هجوم كييف المضاد

وخلال الأسابيع الماضية ومع اقتراب العام من نهايته، كثفت روسيا من هجماتها على جميع المحاور القتالية شرقًا وجنوبًا، في محاولة لحسم المعارك المستعرة منذ فبراير 2022، والتي استخدم فيها العديد من الأسلحة أدت إلى توجيه ضربات موجعة إلى كلا الطرفين. 4 أسلحة أوجعت أوكرانيا يقول أوليغ أرتيوفسك الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، إنه بالنظر إلى خريطة المعارك الميدانية بالأخص في الجبهة الجنوبية، نجد أن معظم أسلحة الغرب التي راهنت عليها كييف لم تفيدها في التقدم أو تحقيق أي انتصار يذكر خلال العام الجاري بالكامل. ويؤكد أوليغ أرتيوفسك، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الحرب أرهقت اقتصاد الغرب أكثر خلال هذا العام بجانب مخازن الذخيرة الغربية التي أفرغت دون فائدة في هجوم كييف المضاد. ويُضيف الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، أن الحرب الأوكرانية أثبتت بطريقة عملية للغرب عن كفاءه الترسانة الروسية ومدى التطور التي يتمتع به الجيش، مستشهدًا بـ4 أسلحة روسية أوجعت جميع أسلحة الغرب في أوكرانيا على مدار الأشهر الماضية. أولا: صاروخ كينغال ثانيا: مسيرة "لانتسيت" ثالثا: مروحية "كا-52" رابعا: النظام الصاروخي "تور-إم 2" 4 أسلحة أغضبت موسكو في تلك الزاوية يرى ألكساندروفيتش بافيل المتخصص بالشؤون العسكرية بجامعة تافريسكي الأوكرانية، أن هجوم كييف المضاد لم يرتق إلى الحد المطلوب أو على الأقل إلى تطلعات الدوائر الأوكرانية التي كانت تراهن على هذا الهجوم. ويقول ألكساندروفيتش بافيل، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الربع الأخير من العام الجاري شهد تحول في نوعيه القتال الأوكرانية التي تحولت من إخفاق على الجبهات بتكثيف القصف للمواقع الحساسة والحيوية في العمق الروسي من بينها موسكو ومبنى الكرملين. وفند ألكساندروفيتش بافيل، 4 أسلحة ظهرت الفترة الماضية أغضبت موسكو وتسببت في إحداث خسائر في الصفوف والجنود. أولا: الطائرات المسيرة تنوع مصادر المسيرات التي تحصل عليها كييف منحها ميزات كثيرة ومتعددة في حرب الاستهداف والموجهات، من بينها كاميكازي الأميركية وبيرقدار التركية، بالإضافة إلى مئات المسيرات محلية الصنع والتي ساهمت بشكل كبير في إطالة أمد الحرب دون حسم روسي واضح حتى الآن. ثانيا: منظومات هيمارس تصنف منظومة "هيمارس" على أنها وحدة سلاح متنقلة يمكنها إطلاق صواريخ عدة دقيقة التوجيه في وقت متزامن؛ وتحمل الراجمة الواحدة 6 صواريخ موجهة، كما أنها قادر على حمل صاروخ تكتيكي من نوع "إيه تي إيه سي إم إس" (ATACMS) يبلغ مداه 300 كيلومتر. ثالثا: مدافع هاوتزر وتتميز مدافع هاوتزر التي قدمتها واشنطن لكييف بأنها من النوع الأخف وزنا مع عدم التضحية بمداه أو دقته، وهو ما يُسهل من نشره ونقله في مواقع مختلفة ومتغيرة؛ وهذا ما ساعد بحسب ألكساندروفيتش بافيل، القوات الأوكرانية في عدم إحراز روسيا نجاح كامل في محيط باخموت. رابعا: صواريخ جافلين ساهم صاروخ جافلين الأميركي الذي يعني "الرمح" ولفت الأنظار إليه في دعم صمود أوكرانيا ضد الجيش الروسي؛ ويطلق صاروخ "جافلين" عن طريق منصة أو الكتف، ويبلغ وزنه نحو 7 كيلوغرامات، ويصل مداه إلى نحو 2500 متر. ويتميز عن غيره بأنه يسقط على الهدف من الأعلى وليس من الجانب، كما بقية الصواريخ المضادة، ما يعطيه ميزة تجاوز العوائق والقدرة على ضرب الدبابات في أضعف مناطقها؛ واللحق هذا السلاح خسائر كبيرة في صفوف المدرعات الروسية في معظم الجبهات القتالية. وخلال الأسابيع الماضية ومع اقتراب العام من نهايته، كثفت روسيا من هجماتها على جميع المحاور القتالية شرقًا وجنوبًا، في محاولة لحسم المعارك المستعرة منذ فبراير 2022، والتي استخدم فيها العديد من الأسلحة أدت إلى توجيه ضربات موجعة إلى كلا الطرفين. 4 أسلحة أوجعت أوكرانيا يقول أوليغ أرتيوفسك الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، إنه بالنظر إلى خريطة المعارك الميدانية بالأخص في الجبهة الجنوبية، نجد أن معظم أسلحة الغرب التي راهنت عليها كييف لم تفيدها في التقدم أو تحقيق أي انتصار يذكر خلال العام الجاري بالكامل. ويؤكد أوليغ أرتيوفسك، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الحرب أرهقت اقتصاد الغرب أكثر خلال هذا العام بجانب مخازن الذخيرة الغربية التي أفرغت دون فائدة في هجوم كييف المضاد. ويُضيف الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، أن الحرب الأوكرانية أثبتت بطريقة عملية للغرب عن كفاءه الترسانة الروسية ومدى التطور التي يتمتع به الجيش، مستشهدًا بـ4 أسلحة روسية أوجعت جميع أسلحة الغرب في أوكرانيا على مدار الأشهر الماضية. أولا: صاروخ كينغال ثانيا: مسيرة "لانتسيت" ثالثا: مروحية "كا-52" رابعا: النظام الصاروخي "تور-إم 2" 4 أسلحة أغضبت موسكو في تلك الزاوية يرى ألكساندروفيتش بافيل المتخصص بالشؤون العسكرية بجامعة تافريسكي الأوكرانية، أن هجوم كييف المضاد لم يرتق إلى الحد المطلوب أو على الأقل إلى تطلعات الدوائر الأوكرانية التي كانت تراهن على هذا الهجوم. ويقول ألكساندروفيتش بافيل، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الربع الأخير من العام الجاري شهد تحول في نوعيه القتال الأوكرانية التي تحولت من إخفاق على الجبهات بتكثيف القصف للمواقع الحساسة والحيوية في العمق الروسي من بينها موسكو ومبنى الكرملين. وفند ألكساندروفيتش بافيل، 4 أسلحة ظهرت الفترة الماضية أغضبت موسكو وتسببت في إحداث خسائر في الصفوف والجنود. أولا: الطائرات المسيرة تنوع مصادر المسيرات التي تحصل عليها كييف منحها ميزات كثيرة ومتعددة في حرب الاستهداف والموجهات، من بينها كاميكازي الأميركية وبيرقدار التركية، بالإضافة إلى مئات المسيرات محلية الصنع والتي ساهمت بشكل كبير في إطالة أمد الحرب دون حسم روسي واضح حتى الآن. ثانيا: منظومات هيمارس تصنف منظومة "هيمارس" على أنها وحدة سلاح متنقلة يمكنها إطلاق صواريخ عدة دقيقة التوجيه في وقت متزامن؛ وتحمل الراجمة الواحدة 6 صواريخ موجهة، كما أنها قادر على حمل صاروخ تكتيكي من نوع "إيه تي إيه سي إم إس" (ATACMS) يبلغ مداه 300 كيلومتر. ثالثا: مدافع هاوتزر وتتميز مدافع هاوتزر التي قدمتها واشنطن لكييف بأنها من النوع الأخف وزنا مع عدم التضحية بمداه أو دقته، وهو ما يُسهل من نشره ونقله في مواقع مختلفة ومتغيرة؛ وهذا ما ساعد بحسب ألكساندروفيتش بافيل، القوات الأوكرانية في عدم إحراز روسيا نجاح كامل في محيط باخموت. رابعا: صواريخ جافلين ساهم صاروخ جافلين الأميركي الذي يعني "الرمح" ولفت الأنظار إليه في دعم صمود أوكرانيا ضد الجيش الروسي؛ ويطلق صاروخ "جافلين" عن طريق منصة أو الكتف، ويبلغ وزنه نحو 7 كيلوغرامات، ويصل مداه إلى نحو 2500 متر. ويتميز عن غيره بأنه يسقط على الهدف من الأعلى وليس من الجانب، كما بقية الصواريخ المضادة، ما يعطيه ميزة تجاوز العوائق والقدرة على ضرب الدبابات في أضعف مناطقها؛ واللحق هذا السلاح خسائر كبيرة في صفوف المدرعات الروسية في معظم الجبهات القتالية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
هجوم كييف المضاد
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
هجوم كييف المضاد
Top Related Events
Count of Shared Articles
هجوم كييف المضاد
Top Related Persons
Count of Shared Articles
هجوم كييف المضاد
Top Related Locations
Count of Shared Articles
هجوم كييف المضاد
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
هجوم كييف المضاد
Related Articles

سكاي نيوز

2023-12-26

وخلال الأسابيع الماضية ومع اقتراب العام من نهايته، كثفت روسيا من هجماتها على جميع المحاور القتالية شرقًا وجنوبًا، في محاولة لحسم المعارك المستعرة منذ فبراير 2022، والتي استخدم فيها العديد من الأسلحة أدت إلى توجيه ضربات موجعة إلى كلا الطرفين. 4 أسلحة أوجعت أوكرانيا يقول أوليغ أرتيوفسك الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، إنه بالنظر إلى خريطة المعارك الميدانية بالأخص في الجبهة الجنوبية، نجد أن معظم أسلحة الغرب التي راهنت عليها كييف لم تفيدها في التقدم أو تحقيق أي انتصار يذكر خلال العام الجاري بالكامل. ويؤكد أوليغ أرتيوفسك، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الحرب أرهقت اقتصاد الغرب أكثر خلال هذا العام بجانب مخازن الذخيرة الغربية التي أفرغت دون فائدة في هجوم كييف المضاد. ويُضيف الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، أن الحرب الأوكرانية أثبتت بطريقة عملية للغرب عن كفاءه الترسانة الروسية ومدى التطور التي يتمتع به الجيش، مستشهدًا بـ4 أسلحة روسية أوجعت جميع أسلحة الغرب في أوكرانيا على مدار الأشهر الماضية. أولا: صاروخ كينغال ثانيا: مسيرة "لانتسيت" ثالثا: مروحية "كا-52" رابعا: النظام الصاروخي "تور-إم 2" 4 أسلحة أغضبت موسكو في تلك الزاوية يرى ألكساندروفيتش بافيل المتخصص بالشؤون العسكرية بجامعة تافريسكي الأوكرانية، أن هجوم كييف المضاد لم يرتق إلى الحد المطلوب أو على الأقل إلى تطلعات الدوائر الأوكرانية التي كانت تراهن على هذا الهجوم. ويقول ألكساندروفيتش بافيل، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الربع الأخير من العام الجاري شهد تحول في نوعيه القتال الأوكرانية التي تحولت من إخفاق على الجبهات بتكثيف القصف للمواقع الحساسة والحيوية في العمق الروسي من بينها موسكو ومبنى الكرملين. وفند ألكساندروفيتش بافيل، 4 أسلحة ظهرت الفترة الماضية أغضبت موسكو وتسببت في إحداث خسائر في الصفوف والجنود. أولا: الطائرات المسيرة تنوع مصادر المسيرات التي تحصل عليها كييف منحها ميزات كثيرة ومتعددة في حرب الاستهداف والموجهات، من بينها كاميكازي الأميركية وبيرقدار التركية، بالإضافة إلى مئات المسيرات محلية الصنع والتي ساهمت بشكل كبير في إطالة أمد الحرب دون حسم روسي واضح حتى الآن. ثانيا: منظومات هيمارس تصنف منظومة "هيمارس" على أنها وحدة سلاح متنقلة يمكنها إطلاق صواريخ عدة دقيقة التوجيه في وقت متزامن؛ وتحمل الراجمة الواحدة 6 صواريخ موجهة، كما أنها قادر على حمل صاروخ تكتيكي من نوع "إيه تي إيه سي إم إس" (ATACMS) يبلغ مداه 300 كيلومتر. ثالثا: مدافع هاوتزر وتتميز مدافع هاوتزر التي قدمتها واشنطن لكييف بأنها من النوع الأخف وزنا مع عدم التضحية بمداه أو دقته، وهو ما يُسهل من نشره ونقله في مواقع مختلفة ومتغيرة؛ وهذا ما ساعد بحسب ألكساندروفيتش بافيل، القوات الأوكرانية في عدم إحراز روسيا نجاح كامل في محيط باخموت. رابعا: صواريخ جافلين ساهم صاروخ جافلين الأميركي الذي يعني "الرمح" ولفت الأنظار إليه في دعم صمود أوكرانيا ضد الجيش الروسي؛ ويطلق صاروخ "جافلين" عن طريق منصة أو الكتف، ويبلغ وزنه نحو 7 كيلوغرامات، ويصل مداه إلى نحو 2500 متر. ويتميز عن غيره بأنه يسقط على الهدف من الأعلى وليس من الجانب، كما بقية الصواريخ المضادة، ما يعطيه ميزة تجاوز العوائق والقدرة على ضرب الدبابات في أضعف مناطقها؛ واللحق هذا السلاح خسائر كبيرة في صفوف المدرعات الروسية في معظم الجبهات القتالية. وخلال الأسابيع الماضية ومع اقتراب العام من نهايته، كثفت روسيا من هجماتها على جميع المحاور القتالية شرقًا وجنوبًا، في محاولة لحسم المعارك المستعرة منذ فبراير 2022، والتي استخدم فيها العديد من الأسلحة أدت إلى توجيه ضربات موجعة إلى كلا الطرفين. 4 أسلحة أوجعت أوكرانيا يقول أوليغ أرتيوفسك الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، إنه بالنظر إلى خريطة المعارك الميدانية بالأخص في الجبهة الجنوبية، نجد أن معظم أسلحة الغرب التي راهنت عليها كييف لم تفيدها في التقدم أو تحقيق أي انتصار يذكر خلال العام الجاري بالكامل. ويؤكد أوليغ أرتيوفسك، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الحرب أرهقت اقتصاد الغرب أكثر خلال هذا العام بجانب مخازن الذخيرة الغربية التي أفرغت دون فائدة في هجوم كييف المضاد. ويُضيف الباحث في الشأن الدولي بمؤسسة "فولسك" العسكرية، أن الحرب الأوكرانية أثبتت بطريقة عملية للغرب عن كفاءه الترسانة الروسية ومدى التطور التي يتمتع به الجيش، مستشهدًا بـ4 أسلحة روسية أوجعت جميع أسلحة الغرب في أوكرانيا على مدار الأشهر الماضية. أولا: صاروخ كينغال ثانيا: مسيرة "لانتسيت" ثالثا: مروحية "كا-52" رابعا: النظام الصاروخي "تور-إم 2" 4 أسلحة أغضبت موسكو في تلك الزاوية يرى ألكساندروفيتش بافيل المتخصص بالشؤون العسكرية بجامعة تافريسكي الأوكرانية، أن هجوم كييف المضاد لم يرتق إلى الحد المطلوب أو على الأقل إلى تطلعات الدوائر الأوكرانية التي كانت تراهن على هذا الهجوم. ويقول ألكساندروفيتش بافيل، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الربع الأخير من العام الجاري شهد تحول في نوعيه القتال الأوكرانية التي تحولت من إخفاق على الجبهات بتكثيف القصف للمواقع الحساسة والحيوية في العمق الروسي من بينها موسكو ومبنى الكرملين. وفند ألكساندروفيتش بافيل، 4 أسلحة ظهرت الفترة الماضية أغضبت موسكو وتسببت في إحداث خسائر في الصفوف والجنود. أولا: الطائرات المسيرة تنوع مصادر المسيرات التي تحصل عليها كييف منحها ميزات كثيرة ومتعددة في حرب الاستهداف والموجهات، من بينها كاميكازي الأميركية وبيرقدار التركية، بالإضافة إلى مئات المسيرات محلية الصنع والتي ساهمت بشكل كبير في إطالة أمد الحرب دون حسم روسي واضح حتى الآن. ثانيا: منظومات هيمارس تصنف منظومة "هيمارس" على أنها وحدة سلاح متنقلة يمكنها إطلاق صواريخ عدة دقيقة التوجيه في وقت متزامن؛ وتحمل الراجمة الواحدة 6 صواريخ موجهة، كما أنها قادر على حمل صاروخ تكتيكي من نوع "إيه تي إيه سي إم إس" (ATACMS) يبلغ مداه 300 كيلومتر. ثالثا: مدافع هاوتزر وتتميز مدافع هاوتزر التي قدمتها واشنطن لكييف بأنها من النوع الأخف وزنا مع عدم التضحية بمداه أو دقته، وهو ما يُسهل من نشره ونقله في مواقع مختلفة ومتغيرة؛ وهذا ما ساعد بحسب ألكساندروفيتش بافيل، القوات الأوكرانية في عدم إحراز روسيا نجاح كامل في محيط باخموت. رابعا: صواريخ جافلين ساهم صاروخ جافلين الأميركي الذي يعني "الرمح" ولفت الأنظار إليه في دعم صمود أوكرانيا ضد الجيش الروسي؛ ويطلق صاروخ "جافلين" عن طريق منصة أو الكتف، ويبلغ وزنه نحو 7 كيلوغرامات، ويصل مداه إلى نحو 2500 متر. ويتميز عن غيره بأنه يسقط على الهدف من الأعلى وليس من الجانب، كما بقية الصواريخ المضادة، ما يعطيه ميزة تجاوز العوائق والقدرة على ضرب الدبابات في أضعف مناطقها؛ واللحق هذا السلاح خسائر كبيرة في صفوف المدرعات الروسية في معظم الجبهات القتالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-07-22

دوت صافرات الإنذار للتحذير من غارات جوية في منطقتي دنيبروبتروفسك وخاركيف الأوكرانيتين، وفي الأجزاء الخاضغة لسيطرة «كييف» في مقاطعتي «زابوريجيا» و«خيرسون»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية، فجر اليوم السبت. ودوت صافرات الإنذار، في وقت سابق من اليوم السبت، للتحذير من غارات جوية في مناطق أوديسا ونيكولايف، كما دوت في المناطق الخاضعة لسيطرة «كييف» من  «مقاطعة خيرسون»، وفقًا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وفي وقت سابق، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن الجيش الأوكراني، تكبد خسائر فادحة خلال هجوم «كييف» المضاد، مشيرًا في منتدى «آسبن» الأمني السنوي، إلى أن الجيش الأوكراني لم يستخدم جميع القوات المتاحة في المعارك وأنه ينتظر اللحظة المناسبة. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أوضح في وقت سابق، أن مهمة بلاده هي العودة الكاملة لـ«شبه جزيرة القرم»، التي أصبحت جزءا من روسيا بعد استفتاء في 2014. واعترف زيلينسكي، بالوتيرة المنخفضة لهجوم«كييف» المضاد، وأطلق الرئيس الأوكراني، خلال حديثه بـ«منتدى آسبن» الأمني السنوي، الوعود بتسريعه في وقت قريب. ووفقا لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، استند الرئيس الأوكراني، على أن قوات بلاده تقوم تدريجيا بتذليل عقبة حقول الألغام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-08-04

بدأت الولايات المتحدة وأوكرانيا محادثات بشأن تقديم ضمانات أمنية إلى أوكرانيا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وأمس الخميس، أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، انضمام 12 دولة «بلجيكا، الدنمارك، أيرلندا، أيسلندا، إسبانيا، هولندا، النرويج، البرتغال، رومانيا، فنلندا، التشيك، السويد»، إلى الإعلان الذي أطلقته مجموعة السبع التي تضم في عضويتها «الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، اليابان، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، كندا»، بشأن الضمانات الأمنية لبلاده، الهادف لتزويد «كييف» بقدرات عسكرية كبيرة، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قال في وقت سابق، إن جيش بلاده  يواجه صعوبات على خطوط الجبهة في الشرق والجنوب،  مشيرا في خطاب بالفيديو، إلى وجود قتال عنيف وأضاف زيلينسكي، أن كل الأمور صعبة في الجنوب، مشيرا إلى أن الجيش الأوكراني ممسك بزمام الأمور في هجوم «كييف» المضاد، وفقا لما ذكره شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وواجهت القوات الأوكرانية، كثافة لا تصدق في حقول الألغام أثناء محاولتها شن هجوم «كييف» المضاد، وفقا لما نقلته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية عن ممثلين الحكومة الأوكرانية. وفي الولايات المتحدة، قالت وزارة الدفاع الأمريكية، إن «البنتاجون»، لم يرصد أي خطر مباشر على الحدود بين بولندا وبيلاروسيا، مشيرة على لسان المتحدث باسمها باتريك رايدر، في مؤتمر صحفي، إن «واشنطن» ستواصل الاتصالات مع الحفاء في «وارسو». وأشار رايدر، إلى أن الولايات المتحدة، ملتزمة بضمان أمن حلف شمال الأطلسي «الناتو».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-07-29

دوت انفجارات في الجزء الخاضع لسيطرة «كييف» من «مقاطعة زابوريجيا»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وكانت «موسكو»، أعلنت في العام الماضي، ضمها لـ«زابوريجيا» إلى أراضي «روسيا الاتحادية» إثر استفتاء.  وفي سياق متصل، لا تتمتع المدرعات والدبابات الغربية المسلمة للقوات الأوكرانية، بحماية كما في دبابات «تي 90»، وفقا لما أعلنه قائد وحدة استطلاع بالجيش الروسي. وأشار القائد العسكري، إلى إمكانية تدميرها بسهولة بمضادات الدبابات الروسية، مضيفا أن وحدته دمرت نحو 18 آلية مختلفة منذ بداية هجوم «كييف» المضاد، في 4 يونيو الماضي، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وقال الضابط الأمريكي المتقاعد، دانيال ديفيس، إن رغبة الغرب في دفع روسيا للخروج من الأراضي التي سيطرت عليها ستتلاشى بسبب الأوراق الرابحة التي تمتلكها «موسكو»، مشيرا إلى امتلاك روسيا أكبر مخزون من الأسلحة النووية عالميا. وأضاف ديفيس، أن روسيا، واحدة من أكبر منتجي الطاقة والمنتجات موضحا ان الأوراق الرابحة التي تمتلكها روسيا، تجعل من المستحيل عمليا قبولها بهزيمة عسكرية مباشرة. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال في وقت سابق، إن الغرب كان يستعد لحرب مختلطة مع بلاده منذ سنوات عديدة، مضيفا إن بعض القوى في الغرب، فعلت كل شيء لتحويل أوكرانيا إلى أداة لتقويض أسس الأمن الروسي ولتدمير مكانة بلاده في العالم. ووصف صحفي أمريكي، يدعى جاكسون هينكل، فولوديمير زيلينسكي، بشيطانيبعد نقله الاحتفال بعيد الميلاد من 7 يناير إلى 25 ديسمبر، مشيرا إلى الرئيس الأوكراني، يسعى إلى الانفصال عن الماضي والتخلص من كل ما يتعلق بروسيا. وقال وزير الخارجية المجري، بيتر سيارتو، إن «بودابست»، لا ترغب فقط في الحصول على الغاز الروسي والأذربيجاني عبر تركيا فقط، بل هناك مفاوضات جارية بشأن شراء الغاز التركي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-09-16

 قصفت القوات الأوكرانية، خلال الساعات الـ24 الماضية، أراضي مقاطعة دونيتسك الواقعة جنوب شرق البلاد، التي أعلنت «موسكو»، ضمها إلى أراضي «روسيا الاتحادية» في 2022 على إثر استفتاء، 35 مرة، وأطلقت 105 وحدات من الذخيرة، 152 ملم و155 ملم، بينها رؤوس عنقودية،  ما أسفر عن إصابة مدني، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وكان  مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك ساليفان، قال في وقت سابق، إن الولايات المتحدة تخطط للإعلان عن تسليم المزيد من الأسلحة الأسبوع المقبل، من أجل مواصلة الهجوم المضاد، مضيفا للصحفيين، إن «واشنطن» تقوم دائماً بإعداد مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. بدوره، أشار الضابط في الاستخبارات الأمريكية، توني شافير، إلى أن الجيش الروسي استنزف القوات الأوكرانية من الأسلحة والمعدات التي قدمها الغرب خلال هجوم «كييف» المضاد، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وأضاف شافير في مقابلة على«يوتيوب»، أن أوكرانيا قامت بتجنيد المراهقين وكبار السن في الجيش لتعويض الخسائر، مشيرا إلى أن القيادة الأوكرانية تكرر مصير ألمانيا النازية قبل انهيارها. بدوره، قال الناشط الهولندي في مجال حقوق الإنسان، جاكوب دي يونج، إن القادة الأوروبيون، إذا ألقوا نظرة صادقة على الوضع الأوكراني، فسيرون أن السلام وإنهاء الأزمة هما في مصلحتهم، في مصلحة أوروبا، لأن الحرب مكلفة لأوروبا وأضاف دي يونج، لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، أن أوروبا لا تسعى جاهدة إلى حل سلمي للأزمة الأوكرانية بسبب اعتمادها على «واشنطن»، رغم أن ذلك مدمر للدول الأوروبية. وكانت «المفوضية الأوروبية»، قررت في وقت سابق، عدم تمديد القيود المفروضة على استيراد 4  أنواع من المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى العديد من دول الاتحاد الحدودية، ملزمة «كييف» بتطبيق إجراءات مراقبة الصادرات. بدوره، قال وزير الزراعة المجري إشتفان ناد، إن بلاده تفرض حظرا على استيراد 24 سلعة أوكرانية، بعد رفض «المفوضية» تمديد قيود الاستيراد على المواد الغذائية الأوكرانية. وأشار إشتفان ناد، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إن المجر ستغلق حدودها على المستوى الوطني، فيما أوضحت وزارة الزراعة في سلوفاكيا، أن «براتيسلافا» ستمدد من جانب واحد الحظر على واردات الحبوب من أوكرانيا وقالت قناة «ماركيزا» التلفزيونية السلوفاكية، إن الحظر سيدخل حيز التنفيذ اعتبارا من ليلة السبت. وهدد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي برد حضاري على الدول التي حظرت استيراد الحبوب الأوكرانية تحايلاً على قرار «المفوضية الأوروبية»، مقدما شكره عبر قناته بـ«تليجرام»  لرئيسة «المفوضية الأوروبية» أورسولا فون دير لاين على قرار رفع القيود المفروضة على استيراد المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى الاتحاد الأوروبي، واصفًا الأمر بمثال على الوحدة والثقة الحقيقية.  بدورها، حظرت فنلندا، بعد إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، دخول سيارات الركاب التي تحمل لوحات ترخيص روسية، وفقا لما ذكرته الحكومة الفنلندية سابقًا. من جانبها، أشارت الجمارك الفنلندية، إلى أن السيارات الروسية التي دخلت البلاد بالفعل يجب أن تغادر أراضيها خلال 6 أشهر.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: