نوفوميخيلوفكا
قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي يوم الأحد إن القتال اشتد في الشرق مع تراجع قوات بلاده إلى مواقع جديدة غربي ثلاث بلدات في الجبهة الشرقية حيث تمركزت قوات روسية في عدة مواقع. وأكد سيرسكي عبر تيليجرام أن "الوضع على الجبهة تفاقم"، مضيفا أن الوضع "الأصعب" في مناطق غربي مارينكا وشمال غربي أفدييفكا التي استولت عليها القوات الروسية في فبراير. وأضاف سيرسكي أن القوات الأوكرانية اتخذت مواقع جديدة غربي بلدتي بيرديتشي وسيمينيفكا اللتين تقعان شمالي أفدييفكا، وكذلك في بلدة نوفوميخيليفكا جنوبا بالقرب من مارينكا. وتابع: "بوجه عام، حقق العدو بعض النجاحات التكتيكية في هذه المناطق، لكنه لم يتمكن من الحصول على أفضلية في العمليات". وتشير خرائط ساحة المعركة التي أعدها محللون عسكريون إلى أن القوات الروسية تقدمت أكثر من 15 كيلومترا في اتجاه قرية أوشيريتين منذ الاستيلاء على أفدييفكا. وتعد بلدة تشاسيف يار التي لا تزال تحت سيطرة كييف ساحة معركة رئيسية قادمة نظرا لموقعها على أرض مرتفعة قد تكون بوابة لدخول مدن كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك. ووصف سيرسكي تشاسيف يار وقرية إيفانيفسكي الواقعة إلى الشمال الشرقي منها بأنهما "المنطقتان الأكثر سخونة" في ذلك الجزء من الجبهة. ووجه الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي مناشدة جديدة للشركاء الدوليين للإسراع بتزويد بلاده بأسلحة حتى يتسنى لها الحفاظ على مواقعها وتعطيل الخطط الروسية. وأوضح زيلينسكي أنه تحدث إلى زعيم الأقلية بمجلس النواب الأمريكي حكيم جيفريز "وشدد على الحاجة لأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن". وتتقدم القوات الروسية ببطء منذ سيطرتها على بلدة أفدييفكا، مستفيدة من معاناة أوكرانيا من نقص في قذائف المدفعية والقوة البشرية. وتأمل كييف في أن تتمكن من تحقيق الاستقرار بمجرد استلامها أسلحة أمريكية بموجب حزمة مساعدات قيمتها 61 مليار دولار أقرها الكونغرس قبل أيام. ووفق ما ذكر زيلينسكي فإن فرقا أوكرانية وأمريكية تعكف على إعداد "نص محدد" لاتفاق أمني لمدة 10 سنوات سيشمل أسلحة ودعما آخر.
الدستور
2024-04-29
قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي يوم الأحد إن القتال اشتد في الشرق مع تراجع قوات بلاده إلى مواقع جديدة غربي ثلاث بلدات في الجبهة الشرقية حيث تمركزت قوات روسية في عدة مواقع. وأكد سيرسكي عبر تيليجرام أن "الوضع على الجبهة تفاقم"، مضيفا أن الوضع "الأصعب" في مناطق غربي مارينكا وشمال غربي أفدييفكا التي استولت عليها القوات الروسية في فبراير. وأضاف سيرسكي أن القوات الأوكرانية اتخذت مواقع جديدة غربي بلدتي بيرديتشي وسيمينيفكا اللتين تقعان شمالي أفدييفكا، وكذلك في بلدة نوفوميخيليفكا جنوبا بالقرب من مارينكا. وتابع: "بوجه عام، حقق العدو بعض النجاحات التكتيكية في هذه المناطق، لكنه لم يتمكن من الحصول على أفضلية في العمليات". وتشير خرائط ساحة المعركة التي أعدها محللون عسكريون إلى أن القوات الروسية تقدمت أكثر من 15 كيلومترا في اتجاه قرية أوشيريتين منذ الاستيلاء على أفدييفكا. وتعد بلدة تشاسيف يار التي لا تزال تحت سيطرة كييف ساحة معركة رئيسية قادمة نظرا لموقعها على أرض مرتفعة قد تكون بوابة لدخول مدن كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك. ووصف سيرسكي تشاسيف يار وقرية إيفانيفسكي الواقعة إلى الشمال الشرقي منها بأنهما "المنطقتان الأكثر سخونة" في ذلك الجزء من الجبهة. ووجه الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي مناشدة جديدة للشركاء الدوليين للإسراع بتزويد بلاده بأسلحة حتى يتسنى لها الحفاظ على مواقعها وتعطيل الخطط الروسية. وأوضح زيلينسكي أنه تحدث إلى زعيم الأقلية بمجلس النواب الأمريكي حكيم جيفريز "وشدد على الحاجة لأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن". وتتقدم القوات الروسية ببطء منذ سيطرتها على بلدة أفدييفكا، مستفيدة من معاناة أوكرانيا من نقص في قذائف المدفعية والقوة البشرية. وتأمل كييف في أن تتمكن من تحقيق الاستقرار بمجرد استلامها أسلحة أمريكية بموجب حزمة مساعدات قيمتها 61 مليار دولار أقرها الكونغرس قبل أيام. ووفق ما ذكر زيلينسكي فإن فرقا أوكرانية وأمريكية تعكف على إعداد "نص محدد" لاتفاق أمني لمدة 10 سنوات سيشمل أسلحة ودعما آخر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-28
قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي يوم الأحد إن القتال اشتد في الشرق مع تراجع قوات بلاه إلى مواقع جديدة غربي ثلاث بلدات في الجبهة الشرقية حيث تمركزت قوات روسية في عدة مواقع. وأكد سيرسكي عبر أن "الوضع على الجبهة تفاقم"، مضيفا أن الوضع "الأصعب" في مناطق غربي مارينكا وشمال غربي أفدييفكا التي استولت عليها القوات الروسية في فبراير. وأضاف سيرسكي أن القوات الأوكرانية اتخذت مواقع جديدة غربي بلدتي بيرديتشي وسيمينيفكا اللتين تقعان شمالي أفدييفكا، وكذلك في بلدة نوفوميخيليفكا جنوبا بالقرب من مارينكا. وتابع: "بوجه عام، حقق العدو بعض النجاحات التكتيكية في هذه المناطق، لكنه لم يتمكن من الحصول على أفضلية في العمليات". وتشير خرائط ساحة المعركة التي أعدها محللون عسكريون إلى أن القوات الروسية تقدمت أكثر من 15 كيلومترا في اتجاه قرية أوشيريتين منذ الاستيلاء على . وتعد بلدة تشاسيف يار التي لا تزال تحت سيطرة ساحة معركة رئيسية قادمة نظرا لموقعها على أرض مرتفعة قد تكون بوابة لدخول مدن كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك. ووصف سيرسكي تشاسيف يار وقرية إيفانيفسكي الواقعة إلى الشمال الشرقي منها بأنهما "المنطقتان الأكثر سخونة" في ذلك الجزء من الجبهة. ووجه الرئيس الأوكراني مناشدة جديدة للشركاء الدوليين للإسراع بتزويد بلاده بأسلحة حتى يتسنى لها الحفاظ على مواقعها وتعطيل الخطط الروسية. وأوضح زيلينسكي أنه تحدث إلى زعيم الأقلية بمجلس النواب الأميركي حكيم جيفريز "وشدد على الحاجة لأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن". وتتقدم القوات الروسية ببطء منذ سيطرتها على بلدة أفدييفكا، مستفيدة من معاناة أوكرانيا من نقص في قذائف المدفعية والقوة البشرية. وتأمل كييف في أن تتمكن من تحقيق الاستقرار بمجرد استلامها بموجب حزمة مساعدات قيمتها 61 مليار دولار أقرها الكونغرس قبل أيام. ووفقما ذكر زيلينسكي فإن فرقا أوكرانية وأميركية تعكف على إعداد "نص محدد" لاتفاق أمني لمدة 10 سنوات سيشمل أسلحة ودعما آخر. تعزيزات خاركيف وفيما قد يكون تطورا مثيرا للقلق بالنسبة ، قال سيرسكي إن قواته تراقب عن كثب زيادة في عدد القوات الروسية بمنطقة خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا. وتعرضت المدينة الواقعة بشمال شرق أوكرانيا على بعد 30 كيلومترا فقط من روسيا، والتي يبلغ عدد سكانها 1.3 مليون نسمة، لضربات جوية على مدى الأشهر الماضية في حملة وصفتها كييف بأنها محاولة متعمدة من موسكو لجعلها غير صالحة للسكن. وبحسب سيرسكي فإن هناك دلائل تشير إلى أن روسيا تستعد بشكل مباشر لشن هجوم في شمال أوكرانيا، مضيفا: "في الاتجاهات الأكثر تهديدا، عززنا قواتنا بوحدات المدفعية والدبابات". وأكد سيرسكي عبر أن "الوضع على الجبهة تفاقم"، مضيفا أن الوضع "الأصعب" في مناطق غربي مارينكا وشمال غربي أفدييفكا التي استولت عليها القوات الروسية في فبراير. وأضاف سيرسكي أن القوات الأوكرانية اتخذت مواقع جديدة غربي بلدتي بيرديتشي وسيمينيفكا اللتين تقعان شمالي أفدييفكا، وكذلك في بلدة نوفوميخيليفكا جنوبا بالقرب من مارينكا. وتابع: "بوجه عام، حقق العدو بعض النجاحات التكتيكية في هذه المناطق، لكنه لم يتمكن من الحصول على أفضلية في العمليات". وتشير خرائط ساحة المعركة التي أعدها محللون عسكريون إلى أن القوات الروسية تقدمت أكثر من 15 كيلومترا في اتجاه قرية أوشيريتين منذ الاستيلاء على . وتعد بلدة تشاسيف يار التي لا تزال تحت سيطرة ساحة معركة رئيسية قادمة نظرا لموقعها على أرض مرتفعة قد تكون بوابة لدخول مدن كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك. ووصف سيرسكي تشاسيف يار وقرية إيفانيفسكي الواقعة إلى الشمال الشرقي منها بأنهما "المنطقتان الأكثر سخونة" في ذلك الجزء من الجبهة. ووجه الرئيس الأوكراني مناشدة جديدة للشركاء الدوليين للإسراع بتزويد بلاده بأسلحة حتى يتسنى لها الحفاظ على مواقعها وتعطيل الخطط الروسية. وأوضح زيلينسكي أنه تحدث إلى زعيم الأقلية بمجلس النواب الأميركي حكيم جيفريز "وشدد على الحاجة لأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن". وتتقدم القوات الروسية ببطء منذ سيطرتها على بلدة أفدييفكا، مستفيدة من معاناة أوكرانيا من نقص في قذائف المدفعية والقوة البشرية. وتأمل كييف في أن تتمكن من تحقيق الاستقرار بمجرد استلامها بموجب حزمة مساعدات قيمتها 61 مليار دولار أقرها الكونغرس قبل أيام. ووفقما ذكر زيلينسكي فإن فرقا أوكرانية وأميركية تعكف على إعداد "نص محدد" لاتفاق أمني لمدة 10 سنوات سيشمل أسلحة ودعما آخر. تعزيزات خاركيف وفيما قد يكون تطورا مثيرا للقلق بالنسبة ، قال سيرسكي إن قواته تراقب عن كثب زيادة في عدد القوات الروسية بمنطقة خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا. وتعرضت المدينة الواقعة بشمال شرق أوكرانيا على بعد 30 كيلومترا فقط من روسيا، والتي يبلغ عدد سكانها 1.3 مليون نسمة، لضربات جوية على مدى الأشهر الماضية في حملة وصفتها كييف بأنها محاولة متعمدة من موسكو لجعلها غير صالحة للسكن. وبحسب سيرسكي فإن هناك دلائل تشير إلى أن روسيا تستعد بشكل مباشر لشن هجوم في شمال أوكرانيا، مضيفا: "في الاتجاهات الأكثر تهديدا، عززنا قواتنا بوحدات المدفعية والدبابات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-12
أعلنت روسيا، اليوم الثلاثاء، أنها سيطرت على قرية جديدة في شرق أوكرانيا بالقرب من مدينة دونيتسك. ويأتي هذا الإعلان عن السيطرة على قرية جديدة في شرق غداة إعلان الرئيس الأوكراني أن التقدّم الروسي في الأراضي الأوكرانية قد "توقّف". وقالت في تقريرها اليومي "في اتجاه ، حررت وحدات من تجمع القوات الجنوبية قرية نيفيلسكي واحتلت خطوطا ومواقع مناسبة أكثر" على محور دونيتسك. كما أشارت وزارة الدفاع إلى أن القوات الروسية سيطرت أيضا على خطوط ومواقع أكثر فائدة في مناطق نوفوميخيلوفكا في مقاطعة دونيتسك و في مقاطعة . ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فقد بلغت خسائر على هذا المحور نحو 350 جنديا، ودبابتين، و4 مركبات، ومدفع من طراز "غفوزديكا". وأضاف بيان الدفاع الروسية: "على اتجاه كوبيانسك، صدت وحدات من قوات مجموعة الغرب، بإسناد من سلاح الطيران ونيران المدفعية، 7 هجمات للقوات الأوكرانية في منطقة سينكوفكا" في مقاطعة خاركيف. وبلغت خسائر القوات الأوكرانية على هذا المحور نحو 40 جنديا، وشاحنتين صغيرتين، و3 مدافع أميركية الصنع من طراز "إم 777" ، ومدفعين من طراز "دي 30"، بالإضافة إلى محطة "بوكوفيل-أد" للحرب الإلكترونية. وتابعت الدفاع الروسية: "على اتجاه جنوبي دونيتسك، سيطرت قوات مجموعة فوستوك على مواقع أكثر فائدة، واستهدفت القوى العاملة والمعدات الأوكرانية في مناطق ستارومايورسكوي وفوديان" في دونيتسك. وبلغت خسائر القوات الأوكرانية على هذا الاتجاه نحو 145 جنديا، ومركبتين قتاليتين للمشاة، و8 شاحنات صغيرة، ومدفع من طراز الدفع "أكاسيا". ويأتي هذا الإعلان عن السيطرة على قرية جديدة في شرق غداة إعلان الرئيس الأوكراني أن التقدّم الروسي في الأراضي الأوكرانية قد "توقّف". وقالت في تقريرها اليومي "في اتجاه ، حررت وحدات من تجمع القوات الجنوبية قرية نيفيلسكي واحتلت خطوطا ومواقع مناسبة أكثر" على محور دونيتسك. كما أشارت وزارة الدفاع إلى أن القوات الروسية سيطرت أيضا على خطوط ومواقع أكثر فائدة في مناطق نوفوميخيلوفكا في مقاطعة دونيتسك و في مقاطعة . ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فقد بلغت خسائر على هذا المحور نحو 350 جنديا، ودبابتين، و4 مركبات، ومدفع من طراز "غفوزديكا". وأضاف بيان الدفاع الروسية: "على اتجاه كوبيانسك، صدت وحدات من قوات مجموعة الغرب، بإسناد من سلاح الطيران ونيران المدفعية، 7 هجمات للقوات الأوكرانية في منطقة سينكوفكا" في مقاطعة خاركيف. وبلغت خسائر القوات الأوكرانية على هذا المحور نحو 40 جنديا، وشاحنتين صغيرتين، و3 مدافع أميركية الصنع من طراز "إم 777" ، ومدفعين من طراز "دي 30"، بالإضافة إلى محطة "بوكوفيل-أد" للحرب الإلكترونية. وتابعت الدفاع الروسية: "على اتجاه جنوبي دونيتسك، سيطرت قوات مجموعة فوستوك على مواقع أكثر فائدة، واستهدفت القوى العاملة والمعدات الأوكرانية في مناطق ستارومايورسكوي وفوديان" في دونيتسك. وبلغت خسائر القوات الأوكرانية على هذا الاتجاه نحو 145 جنديا، ومركبتين قتاليتين للمشاة، و8 شاحنات صغيرة، ومدفع من طراز الدفع "أكاسيا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-19
شهدت الأزمة الأوكرانية الروسية التي تقترب من دخول عامها الثاني، عدة تطورات مهمة خلال الساعات القليلة الماضية، من بينه إعلان «موسكو» حصيلة عملياتها خلال الأسبوع الماضي. واستسلم 21 جنديا أوكرانيا بينهم 14 في اتجاه جنوب دونيتسك، في الفترة ما بين 13-19 يناير الجاري، وفق لما أعلنته وزارة الدفاع الروسية. وأشارت الوزارة الروسية، في بيان، إلى صد «مجموعة الجنوب»، 15 هجوماً للقوات الأوكرانية في اتجاه دونيتسك خلال الأسبوع، مضيفة أن الخسائر الأوكرانية بلغت أكثر من 1880 قتيلاً وجريحًا عسكريًا، و17 دبابة، و27 مركبة مدرعة، وقاذفتين «ستريلا 10» المضادة للطائرات، و86 مركبة، و28 مدفعًا ميدانيًا، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وأضافت الدفاع الروسية، أن قواتها نفذت 17 ضربة جماعية بأسلحة عالية الدقة، بما فيها «صواريخ كينجال» أو الخنجر التي تفوق سرعة الصوت، بالإضافة إلى مسيرات، المجمع الصناعي العسكري بأوكرانيا. وتابعت وزارة الدفاع الروسية، أن وحدات من «مجموعة الشرق»، صدت هجومًا للواء الهجوم الجوي 79 التابع للقوات الأوكرانية بمنطقة نوفوميخيلوفكا في «مقاطعة دونيتسك» جنوب شرق أوكرانيا، موضحة أن خسائر القوات الأوكرانية بلغت نحو 965 قتيلاً وجريحًا ودبابتين و6 مركبات قتالية مدرعة وقاذفة «ستريلا 10» و24 مركبة و15 مدفعًا ميدانيًا. من جانبه، قالت الرئاسة الروسية «الكرملين»، على لسان المتحدث دميتري بيسكوف، إن«موسكو» أكدت مرارا وجود مقاتلين أجانب يقاتلون لجانب القوات الأوكرانية. وجاءت تصريحات بيسكوف، تعليقا على الضربة الروسية لتجمع للمقاتلين الأجانب، بخاركوف شرق أوكرانيا والتي قتل فيها 60 فرنسيا، وفق لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأمس الأول الأربعاء، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، القضاء على أكثر من 60 مقاتلا أجنبيا أغلبهم فرنسيون وإصابة أكثر من 20 آخرين بضربة صاروخية على مركز لتجميعهم بخاركيف شرق أوكرانيا. سياسيا، قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، إن تدهور الدوائر الحاكمة في أوروبا مستمرا، مشيرا عبر منصة إكس، إلى أن السويد قررت الانضمام لحلف شمال الأطلسي «الناتو»، وبدأت تدعو للحرب ضد «موسكو» ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-15
شهدت الأزمة الأوكرانية الروسية، التي تقترب من دخولها عامها الثاني، خلال الساعات القليلة الماضية، عدة تطورات سواء ميدانية، أو سياسية، ونرصد في التقرير التالي، أهم الأحداث بالأزمة المندلعة منذ 24 فبراير من العام 2022. نشرت وزارة الدفاع الروسية، تسجيلا مصورا، أظهر قيام قوات بلادها بتدمير دبابتين أوكرانيتين بواسطة طائرة مسيرة من طراز «زالا»، ومسيرات من طراز «لانسيت» على الضفة اليمنى من نهر دنيبر. كما نشرت الوزارة، مقطع فيديو آخر، أظهر قيام طاقم منظومة «سولنتسبيك» لقاذفات اللهب الثقيلة بشن ضربات مباشرة على معاقل أوكرانية وتدميرها بالقرب من نوفوميخايلوفكا. وأشارت وسائل إعلام أمريكية، إلى أن تدمير منشآت المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا بـ«صواريخ كينجال» أو «الخنجر» فرط صوتية، سيؤدي إلى تفاقم الوضع بشكل خطير، فيما يتعلق بذخيرة القوات الأوكرانية. وقالت مجلة «ميلاتري ووتش»، إن الغارات الجوية الروسية باستخدام الصواريخ أصبحت أكثر تكرارًا بسبب زيادة إنتاجها. ودعا وزير التحول الرقمي الأوكراني، ميخائيل فيدوروف، مواطني بلاده، إلى شراء قطع الغيار بأنفسهم وتصنيع المسيرات من طراز «إف بي في» في المنزل، مضيفا عبر «تليجرام»، أن مليون مسيرة سنويًا هو هدف واقعي. وكانت وزارة الخارجية الروسية، قالت في وقت سابق، على لسان سفير المهمات الخاصة روديون ميروشنيك، إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تجاهل 4 مرات خلال في الفترة من 2014 إلى 2015، مذكرات الاستدعاء إلى التجنيد. ولفت إلى محضر من الدفاع الأوكرانية يعود لعام 2019، يشير إلى أن زيلينسكي لائق للخدمة العسكرية، ومسجل لدى شعبة التجنيد في كريفوي روج منذ 2008، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأشار فيدوروف، إلى أن الأوكرانيين، سلموا بالفعل أكثر من 100 مسيرة محلية الصنع للقوات الأوكرانية، وأوضح الوزير الأوكراني، أن بعضها يحتاج إلى تحسين. وقالت وزارة الدفاع الروسية، إلى تزويد الدبابات بأنظمة «سيانا»، للكشف عن المسيرات الأوكرانية المعززة بالواقع الافتراضي «إف بي فيه»، على مسافة تصل إلى كيلومتر ونصف وإسقاطها. وأشار دونالد ترامب جونيور، نجل الرئيس الأمريكي السابق، إلى أن الحديث عن نجاحات القوات الأوكرانية مجرد كذبة، مضيفا في فيديو، عبر منصة إكس «تويتر سابقا» أن تمويل «واشنطن» لـ«كييف»، يؤدي فقط إلى موت مئات الآلاف من الناس. وأعرب دونالد ترامب جونيور، عن اعتقاده أن وقف التمويل لـ«كييف» ينهي الأزمة الأوكرانية الروسية، موضحا أن بلاده تعمل على خلق طبقة من المليارديرات من أقلية في أوكرانيا، بغض النظر عما إذا كان الحديث عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أو عن أي شخص آخر. وكانت المحللة السابقة في وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» الملازمة كارين كوياتكوفسكي، قالت في وقت سابق، في مقابلة مع قناة «ديالوج وركس» على «يوتيوب»، إن الجيش الروسي سيبدأ في مطاردة طائرات «إف 16» الغربية في أوكرانيا. وقال الخببر البريطاني، مارك هولينجسورث، إن زيلينسكي فرض عقوبات على 17 شركة محلية وقيودًا شخصية على 1611 أوكرانياً. بدوره، أوضح رجل الأعمال الألماني الفنلندي، المالك السابق لأكبر خدمة استضافة الملفات المعروفة باسم «ميجا أبلود»، كيم دوتكوم، أن الخبراء يقدرون أن النمو الاقتصادي الروسي قد يصل إلى 1.2 في المائة في 2024، مشيرا عبر منصة إكس «تويتر سابقا»، إلى تمكن «موسكو» رغم العقوبات، من تجاوز ألمانيا من حيث الحجم الاقتصادي، وأصبحت خامس أكبر اقتصاد في العالم، لذلك يحتاج الألمان إلى مطالبة مستشار البلاد أولاف شولتس بالاستقالة من منصبه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-06
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم /السبت/، أن أنظمة الدفاع الجوى الروسية أسقطت مروحية قتالية من طراز "ميج-8" تابعة للقوات الجوية الأوكرانية فى منطقة خيرسون، كما اعترضت 4 صواريخ أوكرانية موجهة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وأضافت الوزارة - فى بيانها اليومى عن أحدث تطورات العملية العسكرية الروسية فى أوكرانيا - أنه "تم تدمير 29 طائرة أوكرانية بدون طيار فى منطقة إقليم لوجانسك". وأشارت الوزارة - بحسب وكالة أنباء "تاس" الروسية - إلى أن الجيش الروسى قصف موقع للقيادة العسكرية الأوكرانية فى إقليم دونيتسك بالقرب من قطاع كراسنوارميسك، باستخدام الصواريخ والمدفعية والطيران التكتيكى والطائرات بدون طيار الهجومية، وذلك بالإضافة إلى قصف الجيش الروسى القوات الأوكرانية ومعداتها العسكرية فى 138 منطقة خلال اليوم الماضي. وفى اتجاه دونيتسك، أشار البيان إلى أن القوات الروسية صدت هجومين مضادين للجيش الأوكراني، ما أسفر عن خسارته لأكثر من 190 جنديًا و10 قطع عسكرية متنوعة بينها دبابة ومركبتين قتاليتين مدرعتين و4 شاحنات صغيرة ومدفعين هاوتزر. وفى جنوب دونيتسك، ذكر البيان أن القوات الروسية العاملة فى منطقة جنوب دونيتسك هزمت لواءً أوكرانيًا بالقرب من نوفوميخيلوفكا فى جنوب دونيتسك، ما أسفر عن مقتل أكثر من 90 جنديا أوكرانيًا وتدمير مركبتين قتاليتين مدرعتين و6 مركبات عسكرية أخرى". وفى اتجاه خيرسون، قالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها قضت على ما يصل إلى 45 جنديا أوكرانيا، كما قامت بتدمير مستودعًا أوكرانيًا للذخيرة ودبابة واحدة و4 مركبات عسكرية ومدفع هاوتزر واحد، بالقرب من مستوطنة إنجوليتس خلال الـ24 ساعة الماضية. وفى اتجاه كراسنى ليمان، أشار البيان إلى القوات الروسية هزمت القوة البشرية والمعدات الأوكرانية بالقرب من مستوطنة تشيرفونايا ديبروفا وغابات سيريبريانسكي، ما أسفر عن مقتل 100 جندى أوكرانى وتدمير مركبتين عسكريتين ومدفع هاوتزر واحد. وفى اتجاه كوبيانسك، أوضح البيان أن المجموعة القتالية الغربية الروسية صدت 4 هجمات مضادة أوكرانية خلال الـ 24 ساعة الماضية، ما أسفر عن مقتل أكثر من 80 جنديًا أوكرانيًا وتدمير ناقلتى جند مدرعتين، و3 مركبات عسكرية أخرى، ونظام لإطلاق الصواريخ المتعددة، ومدفع هاوتزر. وفى اتجاه زابوريجيا، ذكر البيان أن القوات الروسية هزمت الوحدات الأوكرانية بالقرب من مستوطنات رابوتينو وفيربوفوى ومالايا توكماشكا خلال اليوم الماضي، ما أدى إلى مقتل ما يصل إلى 25 جنديًا أوكرانيا، وتدمير دبابة واحدة ومركبتين قتاليتين مدرعتين، وسيارتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-19
قال المتحدث باسم مجموعة القتال الشرقية الروسية أوليج تشيخوف اليوم الخميس، إن القوات الروسية قامت بتحييد مجموعتي استطلاع أوكرانيتين في منطقة دونيتسك الجنوبية. ونقلت وكالة أنباء (تاس) الروسية عن تشيخوف قوله "إنه تم تحييد مجموعتي استطلاع أوكرانيتين جنوب نوفوميخيلوفكا وشمال غرب بريوتنوي وأن الأوكرانيين فقدوا أيضا مدفعا مضادا للدبابات من طراز رابيرا و6 قذائف هاون". وفي نفس السياق، قال العسكري الروسي، إن المجموعة القتالية الشرقية الروسية أحبطت محاولة تناوب القوات الأوكرانية في منطقة زابوروجي. وأضاف "في منطقة دونيتسك الجنوبية، أحبطت وحدات من المجموعة القتالية الشرقية، مدعومة بالمدفعية، محاولة دوران للقوات الأوكرانية شمال بريوتنوي وأصابت مجموعة مشاه جنوب تشيرفونوي. وتراجع الأوكرانيون متكبدين خسائر". وأشار إلى أن المجموعة القتالية ضربت أماكن انتشار خمسة ألوية من الجيش الأوكراني في منطقة دونيتسك الجنوبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-09
ذكرت وزارة الدفاع الروسية، الأحد، أن القوات الروسية قصفت وحدات الجيش الأوكراني في منطقة جنوب دونيتسك، مما أسفر عن مقتل وإصابة ما يقرب من 185 من القوات الأوكرانية، خلال اليوم الماضي، في العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا. وأوضحت وزارة الدفاع الروسية -في بيان نقلته وكالة "تاس" الروسية- أنه "في اتجاه جنوب دونيتسك، صدت وحدات مجموعة القتال الشرقية هجومًا شنته مجموعة هجومية من لواء الدفاع الإقليمي رقم 127 بالقرب من مستوطنة بريوتنوي في منطقة زابوريجيا". وأضافت الوزارة أنه "بالإضافة إلى ذلك، استهدفت طائرات هجومية وعسكرية القوة البشرية والمعدات التابعة للواء ميكانيكي 72 بالجيش الأوكراني قرب مستوطنة نوفوميخيلوفكا في دونيتسك". وتابعت الوزارة أن "القوات الأوكرانية فقدت ما يصل إلى 185 جنديا بين قتيل وجريح وثلاث مركبات قتالية مدرعة وسيارتين ومدفع مدفعي من طراز دي-20 في منطقة جنوب دونيتسك، وذلك خلال الـ24 ساعة الماضية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: