أليكسى كونونينكو
كتب- محمد صلاح: تفقد الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، مصنعي شركتي Arabelle Solutions وFramatome في مدينة بلفور الفرنسية، لمتابعة مستجدات تصنيع التوربينات...
مصراوي
Very Positive2025-06-03
كتب- محمد صلاح: تفقد الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، مصنعي شركتي Arabelle Solutions وFramatome في مدينة بلفور الفرنسية، لمتابعة مستجدات تصنيع التوربينات والمولدات الكهربائية الخاصة بمحطة الضبعة النووية، التي تُعد أول محطة نووية من نوعها في مصر. وتأتي الزيارة ضمن سلسلة من الجولات الميدانية التي ينفذها الوزير لمتابعة سير العمل والاطمئنان على جاهزية المعدات الفنية، خاصة المولد التوربيني للوحدة النووية الأولى، والمقرر وصوله إلى موقع الضبعة قبل نهاية العام الجاري. شارك في الجولة وفد من هيئة المحطات النووية برئاسة الدكتور شريف حلمي، ووفد من شركة Atomstroyexport الروسية المسؤولة عن تنفيذ مشروع محطة الضبعة، برئاسة نائب رئيس الشركة أليكسي كونونينكو. وخلال الزيارة، استعرض مسؤولو الشركتين الفرنسيتين عرضًا فنيًا شاملاً حول جاهزية المعدات الكهربائية الرئيسية، والتي تشمل أكبر توربينات يتم تصنيعها في مصر وأفريقيا، بالإضافة إلى أحدث أنظمة التحكم في تشغيل المحطة. كما قام الوزير بتفقد أقسام الإنتاج المختلفة داخل المصانع، وأطلق رسميًا أعمال الاختبارات الفنية للمولد التوربيني، للتأكد من مطابقته للمواصفات المتفق عليها قبل بدء نقله إلى مصر. أكد الدكتور عصمت أن المشروع يسير وفق الجدول الزمني المحدد، مشيرًا إلى وجود متابعة يومية من الرئيس عبد الفتاح السيسي لمعدلات الإنجاز في محطة الضبعة، التي تُعد نموذجًا للشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا. وأضاف أن التعاون المصري الروسي في هذا المشروع يعكس مدى التكامل بين الجانبين، ويؤكد نجاح النموذج المشترك لتنفيذ المشروعات الكبرى. وشدد الوزير على أن مشروع الضبعة يُعد أحد الركائز الأساسية لرؤية مصر 2030 في قطاع الطاقة، لما له من دور محوري في مواجهة الطلب المتزايد على الكهرباء، وتعزيز أمن الطاقة، وتقليل الانبعاثات الكربونية عبر الاعتماد على مصادر نظيفة ومستدامة. كما أشار إلى أهمية المشروع في دعم القطاعات العلمية والزراعية والصناعية، ودور مصر الريادي في الاستخدام السلمي للطاقة النووية على المستويين الإقليمي والدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-03
تفقد الدكتور وزير الكهرباء وفى زيارة إلى مصانع شركة ارابيل سوليوشنز "Arabelle Solutions" ، وشركة فورماتوم بمدينة بلفور الفرنسية، وذلك لمتابعة مستجدات تصنيع المهمات وتوربينات توليد الكهرباء الخاصة ، والوقوف على الواقع الفعلي والاطمئنان على جاهزية العناصر الرئيسية للمعدات الكهربية ومكونات التوربينات والمولدات والانتهاء من أعمال الاختبارات الفنية للمولد التوربيني للوحدة النووية الأولى والذى تستقبله محطة الضبعة قبل نهاية العام الجاري. استمع الدكتور محمود عصمت، بحضور وفدا من هيئة المحطات النووية، برئاسة الدكتور شريف حلمى رئيس الهيئة، ووفد من شركة "اتوم ستروي اكسبورت "مدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية برئاسة اليكسي كونونينكو نائب رئيس الشركة، إل عرض تقديمي من مسئولي الشركتين الفرنسيتين حول جاهزية العناصر الرئيسية للمعدات الكهربية الرئيسية لمحطة الضبعة، لاسيما مكونات التوربينات الكهربائية والمولدات وتعد التوربينة هى الأضخم والأكبر في مصر وأفريقيا، وشمل العرض استعراض التكنولوجيا الحديثة فيما يتعلق ببعض أنظمة التحكم في تشغيل محطة الطاقة والواقع الفعلي للتوريد فى إطار المخطط الزمنى للمشروع، ومن المنتظر أن تستقبل المحطة النووية بالضبعة التوربينية الخاصة بالوحدة النووية الأولى قبل نهاية العام الجاري. تفقد الدكتور محمود عصمت عدد من الأقسام داخل مصانع المجموعة الفرنسية، وتابع مجريات تصنيع المهمات والمعدات الكهربائية، وأطلق أعمال الاختبارات الفنية للمولد التوربيني للوحدة النووية الاولى، والتي يتم القيام بها داخل المصنع للتأكد من مطابقته للمواصفات الفنية المتعاقد عليها، واطلع على خطة العمل للوصول إلى الجاهزية لإتمام كافة الاختبارات وبدء نقل مكونات التوربينة إلى موقع إنشاء المحطة بالضبعة، وشملت الجولة الميدانية تفقد المعدات والمهمات الكهربائية التى يتم تصنيعها لصالح المحطة ومن بينها مكونات التوربينات الكهربائية والمولدات وغيرها، والزيارة تأتي فى سياق المتابعة المستمرة للتطورات المتعلقة بمشروع المحطة النووية بالضبعة، وتطور الأعمال، والتأكيد على الالتزام المشترك من قبل جميع الأطراف المساهمة فى المشروع بالمخطط الزمني والجداول المحددة لإنهاء الأعمال فى جميع مراحل العمل بالمشروع الاستراتيجي لتوليد الكهرباء وصولا الى الربط على الشبكة الموحدة. قال الدكتور محمود عصمت أن هناك تواصل دائم ومستمر مع الشركاء من الجانب الروسي، وأن ماتحقق من إنجاز حتى الان والالتزام بالمخطط الزمنى للمشروع والجداول المحددة لإنهاء الأعمال يعد أحد ثمار التعاون والتنسيق والتكامل بين القائمين على المشروع من الجانبين المصرى والروسي، مؤكدا أن مشروع المحطة النووية بالضبعة انعكاسا للشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا وعنوانا لعمق العلاقات المتميزة والممتدة بين الدولتين، موضحا أن قطاع الطاقة النووية ركيزة أساسية لتحقيق رؤية مصر 2030، ويعد مشروع الضبعة أحد خيارات الدولة لتلبية الاحتياجات المتزايدة من الطاقة الكهربائية، وتعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتعزيز النمو الاقتصادي. أكد الدكتور محمود عصمت أن هناك متابعة يومية من قبل القيادة السياسية لتطور الاعمال فى المحطة النووية بالضبعة ومعدلات الإنجاز، وتنويع مصادر توليد الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة، موضحا الاعتماد على الطاقات النظيفة لخفض استهلاك الوقود وتقليل الانبعاثات الكربونية، مشيرا أن مصر من بين الدول الرائدة في مجال الطاقة النووية، والدور الفعال الذي يمكن أن تسهم به فى مجالات علمية وصناعية وزراعية عديدة وأهمية ذلك لتحقيق التنمية المستدامة، مشيرا إلى استراتيجية العمل لتحقيق الاستقرار والاستمرارية للشبكة الموحدة وضمان أمن واستدامة التغذية الكهربائية فى ضوء رؤية الدولة للتحول الطاقي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-09
الإسكندرية - محمد البدري: نظم البيت الروسي بالإسكندرية، اليوم الجمعة، احتفالية كبرى إحياءً للذكرى الثمانين لعيد النصر في الحرب العالمية الثانية، وذلك بالتزامن مع مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الاحتفالات التي تستضيفها العاصمة الروسية موسكو بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ويُحتفل بعيد النصر في روسيا في 9 مايو من كل عام، وهو يوم وطني يُحيي ذكرى استسلام ألمانيا النازية في 8 مايو 1945، والذي أُعلن عنه في موسكو في 9 مايو، وتُعتبر هذه الذكرى رمزًا للفخر الوطني والاعتزاز بالتضحيات التي قدمها الشعب السوفيتي خلال الحرب. وشهد احتفال البيت الروسي بالإسكندرية حضور عدد من المسؤولين والدبلوماسيين، بينهم كارين فاسيليان، قنصل عام روسيا الاتحادية بالإسكندرية، وسفير بيلاروسيا لدى مصر سيرجي تيرنتييف، إضافة إلى أليكسي كونونينكو، مدير مشروع محطة الضبعة النووية، وأعضاء فريق العمل بالمشروع. وفي كلمته خلال الاحتفال، أكد القنصل الروسي أن يوم النصر يعد مناسبة تاريخية محورية في وجدان الشعب الروسي والدول التي شكلت الاتحاد السوفيتي السابق، مشيرًا إلى إعلان الرئيس بوتين اعتبار عام 2025 "عام المدافع عن الوطن" تقديرًا لتضحيات الجنود على مدار التاريخ. وأضاف فاسيليان: "نحن ننحني إجلالاً لتضحيات هؤلاء الذين قاتلوا لهزيمة النازية، وللأبطال الذين يواصلون المسيرة اليوم في الدفاع عن الوطن، ويسعدنا الاحتفال بهذه الذكرى في مصر، التي شهدت إحدى المعارك المفصلية خلال الحرب العالمية الثانية في العلمين عام 1942." كما أعرب القنصل الروسي عن اعتزازه بتطور العلاقات المصرية الروسية منذ انطلاقها عام 1943 خلال الحرب العالمية الثانية، وصولًا إلى شراكة استراتيجية شاملة. واختتم كلمته بالإشارة إلى مشروع محطة الضبعة للطاقة النووية الذي تنفذه شركة "روس أتوم"، مؤكداً أنه يعكس التعاون الوثيق بين البلدين، والتزامهما بالحفاظ على الذاكرة التاريخية ونقلها عبر الأجيال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-22
كتب ـ محمد صلاح أعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، الانتهاء من صب الخرسانة للمرحلة الأولى من المستوى الثاني لمبنى الاحتواء الداخلي للمفاعل في الوحدة الثانية من محطة الضبعة النووية. وبحسب بيان للهيئة، يُعد مبنى الاحتواء الداخلي هيكلًا أسطوانيًا، حيث يضم بداخله المفاعل النووي والمعدات الخاصة بالدائرة الأولية للمحطة، ويتكون المستوى الثاني من الاحتواء الداخلي من 12 شريحة مُسبقة الصنع تم تصنيعها بموقع محطة الضبعة، ويبلغ طول كل شريحة 12 مترًا وارتفاعها 14 مترًا، ويتراوح وزنها بين 60 و90 طنًا. ويتم صب المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي على مرحلتين، حيث تم اكتمال الأعمال الخاصة بالصبة الخرسانية للمرحلة الأولى يوم السبت الموافق 19 إبريل، على أن يتم الانتهاء من الأعمال الخاصة بالمرحلة الثانية في شهر مايو، علمًا بأن حجم الصبات الخرسانية لكل مرحلة يبلغ 1200 م³. وأكدت الهيئة في بيان، أنه خلال المرحلة الأولى شاركت جميع مضخات الخرسانة الموجودة في الجزيرة النووية، واستمرت عملية الصب دون انقطاع لمدة 24 ساعة، وشارك فيها حوالي 100 عامل. وقال الدكتور المهندس شريف حلمي، رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية: "شهدت هيئة المحطات النووية إنجازًا جديدًا في مسار التقدم المستمر لأعمال إنشاء محطة الضبعة النووية، فتم بفضل الله إنجاز مرحلة جديدة من مراحل إنشاء الوحدة النووية الثانية، حيث تم صب المرحلة الأولى من المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي بمبنى المفاعل، وذلك نتيجة لتضافر الجهود بين فريق العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية – الجهة المالكة، وفريق العمل الروسي المتمثل في شركة أتوم ستروي إكسبورت – المقاول العام". وفي هذا السياق، صرح أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة أتومستروي إكسبورت ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية: "يقترب مبنى المفاعل الخاص بالوحدة النووية الثانية بثبات من أحد الأحداث الرئيسية المهمة لعام 2025، وهو الانتهاء من صب خرسانة المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي، والمقرر له في شهر مايو من هذا العام. ويجري العمل بثقة وسلاسة في موقع الإنشاء، وهو ما يدعمه التعاون المثمر مع المالك المصري، وهو هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، والمستوى المهني العالي لزملائنا من المقاولين". الجدير بالذكر أن أهمية محطة الضبعة النووية تكمن في أنه لا يمكن النظر إليها كمشروع لتوليد الكهرباء فقط، بل أساس لتحقيق رؤية مصر 2030 وأهدافها، حيث إنها صديقة للبيئة لانعدام الانبعاثات الكربونية، فضلًا عن أنها واحدة من أكبر مشروعات البنية التحتية الداعمة لتنمية القطاعات الاقتصادية المختلفة وتوطين التكنولوجيا النووية، مما يسهم بقوة في تعزيز اقتصاد مصر كدولة رائدة في منطقة الشرق الأوسط وقارة أفريقيا، ووضعها على خريطة الدول المتقدمة في كافة المجالات المرتبطة بالتطبيقات السلمية للطاقة النووية في إطار تنفيذ برنامج نووي متكامل يحمل الخير والسلام والتقدم والرخاء لمصر. وأوضحت أنه في ظل أزمة الطاقة التي يشهدها العالم حاليًا، ستُساهم محطة الضبعة النووية في إضافة مصدر جديد لمزيج الطاقة بجمهورية مصر العربية، وبخاصة أنها أحد أهم المصادر الآمنة والمأمونة للطاقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-22
أعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، أن المتخصصين من المقاول العام الروسي للمشروع، تحت إشراف المختصين من هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، المالك والمشغل المستقبلي للمحطة، نجحوا في الانتهاء من صب الخرسانة للمرحلة الأولى من المستوى الثاني لمبنى الاحتواء الداخلي للمفاعل في الوحدة الثانية من محطة الضبعة النووية. وبحسب بيان للهيئة، يُعد مبنى الاحتواء الداخلي هيكلاً أسطوانيًا، حيث يضم بداخله المفاعل النووي والمعدات الخاصة بالدائرة الأولية للمحطة، ويتكون المستوى الثاني من الاحتواء الداخلي من 12 شريحة مُسبقة الصنع تم تصنيعها بموقع محطة الضبعة، ويبلغ طول كل شريحة 12 مترًا وارتفاعها 14 مترًا، ويتراوح وزنها بين 60 و90 طنًا. يتم صب المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي على مرحلتين، حيث تم اكتمال الأعمال الخاصة بالصبة الخرسانية للمرحلة الأولى يوم السبت الموافق 19 إبريل، على أن يتم الانتهاء من الأعمال الخاصة بالمرحلة الثانية في شهر مايو، علمًا بأن حجم الصبات الخرسانية لكل مرحلة يبلغ 1200م3. وأكدت أنه خلال المرحلة الأولى شاركت جميع مضخات الخرسانة الموجودة في الجزيرة النووية، واستمرت عملية الصب دون انقطاع لمدة 24 ساعة، وشارك فيها حوالي 100 عامل. وصرح الدكتور المهندس شريف حلمي، رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية: "شهدت هيئة المحطات النووية إنجازًا جديدًا في مسار التقدم المستمر لأعمال إنشاء محطة الضبعة النووية، فتم بفضل الله إنجاز مرحلة جديدة من مراحل إنشاء الوحدة النووية الثانية، حيث تم صب المرحلة الأولى من المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي بمبنى المفاعل، وذلك نتيجة لتضافر الجهود بين فريق العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية – الجهة المالكة وفريق العمل الروسي المتمثل في شركة أتوم ستروي إكسبورت – المقاول العام". وفي هذا السياق، صرح أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة أتوم ستروي إكسبورت ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية: "يقترب مبنى المفاعل الخاص بالوحدة النووية الثانية بثبات من أحد الأحداث الرئيسية المهمة لعام 2025، وهو الانتهاء من صب خرسانة المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي، والمقرر له في شهر مايو من هذا العام. ويجري العمل بثقة وسلاسة في موقع الإنشاء، وهو ما يدعمه التعاون المثمر مع المالك المصري وهو هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، والمستوى المهني العالي لزملائنا من المقاولين". الجدير بالذكر أن أهمية محطة الضبعة النووية تكمن في أنه لا يمكن النظر إليها كمشروع لتوليد الكهرباء فقط، بل أساس لتحقيق رؤية مصر 2030 وأهدافها، حيث إنها صديقة للبيئة لانعدام الانبعاثات الكربونية، فضلًا عن أنها واحدة من أكبر مشروعات البنية التحتية الداعمة لتنمية القطاعات الاقتصادية المختلفة وتوطين التكنولوجيا النووية، مما يسهم بقوة في تعزيز اقتصاد مصر كدولة رائدة في منطقة الشرق الأوسط وقارة أفريقيا، ووضعها على خريطة الدول المتقدمة في كافة المجالات المرتبطة بالتطبيقات السلمية للطاقة النووية، في إطار تنفيذ برنامج نووي متكامل يحمل الخير والسلام والتقدم والرخاء لمصر. وأوضحت أنه في ظل أزمة الطاقة التي يشهدها العالم حاليًا، ستساهم محطة الضبعة النووية في إضافة مصدر جديد لمزيج الطاقة بجمهورية مصر العربية، وبخاصة أنها أحد أهم المصادر الآمنة والمأمونة للطاقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-22
أعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، أن المتخصصين من المقاول العام الروسى للمشروع، تحت إشراف المختصين من الهيئة المالك والمشغل المستقبلى للمحطة، حققوا الإنجاز بتأكيد الانتهاء من صب الداخلى للمفاعل فى الوحدة الثانية من . يُعد مبنى الاحتواء الداخلى هيكلاً أسطوانيًا، حيث يضم بداخلهوالمعدات الخاصة بالدائرة الأولية للمحطة، ويتكون المستوى الثانى من الاحتواء الداخلى من 12 شريحة مُسبقة الصنع تم تصنيعها بموقع محطة الضبعة، ويبلغ طول كل شريحة 12 مترًا وارتفاعها 14 مترًا، ويتراوح وزنها بين 60 و90 طنًا. وأوضحت هيئة المحطات النووية فى بيان لها أنه يتم صب المستوى الثانى لوعاء الاحتواء الداخلى على مرحلتين، حيث تم اكتمال الأعمال الخاصة بالصبة الخرسانية للمرحلة الأولى يوم السبت الموافق 19 إبريل، على أن يتم الانتهاء من الأعمال الخاصة بالمرحلة الثانية فى شهر مايو، علما بان حجم الصبات الخرسانية لكل مرحلة يبلغ 1200م3. وخلال المرحلة الأولى شاركت جميع مضخات الخرسانة الموجودة فى الجزيرة النووية، واستمرت عملية الصب دون انقطاع لمدة 24 ساعة، وشارك فيها حوالى 100 عامل. وصرح الدكتور شريف حلمى رئيس هيئة المحطات النووية: "شهدت هيئة المحطات النووية إنجازا جديدًا فى مسار التقدم المستمر لأعمال إنشاء محطة الضبعة النووية، فتم بفضل الله إنجاز مرحلة جديدة من مراحل إنشاء الوحدة النووية الثانية، حيث تم صب المرحلة الأولى من المستوى الثانى لوعاء الاحتواء الداخلى بمبنى المفاعل، وذلك نتيجة لتضافر الجهود بين فريق العمل المصرى المتمثل فى هيئة المحطات النووية – الجهة المالكة وفريق العمل الروسى المتمثل فى شركة أتوم ستروى إكسبورت – المقاول العام". وفى هذا السياق، صرح أليكسى كونونينكو، نائب رئيس شركة أتومستروى إكسبورت ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية: "يقترب مبنى المفاعل الخاص بالوحدة النووية الثانية بثبات من أحد الأحداث الرئيسية المهمة لعام 2025، وهو الانتهاء من صب خرسانة المستوى الثانى من وعاء الاحتواء الداخلى، والمقرر له فى شهر مايو من هذا العام. ويجرى العمل بثقة وسلاسة فى موقع الإنشاء، وهو ما يدعمه التعاون المثمر مع المالك المصرى وهو هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء والمستوى المهنى العالى لزملائنا من المقاولين. جدير بالذكر أن أهمية محطة الضبعة النووية تكمن فى أنه لا يمكن النظر إليها كمشروع لتوليد الكهرباء فقط بل أساس لتحقيق رؤية مصر 2030 وأهدافها حيث أنها صديقة للبيئة لانعدام الانبعاثات الكربونية، فضلًا عن أنها واحدة من أكبر مشروعات البنية التحتية الداعمة لتنمية القطاعات الاقتصادية المختلفة وتوطين التكنولوجيا النووية مما يسهم بقوة فى تعزيز اقتصاد مصر كدولة رائدة فى منطقة الشرق الاوسط وقارة أفريقيا ووضعها على خريطة الدول المتقدمة فى كافة المجالات المرتبطة بالتطبيقات السلمية للطاقة النووية فى إطار تنفيذ برنامج نووى متكامل يحمل الخير والسلام والتقدم والرخاء لمصر. كما أنه فى ظل أزمة الطاقة التى يشهدها العالم حاليًا ستساهم محطة الضبعة النووية فى إضافة مصدر جديد لمزيج الطاقة بجمهورية مصر العربية، وبخاصة أنها أحد أهم المصادر الأمنة والمأمونة للطاقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-05
أعلنت لتوليد الكهرباء، عن الانتهاء من تركيب المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل بالوحدة النووية الثانية بمشروع ، تحت إشراف لمختصين والخبراء من ستروي إكسبورت المقاول العام والمصمم العام للمشروع وبإشراف من قبل المهندسين والمختصين من هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء. ويعد وعاء الاحتواء الداخلي هيكل أسطواني، سيضم بداخله المفاعل النووي وكذلك معدات الدائرة الأولية لمحطة الطاقة النووية، هذا ويتكون المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل من 12 شريحة، والتي تم تصنيعها في منشأة التصنيع والإنتاج بموقع الإنشاء بالمحطة النووية بالضبعة، ويبلغ طول كل شريحة 12 متر، وبارتفاع يبلغ 14 متر، ويتراوح وزن كل منها ما بين 60 إلى 90 طنًا. ويجدر الإشارة إلى أن يوم 16 فبراير 2025 قد شهد بدء أعمال تركيب المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل للوحدة النووية الثانية. وقد جرى تنفيذ الأعمال بسواعد فريقين من المتخصصين، يتألف كل منهما من أكثر من 80 شخصًا، وتم التركيب باستخدام رافعة عملاقة. وبعد الانتهاء من تركيب المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي، أصبح مبنى المفاعل للوحدة النووية الثانية الآن من أطول الهياكل في موقع إنشاء المحطة النووية بالضبعة، بارتفاع تجاوز الــ 20 متر. قال الدكتور محمد دويدار، رئيس هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، إن "هذا المشروع الحيوي ليس مجرد إنجاز هندسي بل هو شهادة على الإرادة القوية للخبراء والمهندسين المصريين وقدرتهم على تحقيق النجاحات والتقدم في مختلف المجالات والتي من أهمها مشروع محطة الضبعة النووية، ونحتفي اليوم بنجاح الانتهاء من تركيب المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل الخاص بالوحدة النووية الثانية، كنتيجة لتضافر الجهود بين فريق العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية – الجهة المالكة وفريق العمل الروسي المتمثل في شركة أتوم ستروى إكسبورت". ومن جانبه، قال أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة آتوم ستروي اكسبورت ش.م. - مدير مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة، : "اليوم، تم تركيب المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي للوحدة النووية الثانية في الموقع التصميمي المحدد لها. وقد تم هذا الإنجاز قبل الموعد المحدد له بفضل التعاون المثمر والبناء بين الجانبين المصري والروسي، واستخدام حلول هندسية متقدمة ساهمت في تحسين جداول أعمال التركيبات والصبات الخرسانية. إن هذا التقدم يفتح آفاقًا واسعة لبدء عمليات التدعيم وتركيب القوالب، التي تليها أعمال الصبات الخرسانية للمستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي، وهو أحد المعالم الأساسية للوحدة النووية الثانية المُزمع تحقيقها وفقا للجدول الزمنى لعام 2025." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-05
التقى الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وأليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة أتوم ستروي إكسبورت ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية، وأندري بوتكو مدير عام شركة روساتوم لأنظمة التحكم الآلي، والدكتور أحمد العتيق نائب مدير المشروع ومدير فرع الشركة بالقاهرة وماكسيم فولوشين نائب مدير المشروع لأنظمة التحكم الآلي، والوفد المرافق لهم، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية، وتم عقد اجتماع بحضور المهندس جابر دسوقى رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر، لاستعراض التطورات ومستجدات تنفيذ مشروع محطة الضبعة النووية، والتأكيد على الالتزام بإنهاء أعمال المشروع الاستراتيجي وفقاً للخطة والجداول الزمنية المحددة والربط على الشبكة الموحدة. استعرض الدكتور محمود عصمت سبل تسريع تنفيذ المشروع، والتأكيد على أهمية استمرار التنسيق الوثيق بين الجانبين المصري والروسي لضمان تحقيق الأهداف المرجوة والتأكيد على الالتزام بمخطط العمل والجداول الزمنية والتوقيتات في ضوء الالتزام بتنفيذ المشروع العملاق في إطار البرنامج النووي المصري السلمي لتوليد الطاقة الكهربائية كركيزة أساسية لتحقيق رؤية مصر 2030، إذ يأتي مشروع محطة الضبعة النووية، في إطار استراتيجية الدولة لتحقيق التنمية المستدامة ومواكبة رؤية الجمهورية الجديدة، ويسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة من، وتعزيز أمن الطاقة، ودعم خطط التنمية، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتم التأكيد خلال الاجتماع على أن مشروع المحطة النووية بالضبعة يعكس نجاح الشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا وعمق العلاقات المتميزة والممتدة بين الدولتين. تناول الاجتماع تطور الأعمال ومستجدات التنفيذ وما تم من إنجاز على كل المستويات، هندسيا، وفنيا وعلى مستوى التدريب وتأهيل الكوادر البشرية في إطار استراتيجية العمل والجداول الزمنية المحددة، فى ضوء خطة الدولة وبرنامج الحكومة بتنويع مصادر توليد الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة، وتطرق الاجتماع إلى أهمية المتابعة المستمرة والحرص على مواصلة اللقاءات المشتركة والزيارات المتبادلة، للوقوف على مستجدات تنفيذ أعمال المشروع، والتنسيق الدائم والمستمر بين الجانبين، وكذلك التكامل والتعاون بين كافة الأطراف المشاركة والقائمة على تنفيذ المشروع فى إطار البرنامج النووي المصري السلمى ، وأشار الاجتماع إلى الروح العالية والمعنويات المرتفعة بين جميع القائمين والمشاركين المتواجدين في موقع المحطة النووية بالضبعة. وأكد الدكتور محمود عصمت أهمية المتابعة المستمرة لمشروع المحطة النووية بالضبعة ومجريات التنفيذ في ضوء الجدول الزمني لإنهاء الأعمال والانتهاء من المراحل المختلفة والربط على الشبكة، مشيرا إلى خطة عمل قطاع الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة وتنويع مصادر توليد الكهرباء والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة لخفض استهلاك الوقود والحد من انبعاثات الكربون، مؤكدا على اهتمام الدولة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية وأهمية ذلك في إطار خطة التنمية المستدامة وتحقيق التطور في شتى المجالات، لا سيما في توليد الطاقة الكهربائية، موضحا خطة العمل التي يجرى تنفيذها في إطار استراتيجية شاملة لتحقيق الاستقرار والاستمرارية للشبكة الموحدة وتحسين جودة الخدمات والاعتماد على الطاقات النظيفة والحد من استهلاك الوقود الأحفوري وخفض الانبعاثات الكربونية، مشيرا إلى أهمية البرامج التدريبية وإعادة التأهيل داخليا وخارجيا في إطار خطة إعداد الكوادر البشرية ومنح رخص التشغيل إلى كوادر «المحطات النووية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-05
-مراجعة يومية لمستجدات التنفيذ والتأكيد على الالتزام المشترك بإنهاء أعمال المشروع طبقا للجداول الزمنية المحددة عصمت: نعمل في إطار استراتيجية مزيج الطاقة وتنويع مصادر التوليد والاعتماد على الطاقات النظيفة لتحقيق التنمية المستدامة بحث محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أمس، مع اليكسي كونونينكو نائب رئيس شركة أتوم ستروي أكسبورت ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية، وأندري بوتكو مدير عام شركة روساتوم لأنظمة التحكم الآلي، والدكتور أحمد العتيق نائب مدير المشروع ومدير فرع الشركة بالقاهرة، وماكسيم فولوشين نائب مدير المشروع لأنظمة التحكم الآلي، مستجدات تنفيذ مشروع محطة الضبعة النووية، والتأكيد على الالتزام بإنهاء أعمال المشروع الاستراتيجي وفقاً للخطة والجداول الزمنية المحددة والربط على الشبكة الموحدة. واستعرض عصمت، خلال اللقاء، سبل تسريع تنفيذ المشروع، والتأكيد على أهمية استمرار التنسيق الوثيق بين الجانبين المصري والروسي لضمان تحقيق الأهداف المرجوة والتأكيد على الالتزام بمخطط العمل والجداول الزمنية والتوقيتات في ضوء الالتزام بتنفيذ المشروع العملاق، في إطار البرنامج النووي المصري السلمي لتوليد الطاقة الكهربائية كركيزة أساسية لتحقيق رؤية مصر 2030. وقال عصمت، إن مشروع محطة الضبعة النووية، يأتي في إطار استراتيجية الدولة لتحقيق التنمية المستدامة ومواكبة رؤية الجمهورية الجديدة، ويسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة من الطاقة الكهربائية، وتعزيز أمن الطاقة، ودعم خطط التنمية، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتم التأكيد خلال الاجتماع أن مشروع المحطة النووية بالضبعة يعكس نجاح الشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا وعمق العلاقات المتميزة والممتدة بين الدولتين. وتناول الاجتماع تطور الأعمال ومستجدات التنفيذ وما تم من إنجاز على كل المستويات "هندسيا، وفنيا" وعلى مستوى التدريب وتأهيل الكوادر البشرية في إطار استراتيجية العمل والجداول الزمنية المحددة، في ضوء خطة الدولة وبرنامج الحكومة بتنويع مصادر توليد الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة.وتطرق الاجتماع إلى أهمية المتابعة المستمرة والحرص على مواصلة اللقاءات المشتركة والزيارات المتبادلة، للوقوف على مستجدات تنفيذ أعمال المشروع، والتنسيق الدائم والمستمر بين الجانبين، وكذلك التكامل والتعاون بين كل الأطراف المشاركة والقائمة على تنفيذ المشروع في إطار البرنامج النووي المصري السلمي لتوليد الكهرباء، وأشار الاجتماع إلى الروح العالية والمعنويات المرتفعة بين جميع القائمين والمشاركين المتواجدين في موقع المحطة النووية بالضبعة. وأكد عصمت، أهمية المتابعة المستمرة لمشروع المحطة النووية بالضبعة ومجريات التنفيذ في ضوء الجدول الزمني لإنهاء الأعمال والانتهاء من المراحل المختلفة والربط على الشبكة، مشيرا إلى خطة عمل قطاع الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة وتنويع مصادر توليد الكهرباء والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة لخفض استهلاك الوقود والحد من انبعاثات الكربون. وشدد عصمت، على اهتمام الدولة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية وأهمية ذلك في إطار خطة التنمية المستدامة وتحقيق التطور في شتى المجالات، لاسيما في توليد الطاقة الكهربائية. وأشار إلى أن خطة العمل التي يجري تنفيذها في إطار استراتيجية شاملة لتحقيق الاستقرار والاستمرارية للشبكة الموحدة وتحسين جودة الخدمات والاعتماد على الطاقات النظيفة والحد من استهلاك الوقود الأحفوري وخفض الانبعاثات الكربونية، لافتا إلى أهمية البرامج التدريبية وإعادة التأهيل داخليا وخارجيا في إطار خطة إعداد الكوادر البشرية ومنح رخص التشغيل إلى كوادر المحطات النووية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-05
- محمود عصمت: مراجعة يومية لمستجدات التنفيذ والتأكيد على الالتزام المشترك بانهاء أعمال المشروع طبقا للجداول الزمنية المحددة التقى الدكتور وزير والطاقة المتجددة، واليكسي كونونينكو نائب رئيس شركة اتوم ستروي اكسبورت ومدير مشروع إنشاء محطة النووية، واندري بوتكو مدير عام شركة روساتوم لأنظمة التحكم الآلي، والدكتور أحمد العتيق نائب مدير المشروع ومدير فرع الشركة بالقاهرة وماكسيم فولوشين نائب مدير المشروع لأنظمة التحكم الآلي، والوفد المرافق لهم، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية، وتم عقد اجتماعا بحضور المهندس جابر دسوقى رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر ، وذلك لاستعراض التطورات ومستجدات تنفيذ مشروع محطة الضبعة النووية، والتأكيد على الالتزام بإنهاء أعمال المشروع الاستراتيجي وفقاً للخطة والجداول الزمنية المحددة والربط على الشبكة الموحدة. استعرض الدكتور محمود عصمت سبل تسريع تنفيذ المشروع، والتأكيد على أهمية استمرار التنسيق الوثيق بين الجانبين المصرى والروسي لضمان تحقيق الأهداف المرجوة والتأكيد على الالتزام بمخطط العمل والجداول الزمنية والتوقيتات فى ضوء الالتزام بتنفيذ المشروع العملاق فى إطار البرنامج النووى المصرى السلمى لتوليد الطاقة الكهربائية كركيزة أساسية لتحقيق رؤية مصر 2030، حيث يأتي مشروع محطة الضبعة النووية، فى اطار استراتيجية الدولة لتحقيق التنمية المستدامة ومواكبة رؤية الجمهورية الجديدة، ويسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة من الطاقة الكهربائية، وتعزيز أمن الطاقة، ودعم خطط التنمية ،وتعزيز النمو الاقتصادي، وتم التأكيد خلال الاجتماع على أن مشروع المحطة النووية بالضبعة يعكس نجاح الشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا و عمق العلاقات المتميزة والممتدة بين الدولتين. تناول الاجتماع تطور الأعمال ومستجدات التنفيذ وما تم من إنجاز على كافة المستويات، هندسيا، وفنيا وعلى مستوى التدريب وتأهيل الكوادر البشرية فى إطار استراتيجية العمل والجداول الزمنية المحددة، فى ضوء خطة الدولة وبرنامج الحكومة بتنويع مصادر توليد الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة، وتطرق الاجتماع إلى أهمية المتابعة المستمرة والحرص على مواصلة اللقاءات المشتركة والزيارات المتبادلة، للوقوف على مستجدات تنفيذ أعمال المشروع، والتنسيق الدائم والمستمر بين الجانبين، وكذلك التكامل والتعاون بين كافة الأطراف المشاركة والقائمة على تنفيذ المشروع فى إطار البرنامج النووي المصري السلمى لتوليد الكهرباء، وأشار الاجتماع إلى الروح العالية والمعنويات المرتفعة بين جميع القائمين والمشاركين المتواجدين فى موقع المحطة النووية بالضبعة. اكد الدكتور محمود عصمت أهمية المتابعة المستمرة لمشروع المحطة النووية بالضبعة ومجريات التنفيذ فى ضوء الجدول الزمني لإنهاء الأعمال والانتهاء من المراحل المختلفة والربط على الشبكة، مشيرا إلى خطة عمل قطاع الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة وتنويع مصادر توليد الكهرباء والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة لخفض استهلاك الوقود والحد من انبعاثات الكربون، مؤكدا على اهتمام الدولة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية وأهمية ذلك فى اطار خطة التنمية المستدامة وتحقيق التطور فى شتى المجالات ، لاسيما فى توليد الطاقة الكهربائية، موضحا خطة العمل التى يجرى تنفيذها فى اطار استراتيجية شاملة لتحقيق الاستقرار والاستمرارية للشبكة الموحدة وتحسين جودة الخدمات والاعتماد على الطاقات النظيفة والحد من استهلاك الوقود الأحفوري وخفض الانبعاثات الكربونية ، مشيرا إلى أهمية البرامج التدريبية واعادة التأهيل داخليا وخارجيا فى اطار خطة إعداد الكوادر البشرية ومنح رخص التشغيل إلى كوادر "المحطات النووية ". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-02
أكد أليكس كونونينكو، مدير مشروع محطة الضبعة النووية من الجانب الروسي، أن المشروع يمثل خطوة محورية في تعزيز العلاقات المصرية الروسية، مشيرًا إلى أن التعاون بين البلدين في المجال النووي يعود لأكثر من 50 عامًا. وأوضح كونونينكو، في تصريح اليوم الاثنين خلال المنتدى الخامس لتطوير الصناعة النووية في مصر، أن محطة الضبعة النووية ستوفر حوالي 5000 وظيفة دائمة عالية المهارة، مما يعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في منطقة مطروح وفي مصر بشكل عام، كما سيساهم المشروع في رفع الناتج المحلي الإجمالي من خلال التأثيرات المباشرة وغير المباشرة، حيث سيخلق المشروع وظائف إضافية في قطاعي البناء وبناء الآلات خلال مراحل التنفيذ. وأشار إلى أن محطة الضبعة ستضم أربع وحدات من مفاعلات VVER-1200، بقدرة إجمالية تبلغ 4800 ميجاوات، ما يعادل 18% من إجمالي توليد الطاقة في مصر. وتابع قائلاً: "تم تصميم المحطة لتكون مقاومة للصدمات، الزلازل، الحرائق، التسونامي، وحوادث تحطم الطائرات الضخمة". كما أكد أن موقع البناء يقع على مساحة 1,845,000 متر مربع، حيث يتم إنشاء أربع وحدات في وقت واحد، ويعمل حاليًا في الموقع ثلاثة مقاولين مصريين رئيسيين: حسن علام القابضة، بتروجت، والمقاولون العرب، وأوضح أن العمالة المصرية تمثل 82.8% من إجمالي الموظفين العاملين في المشروع. وأشار كونونينكو إلى أن الأعمال التحضيرية بدأت في عام 2019، منذ توقيع الاتفاقية بين مصر وروسيا في 2016، وأن المشروع يمثل نقلة نوعية في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة وتعزيز التنمية المستدامة في مصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-02
قال أليكسي كونينينكو، نائب رئيس الشركة الروسية ومدير مشروع محطة لتوليد الكهرباء من الجانب الروسى، إن المشروع لا يقتصر على توفير الطاقة النظيفة فقط، بل يعد محركا لتحقيق التنمية المستدامة في مصر، مشيرًا إلى أن المحطة تمثل طفرة كبيرة في مسيرة التنمية بمصر. وأوضح كونينينكو، خلال الذى تنظمه هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، أن الشركات الروسية تعمل بشكل وثيق مع الشركاء المصريين لضمان تنفيذ المشروع بأعلى معايير الجودة والسلامة، مشددًا على أهمية التعاون المشترك لضمان النجاح الكامل للمشروع. وقال "نعمل كفريق واحد لتطوير البنية التحتية وإطلاق المشروع بنجاح، مع التركيز على تدريب وتطوير الكوادر البشرية لضمان استدامة تشغيل المحطة"، لافتا إلى أن محطة الضبعة النووية تم تصميمها لتوفير طاقة نظيفة وآمنة، مشيراً إلى أن المشروع يعتمد على وحدات مفاعلات نووية تُعد من بين الأكثر أمانًا في العالم، حيث تتحمل المفاعلات الزلازل التي تصل شدتها إلى 9 درجات، والأعاصير، وحتى سقوط طائرة نقل كبيرة دون أن تتأثر. وأشار كونينينكو إلى أن نسبة العمالة المصرية في المشروع بلغت 82.8% من إجمالي العاملين، ما يعكس التركيز على الاستفادة من الخبرات المحلية. وأوضح أنه عند التشغيل الكامل، ستوفر المحطة حوالي 5000 وحدة طاقة دائمة وعالية الكفاءة، مما يجعلها ركيزة أساسية في استراتيجية مصر لتأمين مصادر الطاقة المستدامة . ويأتي هذا المنتدى في إطار الجهود الرامية لتنفيذ البرنامج النووي المصري، الذي يهدف إلى إنشاء أول محطة نووية في منطقة الضبعة. ويهدف المنتدى إلى تعريف الشركات الوطنية المصرية بمتطلبات التوريدات الخاصة بالمشروع، مما يسهم في تعزيز فرص مشاركتها في تنفيذ المحطة النووية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-02
انطلقت صباح اليوم فعاليات المنتدى الخامس للصناعات النووية في القاهرة، بحضور عدد من المسؤولين والخبراء في ، على رأسهم الدكتور أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية، والدكتور محمد رمضان نائب رئيس الهيئة، إلى جانب أليكس كونونينكو مدير مشروع محطة الضبعة النووية من الجانب الروسي. بدأت الجلسة الأولى بكلمة ألقاها الدكتور أمجد الوكيل، أكد خلالها على أهمية مشروع محطة الضبعة النووية في تعزيز استراتيجية مصر للطاقة المستدامة، وتطرق في حديثه إلى أهمية التعاون المصري الروسي في تنفيذ هذا المشروع الطموح الذي يمثل نقلة نوعية في قطاع الطاقة، ويسهم في تنويع مصادر الكهرباء ودعم الاقتصاد الوطني. المنتدى يشهد مناقشات موسعة حول مراحل تنفيذ المشروع وأثره على الصناعات المحلية، بالإضافة إلى عرض فرص التعاون الدولي لتبادل الخبرات وبناء القدرات في مجال الطاقة النووية. ويهدف المنتدى إلى عرض الفرص المتاحة للشركات المصرية للالتحاق بالعمل بمشروع محطة الضبعة النووية من خلال شرح الإجراءات الداخلية لدى المقاول العام الروسي وكذلك المتطلبات الأساسية التي يجب أن تتوافر في الشركات المحلية بحيث تصبح الشركات المحلية مؤهلة للمشاركة في أعمال مشروع المحطة النووية بالضبعة. ومن المقرر أن تشارك العديد من الشركات الروسية اللامع صيتها في المجال النووي وعلى رأسها المقاول العام الروسي لمشروع الضبعة النووي شركة "أتوم ستروي اكسبورت، بالإضافة إلى شركة كوريا الجنوبية للطاقة النووية والمائية "KHNP" المقاول من الباطن للمقاول العام الروسي بمشروع الضبعة النووية. وحرصت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء على دعوة عدد كبير من الشركات المصرية لحضور المنتدى لتقوية أواصر التعاون وتبادل الخبرات والدروس المستفادة ما بين تلك الشركات والشركات العالمية الضالعة في المجال النووي مما يعزز من إدراك الشركات المصرية نحو ضرورة دراسة واستكشاف الصناعة النووية بتكنولوجياتها المتعددة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-08
أعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء بدء تركيب الجزء الأول من وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل بالوحدة النووية الأولى بمشروع المحطة النووية بالضبعة، من قبل المختصين والخبراء من شركة «أتوم ستروي إكسبورت» المقاول العام للمشروع. أشارت الهيئة إلى أن وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يعد أحد أهم العناصر الهندسية المميزة للوحدات النووية التي يجري إنشاؤها في موقع الضبعة، الذي يعمل على ضمان تحقيق الأمان النووي المنشود؛ حيث ستتضح معالم الشكل النهائي لوعاء الاحتواء الداخلي عند اكتمال تركيبه والذي يتمثل في هيكل أسطواني من الخرسانة المسلحة ذات قبة نصف كروية والذي يضم بداخله المفاعل النووي ومعدات الدائرة الأولية للمحطة النووية. وقالت الهيئة في بيان إن وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل له دور محوري في منع تسرب أي من المواد المشعة إلى البيئة المحيطة. جدير بالذكر أن الطبقة الأولى من وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يتكون من 12 شريحة، يتراوح وزن كل منها ما بين 60 إلى 80 طنًا؛ ومن المخطط تركيب الطبقة الأولى لوعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل على أربعة مراحل. وقام المختصون والخبراء من شركة «أتوم ستروي إكسبورت» وبإشراف وتعاون من قبل المهندسين والمختصين بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء اليوم، بتركيب الشرائح الثلاثة الأولى بعد الانتهاء من كل الأعمال التحضيرية اللازمة. وقال الدكتور محمد دويدار مدير مشروع المحطة النووية بالضبعة ب لتوليد الكهرباء: «شهدنا بدء أعمال التركيب لوعاء الاحتواء الداخلي للوحدة النووية الأولى كجزء من التقدم المستمر لأعمال الإنشاء التي يجري تنفيذها في موقع المحطة النووية بالضبعة وذلك عن طريق التعاون المستمر بين فريقي العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء – الجهة المالكة - والروسي المتمثل في شركة أتوم ستروي إكسبورت، ونتطلع إلى النجاح في إنجاز الأعمال المتعلقة بالمراحل اللاحقة المقرر تنفيذها في العام الحالي». من جانبه، أكد نائب رئيس شركة «أتوم ستوري إكسبورت» ومدير مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة أليكسي كونونينكو، أن بدء تركيب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يعد أحد الأحداث الرئيسية لمشروع إنشاء المخطط إنجازها في عام 2024، ومؤشراً واضحاً على التقدم تنفيذ أعمال الإنشاء في المشروع. أضاف أن هذا الحدث يعتبر خطوتنا المقبلة، فيما يخص إنشاء أول محطة نووية في إفريقيا كما يعكس التقدم المنهجي نحو الريادة العالمية في مجال الطاقة النووية، وأن تحقيق هذا الحدث المهم يأتي نتيجة العمل الجاد والشاق لفرق العمل من كلا الجانبين، المصري والروسي، في ظل مناخ يسوده التعاون والاستقرار والتفاهم المشترك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-08
أعلنت لتوليد الكهرباء برئاسة الدكتور أمجد الوكيل، عن بدء تركيب الجزء الأول من وعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل بالوحدة النووية الأولى بمشروع المحطة النووية ب من قبل المختصين والخبراء من شركة أتوم ستروي إكسبورت المقاول العام للمشروع اليوم الجمعة. وأوضحت الهيئة، فى بيان اليوم الجمعة، أن وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يعد أحد أهم العناصر الهندسية المميزة للوحدات النووية التي يتم إنشاؤها في موقع الضبعة والذي يعمل على ضمان تحقيق الأمان النووي المنشود؛ حيث ستتضح معالم الشكل النهائي لوعاء الاحتواء الداخلي عند اكتمال تركيبه والذي يتمثل في هيكل أسطواني من الخرسانة المسلحة ذات قبة نصف كروية والذي يضم بداخله المفاعل النووي ومعدات الدائرة الأولية للمحطة النووية. هذا ويلعب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل دورا محوريا في منع تسرب أي من المواد المشعة إلى البيئة المحيطة. معدات محطة الضبعة يذكر أن الطبقة الأولى من وعاء الاحتواء الداخلى لمبنى المفاعل يتكون من 12 شريحة، يتراوح وزن كل منها ما بين 60 إلى 80 طنًا؛ ومن المخطط أن يتم تركيب الطبقة الأولى لوعاء الاحتواء الداخلى لمبنى المفاعل على أربعة مراحل؛ هذا وقد قام المختصين والخبراء من شركة أتوم ستروى إكسبورت وبإشراف وتعاون من قبل المهندسين والمختصين بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء يوم الجمعة الموافق 08/03/2024 بتركيب الشرائح الثلاثة الأولى بعد أن تم الانتهاء من كافة الأعمال التحضيرية اللازمة. قال الدكتور محمد دويدار، مدير مشروع المحطة النووية بالضبعة -هيئة محطات النووية لتوليد الكهرباء "لقد شهدنا بدء أعمال التركيب لوعاء الاحتواء الداخلى للوحدة النووية الأولى كجزء من التقدم المستمر لأعمال الإنشاء التى يتم تنفيذها فى موقع المحطة النووية بالضبعة وذلك عن طريق التعاون المستمر بين فريقى العمل المصرى المتمثل فى هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء – الجهة المالكة - والروسى المتمثل فى شركة أتوم ستروى إكسبورت، كما اكد سيادته أننا نتطلع إلى النجاح فى إنجاز الاعمال المتعلقة بالمراحل اللاحقة المقرر تنفيذها فى العام الحالي. معدات محطة الضبعة ومن جانبه، قال أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة أتوم ستورى إكسبورت ومدير مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة، إن بدء تركيب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يعد أحد الأحداث الرئيسية لمشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة المخطط إنجازها في عام 2024، ومؤشراً واضحاً على التقدم تنفيذ أعمال الإنشاء في المشروع". وأضاف كونونينكو، أن هذا الحدث يعتبر خطوتنا القادمة فيما يخص إنشاء أول محطة نووية في أفريقيا كما يعكس التقدم المنهجي نحو الريادة العالمية في مجال الطاقة النووية، وإن تحقيق هذا الحدث الهام يأتي نتيجة العمل الجاد والشاق لفرق العمل من كلا الجانبين المصري والروسي في ظل مناخ يسوده التعاون والاستقرار والتفاهم المشترك" يذكر أن مشروع المحطة النووية بالضبعة تعد المحطة النووية بالضبعة هي أول محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية في مصر، ويتم بناؤها في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتبعد حوالي 300 كيلومتر شمال غرب القاهرة. عمال بمحطة الضبعة وتتكون المحطة النووية بالضبعة من أربع وحدات للطاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، مزودة بمفاعلات الماء المضغوط من الطراز الروسي VVER-1200 من الجيل الثالث المُطور، التي تعد أحدث التقنيات، ولها بالفعل محطات مرجعية تعمل بنجاح؛ فهناك أربع وحدات للطاقة النووية قيد التشغيل من هذا الجيل، وهي موزعة كالآتي: مفاعلان في محطة نوفوفورونيش للطاقة النووية ومفاعلان في محطة لينينجراد للطاقة النووية كما تم تشغيل وحدتي طاقة تابعتين لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية خارج روسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-08
شهد يوم الجمعة، بدء تركيب الجزء الأول من وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل بالوحدة النووية الأولى بمشروع من قِبَل المختصين والخبراء من شركة "أتوم ستروي إكسبورت" المقاول العام للمشروع. ويُعد وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل، أحد أهم العناصر الهندسية المميزة للوحدات النووية التي يتم إنشاؤها في موقع الضبعة والذي يعمل على ضمان تحقيق الأمان النووي المنشود؛ حيث ستتضح معالم الشكل النهائي لوعاء الاحتواء الداخلي عند اكتمال تركيبه والذي يتمثل في هيكل أسطواني من الخرسانة المسلحة ذات قبة نصف كروية والذي يضم بداخله المفاعل النووي ومعدات الدائرة الأولية للمحطة النووية. ويلعب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل، دورًا محوريًا في منع تسرب أي من المواد المشعة إلى البيئة المحيطة. يُذكر أن الطبقة الأولى من وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يتكون من 12 شريحة، يتراوح وزن كل منها ما بين 60 إلى 80 طنًا؛ ومن المخطط، أن يتم تركيب الطبقة الأولى لوعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل على 4 مراحل. وبدأ المختصّون والخبراء من شركة "أتوم ستروي إكسبورت" - بإشراف وتعاون المهندسين والمختصين بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء - اليوم الجمعة، تركيب الشرائح الثلاث الأولى بعد أن تم الانتهاء من كل الأعمال التحضيرية اللازمة. وصرَّح الدكتور محمد دويدار، مدير مشروع المحطة النووية بالضبعة - هيئة محطات النووية لتوليد الكهرباء: "لقد شهدنا بدء أعمال التركيب لوعاء الاحتواء الداخلي للوحدة النووية الأولى كجزء من التقدم المستمر لأعمال الإنشاء التي يتم تنفيذها في موقع المحطة النووية بالضبعة وذلك عن طريق التعاون المستمر بين فريقي العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء – الجهة المالكة - والروسي المتمثل في شركة أتوم ستروي إكسبورت". وأضاف: "نتطلع إلى النجاح في إنجاز الأعمال المتعلقة بالمراحل اللاحقة المقرر تنفيذها في العام الحالي". من جهته، أكد "أليكسي كونونينكو"، نائب رئيس شركة "أتوم ستوري إكسبورت" ومدير مشروع إنشاء ، إن "بدء تركيب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل، يُعد أحد الأحداث الرئيسية لمشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة المخطط إنجازها في عام 2024، ومؤشرًا واضحًا على التقدم تنفيذ أعمال الإنشاء في المشروع". وأضاف كونونينكو: "إن هذا الحدث يعتبر خطوتنا القادمة فيما يخص إنشاء أول محطة نووية في إفريقيا، كما يعكس التقدم المنهجي نحو الريادة العالمية في مجال الطاقة النووية"، مؤكدًا أن تحقيق هذا الحدث المهم يأتي نتيجة العمل الجاد والشاق لفرق العمل من كلا الجانبين المصري والروسي في ظل مناخ يسوده التعاون والاستقرار والتفاهم المشترك. تعد المحطة النووية بالضبعة هي أول محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية في مصر، ويتم بناؤها في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتبعد حوالي 300 كيلومتر شمال غرب القاهرة. وتتكون المحطة النووية بالضبعة من 4 وحدات للطاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، مزودة بمفاعلات الماء المضغوط من الطراز الروسي VVER-1200 من الجيل الثالث المُطور، التي تعد أحدث التقنيات، ولها بالفعل محطات مرجعية تعمل بنجاح؛ فهناك أربع وحدات للطاقة النووية قيد التشغيل من هذا الجيل، وهي موزعة كالآتي: مفاعلان في محطة نوفوفورونيش للطاقة النووية ومفاعلان في محطة لينينجراد للطاقة النووية كما تم تشغيل وحدتي طاقة تابعتين لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية خارج روسيا. ويتم بناء المحطة النووية بالضبعة وفقًا لمجموعة العقود التي دخلت حيز التنفيذ في 11 ديسمبر 2017؛ والتي بموجبها ووفقًا للالتزامات التعاقدية، لن يقوم الجانب الروسي ببناء المحطة النووية فحسب، بل سيتعين عليه أيضًا توريد الوقود النووي طوال فترة العمر التشغيلي للمحطة النووية بالضبعة. كما سيُقدم المساعدة للشركاء المصريين في تدريب الموظفين ودعمهم أثناء مرحلة التشغيل والصيانة خلال السنوات العشر الأولى من تشغيل المحطة، فضلًا عن قيام الجانب الروسي - بموجب اتفاقية منفصلة – ببناء مرافق تخزين خاصة، وكذلك سيوفر حاويات لتخزين الوقود النووي المستنفد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-08
كتب - محمد صلاح: انطلقت اليوم أعمال تركيب الجزء الأول من وعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل بالوحدة النووية الأولى بمشروع المحطة النووية بالضبعة من قبل المختصين والخبراء من شركة أتوم ستروي إكسبورت المقاول العام للمشروع. ويعد وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل أحد أهم العناصر الهندسية المميزة للوحدات النووية التي يتم إنشاؤها في موقع الضبعة والذي يعمل على ضمان تحقيق الأمان النووي المنشود؛ حيث ستتضح معالم الشكل النهائي لوعاء الاحتواء الداخلي عند اكتمال تركيبه والذي يتمثل في هيكل أسطواني من الخرسانة المسلحة ذات قبة نصف كروية والذي يضم بداخله المفاعل النووي ومعدات الدائرة الأولية للمحطة النووية، هذا ويلعب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل دورا محوريا في منع تسرب أي من المواد المشعة إلى البيئة المحيطة. وجدير بالذكر أن الطبقة الأولي من وعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل يتكون من 12 شريحة، يتراوح وزن كل منها ما بين 60 إلى 80 طنًا؛ ومن المخطط أن يتم تركيب الطبقة الأولى لوعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل على أربعة مراحل؛ هذا وقد قام المختصين والخبراء من شركة أتوم ستروي إكسبورت وبإشراف وتعاون من قبل المهندسين والمختصين بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء يوم الجمعة الموافق 08/03/2024 بتركيب الشرائح الثلاثة الأولى بعد أن تم الانتهاء من كافة الأعمال التحضيرية اللازمة. وقال الدكتور محمد دويدار، مدير مشروع المحطة النووية بالضبعة "شاهدنا بدء أعمال التركيب لوعاء الاحتواء الداخلي للوحدة النووية الأولى كجزء من التقدم المستمر لأعمال الإنشاء التي يتم تنفيذها في موقع المحطة النووية بالضبعة وذلك عن طريق التعاون المستمر بين فريقي العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء – الجهة المالكة - والروسي المتمثل في شركة أتوم ستروي إكسبورت، كما اكد سيادته أننا نتطلع إلى النجاح في إنجاز الاعمال المتعلقة بالمراحل اللاحقة المقرر تنفيذها في العام الحالي. ومن جانبه أكد أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة أتوم ستورى إكسبورت ومدير مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة: " إن بدء تركيب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يعد أحد الأحداث الرئيسية لمشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة المخطط إنجازها في عام 2024، ومؤشراً واضحاً على التقدم تنفيذ أعمال الإنشاء في المشروع" وأضاف كونونينكو: "إن هذا الحدث يعتبر خطوتنا القادمة فيما يخص إنشاء أول محطة نووية في أفريقيا كما يعكس التقدم المنهجي نحو الريادة العالمية في مجال الطاقة النووية، وإن تحقيق هذا الحدث الهام يأتي نتيجة العمل الجاد والشاق لفرق العمل من كلا الجانبين المصري والروسي في ظل مناخ يسوده التعاون والاستقرار والتفاهم المشترك" لمحة تاريخية عن مشروع المحطة النووية بالضبعة تعد المحطة النووية بالضبعة هي أول محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية في مصر، ويتم بناؤها في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتبعد حوالي 300 كيلومتر شمال غرب القاهرة. وتتكون المحطة النووية بالضبعة من أربع وحدات للطاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، مزودة بمفاعلات الماء المضغوط من الطراز الروسي VVER-1200 من الجيل الثالث المُطور، التي تعد أحدث التقنيات، ولها بالفعل محطات مرجعية تعمل بنجاح؛ فهناك أربع وحدات للطاقة النووية قيد التشغيل من هذا الجيل، وهي موزعة كالآتي: مفاعلان في محطة نوفوفورونيش للطاقة النووية ومفاعلان في محطة لينينجراد للطاقة النووية كما تم تشغيل وحدتي طاقة تابعتين لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية خارج روسيا. ويتم بناء المحطة النووية بالضبعة وفقًا لمجموعة العقود التي دخلت حيز التنفيذ في 11 ديسمبر 2017؛ والتي بموجبها ووفقًا للالتزامات التعاقدية، لن يقوم الجانب الروسي ببناء المحطة النووية فحسب، بل سيتعين عليه أيضًا توريد الوقود النووي طوال فترة العمر التشغيلي للمحطة النووية بالضبعة كما سيقدم المساعدة للشركاء المصريين في تدريب الموظفين ودعمهم أثناء مرحلة التشغيل والصيانة خلال السنوات العشر الأولى من تشغيل المحطة. فضلًا عن قيام الجانب الروسي - بموجب اتفاقية منفصلة – ببناء مرافق تخزين خاصة، وكذلك سيوفر حاويات لتخزين الوقود النووي المستنفد. ويضم القسم الهندسي لمؤسسة روسآتوم الحكومية للطاقة النووية الشركات الرائدة في الصناعة النووية، وهي: شركة آتوم ستروي إكسبورت ش.م. بفروعها في (موسكو، ونيجني نوفجورود، وفروعها الأخرى في روسيا وخارجها)، ومعهد التصميم المشترك التابع لشركة آتوم إنرجابرويكت ش.م. بفروعه في (موسكو، ونيجني نوفجورود، وسانت بطرسبرغ، ومعاهد التصميم والفروع الأخرى في روسيا وخارجها، وفروع البحث والتطوير) وشركات البناء والتشييد التابعة لها. ويحتل قسم الهندسي المرتبة الأولى في العالم من حيث محفظة الطلبات وعدد محطات الطاقة النووية التي تم إنشاؤها في وقت واحد في جميع أنحاء العالم. وتبلغ عائدات القسم الهندسي حوالي 80٪ التي تأتي من المشاريع الأجنبية. وينفذ القسم الهندسي مشاريع بناء محطات الطاقة النووية عالية القدرة في روسيا وفي جميع أنحاء العالم، ويقدم مجموعة كاملة من خدمات الهندسة والتوريد والبناء وعمليات الهندسة والتوريد وأنظمة (الإدارة) لخدمات الهندسة والتوريد والبناء، بما في ذلك إدارة المشروعات وأنشطة التصميم، ويطور التقنيات متعددة الأبعاد لأنظمة إدارة المنشآت الهندسية المعقدة. ويعتمد القسم على إنجازات الصناعة النووية الروسية وأحدث التقنيات المبتكرة في هذا المجال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-08
بدأ اليوم الجمعة، تركيب الجزء الأول من وعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل بالوحدة النووية الأولى بمشروع المحطة النووية بالضبعة، من قبل المختصين والخبراء من شركة أتوم ستروي إكسبورت المقاول العام للمشروع. ويعد وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل أحد أهم العناصر الهندسية المميزة للوحدات النووية التي يتم إنشاؤها في موقع الضبعة والذي يعمل على ضمان تحقيق الأمان النووي المنشود؛ حيث ستتضح معالم الشكل النهائي لوعاء الاحتواء الداخلي عند اكتمال تركيبه والذي يتمثل في هيكل أسطواني من الخرسانة المسلحة ذات قبة نصف كروية والذي يضم بداخله المفاعل النووي ومعدات الدائرة الأولية للمحطة النووية. هذا ويلعب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل دورا محوريا في منع تسرب أي من المواد المشعة إلى البيئة المحيطة. جدير بالذكر أن الطبقة الأولي من وعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل يتكون من 12 شريحة، يتراوح وزن كل منها ما بين 60 إلى 80 طنًا؛ ومن المخطط أن يتم تركيب الطبقة الأولى لوعاء الاحتواء الداخلي لمبني المفاعل على أربعة مراحل؛ هذا وقد قام المختصين والخبراء من شركة أتوم ستروي إكسبورت وبإشراف وتعاون من قبل المهندسين والمختصين بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء يوم الجمعة الموافق 08/03/2024 بتركيب الشرائح الثلاثة الأولى بعد أن تم الانتهاء من كافة الأعمال التحضيرية اللازمة. وقال الدكتور محمد دويدار، مدير مشروع المحطة النووية بالضبعة -هيئة محطات النووية لتوليد الكهرباء: «لقد شهدنا بدء أعمال التركيب لوعاء الاحتواء الداخلي للوحدة النووية الأولى كجزء من التقدم المستمر لأعمال الإنشاء التي يتم تنفيذها في موقع المحطة النووية بالضبعة وذلك عن طريق التعاون المستمر بين فريقي العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء – الجهة المالكة- والروسي المتمثل في شركة أتوم ستروي إكسبورت، كما اكد سيادته أننا نتطلع إلى النجاح في إنجاز الاعمال المتعلقة بالمراحل اللاحقة المقرر تنفيذها في العام الحالي». ومن جانبه، أكد أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة أتوم ستورى إكسبورت ومدير مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة: «بدء تركيب وعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل يعد أحد الأحداث الرئيسية لمشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة المخطط إنجازها في عام 2024، ومؤشرًا واضحًا على التقدم تنفيذ أعمال الإنشاء في المشروع». وأضاف كونونينكو: «هذا الحدث يعتبر خطوتنا القادمة فيما يخص إنشاء أول محطة نووية في أفريقيا كما يعكس التقدم المنهجي نحو الريادة العالمية في مجال الطاقة النووية، وإن تحقيق هذا الحدث الهام يأتي نتيجة العمل الجاد والشاق لفرق العمل من كلا الجانبين المصري والروسي في ظل مناخ يسوده التعاون والاستقرار والتفاهم المشترك». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-04
وجه اللواء خالد شعيب محافظ ، الشكر والتقدير للمشاركة المجتمعية الفاعلة لجمعية رسالة للأعمال الخيرية فرع مطروح بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعى بالمحافظة في تنظيم قافلة لعمل الأسقف ووصلات مياه تيسيرا على المواطنين الأكثر احتياجا بمدينتى برانى ومرسى مطروح. تضمنت أعمال قافلة فرع رسالة بمطروح بالتعاون مع المركز الرئيسى وبمشاركة ٨٠ متطوعًا، تركيب ١٨ سقف غرفة بعدد من المنازل للأسر الأكثر احتياجًا بعدد من المناطق بمدينة مرسى مطروح،وعمل ٢٠ وصلة مياه لعدد من الأسر الأكثر احتياجا بمدينة سيدي برانى. وفي سياق آخر كان قد التقى اللواء خالد شعيب، محافظ ، الخميس الماضي، المهندس "أليكسي كونونينكو" نائب رئيس شركة "أتوم ستوري" ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية السلمية بالضبعة والوفد المرافق له، بحضور المهندس حسين السنيني، السكرتير العام المساعد، والدكتور عماد الدين عبدالله، رئيس مدينة الضبعة، وعاطف درويش، مدير عام مديرية العمل بالمحافظة. وخلال اللقاء، رحَّب المحافظ بضيوف المحافظة، مع شكر جهود وتوثيق التعاون، حيث تم استعراض الخريطة التعريفية بمطروح كثانى أكبر المحافظات مساحة، والتعريف بإمكانيات ومقومات المحافظة مع امتداد ساحلى ٤٥٠ كم وعمق ٤٠٠ كم، مع تنوع سياحى واقتصادي وزراعي. كما جرى مناقشة عدد من الموضوعات، حيث وجهت الشركة الشكر لوزارة العمل وإدارة بالضبعة على حسن التعامل وتيسير الإجراءات مع التنسيق بشأن تزايد أعداد العمالة والحاجة إلى إصدار تراخيص والتى ستصل في نهاية العام إلى نحو ٢٠ ألف فرصة عمل، كذلك التنسيق بشأن توفير مزيد من الخدمات للعمالة ومنها مولات أو سوق تجاري قريب. ووجَّه محافظ مطروح لرئيس المدينة بالتنسيق مع الشركة وإمكانية تيسير مزيد من الخدمات التسويقية لتلبية احتياجات العمالة بالمشروع وعرض التصور المقترح، كذلك التنسيق بشأن توفير أماكن يمكن إقامة العمال بها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-29
إلتقى اللواء خالد شعيب محافظ مطروح اليوم الخميس مع السيد المهندس أليكسي كونونينكو نائب رئيس شركة أتوم ستورى ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية السلمية بالضبعة والوفد المرافق له،بحضور اللواء أشرف إبراهيم السكرتير العام والمهندس حسين السنينى السكرتير العام المساعد ، والدكتور عماد الدين عبد الله رئيس مدينة الضبعة والاستاذ عاطف درويش مدير عام مديرية العمل بالمحافظة وخلال اللقاء رحب محافظ مطروح بضيوف المحافظة، مع شكر جهود وتوثيق التعاون ،كما تم استعراض الخريطة التعريفية بمطروح كثانى أكبر المحافظات مساحة ،و التعريف بإمكانيات ومقومات المحافظة مع امتداد ساحلى ٤٥٠كم وعمق ٤٠٠ كم ، مع تنوع سياحى واقتصادي وزراعى كما تم مناقشة عدد من الموضوعات ، حيث وجهت الشركة الشكر لوزارة العمل وإدارة العمل بالضبعة على حسن التعامل وتيسير ،الإجراءات. مع التنسيق بشأن تزايد أعداد العمالة والحاجة إلى إصدار تراخيص والتى ستصل في نهاية العام إلى نحو ٢٠ الف فرصة عمل. كذلك التنسيق بشأن توفير مزيد من الخدمات للعمالة ومنها مولات أو سوق تجاري قريب ، حيث وجه محافظ مطروح لرئيس المدينة بالتنسيق مع الشركة وإمكانية تيسير مزيد من الخدمات التسويقية لتلبية احتياجات العمالة بالمشروع وعرض التصور المقترح ،كذلك التنسيق بشأن توفير أماكن يمكن إقامة العمال بها .حيث رحب محافظ مطروح بتنظيم الشركة لرحلات في الإجازات الأسبوعية للعمالة لزيارة مرسي مطروح والاستمتاع بشواطئها . كما رحب محافظ مطروح بمقترح الشركة التعاون مع المحافظة في تجميل مدخل وميادين مدينة الضبعة بما يعود على الأهالي و المجتمع المحلى والصالح العام ، كذلك دراسة مقترح الشركة التعاون في إقامة مسجد كبير وكنيسة ومركز شباب به معمل تعليم لغات لخدمة العمال وشباب الضبعة. ،كذلك بحث تيسير عبور العمالة من المحطة إلى داخل المدينة عبر الطريق الدولى الساحلى من خلال مقترح نفق أو كوبرى أو منطقة عبور مشاه مع مخاطبة الجهات المعنية . كذلك مقترح تخصيص شارع تزرع به شجرة تذكارية مع زيارة كل مسىؤل بالاسم والتاريخ . وفي نهاية اللقاء تم تبادل الدروع والهدايا التذكارية ، تقديراً لجهود الشركة والتعاون مع المحافظة. مع التأكيد على التنسيق المستمر لتقديم كافة التيسيرات والتسهيلات وتذليل أى عقبات ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: