قرية أوشيريتين

قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي يوم الأحد إن القتال اشتد في الشرق مع تراجع قوات بلاده إلى مواقع جديدة غربي ثلاث بلدات في الجبهة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning قرية أوشيريتين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning قرية أوشيريتين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with قرية أوشيريتين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with قرية أوشيريتين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with قرية أوشيريتين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with قرية أوشيريتين
Related Articles

الدستور

2024-04-29

قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي يوم الأحد إن القتال اشتد في الشرق مع تراجع قوات بلاده إلى مواقع جديدة غربي ثلاث بلدات في الجبهة الشرقية حيث تمركزت قوات روسية في عدة مواقع.   وأكد سيرسكي عبر تيليجرام أن "الوضع على الجبهة تفاقم"، مضيفا أن الوضع "الأصعب" في مناطق غربي مارينكا وشمال غربي أفدييفكا التي استولت عليها القوات الروسية في فبراير.   وأضاف سيرسكي أن القوات الأوكرانية اتخذت مواقع جديدة غربي بلدتي بيرديتشي وسيمينيفكا اللتين تقعان شمالي أفدييفكا، وكذلك في بلدة نوفوميخيليفكا جنوبا بالقرب من مارينكا.   وتابع: "بوجه عام، حقق العدو بعض النجاحات التكتيكية في هذه المناطق، لكنه لم يتمكن من الحصول على أفضلية في العمليات".   وتشير خرائط ساحة المعركة التي أعدها محللون عسكريون إلى أن القوات الروسية تقدمت أكثر من 15 كيلومترا في اتجاه قرية أوشيريتين منذ الاستيلاء على أفدييفكا.   وتعد بلدة تشاسيف يار التي لا تزال تحت سيطرة كييف ساحة معركة رئيسية قادمة نظرا لموقعها على أرض مرتفعة قد تكون بوابة لدخول مدن كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك.   ووصف سيرسكي تشاسيف يار وقرية إيفانيفسكي الواقعة إلى الشمال الشرقي منها بأنهما "المنطقتان الأكثر سخونة" في ذلك الجزء من الجبهة.   ووجه الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي مناشدة جديدة للشركاء الدوليين للإسراع بتزويد بلاده بأسلحة حتى يتسنى لها الحفاظ على مواقعها وتعطيل الخطط الروسية.   وأوضح زيلينسكي أنه تحدث إلى زعيم الأقلية بمجلس النواب الأمريكي حكيم جيفريز "وشدد على الحاجة لأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن".   وتتقدم القوات الروسية ببطء منذ سيطرتها على بلدة أفدييفكا، مستفيدة من معاناة أوكرانيا من نقص في قذائف المدفعية والقوة البشرية.   وتأمل كييف في أن تتمكن من تحقيق الاستقرار بمجرد استلامها أسلحة أمريكية بموجب حزمة مساعدات قيمتها 61 مليار دولار أقرها الكونغرس قبل أيام.   ووفق ما ذكر زيلينسكي فإن فرقا أوكرانية وأمريكية تعكف على إعداد "نص محدد" لاتفاق أمني لمدة 10 سنوات سيشمل أسلحة ودعما آخر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-28

قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي يوم الأحد إن القتال اشتد في الشرق مع تراجع قوات بلاه إلى مواقع جديدة غربي ثلاث بلدات في الجبهة الشرقية حيث تمركزت قوات روسية في عدة مواقع. وأكد سيرسكي عبر أن "الوضع على الجبهة تفاقم"، مضيفا أن الوضع "الأصعب" في مناطق غربي مارينكا وشمال غربي أفدييفكا التي استولت عليها القوات الروسية في فبراير. وأضاف سيرسكي أن القوات الأوكرانية اتخذت مواقع جديدة غربي بلدتي بيرديتشي وسيمينيفكا اللتين تقعان شمالي أفدييفكا، وكذلك في بلدة نوفوميخيليفكا جنوبا بالقرب من مارينكا. وتابع: "بوجه عام، حقق العدو بعض النجاحات التكتيكية في هذه المناطق، لكنه لم يتمكن من الحصول على أفضلية في العمليات". وتشير خرائط ساحة المعركة التي أعدها محللون عسكريون إلى أن القوات الروسية تقدمت أكثر من 15 كيلومترا في اتجاه قرية أوشيريتين منذ الاستيلاء على . وتعد بلدة تشاسيف يار التي لا تزال تحت سيطرة ساحة معركة رئيسية قادمة نظرا لموقعها على أرض مرتفعة قد تكون بوابة لدخول مدن كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك. ووصف سيرسكي تشاسيف يار وقرية إيفانيفسكي الواقعة إلى الشمال الشرقي منها بأنهما "المنطقتان الأكثر سخونة" في ذلك الجزء من الجبهة. ووجه الرئيس الأوكراني مناشدة جديدة للشركاء الدوليين للإسراع بتزويد بلاده بأسلحة حتى يتسنى لها الحفاظ على مواقعها وتعطيل الخطط الروسية. وأوضح زيلينسكي أنه تحدث إلى زعيم الأقلية بمجلس النواب الأميركي حكيم جيفريز "وشدد على الحاجة لأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن". وتتقدم القوات الروسية ببطء منذ سيطرتها على بلدة أفدييفكا، مستفيدة من معاناة أوكرانيا من نقص في قذائف المدفعية والقوة البشرية. وتأمل كييف في أن تتمكن من تحقيق الاستقرار بمجرد استلامها بموجب حزمة مساعدات قيمتها 61 مليار دولار أقرها الكونغرس قبل أيام. ووفقما ذكر زيلينسكي فإن فرقا أوكرانية وأميركية تعكف على إعداد "نص محدد" لاتفاق أمني لمدة 10 سنوات سيشمل أسلحة ودعما آخر. تعزيزات خاركيف وفيما قد يكون تطورا مثيرا للقلق بالنسبة ، قال سيرسكي إن قواته تراقب عن كثب زيادة في عدد القوات الروسية بمنطقة خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا. وتعرضت المدينة الواقعة بشمال شرق أوكرانيا على بعد 30 كيلومترا فقط من روسيا، والتي يبلغ عدد سكانها 1.3 مليون نسمة، لضربات جوية على مدى الأشهر الماضية في حملة وصفتها كييف بأنها محاولة متعمدة من موسكو لجعلها غير صالحة للسكن. وبحسب سيرسكي فإن هناك دلائل تشير إلى أن روسيا تستعد بشكل مباشر لشن هجوم في شمال أوكرانيا، مضيفا: "في الاتجاهات الأكثر تهديدا، عززنا قواتنا بوحدات المدفعية والدبابات".   وأكد سيرسكي عبر أن "الوضع على الجبهة تفاقم"، مضيفا أن الوضع "الأصعب" في مناطق غربي مارينكا وشمال غربي أفدييفكا التي استولت عليها القوات الروسية في فبراير. وأضاف سيرسكي أن القوات الأوكرانية اتخذت مواقع جديدة غربي بلدتي بيرديتشي وسيمينيفكا اللتين تقعان شمالي أفدييفكا، وكذلك في بلدة نوفوميخيليفكا جنوبا بالقرب من مارينكا. وتابع: "بوجه عام، حقق العدو بعض النجاحات التكتيكية في هذه المناطق، لكنه لم يتمكن من الحصول على أفضلية في العمليات". وتشير خرائط ساحة المعركة التي أعدها محللون عسكريون إلى أن القوات الروسية تقدمت أكثر من 15 كيلومترا في اتجاه قرية أوشيريتين منذ الاستيلاء على . وتعد بلدة تشاسيف يار التي لا تزال تحت سيطرة ساحة معركة رئيسية قادمة نظرا لموقعها على أرض مرتفعة قد تكون بوابة لدخول مدن كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك. ووصف سيرسكي تشاسيف يار وقرية إيفانيفسكي الواقعة إلى الشمال الشرقي منها بأنهما "المنطقتان الأكثر سخونة" في ذلك الجزء من الجبهة. ووجه الرئيس الأوكراني مناشدة جديدة للشركاء الدوليين للإسراع بتزويد بلاده بأسلحة حتى يتسنى لها الحفاظ على مواقعها وتعطيل الخطط الروسية. وأوضح زيلينسكي أنه تحدث إلى زعيم الأقلية بمجلس النواب الأميركي حكيم جيفريز "وشدد على الحاجة لأنظمة باتريوت في أقرب وقت ممكن". وتتقدم القوات الروسية ببطء منذ سيطرتها على بلدة أفدييفكا، مستفيدة من معاناة أوكرانيا من نقص في قذائف المدفعية والقوة البشرية. وتأمل كييف في أن تتمكن من تحقيق الاستقرار بمجرد استلامها بموجب حزمة مساعدات قيمتها 61 مليار دولار أقرها الكونغرس قبل أيام. ووفقما ذكر زيلينسكي فإن فرقا أوكرانية وأميركية تعكف على إعداد "نص محدد" لاتفاق أمني لمدة 10 سنوات سيشمل أسلحة ودعما آخر. تعزيزات خاركيف وفيما قد يكون تطورا مثيرا للقلق بالنسبة ، قال سيرسكي إن قواته تراقب عن كثب زيادة في عدد القوات الروسية بمنطقة خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا. وتعرضت المدينة الواقعة بشمال شرق أوكرانيا على بعد 30 كيلومترا فقط من روسيا، والتي يبلغ عدد سكانها 1.3 مليون نسمة، لضربات جوية على مدى الأشهر الماضية في حملة وصفتها كييف بأنها محاولة متعمدة من موسكو لجعلها غير صالحة للسكن. وبحسب سيرسكي فإن هناك دلائل تشير إلى أن روسيا تستعد بشكل مباشر لشن هجوم في شمال أوكرانيا، مضيفا: "في الاتجاهات الأكثر تهديدا، عززنا قواتنا بوحدات المدفعية والدبابات".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-14

أعلن رئيس الإدارة العسكرية لإقليم دونيتسك بجنوب أوكرانيا فاديم فيلاشكين أن القوات الروسية أسقطت قبل قليل قنبلة على مبنى متعدد الطوابق في قرية أوشيريتين التابعة للإقليم، وتم الإبلاغ عن إصابة امرأة واحدة على الأقل واحتمالية أن يكون هناك ثلاثة أشخاص محاصرين تحت الأنقاض. وقال فيلاشكين - في تصريح نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية - "إن الجيش الروسي أطلق النار على بلدات نتايلوف ونوفوسيلديفكا وكراسنوهوريفكا، وقُتل ثلاثة أشخاص وجُرح آخر". وأضاف: "يتعرض وسط الإقليم حاليًا لقصف عنيف، وهناك خسائر في صفوف المدنيين.. وقد أسقط الروس طائرة من طراز KAB-500 على بلدة أوشيريتين، فأصابت مبنى مكونا من 5 طوابق، وتأكدنا من إصابة شخص واحد، وربما يكون هناك أشخاص محاصرين تحت الأنقاض، لكن البحث مستمر". ووفقا للمسئول الأوكراني، تعرضت قرية نتايلوف للهجوم أيضا؛ حيث قتل الجيش الروسي شخصين هناك على الأقل، بينما قُتل أحد سكان نوفوسيلديفكا في بلدة كوراخوف، وأصيب شخص واحد في كراسنوهوريفكا في مارينكا.. وحث السكان المحليين على الإخلاء من المناطق الخطرة في أسرع وقت ممكن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: