هيثم البيومى

أمر المستشار حسام الصياد، رئيس نيابة قسم دمنهور، تحت إشراف المستشار أحمد الذهبى، رئيس النيابة الكلية، وإشراف المستشار شريف أبو الضراير، المحامى العام لنيابات وسط دمنهور، بحبس 4 مسجلين 4 أيام احتياطيا ضبط بحوزتهم 48 تذكرة هيروين باشر التحقيقات هيثم البيومى، وكيل أول نيابة قسم دمنهور، تحت إشراف المستشار وليد البحيرى رئيس نيابة وسط دمنهور الكلية. ترجع أحداث الواقعة حينما تمكن رجال مباحث البحيرة من ضبط 4 مسجلين وبحوزتهم 48 تذكرة هيروين فى كمين بالبحيرة تحررت محاضر بالوقائع وأخطرت النيابات المختصة. وكانت أجهزة الأمن بالبحيرة تحت إشراف اللواء ممدوح حسن، مساعد الوزير مدير الأمن، قد كثفت من التواجد الأمنى وخاصة بالطرق الرئيسية والسريعة، وفى إطار خطة المديرية الموضوعة لمكافحة الجريمة بشتى صورها من خلال تفعيل دور الأكمنة الثابتة والمتحركة والمرور لبث الطمأنينة فى نفوس المواطنين، نظراً للظروف الراهنة والأحداث الأخيرة حيث تمكن رجال المباحث ضبط "محمد ع ا"، (30 سنة ـ عاطل) ومقيم أبو الريش قسم دمنهور، مسجل شقى خطر تحت رقم (266) فئة ب مخدرات سبق اتهامه فى عدد (6) قضايا متنوعة "مخدرات، سلاح، سرقة، نشل" آخرهم القضية رقم 16836/2010 جنح قسم دمنهور "مخدرات"، "حمدى م أ"، (32 سنة ـ عاطل) ومقيم أبو الريش قسم دمنهور مسجل شقى خطر تحت رقم ( 689) فئة ب فرض سيطرة وسبق اتهامه فى عدد (11) قضايا متنوعة "مخدرات، سلاح، بلطجة، شروع فى قتل، نشل" آخرهم القضية رقم 9537/2009 جنح قسم دمنهور "سرقة متنوعة"، وبحوزتهما عدد (45 ) تذكرة لمسحوق الهيروين المخدر وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للمخدر المضبوط بقصد الإتجار، تحرر عن ذلك المحضر رقم 726/95/2012 جنايات قسم دمنهور.

أمر المستشار هيثم البيومى، وكيل أول نيابة قسم دمنهور بحبس كل من "عوض.ع.ق" 25 سنة عاطل ومقيم أبو الريش قسم دمنهور لحيازته 9 قطع حشيش وسلاح أبيض، و"محمود.م.ط" 26 سنة عاطل ومقيم دمنهور، لحيازته قطعة حشيش كبيرة، و"عرفات.ح.م" وشقيقه "حمدى.ح.م" مقيمان بدمنهور ضبط بحوزتهما حشيش وأقراص مخدرة وسلاح نارى ومبلغ مالى 5730 جنيها من حصيلة البيع، 4 أيام احتياطيا. ترجع أحداث الواقعة حينما نجحت قوة من مباحث قسم دمنهور برئاسة العقيد حسام الغزولى مفتش المباحث وضمت الرائد محمد الديب رئيس المباحث والنقيب أحمد الزعفرانى وتحت إشراف اللواء محمد الخليصى مدير المباحث فى ضبط كل من "عوض.ع.ق" 25 سنة عاطل ومقيم أبو الريش قسم دمنهور لحيازته 9 قطع حشيش وسلاح أبيض، و"محمود.م.ط" 26 سنة عاطل ومقيم دمنهور، لحيازته قطعة حشيش كبيرة، و"عرفات.ح.م" وشقيقه "حمدى.ح.م" مقيمان بدمنهور ضبط بحوزتهما حشيش وأقراص مخدرة وسلاح نارى ومبلغ مالى 5730 جنيها من حصيلة البيع. تم إخطار اللواء ممدوح حسن مساعد الوزير مدير أمن البحيرة وتحررت محاضر بالوقائع، وبالعرض على النيابة أمرت بحبس جميع المتهمين 4 أيام احتياطيا.

قرر المستشار حسام الصياد، رئيس نيابة قسم دمنهور، برئاسة المستشار شريف أبو الضراير المحامى العام لنيابات وسط دمنهور استمرار حبس "محمد. إ. ر، 35 سنة" و"محمد. م. ع، 29 سنة و"س.ع، 33 سنة" و"السعيد. ع، 52 سنة"، "أحمد.إ.ر" 26 سنة، لاتهامهم بقتل وحرق "حسن على حسن" ومحاولة حرق ابنه رمضان. يذكر أن النيابة قد أمرت بحبس المتهمين 4 أيام احتياطيا لحين التحريات، وأكدت تحريات المباحث صحة الواقعة وأن المتهمين الخمسة هم من قاموا بارتكاب الحادث وطلب محامى المتهمين أجل للاطلاع على أوراق القضية فوافقت النيابة مع استمرار حبس المتهمين. كانت مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، قد شهدت مساء الاثنين الماضى، واقعة مؤسفة حينما قام العشرات من أهالى منطقة "سوق سوريا" بوسط المدينة بإشعال النيران فى شخص يدعى "حسن على حسن" 62 سنة مقيم بحارة العرب صلاح الدين بدمنهور، داخل الكشك الخاص به بشارع سوق سوريا، ما أدى إلى مصرعه فى الحال متأثراً بإصابته، كما أصيب ابنه رمضان "15 سنة" بإصابات بالغة إثر التعدى عليه بالأسلحة البيضاء والشوم، وتم نقله لمستشفى دمنهور العام فى حالة سيئة. ترجع الواقعة إلى مشادات كلامية بين عدد من الأهالى والمجنى عليه، فألقى "ماء النار" عليهم، وأصاب 5 أشخاص، ما دفعهم للتوجه إلى المجنى عليه أثناء وجوده بالكشك برفقة نجله والتعدى عليه، مستخدمين فى ذلك زجاجات المولوتوف والأسلحة البيضاء والنارية، وقاموا بإلقاء البنزين على الكشك وأشعلوا النيران به، ولم يتمكن من الهروب من النيران، ما أدى إلى تفحم جثته بالكامل، وتمكن نجله "رمضان"من الهرب. على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بالبحيرة برئاسة اللواء ممدوح حسن مساعد الوزير مدير أمن البحيرة وتحت إشراف اللواء "محمد الخليصى" مدير المباحث، والعميد محمد خريصة رئيس المباحث والعقيد حسام الغزولى مفتش المباحث والرائد "محمد الديب" رئيس مباحث قسم دمنهور، والنقيب "أحمد الزعفرانى" معاون المباحث وقام هيثم البيومى وكيل أول نيابة قسم دمنهور بمعاينة موقع الحادث وتم ضبط الجناة وتحرر عن ذلك المحضر رقم 15077 جنح قسم دمنهور. ديسك – جمعة

أمر هيثم البيومى، وكيل أول نيابة قسم دمنهور، برئاسة حسام الصياد، رئيس نيابة قسم دمنهور، تحت إشراف المستشار وليد البحيرى، رئيس النيابة الكلية، والمستشار شريف أبو الضراير، المحامى العام لنيابات وسط دمنهور، بحبس المتهم "محمد.إ.ه" 39 سنة، مقيم بدمنهور، مدير نزل الشباب بدمنهور، فى واقعة رشوة، والتى ثبتت بناءً على تحريات من قبل هيئة الرقابة الإدارية بالبحيرة. ترجع أحداث الواقعة إلى البلاغ المقدم من "الحسينى.إ.ا"، وياسر.ع.خ" إلى هيئة الرقابة الإدارية بالبحيرة، بشأن طلب مدير النزل رشوة 5 آلاف جنيه مقابل تجديد العقود السنوية لهما، أحدهما مسئول الـ"دى جى"، والآخر مسئول الفيديو. وتمكن عضو هيئة الرقابة الإدارية هيثم إمبابى من القبض على المتهم فى حالة تلبس، وبحوزته الـ5 آلاف جنيه الرشوة. تحرر عن ذالك المحضر رقم 4420 جنح قسم دمنهور، وبالعرض على النيابة، قررت اليوم بحبس المتهم 4 أيام احتياطياً.

أمر هيثم البيومى، وكيل نيابة أوسيم، بحبس أحد أنصار جماعة الإخوان المسلمين 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وأمرت النيابة بإخلاء سبيل سيدة وذلك لظروفها الصحية، عقب ضبطهما متلبسين أثناء توزيعهما "تى شيرتات" على الأطفال بالإجبار قبل دخولهم المدرسة طُبع عليها شعار "الحرية والعدالة" وشعار "رابعة العدوية"، وبعض العبارات التى تسيء للقوات المسلحة. وجهت النيابة للمتهم عدة تهم من بينها الانضمام لجماعة إرهابية تعمل على خلاف القانون وحشد المواطنين بغرض إرهابى، إلا أن المتهم أنكر ارتكابه للواقعة مشيرًا إلى أنه أثناء وقوفه لمشاهدة بعض الأشخاص أثناء توزيعهم "تى شيرتات" رابعة العدوية على الأطفال وحثهم على عدم الالتحاق بالدراسة والانضمام للمسيرات المؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسى، فوجئ بقوات الشرطة تلقى القبض على أحد منهم، ما دفعه للتوجه لاستطلاع الأمر ففوجئ بإلقاء القبض عليه من قبل قوات الأمن.

استأنفت نيابة أوسيم، برئاسة المستشار محمد بدوى، اليوم الاثنين، تحقيقاتها، حول أحداث العنف التى ارتكبها جماعة الإخوان المسلمين المحظورة بأرجاء مدينة أوسيم فى أعقاب فض اعتصام ميدانى رابعة العدوية والنهضة، والمتهم فيها والمحبوس على ذمتها محمود عامر أمين حزب الحرية والعدالة كمحرض رئيسى على أحداث العنف، واقتحام مركز أوسيم وحرق نقطة البراجيل وحرق كنيسة الكوم الأحمر. كانت النيابة بإشراف هيثم البيومى، مدير نيابة أوسيم، قد واجهت المتهم بالتحريات التى تسلمتها النيابة من جهاز الأمن الوطنى، والتى أثبتت أنه المحرض الرئيسى على أحداث العنف التى أسفرت عن مقتل مجند من مركز أوسيم، بصفته أمين حزب الحرية والعدالة، ويشاركه فى التحريض أحمد أحمد قمبح، عضو الحزب، إلا أن المتهم أنكر قيامه بالتحريض، أو المشاركة فى اقتحام مركز الشرطة، مؤكدا أنه تلقى بالفعل أوامر من تحالف دعم الشرعية بحشد أعضاء الجماعة للخروج فى مظاهرات ومسيرات سلمية تدعم الشرعية، وتطالب بعودة الرئيس المعزول، وهو ما تلقته كافة القيادات الإخوانية، وأعضاء حزب الحرية والعدالة بمختلف أنحاء الجمهورية، وعن الاتهام الموجه إليه بالتحرض على حرق مركز أوسيم ونقطة شرطة البراجيل وكنيسة الكوم الأحمر، وبأنه المحرض الرئيسى على اقتحام نقطة البراجيل، أنكر عامر تماما قيامه بالتحريض على ذلك، ولم يحرض على قتل مجند مركز أوسيم. استعجلت النيابة، بإشراف المستشار أحمد البقلى، المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة الكلية، تحريات الأمن الوطنى واستدعاء ضباط الجهاز لسماع أقوالهم حول الأحداث ومنفذيها وباقى المحرضين عليها.

بدأت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمعسكر الأمن المركزى بالكيلو 10.5 بطريق إسكندرية الصحراوى برئاسة المستشار جمال عبد الإله، اليوم الأربعاء، نظر جلسة محاكمة القيادى الإخوانى محمود عامر و61 متهما آخرين فى قضية حريق نقطة شرطة البراجيل واقتحام قسم شرطة أوسيم، والتى وقعت أحداثها عقب فض اعتصامى رابعة والنهضة فى أغسطس من العام قبل الماضى. المتهمون داخل قفص الاتهام يشيرون بعلامات النصرتعقد الجلسة بعضوية المستشارين محمد منيع وأحمد أبازيد وسكرتارية كل من صلاح مصطفى ومحمد عبد العزيز وشريف على، وبحضور هيثم البيومى وكيل أول نيابة أوسيم. كان المستشار أحمد البقلى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة قد أحال القيادى الإخوانى محمود عامر عضو مجلس الشعب السابق وآخرين، إلى محكمة الجنايات لاتهامهم بحرق نقطة شرطة البراجيل. أحد المتهمين ولحظة صمتوقد وجهت النيابة للمتهمين تهم الانضمام للجماعة إرهابية والتحريض على القتل،ـ مما تسبب فى مقتل مجند ومحاولة اقتحام قسم شرطة أوسيم والشروع فى القتل، بالإضافة إلى تهمة إمداد جماعات قتالية بالسلاح.وكانت قوات الأمن قد ألقت القبض على محمود عامر،لاتهامه بالتخطيط والتحريض على اقتحام قسم شرطة أوسيم وحرق نقطة شرطة البراجيل، عقب فض اعتصامى الإخوان بمنطقة رابعة العدوية وميدان نهضة مصر، مما أسفر عن مقتل المجند حسام عاشور أحمد، من معسكر قوات الأمن‏، أثناء مشاركته فى خدمات تأمين النقطة. المتهمون داخل قفص الاتهام أحد المتهمين يرفع علامة النصر أحد المتهمين فى قضية البراجيل هيئة الدفاع عن المتهمين فى قضية "البراجيل" سكرتارية المحكمة أثناء مراجعة أوراق القضية المستشار جمال عبد الإله رئيس الدائرة التى تنظر القضية لحظة ترقب من أحد المتهمين داخل قفص الاتهام

انتهى هيثم بيومى وكيل أول نيابة أوسيم، وممثل النيابة العامة أمام محكمة جنايات الجيزة المنعقدة برئاسة المستشار جمال عبد الإله؛ من مرافعته، طالبا الضرب بيد من حديد على يد كل من تسول له نفسه تكدير أمن الوطن متهما جماعة الإخوان بالسعى لدفع البلاد إلى حرب دامية مناشدة المحكمة بالقصاص العادل الذى ينصر الأمة ويطفئ النار التى اشتعلت فى قلوب آباء وأمهات ضحايا الأحداث، وطالب بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين.تعقد الجلسة بعضوية المستشارين محمد منيع وأحمد أبازيد وسكرتارية كل من صلاح مصطفى ومحمد عبد العزيز وشريف على، وبحضور هيثم البيومى وكيل أول نيابة أوسيم .كان المستشار أحمد البقلى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة أحال القيادى الإخوانى محمود عامر عضو مجلس الشعب السابق وآخرين، إلى محكمة الجنايات لاتهامهم بحرق نقطة شرطة البراجيل.ووجهت النيابة للمتهمين تهم الانضمام للجماعة الإرهابية والتحريض على القتل مما تسبب فى مقتل مجند ومحاولة اقتحام قسم شرطة أوسيم والشروع فى القتل، بالإضافة إلى تهمة إمداد جماعات قتالية بالسلاح.كانت قوات الأمن ألقت القبض على محمود عامر، لاتهامه بالتخطيط والتحريض على اقتحام قسم شرطة أوسيم وحرق نقطة شرطة البراجيل، عقب فض اعتصامى الإخوان بمنطقة رابعة العدوية وميدان نهضة مصر، مما أسفر عن مقتل المجند حسام عاشور أحمد، من معسكر قوات الأمن‏، أثناء مشاركته فى خدمات تأمين النقطة.

أجلت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمعسكر الأمن المركزى على طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوى اليوم، برئاسة المستشار جمال عبد الإله، محاكمة القيادى الإخوانى محمود عامر و61 آخرين فى اتهامهم بحرق نقطة شرطة البراجيل، واقتحام قسم أوسيم عقب فض اعتصامى رابعة والنهضة فى أغسطس 2013 إلى جلسة 3 يوليو للاطلاع.عقدت الجلسة بعضوية المستشارين محمد منيع وأحمد أبازيد وسكرتارية كل من صلاح مصطفى، ومحمد عبد العزيز وشريف على، وبحضور هيثم البيومى وكيل أول نيابة أوسيم .كان المستشار أحمد البقلى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة أحال القيادى الإخوانى محمود عامر عضو مجلس الشعب السابق وآخرين، إلى محكمة الجنايات لاتهامهم بحرق نقطة شرطة البراجيل، بعد أن وجهت النيابة للمتهمين تهم الانضمام لجماعة إرهابية والتحريض على القتل مما تسبب فى مقتل مجند ومحاولة اقتحام قسم شرطة أوسيم والشروع فى القتل، بالإضافة إلى تهمة إمداد جماعات قتالية بالسلاح.

قرر المستشار هيثم البيومى، وكيل أول نيابة قسم دمنهور، حبس "محمد. إ.ر" 35 سنة و"محمد.م.ع" 29 سنة و"س.ع" 33 سنة" و"السعيد.ع" 52 سنة"، 4 أيام احتياطيا، فيما قررت النيابة إخلاء سبيل المتهم الخامس "أحمد.إ.ر" 26 سنة من قسم دمنهور، ما لم يكن مطلوبا على ذمة قضايا أخرى، لاتهامهم بقتل وحرق "حسن على حسن" ومحاولة حرق ابنه رمضان. كانت مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، قد شهدت مساء الاثنين، واقعة مؤسفة حينما قام العشرات من أهالى منطقة "سوق سوريا" بوسط المدينة بإشعال النيران فى شخص يدعى "حسن على حسن" 62 سنة مقيم بحارة العرب صلاح الدين بدمنهور، داخل الكشك الخاص به بشارع سوق سوريا، ما أدى إلى مصرعه فى الحال متأثراً بإصابته، كما أصيب ابنه رمضان "15 سنة" بإصابات بالغة إثر التعدى عليه بالأسلحة البيضاء والشوم، وتم نقله لمستشفى دمنهور العام فى حالة سيئة. ترجع الواقعة إلى مشادات كلامية بين عدد من الأهالى والمجنى عليه، فألقى " ماء النار" عليهم وأصاب 5 أشخاص، ما دفعهم للتوجه إلى المجنى عليه أثناء وجوده بالكشك برفقة نجله والتعدى عليه، مستخدمين فى ذلك زجاجات المولوتوف والأسلحة البيضاء والنارية، وقاموا بإلقاء البنزين على الكشك وأشعلوا النيران به، ولم يتمكن من الهروب من النيران، ما أدى إلى تفحم جثته بالكامل، وتمكن نجله "رمضان" من الهرب. على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بالبحيرة برئاسة اللواء ممدوح حسن مساعد الوزير مدير أمن البحيرة وتحت إشراف اللواء "محمد الخليصى" مدير المباحث، والعقيدحسام الغزولى مفتش المباحث والرائد "محمد الديب" رئيس مباحث قسم دمنهور، والنقيب "أحمد الزعفرانى" معاون المباحث وقام هيثم البيومى وكيل أول نيابة قسم دمنهور بمعاينة موقع الحادث وتم ضبط الجناة وتحرر عن ذلك المحضر رقم 15077 جنح قسم دمنهور.

قرر المستشار هيثم البيومى، وكيل أول نيابة قسم دمنهور، برئاسة المستشار حسام الصياد، رئيس النيابة، تحت إشراف المستشار شريف أبو الضراير، المحامى العام لنيابات وسط دمنهور، التحفظ على كلٍّ من "أحمد. إ. ر" 26 سنة، وشقيقه "محمد" 35 سنة، و"محمد. م. ع" 29 سنة، وشقيقه "سامى" 33 سنة، والسعيد. ع. م" 52 سنة، وجميعهم يقيمون بدائرة قسم دمنهور، لحين الانتهاء من التحقيقات وتحريات المباحث، وهم المتهمون بقتل وحرق المجنى عليه "حسن على حسن" 62 سنة، ومحاولة قتل نجله "رمضان" 15 سنة، والذى أصيب بجروح بالغة الخطورة، وتعدى عدد غُرَز حياكة الجروح المائتى غرزة. كانت مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة قد شهدت مساء أمس، الاثنين، واقعة مؤسفة حينما قام بعض الأهالى بمنطقة "سوق سوريا" بوسط المدينة بإشعال النيران فى المجنى عليه، المقيم بحارة العرب صلاح الدين بدمنهور، داخل الكشك الخاص به بشارع سوق سوريا، ما أدى إلى مصرعه فى الحال متأثرًا بإصاباته، كما أصيب نجله بإصابات بالغة إثر التعدى عليه بالأسلحة البيضاء والشوم، وتم نقله لمستشفى دمنهور العام فى حالة سيئة. وسبب الواقعة حدوث مشادات كلامية بين عدد من الأهالى والمجنى عليه، فألقى المجنى عليه "ماء النار" عليهم، وأصاب 5 أشخاص، ما دفعهم إلى التوجه ليلاً إلى المجنى عليه أثناء وجوده بالكشك برفقة نجله والتعدى عليهما، مستخدمين فى ذلك زجاجات المولوتوف والأسلحة البيضاء والنارية، وقاموا بإلقاء البنزين على الكشك وأشعلوا النيران فيه، ولم يتمكن من الهرب من النيران، ما أدى إلى تفحم جثته بالكامل. وقد تمكن نجله "رمضان" من الهرب فتم الاعتداء عليه بالأسلحة البيضاء وتم وضعه على قضبان السكة الحديد المجاورة للسوق، حتى تمكن رجال الإسعاف من نقله إلى مستشفى دمنهور العام. على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية فى البحيرة برئاسة اللواء ممدوح حسن، مساعد الوزير مدير أمن البحيرة، وتحت إشراف اللواء محمد الخليصى، مدير المباحث، والعقيد حسام الغزولى، مفتش المباحث، والرائد محمد الديب، رئيس مباحث قسم دمنهور، والنقيب أحمد الزعفرانى، معاون المباحث، وقام هيثم البيومى، وكل أول نيابة قسم دمنهور بمعاينة موقع الحادث، وتم ضبط الجناة وتحرر عن ذلك المحضر رقم 15077 جنح قسم دمنهور.