يوم شادي

بدأت وزارة الثقافة استعداداتها المكثفة لإطلاق نشاط ثقافي شامل احتفاءً بنهر النيل، وذلك بالتعاون مع عدد من الوزارات ومؤسسات الدولة، تحت شعار: "النيل.. عنده كتير". يأتي هذا النشاط بالتزامن مع عيد وفاء النيل في شهر أغسطس المقبل، وهو أحد أقدم الطقوس الاحتفالية في التاريخ المصري، حيث اعتاد المصريون الاحتفال به في النصف الثاني من أغسطس، مع وصول الفيضان السنوي الذي حمل الطمي والمياه. ويهدف النشاط إلى تسليط الضوء على البُعد الثقافي والحضاري لنهر النيل، باعتباره شريانًا للحياة ورافدًا أساسيًا للهوية المصرية، من خلال مجموعة متنوعة من الفعاليات الفنية والتراثية، التي تجسّد العلاقة الممتدة بين المصريين والنهر منذ آلاف السنين. وتُركز الفعاليات على المزج بين التراث والحداثة، وإبراز النيل كمصدر إلهام للإبداع في مختلف العصور، بما في ذلك العصرين الإسلامي والحديث، والتأكيد على مكانته في تشكيل وجدان المصريين عبر الفنون والآداب والمعتقدات الشعبية. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن "النيل لم يكن مجرد نهر، بل مدرسة للفنون والإبداع، وشاهد على حضارة صنعها المصريون على ضفافه"، مشيرًا إلى أن الاحتفاء به يأتي في ظل تحديات جديدة تُحتّم علينا تعزيز مفهوم عزة الهوية المصرية لدى الأجيال الصاعدة، مما يمنح هذه الفعالية بُعدًا وطنيًا إضافيًا. ويأتي هذا النشاط استكمالاً لسلسلة فعاليات الوزارة تحت شعار "عزة الهوية المصرية"، والتي شملت احتفاليات مميزة مثل: "يوم شادي" الذي أبرز مشروع المخرج الكبير شادي عبدالسلام في استلهام التاريخ، و"محفوظ في القلب" احتفاءً بالأديب العالمي نجيب محفوظ، و"الخال في المترو" تكريمًا لعبدالرحمن الأبنودي والسيرة الهلالية.

أعلنت هيئة قصور الثقافة، الاحتفاء بالكاتب الكبير نجيب محفوظ، ضمن برنامج حافل يوم 16 أبريل الجاري، ضمن الفعاليات التي تنظمها وزارة الثقافة تحت عنوان «محفوظ في القلب.. لعزة الهوية المصرية» على مستوى الجمهورية، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة؛ لتسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصري، وبهدف تذكير الأجيال الجديدة بما قدمته أعماله الأدبية والفنية من صور حية، ساهمت في تشكيل الوعي الوطني والاجتماعي وحافظت على الهوية المصرية، بالاشتراك مع مكتبات مصر العامة على مستوى الجمهورية. وأوضح أكرم فياض مدير مكتبات مصر العامة بدمياط، أن الفعاليات موجهة لجميع الفئات العمرية، وسوف توجه الفعالية للشباب وللمهتمين بالأدب والثقافة، وسيتم تنظيم ورشة حكي عن نجيب محفوظ، وعرض فيلم وثائقي عنه، يعقبه حوار مفتوح، وسيتم دعوة عدد كبير من طلبة المدارس، وأهم أعماله، ومناقشة أعمال محفوظ وعلاقتها بالهوية المصرية. كما تنظم بعض ورش العمل الفنية المرتبطة بالاحتفالية، من بينها ورش للحكي والرسم وغيرها من الورش الفنية. وجرى تسليط الضوء خلال الفعاليات على الكثير من جوانب حياة نجيب محفوظ، ونشأته وحياته الأسرية، مرورًا بمشواره الأدبي ككاتب مرموق، والجوائز التي حصل عليها محليًا وعالميًا، من بينها جائزة الدولة في الأدب عام 1957، ووسام الاستحقاق من الطبقة الأولى عام 1962، وقلادة النيل العظمى عام 1988، والعضوية الفخرية للأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب عام 2002، وجائزة كفافيس عام 2004، بالإضافة إلى جائزة نوبل للأدب. وتتناول الفعاليات تجربته الأدبية والفنية وقناعاته التي اكتسبها بعيني أديب عاش تقلبات القرن العشرين في مصر، بدءًا من الاحتلال، مرورًا بالثورة، ثم الانفتاح والتغيرات الاجتماعية والسياسية، وكيف ظلّت مصر صامدة، وهو ما عزز إيمانه بخصوصية الهوية المصرية وتفردها. الجدير بالذكر أن فعالية «محفوظ في القلب» هي المحطة الثالثة بعد الاحتفاء بالفنان الكبير شادي عبد السلام من خلال فعالية «يوم شادي»؛ لتعزيز الهوية المصرية، تلاها تكريم الشاعر والفنان الكبير صلاح جاهين في إطار فعالية «عمنا.. صلاح جاهين»، لتُتوَّج الآن بتكريم أديب نوبل نجيب محفوظ، تقديرًا لإسهاماته الأدبية التي عكست روح مصر وتاريخها وتحولاتها المجتمعية. ويجري تنفيذ الفعاليات بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والسفير رضا الطايفي مدير صندوق مكتبات مصر العامة.

تستعد وزارة الثقافة لتنفيذ سلسلة من الأنشطة الثقافية للاحتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ بكافة مواقعها بالأضافة لعدد من المواقع التابعة للوزارت والمؤسسات الأخري؛ تقديرًا لدوره البارز في تعزيز الهُوية المصرية، تحت عنوان "محفوظ ... في القلب"، فى إطار المبادرة التى اطلقتها الوزارة لعزة الهوية المصرية، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. وصرح الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة أن هذا النشاط يأتي فى إطار سلسلة الفعاليات تنظمها الوزارة للاحتفاء بالرموز الثقافية المصرية، بهدف تذكير الجميع بأسهامتهم الفنية والثقافية واثرهم فى اثراء الهُوِيَّة المصرية؛ وقد تم اختيار الكاتب والمفكر الكبير نجيب محفوظ ليس فقط باعتباره مبدعًا مصريًا اقر العالم بتفرده، بل لدوره البارز فى تصوير المجتمع المصري في فترات مهمة من تاريخه، مما ساعد على فهم طبيعة الهُوِيَّة المصرية في مواجهة التغيرات الاجتماعية والسياسية، وجسد أن الهُوِيَّة المصرية ليست مجرد انعكاس لحضارة قديمة، بل هي مزيج معقد من تاريخ طويل وتواصل بين الأجيال، وساهمت اعماله الأدبية والفنية في تشكيل الوعي المصري وظلت مصدر إلهام للأجيال الجديدة إلى يومنا هذا. الجدير بالذكر أن "محفوظ ..في القلب"، يعد الفاعلية الثالث فى هذه السلسلة بعد احتفاء وزارة الثقافة بالفنان الكبير شادي عبد السلام فى إطار نشاط اطلق عليه "يوم شادي ... لعزة الهُوِيَّة المصرية"، والأحتفاء بالفنان الكبير صلاح جاهين فى إطار نشاط اطلق عليه "عمنا ..صلاح جاهين".

تستعد وزارة الثقافة لتنفيذ سلسلة من الأنشطة الثقافية للاحتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ في جميع مواقعها، بالإضافة إلى عدد من المواقع التابعة للوزارات والمؤسسات الأخرى؛ تقديرا لدوره البارز في تعزيز الهوية المصرية، تحت عنوان "محفوظ.. في القلب"، وذلك في إطار المبادرة التي أطلقتها الوزارة لعزة الهوية المصرية، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة. يأتي هذا النشاط في إطار سلسلة الفعاليات التي تنظمها الوزارة للاحتفاء بالرموز الثقافية المصرية، بهدف تذكير الجميع بإسهاماتهم الفنية والثقافية وأثرهم في إثراء الهوية المصرية، وتم اختيار الكاتب الكبير أديب نوبل "نجيب محفوظ"، ليس فقط باعتباره مبدعا مصريا أقر العالم بتفرده، بل لدوره البارز في تصوير المجتمع المصري في فترات مهمة من تاريخه، مما ساعد على فهم طبيعة الهوية المصرية في مواجهة التغيرات الاجتماعية والسياسية، كما جسدت أعماله أن الهوية المصرية ليست مجرد انعكاس لحضارة قديمة، بل هي مزيج معقد من تاريخ طويل وتواصل بين الأجيال، وساهمت أعماله الأدبية والفنية في تشكيل الوعي المصري، وظلت مصدر إلهام للأجيال الجديدة إلى يومنا هذا. الجدير بالذكر أن "محفوظ... في القلب" يعد الفعالية الثالثة في هذه السلسلة، بعد احتفاء وزارة الثقافة بالفنان الكبير شادي عبد السلام في إطار نشاط أُطلق عليه "يوم شادي... لعزة الهوية المصرية"، والاحتفاء بالفنان الكبير صلاح جاهين في إطار نشاط أُطلق عليه "عمنا... صلاح جاهين".

أعدَّ قطاع الفنون التشكيلية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، برنامجًا حافلًا للاحتفاء بـ«عمنا.. صلاح جاهين»، عبر مجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية التي تُقام في عدد من المتاحف داخل القاهرة وخارجها. يستضيف متحف السيرة الهلالية بمحافظة قنا عددًا من الفعاليات تحت عنوان «الروح المصرية في الأغنية بين صلاح جاهين وعبد الرحمن الأبنودي»، وتشمل: - عرض مجموعة من القصائد المغنّاة التي كتبها صلاح جاهين، مثل «والله زمان يا سلاحي»، إلى جانب قصيدة «أحلف بسماها وبترابها» لعبد الرحمن الأبنودي. - ورشة حكي حول الشاعر الكبير صلاح جاهين، ودوره في إثراء الثقافة المصرية، وعلاقته الوطيدة بالخَال عبد الرحمن الأبنودي. - أداء صوتي لمجموعة من أبناء قرية أبنود الموهوبين، يشمل إلقاء وغناء قصائد وأغانٍ للشاعرين. - ورشة فنية بعنوان «عمنا صلاح جاهين»، لرسم بورتريهات مستوحاة من رباعياته. ينظّم متحف أحمد شوقي احتفالية كبرى بعنوان «صلاح جاهين: فيلسوف الفقراء في بيت أمير الشعراء»، وتضم: - لقاءً مع شاعر العامية الكبير المهندس ياسر قطامش، ومجموعة متميزة من شعراء العامية المصرية. - ورشة حكي حول أغاني العامية بين أحمد شوقي وصلاح جاهين. - ورشة رسم لمجموعة من البورتريهات الفنية المستوحاة من رباعيات صلاح جاهين. - معرض لنتاج الورشة الفنية بمركز كرمة بن هانئ الثقافي. سلسلة الفعاليات الثقافية تأتي هذه الأنشطة ضمن سلسلة من الفعاليات التي تنظمها للاحتفاء بالرموز الثقافية المصرية، بهدف تسليط الضوء على إسهاماتهم في إثراء الهوية المصرية. ويُعد هذا الحدث الثاني في السلسلة، بعد احتفاء الوزارة الشهر الماضي بالفنان الكبير شادي عبد السلام، ضمن نشاط حمل عنوان «يوم شادي.. لعزة الهوية المصرية». يأتي ذلك في إطار التي أطلقتها وزارة الثقافة للاحتفاء بـ«عمنا.. صلاح جاهين» يوم 19 فبراير، تحت شعار «لعزة الهوية المصرية»، وذلك برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة. تؤكد هذه المبادرة على أن صلاح جاهين لم يكن مجرد فنان، بل كان رمزًا مصريًا قدَّم صورة مبدعة لمصر في فترة مليئة بالتحديات، وساهم في تشكيل الوعي المصري. ولا تزال أعماله الأدبية والفنية مصدر إلهام للأجيال الجديدة حتى اليوم.

حضر إلي مسجد الحامدية الشاذلية في المهندسين منذ قليل، الكاتب والمنتج السينمائي مدحت العدل والمطرب محمد ثروت، لتقديم واجب العزاء في الدكتور هشام القطان زوج الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية، الذي رحل عن عالمنا يوم السبت الماضي. وقد نعي جميع الفنانون والعاملون بدار الأوبرا المصرية الدكتور هشام القطان زوج الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الاوبر الذى وافته المنية يوم السبت الماضي 14 ديسمبر. وتقدم الفنانون والعاملون بالأوبرا بخالص التعازي والمواساة للدكتورة لمياء زايد ولعائلتها واسرة الراحل سائلين الله عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. كما نعت نقابة المهن الموسيقية الراحل، وتقدم أعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون. وتوفي الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية يوم السبت الماضي، وشيع جثمانه عقب صلاة المغرب من مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر، ويقام العزاء الآن بمسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين. وكانت أعلنت وزارة الثقافة عن تنظيم سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية، في عدد كبير من المحافظات المصرية، احتفاءً بالفنان الكبير "شادي عبدالسلام"، تحت عنوان "يوم شادي"، وذلك ضمن خطة وزارة الثقافة للاحتفاء بالرموز الفكرية والثقافية والفنية المصرية التي تركت بصمة لا تُمحى. وفي هذا السياق، قال الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة: "إن الهدف من هذه الفعاليات هو تسليط الضوء على أحد أهم رموز الفن المصري الذين استخدموا إبداعهم في تقديم الحضارة المصرية للعالم، وتعريف الجمهور برؤيته المميزة التي مزجت بين الفن والهوية الوطنية، ويهدف "يوم شادي" إلى تعزيز الوعي بقيمة الحضارة المصرية القديمة ودورها في إثراء الإنسانية.

حضر منذ قليل الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إلى مسجد الحامدية الشاذلية في المهندسين، لتقديم واجب العزاء في الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا المصرية، الذي رحل عن عالمنا يوم السبت الماضي. وقد نعى جميع الفنانون والعاملون بدار الأوبرا المصرية الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا، الذي وافته المنية يوم السبت الماضي 14 ديسمبر.  وتقدم الفنانون والعاملون بالأوبرا بخالص التعازي والمواساة للدكتورة لمياء زايد ولعائلتها وأسرة الراحل، سائلين الله عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. كما نعت نقابة المهن الموسيقية الراحل، وتقدم أعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون. وتوفي الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا المصرية، يوم السبت الماضي، وشيع جثمانه عقب صلاة المغرب من مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر، ويُقام العزاء حاليًا بمسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين. وكانت وزارة الثقافة قد أعلنت عن تنظيم سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية في عدد كبير من المحافظات المصرية، احتفاءً بالفنان الكبير "شادي عبدالسلام"، تحت عنوان "يوم شادي"، وذلك ضمن خطة وزارة الثقافة للاحتفاء بالرموز الفكرية والثقافية والفنية المصرية التي تركت بصمة لا تُمحى.  وفي هذا السياق، قال الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة: "إن الهدف من هذه الفعاليات هو تسليط الضوء على أحد أهم رموز الفن المصري الذين استخدموا إبداعهم في تقديم الحضارة المصرية للعالم، وتعريف الجمهور برؤيته المميزة التي مزجت بين الفن والهوية الوطنية. ويهدف "يوم شادي" إلى تعزيز الوعي بقيمة الحضارة المصرية القديمة ودورها في إثراء الإنسانية."

وصل منذ قليل الفنان حسين فهمي والمطرب مدحت صالح إلي مسجد الحامدية الشاذلية في المهندسين، لتقديم واجب العزاء في الدكتور هشام القطان زوج الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية، الذي رحل عن عالمنا يوم السبت الماضي. وقد نعي جميع الفنانون والعاملون بدار الأوبرا المصرية الدكتور هشام القطان زوج الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الاوبر الذى وافته المنية يوم السبت الماضي 14 ديسمبر. وتقدم الفنانون والعاملون بالأوبرا بخالص التعازي والمواساة للدكتورة لمياء زايد ولعائلتها واسرة الراحل سائلين الله عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. كما نعت نقابة المهن الموسيقية الراحل، وتقدم أعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون. وتوفي الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية يوم السبت الماضي، وشيع جثمانه عقب صلاة المغرب من مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر، ويقام العزاء الآن بمسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين. وكانت أعلنت وزارة الثقافة عن تنظيم سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية، في عدد كبير من المحافظات المصرية، احتفاءً بالفنان الكبير "شادي عبدالسلام"، تحت عنوان "يوم شادي"، وذلك ضمن خطة وزارة الثقافة للاحتفاء بالرموز الفكرية والثقافية والفنية المصرية التي تركت بصمة لا تُمحى. وفي هذا السياق، قال الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة: "إن الهدف من هذه الفعاليات هو تسليط الضوء على أحد أهم رموز الفن المصري الذين استخدموا إبداعهم في تقديم الحضارة المصرية للعالم، وتعريف الجمهور برؤيته المميزة التي مزجت بين الفن والهوية الوطنية، ويهدف "يوم شادي" إلى تعزيز الوعي بقيمة الحضارة المصرية القديمة ودورها في إثراء الإنسانية.

بدأ منذ قليل بمسجد الحامدية الشاذلية في حي المهندسين عزاء الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا المصرية، الذي رحل عن عالمنا يوم السبت الماضي. وقد نعى جميع الفنانون والعاملون بدار الأوبرا المصرية الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا، الذي وافته المنية يوم السبت الماضي 14 ديسمبر. وتقدم الفنانون والعاملون بالأوبرا بخالص التعازي والمواساة للدكتورة لمياء زايد ولعائلتها وأسرة الراحل، سائلين الله عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. كما نعت نقابة المهن الموسيقية الراحل، وتقدم أعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون. وتوفي الدكتور هشام القطان، زوج الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا المصرية، يوم السبت الماضي، وشيع جثمانه عقب صلاة المغرب من مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر، ويُقام العزاء حاليًا بمسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين. وكانت وزارة الثقافة قد أعلنت عن تنظيم سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية في عدد كبير من المحافظات المصرية، احتفاءً بالفنان الكبير "شادي عبدالسلام"، تحت عنوان "يوم شادي"، وذلك ضمن خطة وزارة الثقافة للاحتفاء بالرموز الفكرية والثقافية والفنية المصرية التي تركت بصمة لا تُمحى. وفي هذا السياق، قال الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة: "إن الهدف من هذه الفعاليات هو تسليط الضوء على أحد أهم رموز الفن المصري الذين استخدموا إبداعهم في تقديم الحضارة المصرية للعالم، وتعريف الجمهور برؤيته المميزة التي مزجت بين الفن والهوية الوطنية، ويهدف "يوم شادي" إلى تعزيز الوعي بقيمة الحضارة المصرية القديمة ودورها في إثراء الإنسانية."

شاركت الأكاديمية المصرية للفنون بروما برئاسة الاستاذة الدكتورة رانيا يحيى فى احتفال وزارة الثقافة المصرية بـ"يوم شادى"، تقديرا لتاريخ المخرج المصرى المبدع الراحل شادى عبد السلام الذى اثرانا بابداعاته السينمائية المتميزة. حيث عرضت الاكاديمية فيلم المومياء الساعة العاشرة صباحًا لأطفال المدارس الثانوية وقامت الدكتورة ياسمين افرام الباحثة فى علم المصريات بالفاتيكان والتى تحدثت مع الشباب عن التاريخ المصرى العتيد بحضارته العريقة واوضحت لهم فكرة التحنيط والمومياوات عند قدماء المصريين، كذلك اقيمت ورشة للفن التشكيلي عن الحضارة المصرية القديمة لاطفال المرحلة الابتدائية، كما عرضت الاكاديمية الفيلم للجمهور الإيطالي فى الساعة السابعة مساء. وقد عبرت مديرة الاكاديمية عن سعادتها بمشاركة الاكاديمية فى احتفالية وزارة الثقافة التى تسلط الضوء على واحد من اهم المخرجين المصريين، والذى كانت تربطه علاقة وطيدة مع الفنانين الإيطاليين، المخرج الكبير روبرتو روسيللينى والمؤلف الموسيقى البارع ماريو ناشيمبينى، وهو ما يبرهن على العلاقات التاريخية والثقافية المصرية الايطالية الممتدة عبر عقود.  ووجهت شكر خاص للاستاذ امير نبيه مستشار وزير الثقافة على اهتمامه بهذه المبادرة ومتابعته الحثيثة لكافة مؤسسات الوزارة لاثبات نجاح "يوم شادى". كما اشارت رانيا يحيى للدور الذى تبذله الاكاديمية فى التعبير عن الفنون المصرية وتأصيل الهوية الثقافية للدولة المصرية وسط المجتمع الاوربى والاكاديميات المناظرة.

نظمت أكاديمية الفنون برئاسة الدكتورة غادة جبارة بقاعة ثروت عكاشة، ندوة بعنوان "إخناتون...شادى عبد السلام"؛ لمناقشة البحث عن الهوية المصرية من خلال فكرة عمارة المنظر السينمائي بالإضافة إلى عرض مشاهد من السيناريو الذى يطرح حقائق تاريخية لفترة العمارنة والفرعون إخناتون وأفكاره ضد كهنة آمون. شارك فى الندوة الدكتور مجدى عبد الرحمن، مهندس الديكور أنسي أبو سيف، والدكتور محمود مبروك، وتم عرض لقطات فيلمية لصور مقابر تل العمارنة ومنحوتاتها وكذلك عرض اسكتشات شادى عبد السلام. وجاء ذلك فى إطار حرص وزارة الثقافة على الاحتفاء بالفنان شادى عبد السلام لرفع الهوية المصرية وذلك من خلال تنظيم احتفالية ضخمة بعنوان "يوم شادي" والتى شملت مشاركات متميزة فى أرجاء محافظات مصر كلها. والجدير بالذكر أن المخرج شادى عبد السلام عمل مصمما للديكور ومساعدا للمهندس أمير واصف، واتيحت له فرصة الدخول لعالم السينما عن طريق المخرج صلاح أبو سيف كما أنه عمل كمساعد مخرج فى بعض الأفلام منها وإسلاماه وصمم الديكورات والملابس للفيلم التاريخى الناصر صلاح الدين كما أنه أخرج العديد من الأعمال التسجيلية الهامة منها فيلم "المومياء" الذى حصد العديد من الجوائز العالمية.

استضاف قصر ثقافة طهطا بمحافظة سوهاج، فعاليات متنوعة ضمن احتفال "يوم شادي"، الذي يقام برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، ونظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، ضمن مشاركتها في الاحتفال بشادي عبد السلام. وبدأت الفعاليات بالسلام الوطني، أعقبه محاضرة تثقيفية بعنوان "إبداعات شادي عبد السلام"، قدمها الباحث أحمد مسعود، متحدثا عن دور المخرج الراحل في توثيق التراث الحضاري المصري وصونه. وأشار مسعود، إلى أن شادي برع في تقديم أعمال وثائقية وسينمائية مثل فيلم "المومياء"، وأفلام وثائقية بارزة مثل "الفلاح الفصيح"، و"كرسي توت عنخ آمون الذهبي"، و"جيوش الشمس"، حيث شكلت هذه الأعمال علامة بارزة في إبراز الهوية المصرية. وتضمنت الفعاليات عروضا لمجموعة من الأفلام الوثائقية التي أخرجها شادي عبد السلام، بجانب عرض فيلمه الروائي الشهير "المومياء" الذي حظي بتفاعل كبير من الحضور. كما أُقيمت جلسات نقاشية حول أهمية السينما ودورها في حفظ التراث، بمشاركة عدد من الفنانين وأساتذة السينما والفنون التشكيلية. فيما أقيمت الفعاليات من خلال إقليم وسط الصعيد الثقافي، وفرع ثقافة سوهاج، بإشراف أحمد فتحي. وتستمر احتفالات "يوم شادي" في عدد من المحافظات، منها المنيا، حيث تشمل برامج متنوعة تتضمن عروضًا سينمائية، لقاءات مع متخصصين، وورش عمل لاكتشاف المواهب الفنية، ومسابقات لتعزيز الوعي بأهمية التراث السينمائي.

أقيمت بقصر ثقافة بورسعيد، فعاليات ثقافية وفنية في احتفال "يوم شادي"، من تنظيم هيئة قصور الثقافة، وسلطت الأنشطة الثقافية الضوء على إسهامات شادي عبد السلام في تعزيز الهوية المصرية من خلال السينما. استهلت الفعالية بالسلام الوطني، تلاه عرض فيلم "المومياء"، الذي يعد أبرز أعمال شادي عبد السلام، وبدأ بعدها نقاش بعنوان "عبقرية شادي عبد السلام" بحضور عدد من النقاد والمبدعين.  وأدار النقاش الفنان أشرف الشناوي، وشارك فيه الأديب والناقد محمد خضير، والسيناريست رضا الوكيل، والناقد السينمائي محمود عبد الرازق. في كلمته، أكد "الشناوي" على عبقرية المخرج الراحل في فيلم "المومياء"، موضحا أن العمل يتميز بالعديد من العناصر الفنية والفكرية التي تضمن خلوده كأحد أعظم الأعمال السينمائية المصرية. وأشار إلى دور الفيلم في معالجة قضايا الهوية الثقافية والتاريخية، واستخدامه للرؤية البصرية الفريدة والإيقاع الهادئ في السرد، بالإضافة إلى الموسيقى التصويرية التي شكلت جزءا أساسيا من تجربة الفيلم. من جهته، تحدث "الوكيل" عن السيرة الإبداعية لشادي عبد السلام، مشيرا إلى مسيرته السينمائية التي بدأها كمساعد مخرج، قبل أن يصبح أحد أبرز المبدعين في السينما المصرية. كما تطرق إلى تجربته مع السينما العالمية، حيث شارك في تصميم ملابس وإكسسوارات أفلام مثل "كليوباترا" و"فرعون"، وأكد أن فيلم "المومياء" حصل على كثير من الجوائز العالمية. وأضاف "خضير" أن فيلم "المومياء" احتل مكانة مرموقة في تاريخ السينما المصرية، مشيرا إلى أهمية الفيلم في توثيق التاريخ المصري بأسلوب فني بديع.  وتطرق الناقد السينمائي محمود عبد الرازق إلى كيفية استخدام شادي عبد السلام لكل العناصر السينمائية، من اختيار الملابس إلى التصوير والإضاءة، ليخلق جوا مميزا يعكس الحقبة الزمنية التي يعالجها الفيلم. واختتم "الشناوي" النقاش مؤكدا أن فيلم "المومياء" لا يعرض مجرد قصة عن الآثار، بل هو أيضا تأمل في الهوية والتاريخ والوجود الإنساني.

أقيمت بقصر ثقافة بورسعيد، فعاليات ثقافية وفنية في احتفال "يوم شادي"، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، ونظمتها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، مسلطة الضوء على إسهامات شادي عبد السلام في تعزيز الهوية المصرية من خلال السينما. استهلت الفعالية بالسلام الوطني، تلاه عرض فيلم "المومياء"، الذي يعد أبرز أعمال شادي عبد السلام، وبدأ بعدها نقاش بعنوان "عبقرية شادي عبد السلام" بحضور عدد من النقاد والمبدعين. أدار النقاش الفنان أشرف الشناوي، وشارك فيه الأديب والناقد محمد خضير، والسيناريست رضا الوكيل، والناقد السينمائي محمود عبد الرازق. في كلمته، أكد "الشناوي" على عبقرية المخرج الراحل في فيلم "المومياء"، موضحا أن العمل يتميز بالعديد من العناصر الفنية والفكرية التي تضمن خلوده كأحد أعظم الأعمال السينمائية المصرية. وأشار إلى دور الفيلم في معالجة قضايا الهوية الثقافية والتاريخية، واستخدامه للرؤية البصرية الفريدة والإيقاع الهادئ في السرد، بالإضافة إلى الموسيقى التصويرية التي شكلت جزءا أساسيا من تجربة الفيلم. من جهته، تحدث "الوكيل" عن السيرة الإبداعية لشادي عبد السلام، مشيرا إلى مسيرته السينمائية التي بدأها كمساعد مخرج، قبل أن يصبح أحد أبرز المبدعين في السينما المصرية. كما تطرق إلى تجربته مع السينما العالمية، حيث شارك في تصميم ملابس وإكسسوارات أفلام مثل "كليوباترا" و"فرعون"، وأكد أن فيلم "المومياء" حصل على كثير من الجوائز العالمية. وأضاف "خضير" أن فيلم "المومياء" احتل مكانة مرموقة في تاريخ السينما المصرية، مشيرا إلى أهمية الفيلم في توثيق التاريخ المصري بأسلوب فني بديع. وتطرق الناقد السينمائي محمود عبد الرازق إلى كيفية استخدام شادي عبد السلام لكل العناصر السينمائية، من اختيار الملابس إلى التصوير والإضاءة، ليخلق جوا مميزا يعكس الحقبة الزمنية التي يعالجها الفيلم. واختتم "الشناوي" النقاش مؤكدا أن فيلم "المومياء" لا يعرض مجرد قصة عن الآثار، بل هو أيضا تأمل في الهوية والتاريخ والوجود الإنساني. نفذت الفعاليات بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي، بإدارة د. شعيب خلف، مدير عام الإقليم، وفرع ثقافة بورسعيد، بإشراف وسام العزوني، وتستمر فعاليات "يوم شادي" في بورسعيد وعدد من المحافظات الأخرى بعرض مجموعة من أفلام المخرج الراحل، إضافة إلى محاضرات ولقاءات مع فنانين وأساتذة في مجالات السينما والفنون التشكيلية، لتسليط الضوء على المسيرة الإبداعية لشادي عبد السلام.

تحتفي وزارة الثقافة بالفنان والمخرج الراحل شادي عبد السلام، بفعاليات متنوعة تشهدها مواقعها في المحافظات، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، تسلط الضوء على إبداعات المخرج الراحل شادي عبد السلام، الذي شكلت أعماله علامة بارزة في تاريخ السينما المصرية. وشهد قصر ثقافة الغردقة، الأربعاء، عددا من الفعاليات الثقافية والفنية في هذا الإطار، بدأت بالسلام الجمهوري، تلاه محاضرة ألقاها المخرج المسرحي شاذلي صالح، استعرض خلالها حياة عبد السلام وأعماله التي جسدت الهوية الوطنية وروح الانتماء، لا سيما من خلال أفلامه التي تجمع بين الفن والرسالة التاريخية. وشهدت الاحتفالية عرض فيلمي "جيوش الشمس" و"شكاوى الفلاح الفصيح"، الأول وثائقي فريد يوثق بطولات حرب أكتوبر المجيدة، مقدما مشاهد نادرة لتضحيات الجنود المصريين، بدءا من العبور العظيم حتى تحرير سيناء. أما الفيلم الثاني، المستوحى من نصوص أدبية من عصر الدولة الوسطى، فيروي قصة فلاح مصري يواجه الظلم بشجاعة، في انعكاس قيم الكفاح والعدل. وأضفت فرقة الغردقة للفنون الشعبية بقيادة الفنان علاء عبد الرازق طابعا تراثيا مميزا على الأمسية، حيث قدمت عروضا مثل رقصة الرفيحي، رقصة العصا، ورقصة الفلاحي، وسط تفاعل كبير من الحضور. نظمت الفعالية بإشراف إقليم جنوب الصعيد الثقافي برئاسة عماد فتحي، وفرع ثقافة البحر الأحمر برئاسة محمد رجب، ضمن برنامج مكثف للاحتفاء بإرث شادي عبد السلام، الذي ظل رمزا للسينما التي تمزج بين الجمال الفني والعمق الإنساني. وتشارك هيئة قصور الثقافة ببرنامج حافل ضمن احتفال وزارة الثقافة بالمخرج الراحل، تحت عنوان "يوم شادي"، تستمر فعالياته حتى مساء اليوم الخميس بمختلف المحافظات، بعرض مجموعة من أشهر أفلام المخرج الراحل، وتقديم شهادات من الفنانين وأساتذة المعاهد والكليات الفنية بتخصصات السينما والفنون التشكيلية، للحديث حول تجربة شادي عبد السلام ومسيرته الإبداعية، بجانب عقد لقاءات ومحاضرات عن أهمية السينما، وبرامج اكتشاف مواهب في التمثيل وتنفيذ عدد من المسابقات الفنية.

تتوالى فعاليات احتفال وزارة الثقافة بالفنان والمخرج الراحل شادي عبد السلام، تحت عنوان "يوم شادي"، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة. وأقيمت الأربعاء فعالية فنية مميزة بقصر ثقافة الإسماعيلية، ضمن مشاركة الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، في برنامج الاحتفاء بالمخرج الراحل شادي عبد السلام، وتسليط الضوء على محطات مشواره الفني. افتتحت الفعالية بعرض فيلم "المومياء"، أحد أبرز أعمال شادي عبد السلام، الذي يستند إلى أحداث حقيقية من عام 1871، ويروي قصة قبيلة "الحربات" في صعيد مصر، التي اشتهرت بالتنقيب غير الشرعي عن الآثار. ويكشف الفيلم صراعا أخلاقيا وشخصيا عندما يقرر أبناء شيخ القبيلة التوقف عن سرقة الآثار، فيواجهون مواقف مأساوية بين التضحية والنجاة، والفيلم بطولة نادية لطفي، أحمد مرعي، وزوزو حمدي. وتضمنت الفعالية لقاء ثقافيا بعنوان "أبرز المحطات الفنية في مشوار المخرج شادي عبد السلام"، أدار اللقاء المخرج محمد حامد، وشارك فيه المخرج إسلام محمد، الذي استعرض الحياة الفنية للراحل وأثره العميق في السينما المصرية والعالمية، مشيدا بفيلم "المومياء" كإحدى العلامات المضيئة في تاريخه. أقيمت الفعالية بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي بإدارة د. شعيب خلف، مدير عام الإقليم، ونفذها فرع ثقافة الإسماعيلية، برئاسة شيرين عبدالرحمن. وتأتي ضمن سلسلة فعاليات تهدف إلى إبراز الإرث الثقافي لشادي عبد السلام، الذي ترك بصمة خالدة في عالم السينما عبر رؤيته الفنية الفريدة.

دور الإعلام في مناهضة العنف ضد المرأة، إحدي الأمسيات والفعاليات الثقافية اليوم الخميس، والتي نستعرض أبرزها في . ففي الحادية عشرة صباحا، تستقبل قاعة الموتمرات، بكلية الآداب جامعة المنصورة، مؤتمر اليوم الواحد، والذي ينظمه اتحاد الكتاب بالدقهلية ودمياط، تحت عنوان "الدراما في الدقهلية ودمياط.. البدايات والمآلات"، دورة الكاتبين الراحلين منصور مكاوي، وعبد الغني داود. في السادسة مساء، ينظم نادى طلعت حرب الثقافي، ندوة بعنوان "دور الإعلام فى مناهضة العنف ضد المرأة" بمقر النادي بالعجوزة، بمشاركة كل من، دكتورة سماء سليمان وكيل لجنة الشؤون العربية والأفريقية والخارجية بمجلس الشيوخ، دكتورة سوزان القليني، عميد كلية الأداب جامعة عين شمس الأسبق، دكتورة براءة جاسم كاتبة روائية واستشاري نفسي، وتدير اللقاء دكتورة ناهد عبد الحميد. وفي السادسة مساء أيضًا، تستقبل قاعة توفيق الحكيم، بمركز الحرية للإبداع الفني، والتابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية بالإسكندرية، ندوة تعريفية بعنوان “يوم شادي”، في إطار إحتفاء وزارة الثقافة باسم الفنان الكبير شادى عبد السلام، تتحدث في اللقاء وتقدمه دكتورة دينا عبد السلام، مدير المركز. وفي الثالثة عصرا، تعقد بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء، بعنوان “رؤية وتجسيد المخرج شادي عبد السلام للمجتمع في صعيد مصر وذلك من خلال أفلامه” تتحدث فيها د. نجلاء أحمد حسن باحثة الأنثروبولوجيا الأفريقية، ويدير الندوة المخرج الشاب أحمد العدلي، ويعرض خلال الفعاليات مقتطفات من أفلام الراحل شادي عبد السلام. ويحتضن المسرح الصغير  بدار الأوبرا بأرض الجزيرة، في السادسة مساء، أمسية بعنوان "فلاح كان فايت بيغني"، ضمن سلسلة لقاءات أرواح في المدينة، والذي تنظمه مبادرة القاهرة عنواني. وفي الخامسة مساء، تستقبل قاعة الفنون بالمجلس الأعلى للثقافة، مائدة مستديرة بعنوان “الطفل وحقوق الإنسان”؛ بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الانسان؛ والتي تنظمها لجنة فنون الطفل بالمجلس، وتديرها د. رشيدة الشافعى، أستاذ الرسوم المتحركة بالمعهد العالى للسينما بأكاديمية الفنون. ويشارك فيها كل من كتاب الأطفال، أحمد زحام، أحمد طوسون، إيمان بهي الدين، عضو لجنة فنون الطفل، الكاتبة حسنات عبد الحكيم، د. سمر يوسف سمعان، رئيس مجلس إدارة الإئتلاف المصري لحقوق الطفل، ود. كرم ملاك، عضو المجلس القومي للطفولة والأمومة. وفي السابعة مساء، يستقبل قصر الأمير طاز بحي الخليفة، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، حفلًا جديدًا من حفلات فرقة "Looperia Project” مع رؤية جديدة ومتفردة عن الحفلات السابقة. وفي الثامنة مساء، يستضيف مركز إبداع بيت السحيمي بشارع المعز، حفل جديد لفرقة "الحرملك" للموسيقى والغناء. يتضمن برنامج الحفل تقديم باقة من أبرز أعمال الراحلة الكبيرة فايزة أحمد احتفالًا بالذكرى التسعين لميلادها. وفي السابعة مساء، يشهد بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب، والتابع لمكتبة الإسكندرية، حفل للسيرة الهلالية، والذي تحييه فرقة “قنديل بني هلال”، يرويها الشاعر الفنان محمد كساب. وتشهد مسارح الأوبرا في القاهرة والإسكندرية ودمنهور، عدد من الأمسيات الفنية، والتي تبدأ في الحادية عشرة صباحا، علي مسرح أوبرا دمنهور، احتفالية للدارسين بمركز تنمية المواهب. بينما يستقبل المسرح الكبير بالأوبرا في أرض الجزيرة، حفل للفنان الكبير علي الحجار، في الثامنة مساء، مع نخبة من أشهر وأجمل تترات المسلسلات الدرامية التى تغنى بها “الحجار”، على مدار مشواره الفنى ورسخت فى وجدان الجمهور. وفي نفس التوقيت ــ الثامنة مساء ــ يشهد مسرح سيد درويش ــ أوبرا الإسكندرية، حفلًا للموسيقار وعازف البيانو عمرو سليم وفرقته، وبرنامج فني ثري، يضم مجموعة من أعمال الموسيقى العربية التي أعاد صياغتها برؤيته الفنية لتناسب آلة البيانو. وفي الثامنة أيضا، يستقبل مسرح الجمهورية بعابدين، حفلًا لفرقة الإنشاد الديني، بقيادة المايسترو عمر فرحات. يتضمن البرنامج مجموعة من الأناشيد والإبتهالات الدينية والأعمال الغنائية التى تخاطب الوجدان والتى وضعها كبار الملحنين ومن التراث. وفي السابعة مساء، تعقد بمكتبة ديوان فرع سينما راديو بوسط البلد، حفل توقيع ومناقشة ديوان "على سفر"، للشاعر مايكل عادل، يناقشه ويديره الشاعر مصطفى إبراهيم. وفي السادسة مساء، تعقد بالمنصورة، أمسية لمناقشة المجموعة القصصية “الحكايات الستة عن ريحانة”، للكاتب أحمد ثروت، ويناقشها كل من الكتاب، د.رشا الفوال، مصباح المهدي، منى الضويني، سارة القصبي ويديراها  الشاعر أحمد أنيس. وفي السادسة مساء أيضا، تعقد باتحاد الكتاب بمقره الكائن بشارع حسن صبري بالزمالك، ندوة بعنوان “آليات التذوق للنص الإبداعي”، بمشاركة كل من، الشاعر زينهم البدوي، د. ناهد نصر الدين أستاذ علم الجمال جامعة القاهرة، الموسيقار محمد وحيد. وفي السادسة مساء، تعقد محاضرة عن الذكاء الاصطناعي والسينما وذلك بمركز الابداع الفنى بساحة دار الاوبرا المصرية، وتحاضر بها د. مني الصبان، مستشار رئيس اكاديميةالفنون للتعليم عن بعد.

قدمت مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، اليوم الأربعاء، مجموعة من أفلام شادي عبد السلام، في فعاليات برنامج وزارة الثقافة بـ"يوم شادي عبد السلام.. لرفع الهوية الوطنية"، والذى ينظم في كل المواقع الثقافية برعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو. وتم عرض أفلام: كرسي توت عنخ آمون الذهبي (43.34 دقيقة)، جيوش الشمس(37.00دقيقة) ويتناول العبور وحرب أكتوبر 73، وشكاوى الفلاح الفصيح (20.55 دقيقة) وهو فيلم قصير استوحى فكرته من بردية فرعونية عمرها أربعة آلاف سنة، تتناول قصة قصيرة عن موضوع حكمة الفلاح المصري القديم. تم تنظم هذه الفاعلية بالتعاون بين المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور أشرف العزازي والمركز القومي للسينما بمتابعة وإشراف دكتور حسين بكر مدير التصوير السينمائي والأستاذ المساعد ﺑﻘﺴﻢ ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﻬﺪ العالي ﻟﻠﺴﻴﻨﻤﺎ بأكاديمية الفنون، ومكتبة موصر العامة، وبمصاحبة خبير لغة الإشارة رامي يسري عدلي والذى شارك أيضًا في التنسيق لهذا النشاط. وكان وزير الثقافة قد حث ذوي الهمم على حضور هذه العروض للتأكيد على الرسالة التي تسعي الوزارة لتحقيقها بأنه في "يوم شادي .. لرفعة الهوية الوطنية"، ومع المبادرة الرئاسية بداية جديدة نؤكد جميعًا على بناء مجتمع أكثر شمولية وتنوعًا، يوفر الفرص الثقافية لذوي الهمم ويعمل على تحقيق التواصل بين جميع افراده من خلال الفن والثقافة، لنعمل جميعًا على رفعة الهوية الوطنية. كما تم عرض مختارات فيلميه أخرى من أعمال شادي عبد السلام للمهتمين مع شرح لها ويتزامن مع الندوات عرض نسخة عالية الجودة تم ترميمها فى الخارج من فيلم المومياء، وهو الفيلم الذي تحول إلى واحد من أهم أفلام السينما المصرية على اﻹطلاق وحصل بفضله شادي على العديد من الجوائز العالمية وتفرد بمستوى الرؤية البصرية على جانب العناصر الأخرى.

نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، سلسلة من الفعاليات المميزة بقصري ثقافة السادات وشبين الكوم، وذلك ضمن احتفالات وزارة الثقافة بالفنان الراحل شادي عبد السلام، المقامة بعنوان "يوم شادي"، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، على مدار اليومين الماضيين، ولتسليط الضوء على إرث شادي السينمائي الفريد. وانطلقت فعاليات اليوم الأول بالسلام الوطني، أعقبه تعريف بالفنان قدمته دعاء أبو طالب، حيث استعرضت أبرز محطات حياة شادي عبد السلام (1930-1986) الذي ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما المصرية. وتضمنت الفعالية عرضا لأعماله السينمائية مثل فيلم "المومياء" الذي يعد من أبرز الأفلام المصرية والعالمية، ويتناول صراع الهوية والتراث، إضافة إلى فيلم "كرسي توت" الذي يبرز عبقرية الطفل المصري القديم في طرح الأسئلة ومعالجة المعرفة. وشهد اليوم الثاني، محاضرة ألقتها د. إيمان فؤاد، مسئول السينما بقصر ثقافة شبين الكوم، تناولت حياة الفنان الراحل وإسهاماته كمخرج، سيناريست، ومهندس ديكور. كما عرضت نماذج من أفلامه البارزة مثل "بين القصرين" و"واإسلاماه"، إلى جانب فيلم "جيوش الشمس" الذي وثق انتصارات أكتوبر 1973، و"الفلاح الفصيح" الذي عكس حكمة الفلاح المصري في العصر المصري القديم. واختتمت الفعاليات بعرض مقاطع من فيلم "المومياء"، مع استعراض لإنجازات شادي عبدالسلام وجوائزه البارزة، مثل جائزة الدولة التقديرية 1985، وجائزة جورج سادول 1970، التي كرست مكانته كفنان شامل ومؤثر في تاريخ السينما. وقدمت الفعاليات بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، ومن خلال فرع ثقافة المنوفية، برئاسة ربيع الحسانين، تأكيدا على قيمة ما قدمه الفنان شادي عبد السلام وأهمية صون التراث الفني المصري وتعريف الأجيال الجديدة به.

قدمت مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، اليوم الأربعاء، مجموعة من أفلام ، في فعاليات برنامج وزارة الثقافة بـ"يوم شادي عبد السلام.. لرفع الهوية الوطنية"، والذى ينظم في كافة المواقع الثقافية برعاية وزير الثقافة الدكتور احمد فؤاد هنو.   وتم عرض أفلام: كرسي توت عنخ آمون الذهبي (43.34 دقيقة)، جيوش الشمس(37.00دقيقة) ويتناول العبور وحرب أكتوبر 73، وشكاوى الفلاح الفصيح (20.55 دقيقة) وهو فيلم قصير استوحى فكرته من بردية فرعونية عمرها أربعة آلاف سنة، تتناول قصة قصيرة عن موضوع حكمة الفلاح المصري القديم. تم تنظم هذه الفاعلية بالتعاون بين المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور أشرف العزازي والمركز القومي للسينما بمتابعة وإشراف دكتور حسين بكر مدير التصوير السينمائي والأستاذ المساعد ﺑﻘﺴﻢ ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﻬﺪ العالي ﻟﻠﺴﻴﻨﻤﺎ بأكاديمية الفنون، ومكتبة موصر العامة، وبمصاحبة خبير لغة الإشارة رامي يسري عدلي والذى شارك أيضًا في التنسيق لهذا النشاط. وكان وزير الثقافة قد حث ذوي الهمم على حضور هذه العروض للتأكيد على الرسالة التي تسعي الوزارة لتحقيقها بأنه في "يوم شادي.. لرفعة الهوية الوطنية"، ومع المبادرة الرئاسية بداية جديدة نؤكد جميعًا على بناء مجتمع أكثر شمولية وتنوعًا، يوفر الفرص الثقافية لذوي الهمم ويعمل على تحقيق التواصل بين جميع افراده من خلال الفن والثقافة، لنعمل جميعًا على رفعة الهوية الوطنية. كما تم  عرض مختارات فيلميه أخرى من أعمال شادي عبد السلام للمهتمين مع شرح لها ويتزامن مع الندوات عرض نسخه عالية الجودة تم ترميمها فى الخارج من فيلم المومياء، وهو الفيلم الذي تحول إلى واحد من أهم أفلام السينما المصرية على اﻹطلاق وحصل بفضله شادي على العديد من الجوائز العالمية وتفرد بمستوي الرؤية البصرية على جانب العناصر الأخرى.