هانجشو

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning هانجشو over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning هانجشو. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with هانجشو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with هانجشو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with هانجشو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with هانجشو
Related Articles

اليوم السابع

2016-09-05

شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين، فى جلسة العمل الخامسة لقمة مجموعة العشرين المنعقدة بمدينة هانجشو الصينية، حيث ألقى كلمة بالجلسة التى خصصت لمناقشة القضايا الدولية ذات تأثير على الاقتصاد العالمى.   وأكد الرئيس خلال كلمته، على أن الإرهاب أضحى أكبر خطر يُهدد جميع الدول دون استثناء، مشيراً إلى أن مصر حققت نجاحات كبرى فى مواجهته مستندة فى ذلك إلى دعمٍ شعبى كامل وتَطَلُعٍ نحو مستقبل أفضل، موضحاً أن مصر منحت قضية الإرهاب الأولوية خلال رئاستها لمجلس الأمن الدولى فى مايو الماضى لتعزيز الجهود الدولية لمواجهة هذا الخطر.   وأضاف الرئيس أن وتيرة انتشار الإرهاب تعكس بوضوح أهمية التعامل الحازم مع الأطراف التى تقدم دعماً سياسياً ومالياً وعسكرياً لهذه التنظيمات الإرهابية لتحقيق مصالح ضيقة على حساب المبادئ الدولية والقيم الإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-06

- قصة المطعم الحلال فى فندق الوفود الإعلامية.. ورد المسئول الصينى على الإجراءات الأمنية المشددة.. وأين ذهب الـ7 ملايين نسمة خلال فترة القمة؟       - العاملون بالفنادق كانوا على قدر المسئولية وحرصوا على التقاط الصور التذكارية مع الضيوف.. والوفود تشيد بحسن الاستقبال       نجحت جمهورية الصين الشعبية فى استضافة قمة مجموعة العشرين، التى اختتمت فعالياتها، أمس الاثنين، بمدينة هانجشو، وهى المدينة التى أبهرت الوفود المشاركة من حيث المناخ والتخطيط المحكم والبنايات الشاهقة، إضافة إلى الطرقات الواسعة والنباتات والأشجار، واللافتة المنتشرة فى جميع أرجاء المدينة.       ويرى المراقبون أن الصين، إلى جانب استعراض عضلاتها سياسياً، فإنها أرادت توصيل رسالة للعالم بأن التنين الصينى يملك العديد من الإمكانيات التى تفوق خيال القوى العظمى، وقد اختارت مدينة مترامية الأطراف وليست العاصمة "بكين" أو حتى "شنغهاي"، كما فى القمم السابقة التى أقيمت فى العواصم الكبرى (واشنطن ولندن وتورنتو).       ولم يحدث على الإطلاق تنظيم أكثر روعة مثلما شهدت هذه القمة، حتى الملتقى السنوى للجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك، لم تكن بمثل هذا التنظيم والتأمين، ربما يذهب البعض بأن الجمعية العامة التى تستضيف وفود كافة دول العالم الأعضاء بالجمعية، تختلف عن قمة العشرين التى تقتصر على وفود 20 دولة فقط، لكن إجمالاً استطاعت الصين أن تقول بصوت عالٍ للعالم: "نحن قادمون بقوة".       الصين تقلق الولايات المتحدة   قبيل انطلاق القمة، كانت الصين على أهبة الاستعداد أمنيا ولوجستياً، وعلى الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة التى كانت تصاحب تنقلات وتحركات الوفود المشاركة، وضايقت الكثير منهم بسبب تغيير أكثر من حافلة خلال الطريق الواحد من الفنادق وحتى الوصول إلى مركز المؤتمرات الذى يستضيف القمة، إضافة إلى إجراءات التفتيش الدقيقة والمتكررة على الإعلاميين والمعدات التى يحملونها، إلا أن مسئولاً صينياً، قال: "نحن بلد كبير ويهمنا سلامتكم وأن تخرج القمة بسلام، بصرف النظر عن الإجراءات المعقدة".       اللافت للنظر أن المدينة التى يقطنها نحو 7 ملايين شخص، كانت خالية فى فترة انعقاد القمة، حتى أن المحال والأسواق كانت مغلقة، إلا عدد قليل جداً، حتى أن البعض قال إن هناك آلاف من سكان المدينة هجروها، قبيل انطلاق القمة بأيام، وسيعودون إليها مرة أخرى عقب انتهاء القمة بيومين، وذلك كله لأن المدينة فى هذه الفترة تحولت إلى ثكنة عسكرية.       ولا شك أن ما يشهده العالم من تقلبات وتحديات، خاصة فيما يتعلق بالإرهاب، يجعل دولة بحجم الصين تأخذ حذرها واحتياطاتها لأقصى درجة، فهى البلد القادم بقوة لتغيير فكر سيطرة القطب الواحد على العالم، وهى البلد التى أصبح صعود اقتصادها بقوة الصاروخ بمثابة "شبح" يطارد أعتى الاقتصاديات فى العالم أيضاً، وما يؤكد ذلك، التصريحات التى تخرج من الولايات المتحدة الأمريكية على ألسنة كبار مسئوليها تهاجم الصين، وآخرها انتقاد الرئيس الأمريكى باراك أوباما لأوضاع حقوق الإنسان وحرية الصحافة فى الصين، الأمر الذى رد عليه الصينيون باستقبال أقل ما يوصف بأنه "استقبال فاتر" لأرفع مسئول أمريكى؛ كما ظهر من رد أحد المسئولين الصينيين الذى صاح فى وجه المسؤولين الأمريكيين لدى محاولتهم مساعدة الصحفيين الأمريكيين فى ترتيبات تصوير وصول أوباما: "هذه بلادنا.. وهذا مطارنا".       كما أصر الجانب الصينى على تصدير صورة الرئيس الأمريكى فى قمة العشرين وكأنه معزولاً، فى سابقة لم يعتد أحد عليها فى التعامل مع القوة العظمى "الولايات المتحدة الأمريكية"، على عكس الرسالة الإعلامية التى أراد الجانب الصينى توصيلها للعالم عند استقبال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، الذى كان "عريس القمة"، لما للصين وروسيا من علاقات تتميز بطابع خاص.     "جنة الأرض"   وتُعرف "هانجشو"، قديما باسم "جنة الأرض" كما قالت الأساطير الصينية:" جنة فى السماء..وجنة فى الأرض"، أما الآن فباتت تعرف باسم "الجنة والسيليكون فالي"، فيرمز إسم "الجنة" إلى المناظر الطبيعية الخلابة من جبال ومياه فى هانجتشو، ويعبر "السيليكون فالى" عن الابتكار والتقدم التكنولوجى فى المدينة، ومع احتضانها لقمة العشرين، سُلطت أضواء العالم على هذه المدينة الحالمة، وأعتقد أنها تركت انطباعاً مبهراً عند كل الذين جاءوا إليها من مختلف دول العالم، وحتى الذين شاهدوها من خلال القنوات التليفزيونية ووسائل الإعلام.       وتعد هانجتشو مدينة قديمة وتتميز بمعالمها التاريخية وبتراثها الثقافى، كما تتميز بتنوعها البيئى من جبال خضرة ومياه، وتعرف أيضا بطيبة أهلها، ما جعلها تصبح وجهة سياحية للمشاهير.       لكن خلال العقدين الآخرين باتت هانجتشو تعرف بعدة معالم جديدة، وهى واحدة من بين أهم ثلاثة مراكز للابتكار فى الصين، إلى جانب كل من بكين وشنجن، وتظهر آخر المؤشرات أن هانجتشو هى المدينة الأسرع نموًا فى مجال الإبتكار.       عاصمة التجارة الالكترونية   هانجتشو هى عاصمة التجارة الإلكترونية أيضا، وموطن خدمات التسليم السريع ومركز مالية الإنترنت دون منازع، وهى تمثل المدينة الصينية الأكثر ريادة فى الإقتصاد الجديد، وهى المدينة الأقلية التى تتجاوز فيها نسبة مساهمة القطاع الثالث فى الناتج المحلى 60%.       كما أن شبكة استئجار الدرجات العادية العامة فى هانجتشو، هى الوحيدة التى تم اختيارها من قبل بى بى سى ضمن قائمة "أفضل المدن من حيث خدمات الدراجات العادية العامة فى العالم".       الأداء القوى لشبكة الانترنت   أسس مايون (جاك ما) شركة "على بابا" عام 1999 بمدينة هانجتشو، وتحولت هذه الشركة فى ما بعد إلى عملاق خدمات الإنترنت فى الصين. ومن أبرز المظاهر على التأثير الكبير للإنترنت على الاقتصاد الصينى.       شعب هانجتشو المضياف   وترك العاملون والمسئولون فى الفنادق المخصصة لإقامة الوفود الإعلامية المشاركة فى قمة مجموعة العشرين، انطباعاً جيداً، من حيث الاستقبال وتيسير إجراءات الإقامة، ولم يتركوا لحظة لالتقاط الصور التذكارية مع الضيوف، ومع المعالم التى تتميز بها هذه الفنادق، فيما يشير إلى الترويج لهذه المدينة السياحية من كافة الاتجاهات.       كما تواجد عدد من القنوات التليفزيونية الصينية، فى مقار الوفود الإعلامية لإجراء مقابلات عن القمة وانطباعاتهم حول الاستقبال وتيسير الإجراءات.       مطعم للأكل الحلال   لم يفت المنظمون تخصيص مطاعم للمسلمين فى الفنادق المخصصة للوفود الإعلامية المشاركة فى تغطية القمة، حيث تقدم هذه المطاعم لحوم الأبقار والدجاج المطهوة، إضافة إلى بعض المأكولات الصينية، مقابل أسعار مقبولة.   مدينة هانجشتو تتميز باتساع شوراعها مدينة هانجشتو نظافة شوارع هانجشتو شوارع هانجشتو النظام عنوان الحياة بالصين النظافة تميز شوارع المدينة سيولة مرورية بشوراع المدينة المساحات الخضراء أهم مميزات هانجشتو الكبارى العلوية الحديثة بـ"هانجشتو" الحياة فى هانجشتو النظام عنوان الحياة فى هانجشتو مراسل اليوم السابع مع صحفيى الجرائد المصرية بالصين أحدى محطات القطارات المدينة تتميز بجمالها الزميل محمد الجالى يتحدث لأحد وسائل الإعلام الصينية   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-06

نقلا عن العدد اليومى... كانت دعوة مصر لقمة الدول العشرين بمدينة هانجشو الصينية، خطوة تمثل التقدير الذى تحمله الصين لمصر كدولة مهمة، وكانت دعوة الرئيس الصينى شى جين بينج للرئيس المصرى، تقديرا للعلاقة والمكانة المصرية، وكانت فرصة ليستعرض الرئيس السيسى مع الرئيس الصينى العلاقات المشتركة، ويجددان التعاون والاتفاقات التى عقدها البلدان. كما كانت لقاءات الرئيس فى الهند وداخل القمة مناسبة لبحث التحديات الاقتصادية والسياسية، وبالتالى يمكن القول إن هناك مكاسب مختلفة من وجود مصر بالقمة العالمية، منها توصيل صوت مصر وأفريقيا للعالم، وعقد لقاءات مع زعماء الصين وروسيا وفرنسا وألمانيا. حرص الرئيس السيسى على أن يعلن رسالة مصر وأفريقيا بالقمة، وجدد فى كلمته الإرهاب الذى أصبح أكبر خطرا يُهدد جميع الدول، داعيا إلى التعامل الحازم مع الأطراف الداعمة للتنظيمات الإرهابية، فى إشارة إلى أن الإرهاب لا يعمل بمعزل عن دول وجهات تقدم الدعم له، وتحميه وتتواصل معه، مما يجعله ليس أمرا محليا يخص دولة أو مجموعة دول لكنه يهدد الجميع، لكون الإرهاب يؤثر بشكل واضح على الاقتصاد العالمى، وأيضا اقتصاديات الدول التى تواجه التهديدات الإرهابية، ولهذا فإن مصر ترى أهمية وجود آلية من مجموعة العشرين تختص بمواجهة الإرهاب. الرئيس أكد أهمية التعامل مع ظاهرتى اللجوء والهجرة غير الشرعية من خلال منظور شامل يُعالج الأسباب الجذرية، ومنها البحث عن حلول سياسية للصراعات والاضطرابات الأمنية التى تشـهدها الـدول المُصـدرة للاجئين والمهاجريـن غـير الشرعيين، ومعالجة المشاكل الاقتصادية التى تُعانى منها دولهم وتوفير فرص عمل جديدة لاستيعاب القدرات والطاقات البشرية، وبالتالى فإن مصر ترى معالجة قضايا الهجرة واللجوء من منابعها وجذورها، وليس مجرد حلول أمنية، وأعلن الرئيس أن مصر تستضيف نحو 5 ملايين لاجئ ومهاجر، تتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والدولية تجاههم رغم التحديات الاقتصادية. وقال الرئيس، إن أفريقيا أقل قارة إسهاماً فى الانبعاثات الضارة، ولكنها فى ذات الوقت الأكثر تضرراً منها، ومع ذلك فقد تحملت القارة مسئولياتها بإيجابية فى صياغة موقف أفريقى موحد، وقامت الدول الافريقية بدور بنّاء فى توفير التمويل والدعم الفنى والتكنولوجى اللازم للتكيف مع التغيرات المناخية، داعيا دول مجموعة العشرين لتقديم الدعم اللازم لمبادرة أفريقيا للطاقة المتجددة التى أنشأت مصر مسارها وطرحتها فى إطار رئاستها لكل من لجنة القادة الأفارقة المعنية بتغير المناخ ومؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، وتنفيذاً لقرارات الاتحاد الأفريقى ذات الصلة. وجاءت مشاركة الرئيس فى قمة العشرين مناسبة، ليسبقها بزيارة مثمرة إلى الهند ولقاء رئيس الوزراء والتشاور فى التعاون الاقتصادى والتبادل الخبرات ودعم الاستثمار، خاصة أن الهند لديها تجارب مهمة فى مواجهة مشكلات تتشابه مع مشكلاتنا، فضلا عن إنجازات هندية فى تكنولوجيا المعلومات والصناعات الصغيرة والمتوسطة، فضلا عن مشكلات التنمية المحلية والزراعية، كما كان لقاء الرئيس على هامش القمة مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، حيث كانت فرصة لمناقشة وطرح القضايا المشتركة، والتعاون الثنائى الروسى المصرى اقتصاديا واستراتيجيا.. كل هذا يكشف أهمية المشاركة المصرية فى قمة العشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-05

التقى الرئيس عبدالفتاح السيسى، اليوم الاثنين،  المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على هامش أعمال اليوم الثانى للدورة الحادية عشرة لقمة مجموعة العشرين والتى تعقد حاليا في مدينة هانجشو الصينية .   وبحث اللقاء سبل تعزيز التعاون الثنائى بين مصر وألمانيا  وتطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط، والموضوعات والقضايا المطروحة علي جدول أعمال قمة العشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-05

التقي الرئيس عبد الفتاح السيسى، صباح اليوم على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين بمدينة هانجشو الصينية، الرئيس الفرنسي "فرانسوا أولاند".   وقال السفير علاء يوسف، المُتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس الفرنسي أشاد بالعلاقات التاريخية التى تجمع بين مصر وفرنسا، مشيراً إلى أن ما شهده التعاون الثنائي من تطور ونمو خلال الفترة الماضية يؤكد على خصوصية تلك العلاقات وتميزها.    ورحب الرئيس السيسى بالتطور النوعي الذى تشهده العلاقات المصرية الفرنسية على مدار السنوات الماضية في جميع المجالات، مؤكداً تطلع مصر لتعظيم هذا التعاون على كافة الأصعدة خلال الفترة المقبلة.   وأضاف المُتحدث الرسمى، أن الرئيس استعرض خلال اللقاء التطورات على الساحتين الداخلية والإقليمية، مشيراً إلى الجهود التى تقوم بها الحكومة لتحقيق التنمية الاقتصادية من خلال تطبيق برنامج طموح للإصلاح الاقتصادى.   وأعرب الرئيس "أولاند" عن دعم فرنسا للإجراءات التى تقوم بها مصر سعياً للنهوض بالاقتصاد وتحقيق التنمية الشاملة، معرباً عن تمنياته بأن يُسفر برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تطبقه الحكومة المصرية عن النتائج المرجوة منه.   كما تم خلال اللقاء استعراض آخر التطورات بالنسبة لعدد من القضايا الاقليمية والدولية، لاسيما القضية الفلسطينية، حيث ناقش الجانبان الجهود والمبادرات الدولية الرامية لإحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.   وناقش الرئيسان  تطورات الأوضاع فى الدول التى تشهد أزمات بالمنطقة، خاصةً سوريا وليبيا، حيث اتفقت رؤي الجانبين حول أهمية تعزيز الجهود الدولية من أجل التوصل لحلول سياسية لهذه الأزمات بما يضمن الحفاظ على وحدة وسيادة تلك الدول وسلامتها الاقليمية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-05

حرص الرئيس الصينى شي جين بينج، على الترحيب بنظيره المصرى عبد الفتاح السيسى ومصافحته، فى ختام قمة مجموعة العشرين، المنعقدة بمدينة هانجشو الصينية.   وجرى حوار قصير بين الرئيسين، حيث عبر السيسى عن شكره لدعوة الرئيس الصينى لمصر لحضور القمة، وهو ما قابله الرئيس الصينى بالتأكيد على العلاقات الوثيقة التى تجمع مصر بالصين، والتى تكللت بوجود شراكة استراتيجية بين البلدين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-05

•• الرئيس السيسي: مصر تستضيف نحو 5 ملايين لاجىء ومهاجر   •• الرئيس يؤكد على أهمية التعامل مع ظاهرتى اللجوء والهجرة غير الشرعية من خلال منظور شامل يُعالج الأسباب الجذرية لهم   ••  السيسى: يجب معالجة المشاكل الاقتصادية التى تُعانى منها دول "اللاجئين" وتوفير فرص عمل جديدة لاستيعاب القدرات والطاقات البشرية   ••  الرئيس: أفريقيا هى أقل قارة إسهاماً فى الانبعاثات الضارة ولكنها فى ذات الوقت الأكثر تضرراً منها وتحملت مسئولياتها بإيجابية فى صياغة موقف أفريقى موحد   ••  السيسى يدعو دول مجموعة العشرين لتقديم الدعم اللازم لمبادرة إفريقيا للطاقة المتجددة   شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، فى جلسة العمل الخامسة لقمة مجموعة العشرين المنعقدة بمدينة هانجشو الصينية، حيث ألقى كلمة بالجلسة التى خصصت لمناقشة القضايا الدولية ذات تأثير على الاقتصاد العالمى.   وأكد الرئيس خلال كلمته، على أن الإرهاب أضحى أكبر خطر يُهدد جميع الدول دون استثناء، مشيراً إلى أن مصر حققت نجاحات كبرى فى مواجهته مستندة فى ذلك إلى دعمٍ شعبى كامل وتَطَلُعٍ نحو مستقبل أفضل، موضحاً أن مصر منحت قضية الإرهاب الأولوية خلال رئاستها لمجلس الأمن الدولى فى مايو الماضى لتعزيز الجهود الدولية لمواجهة هذا الخطر.   وأضاف الرئيس أن وتيرة انتشار الإرهاب تعكس بوضوح أهمية التعامل الحازم مع الأطراف التى تقدم دعماً سياسياً ومالياً وعسكرياً لهذه التنظيمات الإرهابية لتحقيق مصالح ضيقة على حساب المبادئ الدولية والقيم الإنسانية.   وأشار الرئيس إلى أن هذا المحفل مؤهل للقيام بدور حيوى فى مكافحة الإرهاب ووقف مصادر تمويله، مشيراً إلى أن الإرهاب هو أكبر خطر يُهدد جهود مجموعة العشرين لتحقيق الاستقرار الاقتصادى الدولى والتنمية المستدامة.   ودعا الرئيس السيسي، الرئاستين الحالية والقادمة للمجموعة، وباقى الدول الأعضاء، لإنشاء آلية بالمجموعة تختص بهذه القضية، مؤكداً على أن مصر ستكون أول من تمد يدها لمعاونتهم والتنسيق معهم لما لديها من خبرات ميدانية ومعلوماتية وتنسيقية مُمتدة فى هذا المجال.   وفيما يتعلق بموضوع اللاجئين، أكد الرئيس على أهمية التعامل مع ظاهرتى اللجوء والهجرة غير الشرعية من خلال منظور شامل يُعالج الأسباب الجذرية لهما، مشيراً إلى أنه مثلما نبحث عن حلول سياسية للصراعات والاضطرابات الأمنية التى تشـهدها الـدول المُصـدرة للاجئين والمهاجريـن غـير الشرعيين، يجب كذلك معالجة المشاكل الاقتصادية التى تُعانى منها دولهم وتوفير فرص عمل جديدة لاستيعاب القدرات والطاقات البشرية.   وأكد الرئيس السيسي، على أن جهود التعاون الأمنى والتوصل إلى اتفاقيات لإحكام السيطرة على الحدود تحتاج إلى جهود مكملة تراعى المُعاناة الإنسانية للاجئين للمساهمة فى حل تلك المشكلة والحيلولة دون اتخاذ هؤلاء المهاجرين طرقاً بديلة للوصول إلى دول المقصد وتعرضهم لمخاطر أكبر.   وأوضح أن مصر، كدولة تستضيف نحو 5 ملايين لاجىء ومهاجر، تتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والدولية بشكل كامل رغم التحديات الاقتصادية التى تواجهها، كما تُشارك بفعالية فى المحافل الدولية لصياغة وتطوير المعايير والأطر الدولية المعنية بالتعامل مع المهاجرين واللاجئين وحمايتهم وتخفيف العبء عنهم.   وبالنسبة للهجرة الشرعية، قال الرئيس السيسي، إنها عملية إيجابية يجب تشجيعها وتوسيع مساراتها لتحقيق أهداف التنمية وتخصيص حصص سنوية لأعداد من المهاجرين الشرعيين، بالإضافة إلى تطبيق مشروعات للهجرة المؤقتة من خلال استقبال الدولة لعدد من المهاجرين للعمل لفترة معينة ثم عودتهم إلى موطنهم الأصلى لنقل المعرفة والخبرات التى اكتسبوها.   وفيما يتعلق بقضية تغير المناخ، رحب الرئيس بالتحدث بصفته رئيساً للجنة القادة الأفارقة المعنية بتغير المناخ، مشيراً إلى أن أفريقيا هى أقل قارة إسهاماً فى الانبعاثات الضارة، ولكنها فى ذات الوقت الأكثر تضرراً منها، ومع ذلك فقد تحملت القارة مسئولياتها بإيجابية فى صياغة موقف أفريقى موحد، وقامت الدول الافريقية بدور بنّاء يعلمه الجميع فى التوصل لاتفاق باريس فى ديسمبر الماضى، بعد تحقيق توافق حول اضطلاع الدول المتقدمة بمسؤولياتها التاريخية فى توفير التمويل والدعم الفنى والتكنولوجى اللازم لتعزيز قدرات دول القارة على التكيف مع التغيرات المناخية والتخفيف من تداعياتها وتحقيق التنمية المستدامة.   وفى هذا الإطار، دعا الرئيس السيسي دول مجموعة العشرين لتقديم الدعم اللازم لمبادرة إفريقيا للطاقة المتجددة التى أنشأت مصر مسارها وطرحتها فى إطار رئاستها لكل من لجنة القادة الأفارقة المعنية بتغير المناخ ومؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، وتنفيذاً لقرارات الاتحاد الإفريقى ذات الصلة.   وأعرب الرئيس السيسي، عن الشكر والتقدير للدول التى أعلنت التزامها بدعم هذه المبادرة، وفى مقدمتها فرنسا وألمانيا، معبراً عن تطلعه لامتداد هذا الدعم ليشمل المبادرة الثانية التى طرحتها مصر لتعزيز جهود إفريقيا للتكيف مع التغيرات المناخية.   وفى السياق ذاته، أكد الرئيس على أهمية التوصل خلال المؤتمر القادم حول تغير المناخ بمراكش، لاتفاق واضح ومُحدد حول تفعيل اتفاق باريس والتنفيذ الكامل والأمين لكافة التزاماته التمويلية.   وفى ختام كلمته، رحب الرئيس السيسي بالمبادرة الألمانية الخاصة بمقاومة مضادات الميكروبات وما لها من أبعاد صحية وإنسانية، مؤكداً على أن مصر تولى أهمية كبيرة لهذا الموضوع، وتتطلع للتعاون مع ألمانيا وباقى دول المجموعة فى هذا المجال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-05

التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم، على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين بمدينة هانجشو الصينية بالرئيس الروسى فلاديمير بوتين.   وقال السفير علاء يوسف المُتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس الروسى استهل خلال اللقاء بالتأكيد على الأهمية التى توليها بلاده لتطوير العلاقات التاريخية الوثيقة مع مصر فى جميع المجالات، مشيداً بما حققته المسارات المختلفة للتعاون الثنائى بين البلدين من تقدم ملموس خلال العامين الماضيين، بما يساهم فى تعزيز الشراكة القائمة بين البلدين.   ومن جانبه، أكد الرئيس السيسي، على عُمق ومتانة العلاقات التى تجمع بين مصر وروسيا، مثمناً ما يشهده التعاون الثنائى من زخم خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى تطلع مصر لمواصلة العمل على الارتقاء بالعلاقات المصرية الروسية على جميع الأصعدة، مرحباً بالمشروعات الهامة التى يتعاون البلدان فى تنفيذها فى مصر، ومن بينها مشروع إنشاء محطة الضبعة للطاقة النووية، فضلاً عن مشروع إنشاء المنطقة الصناعية الروسية الذى يُعد مشروعاً رائداً سينتقل بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق.   وأضاف المُتحدث الرسمى أنه تم خلال اللقاء استعراض عدد من الموضوعات المتعلقة بالعلاقات الثنائية، ومنها استئناف الرحلات الجوية الروسية إلى مصر، حيث اتفق الطرفان على إيفاد وفد روسى رفيع المستوى خلال أيام إلى مصر للانتهاء من جميع الجوانب الفنية والأمنية المتعلقة بهذا الموضوع.   كما تم خلال اللقاء استعراض عدد من القضايا الاقليمية والدولية، بالإضافة إلى مناقشة المخاطر الناتجة عن انتشار الإرهاب والتطرف، حيث اتفق الجانبان على أهمية تضافر الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، فضلاً عن مواصلة التشاور والتنسيق بين البلدين فى هذا المجال. الرئيس السيسي يلتقى الرئيس الروسى على هامش قمة مجموعة العشرين الرئيس السيسي يصافح الرئيس الروسى فلاديمير بوتين الرئيس السيسي ونظيره الروسى فلاديمير بوتين قبل عقد اللقاء   السيسي وبوتين يتفقان على إيفاد وفد روسى لبحث استئناف الرحلات الجوية لمصر ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-09-05

انتهى، منذ قليل، لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، على هامش أعمال اليوم الثاني للدورة الـ 11 لقمة مجموعة العشرين والتي تعقد حاليا في مدينة هانجشو الصينية . وبحث اللقاء سبل تعزيز التعاون الثنائي بين مصر وألمانيا وتطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وكذاك الموضوعات والقضايا المطروحة على جدول أعمال قمة العشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-05

أكد الكاتب الصحفى عبد الله السناوى،أن قمة مجموعة العشرين المنعقدة فى مدينة هانجشو الصينية، تعد أهم تجمع اقتصادى فى العالم، موضحاً أن مصر مشاركة بها كضيف، لافتاً إلى أنه كان هناك آمال عقب ثورة 30 يونيو أن تلحق مصر بدول البريكس.   وتمنى السناوى، فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن يتحسن أداء الاقتصاد المصرى، وتلحق مصر بقمة العشرين، لافتا إلى أن مصر تحتاج الى أن تنظر فى أحوالها الداخلية، وتضبط الأداء الاقتصادى والسياسى ويكون لها تصورات بالقمة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-27

أشاد النائب أحمد سميح عضو لجنة السياحة والطيران بالبرلمان بتوجيهات الرئيس الروسى فلاديمير بوتين حول استئناف رحلات الطيران إلى مصر، والتى جاءت على لسان وزير النقل الروسى خلال لقاءه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء.   وقال عضو لجنة السياحة فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إن "الجانب الروسى أدرك أنه لا غنى عن مصر فى المنطقة، وأن مصر مستعصية على ألاعيب الأمريكان بمنطقة الشرق الأوسط"، مشيرًا إلى أن العلاقة المصرية الروسية ستشهد انفراجة قريبًا، لافتًا إلى أنها بدأت برفع روسيا الحظر عن المنتجات المصرية.   وأضاف سميح، أن هناك مؤشر إيجابى وسريع فى استئناف الرحالات الروسية إلى مصر، مشيرًا إلى أن هناك تحسن مع الجانب الإيطالى لاستئناف الرحالات إلى مصر أيضًا، موضحًا أن شركات عالمية أكدت أن المطارت المصرية مؤمنة وصنفتها من أكثر المطارات أمناً فى العالم.   وكان وزير النقل الروسى قد أوضح أن زيارته للقاهرة تأتى بتوجيهات من الرئيس فلاديمير بوتين عقب لقائه مع الرئيس السيسى مؤخراً على هامش قمة مجموعة العشرين فى مدينة هانجشو الصينية، حيث تهدف الزيارة إلى بحث سبل استئناف رحلات الطيران الروسية إلى مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-28

وصف النائب محمد المسعود عضو مجلس النواب وعضو لجنة السياحة والطيران بالبرلمان تصريحات الرئيس الروسى فلاديمير بوتين حول استئناف رحلات الطيران إلى مصر والتى أكدها وزير النقل الروسى ماكسيم سوكولوف وزير النقل الروسى خلال لقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بالإيجابية، والتى تدل على عمق ومتانة العلاقات بين الزعيمين والصديقين السيسى وبوتين. وقال المسعود، فى بيان له، إن "الشعب المصرى العظيم لا يمكن أن ينسى الموقف التاريخى وغير المسبوق من الرئيس بوتين والشعب الروسى الصديق تجاه ثورة ٣٠ يونيو، ووقوفهم بجانب الدولة المصرية فى الظروف الصعبة التى مرت بها"، مؤكدًا أن موقف الرئيس بوتين من استئناف رحلات الطيران إلى مصر هو موقف يدل أيضًا أن روسيا ضد جميع المؤامرات التى تحاك ضد مصر. كما أشاد النائب محمد المسعود بتأكيد الرئيس السيسي على التزام مصر بتعزيز إجراءات تأمين المطارات فى إطار حرصها على توفير أقصى درجات الأمن والحماية للسائحين بشكل عام والمواطنين الروس بشكل خاص. وكان وزير النقل الروسى قد كشف أن زيارته لمصر تأتى فى إطار توجيهات الرئيس بوتين له عقب لقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسى فى قمة العشرين التى انعقدت مؤخرا فى مدينة هانجشو الصينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: