منطقة قطنا
منطقة قطنا منطقة سورية إدارية تتبع محافظة ريف دمشق ومركزها مدينة قطنا، بلغ تعداد سكان المنطقة 207,245 نسمة حسب التعداد السكاني لعام 2004.
الوطن
2024-12-12
منذ إعلان سقوط نظام بشار الأسد في سوريا يوم الأحد الماضي، قبل 5 أيام، يستغل جيش الاحتلال الإسرائيلي الوضع، ويشن عمليات عسكرية موسعة بزعم تدمير القدرات العسكرية خوفًا من أن تقع في أيدي الفصائل المعارضة المسلحة، فإلى أين وصلت عمليات الاحتلال في سوريا؟ وبحسب إذاعة الإسرائيلي، فقد أعلنت انتهاء الجزء الرئيسي من العمليات في سوريا، بتدمير ما بين 70% إلى 80% من القدرات العسكرية لسوريا. وذكرت مصادر أمنية أن التوغل العسكري للاحتلال الإسرائيلي في جنوب سوريا قد تجاوز المنطقة العازلة ليصل إلى نحو 25 كيلومتراً جنوب غرب دمشق. وفي هذا السياق، أكدت وكالة رويترز أن قوات الاحتلال الإسرائيلية قد وصلت إلى منطقة قطنا، التي تقع على بعد 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية، شرق المنطقة المنزوعة السلاح التي تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا. ووفقًا لصحيفة واينت العبرية ، شاركت 350 طائرة حربية في الهجوم على المواقع السورية التي امتدت من دمشق إلى طرطوس، فيما وُصف بأنه «أكبر عملية في تاريخ سلاح الجو التابع للاحتلال»، حيث استهدفت القواعد العسكرية، والطائرات المقاتلة العديدة، وأنظمة الصواريخ، ومواقع إنتاج ومستودعات الأسلحة، بما في ذلك مخازن الأسلحة الكيميائية. وأضافت الصحيفة العبرية أن الهدف من تلك العمليات العسكرية يأتي في سياق جهود الاحتلال الإسرائيلي لتجريد أي سلطات قادمة في سوريا من القدرات العسكرية التنظيمية، وتحقيق فارق قوة كبير بينها وبين تلك السلطات لمنع تحول سوريا الجديدة إلى مصدر تهديد. وتصدر قائمة الأهداف الإسرائيلية، حيث كان له دور محوري في التصدي للاحتلال منذ تأسيسه عام 1948. ولدى سوريا أسطول متنوع من الطائرات المقاتلة، بما في ذلك ميج 21 وميج 23 وميج 29، التي كان لدخول أنواع مثل ميج 29 إس إم تي عام 2020 دور في تعزيز قدراتها القتالية، نظراً للتحديثات الكبيرة التي خضعت لها هذه الطائرات. تعتمد القوات الجوية السورية أيضاً على طائرات سوخوي، بالإضافة إلى مروحيات متعددة الأدوار من فئات مختلفة. على الرغم من تراجع قدرة الطيران بسبب الصراع المستمر، فإن وجود بعض الطائرات القتالية لا يزال يمثل مصدر قلق لإسرائيل. وتُعد ترسانة الجيش السوري من أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك أنظمة متقدمة مثل بانتسير-إس 1 وإس-300، إضافة إلى عدد من المدافع المضادة للطائرات، مدعاة لاهتمام إسرائيل، التي تخشى من قدرة هذه الأنظمة على تصدي الهجمات الجوية. كما يمتلك النظام السوري ترسانة من الأسلحة الكيميائية التي تثير قلق إسرائيل، فضلاً عن قدرة توصيلها عبر صواريخ وطائرات، ما يجعلها تمثل تهديدًا حقيقيًا لأمنها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-12
خلال الساعات الماضية، اشتعلت الساحة العالمية بالعديد من الأحداث، والتي تضمنت توغل إسرائيل في سوريا واقترابها من دمشق، وانتشار أخبار انقلاب داعش على حركة طالبان واغتيال وزير، ومقتل إسرائيلي خلال عملية إطلاق نار جنوب مدينة القدس المحتلة، وإعلان أبو محمد الجولاني أنه سيعمل على حل قوات أمن نظام بشار الأسد بعد سقوطه، وإعلان الولايات المتحدة الانسحاب الأول لجيش الاحتلال من لبنان.. فماذا حدث ليلا؟ بعد إعلان الأسد في سوريا، أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات عسكرية موسعة، مستغلًا حالة الفراغ الأمني والسياسي في البلاد. وأكدت إذاعة جيش الاحتلال أن الجزء الرئيسي من هذه العمليات قد انتهى، حيث زُعم تدمير ما بين 70% إلى 80% من القدرات العسكرية السورية. وفقًا لمصادر أمنية، تجاوزت القوات الإسرائيلية المنطقة العازلة جنوب سوريا، وامتد التوغل إلى نحو 25 كيلومترًا جنوب غرب دمشق. وأفادت وكالة رويترز بأن قوات الاحتلال وصلت إلى منطقة قطنا، الواقعة على بعد 10 كيلومترات شرق المنطقة المنزوعة السلاح في الجولان المحتل. وفقًا لصحيفة "واينت" العبرية، تسعى إسرائيل إلى تجريد أي سلطة جديدة في سوريا من القدرات العسكرية، لضمان تفوقها العسكري ومنع تحول سوريا إلى تهديد مستقبلي. وفي واقعة لأول مرة منذ عام 2021، انقلبت داعش على حركة طالبان، بعد أن أعلنت مسئوليتها عن تفجير انتحاري استهدف وزير اللاجئين الأفغاني خليل الرحمن حقاني، الذي قُتل في مكتبه بالعاصمة كابل. وذكرت قناة القاهرة الإخبارية، نقلًا عن موقع "سايت"، أن الهجوم هو الأول من نوعه الذي يطال وزيرًا منذ عودة حركة طالبان إلى الحكم في عام 2021. ووصفت حركة طالبان الهجوم بأنه "عمل دنيء"، مشيدة بتاريخ حقاني الذي وصفته بـ"المقاتل الكبير"، معتبرةً أنه ارتقى شهيدًا. بعد الهجوم، فرضت قوات الأمن الأفغانية طوقًا أمنيًا حول المنطقة، وبدأت تحقيقات أولية أشارت إلى أن الوزارة كانت تستضيف نشاطات تدريبية خلال الأيام الماضية. كشفت صحيفة واينت العبرية، أن الفصائل الفلسطينية نفذت عملية عسكرية جديدة قرب منطقة غوش عتصيون، ، حيث استهدفت العملية حافلة، مما أدى إلى مقتل شخص وإصابة 7 آخرين، اثنان منهم بحالة حرجة. وأضافت أنه تم إطلاق 22 رصاصة على حافلة قرب حاجز النفق جنوب القدس. حيث قُتل شخص وأصيب 7، بينهم امرأة تبلغ من العمر 40 عامًا بجروح طفيفة وشخصان آخران بشظايا. تم نقل المصابين إلى مستشفى هداسا عين كارم. وأعلن جيش الاحتلال إلقاء القبض على منفذ عملية إطلاق النار. وقال أحمد الشرع، المعروف بـ«أبو محمد الجولاني»، قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا، بخطة التعامل مع قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد بعد انهياره وهروب الرئيس السابق إلى روسيا. وأكد الجولاني في بيان نقلته وكالة رويترز أن قوات الأمن التابعة للنظام سيتم حلها بشكل كامل. أوضح الجولاني أن هيئة تحرير الشام تعمل مع منظمات دولية لتحديد مواقع يشتبه باحتوائها على أسلحة كيميائية، لضمان السيطرة عليها ومنع استخدامها. في خطوة لتنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، أعلنت الولايات المتحدة عن بدء انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان، حيث بدأ الجيش اللبناني في الحلول محل القوات المنسحبة في بلدات جنوبية مثل الخيام ومرجعيون. كشفت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، أن قائدها إريك كوريلا كان حاضرًا في مقر التنفيذ والمراقبة أثناء الانسحاب الأول. وأكد كوريلا في بيانه أن هذا الانسحاب يمثل خطوة هامة نحو تنفيذ الاتفاقية وتهيئة الأجواء لتقدم العملية السلمية. أعلن المركز الفلسطيني للإعلام عن استشهاد 15 فلسطينيًا وإصابة أكثر من 30 آخرين نتيجة غارات جوية شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأكدت وكالة القاهرة الإخبارية أن الغارات تسببت في مجزرة دامية، وأدت إلى تدمير واسع في المنطقة المستهدفة. أشارت تقارير إعلامية إلى أن غارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية بحي الشيخ رضوان في مدينة غزة، ما أدى إلى سقوط شهداء ومصابين من المدنيين. كما استهدفت غارة أخرى مجموعة من المواطنين في منطقة المواصي، جنوبي القطاع، ما أسفر عن وقوع عدد من الضحايا. ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت حملة اعتقالات خلال اقتحامها مخيم الجلزون شمالي رام الله في . أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» أن آليات الاحتلال اقتحمت بلدة يعبد جنوب جنين، حيث انتشرت القوات الإسرائيلية في شوارع البلدة وأطلقت الرصاص الحي على الفلسطينيين، مما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال. تتزامن هذه الأحداث مع استمرار التوترات في مختلف مناطق الضفة الغربية، حيث تكثف قوات الاحتلال عمليات الاقتحام والاعتقال، وسط تصاعد المواجهات مع المواطنين الفلسطينيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-10
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الهجمات الجوية المكثفة على الأراضي السورية خلال الساعات الماضية، حيث استهدفت الغارات عدة مناطق حيوية بالقرب من دمشق وريفها، بما في ذلك حي المزة ومنطقة قدسيا، واستهدفت الهجمات طائرات حربية وسفنًا ومنشآت استراتيجية سورية، بهدف تدميرها ومنع وصولها إلى المعارضة، ما أسفر عن سقوط العديد من الضحايا المدنيين. ويواصل طيران الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، استهداف مواقع ونقاط عسكرية في سوريا لليوم الثالث على التوالي، إذ نفذ غارات جوية استهدف من خلالها مراكز أبحاث وأسلحة ومخازن ومطارات وأسراب طائرات في مناطق متفرقة داخل سوريا، ما أسفر عن تدميرها بشكل كامل، وتعطيل أنظمة الدفاعات الجوية، وإخراج تلك المواقع عن الخدمة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية. ونشرت وزارة الدفاع السورية تقارير تؤكد أن قوات الاحتلال توغلت مسافة 25 كيلومترًا داخل الأراضي السورية، خاصة في الجنوب الغربي من دمشق، حيث وصلت إلى منطقة قطنا، وأضافت التقارير أن رفع سواتر ترابية بعمق يصل إلى 3 كيلومترات، محققا تقدما في عدة مناطق استراتيجية داخل المنطقة منزوعة السلاح في هضبة الجولان المحتلة. ونقلًا عن وكالة «رويترز»، فالغارات خلال الساعات الماضية استهدفت مطار المروحيات في عقربا ومقر الفرقة الرابعة ومركز الحرب الإلكترونية بالإضافة إلي ثكنات عسكرية في القلمون بدمشق ومستودعات صواريخ سكود التابعة لمقر اللواء 155. وشنت قوات الاحتلال أكثر من 400 غارة منذ بداية الأسبوع، شملت تدمير عدة مواقع بما في ذلك مطارات ومستودعات أسلحة وأنظمة دفاع جوي، كما أكدت أن إسرائيل شنت ضربات علي دمشق شملت مراكز أبحاث عسكرية ومرافق خاصة بالجيش السوري في وضواحيها، بالإضافة إلي مقر اللواء 123 داخل دمشق ومواقع دفاع جوي ومخازن الأسلحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-10
أدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، الهجمات المستمرة للاحتلال الإسرائيلي على الجمهورية العربية السورية الشقيقة، واحتلال منطقة جبل الشيخ السورية. وأكد في بيان، اليوم الثلاثاء، أن هذه الانتهاكات والهجمات تؤكد عدم احترام قوات الاحتلال الإسرائيلي، للقوانين والمعاهدات الدولية، وسعيها الدائم لتقويض فرص السلام والاستقرار بالمنطقة. وشدد على رفض دول مجلس التعاون، لمحاولة قوات الاحتلال الإسرائيلية انتهاك سيادة سوريا ووحدتها، والتأكيد على أن الجولان هي أرض عربية سورية محتلة. وأشار في الوقت ذاته إلى ما جاء في بيان مقام المجلس الأعلى لمجلس التعاون في دورته الـ45 على مواقفه الثابتة تجاه الحفاظ على وحدة أراضي الجمهورية العربية السورية، واحترام استقلالها وسيادتها على أراضيها. وتوغل الجيش الإسرائيلي عسكريا في سوريا، الثلاثاء، لمسافة تصل إلى نحو 20 كيلومترا جنوب غرب دمشق، وفق ما نقلت وكالة «رويترز» عن مصادر. وأوضح مصدر أمني سوري أن القوات الإسرائيلية وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية إلى الشرق من منطقة منزوعة السلاح تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا. من جهتها أفادت مصادر بأن إسرائيل أبلغت واشنطن نيتها إدخال قوات إلى الأراضي السورية ولم تُبدِ الولايات المتحدة معارضة، وفق ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية. كما نقلت الهيئة عن مسئول في الإدارة الأمريكية قوله إن إسرائيل أبلغت واشنطن أن التحرك في سوريا «مؤقت وتكتيكي». وتواصل إسرائيل عمليات التوغل البري للاستيلاء على المنطقة العازلة التي تفصلها عن سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، يوم الأحد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-10
قالت تركيا إنها تدين بشدة دخول إسرائيل إلى المنطقة العازلة مع سوريا، في انتهاك لاتفاقية فصل القوات الموقعة عام 1974. ونوهت وزارة الخارجية التركية في بيان عبر موقعها الرسمي، اليوم الثلاثاء، أن «إسرائيل تُظهر مرة أخرى عقليتها الاحتلالية، خلال تلك الفترة الحساسة التي تشهد إمكانية تحقيق السلام والاستقرار الذي ظل الشعب السوري يتوق إليه منذ سنوات عديدة». وجددت الوزارة دعمها لسيادة سوريا ووحدتها السياسية وسلامة أراضيها. İsrail’in Suriye Topraklarında Devam Eden İşgalci Eylemleri Hk. — T.C. Dışişleri Bakanlığı (@TC_Disisleri) وتوغل الجيش الإسرائيلي عسكريا في سوريا، الثلاثاء، لمسافة تصل إلى نحو 20 كيلومترا جنوب غرب دمشق، وفق ما نقلت وكالة «رويترز» عن مصادر. وأوضح مصدر أمني سوري أن القوات الإسرائيلية وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية إلى الشرق من منطقة منزوعة السلاح تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا. من جانبها، أفادت مصادر بأن إسرائيل أبلغت واشنطن نيتها إدخال قوات إلى الأراضي السورية ولم تُبدِ الولايات المتحدة معارضة، وفق ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية. كما نقلت الهيئة عن مسئول في الإدارة الأمريكية قوله إن إسرائيل أبلغت واشنطن أن التحرك في سوريا «مؤقت وتكتيكي». وتواصل إسرائيل عمليات التوغل البري للاستيلاء على المنطقة العازلة التي تفصلها عن سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، يوم الأحد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-10
وكالات نفى متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن تكون القوات الإسرائيلية قد توغلت في الأراضي السورية خارج المنطقة العازلة مع هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. وجاء هذا بعدما قالت مصادر سورية إن التوغل وصل إلى مسافة 25 من العاصمة السورية دمشق. وقال المتحدث "هذا غير صحيح، القوات لم تغادر المنطقة العازلة". وفيما سبق قال مصدران أمنيان إقليميان ومصدر أمني سوري اليوم الثلاثاء، إن توغلا عسكريا إسرائيليا في جنوب سوريا وصل إلى نحو 25 كيلومترا إلى الجنوب الغربي من العاصمة دمشق. وأوضح المصدر الأمني السوري أن القوات الإسرائيلية وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية إلى الشرق من منطقة منزوعة السلاح تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-10
أفاد مصدر أمني سوري، اليوم الثلاثاء، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي توغل في ، لمسافة تصل إلى 25 كيلومترا جنوب غرب دمشق. وأوضح المصدر في تصريحات لوكالة رويترز للأنباء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية إلى الشرق من منطقة منزوعة السلاح تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا. وفي السياق، أشارت مصادر إلى أن إسرائيل أبلغت واشنطن نيتها إدخال قوات إلى الأراضي السورية ولم تُبدِ الولايات المتحدة معارضة، وفق ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية. وذكرت الهيئة نقلا عن مسؤول في الإدارة الأمريكية، بأن إسرائيل أبلغت واشنطن أن التحرك في سوريا مؤقت وتكتيكي. وتواصل إسرائيل عمليات التوغل البري للاستيلاء على المنطقة العازلة التي تفصلها عن سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد يوم الأحد الماضي. فيما أكدت إيران أن دخول قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى المنطقة العازلة في الجولان انتهاكا للقانون. وسبق، وانتقد رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، واصفًا تعامله مع ما يجري في سوريا بأنه "تصرف خطير وغير مسئول". وقال مسئولون إن إسرائيل ستكثف ضرباتها الجوية على مخازن الأسلحة المتطورة في سوريا، وستبقي على وجود "محدود" لقواتها على الأرض بدعوى "القضاء على أي تهديد". قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، في اجتماع لحزبه "يش عتيد"، أمس الإثنين، إن إسرائيل تصرفت بشكل صحيح على المستوى الأمني، وبعدم مسئولية تامة على المستوى السياسي إزاء الأحداث في سوريا. وأعلن جيش الاحتلال، في بيان، أن قواته استولت على أراضٍ على الجانب السوري من الحدود في هضبة الجولان، الأحد، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-10
نفى المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، توغل قوات الجيش في سوريا إلى مسافة 25 كيلومترا من العاصمة دمشق. وادعى المتحدث أن «القوات الإسرائيلية لم تتجاوز المنطقة العازلة»، وذلك حسبما أفادته فضائية «سكاي نيوز عربية»، في خبر عاجل لها، صباح الثلاثاء. وتوغل الجيش الإسرائيلي عسكريا في سوريا، الثلاثاء، لمسافة تصل إلى نحو 20 كيلومترا جنوب غرب دمشق، وفق ما نقلت وكالة «رويترز» عن مصادر. وأوضح مصدر أمني سوري أن القوات الإسرائيلية وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية إلى الشرق من منطقة منزوعة السلاح تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا. من جانبها، أفادت مصادر بأن إسرائيل أبلغت واشنطن نيتها إدخال قوات إلى الأراضي السورية ولم تُبدِ الولايات المتحدة معارضة، وفق ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية. كما نقلت الهيئة عن مسئول في الإدارة الأمريكية قوله إن إسرائيل أبلغت واشنطن أن التحرك في سوريا «مؤقت وتكتيكي». وتواصل إسرائيل عمليات التوغل البري للاستيلاء على المنطقة العازلة التي تفصلها عن سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، يوم الأحد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-10
وكالات قال مصدران أمنيان إقليميان ومصدر أمني سوري اليوم الثلاثاء، إن توغلا عسكريا إسرائيليا في جنوب سوريا وصل إلى نحو 25 كيلومترا إلى الجنوب الغربي من العاصمة دمشق. وأوضح المصدر الأمني السوري أن القوات الإسرائيلية وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية إلى الشرق من منطقة منزوعة السلاح تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: