عبر البحر الأحمر وبحر العرب. وفي وقت سابق الجمعة، قال عضو المجلس السياسي الأعلى لجماعة الحوثيين، محمد علي الحوثي إن الضربات الأميركية البريطانية على اليمن "همجية إرهابية". ووصف الهجمات بأنها "عدوان متعمد وغير مبرر ويعكس نفسية متوحشة"، وفقا لرويترز. من جهته، قال عضو المكتب السياسي للحوثيين محمد البخيتي إن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب". وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-12
فقد قال عضو المجلس السياسي الأعلى لجماعة الحوثيين، محمد علي الحوثي، اليوم الجمعة، إن الضربات الأميركية البريطانية على اليمن "همجية إرهابية". ووصف الهجمات بأنها "عدوان متعمد وغير مبرر ويعكس نفسية متوحشة"، وفقا لرويترز. وأضاف أن الرد سيكون من خلال البيان الذي سينشر لاحقا. من جهته، قال عضو المكتب السياسي للحوثيين محمد البخيتي إن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب". وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". وجاءت تصريحات البخيتي بعد وقت قصير على تصريح آخر للناطق باسم الحوثيين، محمد عبد السلام، الذي نشره على حسابه في إكس وقال فيه إنه "لا مبرر للعدوان الأميركي البريطاني على اليمن" وأن استهداف السفن الإسرائيلية سيستمر. وأضاف عبد السلام "نؤكد أنه لا مبرر أبدا لهذا العدوان على اليمن، فلم يكن من خطر على الملاحة الدولية". وتابع "الاستهداف كان وسيبقى يطال السفن الإسرائيلية أو تلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة". وقبل ساعات على هذه الضربات، أكد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي أن الرد على أي هجوم أميركي "لن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً". وقال في خطاب بثّه التلفزيون الخميس إن "أي اعتداء أميركي لن يكون أبداً من دون رد. ولن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً بأكثر من 24 طائرة مسيرة وبعدّة صواريخ، بل أكبر من ذلك". وكانت مصادر سكاي نيوز عربية أكدت في وقت سابق أن ميليشيا الحوثي ردت بقصف تجاه البحر الأحمر، بعد الضربات الأميركية البريطانية التي استهدفت معاقل الميليشيا في عدة مدن يمنية من بينها صعدة معقل الجماعة والعاصمة صنعاء والحديدة. وأكد القيادي في جماعة الحوثي علي القحوم، أن القوات الحوثية ردت بقوة على البوارج الأميركية والبريطانية المتواجدة في البحر الأحمر وقصفت مدنا يمنية. من جهته، شدد القيادي في جماعة الحوثيين عبد الله بن عامر، على أن "العدوان الأميركي البريطاني لن يمر دون رد والمواجهة لم ولن تتوقف". فقد قال عضو المجلس السياسي الأعلى لجماعة الحوثيين، محمد علي الحوثي، اليوم الجمعة، إن الضربات الأميركية البريطانية على اليمن "همجية إرهابية". ووصف الهجمات بأنها "عدوان متعمد وغير مبرر ويعكس نفسية متوحشة"، وفقا لرويترز. وأضاف أن الرد سيكون من خلال البيان الذي سينشر لاحقا. من جهته، قال عضو المكتب السياسي للحوثيين محمد البخيتي إن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب". وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". وجاءت تصريحات البخيتي بعد وقت قصير على تصريح آخر للناطق باسم الحوثيين، محمد عبد السلام، الذي نشره على حسابه في إكس وقال فيه إنه "لا مبرر للعدوان الأميركي البريطاني على اليمن" وأن استهداف السفن الإسرائيلية سيستمر. وأضاف عبد السلام "نؤكد أنه لا مبرر أبدا لهذا العدوان على اليمن، فلم يكن من خطر على الملاحة الدولية". وتابع "الاستهداف كان وسيبقى يطال السفن الإسرائيلية أو تلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة". وقبل ساعات على هذه الضربات، أكد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي أن الرد على أي هجوم أميركي "لن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً". وقال في خطاب بثّه التلفزيون الخميس إن "أي اعتداء أميركي لن يكون أبداً من دون رد. ولن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً بأكثر من 24 طائرة مسيرة وبعدّة صواريخ، بل أكبر من ذلك". وكانت مصادر سكاي نيوز عربية أكدت في وقت سابق أن ميليشيا الحوثي ردت بقصف تجاه البحر الأحمر، بعد الضربات الأميركية البريطانية التي استهدفت معاقل الميليشيا في عدة مدن يمنية من بينها صعدة معقل الجماعة والعاصمة صنعاء والحديدة. وأكد القيادي في جماعة الحوثي علي القحوم، أن القوات الحوثية ردت بقوة على البوارج الأميركية والبريطانية المتواجدة في البحر الأحمر وقصفت مدنا يمنية. من جهته، شدد القيادي في جماعة الحوثيين عبد الله بن عامر، على أن "العدوان الأميركي البريطاني لن يمر دون رد والمواجهة لم ولن تتوقف". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-12
فقد قال عضو المكتب السياسي للحوثيين، محمد البخيتي، إن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب". وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". وجاءت تصريحات البخيتي بعد وقت قصير على تصريح آخر للناطق باسم الحوثيين، محمد عبد السلام، الذي نشره على حسابه في إكس وقال فيه إنه "لا مبرر للعدوان الأميركي البريطاني على اليمن" وأن استهداف السفن الإسرائيلية سيستمر. وأضاف عبد السلام "نؤكد أنه لا مبرر أبدا لهذا العدوان على اليمن، فلم يكن من خطر على الملاحة الدولية". وتابع "الاستهداف كان وسيبقى يطال السفن الإسرائيلية أو تلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة". وقبل ساعات على هذه الضربات، أكد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي أن الرد على أي هجوم أميركي "لن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً". وقال في خطاب بثّه التلفزيون الخميس إن "أي اعتداء أميركي لن يكون أبداً من دون رد. ولن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً بأكثر من 24 طائرة مسيرة وبعدّة صواريخ، بل أكبر من ذلك". فقد قال عضو المكتب السياسي للحوثيين، محمد البخيتي، إن "أميركا وبريطانيا حرمتا نفسيهما من عبور البحر الأحمر وباب المندب". وأضاف البخيتي أن "اليمن سيرد على هذه الهجمات ولا بد أن يكون هناك ثأر، ولدينا خيارات موجعة ضد مصالحهما في المنطقة". وجاءت تصريحات البخيتي بعد وقت قصير على تصريح آخر للناطق باسم الحوثيين، محمد عبد السلام، الذي نشره على حسابه في إكس وقال فيه إنه "لا مبرر للعدوان الأميركي البريطاني على اليمن" وأن استهداف السفن الإسرائيلية سيستمر. وأضاف عبد السلام "نؤكد أنه لا مبرر أبدا لهذا العدوان على اليمن، فلم يكن من خطر على الملاحة الدولية". وتابع "الاستهداف كان وسيبقى يطال السفن الإسرائيلية أو تلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة". وقبل ساعات على هذه الضربات، أكد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي أن الرد على أي هجوم أميركي "لن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً". وقال في خطاب بثّه التلفزيون الخميس إن "أي اعتداء أميركي لن يكون أبداً من دون رد. ولن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً بأكثر من 24 طائرة مسيرة وبعدّة صواريخ، بل أكبر من ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-12
وأكد القيادي في جماعة الحوثي علي القحوم، أن القوات الحوثية ردت بقوة على البوارج الأميركية والبريطانية المتواجدة في البحر الأحمر وقصفت مدنا يمنية. من جهته، شدد القيادي في جماعة الحوثيين عبد الله بن عامر، على أن "العدوان الأميركي البريطاني لن يمر دون رد والمواجهة لم ولن تتوقف". ونقل الإعلام الأمني التابع للحوثيين عن نائب وزير الخارجية حسين العزي قوله "تعرضت بلادنا لهجوم عدواني واسع من سفن وغواصات وطائرات حربية أميركية وبريطانية (...) يتعين على أميركا وبريطانيا الاستعداد لدفع الثمن باهظاً". وأفادت قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين الحوثيين عن ما وصفته بـ"عدوان أميركي بمشاركة بريطانية" يستهدف مدناً يمنية عدة، في أعقاب هجمات شنّها المتمردون اليمنيون على سفن تجارية في البحر الأحمر تضامناً مع قطاع غزة الذي يشهد حرباً مع إسرائيل. وقالت القناة التابعة للحوثيين عبر موقعها الإلكتروني إن "عدوانا أميركيا بمشاركة بريطانية" يستهدف العاصمة صنعاء ومدينتَي الحديدة وصعدة. وأشارت القناة إلى أن الضربات طالت "قاعدة الديلمي الجوية شمال العاصمة، محيط مطار الحديدة، مناطق في مديرية زبيد، معسكر كهلان شرقي مدينة صعدة، مطار تعز، معسكر اللواء 22 بمديرية التعزية، والمطار في مديرية عبس". وأفاد مراسلون لوكالة فرانس برس في صنعاء والحديدة بسماع دوي ضربات متتالية وتحليق للطيران، تبعته أصوات سيارات الإسعاف. تهديد للحوثي ويأتي هذا الهجوم بعد أسبوع على تحذير وجهته 12 دولة بقيادة الولايات المتحدة للحوثيين من أنهم سيواجهون عواقب في حال مواصلة استهداف السفن التجارية في البحر الأحمر، أحد أهم الممرات المائية للتجارة العالمية. وخلال الأسابيع الماضية، شنّ الحوثيون أكثر من 25 عملية استهداف لسفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئ إسرائيلية، قرب مضيق باب المندب الاستراتيجي عند الطرف الجنوبي للبحر الأحمر، تضامناً مع قطاع غزة الذي يشهد حرباً مع إسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وكان آخرها استهداف الحوثيين "سفينة أميركية كانت تقدّم الدعم لإسرائيل"، مستخدمين أكثر من 20 طائرة مسيّرة وصاروخاً فوق البحر الأحمر، أسقطتها القوات الأميركية والبريطانية، في ما وصفته لندن بأنه "أكبر هجوم" ينفّذه اليمنيون المدعومون من إيران منذ بدء حرب غزة. وقبل ساعات على هذه الضربات، أكد زعيم المتمردين في اليمن عبد الملك الحوثي أن الرد على أي هجوم أميركي "لن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً". وقال في خطاب بثّه التلفزيون الخميس إن "أي اعتداء أميركي لن يكون أبداً من دون رد. ولن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً بأكثر من 24 طائرة مسيرة وبعدّة صواريخ، بل أكبر من ذلك". وأكد القيادي في جماعة الحوثي علي القحوم، أن القوات الحوثية ردت بقوة على البوارج الأميركية والبريطانية المتواجدة في البحر الأحمر وقصفت مدنا يمنية. من جهته، شدد القيادي في جماعة الحوثيين عبد الله بن عامر، على أن "العدوان الأميركي البريطاني لن يمر دون رد والمواجهة لم ولن تتوقف". ونقل الإعلام الأمني التابع للحوثيين عن نائب وزير الخارجية حسين العزي قوله "تعرضت بلادنا لهجوم عدواني واسع من سفن وغواصات وطائرات حربية أميركية وبريطانية (...) يتعين على أميركا وبريطانيا الاستعداد لدفع الثمن باهظاً". وأفادت قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين الحوثيين عن ما وصفته بـ"عدوان أميركي بمشاركة بريطانية" يستهدف مدناً يمنية عدة، في أعقاب هجمات شنّها المتمردون اليمنيون على سفن تجارية في البحر الأحمر تضامناً مع قطاع غزة الذي يشهد حرباً مع إسرائيل. وقالت القناة التابعة للحوثيين عبر موقعها الإلكتروني إن "عدوانا أميركيا بمشاركة بريطانية" يستهدف العاصمة صنعاء ومدينتَي الحديدة وصعدة. وأشارت القناة إلى أن الضربات طالت "قاعدة الديلمي الجوية شمال العاصمة، محيط مطار الحديدة، مناطق في مديرية زبيد، معسكر كهلان شرقي مدينة صعدة، مطار تعز، معسكر اللواء 22 بمديرية التعزية، والمطار في مديرية عبس". وأفاد مراسلون لوكالة فرانس برس في صنعاء والحديدة بسماع دوي ضربات متتالية وتحليق للطيران، تبعته أصوات سيارات الإسعاف. تهديد للحوثي ويأتي هذا الهجوم بعد أسبوع على تحذير وجهته 12 دولة بقيادة الولايات المتحدة للحوثيين من أنهم سيواجهون عواقب في حال مواصلة استهداف السفن التجارية في البحر الأحمر، أحد أهم الممرات المائية للتجارة العالمية. وخلال الأسابيع الماضية، شنّ الحوثيون أكثر من 25 عملية استهداف لسفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئ إسرائيلية، قرب مضيق باب المندب الاستراتيجي عند الطرف الجنوبي للبحر الأحمر، تضامناً مع قطاع غزة الذي يشهد حرباً مع إسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وكان آخرها استهداف الحوثيين "سفينة أميركية كانت تقدّم الدعم لإسرائيل"، مستخدمين أكثر من 20 طائرة مسيّرة وصاروخاً فوق البحر الأحمر، أسقطتها القوات الأميركية والبريطانية، في ما وصفته لندن بأنه "أكبر هجوم" ينفّذه اليمنيون المدعومون من إيران منذ بدء حرب غزة. وقبل ساعات على هذه الضربات، أكد زعيم المتمردين في اليمن عبد الملك الحوثي أن الرد على أي هجوم أميركي "لن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً". وقال في خطاب بثّه التلفزيون الخميس إن "أي اعتداء أميركي لن يكون أبداً من دون رد. ولن يكون فقط بمستوى العملية التي نفذت أخيراً بأكثر من 24 طائرة مسيرة وبعدّة صواريخ، بل أكبر من ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: