الولايات الشمالية الشرقية
أعلنت ارتفاع حصيلة ضحايا السيول التى تسببت فى حدوث انهيارات أرضية بسبع ولايات شمال شرقى البلاد إلى 44 قتيلا. وذكرت قناة "إن دي تي في" الهندية اليوم الأربعاء، أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، تواصل مع رئيسي وزراء ولايتي آسام وسيكيم، وكذلك حاكم ولاية مانيبور، لتقييم الوضع في الولايات الشمالية الشرقية، وعرض تقديم المساعدة في جهود الإغاثة وإعادة الإعمار. وقد سجلت ولاية آسام 17 حالة وفاة ناجمة عن حوادث مرتبطة بالسيول، فيما سجلت ولاية أروناتشال براديش 12 حالة وفاة، وتم تسجيل 6 حالات في ولاية ميجالايا، و5 في ولاية ميزورام، و2 في ولاية تريبورا، وشخص واحد في كل من ولاية ناجالاند وولاية مانيبور. جدير بالذكر أنه عادة ما تتعرض مناطق شمال شرق الهند في هذا الوقت من العام لأمطار غزيرة تتسبب في حدوث انهيارات أرضية وفيضانات مفاجئة وهو ما يؤثر على ملايين الأشخاص سنويا.
اليوم السابع
Very Negative2025-06-04
أعلنت ارتفاع حصيلة ضحايا السيول التى تسببت فى حدوث انهيارات أرضية بسبع ولايات شمال شرقى البلاد إلى 44 قتيلا. وذكرت قناة "إن دي تي في" الهندية اليوم الأربعاء، أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، تواصل مع رئيسي وزراء ولايتي آسام وسيكيم، وكذلك حاكم ولاية مانيبور، لتقييم الوضع في الولايات الشمالية الشرقية، وعرض تقديم المساعدة في جهود الإغاثة وإعادة الإعمار. وقد سجلت ولاية آسام 17 حالة وفاة ناجمة عن حوادث مرتبطة بالسيول، فيما سجلت ولاية أروناتشال براديش 12 حالة وفاة، وتم تسجيل 6 حالات في ولاية ميجالايا، و5 في ولاية ميزورام، و2 في ولاية تريبورا، وشخص واحد في كل من ولاية ناجالاند وولاية مانيبور. جدير بالذكر أنه عادة ما تتعرض مناطق شمال شرق الهند في هذا الوقت من العام لأمطار غزيرة تتسبب في حدوث انهيارات أرضية وفيضانات مفاجئة وهو ما يؤثر على ملايين الأشخاص سنويا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-04
تصاعدت حدة الاحتجاجات الطلابية فى الولايات المتحدة الأمريكية، اعتراضًا على سياسة واشنطن تجاه غزة، مطالبين بوقف إطلاق النار، فيما رفع المعتصمون داخل جامعة جورج واشنطن «علم فلسطين» على سارية طويلة وسط الحرم الجامعى، تنديدًا باستمرار العدوان على القطاع، ومماطلة إدارة الجامعة فى تلبية مطالبهم بوقف الاستثمارات فى دولة الاحتلال وقطع العلاقات مع مؤسساتها التعليمية، وفقًا لوكالة «وفا» الفلسطينية. وتعالت الهتافات المؤيدة للشعب الفلسطينى فى أثناء رفع العلم داخل الجامعة فى تحدٍ ومواجهة جديدة مع الإدارة التى تهدد بإخلاء الحرم الجامعى بالقوة وفض الاعتصام، فيما وصلت المظاهرات إلى أكثر من 120 جامعة ومعهدًا فى أمريكا، رغم التحذيرات التى تطلقها إدارات هذه الجامعات، بالتعاون مع الشرطة المحلية بتنفيذ عمليات اعتقال وتوجيه تهم للطلبة. وامتدت الاحتجاجات والاعتصامات فى حرم الجامعات من كاليفورنيا غربًا، إلى الولايات الشمالية الشرقية، مرورًا بالولايات الوسطى والجنوبية، مثل «تكساس، وأريزونا»، وارتفع عدد المعتقلين خلال الاحتجاجات فى الجامعات الأمريكية إلى ما يزيد على 2000 معتقل، حيث انتشرت الشرطة الأمريكية فى عدد من الجامعات، ونفذّت عمليات توقيف جديدة، بعد تدخلها فى مؤسسات تعليمية فى لوس أنجلوس، ونيويورك. فى سياق متصل، فتحت وزارة التعليم الأمريكية تحقيقًا فيدراليًا ضد جامعة كولومبيا بدعوى أنها تمارس التمييز ضد الطلبة الذين شاركوا فى المظاهرات المؤيدة لفلسطين، وقالت مجموعة حقوق الإنسان «فلسطين القانونية» على حسابها على موقع «إكس» إن وزارة التعليم بدأت تحقيقًا ضد جامعة كولومبيا فى نيويورك بتهمة «التمييز ضد الفلسطينيين»، مضيفة أن الوزارة أعلنت أن الجامعة التى دعت أفراد شرطة نيويورك لتوقيف الطلبة الفلسطينيين والمؤيدين للفلسطينيين الذين يحتجون على الإبادة الجماعية الإسرائيلية فى غزة، تخضع لتحقيق فيدرالى بتهمة التمييز ضد الفلسطينيين. ووصفت المحامية البارزة فى «فلسطين القانونية»، راديكا سيناث، المواقف فى الجامعات بـ«العنصرية» تجاه المؤيدين للفلسطينيين، مشيرة إلى أن «القوانين واضحة تمامًا، إذا لم توقف الجامعات الضغوط العنصرية ضد الفلسطينيين ومؤيديهم، فهم يواجهون خطر خسارة أموال الدولة». وتوسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات فى الولايات المتحدة الأمريكية، منها «هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا»، كما انتقلت الاحتجاجات إلى خارج الولايات المتحدة، حيث اعتصم متظاهرون مؤيدون لفلسطين فى عدة جامعات فى أنحاء مختلفة من أستراليا، واشتبك بعضهم مع متظاهرين مؤيدين لإسرائيل فى مدينة سيدنى، وفقًا لما نقلت هيئة الإذاعة الأسترالية بوقوع شجار بين المجموعتين، فيما تراجع أنصار الجانبين فى وقت لاحق جراء الوجود الأمنى المكثف. وقال نائب رئيس جامعة سيدنى، مارك سكوت، إن هناك مساحة لمجموعتى المتظاهرين، وفقًا لما نقلت شبكة «إيه بى سى»، مضيفًا أن المتظاهرين لم يكونوا جميعهم من الطلاب، وأن بعضهم قد لا يكون ملتزمًا بالمشاركة السلمية والمثمرة. وأقام الطلاب مخيمات فى جامعات بالمدن الأسترالية الكبرى خلال الأسبوعين الماضيين، احتجاجًا على الهجوم الإسرائيلى على غزة، حيث طالب الطلاب الجامعات بـ«قطع جميع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل وقطع الشراكات البحثية مع شركات تصنيع الأسلحة». وفى المكسيك، نصب عشرات الطلاب والناشطين المؤيّدين للفلسطينيين خيامًا أمام جامعة المكسيك الوطنية المستقلّة، ووضع الطلاب فوق مخيّمهم الاحتجاجى أعلامًا فلسطينية وردّدوا شعارات، بينها «عاشت فلسطين حرّة»، و«من النهر إلى البحر، فلسطين ستنتصر»، مطالبين الحكومة المكسيكية بقطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع إسرائيل. وانضمت جامعات «طوكيو وصوفيا وتاما آرت وكريستان الدولية وهيروشيما» فى اليابان إلى الحراك الطلابى العالمى المساند لفلسطين، وفى كندا نظم مؤيدون لإسرائيل وقفة أمام المدخل الرئيسى لجامعة ماكجيل فى مدينة مونتريال، للاحتجاج على تواصل اعتصام الطلبة المؤيدين للفلسطينيين داخل الخيام فى ساحة الجامعة، وطالبوا الشرطة بالتدخل لفض الاعتصام. وشكّل أفراد الشرطة الكندية سلسلة بشرية بين المتظاهرين لمنع وقوع احتكاكات بين الجانبين، ووقف عدد من اليهود المتدينين مع الجانب الفلسطينى، للتعبير عن رفضهم لما يحدث فى غزة. فى سياق متصل، نظم طلاب وأساتذة فى جامعة مانشستر ببريطانيا اعتصامًا فى حرم الجامعة للضغط على إدارتها لقطع علاقاتها بإسرائيل وشركات تصنيع السلاح التى تصدر لها، وقال المنظمون الذين نصبوا خيامًا فى حرم الجامعة إن 50 طالبًا على الأقل يشاركون فى الاعتصام، وإنهم على تواصل مع زملاء لهم فى الولايات المتحدة وينخرطون فى حراك الجامعات الداعم لوقف الحرب على غزة. ودعا طلاب من كلية لندن الجامعية فى العاصمة البريطانية بإنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، عقب نصب خيام فى حرم الجامعة، كما طالبوا بسحب استثمارات الجامعات البريطانية من شركات يتهمونها بالتواطؤ فى جرائم إبادة جماعية إسرائيلية بحق الفلسطينيين فى غزة، وكذا إنهاء أى تعاون أكاديمى فى هذا المجال. وفى سويسرا اعتصم نحو 100 طالب من الرافضين للحرب فى قاعة بمبنى تابع لجامعة لوزان، وطالب المعتصمون بمقاطعة أكاديمية للمؤسسات الإسرائيلية، ووقف فورى ودائم لإطلاق النار فى قطاع غزة، وفى فرنسا أعلن معهد العلوم السياسية أنه سيغلق فرعه الرئيسى فى باريس، بعد أن احتل طلاب محتجون معارضون للعدوان على غزة مبانى جديدة فى حرم المعهد. وأكدت الحكومة الفرنسية تعاملها بحزم مع احتجاجات الطلاب بالجامعات، مشددة على أن «الحزم كامل وسيظل»، فى حين تدخلت الشرطة لفض اعتصام لطلاب مؤيدين للفلسطينيين فى معهد العلوم السياسية بباريس. وبدأت قوات الشرطة الفرنسية التدخل فى معهد العلوم السياسية العريق فى باريس لإخراج عشرات الطلاب المؤيدين للفلسطينيين الذين اعتصموا بداخله منذ أمس الأول. وسارت عملية إخلاء موقع اعتصام الطلاب من داخل المبنى التاريخى للمؤسسة فى شارع سان- جيوم بالدائرة الـ 7 بباريس بشكل جيد دون عنف. وفى تركيا نظم طلاب جامعات مسيرات للاحتجاج ضد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة وإظهار الدعم للمسيرات المؤيدة للفلسطينيين فى حرم الجامعات الأمريكية. وشملت المظاهرات جامعة إيجه بمحافظة إزمير، وجامعة ميديبول إسطنبول وجامعة إسطنبول صباح الدين زعيم. ونقلت شبكة «إن بى سى نيوز» عن جامعة كولومبيا، أنه سيتم إعادة فتح الحرم الجامعى أمام أعضاء هيئة التدريس بعد اعتقال عشرات من الأشخاض إثر فض اعتصام داخل الجامعة، ودعت رابطة الأساتذة الجامعيين الأمريكيين، فى بيان، أمس، مجلس الجامعة، للتصويت بسحب الثقة من رئيسة الجامعة، مينوش شفيق، وكل إدارة الجامعة، منددة باستدعاء «شفيق» للشرطة بهدف فض الاعتصام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-03
تصاعدت حدة الاحتجاجات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية، اعتراضات على سياسية واشنطن تجاه غزة، مطالبين بوقف إطلاق النار، فيما رفع الطلبة المعتصمون داخل جامعة جورج واشنطن في العاصمة الأمريكية واشنطن، علم فلسطين، على سارية طويلة وسط الجامعة، تنديدا باستمرار العدوان على قطاع غزة، ومماطلة إدارة الجامعة في تلبية مطالبهم بوقف الاستثمارات في دولة الاحتلال وقطع العلاقات مع مؤسساتها التعليمية وفقا لوكالة «وفا» الفلسطينية. وتعالت الهتافات المؤيدة للشعب الفلسطيني أثناء رفع العلم داخل الجامعة في تحد ومواجهة جديدة مع إدارة الجامعة التي تهدد بإخلاء الجامعة بالقوة وفض الاعتصام، فيما وصلت المظاهرات إلى أكثر من 120 جامعة ومعهد في أمريكا، رغم التحذيرات التي تطلقها إدارات هذه الجامعات بالتعاون مع الشرطة المحلية بتنفيذ عمليات اعتقال وتوجيه تهم للطلبة. وامتدت الاحتجاجات والاعتصامات في حرم الجامعات من كاليفورنيا غربا، إلى الولايات الشمالية الشرقية، مرورا بالولايات الوسطى والجنوبية، مثل: تكساس، وأريزونا، وارتفع عدد المعتقلين خلال الاحتجاجات في الجامعات الأميركية إلى ما يزيد عن 2000 معتقل، حيث انتشرت الشرطة الأمريكية في عدد من الجامعات، ونفذّت عمليات توقيف جديدة، بعد تدخلها في مؤسسات تعليمية في لوس أنجلوس، ونيويورك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-03
رفع الطلبة المعتصمون داخل جامعة جورج واشنطن في العاصمة الأمريكية واشنطن، علم فلسطين على سارية طويلة وسط الجامعة، تنديدا باستمرار العدوان على قطاع غزة، ومماطلة إدارة الجامعة في تلبية مطالبهم بوقف الاستثمارات في دولة الاحتلال وقطع العلاقات مع مؤسساتها التعليمية. وتعالت الصيحات والهتافات المؤيدة للشعب الفلسطيني أثناء رفع العلم داخل الجامعة، في تحد ومواجهة جديدة مع إدارة الجامعة التي تهدد بإخلاء الجامعة بالقوة وفض الاعتصام، وفقا لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا". وتتصاعد المظاهرات الرافضة للحرب على غزة التي انطلقت في كبرى الجامعات الأمريكية منذ أكثر من أسبوعين، لتصل إلى أكثر من 120 جامعة ومعهد في أمريكا، وذلك رغم التحذيرات التي تطلقها إدارات هذه الجامعات بالتعاون مع الشرطة المحلية بتنفيذ عمليات اعتقال وتوجيه تهم للطلبة. وتمتد هذه الاحتجاجات والاعتصامات في حرم الجامعات من كاليفورنيا غربا، إلى الولايات الشمالية الشرقية، مرورا بالولايات الوسطى والجنوبية، مثل: تكساس، وأريزونا، ضد الحرب على قطاع غزة، والمطالبة بقطع إداراتها روابطها بمانحين لإسرائيل، أو شركات على ارتباط بها. ونقلا عن وسائل إعلام، ارتفع عدد المعتقلين خلال الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية إلى ما يزيد عن 2000 معتقل، حيث انتشرت الشرطة الأمريكية في عدد من الجامعات، ونفذّت عمليات توقيف جديدة، بعد تدخلها في مؤسسات تعليمية في لوس أنجلوس، ونيويورك، في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة تعبئة مناهضة للحرب على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: