أستراليا والبحرين وكندا وهولندا
كشفت جماعة الحوثي اليمنية، عن تفاصيل الغارات الأمريكية والبريطانية التي نفذت في وقت سابق من فجر الثلاثاء. وقال يحيى سريع المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي (التي تسيطر على شمال اليمن ولا تعترف بها أي دولة سوى إيران)، إن الطيران الأمريكي البريطاني نفّذ 18 غارة جوية خلال الساعات الماضية. وبحسب البيان العسكري الحوثي، شملت الهجمات 12 غارة على أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء، وثلاث غارات على محافظة الحديدة، وغارتين على محافظة تعز، وغارة على محافظة البيضاء. وشدد سريع، على أن هذه الاعتداءات لن تمر دون رد وعقاب، من دون أن يوضح طبيعة هذا الرد. وكانت القيادة المركزية الأمريكية، قد أعلنت الثلاثاء، أنها شنّت مع عدد من الدول الحليفة ضربات ضد 8 مواقع تابعة لجماعة الحوثي في اليمن. وقالت القيادة الأمريكية في بيان، إنها في إطار الجهود الدولية المتواصلة للرد على تزايد أنشطة الحوثيين، نفذت ضربات على 8 أهداف" في مناطق سيطرة الجماعة. وأضافت أن العملية شارك فيها القوات المسلحة البريطانية، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، مبيّنة أنها منفصلة عن مهمات تحالف "حارس الازدهار" الذي كانت واشنطن أعلنت تشكيله في 18 ديسمبر 2023، ويضم دولا أوروبية والبحرين، لمواجهة هجمات الحوثيين والحفاظ على خطوط التجارة البحرية.
الشروق
2024-01-23
كشفت جماعة الحوثي اليمنية، عن تفاصيل الغارات الأمريكية والبريطانية التي نفذت في وقت سابق من فجر الثلاثاء. وقال يحيى سريع المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي (التي تسيطر على شمال اليمن ولا تعترف بها أي دولة سوى إيران)، إن الطيران الأمريكي البريطاني نفّذ 18 غارة جوية خلال الساعات الماضية. وبحسب البيان العسكري الحوثي، شملت الهجمات 12 غارة على أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء، وثلاث غارات على محافظة الحديدة، وغارتين على محافظة تعز، وغارة على محافظة البيضاء. وشدد سريع، على أن هذه الاعتداءات لن تمر دون رد وعقاب، من دون أن يوضح طبيعة هذا الرد. وكانت القيادة المركزية الأمريكية، قد أعلنت الثلاثاء، أنها شنّت مع عدد من الدول الحليفة ضربات ضد 8 مواقع تابعة لجماعة الحوثي في اليمن. وقالت القيادة الأمريكية في بيان، إنها في إطار الجهود الدولية المتواصلة للرد على تزايد أنشطة الحوثيين، نفذت ضربات على 8 أهداف" في مناطق سيطرة الجماعة. وأضافت أن العملية شارك فيها القوات المسلحة البريطانية، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، مبيّنة أنها منفصلة عن مهمات تحالف "حارس الازدهار" الذي كانت واشنطن أعلنت تشكيله في 18 ديسمبر 2023، ويضم دولا أوروبية والبحرين، لمواجهة هجمات الحوثيين والحفاظ على خطوط التجارة البحرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-23
أكدت الولايات المتحدة وبريطانيا، في بيان مشترك، أن قواتهما شنت فجر الثلاثاء ضربات جديدة على الحوثيين في اليمن. وقال البلدان في بيان أصدراه بالاشتراك مع أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، الدول الأربع التي شاركت في إسناد هذا الهجوم، إن قواتهما شنت «جولة جديدة من الضربات المتكافئة والضرورية على ثمانية أهداف حوثية في اليمن»، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي وقت سابق اليوم، أفادت وكالة «سبأ نت» التابعة للحوثيين بشن القوات الأمريكية والبريطانية ضربات على مواقع في العاصمة اليمنية صنعاء، وفي عدد من محافظات البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-15
قال الكرملين: إن عمليتنا العسكرية بأوكرانيا مستمرة في ظل عدم مراعاة الغرب اعتباراتنا الأمنية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأعلن الكرملين أن مناقشة السلام في أوكرانيا دون روسيا لا معنى لها واجتماع الدول حول "صيغة زيلينسكي للسلام" هو مجرد محادثات. وكانت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، قد أفادت في وقت سابق الجمعة، بأن الضربات الأمريكية ضد اليمن مثال آخر على تحريف قرارات مجلس الأمن الدولي والتجاهل التام للقانون الدولي باسم التصعيد في المنطقة. وكتبت زاخاروفا على قناتها في تطبيق "تليجرام": "الضربات الجوية الأمريكية على اليمن تعتبر مثالًا آخر على انحراف الأنجلو ساكسوني بما يخص قرارات مجلس الأمن الدولي والتجاهل التام للقانون الدولي باسم تصعيد الوضع في المنطقة لأغراضه المدمرة"، وفقًا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية. وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قال إنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-14
• «مؤسسة بحثية»: أسعار الخام ارتفعت بعد الضربات الأمريكية البريطانية ضد الحوثيين توقعت مؤسسة كابيتال إيكونوميكس البحثية، أن يبلغ متوسط سعر خام برنت فى الربعين الأول والثانى من العام الحالى، 77 دولارا للبرميل، على أن ينخفض فى الربعين الثانى والثالث إلى 76 و75 دولارا للبرميل على الترتيب. كما توقعت المؤسسة، فى تقرير لها، أن يبلغ سعر خام برنت فى المتوسط 72 دولارا للبرميل فى 2025، مقارنة مع توقع إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن يبلغ 78 دولارا للبرميل. وأوضح التقرير أن التوتر فى الشرق الأوسط يتجه للتصاعد، وسيقدم الدعم لأسعار النفط على مدى الأسابيع أو الأشهر القليلة المقبلة. وأضافت المؤسسة التى مقرها لندن أن أسعار النفط ارتفعت بالفعل الأسبوع الماضى بسبب الضربات العسكرية التى وجهتها كل من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى للحوثيين فى اليمن. شنت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية على أهداف عسكرية للحوثيين فى اليمن، فجر الجمعة الماضية ردا على هجمات الجماعة على سفن تجارية فى البحر الأحمر. قال الرئيس الأمريكى، جو بايدن، إن القوات الأمريكية «بالتعاون مع بريطانيا وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا» نفذت هجمات، ضد «عدد من الأهداف فى اليمن التى يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة فى أحد الممرات المائية الأكثر حيوية فى العالم للخطر». وقال التقرير إن الأسعار تلقت دعما إضافيا من أنباء استيلاء إيران على ناقلة نفط فى خليج عمان، وذلك ردا على فرض الولايات المتحدة عقوبات على نفس السفينة العام الماضى. ولفتت المؤسسة إلى أن توقعاتها تتطابق مع تلك الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بشأن اعتدال وتيرة نمو إنتاج النفط الأمريكى هذا العام عند متوسط قدره 13.2 مليون برميل يوميا. وكانت الإدارة نشرت تقريرا حول آفاق الطاقة فى المدى القصير والذى تضمن لأول مرة توقعات لعام 2025. وأضاف التقرير أن الإدارة تتوقع ارتفاع الإنتاج أكثر فى العام المقبل إلى 13.4 مليون برميل يوميا، بينما تتوقع كابيتال إيكونوميكس انخفاض الإنتاج قليلا إلى 13.1 مليون برميل يوميا مبررة ذلك باختلاف الافتراضات بينها وبين الإدارة بشأن سياسات إنتاج مجموعة أوبك+. وتتوقع كابيتال إيكونوميكس أن يقوم أعضاء المجموعة الحريصون على استغلال احتياطياتهم، بتخفيف تخفيضات الإنتاج بوتيرة أسرع مما تفترضه إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، ما سيدفع سوق النفط صوب تسجيل فائض كبير. وخفض بنك باركليز توقعاته لأسعار برنت إلى 93 دولارا، بانخفاض 4 دولارات عن توقعاته السابقة، ويتوقع بنك ING أن تكون أسعار برنت قريبة من 80 دولارا فى النصف الأول من 2024، على أن تتحسن إلى 91 دولارا فى النصف الثانى، مع تحول السوق إلى عجز المعروض، أما بنك جى بى مورجان فتوقعاته أكثر تشاؤما، فهو يتوقع معدل 83 دولارا لسعر برميل برنت فى 2024. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-13
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها، أن مبعوث الأمم المتحدة الخاص لليمن، أعرب عن قلقه إزاء التطورات الأخيرة ويحث جميع الأطراف على التحلي بأقصى درجات ضبط النفس. من جانبه قال المتحدث باسم جماعة الحوثي في اليمن، إن الضربات الأمريكية على اليمن، بما في ذلك الضربة الأخيرة على قاعدة عسكرية في صنعاء، لم يكن لها تأثير كبير على قدراتنا لمواصلة منع السفن التابعة لإسرائيل من المرور عبر البحر الأحمر وبحر العرب. فبعد شهر ونصف من الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر، شنت القوات الأمريكية بالتعاون مع بريطانيا وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، فجر الجمعة الثاني عشر من يناير، غارات على "ستين هدفا في 16 موقعا تابعا للحوثيين في اليمن" كما جاء في بيان القوات الجوية الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-13
يواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن، أزمة كبرى داخل واشنطن بعد الضربات التي شنتها القوات الأمريكية بالتعاون مع بريطانيا ضد اليمن، والأهداف العسكرية لجماعة الحوثي، دون موافقة الكونجرس الأمريكي، كما تعرض بايدن لهجوم حاد من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وفشل جو بايدن في الحصول على موافقة الكونجرس قبل السماح بضربات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن، مما أشعل الصراع في الشرق الأوسط وزاد التوتر في البحر الأحمر، بحسب «BBC». عضو الكونجرس براميلا جايابال، وهي ديمقراطية ورئيسة التجمع التقدمي في الكونجرس، قالت إن ما فعله الرئيس الأمريكي انتهاك غير مقبول للدستور، حيث تتطلب المادة الأولى موافقة الكونجرس على العمل العسكري، وهو ما أكده العديد من الديمقراطيين والجمهوريين أيضًا، كما كتبت أيانا بريسلي، النائبة الديمقراطية عن ولاية ماساتشوستس، عبر منصة «إكس»، قائلة: «هذا أمر غير مقبول». وعلى الرغم من أن «بايدن» أبلغ الكونجرس قبل الضربات التي شنت القوات على اليمن، والمناطق التي يسيطر عليها الحوثيين، إلا أنه لم يطلب الحصول على إذن منه، ورغم المشكلة التي وقع فيها الرئيس الأمريكي، إلا أن العديد من الجمهوريين في الكونجرس، أبدوا دعمهم للضربات الأمريكية على اليمن، ووصفوها بأنها عمل ردع طال انتظاره. يذكر أن البيت الأبيض، رد على الهجمات العسكرية ضد اليمن، قائلًا في بيان، إن الضربات بأمر من جو بايدن، وكانت على هجمات قوات أمريكية وبريطانية ضد أهداف جماعة الحوثي في اليمن، مشيرًا إلى أن القوات العسكرية الأمريكية، نفذت، بالتعاون مع بريطانيا، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، التي يستخدمها الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في إحدى الدول للخطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-13
نشر البيت الأبيض، الجمعة، رسالة من جو بايدن إلى رئيس مجلس النواب مايك جونسون ورئيس مجلس الشيوخ المؤقت باتي موراي يشرح فيها سبب عدم سعيه للحصول على موافقة الكونجرس قبل التفويض بشن غارات جوية ليلة الخميس على أهداف الحوثيين في اليمن. ويواجه الرئيس الأمريكي إدانة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لأنه لم يسأل المشرعين أولا، لكنه يقول في الرسالة إنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لأنه كان عملا من أعمال الدفاع عن النفس. تفي الرسالة بشرط إبلاغ الكونجرس بأفعاله في غضون 48 ساعة: لقد وجهت هذا العمل العسكري بما يتوافق مع مسؤوليتي عن حماية المواطنين الأمريكيين في الداخل والخارج ولتعزيز الأمن القومي الأمريكي ومصالح السياسة الخارجية، وفقًا لسلطتي الدستورية كقائد أعلى ورئيس تنفيذي ولإدارة العلاقات الخارجية للولايات المتحدة. واتخذت الولايات المتحدة هذا الإجراء الضروري والمتناسب بما يتوافق مع القانون الدولي وفي ممارسة حق الولايات المتحدة الأصيل في الدفاع عن النفس على النحو المنصوص عليه في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة. كما أن الولايات المتحدة مستعدة لاتخاذ المزيد من الإجراءات، حسب الضرورة والمناسبة، للتصدي لمزيد من التهديدات أو الهجمات. وتابع أقدم هذا التقرير كجزء من جهودي لإبقاء الكونجرس مطلعًا بشكل كامل، بما يتوافق مع قرار سلطات الحرب (القانون العام 93-148)، وأنا أقدر دعم الكونجرس في هذا الإجراء. وتابع في 11 يناير 2024، بتوجيه مني، نفذت قوات الولايات المتحدة، كجزء من عملية متعددة الجنسيات إلى جانب المملكة المتحدة، بدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، ضربات منفصلة ضد منشآت في اليمن تسهل هجمات المسلحين الحوثيين. في منطقة البحر الأحمر. وتشمل هذه المرافق مواقع رادار المراقبة الجوية والساحلية، ومرافق إطلاق الأنظمة الجوية بدون طيار ومواقع الإطلاق، ومرافق ومواقع الإطلاق للصواريخ كروز والصواريخ الباليستية. كما أنه تم تنفيذ الضربات لردع وإضعاف قدرة الحوثيين على شن هجمات مستقبلية وتم تنفيذها بطريقة تهدف إلى الحد من مخاطر التصعيد وتجنب وقوع إصابات في صفوف المدنيين. لقد وجهت الضربات من أجل حماية أفرادنا وأصولنا والدفاع عنها، وإضعاف وتعطيل قدرة المسلحين الحوثيين على تنفيذ هجمات مستقبلية ضد الولايات المتحدة وضد السفن العاملة في منطقة البحر الأحمر، وردع المسلحين الحوثيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-13
استيقظ العالم فجر الجمعة على ضربة أمريكية بريطانية على مواقع تابعة للحوثيين، في مفاجأة من واشنطن ولندن تعد توسيعا للصراع الإقليمي الذي حذرت منه مصر مرارا وتكرراا. موقع «بوليتيكو» الأمريكي، كشف كواليس القرار الذي بموجبه شنت واشنطن وحلفاؤها هجوما مركزا ضد أهداف للحوثيين في اليمن، موضحًا أن مناقشات القرار استمرت لأيام؛ إذ أبدى بايدن رغبته في استنفاد الخيارات الدبلوماسية، فيما انقسمت الآراء بين إدارته ووزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، بشأن الرد على هجمات الحوثيين الملاحة الدولية، وأكد الموقع أن القرار جاء بعد مناقشات دامت لـ10 أيام من انعقاد الاجتماع. واستخدمت الولايات المتحدة وحلفاؤها أسلحة مختلفة ومتعددة في الضربة التي وجهتها شاركت فيها طائرات مقاتلة واستعملت فيها صواريخ توماهوك، وقال بايدن، إن القوات الأمريكية بالتعاون مع بريطانيا وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا نفذت ضربات متعمدة على أكثر من 60 هدفا في 16 موقعا للحوثيين. وبحسب «بي بي سي» فانه لم يتم تقديم أرقام محددة لعدد الصواريخ التي تم إطلاقها، بينما أعلنت واشنطن إنه تم استخدام أكثر من 100 ذخيرة موجهة بدقة من أنواع مختلفة. وأعلنت بريطانيا إنها أرسلت أربع طائرات تايفون تابعة لسلاح الجو الملكي من قبرص، تحمل قنابل موجهة من طراز Paveway IV، ولم تحدد عدد القنابل التي تم إطلاقها. واستهدفت أمريكا وبريطانيا، 60 هدفا في 16 موقعا تابعا لجماعة الحوثيين في اليمن، باستخدام أسلحة مختلفة جوا وبحرا. واستخدمت القوى الغربية أسلحة مثل الغواصة فلوريدا وهي واحدة من 4 غواصات تعمل بالطاقة النووية ومزودة بصواريخ موجهة (SSGNs) في أسطول البحرية الأمريكية، وشاركت في الهجوم الأمريكي على الحوثيين في اليمن، وتحمل 154 صاروخا كروز من طراز توماهوك. وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، إطلاق مدمرات صواريخ توماهوك أيضا، وتعتبر مدمرة الصواريخ الموجهة من طراز «Arleigh Burke»، ويوجد منها نحو 70 سفينة في الخدمة، ووزنها يصل إلى 9 آلاف و700 طن، وتحمل هذه السفن أيضا مجموعة من الأسلحة الدفاعية والهجومية. كما استخدمت واشنطن صواريخ توماهوك للهجوم الأرضي (TLAM) تتبع صواريخ توماهوك البحرية الأمريكية. وشاركت بريطانيا بمقاتلات تايفون من سلاح الجو الملكي وهي طائرة حربية نفاثة ذات محركين وتعد الدعامة الأساسية للأسطول الجوي في المملكة المتحدة، وهي تعد مقاتلة متعددة المهام، وقادرة على حمل مجموعة من صواريخ جو-جو وجو-أرض، والقنابل الموجهة بدقة. كما استخدموا ذخائر «بيفواي 4» (Paveway IV) الموجهة وهي قنابل برؤوس حربية تزن 226 كيلوجراما. كما جرى دعم مقاتلات تايفون البريطانية، بواسطة طائرات فوييجرفوييجر، للسماح لها بالتحليق لمسافات أطول. أدانت روسيا الضربات الجوية على أهداف للحوثيين في اليمن، مؤكدة إنها تؤدي إلى تصعيد التوترات في الشرق الأوسط، وتظهر تجاهلا تاما للقانون الدولي. وأعربت مصر عن قلقها إزاء الغارات الجوية على مواقع باليمن، وجددت تحذيرها من مخاطر توسيع رقعة الصراع نتيجة استمرار الحرب في غزة. وأكدت الخارجية السعودية في بيان أهمية الحفاظ على أمن واستقرار منطقة البحر الأحمر، حيث أن حرية الملاحة فيها مطلب دولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-12
أثارت الضربات التي شنتها القوات الأمريكية والبريطانية فجر يوم الجمعة على أهداف في مناطق في اليمن، بعد استهداف الحوثيين على مدار أسابيع سفنًا تجارية في البحر الأحمر تضامنًا مع قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي غاشم منذ السابع من أكتوبر الماضي، ردود أفعال عربية ودولية متنوعة. وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان، عن أنه بالتعاون مع بريطانيا وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، تم توجيه ضربات ضد عدد من الأهداف في اليمن بعد "تعريض حرية الملاحة للخطر". ووصف بايدن الضربات بأنها رد مباشر على ما مجموعه 27 هجومًا شنها الحوثيون على سفن. وفي بيان مشترك، أعلنت كل من الولايات المتحدة وأستراليا والبحرين وكندا والدنمارك وألمانيا وهولندا ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة، أن الهدف يبقى متمثلًا في تهدئة التوتر واستعادة الاستقرار في البحر الأحمر. وتوعد نائب وزير الخارجية في حكومة الحوثيين حسين العزي بالرد، قائلًا: "تعرضت بلادنا لهجوم عدواني واسع من سفن وغواصات وطائرات حربية أمريكية وبريطانية ويتعين على أمريكا وبريطانيا الاستعداد لدفع ثمن باهظ". وأكد المتحدث باسم الحوثيين محمد عبدالسلام أنهم سيواصلون استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر رغم الضربات الجوية الأمريكية والبريطانية. وقال في منشور على منصة "إكس": نؤكد أنه لا مبرر أبدًا لهذا العدوان على اليمن، فلم يكن من خطر على الملاحة الدولية في البحرين الأحمر والعربي، والاستهداف كان وسيبقى يطال السفن الإسرائيلية أو تلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة. وأعربت السعودية عن "قلقها البالغ" إزاء هذه الضربات على مواقع عدة في اليمن، داعية إلى "ضبط النفس" ومشددة في الوقت نفسه على "أهمية الاستقرار" في منطقة البحر الأحمر. كما استنكرت سلطنة عمان لجوء "دول صديقة" إلى عمل عسكري ضد اليمن، وأعربت وزارة الخارجية في بيان أنها تتابع وبقلق بالغ تطورات القصف الأمريكي البريطاني الذي طال عدة مدن في الجمهورية اليمنية الشقيقة. وأضافت أنه لا يمكنها إلا أن تستنكر اللجوء لهذا العمل العسكري من قبل دول صديقة، بينما تتمادى إسرائيل في قصفها وحربها الغاشمة وحصارها لقطاع غزة دون حساب أو عقاب. وأكدت الوزارة أن سلطنة عُمان حذرت مرارًا من توسع دائرة الصراع والمواجهة في المنطقة نتيجة للعدوان الإسرائيلي المستمر على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مناشدة جميع الأطراف وقف التصعيد والعمليات العسكرية والتركيز على معالجة الأسباب الجذرية والحقيقية للأزمة. وندد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالرد "غير المتناسب"، وقال إن كل هذه التصرفات تشكل استخدامًا غير متناسب للقوة، متهمًا الغرب بالرغبة في إحداث حمام دم في البحر الأحمر. واعتبرت إيران أن الضربات هي "عمل تعسفي" و"انتهاك" للقانون الدولي، وأعربت الصين عن قلقها حيال هذه الضربات، فيما اعتبر رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك أن هذه الضربات ضد الحوثيين "ضرورية ومتناسبة". واتّهمت موسكو لندن وواشنطن بتصعيد مدمر بعد الضربات على الحوثيين. وأكد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف: إننا ندين هذه الضربات غير المشروعة بموجب القانون الدولي. من جهتها، دعت الصين جميع الأطراف إلى منع اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط، وأدانت الحكومة العراقية الهجوم الأمريكي البريطاني على اليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-12
وقال بايدن في بيان القوات الأميركية والبريطانية "نفذت بنجاح ضربات ضد عدد من الأهداف في اليمن يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة للخطر" في البحر الأحمر. وأضاف البيان "اليوم، بتوجيه مني، نفذت القوات العسكرية الأميركية - بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا - ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد البلدان للخطر. منأهم الممرات المائية في العالم." وأشار بايدن في بيانه إلى أن الضربات تأتي "ردًا مباشرًا على هجمات الحوثيين غير المسبوقة ضد السفن البحرية الدولية في البحر الأحمر، بما في ذلك استخدام الصواريخ الباليستية المضادة للسفن لأول مرة في التاريخ." وتابع البيان: "لقد عرّضت هذه الهجمات الأفراد الأميركيين والبحارة المدنيين وشركائنا للخطر، كما عرضت التجارة للخطر وحرية الملاحة. وقد تأثرت أكثر من 50 دولة في 27 هجومًا على الشحن التجاري الدولي. تعرضت أطقم من أكثر من 20 دولة للتهديد أو أخذوا كرهائن في أعمال القرصنة. واضطرت أكثر من 2000 سفينة إلى تحويل مسارها لآلاف الأميال لتجنب البحر الأحمر، الأمر الذي قد يتسبب في أسابيع من التأخير في مواعيد شحن المنتجات. وفي 9 يناير، شن الحوثيون أكبر هجوم لهم حتى الآن، حيث استهدفوا السفن الأميركية بشكل مباشر." وأكد بايدن أن رد المجتمع الدولي على الهجمات الحوثية المتهورة موحدا وحازما، مضيفا "في الشهر الماضي، أطلقت الولايات المتحدة عملية "حارس الازدهار" - وهي تحالف يضم أكثر من 20 دولة ملتزمة بالدفاع عن الشحن الدولي وردع هجمات الحوثيين في البحر الأحمر. وانضممنا أيضًا إلى أكثر من 40 دولة في إدانة تهديدات الحوثيين. في الأسبوع الماضي، أصدرنا، بالتعاون مع 13 من الحلفاء والشركاء، تحذيراً لا لبس فيه بأن المتمردين الحوثيين سيتحملون العواقب إذا لم تتوقف هجماتهم. وأمس، أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا يطالب الحوثيين بإنهاء هجماتهم على السفن التجارية والتجارية." وختم البيان بالقول: "يأتي الإجراء الدفاعي اليوم في أعقاب هذه الحملة الدبلوماسية واسعة النطاق والهجمات المتصاعدة التي يشنها المتمردون الحوثيون ضد السفن التجارية. تمثل هذه الضربات المستهدفة رسالة واضحة مفادها أن الولايات المتحدة وشركائنا لن يتسامحوا مع الهجمات على أفرادنا أو يسمحوا للجهات المعادية بتعريض حرية الملاحة للخطر في أحد الطرق التجارية الأكثر أهمية في العالم. ولن أتردد في توجيه المزيد من الإجراءات لحماية شعبنا والتدفق الحر للتجارة الدولية حسب الضرورة." وقال بايدن في بيان القوات الأميركية والبريطانية "نفذت بنجاح ضربات ضد عدد من الأهداف في اليمن يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة للخطر" في البحر الأحمر. وأضاف البيان "اليوم، بتوجيه مني، نفذت القوات العسكرية الأميركية - بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا - ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد البلدان للخطر. منأهم الممرات المائية في العالم." وأشار بايدن في بيانه إلى أن الضربات تأتي "ردًا مباشرًا على هجمات الحوثيين غير المسبوقة ضد السفن البحرية الدولية في البحر الأحمر، بما في ذلك استخدام الصواريخ الباليستية المضادة للسفن لأول مرة في التاريخ." وتابع البيان: "لقد عرّضت هذه الهجمات الأفراد الأميركيين والبحارة المدنيين وشركائنا للخطر، كما عرضت التجارة للخطر وحرية الملاحة. وقد تأثرت أكثر من 50 دولة في 27 هجومًا على الشحن التجاري الدولي. تعرضت أطقم من أكثر من 20 دولة للتهديد أو أخذوا كرهائن في أعمال القرصنة. واضطرت أكثر من 2000 سفينة إلى تحويل مسارها لآلاف الأميال لتجنب البحر الأحمر، الأمر الذي قد يتسبب في أسابيع من التأخير في مواعيد شحن المنتجات. وفي 9 يناير، شن الحوثيون أكبر هجوم لهم حتى الآن، حيث استهدفوا السفن الأميركية بشكل مباشر." وأكد بايدن أن رد المجتمع الدولي على الهجمات الحوثية المتهورة موحدا وحازما، مضيفا "في الشهر الماضي، أطلقت الولايات المتحدة عملية "حارس الازدهار" - وهي تحالف يضم أكثر من 20 دولة ملتزمة بالدفاع عن الشحن الدولي وردع هجمات الحوثيين في البحر الأحمر. وانضممنا أيضًا إلى أكثر من 40 دولة في إدانة تهديدات الحوثيين. في الأسبوع الماضي، أصدرنا، بالتعاون مع 13 من الحلفاء والشركاء، تحذيراً لا لبس فيه بأن المتمردين الحوثيين سيتحملون العواقب إذا لم تتوقف هجماتهم. وأمس، أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا يطالب الحوثيين بإنهاء هجماتهم على السفن التجارية والتجارية." وختم البيان بالقول: "يأتي الإجراء الدفاعي اليوم في أعقاب هذه الحملة الدبلوماسية واسعة النطاق والهجمات المتصاعدة التي يشنها المتمردون الحوثيون ضد السفن التجارية. تمثل هذه الضربات المستهدفة رسالة واضحة مفادها أن الولايات المتحدة وشركائنا لن يتسامحوا مع الهجمات على أفرادنا أو يسمحوا للجهات المعادية بتعريض حرية الملاحة للخطر في أحد الطرق التجارية الأكثر أهمية في العالم. ولن أتردد في توجيه المزيد من الإجراءات لحماية شعبنا والتدفق الحر للتجارة الدولية حسب الضرورة." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-12
وقال مسؤول أميركي كبير إن هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر الثلاثاء كانت بمثابة "القشة التي قصمت ظهر البعير" بالنسبة للرئيس الأميركي جو بايدن، الذي أعطى الضوء الأخضر للمضي قدما في تنفيذ الضربات، على الرغم من أن الاستعدادات كانت مستمرة منذ بعض الوقت. الهجوم الأميركي على اليمن وأسقطت البحرية الأميركية، الثلاثاء، 21 صاروخا وطائرة مسيرة تابعة للحوثيين انطلقت من اليمن، بحسب بيان للقيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، في واحدة من أكبر هجمات الحوثيين في البحر الأحمر خلال الأشهر الأخيرة. وذكر المسؤول أن السفن الأميركية كانت من بين أهداف هجوم الثلاثاء. وقالت القيادة المركزية الأميركية إنه لم تلحق أي أضرار بالسفن ولم تقع إصابات نتيجة الهجوم الضخم بالمسيرات والصواريخ. وكشف مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" أن وزير الدفاع لويد أوستن أمر بشن الضربات من المستشفى وتابعها عبر الاتصالات الآمنة، حيث شارك في اجتماع مع رئيس هيئة الأركان المشتركة وقائد القيادة المركزية الأميركية لمراقبة الهجوم "المعقد". لن يكون الهجوم الأخير وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية إن الضربات الجوية الأميركية والبريطانية على مواقع الحوثيين قد لا تكون الإجراء الأخير الذي تم اتخاذه ضد الجماعة المدعومة من إيران، مما يشير إلى أنه قد يكون من الضروري اتخاذ مزيد من الإجراءات لحماية الناس والتجارة في البحر الأحمر، وأضاف: "قد لا تكون هذه الكلمة الأخيرة، وعندما يكون لدينا المزيد لنقوله ونفعله، سوف تسمعون منا". وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن، في بيان بعدم التردد في "توجيه المزيد من الإجراءات لحماية شعبنا والتدفق الحر للتجارة الدولية حسب الضرورة"، وتابع: "هذه الضربات رسالة واضحة مفادها أن الولايات المتحدة وشركاءنا لن يتسامحوا مع الهجمات على أفرادنا أو يسمحوا لجهات معادية بتعريض حرية الملاحة للخطر في أحد الطرق التجارية الأكثر أهمية في العالم". وذكر أن "القوات الأميركية بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا نفذت هذه الضربات الناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة للخطر". ومع ذلك، فإن الخطوات التي وجهها بايدن الخميس، والتي جاءت بعد سلسلة من الاجتماعات مع فريق الأمن القومي الخاص به لمناقشة قائمة الأهداف وتحسينها، كانت تهدف إلى تدمير مواقع الحوثيين بشكل كبير. الدور البريطاني وفي بريطانيا، قالت القوات الجوية الملكية إنها نفذت ضربات ضد منشأتين للحوثيين خلال عمليات مشتركة في جنوب البحر الأحمر، حيث استخدمت 4 طائرات من طراز Typhoon FGR4 ، مدعومة بناقلة للتزود بالوقود الجوي من طراز Voyager، وقنابل موجهة. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية، في بيان، أن الأهداف التي تم ضربها تشمل عدة مبان تستخدم لإطلاق طائرات الاستطلاع والهجوم بدون طيار. وقالت الوزارة: "تم شن ضربة منسقة بعناية للحد من قدرة الحوثيين على انتهاك القانون الدولي"، وأضافت أنه يجري تقييم النتائج التفصيلية للضربات، لكن المؤشرات المبكرة تشير إلى أن قدرة الحوثيين على تهديد الشحن التجاري قد تعرضت لضربة. وقال مسؤول أميركي كبير إن هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر الثلاثاء كانت بمثابة "القشة التي قصمت ظهر البعير" بالنسبة للرئيس الأميركي جو بايدن، الذي أعطى الضوء الأخضر للمضي قدما في تنفيذ الضربات، على الرغم من أن الاستعدادات كانت مستمرة منذ بعض الوقت. الهجوم الأميركي على اليمن وأسقطت البحرية الأميركية، الثلاثاء، 21 صاروخا وطائرة مسيرة تابعة للحوثيين انطلقت من اليمن، بحسب بيان للقيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، في واحدة من أكبر هجمات الحوثيين في البحر الأحمر خلال الأشهر الأخيرة. وذكر المسؤول أن السفن الأميركية كانت من بين أهداف هجوم الثلاثاء. وقالت القيادة المركزية الأميركية إنه لم تلحق أي أضرار بالسفن ولم تقع إصابات نتيجة الهجوم الضخم بالمسيرات والصواريخ. وكشف مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" أن وزير الدفاع لويد أوستن أمر بشن الضربات من المستشفى وتابعها عبر الاتصالات الآمنة، حيث شارك في اجتماع مع رئيس هيئة الأركان المشتركة وقائد القيادة المركزية الأميركية لمراقبة الهجوم "المعقد". لن يكون الهجوم الأخير وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية إن الضربات الجوية الأميركية والبريطانية على مواقع الحوثيين قد لا تكون الإجراء الأخير الذي تم اتخاذه ضد الجماعة المدعومة من إيران، مما يشير إلى أنه قد يكون من الضروري اتخاذ مزيد من الإجراءات لحماية الناس والتجارة في البحر الأحمر، وأضاف: "قد لا تكون هذه الكلمة الأخيرة، وعندما يكون لدينا المزيد لنقوله ونفعله، سوف تسمعون منا". وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن، في بيان بعدم التردد في "توجيه المزيد من الإجراءات لحماية شعبنا والتدفق الحر للتجارة الدولية حسب الضرورة"، وتابع: "هذه الضربات رسالة واضحة مفادها أن الولايات المتحدة وشركاءنا لن يتسامحوا مع الهجمات على أفرادنا أو يسمحوا لجهات معادية بتعريض حرية الملاحة للخطر في أحد الطرق التجارية الأكثر أهمية في العالم". وذكر أن "القوات الأميركية بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا نفذت هذه الضربات الناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة للخطر". ومع ذلك، فإن الخطوات التي وجهها بايدن الخميس، والتي جاءت بعد سلسلة من الاجتماعات مع فريق الأمن القومي الخاص به لمناقشة قائمة الأهداف وتحسينها، كانت تهدف إلى تدمير مواقع الحوثيين بشكل كبير. الدور البريطاني وفي بريطانيا، قالت القوات الجوية الملكية إنها نفذت ضربات ضد منشأتين للحوثيين خلال عمليات مشتركة في جنوب البحر الأحمر، حيث استخدمت 4 طائرات من طراز Typhoon FGR4 ، مدعومة بناقلة للتزود بالوقود الجوي من طراز Voyager، وقنابل موجهة. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية، في بيان، أن الأهداف التي تم ضربها تشمل عدة مبان تستخدم لإطلاق طائرات الاستطلاع والهجوم بدون طيار. وقالت الوزارة: "تم شن ضربة منسقة بعناية للحد من قدرة الحوثيين على انتهاك القانون الدولي"، وأضافت أنه يجري تقييم النتائج التفصيلية للضربات، لكن المؤشرات المبكرة تشير إلى أن قدرة الحوثيين على تهديد الشحن التجاري قد تعرضت لضربة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
أدانت الحكومة السورية، اليوم الجمعة، القصف الصاروخي الذي استهدف عدة مدن يمنية فجر اليوم. وقالت وزارة الخارجية السورية، في بيان لها، تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) نسخة منه "تدين سوريا الغارات الجوية الأمريكية والبريطانية على مدن يمنية، وما تمثله من عدوان على الشعب اليمني وتهديد للأمن والاستقرار في منطقة البحر الأحمر والملاحة فيه". واعتبرت الخارجية أن "هذا العدوان من جانب الولايات المتحدة الأمريكية هو محاولة يائسة لشغل أنظار الرأي العام العالمي عما ترتكبه إسرائيل من جرائم حرب ضد الشعب الفلسطيني، كما أنه يؤكد مرة أخرى على أنها شريكة في العدوان الإسرائيلي عليه". واستنكرت الخارجية السورية "تصريحات ممثلي الإدارة الأمريكية الذين نصّبوا أنفسهم محامين عن سلطات الاحتلال الإسرائيلي وتجاهلوا في استخفاف واضح القانون الدولي والمجازر الوحشية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، التي ترتكبها إسرائيل وسعيهم الفاضح لتمكينها من الإفلات من المساءلة والعقاب". ورحبت الحكومة السورية "بالتحرك الذي قامت به جمهورية جنوب إفريقيا ضد "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية جرّاء انتهاكاتها الفاضحة لاتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها". وتعرضت العاصمة صنعاء وعدة محافظات، منذ فجر اليوم الجمعة، لهجوم أمريكي بريطاني بسلسلة من الغارات الجوية والهجمات الصاروخية. وفي وقت سابق اليوم الجمعة، أعلنت جماعة الحوثي، عن مقتل وإصابة 11 من أفراد قواتها بغارات الولايات المتحدة وبريطانيا على اليمن. وأضافت الجماعة في بيان أنه تم استهداف خمس محافظات يمنية بينها صنعاء بـ73 غارة. من جانبه، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن بإنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر. من جانبهم ، يقول الحوثيون إنهم يستهدفون فقط السفن المتجهة إلى إسرائيل أو تابعة لها في البحر الأحمر نصرة لشعب غزة الذي يتعرض للقصف من جانب الدولة العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم الجمعة، أن بلاده تدين الضربات، التي نفذتها الولايات المتحدة وبريطانيا على اليمن؛ مؤكدا أن قرار مجلس الأمن الدولي لا يعطي الحق بتنفيذ ضربات. وقال بيسكوف، للصحفيين، تعليقا على الضربات الأمريكية البريطانية على الأراضي اليمنية: "نحن ندينها، وكما تعلمون تم اعتماد قرار مجلس الأمن، ونحن امتنعنا عن التصويت. والبلدان التي نفذت الضربة، حاولت توفير أساس قانوني دولي لأفعالها. ولم تنجح هذه المحاولة، لأن القرار المعتمد لا يمنح أي حق بتنفيذ ضربات. وبالتالي فهي غير شرعية من وجهة نظر القانون الدولي، وهذا هو موقفنا"، وفقا لوكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية. كانت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، قد أفادت في وقت سابق اليوم الجمعة، بأن الضربات الأمريكية ضد اليمن مثال آخر على تحريف قرارات مجلس الأمن الدولي والتجاهل التام للقانون الدولي باسم التصعيد في المنطقة. وكتبت زاخاروفا على قناتها في تطبيق "تليجرام": "الضربات الجوية الأمريكية على اليمن تعتبر مثال آخر على انحراف الأنجلو ساكسوني بما يخص قرارات مجلس الأمن الدولي والتجاهل التام للقانون الدولي باسم تصعيد الوضع في المنطقة لأغراضه المدمرة"، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية. وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قال إنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر. من جانبهم، يقول الحوثيون إنهم يستهدفون السفن المتجهة إلى إسرائيل أو تابعة لها في البحر الأحمر نصرة لشعب غزة الذي يتعرض للقصف من جانب الدولة العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
أكدت وزارة الخارجية الكويتية، اليوم الجمعة، أن دولة الكويت تتابع بقلق واهتمام بالغين تطورات الأحداث في منطقة البحر الأحمر إثر الهجمات التي شنت فجر اليوم الجمعة واستهدفت مواقع في الجمهورية اليمنية. وشددت الخارجية الكويتية، في بيان لها اليوم، على أهمية حفظ الأمن والاستقرار في منطقة البحر الأحمر، وتأمين حرية الملاحة في كل الممرات المائية الحيوية، والتي تعتبر عنصرا أساسيا في الأمن والسلم الدوليين. وأكدت أهمية خفض التصعيد وبشكل فوري وتغليب صوت العقل درءا لأي أخطار قد تهدد حرية الملاحة في تلك المنطقة والتي تعتمد عليها معظم دول العالم. كان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد صرح بأنه على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر. من جانبهم ، يقول الحوثيون إنهم يستهدفون فقط السفن المتجهة إلى إسرائيل أو تابعة لها في البحر الأحمر نصرة لشعب غزة الذي يتعرض للقصف من جانب الدولة العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
أكد الناطق الرسمي باسم الحوثيين ورئيس وفدها التفاوضي، محمد عبدالسلام، أن "العدوان الأمريكي البريطاني على بلادنا هو لحماية كيان العدو الصهيوني ولوقف عمليات اليمن المساندة لغزة." جاء ذلك في بيان مقتضب لعبد السلام على موقع /إكس/، الذي كان يعرف سابقا باسم /تويتر" ونقلته قناة المسيرة اليمنية اليوم الجمعة. وقال إن "عدوانا أمريكيا بريطانيا سافرا تعرضت له الجمهورية اليمنية حماية لإسرائيل ولوقف عمليات اليمن المساندة لغزة". وأضاف: العدوان الأمريكي البريطاني ارتكب حماقة بهذا العدوان الغادر، ومخطئون إن فكروا أنهم سيردعون اليمن عن مساندة فلسطين وغزة". وأكد أن "اليمن مستمر في موقفه الديني والإنساني وسيظل إلى جانب غزة بكل ما يستطيع، ولن يزيده هذا العدوان إلا صلابة وقوة". وشدد على أنه "لا مبرر أبدا للعدوان على اليمن فلم يكن من خطر على الملاحة الدولية في البحر الأحمر والعربي، والاستهداف كان وسيبقى يطال السفن الإسرائيلية أو تلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة". وتعرضت العاصمة صنعاء وعدة محافظات، منذ فجر اليوم الجمعة، لهجوم أمريكي بريطاني بسلسلة من الغارات الجوية والهجمات الصاروخية. وأكد نائب وزير الخارجية حسين العزي، في وقت سابق، أنّ على الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا الاستعداد من أجل دفع الثمن باهظا، وتحمّل العواقب الوخيمة كافةً لعدوانهما السافر على اليمن. كان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد صرح بأنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر. من جانبهم، يقول الحوثيون إنهم يستهدفون السفن المتجهة إلى إسرائيل أو تابعة لها في البحر الأحمر نصرة لشعب غزة الذي يتعرض للقصف من جانب الدولة العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن بلاده وحلفاءها "لن يترددوا في الدفاع عن قواتنا، وعن الاقتصاد العالمي والتدفق الحر للتجارة المشروعة". جاء ذلك في معرض تعليق أوستن على سلسلة من الضربات العسكرية الأمريكية البريطانية على الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. وأضاف وزير الدفاع في بيان، اليوم الجمعة: "الهدف من هذا العمل هو تقويض قدرات الحوثيين، وإضعافها، لإقدامهم على تعريض حرية البحارة للخطر، وتهديد التجارة العالمية في أحد أكثر الممرات المائية المهمة في العالم". وتابع: "تصرف الائتلاف اليوم يبعث برسالة واضحة للحوثيين، مفادها أنهم سوف يتحملون تكاليف أكثر إذا لم يوقفوا هجماتهم غير القانونية". وقال إن الهجمات "استهدفت مواقع مرتبطة بالطائرات بدون طيار، التابعة للحوثيين، والصواريخ الباليستية وصواريخ كروز وقدرات الرادار الساحلي والمراقبة الجوية. وتحتفظ الولايات المتحدة بحق الدفاع عن النفس." ولهذا السبب "جرى اتخاذ فعل محدود وضروري ومتناسب للدفاع عن النفس" بالتعاون مع المملكة المتحدة وبمساعدة هولندا وكندا والبحرين. وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قال إنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة، أمس الخميس، ضد عدد من الأهداف في اليمن، التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر. من جانبهم، يقول الحوثيون إنهم يستهدفون السفن المتجهة إلى إسرائيل أو التابعة لها في البحر الأحمر "نصرة لشعب غزة الذي يتعرض للقصف من جانب الدولة العبرية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
أفادت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الجمعة، بأن الضربات الأمريكية ضد اليمن مثال آخر على تحريف قرارات مجلس الأمن الدولي والتجاهل التام للقانون الدولي باسم التصعيد في المنطقة. وكتبت زاخاروفا على قناتها في تطبيق "تليجرام": "الضربات الجوية الأمريكية على اليمن تعتبر مثال آخر على انحراف الأنجلو ساكسوني بما يخص قرارات مجلس الأمن الدولي والتجاهل التام للقانون الدولي باسم تصعيد الوضع في المنطقة لأغراضه المدمرة"، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية. وأعلن قائد القوات الجوية في القيادة المركزية الأمريكية، أليكس جرينكيفيتش، أن سلاح الجو الأمريكي ضرب أكثر من 60 هدفا لجماعة "أنصار الله" باستخدام أكثر من 100 قذيفة دقيقة التوجيه من مختلف الأنواع. وقال جرينكيفيتش إنه "بناءً على أوامر من القيادة المركزية الأمريكية، نفذت القوات الجوية ضربات متعمدة على أكثر من 60 هدفاً للحوثيين المدعومين من إيران واستخدمت أكثر من 100 قذيفة موجهة بدقة من مختلف الأنواع في الضربات". وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قال إنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر. من جانبهم، يقول الحوثيون إنهم يستهدفون السفن المتجهة إلى إسرائيل أو تابعة لها في البحر الأحمر نصرة لشعب غزة الذي يتعرض للقصف من جانب الدولة العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، اليوم الجمعة، الهجمات الأمريكية والبريطانية على عدة مدن يمنية. وقال كنعاني: "هذه الهجمات العسكرية يتم تنفيذها تماشيا مع الدعم الكامل المستمر من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة لجرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني،" بحسب ما ذكرته وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية (إرنا) اليوم.ووصف كنعاني الهجمات الأمريكية والبريطانية "بأنها عمل تعسفي وانتهاك واضح لسيادة اليمن وسلامة أراضيه وانتهاك لحقوق الإنسان. القوانين والأنظمة والحقوق المعرفة الدولية".وأكد أن هذه الهجمات التعسفية لن يكون لها أي نتيجة سوى تأجيج حالة انعدام الأمن وعدم الاستقرار في المنطقة. كان الرئيس الأمريكي جو بايدن قال إنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر.من جانبه، قال محمد البخيتي ،عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله اليمنية ردا على هذه الهجمات إن أمريكا وإنجلترا، في تغريدة على حسابه بمنصة "إكس " (تويتر سابقا):"العواقب كبيرة وسيدفع المعتدون الثمن باهظاً والقادم أعظم والأيام حبلى بالمفاجئات واليمن عظيم بشعبه وقيادته وقواته المسلحة وقدراته العسكرية المتطورة".وأضاف: "باتت اليمن مع فلسطين وستظل معها ولنا الشرف والفخر والاعتزاز أن نكون مع فلسطين. ومع ذلك، ستكون المعركة أكبر وأكبر من المتوقع للأمريكان والبريطانيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-12
أدان حزب الله، اليوم الجمعة، "بكل شدة، العدوان الأمريكي - البريطاني على اليمن وأمنه وسيادته، وعلى شعبه".وشدّد حزب الله، في بيانٍ نشره اليوم الجمعة، على أنّ "العدوان الأمريكي السافر" يؤكّد أنّ أمريكا "هي الشريك كامل الشراكة في المآسي والمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزّة" ، بحسب ما أوردته قناة " الميادين" التابعة للحزب على موقعها الإلكتروني.كما أكّد الحزب على أنّ "أمريكا تعمل على دعم العدو الصهيوني ومده بآلة القتل وتغطية عدوانه والاعتداء على من يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني".وتابع:"هذا العدوان لن يثني اليمن على مواصلة الطريق في دعم الشعب الفلسطيني والانتصار لِقضيته المُحقّة والعادلة". كان الرئيس الأمريكي جو بايدن قال إنه بناء على أوامر منه، نفذت القوات العسكرية الأمريكية- بالتعاون مع المملكة المتحدة وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا- ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، يستخدمها المتمردون الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم للخطر.من جانبهم ، يقول الحوثيون أنهم يستهدفون السفن المتجهة إلى إسرائيل أو تابعة لها في البحر الأحمر نصرة لشعب غزة الذي يتعرض للقصف من جانب الدولة العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-12
يزداد التوتر في الشرق الأوسط بعد أن شنت القوات الأمريكية والبريطانية، فيما يعرف بالتحالف الدولي «حارس الازدهار»، هجمات ضد جماعة الحوثي في اليمن، ردًا على استهداف السفن في البحر الأحمر، وخلال ساعات الليل، وقعت عدة أحداث تنذر باتساع رقعة الحرب في الشرق الأوسط. وشنت مقاتلات تابعة لسلاح الجو الأميركي والبريطاني غارات استهدفت مواقع تابعة لجماعة الحوثي في اليمن، بحسب «رويترز»، نقلًا عن وزارة الدفاع الأمريكية «بنتاجون». وأفادت «رويترز» عن شهود عيان، بأنهم سمعوا دوي انفجارات في صنعاء، بينما تحلق طائرة تابعة لسلاح الجو الأمريكي قبالة السواحل اليمنية، وأكدت أن الغارات استهدفت عدة مدن يمنية من بينها الحديدة وصنعاء وتعز وصعدا. ورد البيت الأبيض قائلًا إن القوات العسكرية الأمريكية، نفذت، بالتعاون مع بريطانيا، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، ضربات ناجحة ضد عدد من الأهداف في اليمن، التي يستخدمها الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في إحدى الدول للخطر، مشيرًا إلى أن الهجمات جاءت بطلب من جو بايدن، وضوء أخضر من رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك. ورد القيادي في جماعة أنصار الله الحوثيين علي القحوم، على الهجمات الأمريكية والبريطانية، قائلًا إن الرد اليماني لم يتأخر، فالقوات المسلحة اليمنية ردت وبقوة على البوارج الأمريكية البريطانية في البحر الأحمر، وأشار إلى أن المعركة ستكون أكبر وأكبر وفوق الخيال. وطلبت روسيا في أول تحرك عاجل لها بشأن الضربات الأمريكية والبريطانية ضد أهداف جماعة الحوثي في اليمن، عقد جلسة طارئة في مجلس الأمن اليوم الجمعة، بحسب ما ذكرته شبكة سكاي نيوز. وأدانت الولايات المتحدة، استيلاء إيران على ناقلة نفط أمريكية في بحر عمان، كما دعت إلى الإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها. وكانت طهران أعلنت احتجاز قواتها ناقلة نفط أمريكية ترفع علم جزر مارشال، ردًا على قيام الولايات المتحدة بتوقيف الناقلة نفسها ومصادرة شحنتها من النفط الإيراني خلال أواخر العام الماضي. وتستمر قوات الاحتلال الإسرائيلي في شن هجمات على أماكن متفرقة من خان يونس، حيث قصفت بشكل متواصل الأجزاء الجنوبية والغربية جنوب غزة، واستهدفت طائرات الاحتلال مخيم المغازي وسط القطاع، وقصفت منزلًا في حي المشاعلة في دير البلح وسط غزة، كما قصفت بلدة الزوايدة ومخيم البريج، ما أسفر عن وقوع شهداء وجرحى، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: