أستراليا والمملكة المتحدة

بحث وزير الخارجية الأمريكى، أنتونى بلينكن، خلال لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، وأعضاء «كابينيت الحرب» على هامش زيارته تل أبيب أمس، الحرب فى غزة وصفقة تبادل الأسرى، وذكرت وسائل إعلام عالمية أن الوزير الأمريكى حرص على طرح البدائل التى تراها واشنطن لعملية عسكرية فى رفح، وموضوع المساعدات الإنسانية، مع تأكيد «نتنياهو»، وجود فجوات بين حكومته وإدارة الرئيس، جو بايدن، فى عدد من الملفات، ومنها تنفيذ عملية عسكرية فى رفح الفلسطينية، وفقا لموقع «الحرة». وطرحت واشنطن، على مجلس الأمن الدولى، مشروع قرار يشدد على الحاجة إلى وقف فورى ودائم لإطلاق النار فى غزة؛ مرتبط بالإفراج عن الرهائن، بعد أن استخدمت حق النقض «فيتو» ضد عدة مشروعات قرارات سابقة. وأعلن المتحدث باسم السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، نايت إيفانز، فى بيان، أن واشنطن تعمل جديا مع أعضاء المجلس منذ أسابيع عدة على قرار يدعم فى شكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية الهادفة إلى ضمان وقف فورى لإطلاق النار فى غزة فى إطار اتفاق حول الرهائن، يتيح الإفراج عن جميع الرهائن ويساعد فى زيادة المساعدة الإنسانية، مضيفًا أن هذا القرار هو فرصة بالنسبة إلى المجلس للتحدث بصوت واحد دعمًا للدبلوماسية الميدانية وللضغط على «حماس» لقبول الاتفاق المطروح. وقالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس، إنها متفائلة بأن مشروع القرار الجديد الأكثر صرامة سيحظى بموافقة مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوًا، وفقا لما ذكرت «الأسوشيتد برس». والمسودة التى سيتم طرحها للتصويت تدعو إلى ضرورة وقف فورى ومستدام لإطلاق النار، دون أى صلة مباشرة بالإفراج عن المحتجزين فى غزة، لكنها ستدعم بشكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية لتأمين وقف إطلاق النار. فى سياق متصل، دعا وزراء الخارجية والدفاع فى أستراليا والمملكة المتحدة إلى «وقف فورى للقتال» فى قطاع غزة فى ختام اجتماع بـ«أديليد» جنوب أستراليا، داعين للسماح بنقل المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى. وعبر الوزراء عن قلقهم البالغ إزاء العواقب المدمرة المحتملة على السكان المدنيين نتيجة لشن عملية عسكرية إسرائيلية موسعة فى رفح الفلسطينية. من ناحية أخرى، أشار وزير التجارة الخارجية والتنمية الفنلندى، إلى أن بلاده ستستأنف تقديم التمويل لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، وذلك بعد أن علقت عدة دول، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، تمويلها للوكالة، على خلفية اتهامات من إسرائيل بأن 12 من بين موظفيها البالغ عددهم 13 ألفاً فى غزة شاركوا فى عملية «طوفان الأقصى». ودعا زعماء الاتحاد الأوروبى، فى بيان قمة مشترك، أمس الأول، إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية والإفراج عن جميع المحتجزين فى قطاع غزة، فيما كرر البيان إدانته لحركة حماس، وضغطت أيرلندا وإسبانيا وبلجيكا من أجل وقف لإطلاق النار فى القمة ببروكسل. وفشل مجلس الأمن الدولى فى التوصل إلى قرار يدعو إلى الوقف الفورى لإطلاق النار فى قطاع غزة، بعدما استخدمت روسيا والصين حق النقض «الفيتو»، على مشروع قرار أمريكى، لا يتضمن فى بنوده مطلب وقف إطلاق النار فى غزة، حسبما قالت موسكو وبكين. واجتمع مجلس الأمن الدولى لمناقشة التصويت على مشروع القرار الأمريكى الذى جرى تعديله أكثر من مرة، وينص على أن وقف إطلاق النار الفورى «ضرورى»، وجاء فى القرار الذى وزعه دبلوماسيون أمريكيون، بحسب وسائل إعلام أمريكية،: يحدد مجلس الأمن ضرورة وقف إطلاق النار الفورى والمستدام لحماية المدنيين من جميع الأطراف، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية الأساسية، وتخفيف حدة النزاع والمعاناة الإنسانية، ولتحقيق هذه الغاية ندعم بشكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية الدولية الجارية لتأمين وقف إطلاق النار فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الرهائن المتبقين.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أستراليا والمملكة المتحدة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أستراليا والمملكة المتحدة
Top Related Events
Count of Shared Articles
أستراليا والمملكة المتحدة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أستراليا والمملكة المتحدة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أستراليا والمملكة المتحدة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أستراليا والمملكة المتحدة
Related Articles

المصري اليوم

2024-03-23

بحث وزير الخارجية الأمريكى، أنتونى بلينكن، خلال لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، وأعضاء «كابينيت الحرب» على هامش زيارته تل أبيب أمس، الحرب فى غزة وصفقة تبادل الأسرى، وذكرت وسائل إعلام عالمية أن الوزير الأمريكى حرص على طرح البدائل التى تراها واشنطن لعملية عسكرية فى رفح، وموضوع المساعدات الإنسانية، مع تأكيد «نتنياهو»، وجود فجوات بين حكومته وإدارة الرئيس، جو بايدن، فى عدد من الملفات، ومنها تنفيذ عملية عسكرية فى رفح الفلسطينية، وفقا لموقع «الحرة». وطرحت واشنطن، على مجلس الأمن الدولى، مشروع قرار يشدد على الحاجة إلى وقف فورى ودائم لإطلاق النار فى غزة؛ مرتبط بالإفراج عن الرهائن، بعد أن استخدمت حق النقض «فيتو» ضد عدة مشروعات قرارات سابقة. وأعلن المتحدث باسم السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، نايت إيفانز، فى بيان، أن واشنطن تعمل جديا مع أعضاء المجلس منذ أسابيع عدة على قرار يدعم فى شكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية الهادفة إلى ضمان وقف فورى لإطلاق النار فى غزة فى إطار اتفاق حول الرهائن، يتيح الإفراج عن جميع الرهائن ويساعد فى زيادة المساعدة الإنسانية، مضيفًا أن هذا القرار هو فرصة بالنسبة إلى المجلس للتحدث بصوت واحد دعمًا للدبلوماسية الميدانية وللضغط على «حماس» لقبول الاتفاق المطروح. وقالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس، إنها متفائلة بأن مشروع القرار الجديد الأكثر صرامة سيحظى بموافقة مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوًا، وفقا لما ذكرت «الأسوشيتد برس». والمسودة التى سيتم طرحها للتصويت تدعو إلى ضرورة وقف فورى ومستدام لإطلاق النار، دون أى صلة مباشرة بالإفراج عن المحتجزين فى غزة، لكنها ستدعم بشكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية لتأمين وقف إطلاق النار. فى سياق متصل، دعا وزراء الخارجية والدفاع فى أستراليا والمملكة المتحدة إلى «وقف فورى للقتال» فى قطاع غزة فى ختام اجتماع بـ«أديليد» جنوب أستراليا، داعين للسماح بنقل المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى. وعبر الوزراء عن قلقهم البالغ إزاء العواقب المدمرة المحتملة على السكان المدنيين نتيجة لشن عملية عسكرية إسرائيلية موسعة فى رفح الفلسطينية. من ناحية أخرى، أشار وزير التجارة الخارجية والتنمية الفنلندى، إلى أن بلاده ستستأنف تقديم التمويل لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، وذلك بعد أن علقت عدة دول، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، تمويلها للوكالة، على خلفية اتهامات من إسرائيل بأن 12 من بين موظفيها البالغ عددهم 13 ألفاً فى غزة شاركوا فى عملية «طوفان الأقصى». ودعا زعماء الاتحاد الأوروبى، فى بيان قمة مشترك، أمس الأول، إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية والإفراج عن جميع المحتجزين فى قطاع غزة، فيما كرر البيان إدانته لحركة حماس، وضغطت أيرلندا وإسبانيا وبلجيكا من أجل وقف لإطلاق النار فى القمة ببروكسل. وفشل مجلس الأمن الدولى فى التوصل إلى قرار يدعو إلى الوقف الفورى لإطلاق النار فى قطاع غزة، بعدما استخدمت روسيا والصين حق النقض «الفيتو»، على مشروع قرار أمريكى، لا يتضمن فى بنوده مطلب وقف إطلاق النار فى غزة، حسبما قالت موسكو وبكين. واجتمع مجلس الأمن الدولى لمناقشة التصويت على مشروع القرار الأمريكى الذى جرى تعديله أكثر من مرة، وينص على أن وقف إطلاق النار الفورى «ضرورى»، وجاء فى القرار الذى وزعه دبلوماسيون أمريكيون، بحسب وسائل إعلام أمريكية،: يحدد مجلس الأمن ضرورة وقف إطلاق النار الفورى والمستدام لحماية المدنيين من جميع الأطراف، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية الأساسية، وتخفيف حدة النزاع والمعاناة الإنسانية، ولتحقيق هذه الغاية ندعم بشكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية الدولية الجارية لتأمين وقف إطلاق النار فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الرهائن المتبقين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-22

دعا وزراء الخارجية والدفاع في أستراليا والمملكة المتحدة إلى «وقف فوري للقتال» في قطاع غزة، وذلك في ختام اجتماع في «أديليد» جنوب أستراليا، داعين للسماح بنقل المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى. وعبر الوزراء عن قلقهم البالغ إزاء العواقب المدمرة المحتملة على السكان المدنيين، نتيجة لشن عملية عسكرية إسرائيلية موسعة في رفح الفلسطينية. ولا تزال إسرائيل تواصل حربها التدميرية على القطاع منذ 168 يوما على التوالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-21

اختارت أستراليا والمملكة المتحدة شركتي "بي إيه إي سيستمز" و"إيه إس سي" لصناعات الدفاع، لبناء أسطول من غواصات الجيل التالي التي تعمل بالطاقة النووية، والتي من المتوقع نشرها في أربعينيات القرن الحالي، في أحدث خطوة ضمن اتفاقية "أوكوس" الأمنية. وأفادت وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الخميس، بأن نائب رئيس الوزراء الأسترالي ريتشارد مارلز، ووزير الدفاع البريطاني جرانت شابس، سيعلنان القرار بشكل رسمي يوم غد الجمعة، في إطار محادثات الدفاع والسياسة الخارجية الثنائية السنوية المعروفة باسم "أوكمين". وسينضم لهما وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونج، ونظيرها البريطاني ديفيد كاميرون. وكانت أمريكا وبريطانيا وأستراليا أطلقت في عام 2021 تحالف "أوكوس" الأمني، الذي يسمح لأستراليا بالحصول على غواصات ذات قدرات نووية لتعزيز الردع الأمني والعسكري في منطقة المحيطين الهندي-الهادي. ووفقا للخبراء الأمنيين، فإن التحالف يهدف لمواجهة أي تهديد محتمل من جانب الصين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-10-06

في حلقة جديدة من برنامج بص العصفورة، تسلط الزميلة هناء أبو العز، الضوء على القوانين المختلفة حول العالم، والتي قد يراها البعض غريبة ويتعجب منها البعض الآخر.   ففي سنغافورة وهى أكثر الدول التى لديها قوانين مثيرة جدًا للجدل، منها أنك حين تمضغ "لبان" في الشارع يتم القبض عليك وتعاقب بالحبس أو الغرامة المالية، كما أن البصق في الطرقات أو إلقاء القمامة هناك يكلفك غرامة من 100 إلى 2000 دولار، بالإضافة إلى العمل في تنظيف الشوارع لساعات.       وفي إيطاليا وتحديدًا فينسيا تفرض غرامة مالية لكل من يطعم الحمام في ساحة سانت مارك، والعقوبة غرامة تصل 700 يورو، وسببها أن الحمام يتكاثر ويؤثر بالضرر على المباني الأثرية الموجودة هناك، كما أن السير بكعب عالٍ ممنوع في الأماكن الأثرية باليونان. أما بالنسبة للمدارس والتلاميذ فهناك بعض القوانين التي تبدو غريبة على البعض، ففي مدارس طوكيو يتم منع الطلاب من صبغ شعرهم، وأكثر من 57% من المدارس تطلب صور الأطفال من أولياء أمورهم، للتأكد من لون شعر الطلاب.    وفى أستراليا والمملكة المتحدة، يمنع استخدام القلم الأحمر، باعتبار أن هذا اللون  يسبب الخوف والضغط على الطلاب، واستبداله باللون الأخضر أو البنفسج كي يساعد على الاستراخاء. كما يسمح للطفل الصينى بقيلولة نصف ساعة للطالب كى تساعده على التركيز والاستيعاب والتطور الدراسى، وتسمح للطلبة أن يحضروا معهم الأغطية والمخدات. برنامج بص العصفورة، إعداد وتقديم هناء أبو العز، تصوير أحمد معروف، مونتاج نانيس هيكل، إخراج شادى أبو الحسن.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-13

التقى رئيس وزراء أستراليا، سكوت موريسون مع الرئيس الأمريكى، جو بايدن على هامش قمة مجموعة السبع ووافق على العمل عن كثب بشأن التحديات فى منطقة المحيطين الهندى والهادئ المتنازع عليها بشكل متزايد بما فى ذلك الصين.   وقالت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية أن القضايا الإقليمية سيطرت على أول لقاء مباشر لرئيس الوزراء الأسترالى مع الرئيس الأمريكى فى وقت متأخر أمس السبت - لكن رئيس الوزراء البريطانى، بوريس جونسون، حضر أيضًا فيما أصبح مشاركة ثلاثية.   وقالت المتحدثة باسم الشئون الخارجية فى حزب العمال، بينى وونج، أن عجز موريسون عن تأمين لقاء فردى مع بايدن كان "مخيبا للآمال". وأشارت إلى أن "رفض موريسون العنيد" للالتزام بشكل لا لبس فيه بصافى انبعاثات صفرية بحلول عام 2050 يضر بسمعة أستراليا على المسرح العالمي.   كان موريسون يسعى للحصول على دعم دبلوماسى فى كورنوال، إنجلترا، من قادة آخرين وسط توترات متزايدة مع الصين، التى أطلقت سلسلة من الإجراءات التجارية ضد قطاعات التصدير الأسترالية خلال العام الماضى فى خطوة وصفتها كانبيرا بأنها "الإكراه الاقتصادي".   وتشير الإشارات إلى منطقة المحيطين الهندى والهادئ إلى مخاوف بين الدول الغربية بشأن إجراءات الصين الحازمة المتزايدة وما تعتبره تحديات للنظام القائم على القواعد.   لكن لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت أستراليا والمملكة المتحدة ستتوصلان إلى اتفاقية التجارة الحرة الخاصة بهما فى غضون الـ 48 ساعة القادمة، حيث أعلن وزير التجارة الأسترالى، دان تيهان، يوم الأحد أن "الساعة تدق والوقت ينفد" و"إذا كنا بحاجة إلى المزيد وقت سنأخذ المزيد من الوقت ".   وبعد اختتام مجموعة السبع يوم الأحد، من المقرر أن يسافر موريسون إلى لندن لعقد مزيد من الاجتماعات مع جونسون حيث يأملون فى الإعلان عن صفقة تجارية من حيث المبدأ - لكن الحكومة الأسترالية أشارت إلى أنها ستوقع فقط على اتفاق "شامل وطموح" يفتح الوصول إلى السوق البريطانية للمصدرين الزراعيين الأستراليين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-10-16

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبى جوزيب بوريل في واشنطن أن الأزمة الفرنسية الأمريكية التي أثرت على العلاقات بين الولايات المتحدة وبروكسل "انتهت"، ورحب بتعزيز التعاون عبر الأطلسي. وقال بوريل - للصحفيين غداة لقائه نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن حسبما أفادت قناة (الحرة) الأمريكية - "لن نلح مرارا وتكرارا على مشاكلنا، علينا تجاوزها والتطلع إلى المستقبل". وأضاف أن "وقعت حادثة، وكان هناك بعض سوء الفهم، وكان هناك نقص في التواصل، وقد قيل كل هذا بالفعل، لقد انتهت، فلنمض قدما، ولنبدأ العمل معا بشكل أوثق". وكان بوريل قد أعرب في سبتمبر عن "تضامن" الاتحاد الأوروبي مع فرنسا في الأزمة غير المسبوقة مع الولايات المتحدة. وبدأت الأزمة مع إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن عن تحالف جديد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ مع أستراليا والمملكة المتحدة، ادى الى نسف عقد ضخم للغواصات بين باريس وكانبيرا. وقد نددت السلطات الفرنسية بما اعتبرته "طعنة في الظهر" و"خيانة للثقة". وتوصل الرئيس بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أخيراً إلى اتفاق لمحاولة استعادة الثقة. وقال جوزيب بوريل إنه "من الواضح أن الرغبة في التعاون وبناء شراكة أكثر توازناً هي، بالنسبة لكلا المعسكرين، حجر الزاوية في هذه الشراكة الجديدة". ورحب بقرب إطلاق حوار أمريكي أوروبي حول الأمن والدفاع، ولكن أيضاً بالقرار الذي أعلنه الخميس مع أنتوني بلينكن بإجراء "مشاورات رفيعة المستوى حول منطقة المحيطين الهندي والهادئ" نهاية العام. يذكرأن، التقى وزير الخارجية انتوني بلينكين بنظيره الفرنسي جان إيف لودريان والرئيس إيمانويل ماكرون في باريس وسط توترات بين البلدين، ووصف مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية لقاءات بلينكن الرسمية بأنها "مثمرة للغاية" ، لكن كلا من الولايات المتحدة والفرنسيين اتفقا على أنه لا يزال هناك عمل لإصلاح العلاقة التي هزتها شراكة الدفاع الجديدة لإدارة بايدن مع المملكة المتحدة وأستراليا.   وقالت وزارة الخارجية في بيان للاجتماع إن بلينكين ولودريان اتفقا أيضا على البقاء على اتصال وثيق بشأن أفغانستان وناقشا أهمية التزام طالبان يوعودها.   وأعلنت وزارة الخارجية في بيان للاجتماع إن بلينكين ولودريان اتفقا أيضا على البقاء على اتصال وثيق بشأن أفغانستان وناقشا أهمية التزام طالبان يوعودها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-30

مازال فيروس كورونا يثير الزعر بمفاجآته المتتالية، فقد وصل عدد ضحايا فيروس كورونا المستجد في الصين إلى 170 شخصاً الخميس، بعد ارتفاع غير مسبوق لعدد الوفيات خلال يوم واحد، في حين بدأت عملية إجلاء الفرنسيين، بعد الأمريكيين واليابانيين، من ووهان المعزولة عن العالم، وفقا لصحيفة البيان الإماراتية.   وتعقد منظمة الصحة العالمية، التي دعت "العالم بأسره للتحرك" لمواجهة الفيروس، الخميس اجتماعاً لاتخاذ قرار حول ما إذا كان هذا المرض "يشكل حالة طوارئ صحة عامة ذات بعد دولي".   وأعلنت السُلطات الصينيّة الخميس تسجيل 38 حالة وفاة إضافيّة بالفيروس في مقاطعة هوباي في وسط الصين خلال 24 ساعة، وهو أعلى ارتفاع يومي في الوفيات منذ بدء تفشي المرض في ديسمبر، ما يرفع عدد الوفيات إلى 170.   وارتفع عدد المصابين إلى 7700 شخص في البر الصيني (خارج هونغ كونغ). وهذا الرقم تخطّى عدد الإصابات عند انتشار فيروس سارس (متلازمة الالتهاب التنفّسي الحاد) الذي أصاب 5327 شخصًا في 2002 و2003 وأدّى إلى وفاة 774 شخصًا في العالم بينهم 349 في البرّ الصيني.   ومدينة ووهان الصينية حيث ظهر المرض وتفشى، مقطوعة عن العالم منذ أسبوع، كما مقاطعة هوباي بأكملها تقريباً. وفيما يعزل هذا الحجر الصحي القاسي الذي فرض في 23 يناير على 56 مليون شخص يقطنون المنطقة عن العالم، نظمت الولايات المتحدة واليابان عمليات إجلاء لجزء من مواطنيهما. وأرسلت فرنسا بدورها طائرة إلى ووهان فجر الخميس، بحسب مصادر متطابقة. ويفترض أن تعود الجمعة وعلى متنها 250 شخصاً، بحسب مصدر قريب من الملف.   ,من المقرر وصول طائرة ثانية "في وقت لاحق هذا الأسبوع"، بحسب المفوضية الأوروبية. ويفترض أن تقل الطائرتان 250 فرنسياً بالإجمال 100 مواطن من دول أوروبية أخرى.   ,تخطط دول أخرى لإجلاء مواطنيها أيضاً، فقد أعلنت إيطاليا إرسال طائرة الخميس، وتستعد برلين لترحيل 90 ألمانياً في "الأيام المقبلة"، وكذلك ستفعل كندا. وتحضر أستراليا والمملكة المتحدة كذلك لتنفيذ عمليات إجلاء.وأعلنت نيوزلندا الخميس أنها سترسل طائرة إلى ووهان تتسع ل300 شخص.   وقام موظفو شركة الخطوط الجوية التايلاندية بتطهير الأجزاء الداخلية من جميع طائرات العائدة من الصين من أجل سلامة الركاب بعد وفاة أكثر من 170 شخصًا على الأقل بسبب فيروس كورونا في الصين، وأظهرت لقطات فيديو عرضتها شبكة ABC News الأمريكية، اليوم الخميس، انتشار الأطقم الطبية من أطباء وممرضين بالملابس الطبية الواقية من الفيروسات القاتلة وهم يتجولون داخل الطائرات ويعقمونها منة أي فيروسات تهدد سلامة الركاب أو تتسبب في نقل العدوى. قالت هيئة مكافحة الفساد فى الصين اليوم الخميس، إنها ستعاقب بشدة أى مسئول يتقاعس عن القيام بعمله فى محاربة فيروس كورونا الجديد الذى ينتشر فى البلاد. وقالت اللجنة المركزية للتفتيش التأديبى فى موقعها الإلكترونى إن كل من لا ينفذ تعليمات الرئيس شي جين بينج بفعالية فى المعركة ضد الفيروس سيلقى عقابت. وأضافت أنها ستعاقب أيضا من يهمل فى أداء واجبه ويسيء استخدام أموال ومواد الإنقاذ. وكان قد أعلن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، تأسيس "وحدة خاصة"، لمواجهة فيروس كورونا، الذى تسبب بوفاة 170 فى الصين. وبحسب بيان صادر عن البيت الأبيض، فإن وزير الصحة والخدمات الإنسانية أليكس عازار، سيترأس الوحدة التى ستنسق أعمالها مع مجلس الأمن القومى الأمريكى، وستضم الوحدة خبراء صحة إلى جانب وكالات حكومية فى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى عدد من المتخصصين بالأمراض المعدية.   ومن مهام الوحدة الرئيسية رصد الفيروس والعمل على احتوائه، مع ضمان حصول المواطنين الأمريكيين على المعلومات ذات الصلة بالفيروس. وأجلت الولايات المتحدة نحو 200 أمريكى من ووهان عاصمة إقليم هوبى الصينى، حيث تتركز معظم حالات الإصابة. ورتبت فرنسا وبريطانيا وكندا لعمليات إجلاء مماثلة.   وأعلن التليفزيون الصينى الرسمى، ارتفاع عدد الوفيات نتيجة "فيروس كورونا" إلى 132 شخصا، ووفقا لقناة سكاى نيوز الإخبارية صباح اليوم الأربعاء، قال التليفزيون الصينى، أن عدد الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس وصلت إلى قرابة 6 آلاف حالة. مساعدات للصين ذكرت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، أن سول ستقدم مساعدات طارئة للصين بمبلغ قدره 5 ملايين دولار؛ لمساعدتها على مواجهة فيروس كورونا، وأوضحت الوزارة - في بيان نقلته وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية اليوم الخميس، أن هذه المساعدات، التى تأتى من مساع مشتركة للحكومة المدنية، تحمل معنى كبير إذ أنها تكرر التأكيد على الروابط العميقة بين شعبي كوريا الجنوبية والصين والعلاقات الودية بينهما.   يأتي القرار تزامنًا مع تعزيز سول وبكين التعاون بينهما؛ لوقف تفشي الفيروس المستجد ولإجلاء الكوريين الجنوبيين من مدينة ووهان الصينية التي انطلق منها الفيروس أواخر الشهر الماضى.   كانت الخارجية الكورية الجنوبية قد ذكرت، أمس الأربعاء، أن مجموعتين مدنيتين سترسلان 2 مليون قناع ومواد إغاثة طبية للصين،   ومن المقرر أن ترسل سول طائرة مستأجرة لمدينة "ووهان" مساء اليوم لإعادة رعاياها.   يٌشار إلى أن اللجنة الوطنية للصحة في الصين، أعلنت اليوم الخميس، تسجيل 170 حالة وفاة و 7736 إصابة مؤكدة بالالتهاب الرئوي المرتبط بفيروس كورونا الجديد حتى نهاية أمس.   ومن جهتها، أعلنت وزارة المالية الصينية اليوم تخصيص 27.3 مليار يوان (نحو 3.9 مليار دولار) حتى الآن لدعم المعركة في جميع أنحاء البلاد ضد فيروس كورونا الجديد (2019-nCoV).   وقرر اتحاد كرة القدم الصيني تعليق موعد انطلاق موسم 2020 لكرة القدم – الذي كان مقرر في 22 فبراير، على كافة المستويات، في إطار جهود مكافحة تفشي وانتشار فيروس "كورونا الجديد".   كما استعادت شنغهاي طاقتها الإنتاجية المحلية من أقنعة الوجه إلى مليون وحدة في اليوم للمساعدة في مكافحة وباء فيروس كورونا الجديد (2019-nCoV).   وكانت شنغهاي سجلت 96 حالة من حالات الالتهاب الرئوي الناجم عن فيروس كورونا الجديد، بما في ذلك وفاة واحدة وخمس حالات شفاء وثلاث حالات حرجة حتى أمس الأربعاء.           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-10-06

حالة من عدم اليقين تسود العلاقات الفرنسية ـ الأمريكية بعد الأزمة التي نشبت قبل أسابيع، حينما تراجعت استراليا عن صفقة غواصات كان مقرراً إبرامها مع باريس، لتختار في المقابل شراكة مع الولايات المتحدة وهو ما دشن خلافاً واسعاً بين الحكومة الفرنسية ونظيرتها الاسترالية من جهة، وبين باريس وواشنطن من جهة آخري. وبعد ثلاثة أسابيع على قيام الرئيس الأمريكي بمفاجأة نظيره الفرنسي بإعلانه عن تحالف استراتيجي جديد بين المحيطين الهندي والهادئ مع أستراليا والمملكة المتحدة ، لا تزال واشنطن ـ بحسب تقرير نشرته مجلة بوليتيكو الأمريكية ـ تكافح لإصلاح الضرر الدبلوماسي، ومن الواضح ان ماكرون لا يزال منزعجا ويصر على أن يظهر البيت الأبيض ندمه بالافعال وليس بالكلمات فقط. بلينكين خلال مباحثاته مع المسئولين الفرنسيين وفى تصريح خاص للمجلة الأمريكية، رداً علي سؤال عما إذا كان واثقًا الآن من أن بايدن أدرك أهمية فرنسا كحليف، أجاب ماكرون باقتضاب باللغة الإنجليزية: "سنرى"، وتابع: "أنا فقط أؤمن بالحقائق.. أعتقد أنه من الممكن. وأعتقد أنه أكثر إنتاجية لكلينا. سوف أرى. وأعتقد أننا قررنا أن نناقش معًا في منتصف أكتوبر، وسوف نلحق بالركب خلال مجموعة العشرين وأعتقد أنها ستكون فرصة مناسبة لنرى كيف يمكننا إعادة الانخراط بشكل ملموس ". وفي وقت سابق، استدعى ماكرون السفير الفرنسي من واشنطن ثم رفض الاستجابة لدعوة بايدن لعدة أيام بعد الإعلان المفاجئ عن تحالف الهند والمحيط الهادئ، المعروف باسم AUKUS، والذي أدى أيضًا إلى خسارة فرنسا لعقد يزيد عن 50 مليار يورو لبناء غواصات لأستراليا. عندما تحدث الرجلان أخيرًا، حاول بايدن التخفيف من احتدام الأزمة بإصدار بيان مشترك أقر فيه بأن الولايات المتحدة لا ينبغي أن تترك فرنسا في الظلام، وأقر بأهمية وجود أوروبي أقوى. وحذر بعض المسؤولين والدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي من أن ماكرون يهدد العلاقات عبر الأطلسي من خلال جعل الخلاف بين باريس وواشنطن قضية توتر بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بأكمله، غير أن عدد من قادة الاتحاد الأوروبي اتهموا بايدن بسرعة بـ "عدم الولاء" بعدم استشارة باريس أو بروكسل حول الشراكة بين الهند والمحيط الهادئ. وتابع ماكرون في تصريحاته للمجلة: سأحكم على حالة العلاقات الأمريكية الفرنسية بناءً على تصرفات بايدن وليس أقواله.. وجهة نظري هي ليست قضية الكلمات أو التصورات. إنها قضية تتعلق بالحقائق وما يجب القيام به معًا ". وفي نفس السياق، التقى وزير الخارجية انتوني بلينكين بنظيره الفرنسي جان إيف لودريان والرئيس إيمانويل ماكون في باريس امس الثلاثاء وسط توترات بين البلدين، ووصف مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية لقاءات بلينكن الرسمية بأنها "مثمرة للغاية" ، لكن كلا من الولايات المتحدة والفرنسيين اتفقا على أنه لا يزال هناك عمل لإصلاح العلاقة التي هزتها شراكة الدفاع الجديدة لإدارة بايدن مع المملكة المتحدة وأستراليا. وفي مقابلة أجراها التلفزيون الفرنسي، وجه المحاور سؤالا يعكس حالة الغضب، حيث قال : كنا نتوقع حوار أفضل خاصة مع تغيير الإدارة. وقال بلينكين، الذي تحدث بالفرنسية خلال المقابلة ، إنه يتفهم الإحساس بالخيانة وأن الأمريكيين يدركون أنه كان ينبغي أن يكون أداؤهم أفضل فيما يتعلق بالتواصل، واعترف بأن الولايات المتحدة تميل أحيانًا إلى اعتبار علاقة مهمة وعميقة مثل العلاقة مع فرنسا كأمر مسلم به. واعترف مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية بأنه عندما يتعلق الأمر بإصلاح العلاقة، فإنها ما زالت في المراحل الأولى من القيام بذلك ووصف المسؤول اجتماعات بلينكين الثلاثاء مع المسؤولين الفرنسيين بأنها "جادة". ووفقا للتقرير، تواجد بلينكن في باريس لحضور اجتماعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، لكن الطاقة الدبلوماسية الأمريكية الأكثر كثافة تركز على إصلاح الخلاف مع فرنسا بعد تن انتقد المسؤولون هناك فشل إدارة بايدن في إخبارهم بتحالف "AUKUS" وركز بلينكين على "البحث في بعض التفاصيل حول - أين توجد المصالح المشتركة وكيف يمكن تفعيلها أو تطويرها من أجل الرؤساء عندما يجتمعون في وقت لاحق من هذا الشهر. وقال مسؤول إن اجتماع بلينكن مع ماكرون لم يكن مخططا له في البداية ، لذا فإن لقاء الرئيس الفرنسي مع بلينكين ينظر إليه على أنه إشارة إيجابية من قبل الولايات المتحدة. في مقابلته التلفزيونية، وعد بلينكين بمشاورات أوثق حول قضايا الأمن القومي الرئيسية التي تواجه فرنسا ، مثل استقرار منطقة الساحل الأفريقي وتجديد حلف الناتو، وقال: "هناك الآن فرصة مهمة للغاية ... لتعميق هذا التعاون والتنسيق ، سواء في منطقة الساحل أو في المحيطين الهندي والهادئ أو في القضايا عبر الأطلسي". وقالت وزارة الخارجية في بيان للاجتماع إن بلينكين ولودريان اتفقا أيضا على البقاء على اتصال وثيق بشأن أفغانستان وناقشا أهمية التزام طالبان يوعودها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-10-21

أعرب رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، عن قلقه بشأن التأخيرات المحتملة لاتفاق التجارة الحرة بين أستراليا والمملكة المتحدة بسبب عدم الاستقرار السياسي في بريطانيا، بحسب ما ذكرته «إيلفورد ريكوردر». وفي حديثه للصحفيين في «بيرث»، غرب أستراليا، اليوم، قال ألبانيز: «أنا قلق بشأن أي تأخير قد يحدث لاتفاقية التجارة الحرة بين أستراليا والمملكة المتحدة، وناقشت مع رئيسة الوزراء السابقة، ليز تروس، التعجيل بذلك، وناقشنا محاولة إتمامها قبل نهاية هذا العام، للتأكد من أن الموافقات البرلمانية المناسبة في البلدين». وقدمت رئيسة وزراء بريطانيا باستقالتها، أمس بعد 44 يومًا فقط في توليها المنصب وتعد أقصر فترة رئاسة للوزراء في تاريخ بريطانيا، في أعقاب أسابيع من الاضطرابات المالية والسياسية والهبة الكارثية التي قدمها المستشار كواسي كوارتنج آنذاك بقيمة 45 مليار جنيه إسترليني، والتي أدت إلى تراجع الدعم المقدم لـ «تروس»، بين قبل حزب المحافظين. ويأتي ذلك أيضًا بعد 6 أسابيع فقط من استقالة بوريس جونسون، ما يعني أن ألبانيز سيلتقي قريبًا برئيس وزراء بريطاني جديد للمرة الثالثة في الأشهر الخمسة التي انقضت منذ وصول الأستراليين إلى السلطة. وقال ألبانيز مازحًا عند مقارنة فترة ولايته بتغير القيادة في المملكة المتحدة حتى الآن، قائلاً «حكومتي مستقرة ومنظمة، الكبار هم المسؤولون». وأضاف ألبانيز، كنت في المنصب لمدة 5 أشهر، والتقيت برئيسي الوزراء البريطانيين، ومن الواضح أنني سأجري اتصالات مع رئيس ثالث في وقت ما عند الانتهاء من هذه القضايا، وأشار إلى أنه ألتقي بـ «تروس»، عندما زار المملكة المتحدة لحضور جنازة الملكة الشهر الماضي، والتقى بجونسون في قمة الناتو في يونيو الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: