هيئة الصحفيين السعوديين

د.محمود مسلم: لا سبيل لإنهاء حرب إيران وإسرائيل سوى تدخل أمريكا مسلم: روسيا لم تكن دولة احتلال في الشرق الأوسط.. وكل مساعي مصر في العالم نحو السلام قال الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، إنه لا سبيل للخروج من المأزق الذي وضعت فيه إسرائيل وأمريكا منطقة الشرق الأوسط كاملة سوى التراجع عن ما بدأوه، فحالة الحرب التي انطلقت في المنطقة منذ قرابة عامين هي نتاج الصلف الإسرائيلي والتعنت والإستقواء بأمريكا. وأكد مسلم أن ما بدأ في غزة من غرور إسرائيلي لم يصمد كثيرا في مواجهة إيران، مشيرا إلى أن السبيل الوحيد للخروج من أزمة إيران وإسرائيل والحرب المشتعلة في المنطقة هو محاولة الضغط على أمريكا لدفع إسرائيل إلى التراجع عن الحرب، متابعا: "نقول دفع إسرائيل لكنها في حقيقة الأمر تملك إجبار إسرائيل على التراجع". جاء هذا خلال ندوة تحت عنوان "روسيا والعالم العربي.. نحو مراكز صنع قرار جديدة على الساحة الدولية" والتي عقدت على هامش منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي، كجزء من تحضيرات قمة "روسيا - العالم العربي" والتي تنعقد في أكتوبر المقبل، شارك في الندوة عدد من السياسيين والإعلاميين الروس والعرب، على رأسهم ميخائيل بوغدانوف مبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي، مايا مناع مديرة قناة روسيا اليوم بالعربية، عبد الرحيم النعيمي الرئيس التنفيذي لدائرة التسويق والاتصال لشبكة أبو ظبي للإعلام، عضوان الأحمري رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، عبد الله بوحجي مدير عام وكالة الأنباء البحرينية، وأدار الندوة الإعلامي عمرو عبد الحميد مدير مركز الدراسات العربية الأوراسية. وحذر مسلم في كلمته من استمرار حالة التهاون والاستهتار بالحرب والحديث الأرعن عن استمرارها أو اتساعها، مؤكدا أنها تهدد استقرار الشرق الأوسط كاملا، وستنذر بمزيد من الصراعات، إذ أنها لن تتوقف عند حدود إيران وإسرائيل، بل ستتجاوزهما إلى مناطق أخرى، خاصة مع تزايد التحالفات التي تتم في كل جانب، رافضا المقارنة أو حتى مجرد التشبيه بين حرب إسرائيل وإيران وبين حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل على غزة. وقال: "لا وجه للتشابه ولا مقارنة من أي نوع، ما فعلته إسرائيل في غزة عدوان له فصول على مدار سنوات طوال، وما فعلته في إيران عدوان أيضا، يخالف كل القوانين والمواثيق الدولية، لكن إيران تملك الرد، فيما أستقوت إسرائيل على غزة وضربت الأطفال والعجائز والمستشفيات ومنعت الأغذية وحاصرت كل مظاهر الحياة، وكل هذا برعاية أمريكية، وعلى أمريكا مثلما رعت الحرب أن ترعى إنهائها وفورا". وأكد مسلم أن روسيا في منطقة الشرق الأوسط لم تكن يوما دولة احتلال، بل كان ولازال التعاون بين روسيا والعالم العربي في مختلف المجالات والمناحي مثار تميز في علاقة المنطقتين، مشيرا إلى دور كبير تلعبه مصر في إرساء السلام بالمنطقة وفي كل مناطق النزاع والحروب، مرات عبر التفاوض السياسي والجلوس على مائدة المفاوضات، ومرات عبر القوى الناعمة التي تحاول أن يكون لها أثر وتأثير في ثقافات الشعوب المتحدثة باللغة العربية والناقلة عنا، ورغم هذا الجهد المبذول من قبل مصر، فإن الصراع يتزايد ويتفاقم ويخرج عن حدود السيطرة حين يستمع كل طرف إلى صوته مفردا، ويتناسى أن منطقة بالكامل تضار بسبب تعنت وصلف واستعلاء واستقواء. ونوه بأن دورا غير إيجابيا تلعبه السوشيال ميديا في خطاب الرأي العام، لدرجة أنها قد تقود الإعلام لنتائج شديدة الخطورة، تزيد من حالة التشتت وتؤثر على درجة الوعي بالمعلومات وبالأحداث، وكلها مشاهد مرتبطة بالحرب وبحالة عدم الاستقرار التي باتت المنطقة تعيشها منذ سنوات. وفي هذا السياق أشاد مسلم بقدرة قناة روسيا اليوم بالعربية على الاحتفاظ بمساحة المهنية والموضوعية، وقدرتها على التواصل مع مواطني الشرق الأوسط بما حققته من مهنية، بدا هذا في عدم انحيازها ضد الشرق الأوسط وقضاياه، وعدم تبنيها خطابا سياسيا مسبقا، وقدرتها على تلبية احتياجات المشاهد من المعرفة وتقديم كل الأراء، وهو الأمر الذي لا تتحه وسائل إعلامية وقنوات أخرى مارست الانحياز الفج ضد قضايا الشرق الأوسط فسقطت من دوائر متابعة مواطنيه.

فازت برئاسة اتحاد صحفيي غرب آسيا، وتم انتخاب عضوان الأحمرى رئيس هيئة الصحفيين بالمملكة العربية السعودية ، رئيسًا للاتحاد، كما تم انتخاب رئيس جمعية الصحفيين الإماراتيين فضيلة المعيني (نائبًا للرئيس)، ونبيل الأسيدي من نقابة الصحفيين اليمنيين أمينًا للمال؛ حيث تشكلت الهيئة الإدارية للاتحاد من سبعة أعضاء هم: عضوان الأحمري (المملكة العربية السعودية)، فضيلة المعيني (دولة الإمارات)، مزن مرشد (سوريا)، جاسم كمال (الكويت)، تحسين الأسطل (فلسطين)، نبيل أسيدي (اليمن)، طالب الضباري (عمان). وفق "واس". وأقرت الجمعية العمومية في اجتماعها قواعد عمل الاتحاد، واعتماد دستوره، وتم مناقشة الأوضاع العامة للعمل الصحفي في دول الإقليم. ومن جانبه، قال رئيس الاتحاد الدولي للصحفيين في الولايات المتحدة الأمريكية جيم بوملحة، إن هذا الاجتماع حدث تاريخي في أعمال الاتحاد الدولي للصحفيين، ونتيجة أعمال الجمعية العمومية، والانتخابات سيتم رفعها للاتحاد الدولي للصحفيين الذي ينضوي اتحاد غرب آسيا تحت مظلته، ونتطلع في الاتحاد إلى المشروعات والخطط العملية التي سترفعها الهيئة الإدارية لاتحاد غرب آسيا، فيما ثمن نائب رئيس الاتحاد الدولي للصحفيين للهيئة الإدارية ناصر أبو بكر، ثقة الجمعية العمومية بهم، وانتخاب عضوان الأحمري لرئاسة الاتحاد، مقدرًا جهود هيئة الصحفيين السعوديين في خدمة أعضائها وإسهاماتها مع مشروعات الاتحاد الدولي للصحفيين. ومن جانبه، ثمن عضوان الأحمرى، للمجتمعين ثقتهم وانتخابهم له رئيسًا لاتحاد غرب آسيا للصحفيين، آملاً تحقيق الآمال المعقودة على الاتحاد الجديد. وأشار إلى أنه سيتم ترتيب اجتماع قريب لإدارة الاتحاد لتفعيل الإجراءات والسياسات التي تحقق أهدافه، وتخدم الإعلاميين الأعضاء.

عرضت قناة «إكسترا نيوز» تقريرا بعنوان «تحت شعار الإعلام في عالم يتشكل.. انطلاق فعاليات المنتدى السعودي للإعلام بمشاركة مصرية وعربية ودولية». وذكر التقرير: «تحت شعار الإعلام في عالم يتشكل.. انطلقت في العاصمة الرياض، فعاليات المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الثالثة، بمشاركة مصرية واسعة إلى جانب مشاركة ما يزيد على 2000 من إعلاميين وأكاديميين وخبراء ومتخصصين من عدة دول عربية وأجنبية، بالإضافة إلى 80 جهة إعلامية». وأضاف: «المنتدى الذي تنظمه هيئة بالتعاون مع هيئة الصحفيين السعوديين افتتح أعماله برعاية وزير الإعلام السعودي سلمان الدوسري، والذي ألقى كلمة أشار فيها إلى أن جلسات المنتدى تبحث عن إجابة حول هل الإعلام مستعد للمستقبل وتقنية الذكاء الاصطناعي واستخدام التكنولوجيا الحديثة». ووفق التقرير تتناول جلسات المنتدى السعودي للإعلام قطاعات عدة منها الرياضة وعلاقتها بالإعلام، إلى جانب قطاع المال والإعلام والسياحة والفعاليات الكبرى، إذ يشهد المنتدى جلسة خاصة بكأس العالم 2034 وغيرها من القطاعات الحيوية كقطاع الطاقة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإعلام، واستثمار البنى التقنية في الأعلام الإعلامية، إلى جانب بحث مستقبل الإعلام في صناعة المحتوى للأجيال وقراءة في تشكلات الحضارة الجديدة وشكل الإعلام القادم». ويختتم المنتدى أعماله بتتويج الفائزين والفائزات بجائزة المنتدى السعودي الإعلام بنسختها الثالثة، التي تمنح مع كل دورة لانعقاد المنتدى.

انطلقت فعاليات "المنتدى السعودي للإعلام" في نسخته الثالثة، اليوم الثلاثاء، والذي تنظمه هيئة الإذاعة والتلفزيون بالتعاون مع هيئة الصحفيين السعوديين، ويستمر لمدة يومين. واستعرضت فضائية  "إكسترا نيوز" تقريرًا تلفزيونيًا تحت عنوان "تحت شعار الإعلام في عالم يتشكل.. انطلاق فعاليات المنتدى السعودي للإعلام بمشاركة مصرية وعربية ودولية". وكشف التقرير، أن المنتدي انطلاق  في العاصمة السعودية الرياض، فعاليات المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الثالثة، بمشاركة مصرية واسعة إلى جانب مشاركة ما يزيد على 2000 من إعلاميين وأكاديميين وخبراء ومتخصصين من عدة دول عربية وأجنبية، بالإضافة إلى 80 جهة إعلامية. وأضاف أن "المنتدى الذي تنظمه هيئة الإذاعة والتليفزيون بالتعاون مع هيئة الصحفيين السعوديين افتتح أعماله برعاية وزير الإعلام السعودي سلمان الدوسري، والذي ألقى كلمة أشار فيها إلى أن جلسات المنتدى تبحث عن إجابة حول هل الإعلام مستعد للمستقبل وتقنية الذكاء الاصطناعي واستخدام التكنولوجيا الحديثة. وتابع وتتناول جلسات المنتدى السعودي للإعلام قطاعات عدة منها الرياضة وعلاقتها بالإعلام، إلى جانب قطاع المال والإعلام والسياحة والفعاليات الكبرى، إذ يشهد المنتدى جلسة خاصة بكأس العالم 2034 وغيرها من القطاعات الحيوية كقطاع الطاقة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإعلام، واستثمار البنى التقنية في الأعلام الإعلامية، إلى جانب بحث مستقبل الإعلام في صناعة المحتوى للأجيال وقراءة في تشكلات الحضارة الجديدة وشكل الإعلام القادم.

 انطلقت، اليوم الثلاثاء؛ فعاليات "المنتدى السعودي للإعلام" في نسخته الثالثة، والذي تنظمه هيئة الإذاعة والتلفزيون بالتعاون مع هيئة الصحفيين السعوديين، وسوف يستمر لمدة يومين. يشارك في المنتدي وفد مصري رفيع المستوى برئاسة كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ويضم الوفد علي حسن، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، بالإضافة إلى عدد من القيادات والشخصيات الإعلامية والصحفية. وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون، رئيس المنتدى السعودي للإعلام محمد بن فهد الحارثي، في كلمته الافتتاحية، اإن هذا المنتدى السعودي للإعلام بنسخته الثالثة يأتي استكمالًا لما شهده من نجاح سابق في نسختيه الأولى والثانية، وتأكيدًا على أهمية المنتدى ودوره الفاعل في تحقيق الأثر الإيجابي الممتد في فضاء الإعلام سعيًا إلى تطوير صناعة الإعلام السعودي واكتشاف أحدث تقنياته في ظل عالم متغير على كافة الأصعدة بما في ذلك قطاع الإعلام، وخلق مجتمع حيوي وفعال للفرص الاستثمارية وتبادل الخبرات المحلية والدولية في المجال الإعلامي، بجانب تعزيز مكانة المملكة إعلاميًا من خلال ملتقى إعلامي يجذب العالم نحوه، متضمنًا تسليط الضوء على أبرز التجارب الإعلامية المحلية والدولية. وأكد أهمية مواكبة الإعلام السعودي لرحلة تحقيق رؤية الوطن الطموحة التي لا تنفصل عن الأدوار الإعلامية بما فيها إقامة منتديات وملتقيات إعلامية بهذه الضخامة، بما يؤكد الحالة الحضارية التي تعيشها المملكة من حيث النمو الفكري والعمق الثقافي بجانب الانفتاح على الآخر والمضي قدمًا نحو تحقيق مبدأ التقبل والتعايش وتبادل الخبرات من خلال منتدى إعلامي عالمي. وأكد الحارثي أهمية بناء وتوثيق جسور التواصل مع كافة المؤسسات الإعلامية المحلية والدولية بما يحقق الأثر الإيجابي، مشيرًا إلى أن إقامة مثل هذه الفعاليات المتخصصة بالإعلام ستسهم في رفع مستوى جودة صناعة الإعلام وتدفعه لمواكبة أحدث تقنيات تلك الصناعة المتغيرة بشكلٍ مستمر. وأفاد الحارثي بأن المنتدى أقيم ضمن فعالياته معرض مستقبل الإعلام "فومكس" تحت عنوان مستقبل الإعلام، وهو معرض فني وتقني وإعلامي يعد الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، الذي يستعرض التجارب الحديثة في الصناعة الإعلامية وتفعيل النشاط الإنتاجي التلفزيوني والإذاعي الحديث ومواكبة الإيقاع السريع للتحولات الإعلامية من خلال استقطاب الشركات والخبرات الرائدة في المجال الإنتاج العالمي، كما يُعد المعرض فُرصة للشغوفين في مجالات الإعلام من خلال إقامة عدة ورش متخصصة ونوعية، يقدمها مجموعة من المتخصصين والأكاديميين والممارسين الذين يمتلكون الخبرة والكفاءة في مجالات الإعلام المختلفة. وبين أن الهيئة حرصت على شمولية الفئات المستهدفة في المنتدى والمعرض المصاحب له إيمانًا منها بأن الإعلام الحديث لم يعد مقتصرًا على المؤسسات الإعلامية كما كان في السابق، بل أن كل من يملك أداة تواصل مع الآخرين يستطيع إيصال رسالته الإعلامية. ويختتم المنتدى بتتويج الفائزين والفائزات "بجائزة المنتدى السعودي للإعلام" بنسختها الثالثة التي تمنح مع كل دورة لانعقاد المنتدى، حيث تأتي هذه الجائزة انطلاقًا من إيمان الهيئة بأهمية تكريم الفاعلين في العمل الإعلامي المحلي والإقليمي، بما يخلق تنافسا شريفا بين المبدعين والمبدعات في حقل الإعلام، ويحفز الكفاءات الإعلامية من الأفراد والجماعات لتقديم أعمال إعلامية مميزة، بما يسهم بالتعريف بالتجارب السعودية الرائدة في مجال الإعلام والاتصال، وتقديرا للشخصيات المساهمة في مسيرة الإعلام بما يعزز حضورها محليًا وعربيًا، وذلك من خلال المشاركة بمسارات الجائزة الستة، وهي؛ فئة الصحافة وفئة الإنتاج المرئي والمسموع، وفئة الإنتاج العلمي في المجال الإعلامي، وفئة الإعلام الرقمي، وفئة الابتكار والريادة في المجال الإعلامي، وفئة الشخصية الإعلامية، حيث حرصت الهيئة على تنوع مسارات الجائزة لتشمل جميع الأساليب الإعلامية، بما يتيح الفرصة بشكل أكبر لكل من هو مهتم بالترشح للجائزة. 

انطلقت، اليوم الثلاثاء؛ فعاليات "المنتدى السعودي للإعلام" في نسخته الثالثة، والذي تنظمه هيئة الإذاعة والتلفزيون بالتعاون مع هيئة الصحفيين السعوديين، وسوف يستمر لمدة يومين.ويشارك في المنتدى وفد مصري رفيع المستوى برئاسة كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ويضم الوفد علي حسن رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، بالإضافة إلى عدد من القيادات والشخصيات الإعلامية والصحفية.ويأتي المنتدى السعودي للإعلام بنسخته الثالثة استكمالًا لما شهده من نجاح سابق في نسختيه الأولى والثانية، وتأكيدًا على أهمية المنتدى ودوره الفاعل في تحقيق الأثر الإيجابي الممتد في فضاء الإعلام سعيًا إلى تطوير صناعة الإعلام السعودي واكتشاف أحدث تقنياته في ظل عالم متغير على كل الأصعدة بما في ذلك قطاع الإعلام، وخلق مجتمع حيوي وفعال للفرص الاستثمارية وتبادل الخبرات المحلية والدولية في المجال الإعلامي، بجانب تعزيز مكانة المملكة إعلاميًا من خلال ملتقى إعلامي يجذب العالم نحوه، متضمنًا تسليط الضوء على أبرز التجارب الإعلامية المحلية والدولية.وأكد على أهمية مواكبة الإعلام السعودي لرحلة تحقيق رؤية الوطن الطموحة التي لا تنفصل عن الأدوار الإعلامية بما فيها إقامة منتديات وملتقيات إعلامية بهذه الضخامة، بما يؤكد الحالة الحضارية التي تعيشها المملكة من حيث النمو الفكري والعمق الثقافي بجانب الانفتاح على الآخر والمضي قدمًا نحو تحقيق مبدأ التقبل والتعايش وتبادل الخبرات من خلال منتدى إعلامي عالمي.وأكد الحارثي أهمية بناء وتوثيق جسور التواصل مع كل المؤسسات الإعلامية المحلية والدولية بما يحقق الأثر الإيجابي، مشيرًا إلى أن إقامة مثل هذه الفعاليات المتخصصة بالإعلام ستسهم في رفع مستوى جودة صناعة الإعلام وتدفعه لمواكبة أحدث تقنيات تلك الصناعة المتغيرة بشكلٍ مستمر.وأفاد الحارثي بأن المنتدى أقيم ضمن فعالياته معرض مستقبل الإعلام "فومكس" تحت عنوان مستقبل الإعلام ، وهو معرض فني وتقني وإعلامي يعد الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، الذي يستعرض التجارب الحديثة في الصناعة الإعلامية وتفعيل النشاط الإنتاجي التلفزيوني والإذاعي الحديث ومواكبة الإيقاع السريع للتحولات الإعلامية من خلال استقطاب الشركات والخبرات الرائدة في المجال الإنتاج العالمي، كما يُعد المعرض فُرصة للشغوفين في مجالات الإعلام من خلال إقامة عدة ورش متخصصة ونوعية، يقدمها مجموعة من المتخصصين والأكاديميين والممارسين الذين يمتلكون الخبرة والكفاءة في مجالات الإعلام المختلفة.وبين أن الهيئة حرصت على شمولية الفئات المستهدفة في المنتدى والمعرض المصاحب له إيمانًا منها بأن الإعلام الحديث لم يعد مقتصرًا على المؤسسات الإعلامية كما كان في السابق، بل أن كل من يملك أداة تواصل مع الآخرين يستطيع إيصال رسالته الإعلامية.ويختتم المنتدى بتتويج الفائزين والفائزات "بجائزة المنتدى السعودي للإعلام" بنسختها الثالثة التي تمنح مع كل دورة لانعقاد المنتدى، حيث تأتي هذه الجائزة انطلاقًا من إيمان الهيئة بأهمية تكريم الفاعلين في العمل الإعلامي المحلي والإقليمي، بما يخلق تنافسا شريفا بين المبدعين والمبدعات في حقل الإعلام، ويحفز الكفاءات الإعلامية من الأفراد والجماعات لتقديم أعمال إعلامية مميزة، بما يسهم بالتعريف بالتجارب السعودية الرائدة في مجال الإعلام والاتصال، وتقديرا للشخصيات المساهمة في مسيرة الإعلام بما يعزز حضورها محليًا وعربيًا، وذلك من خلال المشاركة بمسارات الجائزة الستة، وهي؛ فئة الصحافة وفئة الإنتاج المرئي والمسموع، وفئة الإنتاج العلمي في المجال الإعلامي، وفئة الإعلام الرقمي، وفئة الابتكار والريادة في المجال الإعلامي، وفئة الشخصية الإعلامية، حيث حرصت الهيئة على تنوع مسارات الجائزة لتشمل جميع الأساليب الإعلامية، بما يتيح الفرصة بشكل أكبر لكل من هو مهتم بالترشح للجائزة.

أعلن نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، أن الوزارة أصدرت مليوناً و800 ألف تأشيرة إلكترونية للحج في وقتٍ قياسي في موسم هذا العام 1444هـ، مشيراً إلى أن معايير قياس نجاح الحج تتمثل في ثلاثة معايير هي: أمن وسلامة وصحة الإنسان، إلى جانب أن إدارة الحج والأمور التنظيمية تنعكس على توفير المناخ الملائم لضيوف الرحمن في أداء مناسكهم لينعموا بالراحة والاستقرار.   وأوضح خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمه اليوم فرع هيئة الصحفيين السعوديين بمنطقة مكة المكرمة، أن التحدي الكبير الذي واجه الوزارة هو انتشار فيروس كورونا في عام1442هـ، والاكتفاء بأعدادٍ محددة في أداء الحج من الداخل لـ 60 ألف حاج؛ وما صاحبها من توفير البيئة الملائمة لتلك الأوضاع من خلال منظومة واحدة من مختلف الجهات للحفاظ على صحة الحجاج من تفشي الوباء، وتحقيق معدلات نجاح مرتفعة.   وبين أن جاهزية وزارة الحج والعمرة في الموسم تبدأ منذ انتهاء موسم الحج السابق؛ وترتبط الجاهزية بالقطاعات الأخرى ذات العلاقة؛ مبيناً أن الوزارة أُطلقت المنصات الرقمية لتقديم طلبات حجاج الداخل مبكراً قبل بدء الموسم بـ 6 أشهر؛ لافتاً النظر إلى أن أعداد الحجاج لا تكتمل إلا في يوم الـ13 من شهر ذي الحجة؛ حيث إن قبل ذلك تكون الرحلات مختلفة الأوقات، إلى جانب ظروف القدوم إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة عبر مختلف الوسائل البرية والبحرية والجوية.   ونوه بالتقنية وتوظيفها في مختلف أعمال الوزارة؛ التي تعد الشريان الرئيس لها؛ خاصة فيما يتعلق بالمسارات الإلكترونية؛ منها المنصة المعنية بتسجيل طالبي الحج، واختيار نوع الباقة والدفع لكامل رحلة الحج، إلى جانب توفير الخدمات التي يتعرف عليها الحاج من التغذية والسكن والتنقل؛ حيث تتكامل فيها الإجراءات من عدة قطاعات.   وأفاد أن برنامج "نسك" طُبق منذ السنة الماضية، لخدمة عدد من حجاج الخارج، واعتمدت على أداء غالبية أعمالها تقنياً؛ ولم تغفل الجانب غير التقني، حيث نُفذ بروحٍ إبداعية وتفانٍ كبير من كوادرها البشرية المؤهلة في خدمة ضيوف الرحمن؛ الذين يستشعرون أن خدمة ضيوف الرحمن شرفٌ وأمانة.   وأشار الدكتور مشاط إلى وضع 5 نقاط لنقل الحجاج من منى إلى الحرم وفق مسارات.

وصول وفد إعلامي سعودي رفيع المستوى إلى بغداد بعد انقطاع اكثر من 28 عاما، وذلك صباح هذا اليوم. وخلال وصول الوفد الإعلامي السعودي إلى مطار بغداد، كان بأستقبال الوفد الإعلامي الذي يضم نخبة من رؤساء المؤسسات الصحفية السعودية نقيب الصحفيين العراقيين رئيس اتحاد الصحفيين العرب مؤيد اللامي. ويضم الوفد كلا من: خالد بن حمد المالك رئيس مجلس ادارة هيئة الصحفيين السعوديين رئيس تحرير صحيفة الجزيرة، و دكتور عثمان بن محمد الصيني رئيس تحرير صحيفة الوطن، ود فهد بن حسن آل عقران، رئيس تحرير صحيفة المدينة، و فهد بن راشد العبد الكريم، رئيس تحرير صحيفة الرياض، و محمد بن فهد الحارثي، رئيس تحرير مجلة الرجل، وعلي بن عبد الله الزايد رئيس تحرير صحيفة مكة، وسعود بن سلطان الريس رئيس التحرير المساعد لصحيفة الحياة، وخالد بن عباس طاشكندي مساعد رئيس تحرير صحيفة عكاظ، وناصر بن عبد الرحمن الحقباني مدير صحيفة الشرق الأوسط، و محمد بن حسن الشهري، رئيس تحرير صحيفة المواطن، وعلي بن عبده عبد الفتاح رئيس تحرير صحيفة سبق، ومطلق بن حامد البقمي، رئيس تحرير صحيفه المال، عبد الملك بن براهيم القيميزي، والدكتور عبد الله بن عبد الرحمن الجحلان. أمين عام هيئة الصحفيين السعوديين.  

قال خالد المالك رئيس هيئة الصحفيين السعوديين، إن مصر تملك الخبرة المهنية في مجال الصحافة التي تتجاوز الـ80 عام منذ إنشاء النقابة، موضحا أن هناك تبادل للزيارات والخبرات بين الهيئة والنقابة، وأن هناك رغبه لتطوير الصحافة بهذه الخطوة الهامة. جاء ذلك خلال كلمته على هامش توقيع بروتوكول تعاون بين هيئة الصحافة السعودية ونقابة الصحفيين بمقر النقابة منذ قليل، موضحا أن هناك العديد من الصحفيين المصرين عملوا في كل الصحف السعودية، وأيضا هناك العديد من الطلاب السعوديين قد تتلمذوا على يد أساتذة مصريين. من جانبه، رحب ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، بخالد المالك رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، قائلا: "نرحب بالزميل والأخ العزيز والنقابي الكبير خالد مالك بوجوده معنا داخل نقابة الصحفيين". وأضاف رشوان، خلال لقائه بوفد الصحفيين السعوديين، أن هيئة الصحفيين السعوديين تعبتر الكيان الموازي والمناظر لنقابة الصحفيين، لافتا إلى أن دور هذا الكيان مماثل أيضا لدور نقابتنا وهو الدفاع عن المهنة وتطويرها. وأوضح رشوان، أن الاتفاقية التي قامت النقابة بتوقيعها مع هيئة الصحفيين السعوديين، تمثل توقيع وترجمة لواقع متواجد بالفعل، مشيرا إلى أنها ستحمل أنشطة أكثر للصحفيين المصريين والسعوديين. وبين رشوان، أن التدريب والتطوير يحتل حتل جزءا مهما من هذه الاتفاقية، وهو ما سيصب في صالح الطرفين، متابعا: "سنؤكد من خلال هذه الاتفاقية على المعايير المهنية في التناول الصحفي التي نطلق عليها ميثاق الشرف الإعلامي".

كرم مؤيد اللامي رئيس اتحاد الصحفيين العرب آخر القيادات الصحفية المنضمة إلى الاتحاد بإهدائهم درعه، وذلك خلال اجتماع الأمانة العامة بمقره بالقاهرة اليوم الجمعة. وضمن المكرمين كلا من ضياء رشوان نقيب الصحفيين المصريين، وعهدية أحمد السيد رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية، موسى عبد النور رئيس اتحاد الصحفيين السوريين، محمد الحمادي رئيس جمعية الصحفيين الإماراتيين،  ، جوزيف قصيفي رئيس نقابة محرري الصحافة اللبنانية .   وكان قد قرر اجتماع الأمانة العامة لاتحاد الصحفيين العرب تأجيل حسم اختيار البلد المضيف للمؤتمر العام القادم للاتحاد ،وذلك لحين عقد اجتماع المكتب الدائم للاتحاد، والمقرر عقده بالمملكة العربية السعودية.   وعرض عبد الله الجحلان امين عام هيئة الصحفيين السعوديين أن يكون موعده بعد موسم الحج. وكان ضياء رشوان  نقيب الصحفيين المصريين، طالب  باستضافة مصر للمؤتمر العام القادم لاتحاد الصحفيين العرب ، مضيفا أن القاهرة ستكون أكبر منصة إعلامية لاعادة التعريف بالاتحاد.   وأضاف رشوان خلال كلمه له باجتماع الأمانة العامة لاتحاد الصحفيين العرب ، أن الاتحاد "بعافيه" وأن هناك مشكلات حقيقية كبيرة ، متابعا : "إذا كان المؤتمر القادم ليس كأى مؤتمر فأرشح القاهرة ، وإذا وصلنا إلى المؤتمر العام القادم وظل حال الاتحاد كما هو سأسحب ترشيحى ". وتابع ضياء رشوان قائلا: إذا كنا نتحدث عن انطلاقه جديدة للاتحاد فأرشح وبشدة جمهورية مصر العربية ، أرشح البلد الذى شهدت المولد الأول للاتحاد لتشهد مولده الثانى ، الاستضافة ستكون شاملة كل شىء وستكون على نفقة النقابة المصرية ".          

قال ضياء رشوان نقيب الصحفيين، إنه ناقش مع رئيس هيئة الصحفيين السعوديين شئون المهنة والمصاعب التى تعترض حال الصحافة الورقية، موضحا أن الهيئة تمارس دورها منذ وقت قريب من مهام تماثل ما يقوم به مجلس نقابة الصحفيين المصرية فى الدفاع عن قضايا المهنة والحريات. وأضاف رشوان خلال كلمة له فى توقيع اتفاق تعاون بين نقابة الصحفيين المصريين وهيئة الصحفيين السعوديين أن الاتفاقية تتضمن بنودا قليلة ولكنها تتضمن أنشطة كثيرة وتعاون كبير، قائلا: "هى مجرد توقيع ورقى على واقع موجود بالفعل، وجود تعاون كبير سابق وحالى". وأشار إلى أن هذا التعاون سيكون مفيد للطرفين، متابعا: "سنبذل جهدا كبيرا لتحقيق مزايا عديدة وأن هناك عدد كبير من الصحفيين المصريين يعملون فى السعودية، وأن الاتفاقية نترجم واقعا، مضيفا: "التدريب والتطوير يحتل جزء مهم من الاتفاقية، هناك تشجيع للتوأمة للمؤسسات الصحفية ،و التأكيد على المعايير المهنية فى التناول الصحفى.              

وقعت نقابة الصحفيين المصريين، اليوم الاثنين، برتوكولا مع هيئة الصحفيين السعوديين لتعزيز و تطوير العلاقات بين صحفى كلا البلدين و بما يضمن تحقيق المصالح المشتركة لهما و بالشكل الذى يؤدى الى تطوير العمل الصحفى و الإعلامى و استثمار الخبرات  و الكفاءات المتوفرة فى البلدين . وتضمن البرتوكول الاتفاق على تنظيم زيارات متبادلة بين مجلسى إدارة النقابة و الهيئة و الصحفيين و الإعلاميين فى كلا البلدين و بما يسهم فى الاطلاع على واقع عمل المؤسسات الإعلامية و الصحفية بغية نقل التجارب و الخبرات التى تسهم فى تطوير العمل الصحفى و الإعلامى . وجاء فى البرتوكول اتاحة الفرصة لمشاركة صحفى البلدين فى الدورات التدريبية التى تقام من قبل الجهات الموقعة على الاتفاقية أو التى تنظمها المؤسسات الصحفية و الإعلامية الأخرى و العمل على تشجيع التوأمة الصحفية بين المؤسسات الصحفية و الإعلامية فى كلا البلدين  وتشجيع الصحفيين و مختلف المؤسسات الصحفية و الإعلامية باعتماد المعايير المهنية عندما التناول الصحفى و الإعلامى ونشر التقارير الصحفية و الإعلامية .

يعقد اتحاد الصحفيين العرب،  اجتماع الأمانة العامة والمكتب الدائم للاتحاد، يومى 22,23 فبراير الحالى بمقر الاتحاد بالقاهرة بحضور رؤساء النقابات، بالإضافة إلى عضوين من كل نقابة فى كل دوله ممثله فى الاتحاد على النحو التالى مصر، السعودية، السودان، سوريا، العراق، الاردن، فلسطين، لبنان، سلطنة عمان، الإمارات، الكويت، البحرين، تونس، اليمن، المغرب، موريتانيا، الصومال، جيبوتى.   و حصل "اليوم السابع"، على جدول أعمال الاجتماع الذى جاء على رأسه  جدول تحديد موعد و مكان انعقاد المؤتمر العام للاتحاد و الذى من المقرر أن تجرى فيه الانتخابات على منصب رئيس الاتحاد و الأعضاء،كما تضمن جدول أعمال الاجتماع، عرض ومناقشة النشاط المقدم من الأمين العام ومناقشة التقرير المالى والمصادقة على قرار الأمانة العامة للاتحاد بقبول عضوية جيبوتى و تحديد موعد و مكان انعقاد المؤتمر العام للاتحاد و تطورات القضية الفلسطينية و المؤامرات الأمريكية الصهيونية و خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات و خطة عمل لجنة التدريب حول برنامج عملها فى الفترة القادمة .   وأكدت مصادر داخل اتحاد الصحفيين العرب أن نقابة الصحفيين المصريين طالبت باستضافة المؤتمر العام القادم التى تجري فيه انتخابات رئيس الاتحاد والأمانة العامة بالقاهرة ، فى حين أن هناك البعض طالب بعقد المؤتمر فى بيروت ، موضحة أن المكتب الدائم للاتحاد المقرر عقده فى عمان الشهر القادم سيحدد الدولة المستضيفة للمؤتمر العام القادم.     وكانت العاصمة السعودية الرياض، احتضنت فى ديسمبر الماضى اجتماعات الاتحاد العام للصحفيين العرب، تحت رعاية وزير الإعلام تركى بن عبدالله الشبانة، وبمشاركة ممثلو النقابات العربية الأعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب.   وألقى رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين خالد المالك كلمة رحب فيها بأعضاء الأمانة العامة بالاتحاد العام للصحفيين العرب، معرباً عن سروره باستضافة الهيئة للاجتماع الذى يتزامن مع فعاليات منتدى الإعلام السعودى.   وأشار المالك، إلى أن مثل هذه اللقاءات تمنح الفرصة للإعلاميين فى الوطن العربى أن يقفوا مباشرة على المنجز الذى تحقق على صعيد الإعلام، وأن يلتقوا زملائهم الإعلاميين السعوديين لتبادل الخبرات والحديث حول الإعلام وقضاياه.    

أكد الاتحاد العام للصحفيين العرب، أن المكتب الدائم للاتحاد سيعقد اجتماعاته بمقره بالقاهرة يومي 22-23 فبراير الجارى، مضيفا أنه يبحث أخر تطورات القضية الفلسطينية، واعتداءات قوات الاحتلال على الصحفيين الفلسطينيين، وأوضاع حرية الصحافة فى العالم العربي، والأوضاع الاقتصادية الصعبة للصحفيين والمخاطر التى تهدد الصحافة الورقية.   وأضاف الاتحاد فى بيان له، أن جدول أعمال المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب يبحث أيضا الأوضاع السياسية فى العالم العربى، والأوضاع المهنية والمالية للاتحاد والمنظمات الأعضاء، كما سيبحث المكتب موضوع انضمام نقابة الصحفيين فى جمهورية جيبوتي إلى الاتحاد بعد استكمال كافة الشروط الواجب توفرها فى أعضاء الاتحاد، ويبحث المكتب الدائم كذلك خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات وخطة عمل لجنة التدريب خلال الفترة القادمة.   وكانت العاصمة السعودية الرياض، احتضنت فى ديسمبر الماضى، اجتماعات الاتحاد العام للصحفيين العرب، تحت رعاية وزير الإعلام تركى بن عبدالله الشبانة، وبمشاركة ممثلو النقابات العربية الأعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب.   وألقى رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، خالد المالك كلمة رحب فيها بأعضاء الأمانة العامة بالاتحاد العام للصحفيين العرب، معرباً عن سروره باستضافة الهيئة للاجتماع الذى يتزامن مع فعاليات منتدى الإعلام السعودى.   وأشار المالك، إلى أن مثل هذه اللقاءات تمنح الفرصة للإعلاميين فى الوطن العربى أن يقفوا مباشرة على المنجز الذى تحقق على صعيد الإعلام، وأن يلتقوا زملائهم الإعلاميين السعوديين لتبادل الخبرات والحديث حول الإعلام وقضاياه.  

يعقد الاتحاد العام للصحفيين العرب، اجتماع المكتب الدائم له بمقره بالقاهرة  غدا السبت، لبحث أخر تطورات القضية الفلسطينية، واعتداءات قوات الاحتلال على الصحفيين الفلسطينيين، وأوضاع حرية الصحافة فى العالم العربي، والأوضاع الاقتصادية الصعبة للصحفيين والمخاطر التى تهدد الصحافة الورقية. كما يتضمن  جدول أعمال المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب ، بحث الأوضاع السياسية فى العالم العربى، والأوضاع المهنية والمالية للاتحاد والمنظمات الأعضاء، كما سيبحث المكتب موضوع انضمام نقابة الصحفيين فى جمهورية جيبوتي إلى الاتحاد بعد استكمال كافة الشروط الواجب توفرها فى أعضاء الاتحاد، ويبحث المكتب الدائم كذلك خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات وخطة عمل لجنة التدريب خلال الفترة القادمة. وكانت العاصمة السعودية الرياض، احتضنت فى ديسمبر الماضى، اجتماعات الاتحاد العام للصحفيين العرب، تحت رعاية وزير الإعلام تركى بن عبدالله الشبانة، وبمشاركة ممثلو النقابات العربية الأعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب. وألقى رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، خالد المالك كلمة رحب فيها بأعضاء الأمانة العامة بالاتحاد العام للصحفيين العرب، معرباً عن سروره باستضافة الهيئة للاجتماع الذى يتزامن مع فعاليات منتدى الإعلام السعودى. وأشار المالك، إلى أن مثل هذه اللقاءات تمنح الفرصة للإعلاميين فى الوطن العربى أن يقفوا مباشرة على المنجز الذى تحقق على صعيد الإعلام، وأن يلتقوا زملائهم الإعلاميين السعوديين لتبادل الخبرات والحديث حول الإعلام وقضاياه.  

يعقد الاتحاد العام للصحفيين العرب، اجتماع المكتب الدائم له بمقره بالقاهرة اليوم السبت، لبحث أخر تطورات القضية الفلسطينية، واعتداءات قوات الاحتلال على الصحفيين الفلسطينيين، وأوضاع حرية الصحافة فى العالم العربي، والأوضاع الاقتصادية الصعبة للصحفيين والمخاطر التى تهدد الصحافة الورقية.   كما يتضمن جدول أعمال المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب، بحث الأوضاع السياسية فى العالم العربى، والأوضاع المهنية والمالية للاتحاد والمنظمات الأعضاء، كما سيبحث المكتب موضوع انضمام نقابة الصحفيين فى جمهورية جيبوتي إلى الاتحاد بعد استكمال كافة الشروط الواجب توفرها فى أعضاء الاتحاد، ويبحث المكتب الدائم كذلك خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات وخطة عمل لجنة التدريب خلال الفترة القادمة.   وكانت العاصمة السعودية الرياض، احتضنت فى ديسمبر الماضى، اجتماعات الاتحاد العام للصحفيين العرب، تحت رعاية وزير الإعلام تركى بن عبدالله الشبانة، وبمشاركة ممثلو النقابات العربية الأعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب.   وألقى رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، خالد المالك كلمة رحب فيها بأعضاء الأمانة العامة بالاتحاد العام للصحفيين العرب، معرباً عن سروره باستضافة الهيئة للاجتماع الذى يتزامن مع فعاليات منتدى الإعلام السعودى.   وأشار المالك، إلى أن مثل هذه اللقاءات تمنح الفرصة للإعلاميين فى الوطن العربى أن يقفوا مباشرة على المنجز الذى تحقق على صعيد الإعلام، وأن يلتقوا زملائهم الإعلاميين السعوديين لتبادل الخبرات والحديث حول الإعلام وقضاياه.  

قال مؤيد اللامى رئيس اتحاد الصحفيين العرب، إن اجتماع المكتب الدائم للاتحاد فى هذا الوقت هو اجتماع مهم، وإن المرحلة الراهنة تحتاج إلى وقفة مؤثرة ونوعية من النخب العربية، مضيفا أن كل البلدان العربية معرضة للخطر وأن الأمة العربية مستهدفة.    وأضاف مؤيد اللامى خلال اجتماع المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب والمنعقد بالقاهرة اليوم، أن جمهورية مصر العربية احتضنت الاتحاد وكانت سباقة بدعمه وبالضيافة الكريمة لكل البلدان والنقابات العربية وأن هذا اللقاء لصالح الجميع.   جاء ذلك قبل اجتماع المكتب الدائم الذى يعقده الاتحاد العام للصحفيين العرب، لبحث آخر تطورات القضية الفلسطينية، واعتداءات قوات الاحتلال على الصحفيين الفلسطينيين، وأوضاع حرية الصحافة فى العالم العربي، والأوضاع الاقتصادية الصعبة للصحفيين والمخاطر التى تهدد الصحافة الورقية.     كما يتضمن جدول أعمال المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب، بحث الأوضاع السياسية فى العالم العربى، والأوضاع المهنية والمالية للاتحاد والمنظمات الأعضاء، كما سيبحث المكتب موضوع انضمام نقابة الصحفيين فى جمهورية جيبوتي إلى الاتحاد بعد استكمال كافة الشروط الواجب توفرها فى أعضاء الاتحاد، ويبحث المكتب الدائم كذلك خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات وخطة عمل لجنة التدريب خلال الفترة القادمة.   وكانت العاصمة السعودية الرياض، احتضنت فى ديسمبر الماضى، اجتماعات الاتحاد العام للصحفيين العرب، تحت رعاية وزير الإعلام تركى بن عبدالله الشبانة، وبمشاركة ممثلو النقابات العربية الأعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب.   وألقى رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، خالد المالك كلمة رحب فيها بأعضاء الأمانة العامة بالاتحاد العام للصحفيين العرب، معرباً عن سروره باستضافة الهيئة للاجتماع الذى يتزامن مع فعاليات منتدى الإعلام السعودى.   وأشار المالك، إلى أن مثل هذه اللقاءات تمنح الفرصة للإعلاميين فى الوطن العربى أن يقفوا مباشرة على المنجز الذى تحقق على صعيد الإعلام، وأن يلتقوا زملائهم الإعلاميين السعوديين لتبادل الخبرات والحديث حول الإعلام وقضاياه.    

وافق المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب، على انضمام نقابة الصحفيين فى جمهورية جيبوتي إلى الاتحاد بعد استكمال كافة الشروط الواجب توفرها فى أعضاء الاتحاد، ويبحث المكتب الدائم كذلك خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات وخطة عمل لجنة التدريب خلال الفترة القادمة.   جاء ذلك خلال اجتماع المكتب الدائم الذى يعقده الاتحاد العام للصحفيين العرب، لبحث آخر تطورات القضية الفلسطينية، واعتداءات قوات الاحتلال على الصحفيين الفلسطينيين، وأوضاع حرية الصحافة فى العالم العربي، والأوضاع الاقتصادية الصعبة للصحفيين والمخاطر التى تهدد الصحافة الورقية.   كما يتضمن جدول أعمال المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب، بحث الأوضاع السياسية فى العالم العربى، والأوضاع المهنية والمالية للاتحاد والمنظمات الأعضاء، كما سيبحث المكتب موضوع انضمام نقابة الصحفيين فى جمهورية جيبوتي إلى الاتحاد بعد استكمال كافة الشروط الواجب توفرها فى أعضاء الاتحاد، ويبحث المكتب الدائم كذلك خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات وخطة عمل لجنة التدريب خلال الفترة القادمة.     وكانت العاصمة السعودية الرياض، احتضنت فى ديسمبر الماضى، اجتماعات الاتحاد العام للصحفيين العرب، تحت رعاية وزير الإعلام تركى بن عبدالله الشبانة، وبمشاركة ممثلو النقابات العربية الأعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب.     وألقى رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، خالد المالك كلمة رحب فيها بأعضاء الأمانة العامة بالاتحاد العام للصحفيين العرب، معرباً عن سروره باستضافة الهيئة للاجتماع الذى يتزامن مع فعاليات منتدى الإعلام السعودى.     وأشار المالك، إلى أن مثل هذه اللقاءات تمنح الفرصة للإعلاميين فى الوطن العربى أن يقفوا مباشرة على المنجز الذى تحقق على صعيد الإعلام، وأن يلتقوا زملائهم الإعلاميين السعوديين لتبادل الخبرات والحديث حول الإعلام وقضاياه.      

وافق المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب، على عقد المؤتمر العام للاتحاد الذى يشهد إجراء الانتخابات على الأمانة العامة للاتحاد، بلبنان فى بداية شهر أبريل المقبل.     وكان اتحاد الصحفيين العرب قد وافق على انضمام نقابة الصحفيين فى جمهورية جيبوتي إلى الاتحاد، بعد استكمال كافة الشروط الواجب توفرها فى أعضاء الاتحاد، ويبحث المكتب الدائم كذلك خطة عمل اللجنة الدائمة للحريات وخطة عمل لجنة التدريب خلال الفترة القادمة.     جاء ذلك خلال اجتماع المكتب الدائم الذى يعقده الاتحاد العام للصحفيين العرب، لبحث أخر تطورات القضية الفلسطينية، واعتداءات قوات الاحتلال على الصحفيين الفلسطينيين، وأوضاع حرية الصحافة فى العالم العربي، والأوضاع الاقتصادية الصعبة للصحفيين والمخاطر التى تهدد الصحافة الورقية.     كما يتضمن جدول أعمال المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب، بحث الأوضاع السياسية فى العالم العربى، والأوضاع المهنية والمالية للاتحاد والمنظمات الأعضاء.       وكانت العاصمة السعودية الرياض، احتضنت فى ديسمبر الماضى، اجتماعات الاتحاد العام للصحفيين العرب، تحت رعاية وزير الإعلام تركى بن عبدالله الشبانة، وبمشاركة ممثلو النقابات العربية الأعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب.       وألقى رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، خالد المالك كلمة رحب فيها بأعضاء الأمانة العامة بالاتحاد العام للصحفيين العرب، معرباً عن سروره باستضافة الهيئة للاجتماع الذى يتزامن مع فعاليات منتدى الإعلام السعودى.       وأشار المالك، إلى أن مثل هذه اللقاءات تمنح الفرصة للإعلاميين فى الوطن العربى أن يقفوا مباشرة على المنجز الذى تحقق على صعيد الإعلام، وأن يلتقوا زملائهم الإعلاميين السعوديين لتبادل الخبرات والحديث حول الإعلام وقضاياه.      

هنأ الكاتب الصحفى خالد المالك، رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، مؤسسة "اليوم السابع" لفوزها بجائزة الصحافة العربية فئة الصحافة الذكية من قِبل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية مُمثلة فى نادى دبى للصحافة. وأضاف خالد المالك رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، أن موقع "اليوم السابع" يستحق هذه الجائزة عن جدارة. وفاز موقع "اليوم السابع"، بجائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار، وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع ‪جائزة الصحافة العربية، جائزة سنوية أطلقها نادى دبى للصحافة هدفها تقدم الصحافة العربية وتشجيع الصحفيين العرب على الإبداع، وقد أسست فى نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وانطلقت أول دورة للجائزة فى 2001، وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسى، الذى وضعه نادى دبى للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل يتألف من أعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية، ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانة عامة مقرها نادى دبى للصحافة الإدارة التنفيذية للجائزة.