أرامكو

هذه تحويلة لشركة أو موضوع متعلق بشركة، هدف التحويلة هو الاسم الأصح أو الأكثر شهرة. فضلًا اطلب حذف هذه التحويلة حذفًا سريعًا إن لم تكن ضرورية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أرامكو
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أرامكو
Top Related Events
Count of Shared Articles
أرامكو
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أرامكو
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أرامكو
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أرامكو
Related Articles

الشروق

2024-12-07

رأى الدكتور عبد المنعم سعيد، المفكر السياسي وعضو مجلس الشيوخ، أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سيؤجل مسألة الحرب الإسرائيلية على غزة، للتركيز على أولويات أخرى؛ أهمها تغيير الدولة الأمريكية يليها أهمية الحرب على أوكرانيا. وأضاف في تصريحات لبرنامج «نظرة» مع الإعلامي حمدي رزق، عبر شاشة «صدى البلد»، أن ترامب سيحاول في البداية جس نبض من يراهم شركاءه من العرب، لكنه سيفرض الأمر الواقع في النهاية كما فعل أثناء ولايته الأولى بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس. وتابع: «ترامب يرى أن إسرائيل صغيرة وبحاجة إلى تتوسع، وهي فكرة لم يصرح بها الإسرائيليون أنفسهم، تمامًا كما قال هتلر إن ألمانيا صغيرة». واستطرد: «توقعي أنه سيضم جميع المستوطنات في الضفة الغربية إلى إسرائيل، كما فعل مع الجولان، ويحول غزة إلى شواطئ مثل اليونان كما اقترح صهره جاريد كوشنر الذي ضمه لإدارته الجديدة». وأشار إلى أن ترامب لم يفرض التطبيع على أحد، لكن التطبيع جاء خوفا من إيران بهدف أمن قومي للخليج قائم على تهديد إيراني ضرب بالفعل أرامكو والرياض ومناطق كثيرة؛ لأن السعوديين والإماراتيين استنزفوا من الحوثيين بعد أن قسموا اليمن إلى 3 دول، وفق قوله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-05-05

خلص خبراء دوليون يعملون لمصلحة ملف اليمن في مجلس الأمن إلى أن الهجمات التي شنت ضد منشآت «أرامكو» النفطية في المملكة العربية السعودية، في سبتمبر الماضى، يستبعد أن تكون انطلقت من الأراضي اليمنية، مؤكدين في الوقت نفسه أن الأسلحة المتقدمة التي تستخدمها الميليشيات الحوثية «لها خواص تقنية مماثلة لأسلحة مصنوعة في إيران» وفق صحيفة الشرق الأوسط السعودية. وبعد تسريبات عدة، نشرت الأمم المتحدة أخيراً التقرير النهائي الذي أعدّه فريق الخبراء المعني باليمن، والذي قدم إلى لجنة العقوبات التي أنشأها مجلس الأمن بموجب القرار «2140» لعام 2014، ويتألف الفريق من الخبراء، أحمد حميش، وهنري طومسون، وماري لويز توجاس، ووولف كريستيان بايس.وفقاً للقرار «2456» ، وأفاد التقرير بأن ميليشيات الحوثي واصلت خلال عام 2019 شن هجمات جوية على السعودية، بل إنها استخدمت نوعاً جديداً من الطائرات المسيرة من دون طيار من طراز (دلتا)، ونموذجاً جديداً للقذيفة الانسيابية للهجوم البري. ولفت التقرير  إلى أن التحقيق في هجوم 14 سبتمبر 2019 على منشأتي «أرامكو» في بقيق وخريص، استنتج أنه من غير المحتمل أن تكون قوات الحوثيين مسؤولة عن الهجوم؛ إذ إن المدى المقدر لمنظومات الأسلحة المستخدمة لا يسمح بعملية إطلاق من أراضٍ خاضعة لسيطرة الحوثيين. وكانت هجمات منشآت أرامكو السعودية قد وقعت العام الماضى على منشأتي بقيق وهجرة خُرَيص بالمنطقة الشرقية بالمملكة هي هجمتان شنتا بطائرات مسيرة  وصواريخ كروز، استهدفت معملين تابعين  للشركة أحدهما يُعدُّ أكبر معمل لتكرير النفط في العالم. وقد أثارت الهجمات التي صِفت بالإرهابية إدانات محلية وعربية ودولية عديد وجاء في التقرير الأممى أيضا ، أنه بعد مضي أكثر من 5 سنوات على بدء النزاع لم يحرز الحوثيون والحكومة اليمنية سوى تقدم ضئيل نحو التوصل إلى تسوية سياسية أو تحقيق انتصار عسكري حاسم. وأشار إلى أن الحكومة اليمنية واجهت تحديات عسكرية من القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، موضحاً أن نائب رئيس المجلس هاني علي سالم بن بريك: «بدأ نزاعاً عندما استخدم القوة لإزالة ما لحكومة اليمن من سلطة ضئيلة في عدن». وأضاف أن استمرار الاشتباكات على حدود أبين وشبوة ومحدودية التقدم المحرز في تنفيذ اتفاق الرياض يشير إلى أن الوضع في الجنوب لا يزال متقلباً.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-24

قال المتحدث باسم "التحالف العربي" في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، إن ميليشيا الحوثي تواصل انتهاك القانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ البالستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين والتجمعات السكانية. وأضاف أن ميليشيا الحوثي الإرهابية أطلقت صاروخين بالستيين من محافظة صنعاء سقطا داخل محافظتي عمران وصعدة. وأشار المالكي، إلى أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات الباليستية وحماية المدنيين بالداخل اليمني، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية، مساء اليوم. وكان مجلس الوزراء السعودي، أكد في وقت سابق، اليوم، أن الهجوم التخريبي على منشأتي "أرامكو" بالأسلحة الإيرانية يعد تهديدا للسلم والأمن الدوليين. وقال وزير الإعلام تركي بن عبدالله الشبانة، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء قدم التهنئة لخادم الحرمين الشريفين المكل سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان، على الإنجاز الكبير الذي تحقق بعودة الإمدادات البترولية من المملكة لما كانت عليه "بفضل الله تعالى ثم بفضل الجهود الكبيرة التي بذلتها شركة أرامكو السعودية" لتجاوز آثار العمل التخريبي السافر على منشأتي النفط في بقيق وخريص. وأشار الشبانة، إلى سرعة استجابة شركة أرامكو وتفعيل نظام الطوارئ وكفاءة وتفاني العاملين فيها من مواطنين ومقيمين مما كان له الدور الكبير في تجاوز الأزمة، فيما استعرض مجلس الوزراء السعودي، جملة من التقارير عن مجريات الأحداث وتطوراتها، مؤكداً أن على المجتمع الدولي مسؤولية كبيرة لوضع حد للتصرفات والسياسات العدوانية التخريبية الإيرانية. وأشار إلى أن الهجوم التخريبي الذي استهدف منشأتي النفط في بقيق وخريص، وتم استخدام أسلحة إيرانية فيه، يعد تهديدا للسلم والأمن الدوليين، وعدواناً غير مبرر على إمدادات الطاقة للأسواق العالمية أدانه وبشدة المجتمع الدولي، وفقا لما ذكرته قناة "العربية" الإخبارية. وأكد مجلس الوزراء السعودي، أن قرار المملكة الانضمام للتحالف الدولي لأمن وحماية الملاحة البحرية وضمان سلامة الممرات البحرية، يأتي لمساندة الجهود الإقليمية والدولية لردع ومواجهة تهديدات الملاحة البحرية والتجارة العالمية، وضمان أمن واستمرار تدفق إمدادات الطاقة للاقتصاد العالمي، والإسهام في حفظ الأمن والسلم الدوليين. وكان المبعوث الأمريكي الخاص بشأن إيران براين هوك، قال في وقت سابق، اليوم، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قدم خطابًا قويًا أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث طالب المجتمع الدولي بضرورة التصدي لإيران، مؤكدًا أن تعزيز وجودنا العسكري في الخليج ساهم في ردع إيران. وأضاف- في تصريحات خاصة لقناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية- "أن الدول التي اتهمت إيران بالوقوف وراء الهجمات على منشآت نفطية سعودية استندت إلى معلومات استخبارية"، مؤكدًا أن الصواريخ التي استهدفت منشآت "أرامكو" جاءت من الشمال وليس من اليمن، وأشار هوك، إلى أن بلاده ستواصل سياسة العقوبات ضد طهران، وفي الوقت ذاته الرئيس ترامب سيبقي باب الحوار مفتوحًا مع إيران. وكان  الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في وقت سابق، خلال كلمته أمام الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك : "إن النظام الإيراني وراء الحروب في سوريا واليمن"، مشيرا إلى أن له سجلًا حافلًا من الاعتداءات، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "الشرق الأوسط". وأكد ترامب، أن النظام الإيراني يرفض السلام، وأن إيران الدولة الأولى الراعية للإرهاب في العالم، وشدد الرئيس الأمريكي، على أنه يتعين على المجتمع الدولي منع النظام الإيراني من الحصول على الأسلحة النووية التي بدد موارد بلاده بحثًا عنها، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن الشعب الإيراني يستحق نظامًا يحسن من أوضاعه ولا ينهب موارده.             ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-15

قال العميد خالد عكاشة، عضو المجلس القومي لمكافحة الإرهاب والتطرف، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تحدث عن الجانب الفكري والثقافي، لمواجهة ظاهرة الإرهاب، واقتحم كعادته نقاط الضعف على وجه التحديد من أجل القضاء بشكل كامل على التنظيمات الإرهابية. وأكد "عكاشة"، خلال حواره في برنامج "رأي عام"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو عبد الحميد، على شاشة "TeN"، ضرورة تكاتف المجتمع بالفكر مع القوات المسلحة والاجهزة الأمنية لمحاربة الإرهاب، كما أن الرئيس تحدث عن البعد الدولي وضرورة التكاتف حتى نكون على اهبه الاستعدادات للخطر. وأشار إلى أن المستقبل سيشهد طلبا على الإرهاب نتيجة الصراعات الدولية والسياسية، مؤكدا أن "المجتمع عليه دور كبير لا يقل عن الجندي الذي يحمل السلاح لمحاربة الإرهاب، حيث إن الأخطار تتطور بأسرع مما نتخيل ونتصور"، مستشهدا بتسارع الدول من أجل إدانة الهجوم على السعودية واستهداف "أرامكو". وأوضح أن حديث المجتمع الدولي عن درجة الخطورة الهجوم على السعودية ليس فيه قدر من المبالغة، حيث "إننا نعيش في منطقة على صفيح ساخن بشكل دقيق، فالتشابكات بين التنظيمات الارهابية خارج نسق الدولة الوطنية أصبحت سمة هذه الحقبة، وهذا يُنظر بخطر كبير". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-17

قال الدكتور عاطف عبد الجواد، المحلل السياسي، إن المخابرات الأمريكية لديها معلومات أن الهجمات التي استهدفت منشأتي نفط "أرامكو" في بقيق وخريص بالمملكة العربية السعودية جاءت بالفعل من قاعدة إيرانية من داخل الأراضي الإيرانية غرب إيران، كما أن هذه الهجمات ليست من طائرة مسيرة بل بواسطة صواريخ عبرت فوق الأجواء الكويتية لضرب 19 هدفا في منشأتين بتروليتين في المملكة العربية السعودية. وأضاف عبد الجواد، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "رأي عام"، مع الإعلامي عمرو عبد الحميد، على شاشة "TeN"، أن بعض هذه الصواريخ لم تنفجر وسقطت سليمة في الأراضي السعودية، ما مكن السلطات السعودية من معرفة مصدر صناعة هذه الصواريخ، وجرى التأكيد بأن المصدر هو إيران، مؤكدًا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يخشى خوض ضربة عسكرية لإيران. وأشار المحلل السياسي، إلى أن أي ضربة عسكرية أمريكية على إيران ستزيد من أسعار النفط، وهناك بالفعل ارتفاع ملحوظ في أسعار النفط في الولايات المتحدة حاليًا، وهذا سيؤدي إلى انكماش اقتصادي، ما سيدمر فرص الرئيس ترامب بالفوز بفترة رئاسية ثانية في أمريكا إذا ما اختار الخيار العسكري، موضحًا أنه حال توقف ترامب عن اتخاذ أي قرار سيبدو ويظهر بشكل ضعيف وسيؤثر على مكانته. وتابع: "من الممكن أن يظهر ترامب ويقول إن الضربة بالفعل جاءت من إيران، ويبرر ذلك بأن الضربة من المتشددين من الحكم الإيراني ويجب أن نحترس وأن لا نتسرع في الوصول إلى تفسير حول تلك الواقعة". وأكد أن وزير الخارجية الأمريكي بومبيو في السعودية الآن لتنسيق كيفية الرد، كما أن مجلس الأمن الدولي الآن أحجم عن إدانة إيران في تلك الهجمات الإرهابية حتى تتضح الأمور بشكل كامل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-21

منذ اللحظة الأولى للهجوم على منشآت "أرامكو" السعودية يوم السبت الماضي، شهدت منطقة الخليج العربي توترات أودت إلى اتخاذ العديد من القرارات، والتي كان أهمها انضمام المملكة العربية السعودية للتحالف الدولي للملاحة البحرية، لتلحق بها دولة الإمارات، ثم طلب الدولتين للاستعانة بالقوات الأمريكية، لترتكز بشكل أساسي على الدفاع الجوي والصاروخي. وفي صباح اليوم، وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على طلب المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بإرسال قوات أمريكية إلى منطقة الشرق الأوسط صباح اليوم السبت، لتعزيز دفاعات السعودية الجوية بعد الهجمات التي تعرضت لها منشآت النفط بالمملكة، بعد أن أثبتت تحقيقات المخابرات الأمريكية أن مصدرها الجانب الإيراني، حيث أعلنت حركة الحوثي المتحالفة مع إيران مسؤوليتها عن الهجمات وفق وكالة "رويترز". وأعلن وزير الدفاع الأمريكي "مارك اسبر" أنه سيتم تسليم المعدات للسعودة والإمارات لتعزيز قدراتهم للدفاع عن نفسهم، مشيرا إلى أن عملية نشر القوات ستتضمن عددا متواضعا من الجنود لن يصل إلى الآلاف، لتكون ذات طبيعة دفاعية . وعن نية الولايات المتحدة الأمريكية في افتعال مواجهة عسكرية مع الجانب الإيراني من عدمه، يقول خبراء شأن أمريكي، إن تلك الخطوة جاءت لردع الجانب الإيراني عن التفكير في إجراء هجوم آخر على المنطقة، فضلا عن رغبتها في إقصاء الجانب الروسي من التدخل لحل النزاعات بعد هجوم إيران على منشآت "أرامكو" السعودية. ويقول الدكتور عبدالخبير عطا أستاذ العلوم السياسية بجامعة بني سويف، أن إرسال الرئيس الأمريكي لقواته المملكة العربية السعودية والإمارات المتحدة مستجيبا لطلبهم، ما هو إلا محاولة لإقصاء روسيا من التدخل في المنطقة، لحل الأزمة بعد هجوم أرامكو، لافتا إلأى أن تلك الخطوة كانت ستأتي من الجانب الروسي إذا لم يبادر ترامب بها، حفاظا منه على مصالحه في منطقة الشرق الأوسط. وأضاف "عطا" لـ"الوطن"، أن الرئيس الأمريكي على أعتاب انتخابات رئاسية لفترة ثانية، كما أنه يدرك أن دخوله في أي حروب في الوقت الحالي من الممكن أن يهدد فوزرة بفترة رئاسية ثانية، مبينا أن تلك القوات المرسلة لن تتعدى كونها مساندة عسكرية للجيش الإماراتي والسعودي لردع الجانب الإيراني من التفكير بافتعال هجوم آخر. وأشار ـستاذ العلوم السياسية، إلى أنه أصبح من الصعب بعد تلك الخطوة أن تقوم إيران بهجوم آخر على المنطقة، فإذا حدث ذلك سيكون إعلان صريح وواضح من الجانب الإيراني بالرغبة إحداث مواجهه عسكرية مع الجانب الأمريكي، وهذا بعيد تماما عن سياستها التي تتبعها بالمواجهات الغير مباشرة. وتقول الدكتورة نورهان الشيخ أستاذ العلاقات الدولية، أن إرسال الرئيس الأمريكي لقوات جوية لمساندة حلفاءها من المملكة العربية السعودية والإمارات المتحدة، لا يعني أن هناك نية من الجانب الأمريكي في إعلان حرب على إيران، وإنما جاء ذلك تلبية لرغبة حلفاءها في المنطقة لحماية مصالحها الاقتصادية معهم، لافتة إلى أن الولايات المتحدة فرضت حزمة من العقوبات على البنك الوطني الإيراني أمس، وإذا كان هناك نية لمواجهتها عسكريا ما كان فرض تلك العقوبات. وأضافت أن السعودية والإمارات طلبتا المساندة العسكرية من الجانب الأمريكي أملا في الحماية الجوية للمنطقة، ولكن كان بإمكانهما اللجوء إلى السلاح الروسي الذي أثبت جدارته متفوقا على السلاح الأمريكي، وظهر ذلك عندما اخترقت إحدى الطائرات الأمريكية من طراز "جلوبال هوك" المجال الجوي في جنوب إيران وتم إسقاطها بصاروخ من صنع روسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-14

أدان اليمن بأشد العبارات، اليوم، الهجوم الإرهابي الذي استهدف معملين تابعين لشركة "أرامكو" بمحافظة بقيق وهجرة خريص في المملكة العربية السعودية، ما أدى إلى اندلاع حريقين تمت السيطرة عليهما والحد من انتشارهما، وأكدت وزارة الخارجية اليمنية -في بيان أوردته وكالة سبأ للأنباء - وقوف اليمن حكومة وشعبا مع السعودية ضد كل ما يمس أمنها واستقرارها وتؤيد كافة الإجراءات التي تتخذها المملكة في مكافحة الإرهاب والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة. وجددت الوزارة اليمنية، تأكيد موقف اليمن الثابت ضد الإرهاب والتطرف بكافة أشكاله وصوره، وأن مثل هذه الأعمال الإرهابية تشكل تهديدا خطيرا، ليس فقط على المملكة وإنما أيضا على أمن واستقرار المنطقة. وكانت وزارة الداخلية السعودية أعلنت، في وقت سابق اليوم، السيطرة على حريقين في معملين تابعين لشركة "أرامكو" في محافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-21

أعلن وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، اليوم، أن الرياض ستراقب مدى جدية المتمردين اليمنيين في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها، في أول رد فعل سعودي على الاقتراح. بالمقابل، حذّر المتمردون السعودية وحلفاءها من رفض مبادرتهم، ملوّحين بالتصعيد العسكري، وذلك خلال إحيائهم الذكرى الخامسة لسيطرتهم على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر 2014. وخلافاً لكلّ التوقّعات، أطلق المتمرّدون مساء الجمعة "مبادرة سلام" عبر إعلانهم وقف الهجمات على السعوديّة" في انتظار "ردّ التحية بمثلها أو بأحسن منها"، بعد نحو أسبوع على هجمات غير مسبوقة استهدفت شركة أرامكو في شرق المملكة الغنية بالنفط. وتبنّى الحوثيّون الهجمات التي استهدفت في 14 سبتمبر منشأة خريص النفطيّة الواقعة في شرق السعودية، وأضخم مصنع لتكرير الخام في العالم في بقيق على بعد نحو مئتي كيلومتر شمالاً من خريص. لكن واشنطن أكدت أن الهجمات انطلقت من إيران، في وقت تجري السعودية تحقيقا لمعرفة نقطة الانطلاق، مستبعدة ان تكون الصواريخ والطائرات المسيّرة التي استهدفت أرامكو قد انطلقت من اليمن بل من موقع شمال المملكة. وقال الجبير في مؤتمر صحفي في الرياض السبت "نحكم على الأطراف الأخرى بناء على أفعالها وأعمالها، وليس أقوالها، ولذا فإننا سنرى إن كانوا سيطبقون فعلا (المبادرة) أم لا". وتابع "بالنسبة للسبب الذي دفعهم لذلك، علينا أن نتفحص المسألة بتعمق". وفي خطاب ألقاه بمناسبة الذكرى السنويّة الخامسة لسيطرة الحوثيّين على صنعاء، قال مهدي المشّاط رئيس "المجلس السياسي الأعلى"، السلطة السياسيّة لدى المتمردين، مساء الجمعة "نعلن وقف استهداف أراضي المملكة العربية السعودية بالطيران المسيّر والصواريخ البالستية والمجنّحة وكافة أشكال الاستهداف". وأضاف "ننتظر ردّ التحية بمثلها أو بأحسن منها" من جانب الرياض، داعيا إلى "الانخراط الجاد في مفاوضات جادة وحقيقية تفضي إلى مصالحة وطنية شاملة لا تستثني أي طرف من الأطراف". ويتناقض إعلان الحوثيّين هذا تمامًا مع الموقف الذي كانوا يتّخذونه حتّى الآن، إذ إنّهم كانوا في موقع التحدّي وهدّدوا في الأيّام الأخيرة بشنّ هجمات جديدة على السعوديّة والإمارات. والسبت، أحيا عشرات آلاف من مؤيدي الحوثيين ذكرى سيطرتهم على صنعاء، في تجمع حاشد في العاصمة اليمنية تحتى مسمى "الحرية والاستقلال"، حاملين صور قادتهم وأسلحتهم الرشاشة، حسبما أفاد مصور وكالة فرانس برس. وخلال الحفل، حذّر محمد علي الحوثي، عضو "المجلس السياسي الأعلى" ورئيس "اللجنة الثورية العليا"، من رفض مبادرتهم لوقف الحرب. وقال "نحذّر دول العدوان من رفض مبادرة الرئيس المشاط، وإن أبوا الموافقة فإننا سنؤلمهم أكثر". وتابع "التصعيد لا يمكن أن يواجه إلا بالتصعيد". ويسيطر المتمردون على صنعاء ومناطق شاسعة في شمال ووسط وغرب اليمن منذ 2014. وتحاول القوات الحكومية استعادة هذه الأراضي بمساندة تحالف عسكري تقوده السعودية، في نزاع قتل فيه الآلاف وتسبّب بأكبر أزمة إنسانية في العالم، بحسب الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-02-25

وافق العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، على إجراء تعديل على حكومة هاني الملقي، شمل عدد من الوزراء بينهم وزير الداخلية، حيث غادر كلا من وزير الدولة لشؤون رئاسة الوزراء ووزراء المياه والري والداخلية والأوقاف والشباب والبيئة ووزير الدولة للشؤون القانونية. ونص القرار الملكي على تعيين جمال أحمد مفلح الصرايرة، نائبا لرئيس الوزراء ووزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء، وجعفر عبدالفتاح حسان، نائبا لرئيس الوزراء ووزير دولة للشؤون الاقتصادية، وعلي ظاهر حسن الغزاوي، وزيرا للمياه والري. وشمل القرار تعيين سمير سعيد عبدالمعطي مراد، وزيرا للعمل، ونايف حميدي محمد الفايز وزيرا للبيئة، وبشير علي خلف الرواشدة، وزيرا للشباب، وسمير إبراهيم المبيضين، وزيرا للداخلية، وعبدالناصر موسى أبو البصل، وزيرا للأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، وأحمد علي خليف العويدي، وزير دولة للشؤون القانونية. وتستعرض "الوطن" السيرة الذاتية لبعض الوزراء المعينيين في الحكومة: - جمال أحمد الصرايرة "نائب رئيس الوزراء ووزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء". ولد "الصرايرة" في الكرك عام 1954، وحصل على ليسانس آداب في اللغة الإنجليزية من جامعة الكويت عام 1976، كما حصل على دبلوم قانون العلاقات الدولية من جامعة ويلز في بريطانيا. وشغل العديد من المناصب والتي منها مدرس ومستشار في شركة أرامكو بالظهران بين عامي 1978 إلى 1982، كما عمل ممثلا لشركة التابلاين وشركة أرامكو في الأردن وسوريا ولبنان وتركيا عام 1982، وفي عام 1991 أصبح وزيرا للنقل، كما عين وزيرا للبريد والاتصالات في الفترة من 1991 حتى 1993، ووزير للنقل عام 1999 ووزير البريد والاتصالات عام 2000. - سمير مبيضين "وزير الداخلية"، والذي شغل العديد من المناصب منها محافظ العاصمة، وأمين عاما وزارة الداخلية. -أحمد علي العبادي "وزير دولة للشؤون القانونية"، والذي شغل منصب عميد شؤون الطلبة في الجامعة الأردنية، كما أنه دكتور في القانون بالجامعة الأردنية، كما عمل كموظف في عدة مؤسسات حكومية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: