منظمة المعاقين

2024-01-14

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأحد، استهداف مدينة أسدود الإسرائيلية بوابل من الصواريخ من طراز «M75» ردًا على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة، وذلك وفقا لما اعلنته وسائل إعلام فلسطينية. وقال مصدر قيادى من كتائب «القسام» إن عملية إطلاق الصواريخ على المدينة الواقعة بمنطقة غلاف غزة، انطلقت من أماكن توجد بها قوات الاحتلال، وذلك وفقا لما نقلته وكالة «سند» الفلسطينية. وأشارت «القسام» إلى تمكن مقاتلىها من استهداف دبابة إسرائيليى من نوع «ميركافاة» بقذيفة «الياسين 105» والاشتباك مع قوة إسرائيلية خاصة بالأسلحة الرشاشة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، إلى جانب قصف تجمعات عسكرية إسرائيلية المتوغلة في مخيم البريج وسط قطاع غزة، إلى جانب قصف تجمعًا لآليات وجنود الاحتلال في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة بقذائف الهاون. ونوهت في بيان منفصل، إلى تمكن مقاتليها من استهداف قوة إسرائيلية راجلة بقذيفة مضادة للأفراد وإيقاعها بين قتيل وجريح جنوب مدينة خان يونس جنوب القطاع. في حين، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الأحد، مقتل 2 من جنوده خلال 24 ساعة؛ ليترتفع عدد قتلاه منذ بداية الحرب البرية إلى 194 جنديا، وإلى 522 عسكريا منذ 7 أكتوبر. إلى ذلك، كشف موقع «والا» الإخباري الإسرائيلي عن إصابة 4 آلاف جندي إسرائيلي بإعاقات منذ بداية الحرب على قطاع غزة، مرجحا ارتفاع الرقم إلى 30 ألفا. وفي السياق، اعتبر الموقع أن هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 7 أكتوبر الماضي قاد إسرائيل إلى حرب لم تشهدها سابقا من حيث عدد الجنود الجرحى، لكن الأهم من ذلك أن الإصابات خطيرة للغاية. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي لا يقدم جميع بيانات الجرحى للجمهور، خوفا من أن يؤدي ذلك إلى انخفاض المعنويات. وتابع أنه حاليا تم الاعتراف بإصابة حوالي 4 آلاف جندي بإعاقات وفقا «للتصنيف 3″، ويعني أنه يحق لهم الحصول على جميع العلاجات والحقوق التي يتمتع بها شخص معاق في الجيش الإسرائيلي، دون أن يتم الاعتراف بهم رسميا على هذا النحو. ولفت إلى أنه يتم دفع رواتب للجنود المصابين وعلاجهم حتى دون الحاجة إلى إثبات أي شيء، مبينا أن عملية إعادة تأهيلهم ستبدأ في أقرب وقت لإعادتهم إلى الحياة الطبيعية. ونقل الموقع عن رئيس منظمة المعاقين في الجيش الإسرائيلي عيدان كاليمان قوله: «نحن بحاجة إلى مضاعفة قوتنا 3 مرات دفعة واحدة لصالح جنودنا ومستعدون لمواجهة هذا التحدي، لقد كنت في النظام لمدة 30 عاما، لم يسبق لي أن واجهت مثل هذا العدد من الجرحى، وحالتهم خطيرة للغاية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-04

كشفت منظومة إخلاء جرحى الوحدة 669 في جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن أعداد الجرحى الذين تم إجلاؤهم بسبب إصابتهم منذ بداية العدوان على قطاع غزة، وفق ما كشفت صحيفة ديعوت إحرنوت الناطقة باللغة العبرية واسعة الانتشار في إسرائيل. وبحسب الصحيفة العبرية، فأن جنود الوحدة 669 ووحدة التنقل 5515 ومجموعة طائرات الهليكوبتر الهجومية التابعة للقوات الجوية، قاموا بإجلاء أكثر من 1000 جريح، وفق ما صرح به باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي. يأتي هذا في الوقت التي كشفت فيه منظمة المعاقين التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، إن هناك ما لا يقل عن 3500 معاق جدد بين الجنود الإسرائيليين، أغلبهم أصُيب ببتر في الأطراف والعمى الكلي بسبب المعارك التي تدور في قطاع غزة حاليًا. وأكد تقرير المنظمة، أن هذه الإصابات لم يشهدها جيش الاحتلال من قبل، لأن نحو 60% من الجنود الإسرائيليين المصابين يعانون من إصابات خطيرة في الأطراف «اليدين والأرجل»، مضيفًا أن الأطباء يضطرون في كثير من الحالات لبتر الأطراف. وقال نائب المدير العام ورئيس قسم إعادة التأهيل في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن أكثر من 60% من الجنود الذين يشاركون في معارك غزة يعانون من مشاكل وأزمات نفسية، وهناك توقعات بزيادة تلك النسبة مع زيادة فترة الحرب في القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-12-15

كشفت منظمة المعاقين التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، أن أعداد مرعبة بين الجنود الإسرائيليين، الذين أصبحوا معاقين بشكل دائم، وهي الأعداد التي تم رصدها بشكل رسمي، وفق صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية.  وبحسب منظمة المعاقين التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي فإن هناك ما لا يقل عن 3500 معاق جديد بشكل دائم بين الجنود الإسرائيليين، أغلبهم أصُيب ببتر في الأطراف والعمى الكلي بسبب المعارك التي تدور في قطاع غزة حاليًا. وقالت الصحيفة العبرية، إن هذا العدد من الإصابات بين الجنود لم نشهده من قبل، فأكثر من 58% من الجنود المصابين يعانون من إصابات خطيرة في أيديهم وأرجلهم، مما يضطر الأطباء في أغلب الأحيان إلى البتر لإنقاذ حياتهم. وقال نائب المدير العام ورئيس قسم إعادة التأهيل في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن 12% من إصابات الجنود تكون داخلية، وبالأخص الكلى والطحال وغيرها من الأعضاء الداخلية. وتابع أن أكثر من 50% من الجنود المصابين و7% من الجيش، يعانون من مشاكل وأزمات نفسيه، مع توقعات بارتفاع تلك النسب بشكل كبير مع دخول الحرب في غزة إلى مراحل متقدمة أكثر. وحتى صباح اليوم، كان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن أن عدد القتلى من الجنود الإسرائيليين ارتفع ليصبح 117 عسكريًا، منذ بدء الهجوم البري في قطاع غزة من الـ27 من أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-12-09

وقالت الصحيفة إن "58 بالمئة من جرحى الجيش الإسرائيلي إصاباتهم حرجة في الأيدي والأرجل و12 بالمئة أصيبوا بتمزق أعضاء داخلية". في حين بلغ متوسط المعدل اليومي للجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي 60 جريحاً معظمهم إصابات خطيرة، وفقاً لبيانات قسم إعادة التأهيل بوزارة الدفاع الإسرائيلية. ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن ليمور لوريا رئيسة قسم إعادة التأهيل بوزارة الدفاع قولها: "لم نمر قط بأي شيء مماثل. أكثر من 58% من الجرحى الذين نستقبلهم يعانون من إصابات خطيرة في اليدين والقدمين، بما فيها تلك التي تتطلب عمليات بتر، وأن 12% من جرحى الجيش الإسرائيلي أصيبوا بتمزق أعضاء داخلية".  وأوضحت أرقام "يديعوت أحرونوت"، أن 100 على الأقل من جرحى الجيش الإسرائيلي أصيبوا بالعمى، في حين يعاني 7% من الجرحى، من جنود وضباط، من أعراض نفسية مباشرة. من جانبه، يرسم رئيس منظمة المعاقين في الجيش الإسرائيلي، المحامي عيدان كاليمان، صورة مماثلة قائلا: "إن دولة إسرائيل تدخل حدثًا غير مسبوق على المستوى العالمي، وذلك حتى قبل أن نتحدث عن المدنيين الذين يعتبرون ضحايا الأعمال العدائية. هناك عدد كبير من الجرحى هنا، حتى قبل موجة ما بعد الصدمة التي ستغمرنا بعد حوالي عام. فمنذ يوم السبت 7 أكتوبر حتى الخميس من نفس الأسبوع، دخل قطاع غزة أكثر من 100 ألف شخص للقتال وإجلاء المدنيين والتعامل مع الجثث".  وتابع "لقد تعرضوا لمشاهد مروعة. حتى لو كان 10 % فقط يعانون من إصابات ما بعد الصدمة، فإننا نصل إلى أعداد ضخمة، وذلك خلال أسبوع واحد فقط(...) نحن نرافق عددًا لا بأس به من المحاربين القدامى المعاقين، وهم الأكثر إصابة بجروح خطيرة من حرب يوم 1973في منظمة المعاقين التابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي". ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي هجوما كاسحا على قطاع غزة، خلّف أكثر من 17 ألف قتيلا معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية. وقالت الصحيفة إن "58 بالمئة من جرحى الجيش الإسرائيلي إصاباتهم حرجة في الأيدي والأرجل و12 بالمئة أصيبوا بتمزق أعضاء داخلية". في حين بلغ متوسط المعدل اليومي للجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي 60 جريحاً معظمهم إصابات خطيرة، وفقاً لبيانات قسم إعادة التأهيل بوزارة الدفاع الإسرائيلية. ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن ليمور لوريا رئيسة قسم إعادة التأهيل بوزارة الدفاع قولها: "لم نمر قط بأي شيء مماثل. أكثر من 58% من الجرحى الذين نستقبلهم يعانون من إصابات خطيرة في اليدين والقدمين، بما فيها تلك التي تتطلب عمليات بتر، وأن 12% من جرحى الجيش الإسرائيلي أصيبوا بتمزق أعضاء داخلية".  وأوضحت أرقام "يديعوت أحرونوت"، أن 100 على الأقل من جرحى الجيش الإسرائيلي أصيبوا بالعمى، في حين يعاني 7% من الجرحى، من جنود وضباط، من أعراض نفسية مباشرة. من جانبه، يرسم رئيس منظمة المعاقين في الجيش الإسرائيلي، المحامي عيدان كاليمان، صورة مماثلة قائلا: "إن دولة إسرائيل تدخل حدثًا غير مسبوق على المستوى العالمي، وذلك حتى قبل أن نتحدث عن المدنيين الذين يعتبرون ضحايا الأعمال العدائية. هناك عدد كبير من الجرحى هنا، حتى قبل موجة ما بعد الصدمة التي ستغمرنا بعد حوالي عام. فمنذ يوم السبت 7 أكتوبر حتى الخميس من نفس الأسبوع، دخل قطاع غزة أكثر من 100 ألف شخص للقتال وإجلاء المدنيين والتعامل مع الجثث".  وتابع "لقد تعرضوا لمشاهد مروعة. حتى لو كان 10 % فقط يعانون من إصابات ما بعد الصدمة، فإننا نصل إلى أعداد ضخمة، وذلك خلال أسبوع واحد فقط(...) نحن نرافق عددًا لا بأس به من المحاربين القدامى المعاقين، وهم الأكثر إصابة بجروح خطيرة من حرب يوم 1973في منظمة المعاقين التابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي". ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي هجوما كاسحا على قطاع غزة، خلّف أكثر من 17 ألف قتيلا معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: