نيڤين النحاس
استقبلت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة السكان، اليوم الأربعاء، السفير البريطاني لدى مصر، جيفري آدامز، لبحث سبل التعاون في توفير لقاحات فيروس كورونا المستجد، فور...
الوطن
2020-12-09
استقبلت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة السكان، اليوم الأربعاء، السفير البريطاني لدى مصر، جيفري آدامز، لبحث سبل التعاون في توفير لقاحات فيروس كورونا المستجد، فور ثبوت فاعليتها. جاء ذلك بحضور الدكتور محمد حساني، مساعد الوزيرة لشئون مبادرات الصحة العامة، والدكتورة نيڤين النحاس، مديرة المكتب الفني للوزيرة، وممثلون عن إحدى الشركات البريطانية في مجال إنتاج الأدوية والمستحضرات الحيوية، وذلك بديوان عام وزارة الصحة والسكان. وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الاجتماع تناول بحث آليات توفير لقاح فيروس كورونا المستجد بعد ثبوت فاعليته، التي تعمل عليه إحدى الشركات البريطانية الكبرى، خاصة للفئات ذات الأولوية، ولديهم عوامل خطورة. وأضاف "مجاهد"، أن الوزيرة أكدت أهمية التعاون مع مختلف دول العالم والشركات الدولية، لتوفير لقاح آمن وفعال لفيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى أن حصول أول مواطن بريطاني بالأمس على لقاح فيروس كورونا، يعد حدثًا تاريخيًا وبادرة أمل لجميع الدول. وتابع "مجاهد"، أن الوزيرة أكدت التزام مصر بالتوزيع العادل للقاحات فور ثبوت فاعليتها، لافتة إلى التعاون مع التحالف العالمي للقاحات "جافي" من خلال مبادرة "كوفكس" لضمان توفير لقاحات فيروس كورونا المستجد فور ثبوت فاعليتها وتوزيعها بشكل عاجل للدول. وأشار "مجاهد" إلى أن الوزيرة وجهت الشكر للسفير البريطاني لتعاون بلاده مع مصر في مواجهة فيروس كورونا المستجد والعمل على توفير لقاحات لفيروس كورونا من خلال التعاون الشركات البريطانية العاملة في هذا المجال. ومن جانبه، أعرب السفير البريطاني عن ترحيبه بالتعاون مع مصر في توفير لقاحات فيروس كورونا المستجد، مؤكدًا حرص السفارة على تشجيع التعاون بين البلدين في المجال الصحي خاصة بعد التطور التي تشهده منظومة الصحة في مصر. كما وجه السفير البريطاني في القاهرة، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي لجهود مصر في مواجهة فيروس كورونا المستجد، والإجراءات الاحترازية والخطوات الاستباقية التي اتخذتها الحكومة المصرية منذ بداية الجائحة، كما أشاد بالجهود المبذولة من جانب الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان في مواجهة فيروس كورونا والتعاون الفعال مع مختلف الدول لتوفير اللقاح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-05-22
عقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، مساء أمس، عددًا من اللقاءات الثنائية مع منظمات، ومؤسسات، وشركات دولية لتعزيز سبل التعاون معهم في المجال الصحي. جاء ذلك على هامش مشاركتها بالدورة رقم 72 للجمعية العامة للصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة بالعاصمة السويسرية، جنيف، بحضور السفير علاء يوسف، رئيس البعثة الدائمة بجنيف، ممثلاً عن جمهورية مصر العربية، والدكتور محمد حساني، مساعد الوزيرة للمبادرات الصحية، والدكتورة نيڤين النحاس، مدير المكتب الفني للوزيرة، وعدد من شباب الأطباء المصريين. وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، والمتحدث الرسمي، أن الوزيرة حرصت خلال تواجدها بجنيف على تحقيق أقصى استفادة من خلال لقائها بعدد من المؤسسات، والمنظمات الدولية، التي تعمل في المجال الصحي، لدعم المنظومة الصحية في مصر للارتقاء بها، لخدمة المريض المصري. واستهلت وزيرة الصحة، لقاءاتها بلقاء ممثلي منظمة GAVI، الخاصة بالتطعيمات واللقاحات، مثنية على جهود التحالف العالمي للقاحات والتحصين GAVI في تعزيز الإجراءات التحصينية على مستوى العالم من خلال إدخال لقاحات جديدة وإجراء أبحاث على الأمراض السارية والحديثة. وأشار إلى أن الوزيرة أكدت أن رؤية مصر تتوافق مع رؤية "GAVI" في أن حياة كل طفل غالية ولا تقدر بثمن، الأمر الذي لابد أن ترتكز عليه سياساتنا المحلية والدولية، موضحًا أن اللقاحات لم يعد ينظر إليها باعتبارها نوعًا من التدخل لخفض معدلات الوفيات عند حديثي الولادة، أو الأطفال الصغار، ولكنها وسيلة أيضاً للوقاية من الأمراض التي تظهر مع تقدم العمر، ورغم ذلك فإن هناك تحديًا كبيرًا لدى الدول النامية التي تحتاج إلى توافر اللقاحات بسعر منخفض. وأضاف، أن وزيرة الصحة أشارت خلال لقاءها إلى أن توفير تغطية من اللقاحات والمراقبة المستمرة من شأنه تقليل الأمراض والإعاقة والوفاة من الأمراض، مثل "الديفتريا، التيتانوس، الحصبة، شلل الأطفال". كما أكدت وزيرة الصحة، أن مصر أصبحت خالية من مرض شلل الأطفال منذ عام 2006، حيث تم اتخاذ إجراءات تحصينية إلزامية منذ عام 1968، وذلك منذ إطلاق اليوم القومي للتحصين ضد شلل الأطفال عام 1976، كما تم إطلاق هذا اليوم كل عام منذ 1989. ولفت، إلى أن وزيرة الصحة أشارت إلى أن الدول ذات الدخول المتوسطة في أمس الحاجة لدعم التحالف العالمي للقاحات والتحصين، مع إعطاء الأولوية للدول ذات الدخل المنخفض، ولاسيما تلك الدول التي تواجه أزمات وحالات طوارئ فضلاً عن تلك الدول التي تأوي اللاجئين، وخاصةً في وقت الارتفاع الملحوظ في الأسعار بهدف تأكيد تحقيق التحصين العالمي. وقال، إن وزيرة الصحة لفتت إلى أن الدعم قد يكون بصفة مؤقتة سواء من خلال تسهيلات في طرق السداد، أو تغطية التكاليف بصفة مؤقتة، حتى انخفاض الأسعار، بالإضافة إلى دعم الدول في شراء بعض اللقاحات ذات الأولوية الأولى بأسعار GAVI المميزة، موضحةً أن دعم GAVI من الممكن أن يكون من خلال منح الدول ذات الدخول المتوسطة ثم إعطائها تسهيلات في طرق السداد. وأكدت خلال لقاءها، أنه في العقود الماضية تشاركت منظمات الأمم المتحدة ولاسيما منظمتا اليونسيف والصحة العالمية، مع مصر في برنامجها للتحصين العالمي الموسع، مشددة على أنه سيتم الاستمرار في العمل من أجل منع الوفاة المحتملة للأطفال الناتجة عن الأمراض والعمل على منحهم جميعاً فرصة جديدة للحياة. كما أشار "مجاهد"، إلى أن الدكتورة هالة زايد التقت الدكتور "فراشسكو برانكا" مدير قسم التغذية بمنظمة الصحة العالمية والدكتور "توم فريدن" الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "Resolve to save lives" "حلول من أجل إنقاذ الحياة"، لمناقشة مبادرة القضاء على الدهون المتحولة "نوع من الدهون غير المشبعة". وخلال لقاءها أكدت وزيرة الصحة، أن مصر تلتزم سياسيٍا وعمليًا بالارتقاء بصحة المواطن المصري، وقرار الوصول إلى مجتمع صحي هو أولى أولويات الدولة المصرية، حيث أطلقنا "مبادرة 100 مليون صحة" للقضاء على فيروس سي والكشف عن الأمراض غير السارية، برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرةً إلى أنه تم مسح أكثر من 55 مليون مواطن خلال 7 شهور، وصرف العلاج بالمجان لمن ثبتت إصابته. وأوضحت وزيرة الصحة، أن نجاح المبادرة كان دافعًا لمكافحة أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب والسكري والأمراض غير السارية الأخرى مثل السمنة والأمراض التي تتسبب فيها الدهون المتحولة، لافتةً إلى أنه من أجل هذا الغرض، قامت مصر بإطلاق حملات توعوية متعددة من أجل حث الشعب المصري على اتباع أسلوب حياة صحي وتشجيعهم على استبدال العادات الصحية غير الصحيحة والتي تعتمد على الدهون المتحولة بالعادات الصحية السليمة، وكذلك من أجل توعية الأطفال في صغرهم للحصول على التغذية الصحية السليمة. وطالبت وزيرة الصحة، خلال لقاءها بدعم كل الدول باستحداث تكنولوجيا من شأنها إنتاج زيوت خالية من الدهون المتحولة، وتعزيز استبدال الدهون غير المشبعة المنتجة صناعياً بالدهون والزيوت الصحية، وكذلك وضع معايير صحية في الوجبات الغذائية المدرسية والوجبات التي تقدم في المستشفيات، والتي من شأنها تخفيض معدلات الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وتابعت وزيرة الصحة، أنه لابد من تشريع إجراءات تنظيمية للقضاء على الدهون غير المشبعة المنتجة صناعيًا وتقييم ومراقبة محتوى الدهون غير المشبعة في الإمدادات الغذائية، والتغيرات في استخدام الدهون غير المشبعة، فضلًا عن كتابة مكونات الطعام وحجم السعرات على ملصق وفق معايير موحدة، بالإضافة إلى نشر النسبة الصحية المعتمدة من الدهون المتحولة كشرط مسبق قبل طرح المنتجات وتداولها في الأسواق. والتقت وزيرة الصحة والسكان مسئول قطاع الصحة بالبنك الدولي، لتعزيز سبل التعاون في القطاع الصحي، وتناول اللقاء دعم المنظومة الصحية في مصر من خلال تقديم الدعم الفني في تطبيق قانون التأمين الصحي الشامل الجديد، والمشروع القومي لتجميع وتصنيع البلازما، بالإضافة إلى مبادرة الرئيس للكشف المبكر عن سرطان الثدي والمقرر إطلاقها في شهر يوليو المقبل. وقال "مجاهد"، إن وزيرة الصحة وجهت لمسئولي البنك الدولي الشكر لمجهوداتهم في دعم القطاع الصحي في مصر، كما وجهت لهم الدعوة لحضور الاحتفالية المقرر تتفيذها بنهاية مبادرة "100 مليون صحة". كما أشار "مجاهد" إلى أن وزيرة الصحة والسكان التقت بمسئولي الصندوق العالمي لمكافحة "الإيدز، والسل، والملاريا" جلوبال فاند، في مصر، والشرق الأوسط، وذلك لتعزيز سبل التعاون في المجال الصحي. وقال، إن هذا الصندوق يعد من أكثر الجهات التي تدعم علاج أمراض الإيدز، والملاريا، والسل في جميع دول العالم، لذا حرصت وزيرة الصحة على لقائهم للاستفادة من خبراتهم في هذا المجال. وأوضح، أن وزيرة الصحة ناقشت سبل تقديم الدعم الفني لمصر للتوسع في تكنولوجيا صناعة الدواء والعلاج لأمراض السل، والإيدز، فضلاً عن تقديم الدعم للدول الأفريقية في علاج الملاريا، بما يمتلكون من تكنولوجيا في صناعة وتوفير العلاج بأسعار مناسبة لتلك الدول، يأتي هذا في إطار دور مصر الريادي، كونها رئيساً للاتحاد الأفريقي. واستعرضت وزيرة الصحة والسكان تجربة مصر الرائدة في مبادرة "100 مليون صحة"، الأمر الذي أشادوا به، مؤكدين حرصهم على دعم ومساعدة مصر في خطتها لعلاج مرضى الإيدز من خلال توفير الأدوية المعالجة بسعر مناسب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-15
بحثت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، مع مدير إدارة المنح بالصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، مارك أدينغتون، تعزيز التعاون في مجالات الصحة مع عدد من المنظمات الدولية والأممية، وذلك على هامش زيارتها إلى مدينة جنيف بسويسرا، في إطار الاهتمام بالصحة العامة وتحقيق رؤية مصر 2030. جاء اللقاء بحضور السفير الدكتور أحمد إيهاب جمال الدين، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف، والدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة والسكان، لمبادرات الصحة العامة، والدكتورة نيڤين النحاس مدير المكتب الفني للوزيرة ورئيس الإدارة المركزية للدعم الفني. وتقدمت الوزيرة بالشكر للصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، لدعمه أنشطة مصر في مكافحة أمراض السل والإيدز خلال العامين الماضيين، بالإضافة إلى دعم مصر خلال التصدي لجائحة فيروس كورونا من خلال إمدادها بالملابس الواقية وعشرات الآلاف من كواشف الـ«pcr» الخاص بتحليل فيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى تقديم الدعم في تجهيز سلاسل التبريد الخاصة بلقاحات الفيروس. وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة استعرضت خلال اللقاء جهود وخبرتها في القضاء على الملاريا في مناطق صعيد مصر وشمال السودان، والتي تمثل صمام أمان في المنطقة الجنوبية لمنع انتشار الباعوض الناقل للمرض، حيث ناقشت الوزيرة سبل دعم مصر في تلك المجهودات خلال الأعوام القادمة خاصة في مواسم الفيضانات. وناقشت الوزيرة إمكانية الاستفادة من خبرة مصر في مكافحة الملاريا لتكون أحد الأذرع القوية للقضاء على مرض الملاريا في دول حوض النيل وبحيرة فيكتوريا. وأشار مجاهد إلى أن الوزيرة بحثت مع مدير إدارة المنح بالصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، سبل زيادة حصص المنح التمويلية المقدمة لمصر، ودعم الأطقم الطبية والمستشفيات والبرامج البحثية في مصر، بهدف الحد من أمراض نقص المناعة البشرية والسل والملاريا، والتصدي لجائحة كورونا. وأضاف مجاهد أن الوزيرة ناقشت إمكانية اعتماد الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، على مصانع الأدوية المصرية لتوفير الأدوية المضادة للسل والإيدز، وتصديرها للخارج، حيث يتم إنتاج العديد من تلك الأدوية محليًا بمصر. وتابع: أن الوزيرة استعرضت أيضًا الإنجازات التي حققتها مصر في مكافحة مرض السل، حيث شهدت معدلات الإصابة انخفاضًا كبيرًا مقارنة بالمعدلات العالمية، وذلك نظرًا لمجهودات التوعية وتوفير الوسائل التشخيصية والأدوية سواء البسيطة أو الأدوية المتقدمة التي تستخدم في علاج حالات السل المقاوم للمضادات، حيث أكدت أهمية الحفاظ على مكتسبات مصر فيما حققته لمكافحة أمراض السل والإيدز والملاريا، خاصة بعد تنفيذ حملة «100 مليون صحة»، من خلال المبادرة الرئاسية للعناية بصحة الأم والجنين والمعنية فحص السيدات الحوامل والكشف عن أمراض الإيدز والزهري وفيروس بي لحماية الأم والجنين من تلك الأمراض، بهدف تحقيق صفر إصابات بفيروس نقص المناعة البشرية بين الأطفال . وذكر: أن الوزيرة استعرضت الإنجازات الكبيرة التي حققتها مصر خلال عام 2020، في دعم الاستجابة الوطنية لفيروس نقص المناعة البشرية، وتوسيع نطاق خدمات الرعاية والعلاج، وتحديث إرشادات الرعاية ومضادات الفيروسات، حيث تم التوسع في مراكز الكشف وعلاج الإيدز من 13 محافظة لتصبح في 27 محافظة وبالتالي تغطية كافة محافظات الجمهورية، كما تم اعتماد برنامج العلاج البديل من خلال توفير مثائل الأدوية، بالإضافة إلى توفير وسائل الحقن الآمن. كما بحثت الوزيرة سبل دعم مصر في البحث العلمي في مجالات «الرعاية ، العلاج ، الوقاية ، الحد من الضرر»، بالإضافة إلى تشجيع الشركات العالمية للتعاون مع مصر في تصنيع المواد الخام لأدوية السل والملاريا والإيدز، مشيرة إلى أن 100٪ من علاج الإيدز يتم توفيره من خلال الموازنة المصرية، حيث إن مصر تنتج 8 أصناف من الأدوية من ضمن 16 صنف دواء مخصص لعلاج الإيدز. ومن جانبه أعرب مارك أدينغتون، مدير إدارة المنح بالصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، عن تقديره الشديد لمجهودات مصر في النهوض بالقطاع الصحي خلال الأعوام الماضية والحفاظ على مصر خالية من الملاريا، مشيدًا بالمعدلات المنخفضة بمصر في نسب الإصابة بأمراض السل والإيدز في ظل التحديات التي تشهدها دول العالم خلال التصدي لجائحة فيروس كورونا. وأكد دعم الصندوق الكامل لمصر في ملفات الصحة الأساسية وكافة الأنشطة المشتركة، واستمرار تقديم الدعم لمصر للتصدي لجائحة فيروس كورونا من خلال دعم منظومة التشخيص والقدرات المعملية في تحاليل التسلسل الجيني للفيروسات، وسط ما يشهده العالم من تحورات مختلفة وطفرات جينية لفيروس كورونا المستجد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: