أبو حمزة المهاجر

عبد المنعم عز الدين علي البدوي المعروف بـ: أبو حمزة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أبو حمزة المهاجر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أبو حمزة المهاجر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أبو حمزة المهاجر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أبو حمزة المهاجر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أبو حمزة المهاجر
Related Articles

الوطن

2021-04-19

طرح مسلسل هجمة مرتدة بطولة النجم أحمد عز وهشام سليم وهندي صبري تساؤلا جديدا حول القائد الحقيق لتنظيم القاعدة في العراق ما إذا كان المصري أبو أيوب المصري والمعروف بأبي حمزة المهاجر أيضُا أم أبو عمر البغدادي، وكان ذلك في الفترة التي تلت مقتل أبو مصعب الزرقاوي عام 2006 بضربة أمريكية، وهو التساؤل الذي توقفت الحلقة السادسة من المسلسل عنده. في هذا السياق، قال عمرو فاروق الباحث المتخصص في شؤون الحركات الإسلامية، إنَّ من أسس الدولة الإسلامية في العراق فعليًا كان أبو حمزة المهاجر أو أبو أيوب المصري، وكان ذلك بحكم علاقته بقيادات تنظيم القاعدة وقدراته، وقد كان بعد أبو مصعب الزرقاوي من ضمن العناصر الرئيسية التي تدير التنظيم. وأوضح «فاروق»، في اتصال هاتفي لـ«الوطن»، أنَّه كان تراتبيًا أبو أيوب المصري في الجهة التي شكلها أبو مصعب الزرقاوي، وقبل موته وضع 6 أسماء تتولى الإمارة من بعده، وكان من ضمن هؤلاء أبو أيوب المصري أو أبو حمزة المهاجر، وكان في نفس الوقت هناك فصيل تابع لأبي مصعب الزرقاوي لم يبايع القاعدة يسمى مجلس شورى المجاهدين، وهو الفصيل الذي سيطر عليه أبو عمر البغدادي. وأضف الباحث في شؤون الحركات الإسلامية أنَّه كان المفترض أن تنعقد البيعة لأبي حمزة المهاجر، لكن حناج أبي عمر البغدادي رفض، فأعطت البيعة له باعتبار أنه رجل عسكري ومسؤول مخابراتي سابق وسط توافق على أن يكون «المصري» نائبا للبغدادي ووزيرا للحرب، والمفارقة أن الاثنين قد ماتا معا بضربة أمريكية واحدة. وتابع «فاروق»: «في الأصل الذي وضع النواة الأولى لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق هو أبو أيوب المصري، في وقت كان أبو مصعب الزرقاوي فصيل من فصائل القاعدة، أيضا الذي وضع ورسخ لمصطلح الدولة لدى التنظيم كان أبو أيوب المصري. في المقابل، يرى أحمد عطا الخبير في شؤون الحركات الإسلامية أن أبي عمر البغدادي كان هو القائد الفعلي للتنظيم وليس أبو أيوب المصري، أذ حصل أبو عمر البغدادي على مبايعة  بينه وبين مجلس شوى تنظيم القاعدة في أفغانستان متمثلا في أيمن الظواهري وأنور العولقي وكانت البيعة مباشرة لأبي عمر البغدادي، وتم تنصيبه. وقال الخبير في شؤون الحركات الإسلامية، في اتصال هاتفي لـ«الوطن»، إنَّ جزء من قوة البغدادي بأن يكون قائدا للتنظيم من الجنسية العراقية، لأن التنظيمات الراديكالية الموجودة في العراق لها ظروف خاصة واستثنائية، نظرا لتنوع عدد التنظميات وشراسة التنظيمات ورغبة التنظيم أن يكون العراق أهم نقطة تابعة له. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-06-14

أكد الشيخ محمد الأباصيرى الداعية السلفي، أن الجيش الأمريكى قتل أبو حمزة المهاجر فى العراق منذ سنوات ماضية، وتزعم الآن أنه – أى أبو حمزة- موجود فى سيناء.وقال "الأباصيرى" فى بيان معلقًا على إعلان وزارة الخارجية الأمريكية لمكافأةٍ لمن يدلى بمعلوماتٍ عن "أبى حمزة المهاجر":"الحقيقة أن الدولة الاستعمارية تعلن عن مكافأة عن من يأتيها برجل ميت، قتله جيشها فى العراق منذ سنين من أجل أن تتدخل فى الشأن المصرى، والحقيقة أن هذه حيلة ماسخة ولعبة مفضوحة من دولة مستعمرة تتأمر على العالم كله بلا حياء".وأضاف : "أبو حمزة المهاجر كانت أمريكا قد أعلنت من قبل عن مكافأة 3 ملايين دولار لمن يقتله ثم خفضت المكافأة إلى مائة ألف دولار فقط ثم ألغت المكافأة من الأساس ثم خرج نور المالكى، رئيس الوزراء العراقى، وخادم الأمريكان ليعلن مقتل المهاجر و البغدادى، ليؤكد الخبر الجيش الأمريكى فى العراق بعد ذلك، معلنًا أنه أجرى اختبارات الحامض النووى على الجثتين وتأكد من هويتهما"، مضيفًا: "ثم خرج بعد ذلك بيانٌ لما يعرف بــ"الدولة الإسلامية فى العراق" ليؤكد مقتل الشخصين فى غارة للمروحيات الأمريكية .وقال: "وهو ما يكشف لكل ذى بصر فضلًا عن البصيرة أن هذه ليست إلا حيلة سمجة ولعبة مكشوفة من الإدارة الاستعمارية المتغطرسة للدولة المحتلة الأمريكية من أجل إيجاد الذريعة للتدخل فى مصر وخلق المبرر لإرسال قوات أمريكية إلى سيناء بحجة البحث عن المطلوب للإدارة الأمريكية أو تكرار سيناريو "أبى أنس الليبى" فى مصر وهو أمر مرفوض تمامًا بلا شك، يفقد الدولة المصرية هيبتها وسيادتها واستقلالها، وعلى الإدارة المصرية وعلى صناع القرار فى مصر أن يكون لهم ردٌ حاسمٌ وحازمٌ على هذه الهرطقة والغطرسة الأمريكية بما يردعهم ويوقفهم عند حدودهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-10-26

قال الجهادى السابق الدكتور صبرة القاسمى، إن الجميع يجب أن يقف صفاً واحداً خلف مصر حكومة وشعباً وجيشاً، مشيراً إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، عليه مسئوليات كبيرة ومنها الضرب بيد من حديد على أيدى العابثين بأمن الوطن. وأوضح "القاسمى"، فى مداخلة هاتفية مع برنامج "هنا العاصمة"، الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على فضائية سى بى سى، أن ما حدث بالأمس هو تعاون وثيق بين أنصار بيت المقدس وداعش، التى ظهرت أصابعها فى مصر لقلقلة الاستقرار من جهة ومن جهة أخرى إرباك مصر قبل المؤتمر الاقتصادى الذى ستنظمه مصر خلال فبراير المقبل، مشيراً إلى أن القوة الاستخباراتية، التى تم بها الحادث تؤكد أن داعش ضالعة فى هذا الأمر.وأشار، إلى أن القوات المسلحة نجحت فى القضاء على معظم قيادات أنصار بيت المقدس، والجماعة لجأ إلى "داعش" لعدم انهيارها، موضحًا أن أبو حمزة المهاجر، "مصرى الجنسية" من سوهاج من تلاميد أيمن الظواهرى درب جيشًا من المتطرفين بالعراق ومختص بتصنيع القنابل، وأن الولايات المتحدة اعترفت بنفسها دخولة إلى الأراضى المصرية، وقالت إنها ستدفع 3 ملايين دولار لمن يدلى بمعلومات وثيقة عنه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-12-14

قال الدكتور عبد الرحيم على، عضو مجلس النواب، إن الضربة الأمريكية الأولى لكابول بأفغانستان فى 10 أكتوبر 2001 تسببت فى انقسام جحافل القاعدة فى عام 2002 إلى مجموعات تسير ناحية الجنوب والشرق وتدخل جبال تورا بورا ومنهم أسامة بن لادن وأيمن الظواهرى.   وأكد النائب، أن مجموعة تابعة للقاعدة بقيادة أبو مصعب الزرقاوى دخلت إيران بعد الضربة الأمريكية، واستقبلهم الحرس الثورى الإيرانى ووضعهم بمنازل آمنة، ثم نقلهم إلى شمال العراق، ومن شمال العراق مكثوا قرابة الثلاثة أشهر، ثم دخلوا بغداد أواخر 2002 بوساطة من الإخوان المسلمين ببغداد فى العراق باعتبار أنهم جهاديين سيساعدوهم فى إسقاط صدام واستلام السلطة.   وأضاف "على" خلال حواره مع الكاتب الصحفى والإعلامى خالد صلاح، ببرنامج "على هوى مصر" الذى يذاع على فضائية النهار one، أنه بعد التاريخ السالف ذكره فى الأعلى بدأت خطة تقسيم الوطن العربى بنهاية حكم صدام حسين بالعراق وتقسيم الجيش العراقى، مشيرا إلى تكوين جماعة التوحيد والجهاد فى العراق عن أبو مصعب الزرقاوى أواخر 2002 وهو نفس التوقيت الذى أُسس فيه هذا التنظيم فى شمال سيناء بتخطيط دقيق جدا بقيادة خالد مساعد.   وكشف أن تنظيم التوحيد والجهاد بالعراق أعلن فى 2004 مناشدته أسامة بن لادن بان ينضم للتنظيم ويصبح تنظيم القاعدة فى بلاد الرافدين، وبالفعل أعلن بن لادن قبوله لعرض أبو مصعب الزرقاوى والتنظيم، قبل أن يُقتل "الزرقاوى" فى الجنوب العراقى بواسطة طائرة دون طيار، ويأتى بعده خليفة آخر من المجاهدين وهو أبو عمر البغدادى، وكان آنذاك أبو حمزة المهاجر وهو مصرى الجنسية زعيما لتنظيم القاعدة، قبل ان يتم تعيينه وزيرا للحرب، أى أن القاعدة كانت جناح عسكرى لمجلس شورى المجاهدين المكون من سبعة أشخاص، وكان كل ذلك يتم برعاية إخوانية كاملة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: