ميرسك وهاباغ لويد

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ميرسك وهاباغ لويد over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ميرسك وهاباغ لويد. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ميرسك وهاباغ لويد
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ميرسك وهاباغ لويد
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ميرسك وهاباغ لويد
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ميرسك وهاباغ لويد
Related Articles

المصري اليوم

2024-01-26

على المدى القريب، من المرجح أن تستوعب صناعة شحن الحاويات العالمية الصدمة التي أصابت سعة الشحن بسبب الهجمات على السفن في البحر الأحمر نظرًا لضعف الطلب بشكل عام في شهري يناير وفبراير وبحسب تقرير للبنك الدولي فانه إذا استمرت الهجمات في مارس وأبريل ، وهو الوقت الذي تشهد فيه التجارة العالمية انتعاشًا موسميًا، فقد تؤدي القيود على سعة الشحن إلى حدوث أزمة في سلاسل الإمداد مثل تلك التي حدثت في 2021-2022. واشار التقرير الذي ان تلك الأزمة حدثت عندما لم يتمكن الشحن بالحاويات من دعم انتعاش التجارة الدولية بدءًا من أواخر عام 2020. وأدت عمليات إغلاق الموانئ، بسبب تفشي جائحة كورونا ونقص عدد الموظفين والعاملين فيها، إلى استمرار انتظار السفن أيامًا أو أسابيع لتفريغ حمولتها، مما أدى إلى انخفاض عدد السفن المتاحة لنقل البضائع. وأدت المنافسة على مساحات الشحن المتاحة على السفن إلى ارتفاع حاد في أسعار الشحن الفوري؛ وبلغت الزيادة ثمانية أضعافها على طرق الملاحة بين آسيا وأوروبا أو أمريكا الشمالية مقارنة بأسعارها في عام 2019. وقال التقرير ان شركات الشحن الكبري ، ومنها ميرسك وهاباغ لويد، علقت عملياتها عبر قناة السويس لتجنب طريق البحر الأحمر وتقوم بإعادة توجيه السفن حول طريق رأس الرجاء الصالح ، وهو ما يضيف 3000 إلى 3500 ميل بحري (5500 إلى 6500 كم) وسبعة إلى 10 أيام إبحار لرحلة معتادة بين أوروبا وآسيا. ويمكن أن تستوعب المسافة الإضافية ما بين 700 ألف إلى 1.9 مليون حاوية قياسية مكافئة (وحدات شحن تعادل عشرين قدمًا) من سعة الشحن حسب التقديرات. و تنعكس التكاليف الإضافية للرحلة حول رأس الرجاء الصالح - والتي تشمل ما يصل إلى مليون دولار من الوقود لكل رحلة ذهابًا وإيابًا - في ارتفاع أسعار الشحن. وتضيف ميرسك "رسومًا إضافية لتعطل العبور" بقيمة 200 دولار أمريكي لكل حاوية مكافئة إلى دفاترها (عقود الشحن العادي والشحن الفوري) للرحلات بين شرق آسيا وشمال أوروبا والبحر الأبيض المتوسط والساحل الشرقي للولايات المتحدة. هذا بالإضافة إلى "رسوم إضافية في موسم الذروة" بقيمة 300 دولار و1000 دولار لكل حاوية مكافئة. كما أعلنت شركة البحر الأبيض المتوسط للملاحة، وهي شركة عالمية أخرى لشحن الحاويات، إنها ستفرض "رسوم تعديل طارئة" بقيمة 500 دولار لكل حاوية مكافئة على الشحنات من أوروبا إلى آسيا والشرق الأوسط. وقد ارتفعت أسعار الشحن الفوري بصورة أكبر، حيث قفز سعر الرحلة من آسيا إلى أوروبا إلى أكثر من 3000 دولار لكل حاوية سعة 40 قدمًا، بزيادة ثلاثة أمثال عن أدنى معدل تم تسجيله في عام 2023 (نحو 1000 دولار). وقد يعني هذا أن المُصَدِّرين في آسيا يتنافسون مرة أخرى على مساحات الشحن المتاحة تحسبًا لاضطرابات كبيرة في سلاسل الإمداد . ولحسن الحظ، يعتبر شهر يناير وشهر فبراير من الأشهر الهادئة موسميًا بالنسبة للشحن، لذلك قد تكون السعة الحالية كافيةً للتعامل مع الطريق الأطول في الأسابيع القادمة. لكن إذا استمرت الهجمات البحرية حتى مارس فيمكن أن يكون لها تأثير كبير على التجارة العالمية وسلاسل القيمة العالمية مرة أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-09

استهلت أسعار العقود الآجلة للنفط تعاملات الأسبوع الجديد اليوم الاثنين بتراجع، على خلفية إعلان المملكة العربية السعودية خفض أسعار بيع نفطها لكل المناطق، وهو ما يعني أن تراجع توقعات الطلب العالمي تجاوز المخاوف من اضطراب الإنتاج في ليبيا وتداعيات التوترات في البحر الأحمر. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن سعر خام غرب تكساس الوسيط وهو الخام القياسي للنفط الأمريكي تراجع بأكثر من 5% ،وهو أكبر تراجع يومي منذ أكثر من شهر ليجري تداوله بنحو 70 دولار للبرميل. يأتي ذلك في حين خفضت شركة النفط السعودية العملاقة أرامكو سعر بيع الخام العربي الخفيف إلى آسيا بمقدار دولارين للبرميل وهو ما يفوق للتوقعات، في ظل استمرار ضعف الطلب في السوق العالمية. وانخفض سعر النفط السعودي إلى أقل مستوياته منذ نوفمبر 2021. كما تراجعت أسعار النفط العالمية على خلفية تقرير عن توصل بعض شركات النقل البحري الكبرى إلى اتفاق مع جماعة الحوثيين اليمنية للسماح بمرور سفنها عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر. ويمكن أن يؤثر مثل هذا الاتفاق على أسعار المواد الخام بشكل عام في الأسواق بعد أن ارتفعت أسعار هذه السلع نتيجة استهداف الحوثيين للسفن المتجهة إلى إسرائيل عبر البحر الأحمر، مما دفع العديد من الشركات العالمية إلى تغيير مسار رحلاتها بعيدا عن البحر الأحمر. ونفت شركتا ميرسك وهاباج لويد التوصل إلى أي اتفاق مع الحوثيين. وقال المحللون في شركة تي.أيه.سي إنيرجي لتجارة الوقود بالجملة إن "أسواق الطاقة ترى عمليات بيع كثيفة في بداية الأسبوع؛ مما يدفع الأسعار للتراجع إلى قرب الحد الأدنى من نطاق أسعار تداولها مؤخرا، مع إمكانية استمرار التراجع بنسبة أكبر مع فقدانها للدعم الفني" في السوق. وتراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 6ر4% إلى 41ر70 دولار للبرميل تسليم فبراير المقبل، بحلول الساعة 12 و17 دقيقة ظهرا بتوقيت نيويورك، في حين تراجع سعر خام برنت القياسي للنفط العالمي بنسبة 8ر3% إلى 78ر75 دولار للبرميل تسليم مارس المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-10

وقال أحد متاجر التجزئة الأوروبية، إنه يؤجل الحملات التسويقية لبعض السلع بعينها لحين الحصول على مخزون مناسب. وتغير شركات تشغيل سفن الحاويات الكبرى مثل "ميرسك" و"هاباغ لويد" مسار السفن بعيدا عن قناة السويس، والتي تعد أقصر طريق من آسيا إلى أوروبا، بعد هجمات في البحر الأحمر. وأثار تغيير المسار مخاوف من حدوث اضطراب طويل الأمد آخر في التجارة العالمية، يشابه تعطل سلاسل الإمداد بعد تفشي جائحة كوفيد-19. ويضيف الإبحار حول طريق رأس الرجاء الصالح عند الطرف الجنوبي لأفريقيا مليون دولار لتكاليف الوقود ونحو 10 أيام إلى زمن الرحلة. وتظهر مقابلات الوكالة مع خمسة من تجار التجزئة الذين يبيعون كل شيء من الأثاث إلى المكونات الميكانيكية ومع المحللين، الخطوات غير العادية التي تتخذها الشركات للتكيف مع التطورات. وتعتمد شركة "بي.دي.آي" للأثاث ومقرها الولايات المتحدة بشكل أكبر على المصانع في تركيا وفيتنام. كما تطلب من وسطاء الشحن تجنب قناتي بنما والسويس وشحن البضائع عبر المحيط الهادي إلى كاليفورنيا، حيث يمكن نقلها بالسكك الحديدية إلى مستودعاتها على الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وقال حنا حجار، نائب رئيس العمليات في "بي.دي.آي" للأثاث، إن هناك تراجعا في مخزون الشركة من أثاث غرف النوم والأثاث المكتبي الموجود بالفعل على متن السفن. وقال "لم نتوقع كل هذه التأخيرات الأخيرة"، مضيفا أن الاضطرابات أدت إلى إطالة وقت وصول الرحلات البحرية من فيتنام بحوالي 10 إلى 15 يوما. وتدرس الشركات التي تنقل البضائع من الصين إلى أوروبا والولايات المتحدة بدائل مثل السكك الحديدية والنقل الجوي، لكن الأسعار المرتفعة تعني أنها يجب أن تكون هناك استراتيجية بشأن تحديد المنتجات ذات الأولوية. وتهدف الشركة إلى خفض اعتمادها على الصين إلى 40 في المئة من إجمالي الطلبيات على مدار العامين أو الثلاثة أعوام القادمة من 60 في المئة حاليا، وذلك من خلال الاستعانة بمصادر أكثر من فيتنام وتركيا. وعلى الرغم من أن التجارة بين آسيا وأوروبا هي الأكثر عرضة لاضطرابات قناة السويس، فإن ما يصل إلى 30 في المئة من الشحنات إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة تتحرك عبر القناة. سباق مع الزمن في 10 فبراير، تغلق المصانع في الصين أبوابها لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى شهر بمناسبة عطلة رأس السنة القمرية الجديدة، لذلك تحاول الشركات عادة استيراد وتصدير أكبر قدر ممكن مسبقا. ولكن مع إعادة توجيه السفن، سيعود عدد أقل من السفن إلى الصين في الوقت المناسب لتحميل البضائع قبل العطلة. وهذا يعني احتمال حدوث تأخيرات في وصول المنتجات المقرر وصولها إلى المحلات في الدول الغربية في أبريل أو مايو. وأبلغ خبراء اللوجستيات بالفعل عن نقص في الحاويات في ميناء نينغبو في الصين. وقال روب شو، المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة "فلوينت كوميرس" لبرامج إدارة المخزونات، إن "أسوأ ما يمكن أن يحدث لبائعي التجزئة هو تأخير كبير في منتج لن يتمكنوا من تسويقه بسبب طابعه الموسمي". وقالت شركة "ألدي نورد" الأوروبية، إنها قد تتسلم سلعا مثل السلع المنزلية والألعاب والديكورات في وقت متأخر عما كان مخططا له، ونتيجة لذلك، فإنها تؤجل الإعلان عن منتجات بعينها. وقالت علامة "نكست" البريطانية، إن التأخيرات يمكن التحكم فيها مقارنة بالتأخيرات التي حدثت أثناء كوفيد-19. واستطاعت العلامة التجارية للبيع بالتجزئة، التي تأتي بمعظم منتجاتها من آسيا، تجنب الأزمة من خلال الطلبيات المبكرة واللجوء للشحن الجوي بشكل أكبر. وقال سايمون ولفسون، الرئيس التنفيذي للشركة لرويترز، "الدروس (من كوفيد) بشأن تأخر المخزون هي: اطلبوا مبكرا قليلا واسمحوا بمزيد من الشحن الجوي قليلا". وأحد الخيارات هو طريق السكك الحديدية من غرب الصين إلى أوروبا الشرقية. وقال كريج بول، المدير الإداري لشركة "كاردينال جلوبال لوجيستكس" في المملكة المتحدة، إن تكلفة استخدام هذا الطريق قفزت من بين 9000 و10500 دولار لكل حاوية 40 قدما من نحو 7000 دولار في نوفمبر، وتتزايد يوميا. وقال ماركو كاستيلي مؤسس شركة "آي.سي تريد" إن الشركة، التي تستورد المكونات الميكانيكية من الصين إلى إيطاليا، تستكشف خيار السكك الحديدية ولكن "ليس من السهل العثور على المساحة... للتعويض عن سفينة واحدة، تحتاج إلى 100 قطار". وقال أحد متاجر التجزئة الأوروبية، إنه يؤجل الحملات التسويقية لبعض السلع بعينها لحين الحصول على مخزون مناسب. وتغير شركات تشغيل سفن الحاويات الكبرى مثل "ميرسك" و"هاباغ لويد" مسار السفن بعيدا عن قناة السويس، والتي تعد أقصر طريق من آسيا إلى أوروبا، بعد هجمات في البحر الأحمر. وأثار تغيير المسار مخاوف من حدوث اضطراب طويل الأمد آخر في التجارة العالمية، يشابه تعطل سلاسل الإمداد بعد تفشي جائحة كوفيد-19. ويضيف الإبحار حول طريق رأس الرجاء الصالح عند الطرف الجنوبي لأفريقيا مليون دولار لتكاليف الوقود ونحو 10 أيام إلى زمن الرحلة. وتظهر مقابلات الوكالة مع خمسة من تجار التجزئة الذين يبيعون كل شيء من الأثاث إلى المكونات الميكانيكية ومع المحللين، الخطوات غير العادية التي تتخذها الشركات للتكيف مع التطورات. وتعتمد شركة "بي.دي.آي" للأثاث ومقرها الولايات المتحدة بشكل أكبر على المصانع في تركيا وفيتنام. كما تطلب من وسطاء الشحن تجنب قناتي بنما والسويس وشحن البضائع عبر المحيط الهادي إلى كاليفورنيا، حيث يمكن نقلها بالسكك الحديدية إلى مستودعاتها على الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وقال حنا حجار، نائب رئيس العمليات في "بي.دي.آي" للأثاث، إن هناك تراجعا في مخزون الشركة من أثاث غرف النوم والأثاث المكتبي الموجود بالفعل على متن السفن. وقال "لم نتوقع كل هذه التأخيرات الأخيرة"، مضيفا أن الاضطرابات أدت إلى إطالة وقت وصول الرحلات البحرية من فيتنام بحوالي 10 إلى 15 يوما. وتدرس الشركات التي تنقل البضائع من الصين إلى أوروبا والولايات المتحدة بدائل مثل السكك الحديدية والنقل الجوي، لكن الأسعار المرتفعة تعني أنها يجب أن تكون هناك استراتيجية بشأن تحديد المنتجات ذات الأولوية. وتهدف الشركة إلى خفض اعتمادها على الصين إلى 40 في المئة من إجمالي الطلبيات على مدار العامين أو الثلاثة أعوام القادمة من 60 في المئة حاليا، وذلك من خلال الاستعانة بمصادر أكثر من فيتنام وتركيا. وعلى الرغم من أن التجارة بين آسيا وأوروبا هي الأكثر عرضة لاضطرابات قناة السويس، فإن ما يصل إلى 30 في المئة من الشحنات إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة تتحرك عبر القناة. سباق مع الزمن في 10 فبراير، تغلق المصانع في الصين أبوابها لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى شهر بمناسبة عطلة رأس السنة القمرية الجديدة، لذلك تحاول الشركات عادة استيراد وتصدير أكبر قدر ممكن مسبقا. ولكن مع إعادة توجيه السفن، سيعود عدد أقل من السفن إلى الصين في الوقت المناسب لتحميل البضائع قبل العطلة. وهذا يعني احتمال حدوث تأخيرات في وصول المنتجات المقرر وصولها إلى المحلات في الدول الغربية في أبريل أو مايو. وأبلغ خبراء اللوجستيات بالفعل عن نقص في الحاويات في ميناء نينغبو في الصين. وقال روب شو، المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة "فلوينت كوميرس" لبرامج إدارة المخزونات، إن "أسوأ ما يمكن أن يحدث لبائعي التجزئة هو تأخير كبير في منتج لن يتمكنوا من تسويقه بسبب طابعه الموسمي". وقالت شركة "ألدي نورد" الأوروبية، إنها قد تتسلم سلعا مثل السلع المنزلية والألعاب والديكورات في وقت متأخر عما كان مخططا له، ونتيجة لذلك، فإنها تؤجل الإعلان عن منتجات بعينها. وقالت علامة "نكست" البريطانية، إن التأخيرات يمكن التحكم فيها مقارنة بالتأخيرات التي حدثت أثناء كوفيد-19. واستطاعت العلامة التجارية للبيع بالتجزئة، التي تأتي بمعظم منتجاتها من آسيا، تجنب الأزمة من خلال الطلبيات المبكرة واللجوء للشحن الجوي بشكل أكبر. وقال سايمون ولفسون، الرئيس التنفيذي للشركة لرويترز، "الدروس (من كوفيد) بشأن تأخر المخزون هي: اطلبوا مبكرا قليلا واسمحوا بمزيد من الشحن الجوي قليلا". وأحد الخيارات هو طريق السكك الحديدية من غرب الصين إلى أوروبا الشرقية. وقال كريج بول، المدير الإداري لشركة "كاردينال جلوبال لوجيستكس" في المملكة المتحدة، إن تكلفة استخدام هذا الطريق قفزت من بين 9000 و10500 دولار لكل حاوية 40 قدما من نحو 7000 دولار في نوفمبر، وتتزايد يوميا. وقال ماركو كاستيلي مؤسس شركة "آي.سي تريد" إن الشركة، التي تستورد المكونات الميكانيكية من الصين إلى إيطاليا، تستكشف خيار السكك الحديدية ولكن "ليس من السهل العثور على المساحة... للتعويض عن سفينة واحدة، تحتاج إلى 100 قطار". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-12-16

مصراوي حذر علي القاحوم عضو المكتب السياسي لجماعة الحوثيين اليمنية، من أن أي تحرك عدائي ضد اليمن ستكون له عواقب وخيمة وتكاليف باهظة الثمن. وأكد القاحوم لقناة الميادين مساء أمس الجمعة أن "الحوثيين لن يتخلوا عن القضية الفلسطينية، بغض النظر عن أي تهديدات أمريكية أو إسرائيلية أو غربية"، مضيفاً أن العمليات ضد إسرائيل ستستمر. وأوضح أن اليمن جاهز بكل خياراته الدفاعية للرد على أي تحركات عدائية. وكانت "القوات المسلحة اليمنية التابعة للحوثيين" قد هددت باستهداف السفن المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية في البحر الأحمر والبحر العربي رداً على العدوان الإسرائيلي على غزة". وتمكنت قوات أنصار الله من احتجاز سفية ومهاجمة عدد من السفن التجارية العابرة لباب المندب إلى إسرائيل، مما أدى إلى إعلان شركتي ميرسك وهاباغ - لويد للنقل العملاقتين، تعليق مرور سفنهما في البحر الأحمر حتى إشعار آخر. وتوعد الحوثيون في البداية باستهداف السفن التي تملكها أو تشغلها شركات إسرائيلية "تضامنا مع غزة، لكن التهديد تصاعد مع تكثيف القصف والحصار على القطاع، فهددت الجماعة باستهداف جميع السفن التي تتجه إلى الموانئ الإسرائيلية، إن لم يتم إدخال قوافل الغذاء والدواء والوقود إلى غزة،. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: