مهرجان برلين
...
اليوم السابع
Very Positive2025-05-27
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة (27 مايو 1931 - 17 يناير 2015)، التي تُعدّ أيقونة سينمائية عربية وحاصلة على لقب بمسيرة فنيّة امتدت لأكثر من خمسة عقود، تركت خلالها بصمةً لا تمحى في تاريخ السينما المصرية والعربية. مسيرة حافلة بالإنجازات بدأت حمامة مشوارها الفنيّ بعمرٍ مبكر، حيث شاركت في أول أفلامها "يوم سعيد" (1940) وهي في التاسعة من عمرها، ليتوالى بعدها عطاؤها في أكثر من 100 فيلم، جمعت بين التنوّع الفنيّ والجرأة في اختيار الأدوار. في 1996، اختيرت كأفضل ممثلة في تاريخ السينما المصرية خلال احتفالية مئويتها، كما وُضعت 9 من أفلامها ضمن قائمة أفضل 100 فيلم مصري. نالت الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة (1999)، وجائزة "نجمة القرن" (2000)، ووسامي الأرز اللبناني والكفاءة الفكرية المغربي. مثلّت مصر في مهرجانات دولية مرموقة، كـمهرجان كان عن فيلمي "صراع في الوادي" (1954) و"دعاء الكروان" (1959)، الذي رُشح لجائزة أفضل فيلم في مهرجان برلين. حياتها الشخصية.. بين الفن والزواج تزوّجت ثلاث مرات؛ من المخرج عز الدين ذو الفقار (1947-1954)، ثم الفنان عمر الشريف (1955-1974)، الذي اعتنق الإسلام من أجلها، قبل أن تستقر مع الطبيب محمد عبد الوهاب (1975 حتى وفاتها). رحيل الأيقونة غيّب الموت الفنانة الكبيرة في 17 يناير 2015 عن عمر ناهز 83 عامًا، تاركةً إرثًا فنياً يُدرس في كبرى الجامعات، ومكانةً لم تصل إليها فنانة عربية من بعدها. اليوم، وفي ذكرى ميلادها، تبقى فاتن حمامة رمزًا للإبداع النسائي، وشاهدةً على عصرٍ ذهبي للسينما العربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-02
يختتم فعاليات الدورة الحادية عشرة اليوم، ويقام الحفل في تمام السابعة مساءً، على مسرح سيد درويش بدار أوبرا الإسكندرية. وحضر على السجادة الحمراء لجان تحكيم مسابقات المهرجان، منهم: المخرج يسري نصر الله، الفنانة شيري عادل، الفنانة ناهد السباعي، الفنانة أميرة فتحي، المنتجة شاهيناز العقاد والمخرج أمير رمسيس وغيرهم. ويشهد حفل ختام المهرجان تكريم مهندس الصوت مصطفى شعبان والمخرج عماد ماهر، إلى جانب الكشف عن أسماء الفائزين بجوائز هيباتيا هذا العام. الفنان عماد ماهر، أخرج 4 أفلام قصيرة حازت على عدة جوائز منها: "لمبة نيون" و"عاطف" و"زكريا"، كما عمل كمونتير في عدة أفلام قصيرة منها (حاجة ساقعة – آمن جداً – حار جاف صيفاً – نسخة شعبية). مصطفى شعبان، هو مهندس صوت سينمائي، بدأ مسيرته بالعمل بالأفلام القصيرة والتسجيلية والطويلة حيث شارك العديد منها في مهرجانات دولية مرموقة مثل مهرجان كان وبرلين وفينيسيا وكليرمونت. من أبرز أفلامه: (ظلال) فيلم تسجيلي حصل على جائزة الفيبريسي من مهرجان فينيسيا 2010، (أخر أيام المدينة) فيلم طويل حصل على جائزة كاليجاري في مهرجان برلين 2016، (الفخ) فيلم قصير حصل على جائزة أسبوع النقاد في مهرجان كان 2019، (حنة ورد) فيلم قصير حصل على جائزة مهرجان كليرمونت 2020، (سعاد) فيلم طويل شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان 2020، (عيسى) فيلم قصير شارك في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان 2023. شهد حفل الافتتاح تكريم الفنانة ريهام عبدالغفور بجائزة «هيباتيا الذهبية» تقديرًا لمسيرتها الفنية المتميزة، حيث قدمت العديد من الأعمال الناجحة في السينما والتلفزيون خلال السنوات الماضية. كما تم تكريم الفنان أحمد مالك، الذي يُعتبر من أبرز المواهب الشابة في السينما والدراما المصرية. وأقيمت فعاليات المهرجان من 27 أبريل حتى 2 مايو، وشملت عروضًا لأفلام قصيرة من مصر والعالم، بالإضافة إلى ندوات وورش عمل تهدف إلى دعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار حول قضايا الفن والسينما. يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي تأسس عام 2015، يُقام سنويًا في شهر أبريل بمدينة الإسكندرية، ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمام صناع السينما لعرض أعمالهم على الجمهور. وقدمت إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير للنسخة الحادية عشرة بعد 10 دورات ناجحة أسفرت عن تأهل الأفلام الفائزة بجائزة هيباتيا الذهبية لجوائز الأوسكار بداية من النسخة المقبلة وذلك من قبل أكاديمية فنون وعلوم الصورة المسئولة عن توزيع جوائز الأوسكار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
حضر على السجادة الحمراء لحفل ختام الدورة الحادية عشرة لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير الآن بمسرح أوبرا سيد درويش أعضاء لجان تحكيم مسابقات المهرجان، منهم المخرج يسري نصر الله، الفنانة شيري عادل، الفنانة ناهد السباعي، بخلاف عدد من المنتجين والمخرجين. ويشهد حفل ختام المهرجان تكريم مهندس الصوت مصطفى شعبان والمخرج عماد ماهر، إلى جانب الكشف عن أسماء الفائزين بجوائز هيباتيا هذا العام. الفنان عماد ماهر، أخرج ٤ أفلام قصيرة حازت على عدة جوائز، منها: "لمبة نيون" و"عاطف" و"زكريا"، كما عمل كمونتير في عدة أفلام قصيرة منها (حاجة ساقعة – آمن جداً – حار جاف صيفاً – نسخة شعبية). مصطفى شعبان، هو مهندس صوت سينمائي، بدأ مسيرته بالعمل بالأفلام القصيرة والتسجيلية والطويلة، حيث شارك العديد منها في مهرجانات دولية مرموقة مثل مهرجان كان وبرلين وفينيسيا وكليرمونت. من أبرز أفلامه: (ظلال) فيلم تسجيلي حصل على جائزة الفيبريسي من مهرجان فينيسيا ٢٠١٠، (آخر أيام المدينة) فيلم طويل حصل على جائزة كاليجاري في مهرجان برلين ٢٠١٦، (الفخ) فيلم قصير حصل على جائزة أسبوع النقاد في مهرجان كان ٢٠١٩، (حنة ورد) فيلم قصير حصل على جائزة مهرجان كليرمونت ٢٠٢٠، (سعاد) فيلم طويل شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان ٢٠٢٠، (عيسى) فيلم قصير شارك في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان ٢٠٢٣. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
يقدم الفنان خالد كمال حفل ختام مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته الحادية عشرة في تمام الساعة السابعة مساءً، على مسرح سيد درويش بدار أوبرا الإسكندرية. كما ستقدم فرقة الأنفوشي للموسيقى العربية بقيادة المايسترو هيثم بسيوني حفل الختام بمجموعة من أغنيات الفولكلور الإسكندراني. يشهد حفل الختام تكريم مهندس الصوت مصطفى شعبان والمخرج عماد ماهر، إلى جانب الكشف عن أسماء الفائزين بجوائز هيباتيا هذا العام. يذكر أن الفنان عماد ماهر، أخرج ٤ افلام قصيرة حازت على عدة جوائز منها : "لمبة نيون" و"عاطف"و "زكريا"، كما عمل كمونتير في عدة أفلام قصيرة منها ( حاجة ساقعة – آمن جداً – حار جاف صيفاً – نسخة شعبية ). أما مصطفى شعبان، فهو مهندس صوت سينمائي ، بدأ مسيرته بالعمل بالأفلام القصيرة و التسجيلية و الطويلة حيث شارك العديد منها في مهرجانات دولية مرموقة مثل مهرجان كان و برلين و فينيسيا وكليرمونت. من أبرز أفلامه: (ظلال) فيلم تسجيلي حصل على جائزة الفيبريسي من مهرجان فينيسيا ٢٠١٠، (أخر أيام المدينة) فيلم طويل حصل على جائزة كاليجاري في مهرجان برلين ٢٠١٦، (الفخ) فيلم قصير حصل على جائزة أسبوع النقاد في مهرجان كان ٢٠١٩، (حنة ورد) فيلم قصير حصل على جائزة مهرجان كليرمونت ٢٠٢٠، (سعاد) فيلم طويل شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان ٢٠٢٠، (عيسى) فيلم قصير شارك في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان ٢٠٢٣. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
يقام في السابعة مساء اليوم حفل ختام الدورة الـ11 لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، بمسرح سيد درويش بدار أوبرا الإسكندرية. وسيشهد الحفل تكريم مهندس الصوت مصطفى شعبان والمخرج عماد ماهر، إلى جانب الكشف عن أسماء الفائزين بجوائز هيباتيا هذا العام. يذكر أن الفنان عماد ماهر، أخرج ٤ أفلام قصيرة حازت على عدة جوائز منها : "لمبة نيون" و"عاطف"و "زكريا"، كما عمل كمونتير في عدة أفلام قصيرة منها ( حاجة ساقعة – آمن جدا – حار جاف صيفا – نسخة شعبية). أما مصطفى شعبان، فهو مهندس صوت سينمائي، بدأ مسيرته بالعمل بالأفلام القصيرة والتسجيلية والطويلة حيث شارك العديد منها في مهرجانات دولية مرموقة مثل مهرجان كان وبرلين وفينيسيا وكليرمونت. من أبرز أفلامه: (ظلال) فيلم تسجيلي حصل على جائزة الفيبريسي من مهرجان فينيسيا ٢٠١٠، (أخر أيام المدينة) فيلم طويل حصل على جائزة كاليجاري في مهرجان برلين ٢٠١٦، (الفخ) فيلم قصير حصل على جائزة أسبوع النقاد في مهرجان كان ٢٠١٩، (حنة ورد) فيلم قصير حصل على جائزة مهرجان كليرمونت ٢٠٢٠، (سعاد) فيلم طويل شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان ٢٠٢٠، (عيسى) فيلم قصير شارك في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان ٢٠٢٣. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-01
استحوذت شركة Cercamon الدولية، المتخصصة في المبيعات السينمائية، على حقوق التوزيع العالمي للفيلم الوثائقي Put Your Soul on Your Hand and Walk، الذي تدور أحداثه في غزة، وهو من إخراج المخرجة الإيرانية-الفرنسية سبيده فارسي. ويُعرض الفيلم لأول مرة عالمياً ضمن برنامج ACID في مهرجان كان السينمائي الشهر المقبل، مقدّماً نظرة حميمة ومباشرة على الحياة تحت الحصار في غزة، من خلال محادثات مصورة بين فارسي والمصوّرة الفلسطينية الشابة فاطمة حسونة، التي استشهدت في غارة جوية إسرائيلية على منزلها، بعد يوم واحد فقط من الإعلان عن اختيار الفيلم للمشاركة في كان. وبحسب فضائية «الشرق»، يعتمد الفيلم على لقطات وشهادات شخصية لتوثيق الحياة اليومية وسط الحرب، من وجهة نظر جيل يعيش في دوامة لا تنتهي من العنف، كما تصفه صانعة الفيلم. وقال سباستيان شيسنو، شريك Cercamon: «لقد تأثرنا بشدة بالشجاعة والصلابة الاستثنائية التي يجسدها هذا الفيلم، عمل سبيده فارسي لا يمنحنا نافذة على غزة فقط، بل يقدم شهادة إنسانية عميقة عن الأمل والكرامة في أحلك لحظات الحياة. إننا فخورون بتمثيل هذا العمل الضروري والعاجل، وإيصال صوت فاطمة إلى العالم». أما فارسي، المعروفة بأعمالها السابقة مثل The Siren (مهرجان برلين)، وRed Rose (مهرجان تورنتو)، وTehran Without Permission (مهرجان لوكارنو)، فتحدثت عن ولادة المشروع قائلة: «نشأ هذا الفيلم من حاجتي الملحّة لمعرفة كيف ينجو الناس في غزة، كان لقائي مع فاطمة، بمثابة معجزة، نشأت منها علاقة عميقة امتدت على مدار عام كامل من المحادثات، كانت شجاعتها وإنسانيتها حاضرة في كل لحظة». وأضافت: «هذا الفيلم تحية لها، ولكل المدنيين المحاصرين في الحروب، الذين يرفضون التخلي عن أحلامهم، وأنا سعيدة جداً بالشراكة مع Cercamon لمشاركة قصة فاطمة مع الجمهور بشكل واسع وهادف». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-25
أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، عن تكريم مهندس الصوت مصطفى شعبان، والمخرج والمونتير عماد ماهر، في ختام الدورة الـ11 التي تقام في الفترة من 27 أبريل إلى 2 مايو 2025. الفنان عماد ماهر، أخرج 4 أفلام قصيرة حازت على عدة جوائز منها: "لمبة نيون" و"عاطف" و"زكريا"، كما عمل كمونتير في عدة أفلام قصيرة منها "حاجة ساقعة، آمن جداً، حار جاف صيفاً، نسخة شعبية". وحاز على جائزتين من مهرجان جمعية الفيلم "أحسن مونتاج عن فيلا 96، وبلاش تبوسني"، كمل قام بمونتاج عدة مسلسلات أبرزها "لعبة نيوتن - بطن الحوت". مصطفى شعبان، هو مهندس صوت سينمائي، بدأ مسيرته بالعمل بالأفلام القصيرة والتسجيلية والطويلة، حيث شارك العديد منها في مهرجانات دولية مرموقة مثل، مهرجان كان وبرلين وفينيسيا وكليرمونت. من أبرز أفلامه: "ظلال" فيلم تسجيلي حصل على جائزة الفيبريسي من مهرجان فينيسيا 2010، "آخر أيام المدينة" فيلم طويل حصل على جائزة كاليجاري في مهرجان برلين 2016، "الفخ" فيلم قصير حصل على جائزة أسبوع النقاد في مهرجان كان 2019، "حنة ورد" فيلم قصير حصل على جائزة مهرجان كليرمونت 2020، "سعاد" فيلم طويل شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان 2020، "عيسى" فيلم قصير شارك في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-24
تزامناً مع ختام الدورة الـ75 ، فقد شارك فيلم Run بطولة سامي الشيخ ودانيال ساولي، كريستين رينتون، محمد قيسي في سوق مهرجان برلين استعداداً لعرضه في دور العرض الأوروبية قريباً. وعلق " بدأت تصوير فيلم Run في جزيرة بكرواتيا بعد انتهائي من مسلسل الحشاشين وهو فيلم للمخرج الألماني أوفي بول الذي عملت معه من قبل في فيلم Darfur وفريق عمل الفيلم يضم اكثر من ٧ جنسيات مختلفة من إنجلترا وأمريكا وإيطاليا والنمارك والصومال والمغرب وبالطبع مصر". سامي الشيخ تدور أحداث فيلم Run حول مجموعة من المهاجرين من دول أفريقية مختلفة يسافرون بالقارب عبر البحر المتوسط متجهين إلى إيطاليا. ولكن عندما يضل القارب طريقه ويخرج عن المسار، تتصاعد التوترات، مما يؤدي إلى اندلاع أعمال عنف بين المهاجرين والمهربين، فيلم Run يضم عدد كبير من النجوم، ومن أبرزهم: دانيال ساولي، سامي الشيخ، كريستين رينتون، محمد قيسي ومن إخراج أوفي بول. سامي الشيخ وفي سياق آخر، تعد أحدث أعمال سامي الشيخ هو مسلسل صفحة بيضا، ويلعب سامي في العمل دور المقدم إياد توفيق، الضابط المنغمس في عمله حتى تثير فضوله قضية ضي (حنان مطاوع)، لينطلق في رحلة كشف غموضها في إطار مشوق ومليء بالإثارة. ويضم مسلسل صفحة بيضا النجوم حنان مطاوع، سامي الشيخ، مها نصار، أحمد الشامي، تيسير عبد العزيز، حنان يوسف، وحسن العدل، إلى جانب عدد من الفنانين المميزين. العمل من تأليف حاتم حافظ، إخراج أحمد حسن، وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى. وقد برز سامي الشيخ خلال موسم رمضان 2024 من خلال دور برزك إميد في المسلسل التاريخي الحشاشين، الذي تدور أحداثه في القرن الحادي عشر بشمال بلاد فارس، حول تأسيس حسن الصباح لفرقة من أكثر المخلصين للعقيدة الإسماعيلية وسماها بفرقة الفدائيين. المسلسل من بطولة كريم عبد العزيز، فتحي عبد الوهاب، نيقولا معوض، أحمد عيد، سامي الشيخ، وأحمد عبد الوهاب، بالإضافة إلى عدد كبير من الفنانين وضيوف الشرف، ومن تأليف عبد الرحيم كمال، إخراج بيتر ميمي، وإنتاج شركة سينرجي. سامي الشيخ سامي الشيخ هو ممثل مصري أمريكي بدأ رحلته بدراسة المسرح في نيويورك، وسرعان ما حصل على أول أدواره عام ٢٠٠٥ في الفيلم الكوميدي Looking for Comedy in the Muslim World، للمخرج والممثل ألبرت بروكس، حيث أدى دور مختار المجيب مدير قناة الجزيرة. واصل الشيخ مسيرته بأدوار بارزة في السينما والتلفزيون، حيث شارك في مسلسلات عالمية مثل Homeland، 24، United States of Tara، إلى جانب أعمال ناجحة مثل Nikita، The Unit، NCIS، Lost و S.W.A.T. كما ظهر في أفلام هوليوودية منها Attack On Darfur، Transformers: Dark of the Moon، Charlie Wilson's War، وAmerican Sniper مع المخرج كلينت إيستوود. سامي الشيخ إلى جانب مسيرته الفنية، تم تعيين سامي الشيخ في عام ٢٠١٠ سفيرًا للنوايا الحسنة في الشرق الأوسط لصالح Y-Peer، وهي شبكة تعليمية شبابية أطلقتها صندوق الأمم المتحدة للسكان. حيث سافر الشيخ لأكثر من دولة ممثلا للمنظمة مسهمًا في نشر الوعي والتثقيف بين الشباب حول قضايا مجتمعية وإنسانية هامة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-19
• جمهور مهرجان برلين يستقبل الفيلم بحفاوة كبيرة .. والمخرج الكورى: أشعر بالارتياح لبقائهم حتى نهاية الفيلم روبرت باتينسون يجسد دورًا تاريخيًا ويبقى علامة فارقة فى مشوارهالفيلم يوجه رسالة مناهضة للرأسمالية والاستعمار من قمة الواقعية إلى ذروة الخيال.. هكذا يعود المخرج الكورى الجنوبى بونج جون هو، وبعد ست سنوات من نجاح فيلم «طفيلى» الذى نال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم والسعفة الذهبية، يظهر بفيلم الخيال العلمى الكوميدى الساخر والممتع «ميكى 17»، والذى يوجه رسالته المناهضة للرأسمالية والاستعمار إلى الجمهور، وحظى من خلاله بواحدة من أكثر الاستقبالات حفاوة فى مهرجان برلين السينمائى الدولى الـ ٧٥ حتى الآن؛ حيث أمطرت الحشود فى قاعة قصر برليناله الفيلم بالتصفيق الحار الذى استمر لمدة ثلاث دقائق كاملة، وكان من الممكن أن يستمر لفترة أطول لولا أوقفت رئيسة مهرجان برلين الجديدة تريشيا تاتل الهتاف لإحضار المخرج على المسرح لإجراء جلسة أسئلة وأجوبة قصيرة. فيلم «ميكى 17»، المقتبس من رواية الخيال العلمى Mickey 7 للكاتب إدوارد أشتون والتى صدرت عام 2022، حول رجل يعيش حياة يمكن التضحية بها، حيث يتم إرساله مرارًا وتكرارًا فى مهام محفوفة بالمخاطر ويتم تجديده تلقائيًا إذا مات.على الشاشة تدور أحداث الفيلم فى عالم ديستوبى حيث يهرب «ميكى بارنز» يائس الحظ بلا هدف من الأرض على متن سفينة فضائية بعد أن وافق على أن يصبح «قابلاً للنسخ» ليتم إعادة إنشائه باستمرار، إلى أن يصل لميكى السابع عشر، وأصبح جاهزًا للعمل بعد وفاة الرقم 16 السابق، ويشرع ميكى فى مهام خطيرة تؤدى إلى وفاته (مرات ومرات)، لكنه يعود من خلال نسخ من تلقاء نفسه؛ وتظل ذاكرته سليمة من خلال آلة طباعة متطورة.جسد الممثل روبرت باتينسون، الذى حضر العرض بزى باتمان، دور «ميكى» ببراعة شديدة خاصة وأنه يظهر بشخصين انتقل خلالهما بصوت وإحساس متباين، ولهجتين مختلفتين بعض الشىء، ونذكر مشهده وهو يعود إلى المركبة الفضائية لمقابلةمستنسخه التالى - ويتشاجران على صديقته (نعومى آكى). حتى إنهما يتبادلان القبلات فى مشهد يجعل مثلث الحب الثلاثى أكثر إثارة.اجتهد روبرت كثيرا وأعتقد أنه سيشكل علامة فارقة فى مشواره بهذا الدور التاريخى.وقال باتينسون إنه كان مزهولاً بالعمل مع بونج، والذى وصفه بأنه «أستاذ». وأضاف أن تجربة تصوير المشاهد التى تحتوى على إصدارات مختلفة من نفسه يمكن أن تكون مزعجة للغاية، ولكن كان هناك أيضًا قدر كبير من الرضا فى تركيب القطع معًا مثل أحجية الصور المقطوعة.. وكان من الممتع والمثير للاهتمام حقًا رؤية المنتج النهائى.وأشار: «يبدو السيناريو بسيطًا بشكل مخادع فى البداية، ولكن عندما تحاول تحطيم عقلية ميكى، هذا الرجل الذى لا يتمتع بأى ثقة فى نفسه ولكنه لا يشعر بالأسف على نفسه بطريقة ما، فإن الأمر يصبح معقدًا بسرعة كبيرة، وانتهى بى الأمر إلى التفكير فيه على أنه كلب غير مدرب جيدًا يحتاج إلى الموت 17 مرة ليتعلم شيئًا أخيرًا».وكشف أنه وبقية الممثلين كانوا مفتونين بأسلوب بونج الإخراجى الذى جعل ممثليه يقدمون أفضل ما لديهم.وقال بونج: إن باتينسون كان اختياره الأول لعب دور ميكى. روبرت معروف بالطبع بلعب دور الأبطال الخارقين مثل باتمان، لكننى رأيته أيضًا فى فيلم Good Time وفيلم The Lighthouse لروبرت إيجرز، ولقد أظهر موهبة رائعة فى مثل هذه الأفلام الأمريكية المستقلة الرائعة، لذلك كنت مهتمًا به دائمًا.وأضاف: «كان الدور الذى يلعبه ميكى يتطلب ازدواجية؛ حيث كان ينتقل من ميكى 17 البائس والغبى إلى ميكى 18 المهووس والكاريزمى، لذا فقد كنت أفكر فى باتينسون منذ البداية. وكانت عملية اختيار الممثلين سهلة نسبيًا أيضًا؛ حيث يبدو أنه أراد أن يلعب شخصية غريبة مثل هذه».. موضحًا أن الفيلم الجديد يُظهر مستقبلاً يتم فيه إنتاج ما يسمى بالأشياء القابلة للتوسع، حيث يتم تخزين جميع ذكريات الشخص وخصائصه، ليمكن طابعة الجسم من إنشاء نسخة طبق الأصل من النفايات العضوية المعالجة وأجزاء الجسم.وقال بونج أيضا للجمهور: إنه يشعر بالارتياح لبقائهم حتى نهاية الفيلم الذى تبلغ مدته 137 دقيقة، مشيرًا إلى أنه كان مفتونًا جدًا بمفهوم «الطباعة البشرية». وأضاف بونج أن الفيلم أكثر من مجرد فيلم خيال علمى. «إنه يتعلق بالإنسانية».وقال لقد شعرت بسعادة غامرة عندما فكرت فى طباعة المزيد من شخصية روبرت باتينسون. وغالبًا ما تتناول أفلام بونج ــ من فيلم «المضيف» عام 2006 إلى فيلم «أوكجا» عام 2017 ــ موضوعات الهوية والمجتمع والحرب الطبقية، والتى يدفعها «ميكى 17» إلى أبعد من ذلك مع وجود شخصية سياسى يشبه ترامب وهو عضو الكونجرس السابق كينيث مارشال يلعب دوره مارك روفالو يسعى لاستغلال ميكى فى مستعمرته البشرية لصالح نزواته وسطوته.فيلم بونج الجديد لديه أيضًا شىء مشترك مع فيلم «طفيلى» والذى تدور أحداثه حول عائلة فقيرة تعيش مختبئة فى الطابق السفلى من منزل عائلة غنية ويتقاطع العالمان فى النهاية بطريقة دموية، هو الفيلم الأفضل كإعداد تجريبى. «ميكى 17» هو أيضًا مشروع تجريبى ـ وإن كان على نطاق أوسع بكثير، فهو يتناول الآن فكرة البحث فى الموت البشرى والبعث كهجاء شرير للإنسانية، فيما يتوج فيلم «ميكى 17» مسيرة مهنية متميزة وغير عادية لصناعه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-16
تنشر اليوم السابع فى عددها الصادر غدا الإثنين، تفاصيل هامة حول العديد من الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية: مصر والأردن يجددان رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم واقرأ أيضًا فى العدد الصادر غدًا: الرئيس السيسى يستقبل رئيس الكونجرس اليهودى العالمى.. ويؤكد: خطة مصرية لإعمار غزة.. الرئيس: استمرار الصراع وتوسيع نطاقه سيضر كل الأطراف وإقامة دولة فلسطينية الضمانة الوحيدة لتحقيق السلام مصر والأردن يجددان رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم.. الرئيس السيسى وولى العهد الأردنى يحذران من خطورة التصعيد الدائر فى الضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات رئيس الوزراء يلتقى أعضاء اللجنة الاستشارية للتنمية العقارية وتصدير العقار تعزيزا للتواصل بين الحكومة والقطاع الخاص توجيهات رئاسية بالتركيز على تحويل مخرجات البحث العلمى إلى منتجات تخدم الاقتصاد الوطنى.. الرئيس السيسى يستعرض موقف المشروعات القومية للتعليم العالى.. ويوجه باستمرار تقديم الخدمات بالمستشفيات الجامعية لأهالى غزة إقامة 14 معرضا لمستلزمات رمضان فى المحافظات.. «الزراعة»: 274 منفذا ثابتا و33 متحركا.. تخفيضات %30 على السلع الغذائية.. وضخ السلع يوميا لتلبية احتياجات الأسر المصرية على مدار الشهر الكريم الدولة المصرية تواجه حرب الشائعات بمواصلة «مسيرة التنمية» الفريق أحمد خليفة يتفقد إجراءات التأمين على الاتجاه الاستراتيجى الغربى.. رئيس الأركان ينقل للمقاتلين تحيات وتقدير الرئيس السيسى على ما يبذلونه من جهود فى حماية الوطن والذود عن ترابه مهرجان برلين.. صرخة سينمائية فى وجه اليمين المتطرف.. و«تعددية» تبحث عن قبلة حياة أمام دعوات الانعزال عمر مرموش يسطع فى سماء إنجلترا بـ «هاتريك» تاريخى 9 مليارات و289 مليون جنيه لـ44.4 ألف مستفيد من مشروع البتلو.. «الزراعة»: يعمل على توفير لحوم حمراء بالسوق بسعر عادل ومناسب.. وتهجين السلالات المحلية لرفع إنتاجها من اللحوم والألبان قرعة علنية لتخصيص 481 قطعة أرض تم توفيق وضعها بمنطقة الرابية بالشروق جهاز سفنكس الجديدة يسترد 300 فدان شرق طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-15
لا تزال الفنانة تتصدر التريندات منذ إشارتها لما يحصل في العالم من صراعات وبالتحديد غزة أثناء تكريمها أول أمس بمهرجان برلين حينما حرصت في كلمتها، على تأكيد أن العالم بلا حدود ولا توجد فيه سياسة إقصاء أو اضطهاد أو ترحيل. وقالت: حالة هي شاملة ومحصنة ضد جهود الاحتلال أو الاستعمار أو الاستيلاء أو الملكية أو تطوير عقارات الريفييرا. وما أن ذكرت جملة عقارات الريفييرا حتى كان ذلك إشارة صريحة إلى اقتراح ترامب بتحويل غزة إلى منتجع، وهو ما قوبل برد فعل واسع، وخلال السطور التالية نتعرض لمعلومات حول الممثلة تيلدا سوينتون بالسطور التالية. تيلدا سوينتون أحد أكثر المبدعين غزارة وتميزًا بين أبناء جيلها، كما تعد فنانة متمردة لا يمكن وضعها في خانة محددة، حيث تفاجئ جمهورها مع كل عمل جديد، ورغم ملامحها فإن تيلدا ممثلة متعددة الوجوه. أيضًا اشتهرت بأنها فنانة متكاملة تتأرجح كالبهلوان بين الكتابة والإنتاج والتمثيل بكل سلاسة، وقد انطلقت مسيرة "تيلدا سوينتون" تحت إدارة "دريك جارمان" في "كرافاجيو" عام1985. ووقفت أمام كاميرا "دريك جارمان" سبع مرات، في أفلام مثل "آخر إنجلترا" و"قداس الحرب" و"الحديقة" و"فيتغنشتاين" و"إدوارد الثاني"، الذي توجت بفضله كأحسن ممثلة في مهرجان البندقية عام 1991، على أدائها لدور الملكة إليزابيث. هذا ومنح الدولي في دورته الـ 75، الممثلة تيلدا سوينتون الدب الذهبي وذلك تقديرا لإنجازاتها السينمائية على مدار سنوات طويلة، حيث تعد تيلدا سوينتون واحدة من أكثر المبدعين غزارة وتميزًا بين أبناء جيلها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-15
أعلن رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الفنان حسين فهمي، عن تولي الناقد والمبرمج السينمائي محمد طارق الإدارة الفنية للدورة الـ46 للمهرجان، وذلك خلفا للناقد السينمائي عصام زكريا. وصرح حسين فهمي، على هامش مشاركته في فعاليات مهرجان برلين السينمائي الدولي، بأن تعيين طارق جاء في إطار خطة تطوير تهدف إلى تقديم نسخة متميزة من المهرجان تواكب تطورات السينما العالمية وتعزز مكانته بين الفعاليات السينمائية الكبرى، مؤكدا أن حضوره مهرجان برلين هي أول مهمة رسمية بعد تعيينه مديرًا فنيًا، ضمن الاستعدادات المبكرة للدورة الجديدة، من مهرجان القاهرة. محمد طارق ناقدًا سينمائيًا ومبرمج مهرجانات ومديرًا ثقافيًا، حيث شغل منصب المستشار الفني لمهرجان القاهرة في دورته الماضية، كما كان نائبًا للمدير الفني في الدورة الـ44. وهو أيضًا مبرمج لسينما عقيل ومبرمج للأفلام القصيرة بمهرجان دبلن السينمائي الدولي، ومدير مشروع "السينما من أجل التنمية" بجمعية النهضة العلمية والثقافية (جيزويت القاهرة). عمل سابقًا كمبرمج أفلام في مهرجان الجونة السينمائي، وعضو لجنة الاختيار في سوق ديربان لمحتوى الأفلام، ومستشار في "ميدفيست مصر" ومعهد جوته، كما أنه خريج أكاديمية لوكارنو للصناعة في بيروت، وبرنامج "مواهب ديربان"، وعضو جمعية نقاد السينما المصريين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-13
رصدت عدسات المصورين عددا من النزلاء في الفنادق حول مقر السينمائي الدولي، وهم يقفون على أسطح الفنادق مرتدين البُرنص - روب الحمام لمتابعة السجادة الحمراء لحفل افتتاح المهرجان، وليصوروا بهواتفهم أجواء المهرجان من أعلى. وفي سياق متصل منح الدولي في دورته الـ 75، الممثلة تيلدا سوينتون الدب الذهبي وذلك تقديرا لإنجازاتها السينمائية على مدار سنوات طويلة. فيما يشهد حفل الافتتاح حضور أعضاء لجنة تحكيم المهرجان، المخرج التليفزيونى والسينمائى الفرنسى المغربى نبيل عيوش، والمخرج السينمائي الأرجنتيني رودريغو مورينو، والممثل وكاتب السيناريو الألماني ماريا شريدر، ورئيس لجنة التحكيم، المخرج السينمائي الأمريكي تود هاينز، والممثل الصيني فان بينج بينج، ومصممة الأزياء الألمانية بينا دايجيلر، والناقدة السينمائية الأمريكية إيمي نيكلسون. وتشهد ليلة الافتتاح عرض فيلم المخرج توم تيكوير The Light، وهو قصة عائلة ألمانية مختلة على حافة الهاوية تنقذها مديرة المنزل السورية. الفيلم ناطق بالألمانية ويصفه مخرجه بأنه فيلم سياسي وعرضه يأتي بالتزامن مع الانتخابات العامة في 21 فبراير الجاري وسط نداءات بتطبيق قواعد صارمة تتعلق بالهجرة. فيلم "The Light" يقوم ببطولته لارس إيدنجر، و نيكوليت كريبيتز في دور ميلينا وتيم. وفي سياق متصل كشف مهرجان برلين عن تكريم خبير الأفلام والمدير الفني لمؤسسة Deutsche Kinemathek ، راينر روثر ، بكاميرا برليناله. وقالت مديرة مهرجان برليناله تريشيا توتل: "نحن نكرم راينر روثر لسنوات عمله العديدة في خدمة الحفاظ على تاريخ السينما وباعتباره باني جسور بين التاريخ والسينما المعاصرة، تحت قيادته، نجح Deutsche Kinemathek في جعل التراث الحي للفن السينمائي متاحًا، وخلق الظروف للرقمنة ووضع استراتيجيات لفتحه أمام جماهير جديدة، ونود أن نشكر بشكل خاص راينر روثر على عمله كأمين متحمس ألهم عددًا لا يحصى من زوار مهرجان برلين بعمله". وسيتم منح كاميرا برليناله لراينر روثر في 20 فبراير المقبل، الساعة 2.30 مساءً في أكاديمية الفنون في Hanseatenweg، حيث سيلقي توماس كروجر، رئيس الوكالة الفيدرالية للتعليم المدني، كلمة التكريم، وكجزء من العرض الخاص لمهرجان برلين السينمائي، سيتم عرض فيلم Yella (2007) الحائز على جائزة مهرجان برلين السينمائي للمخرج كريستيان بيتزولد. يشغل الدكتور راينر روثر منصب المدير الفني لمؤسسة Deutsche Kinemathek ورئيس معرض برلين السينمائي الاستعادي منذ أبريل 2006، وهو مسئول أيضًا عن معرض برلين السينمائي الكلاسيكي. جمهور مهرجان برلين يتابعون افتتاحه مرتيدين البرنص جمهور مهرجان برلين بالبرنص ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-29
يكرم مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والسبعين، خبير الأفلام والمدير الفني لمؤسسة دويتشه كينيماتيك راينر روثر بمنحه كاميرا برلين الذهبية. تقول مديرة مهرجان برلين تريشيا توتل: "نحن نكرم راينر روثر لسنوات عمله العديدة في خدمة الحفاظ على تاريخ السينما، وباعتباره باني جسور بين التاريخ والسينما المعاصرة. تحت قيادته، نجح دويتشه كينيماتيك في جعل التراث الحي للفن السينمائي متاحًا، وخلق الظروف للرقمنة، ووضع استراتيجيات لفتحه أمام جماهير جديدة. نود أن نشكر راينر روثر بشكل خاص على عمله كأمين متحمس ألهم عددًا لا يحصى من زوار مهرجان برليناله بعمله". سيتم منح كاميرا برليناله لراينر روثر يوم 20 فبراير 2025، في أكاديمية الفنون في هانزينوي، وسيلقي توماس كروجر، رئيس الوكالة الفيدرالية للتعليم المدني، كلمة التكريم. وكجزء من العرض الخاص لمهرجان برلين السينمائي، سيتم عرض الفيلم الألماني "يلا"، الحائز على جائزة مهرجان برلين السينمائي، للمخرج كريستيان بيتزولد عام 2007. يشغل الدكتور راينر روثر منصب المدير الفني لمؤسسة دويتشه كينيماتيك ورئيس معرض برلين السينمائي الاستعادي منذ أبريل 2006. وهو مسؤول أيضًا عن معرض برلين السينمائي الكلاسيكي. بالنسبة لمهرجان برلين السينمائي، قام بتنظيم معارض استعادية لأعمال مخرجين مثل بونويل وبيرجمان، أو مع التركيز الموضوعي على أعمال المخرجات أو الأفلام المستقلة من أرشيفات كينيماتيك، ولكن أيضًا مع تأملات جمالية سينمائية حول العمليات المبتكرة مثل "تكنيكولور". نشر راينر روثر جزءًا كبيرًا من تاريخ السينما على نطاق واسع عبر العديد من الكتب. ومن عام 2001 إلى عام 2019، كان عضوًا في لجنة الاختيار لمسابقة برلين السينمائية. منذ عام 1986، يكرم مهرجان برلين السينمائي الشخصيات والمؤسسات التي قدمت خدمات متميزة لصناعة الأفلام، والتي يشعر المهرجان بارتباطها بها، من خلال كاميرا برلين السينمائية. تتكون الكاميرا من 128 جزءًا فرديًا، وهي مصممة على غرار كاميرا فيلم حقيقية. وهي من صنع صانع الذهب جورج هورنمان من دوسلدورف ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-24
عبر الفنان أحمد النبوي عن سعادته بمشاركته في فيلم "المستعمرة" الذي يشارك في مهرجان برلين بدورته الجديدة. وكتب النبوي عبر حسابه بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: "سعيد جدا بهذا الإنجاز العظيم، وبالعرض العالمي الأول لفيلم "المستعمرة" في مهرجان برلين السينمائي في نسخته 75، شرفت بمشاركتي في التمثيل، مع المخرج محمد رشاد، والمنتجة هالة لطفي". وكشف مهرجان برلين السينمائي الدولي الـ75 الذي يقام في الفترة من 13 إلى 23 فبراير المقبل، عن مشاركة الفيلم المصري "المستعمرة" في مسابقة "آفاق" حيث يشهد عرضه العالمي الأول. والفيلم من إخراج محمد رشاد، وبطولة أدهم شكري، وزياد إسلام، وهاجر عمر، ومحمد عبدالهادي، وعماد غنيم، ويشارك في إنتاجه فرنسا وألمانيا وقطر والمملكة العربية السعودية 2025. وتدور أحداث الفيلم بعد وفاة رجل في حادث مميت في العمل، ويكون التعويض الوحيد المعروض على الأسرة هو فرصة توظيف ولديه حسام (23)، ومارو (12)، في نفس المصنع، جنبًا إلى جنب مع الرجل المسئول عن وفاة والدهما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-20
المخرج توم تيكوير: سعيد باختيار فيلمى والمهرجان يمثل جزءًا كبيرًا من مسيرتى يفتتح مهرجان برلين السينمائى الدولى دورته الـ 75، التى تقام فى الفترة من 13 إلى 23 فبراير المقبل. العرض الأول العالمى لأحدث أفلام المخرج توم تيكوير Das Licht (الضوء)، وسوف يعرض الفيلم الألمانى الفرنسى فى قصر البرلينالة. تقول تريشيا توتل، مديرة مهرجان برلين: أدركنا بمجرد أن شاهدنا فيلم «الضوء»، أننا نريد أن نفتتح به الدورة الخامسة والسبعين من المهرجان؛ حيث يمنحنا المخرج توم تيكوير حالة من الجمال والبهجة فى عالمنا الممزق والصعب فى كثير من الأحيان، وهو فى فيلمه يجسد بسحر جوهر حياتنا الحديثة على الشاشة. وتضيف: من دواعى سرورنا الكبير أن نرحب بتوم مرة أخرى فى مهرجان برلين السينمائى والذى كانت له به محطات كبرى. فيلم (الضوء) من بطولة النجم الألمانى لارس إيدينجر والممثلة والمخرجة نيكوليت كريبتز وفيه يصور المخرج وكاتب السيناريو توم تيكوير الحياة اليومية لعائلة ألمانية من الطبقة المتوسطة فى عالم سريع الحركة وغير مستقر، حيث يحكى قصة عائلة إنجلز، حيث يعيش تيم (لارس إيدينجر) وميلينا (نيكوليت كريبتز) وتوأمهما فريدا (إلكى بيسندورفر) وجون (جوليوس جوز) وابن ميلينا ديو (إلياس إلدريدج) فى أسرة تعيش جنبًا إلى جنب أكثر من كونها متحدة، ولا شىء يربطهم معًا حتى تدخل مدبرة المنزل فرح (طلال الدين) حياتهم. تضع المرأة الغامضة من سوريا عالم إنجلز فى اختبار غير متوقع وتكشف عن مشاعر كانت مخفية منذ فترة طويلة. وفى هذه العملية، تسعى إلى تنفيذ خطة خاصة بها ستغير حياة الأسرة بشكل جذرى. وقد افتتح تيكوير مهرجان برلين السينمائى مرتين من قبل: فى عام 2002 بأول إنتاج دولى له بعنوان «الجنة»، وفى عام 2009 بفيلم الإثارة السياسية «الدولى». يقول توم تيكوير: إننى سعيد للغاية بافتتاح مهرجان برلين العام المقبل بفيلم «الضوء»، فذلك المهرجان يمثل جزءًا كبيرًا من حياتى، ويبدو أن مدينة برلين هى قدرى والتى أعرض بها أهم تجاربى. من المقرر طرح الفيلم فى دور السينما فى 20 مارس 2025. على جانب آخر يقوم مهرجان برلين السينمائى الدولى بتجديد مكان المهرجان الرئيسى فى ميدان «بوتسدامر بلاتز»، بإضافة موقعين جديدين بالقرب من قصر برلينالى وسينيماكس وعلى مقربة من سوق الفيلم الأوروبى فى جروبيوس باو. وسيكون مسرح بلوماكس Bluemax مكانًا جديدًا لعرض الأفلام الأولى فى الدورة القادمة. بالإضافة إلى ذلك، سيتم إنشاء مركز مؤقت للمهرجان فى مارلين ديتريش بلاتز، ويستضيف سلسلة من المحادثات والفعاليات الصباحية المجانية للجمهور العام، فضلاً عن توفير مساحة للتواصل مع ضيوف الصناعة وصناع الأفلام. تقول تريشيا توتل، مديرة المهرجان: «منذ إغلاق وإعادة تطوير دور السينما الرئيسية فى عام 2022، فقد المهرجان بعض حضوره السابق بمركزنا فى بوتسدامر بلاتز. تشكل هذه الأماكن الجديدة جزءًا من خططنا طويلة الأجل لإعادة إنشاء قلب مهرجان أكثر قابلية للراحة وتوفير المزيد من المجهود للجمهور فى هذا المحور المركزى». وتشير: مع إغلاق بعض الشاشات الرئيسية فى المنطقة ومع انخفاض القدرة الاستيعابية فى أماكن أخرى، فقد المهرجان ما يقرب من 150 ألف مقعد عرض حول بوتسدامر بلاتز. يمكن تعويض هذه المقاعد من خلال أماكن أخرى تابعة لمهرجان برلين، لكن الهدف يظل تقديم المزيد من الخيارات فى الساحة مرة أخرى. ستسهل الخطط الجديدة العمل المهنى والتواصل بين جماهير صناعة مهرجان برلين، مع خلق فرص جديدة للجمهور العام. الآن وبعد اكتمال أعمال البناء حول قصر برليناله تقريبًا، يمكن للمهرجان الاستفادة بشكل أفضل من الساحة بتصميمها الجديد. ويتيح التصميم الجديد المزيد من الفرص للقاءات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-20
يكرم مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والسبعون الممثلة الاسكتلندية تيلدا سوينتون بمنحها الدب الذهبي الفخري لإنجازها مدى الحياة. سيتم تقديم الجائزة في حفل الافتتاح في قصر برليناله يوم 13 فبراير المقبل.تقول مديرة المهرجان تريشيا تاتل: "إن مجموعة أعمال تيلدا سوينتون مذهلة، فهي تجلب للسينما الكثير من الإنسانية والرحمة والذكاء والفكاهة والأسلوب، وتوسع أفكارنا عن العالم من خلال عملها. تيلدا هي واحدة من رموز صناعة الأفلام الحديثة لدينا، وكانت أيضًا جزءًا من عائلة مهرجان برلين منذ فترة طويلة. يسعدنا أن نتمكن من منحها هذا الدب الذهبي الفخري".وقالت تيلدا سوينتون: "مهرجان برلين هو أول مهرجان سينمائي ذهبت إليه على الإطلاق، في عام 1986 مع ديريك جارمان وأول فيلم صنعته، كارافاجيو. لقد كان هذا هو المدخل الذي أطل منه على العالم الذي أنجزت فيه حياتي ـ عالم صناعة الأفلام الدولية ـ ولم أنسَ قط الدين الذي أدين به لهذا العالم. ولكي أكون صادقة، فإنني أعترف بأنني لم أفقد الأمل في هذا العالم". ارتبطت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار تيلدا سوينتون ارتباطًا وثيقًا بمهرجان برلين السينمائي الدولي لسنوات عديدة، حيث عملت كرئيسة للجنة التحكيم الدولية في عام 2009 وشاركت في بطولة 26 فيلمًا في برنامج المهرجان بدءًا من كارافاجيو، الذي فاز بجائزة الدب الفضي في مهرجان برلين السينمائي الدولي عام 1986، والشاطئ (2000)، وديريك (2008)، وجوليا (2008)، والحديقة (1991)، وآخر الرجال وأولهم (2020). بدأت تيلدا سوينتون مسيرتها السينمائية عام 1985 مع ديريك جارمان وظهرت في جميع أفلامه، بما في ذلك آخر إنجلترا (1987)، وقداس الحرب (1989)، وإدوارد الثاني (1991)، الذي نالت عنه جائزة أفضل ممثلة في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، وفيتجنشتاين (1993) قبل وفاته. اكتسبت شهرة دولية أوسع في عام 1992 بتصويرها أورلاندو، استنادًا إلى رواية فرجينيا وولف تحت إشراف سالي بوتر. منذ ذلك الحين، طورت علاقات مستمرة مع العديد من المخرجين المشهورين، حيث ظهرت في فيلم مايكل كلايتون (2007) للمخرج توني جيلروي، والذي فازت من خلاله بجائزة البافتا وجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة؛ وفيلم الرجل من لندن (2007) للمخرج بيلا تار؛ وفيلمي العشاق فقط الذين بقوا على قيد الحياة (2013) والموتى لا يموتون (2019) للمخرج جيم جارموش؛ وفيلمي أنا الحب (2009) وA Bigger Splash (2015) وSuspiria (2018) للمخرج لوكا جواداجنينو؛ وفيلمي تذكار الجزء الأول والثاني (2019، 2021) والابنة الأبدية (2022) للمخرجة جوانا هوج؛ وفيلمي Snowpiercer (2013) وOkja (2017) للمخرج بونج جون هو. في الآونة الأخيرة، ظهرت تيلدا سوينتون في فيلم Asteroid City للمخرج ويس أندرسون (2023)، والذي عملت معه للمرة الخامسة، وأيضًا في فيلم Three Thousand Years of Longing للمخرج جورج ميلر (2022)، وفيلم The Killer للمخرج ديفيد فينشر (2023)، وفيلم The End للمخرج جوشوا أوبنهايمر (2024)، وفيلم The Room Next Door (2024)، وهو ثاني تعاون لها مع المخرج بيدرو ألمودوفار. وقد انتهت للتو من تصوير فيلم The Ballad of a Small Player مع المخرج إدوارد بيرجر لصالح Netflix. ومن بين إنجازاتها الأخرى، حصلت تيلدا سوينتون على زمالة معهد الفيلم البريطاني وجائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية السينمائي الدولي عن عمل حياتها في عام 2020. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-02
أعلن فتح باب التقديم للدورة السادسة من «منصّة الجونة السينمائية» المقرر انعقادها خلال الفترة من 25 إلى 30 أكتوبر 2024 في مدينة الجونة. ويعد يوم 15 يوليو 2024، الموعد النهائي للتقدّم بالمشاريع في مرحلة التطوير، أما عن الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج فآخر موعد للتقدم 1 أغسطس 2024. واختارت منصة في دورتها السادسة 12 مشروعًا في مرحلة التطوير و7 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، بناءً على المحتوى والرؤية الفنية وإمكانية التنفيذ المالية، حيث ترشّحت هذه المشاريع لجوائز تُقدَّر قيمتها بـ360 ألف دولار أمريكي، مقدمة من المهرجان ورعاته وشركائه. تألفت لجنة تحكيم «منطلق الجونة السينمائي» من المخرجة والكاتبة المصرية هالة خليل، والمنتج والمدير التنفيذي السابق للهيئة الملكية الأردنية للأفلام جورج دافيد، والمنتج الفرنسي جيوم دي سوي. نال مشروع «سرقة النار» (فلسطين) لعامر الشوملي، جائزة أفضل مشروع في مرحلة التطوير، بينما فاز فيلم «لم تكن أبدًا وحيدة» (العراق) لحسين الأسدي بجائزة أفضل فيلم في مرحلة ما بعد الإنتاج، بينما نال 17 مشروعًا جوائز المنطلق المختلفة، ومن بينها الفيلم اللبناني «متل قصص الحب» لميريام الحاج، الذي عُرض رسميًا في مهرجان برلين السينمائي في مطلع العام، والفيلم المصري «رفعت عيني للسما» لندى رياض وأيمن الأمير، الذي اختير رسميًا للمشاركة في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان السينمائي. منذ تأسيسها، كان للعديد من المشروعات التي شاركت في المنصّة حضورًا دوليًا وفازت بكم من الجوائز في المهرجانات السينمائية حول العالم، من هذه المشروعات: «يوم الدين» لأبوبكر شوقي الذي شارك في مسابقة مهرجان كانّ السينمائي عام 2018، حيث فاز بجائزة فرنسوا شاليه، و«سعاد» لأيتن أمين الذي أُدرج في لائحة اختيارات دورة عام 2020 من مهرجان كانّ، قبل أن يُعرض في دورة مهرجان برلين الافتراضية عام 2021. وهناك أيضًا «يوم أضعتُ ظلّي» لسؤدد كعدان الذي فاز بجائزة «أسد المستقبل» في مهرجان فينيسيا السينمائي عام 2018، و«كباتن الزعتري» لعلي العربي الذي عُرض للمرة الأولى في مهرجان صاندانس، و«وداعًا جوليا» لمحمد كُردفاني الذي شارك في مهرجان كان ونال جائزة الحريات في مسابقة نظرة ما. وضمّت المنصّة مشروعاتٍ أصبحت فيما بعد أفلامًا بارزة شاركت في أعرق المهرجانات الدولية. من بينها: «بنات عبدالرحمن» لزيد أبوحمدان، الفيلم الذي شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان القاهرة السينمائي، حيث فاز بجائزة الجمهور، كما كان مرشح الأردن لجوائز أكاديمية فنون الصورة وعلومها «الأوسكار». تضمّنت قائمة المشروعات «بين الأمواج» للهادي أولاد مهنّد الذي شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان البحر الأحمر السينمائي، و«أطياف» لمهدي هميلي الذي عُرض في مهرجانات دولية من بينها لوكارنو وزيورخ. هذا بالإضافة إلى «تحت الشجرة» لأريج السحيري الذي عُرض عالميًا لأول مرة في قسم «نصف شهر المخرجين» ضمن مهرجان كانّ ثم شارك في مهرجانات عديدة منها تورونتو وميونخ وكارلوفي فاري. وقال المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لمهرجان الجونة السينمائي عمرو منسي: «إنه منذ تأسيسه، وضع مهرجان الجونة دعم صناعة السينما العربية هدفًا رئيسيًا، وكانت منصة الجونة السينمائية ومنطلق الجونة هي نقطة الانطلاق أو الاستكمال المثالية لمشروعات عديدة صارت أفلامًا نالت تقدير العالم وعُرضت في المهرجانات الدولية الكبرى. يستمر مهرجان الجونة في دورته السابعة في أداء دوره الخلّاق في دعم المواهب العربية فنيًا وماديًا». وعلقت المديرة الفنية لمهرجان الجونة السينمائي، ماريان خوري: «نترقب استقبال أفضل مشروعات الأفلام العربية في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، حيث استقبل منطلق الجونة السينمائي رقمًا قياسيًا من المشروعات خلال الدورة الماضية، وهو ما يؤكد قيمة البرنامج التي كوّنها عبر سنوات من دعم الأفلام العربية ومساعدتها على الاكتمال في أفضل صورة». ومن المقرر أن تُعقد الدورة السابعة في الفترة من 24 أكتوبر إلى 1 نوفمبر 2024 في مدينة الجونة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-01
أشعل فيلم No other land الجدل في ألمانيا بعد فوزه بجائزتين في الدورة 74 من مهرجان برلين السينمائي الدولي، لكونه يروي مدى التناقض الذي يحدث على أرض فلسطين من حيث توفر عوامل الأمان ومقومات الحياة للمستوطنات، في مقابل هدم المنازل الفلسطينية بالجرّافات وقطع مواسير المياه وخطوط الكهرباء التي تغذي المساكن الفلسطينية المتواضعة. فاز الفيلم التسجيلي الفلسطيني - النرويجي «لا أرض أخرى»، الذي عُرض للمرة الأولى ضمن فعاليات مهرجان برلين في دورته الـ74 بجائزتي أفضل فيلم وثائقي في المهرجان، بالإضافة إلى جائزة الجمهور في برنامج البانوراما لأفضل فيلم وثائقي. صناع الفيلمباسل عدرا، ناشط فلسطيني شاب من منطقة "مسافر يطا" في الضفة الغربية، يكافح منذ طفولته ضد التهجير الجماعي لأهله على يد الاحتلال الإسرائيلي، وهو يوثق عملية الإبادة البطيئة للقرى في منطقته حيث يقوم الجنود الذين نشرتهم الحكومة الإسرائيلية بهدم المنازل تدريجيا وطرد سكانها، وفي مرحلة ما، يلتقي بالصحفي الإسرائيلي يوفال، الذي يدعمه في جهوده، ويتطور تحالف غير متوقع. لكن العلاقة بين الاثنين متوترة بسبب التفاوت الهائل بينهما: باسل يعيش تحت الاحتلال العسكري بينما يعيش شريكه في الفيلم يوفال أبرهام بحرية ودون قيود، وتم إنتاج هذا الفيلم من قبل مجموعة فلسطينية إسرائيلية مكونة من 4 نشطاء شباب ليكون بمثابة عمل من أعمال المقاومة الإبداعية على الطريق نحو تحقيق قدر أكبر من العدالة، بحسب الوصف المذكور عن الفيلم على المنصة الرسمية لمهرجان برلين، الذي كان الشاشة الأولى التي تعرض الفيلم عالميا. مسافر يطا، هي مجموعة من القرى التي سعت إسرائيل إلى استخدام أراضيها كمنطقة عسكرية، وفي عام 2022، بعد معركة قانونية استمرت عقدين من الزمن، قضت المحكمة العليا بأن لإسرائيل الحق في الأرض وأن ما يقرب من 2000 فلسطيني يعيشون هناك قد يضطرون إلى المغادرة. وهاجم يوفال، في خطابه أثناء استلام الجائزة النظام الإسرائيلي، وتحدث عن السيطرة العسكرية على الضفة الغربية، وقال: "ملايين الفلسطينيين محتجزين في الضفة الغربية وهذا الوضع من الفصل العنصري وعدم المساواة، يجب أن ينتهي"، كما ندد بـ"المذبحة" التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين ومبيعات الأسلحة الألمانية لإسرائيل. هجوم على المخرج الإسرائلي بثت هيئة الإذاعة العامة "كان" الإسرائيلية مقطعًا مدته 30 ثانية من الخطاب، ووصفت حديث المخرج الإسرائيلي بأنها "معادية للسامية"، وقال الناقد السينمائي الإسرائيلي رون فوجل، إنه غير مرتاح بسبب الانتقادات الموجهة لإسرائيل في مهرجان الفيلم. غرد يوفال في وقت متأخر من يوم الأحد، بعد حفل الختام، أنه يتعرض لتهديات منذ انتشار خطابه والعديد من الشتائم اللفظية، وقال: "أنا اتلقى تهديدات بالقتل منذ ذلك الحين"، وبينما كان يستعد للصعود إلى منزله في إسرائيل، اتصل به أشخاص وهددوه بلقائه عند وصوله إلى المطار، وقد ألغى رحلته منذ ذلك الحين قائلاً: "لقد فهمت أنني لا أستطيع العودة"، بحسب واشنطن بوست. كما انتقد السياسيون الألمان التصريحات التي أُلقيت على خشبة المسرح ووصفوها بأنها "منحازة" وألقوا باللوم على منظمي المهرجان لأنهم تركوا هذه التصريحات تمر دون منازع، وغرد عمدة برلين كاي فاغنر قائلاً إن التصريحات "غير مقبولة" وأن "معاداة السامية ليس لها مكان في برلين، على حد وصفه"، مضيفا أنه يتوقع من منظمي المهرجان "ضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث مرة أخرى". كواليس فيلم "لا أرض أخرى" كتب الناقد نيكولاس رابولد في مقدمة حواره مع مخرجي الفيلم: "يستحق التكريم بجدارة لتصويره المؤثر والمثير للغضب للمجتمع الفلسطيني المتماسك الذي يقاوم حملة الطرد الإسرائيلية التي لا هوادة فيها، إن تميز الفيلم والشجاعة المطلوبة لإخراجه أمر يستحق التأكيد عليه"، وفقا لمجلة filmmaker. وقال يوفال: "كان لدينا تحديان رئيسيان: الأول هو أننا نروي ثلاث قصص مختلفة، لديك قصة باسل الشخصية، إنها فيلمه، من وجهة نظره، وروايته، وطفولته، ثم لديك قصة الصداقة بيننا، ثم قصة مجتمع مسافر يطا وما يحدث هناك، إن دمج هذه القصص الثلاث في فيلم واحد متماسك كان تحديًا كبيرًا للغاية، والثاني هو أحداث العنف التي تحدث في مسافر يطا، كيف يمكنك أخذ كل لحظات العنف والهدم والتشريد والترحيل وتحويلها إلى قصة في خضم الاعتداءات والاشتباكات". وأضاف عدار، أنه من بين التحديات إيجاد نهاية لهذا الفيلم، لأننا لا نوثق شيئا حدث وانتهى، إنه مستمر، ويزداد سوءًا، كنا على وشك الانتهاء في أكتوبر، ولكن ما حدث أثر على الوضع في مسافر يطا، حيث بدأ الوضع يسوء أكثر فأكثر، ومن ثم أضفنا أمورا أخرى. وأوضح أن النهاية ارتبطت بمقتل ابن عم عدرا، حيث أطلق مستوطن من البؤرة الاستيطانية القريبة من قرية عدرا النار على ابن عمه في بطنه، وقام عدرا بتصوير هذه اللحظة، وبعد ذلك بدأ القرويون بالمغادرة بأعداد كبيرة نتيجة للإرهاب والرعب بعد هذا الحادث. وكشف عدرا، في حواره عن تعرضه لتهديلات بالقتل أيضا من قبل مستوطنين في كثير من الأحيان، حيث أخذ مجموعة من المستوطنين صورة له وصنعوا له ملصقًا: "مبروك، نأمل أن تعتني زوجتك الجديدة بهذا المحرض –في إشارة له- وتبقيه في المنزل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-29
سؤال ثابت يتكرر فى أغلب الجرائد والمواقع والفضائيات، وبإيقاع متصاعد، يسألنى بعض الزملاء عن رأيى فى مسلسلات رمضان، تأتى إجابتى «لم تعرض بعد»، وعلى الفور يؤكد الزميل أن (البرومو) على قناة كذا؟، كنت فى مهرجان (برلين) ولم أتابع شيئًا، ثم إن (البرومو) لا يمكن أن يقدم إجابة، ولا حتى شبه إجابة، بل قد يزيد من جرعة الأسئلة. تعودت فى الأسبوع الأول من رمضان على أن أمضى كل الساعات الممكنة فى المشاهدة عبر المنصات، توفيرًا للوقت، متنقلًا من مسلسل إلى آخر، وفى الأسبوع الثانى يصبح الانتقاء ممكنًا، خاصة ونحن بصدد- هذا العام- عدد من الأعمال الدرامية لن تتجاوز 15 حلقة، وهى ظاهرة إيجابية، رغم أن الرقم لا يعنى قطعًا أى دلالة عن الإجادة أو الإخفاق، الانطباع العام من التجارب السابقة أن القسط الوافر من الأعمال الدرامية كانت تتعثر فى النصف الثانى من رمضان، لأنها لا تجد أى مساحة درامية تتحرك فيها رأسيًا للذروة، تبدأ فى التحرك الأفقى، وهو ما نطلق عليه شعبيًا (اللت والعجن)، فتفقد جمهورها تباعًا. اسم المخرج والنجم والكاتب يشكل نقطة مهمة، تساوى (براعة الاستهلال)، إلا أن ذلك يستمر فى بداية الحلقات، وبعدها تنتظر ما الذى ستسفر عنه الشاشة. أنا مثل الكثيرين الذى ينتظرون مسلسل (عتبات البهجة)، يتصدره اسم يحيى الفخرانى، الغائب عامين متتالين، الفخرانى مثل طبق الخشاف وكوب العرقسوس وطبلة المسحراتى، طقس رمضانى، يأتى ومعه مخرج من الكبار مجدى أبو عميرة، ورواية الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد، وسيناريو المخضرم مدحت العدل، الفيصل بالنسبة لى هو المخرج، هل استوعب مجدى الإيقاع الجديد للدراما؟، (يتربى فى عزو) كان أحد أهم اللقاءات بين المخرج والبطل، ومعهما يوسف معاطى، حقق نجاحًا طاغيًا قبل خمسة عشر عامًا، مفتاح النجاح هذه المرة سيظل كامنًا فى إجابة هذا السؤال: هل ينجح أبوعميرة فى قراءة إيقاع هذا الزمن وهضم التقنيات الحديثة، التى اختلفت تمامًا عن زمن كان يحمل فيه لقب (ملك الدراما)؟. لديكم أيضًا (الحشاشين)، ثلاثة من اللامعين، كل فى دائرته، النجم كريم عبد العزيز، والمخرج بيتر ميمى، والكاتب عبد الرحيم كمال، المسلسل هو الأضخم إنتاجيًا لما يتضمنه من ديكورات وملابس والعديد من التفاصيل التى ترتبط بالزمن، الواقع والتوقع، هى المعادلة، قطعًا سقف التوقع ارتفع للذروة، وفى انتظار ما يسفر عنه الواقع بعد عشرة أيام على الشاشة. (الكبير قوى) يدخل الحاجز رقم 8، وهو أكثر مسلسل مصرى تتعدد أجزاؤه، فى الدراما العربية من تجاوزه فى العدد، مثل (طاش ما طاش) السعودى، و(الحارة) السورى، الفيصل هو القدرة على بث الضحك، الذروة وصل إليها فى الجزء السادس، وتراجع العام الماضى فى السابع، أترقب الثامن، هل يقفز الحاجز وينجح فى التحليق بمعدل الضحك لأعلى؟. لديكم مثلًا (إمبراطورية ميم)، القصة كتبها إحسان عبد القدوس أساسًا فى بضع ورقات بطولة رجل أرمل، قبل نحو نصف قرن، عندما تقرر تقديمها كفيلم، تحمست فاتن حمامة، تغير كل شىء على المستوى الاجتماعى، ولكن العمق السياسى الذى أراده إحسان ظل كما هو، إحسان يناقش جدوى الديمقراطية، فهل السيناريو الجديد سيصل إلى هذا العمق؟. المشكلة أن كل الأعمال التى سبق تقديمها فى أفلام ناجحة، عندما تتحول إلى مسلسلات لا أحد يسأل عن القصة، تصبح المرجعية هى الفيلم، قدرة المخرج، وقبلها الكاتب، على أن يغير المؤشر عند المتلقى، ولا يقارن بين فاتن حمامة، بطلة الفيلم، وخالد النبوى، بطل المسلسل، نجاح الفيلم الطاغى سيظل يلاحق المسلسل فى حلقاته الأولى حتى يثبت أنه يقدم معالجة مختلفة. ليست هذه سوى قراءة بقلم ناقد لسه (ماشافش حاجة)!. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: