هارفارد وجورج واشنطن ونيويورك وييل
اقترح رئيس مجلس النواب الأمريكي...
الشروق
2024-05-04
اقترح رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، اليوم السبت، مصادرة تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بالمظاهرات الداعمة لفلسطين. وقال جونسون في مقابلة مع موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي، إن الجمهوريون في مجلس النواب يستعدون للضغط على الجامعات لوقف ما اسماه بـ" العنف والدمار الناجمان عن احتجاجات الطلاب ضد الحرب على غزة". وأضاف جونسون أنه "يجب طرح فكرة مصادرة تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بالمظاهرات من ناحية، وبحث إلغاء الإعفاءات الضريبية للضغط على الجامعات بشأن المظاهرات من ناحية أخرى". وفي 18 أبريل الماضي، بدأ طلاب وطالبات وأساتذة جامعات رافضون للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء. ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات المحتجين، توسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات في الولايات المتحدة، منها جامعات رائدة مثل هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا. ولاحقا، اتسع الحراك الطلابي غير المسبوق في دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات بدول مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا والهند شهدت جميعها مظاهرات داعمة لنظيراتها بالجامعات الأمريكية ومطالبات بوقف الحرب على غزة ومقاطعة الشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-04
جاء ذلك في منشور عبر منصة«إكس»، السبت، حول المظاهرات المؤيدة لفلسطين التي امتدت من جامعة كولومبيا في نيويورك إلى جامعات أخرى في أنحاء الولايات المتحدة. وأشار ساندرز، إلى أنه شارك في الاعتصامات بجامعة شيكاغو عام 1962 لإنهاء السياسات العنصرية وتم اعتقاله. وأكمل: «أنا فخور برؤية الطلاب يحتجون على الحرب في غزة، ابقوا مسالمين ومصممين. أنتم على الجانب الصحيح من التاريخ». وفي 18 أبريل الماضي، بدأ طلاب وطالبات وأساتذة جامعات رافضون للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية. ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات المحتجين، توسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات في الولايات المتحدة، منها جامعات رائدة مثل هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا. ولاحقا، اتسع الحراك الطلابي غير المسبوق في دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات بدول مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا والهند شهدت جميعها مظاهرات داعمة لنظيراتها بالجامعات الأمريكية ومطالبات بوقف الحرب على غزة ومقاطعة الشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة. وكان لافتا لجوء السلطات الأمنية بالولايات المتحدة إلى القمع والعنف الشديد لفض اعتصامات الجامعات، واعتقال أكثر من ألفي محتج حتى الخميس، وفق أرقام نشرتها وسائل إعلام أمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-04
تصاعدت حدة الاحتجاجات الطلابية فى الولايات المتحدة الأمريكية، اعتراضًا على سياسة واشنطن تجاه غزة، مطالبين بوقف إطلاق النار، فيما رفع المعتصمون داخل جامعة جورج واشنطن «علم فلسطين» على سارية طويلة وسط الحرم الجامعى، تنديدًا باستمرار العدوان على القطاع، ومماطلة إدارة الجامعة فى تلبية مطالبهم بوقف الاستثمارات فى دولة الاحتلال وقطع العلاقات مع مؤسساتها التعليمية، وفقًا لوكالة «وفا» الفلسطينية. وتعالت الهتافات المؤيدة للشعب الفلسطينى فى أثناء رفع العلم داخل الجامعة فى تحدٍ ومواجهة جديدة مع الإدارة التى تهدد بإخلاء الحرم الجامعى بالقوة وفض الاعتصام، فيما وصلت المظاهرات إلى أكثر من 120 جامعة ومعهدًا فى أمريكا، رغم التحذيرات التى تطلقها إدارات هذه الجامعات، بالتعاون مع الشرطة المحلية بتنفيذ عمليات اعتقال وتوجيه تهم للطلبة. وامتدت الاحتجاجات والاعتصامات فى حرم الجامعات من كاليفورنيا غربًا، إلى الولايات الشمالية الشرقية، مرورًا بالولايات الوسطى والجنوبية، مثل «تكساس، وأريزونا»، وارتفع عدد المعتقلين خلال الاحتجاجات فى الجامعات الأمريكية إلى ما يزيد على 2000 معتقل، حيث انتشرت الشرطة الأمريكية فى عدد من الجامعات، ونفذّت عمليات توقيف جديدة، بعد تدخلها فى مؤسسات تعليمية فى لوس أنجلوس، ونيويورك. فى سياق متصل، فتحت وزارة التعليم الأمريكية تحقيقًا فيدراليًا ضد جامعة كولومبيا بدعوى أنها تمارس التمييز ضد الطلبة الذين شاركوا فى المظاهرات المؤيدة لفلسطين، وقالت مجموعة حقوق الإنسان «فلسطين القانونية» على حسابها على موقع «إكس» إن وزارة التعليم بدأت تحقيقًا ضد جامعة كولومبيا فى نيويورك بتهمة «التمييز ضد الفلسطينيين»، مضيفة أن الوزارة أعلنت أن الجامعة التى دعت أفراد شرطة نيويورك لتوقيف الطلبة الفلسطينيين والمؤيدين للفلسطينيين الذين يحتجون على الإبادة الجماعية الإسرائيلية فى غزة، تخضع لتحقيق فيدرالى بتهمة التمييز ضد الفلسطينيين. ووصفت المحامية البارزة فى «فلسطين القانونية»، راديكا سيناث، المواقف فى الجامعات بـ«العنصرية» تجاه المؤيدين للفلسطينيين، مشيرة إلى أن «القوانين واضحة تمامًا، إذا لم توقف الجامعات الضغوط العنصرية ضد الفلسطينيين ومؤيديهم، فهم يواجهون خطر خسارة أموال الدولة». وتوسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات فى الولايات المتحدة الأمريكية، منها «هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا»، كما انتقلت الاحتجاجات إلى خارج الولايات المتحدة، حيث اعتصم متظاهرون مؤيدون لفلسطين فى عدة جامعات فى أنحاء مختلفة من أستراليا، واشتبك بعضهم مع متظاهرين مؤيدين لإسرائيل فى مدينة سيدنى، وفقًا لما نقلت هيئة الإذاعة الأسترالية بوقوع شجار بين المجموعتين، فيما تراجع أنصار الجانبين فى وقت لاحق جراء الوجود الأمنى المكثف. وقال نائب رئيس جامعة سيدنى، مارك سكوت، إن هناك مساحة لمجموعتى المتظاهرين، وفقًا لما نقلت شبكة «إيه بى سى»، مضيفًا أن المتظاهرين لم يكونوا جميعهم من الطلاب، وأن بعضهم قد لا يكون ملتزمًا بالمشاركة السلمية والمثمرة. وأقام الطلاب مخيمات فى جامعات بالمدن الأسترالية الكبرى خلال الأسبوعين الماضيين، احتجاجًا على الهجوم الإسرائيلى على غزة، حيث طالب الطلاب الجامعات بـ«قطع جميع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل وقطع الشراكات البحثية مع شركات تصنيع الأسلحة». وفى المكسيك، نصب عشرات الطلاب والناشطين المؤيّدين للفلسطينيين خيامًا أمام جامعة المكسيك الوطنية المستقلّة، ووضع الطلاب فوق مخيّمهم الاحتجاجى أعلامًا فلسطينية وردّدوا شعارات، بينها «عاشت فلسطين حرّة»، و«من النهر إلى البحر، فلسطين ستنتصر»، مطالبين الحكومة المكسيكية بقطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع إسرائيل. وانضمت جامعات «طوكيو وصوفيا وتاما آرت وكريستان الدولية وهيروشيما» فى اليابان إلى الحراك الطلابى العالمى المساند لفلسطين، وفى كندا نظم مؤيدون لإسرائيل وقفة أمام المدخل الرئيسى لجامعة ماكجيل فى مدينة مونتريال، للاحتجاج على تواصل اعتصام الطلبة المؤيدين للفلسطينيين داخل الخيام فى ساحة الجامعة، وطالبوا الشرطة بالتدخل لفض الاعتصام. وشكّل أفراد الشرطة الكندية سلسلة بشرية بين المتظاهرين لمنع وقوع احتكاكات بين الجانبين، ووقف عدد من اليهود المتدينين مع الجانب الفلسطينى، للتعبير عن رفضهم لما يحدث فى غزة. فى سياق متصل، نظم طلاب وأساتذة فى جامعة مانشستر ببريطانيا اعتصامًا فى حرم الجامعة للضغط على إدارتها لقطع علاقاتها بإسرائيل وشركات تصنيع السلاح التى تصدر لها، وقال المنظمون الذين نصبوا خيامًا فى حرم الجامعة إن 50 طالبًا على الأقل يشاركون فى الاعتصام، وإنهم على تواصل مع زملاء لهم فى الولايات المتحدة وينخرطون فى حراك الجامعات الداعم لوقف الحرب على غزة. ودعا طلاب من كلية لندن الجامعية فى العاصمة البريطانية بإنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، عقب نصب خيام فى حرم الجامعة، كما طالبوا بسحب استثمارات الجامعات البريطانية من شركات يتهمونها بالتواطؤ فى جرائم إبادة جماعية إسرائيلية بحق الفلسطينيين فى غزة، وكذا إنهاء أى تعاون أكاديمى فى هذا المجال. وفى سويسرا اعتصم نحو 100 طالب من الرافضين للحرب فى قاعة بمبنى تابع لجامعة لوزان، وطالب المعتصمون بمقاطعة أكاديمية للمؤسسات الإسرائيلية، ووقف فورى ودائم لإطلاق النار فى قطاع غزة، وفى فرنسا أعلن معهد العلوم السياسية أنه سيغلق فرعه الرئيسى فى باريس، بعد أن احتل طلاب محتجون معارضون للعدوان على غزة مبانى جديدة فى حرم المعهد. وأكدت الحكومة الفرنسية تعاملها بحزم مع احتجاجات الطلاب بالجامعات، مشددة على أن «الحزم كامل وسيظل»، فى حين تدخلت الشرطة لفض اعتصام لطلاب مؤيدين للفلسطينيين فى معهد العلوم السياسية بباريس. وبدأت قوات الشرطة الفرنسية التدخل فى معهد العلوم السياسية العريق فى باريس لإخراج عشرات الطلاب المؤيدين للفلسطينيين الذين اعتصموا بداخله منذ أمس الأول. وسارت عملية إخلاء موقع اعتصام الطلاب من داخل المبنى التاريخى للمؤسسة فى شارع سان- جيوم بالدائرة الـ 7 بباريس بشكل جيد دون عنف. وفى تركيا نظم طلاب جامعات مسيرات للاحتجاج ضد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة وإظهار الدعم للمسيرات المؤيدة للفلسطينيين فى حرم الجامعات الأمريكية. وشملت المظاهرات جامعة إيجه بمحافظة إزمير، وجامعة ميديبول إسطنبول وجامعة إسطنبول صباح الدين زعيم. ونقلت شبكة «إن بى سى نيوز» عن جامعة كولومبيا، أنه سيتم إعادة فتح الحرم الجامعى أمام أعضاء هيئة التدريس بعد اعتقال عشرات من الأشخاض إثر فض اعتصام داخل الجامعة، ودعت رابطة الأساتذة الجامعيين الأمريكيين، فى بيان، أمس، مجلس الجامعة، للتصويت بسحب الثقة من رئيسة الجامعة، مينوش شفيق، وكل إدارة الجامعة، منددة باستدعاء «شفيق» للشرطة بهدف فض الاعتصام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
فضت قوات شرطة مدينة نيويورك الأمريكية مخيم التضامن مع قطاع غزة الذي أقامه الطلاب في جامعة كولومبيا. وأوقفت الشرطة، فجر الأربعاء، نحو 100 من الطلاب المناصرين لفلسطين المعتصمين داخل مبنى "هاميلتون هول" التاريخي في الجامعة بعد إخلائه، بحسب إعلام أمريكي. ودخلت عناصر الوحدات الخاصة في الشرطة إلى مبنى "هاميلتون هول" من النوافذ وأزالت الحواجز التي أقامها الطلاب، وأخرجت العشرات منهم خارج المبنى وأوقفتهم، بحسب وكالة الأناضول التركية. كما أزالت الشرطة خيم التضامن مع غزة في حرم الجامعة. وسبق للجامعة أن أعلنت في بيان قبل الاقتحام بفترة قصيرة أنها طلبت الدعم من الشرطة الخاصة بغية "استعادة الأمن والنظام العام". وكان الطلاب دخلوا المبنى التاريخي وصنعوا حواجز من الطاولات والكراسي أمام مدخل المبنى ونوافذه عقب إعلان إدارة الجامعة فرض عقوبات تأديبية على الطلاب الذين رفضوا إخلاء مكان الاعتصام المتضامن مع فلسطين في حرم الجامعة. وفي 18 أبريل الماضي بدأ طلاب رافضون للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية. ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات الطلاب، توسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات في الولايات المتحدة، منها جامعات رائدة مثل هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا. ولاحقا، اتسع الحراك الطلابي غير المسبوق في دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات بدول مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا والهند شهدت جميعها مظاهرات داعمة لنظيراتها بالجامعات الأمريكية ومطالبات بوقف الحرب على غزة ومقاطعة الشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
يتواصل التوتر المتصاعد عقب دخول طلاب مناصرين لفلسطين إلى مبنى "هاميلتون هول" التاريخي في جامعة كولومبيا بولاية نيويورك الأمريكية. وقام الطلاب بصنع حواجز من الطاولات والكراسي أمام مدخل المبنى ونوافذه عقب إعلان إدارة الجامعة فرض عقوبات تأديبية على الطلاب الذين رفضوا إخلاء مكان الاعتصام المتضامن مع فلسطين في حرم الجامعة. في أعقاب هذه الأحداث، فرضت إدارة الجامعة قيودًا شديدة على الدخول إلى الحرم الجامعي، وأبقت مدخلًا واحد مفتوحًا للموظفين والطلاب المقيمين في السكن الطلابي. وعبر منشورات في مواقع التواصل الاجتماعي، طلب الطلاب "الدعم حتى تحقيق مطالبهم". ورفعت لافتة من نافذة المبنى المطل على شارع "أمستردام" كتب عليها عبارة "فلسطين حرة" باللغتين الإنجليزية والعربية. ويأتي هذا التطور فيما يواصل طلاب بعدة جامعات أمريكية احتجاجاتهم ضد الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من نصف عام. وفي 18 أبريل الجاري بدأ طلاب رافضون للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية. ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات الطلاب، توسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات في الولايات المتحدة، منها جامعات رائدة مثل هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا. ولاحقا، اتسع الحراك الطلابي غير المسبوق في دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات بدول مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا والهند شهدت جميعها مظاهرات داعمة لنظيراتها بالجامعات الأمريكية ومطالبات بوقف الحرب على غزة ومقاطعة الشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: