معركة أنتيتام

معركة أنتيتم (بالإنجليزية: Battle of Antietam)‏ وتسمى أيضاً معركة شاربسبرغ من معارك الحرب الأهلية الأمريكية، وتعتبر حتى الوقت الحالي أضخم المعارك في تاريخ الولايات المتحدة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning معركة أنتيتام over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning معركة أنتيتام. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with معركة أنتيتام
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with معركة أنتيتام
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with معركة أنتيتام
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with معركة أنتيتام
Related Articles

اليوم السابع

2021-11-06

تمر اليوم الذكرى الـ161 على انتخاب أبراهام لينكون رئيسًا للولايات المتحدة، وذلك في 6 نوفمبر عام 1861، كان الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية في الفترة ما بين 1861م إلى 1865م، بالرغم من قصر الفترة الرئاسية للرئيس لينكون إلا أنه استطاع قيادة الولايات المتحدة الأمريكية بنجاح حتى تمت إعادة الولايات التي انفصلت عن الاتحاد بقوة السلاح، والقضاء على الحرب الأهلية الأمريكية. يقول موقع ستورى عندما اندلعت الحرب الأهلية فى عام 1861، بعد فترة وجيزة من تنصيب لينكولن كرئيس للولايات المتحدة السادس عشر، أكد أن الحرب كانت تدور حول استعادة الاتحاد وليس حول العبودية. لقد تجنب إصدار إعلان مناهض للعبودية على الفور، على الرغم من إلحاح دعاة إلغاء الرق والجمهوريين الراديكاليين، فضلاً عن اعتقاده الشخصى بأن العبودية كانت بغيضة أخلاقياً، بدلاً من ذلك، اختار لينكولن التحرك بحذر حتى يتمكن من الحصول على دعم واسع من الجمهور لمثل هذا الإجراء. فى يوليو 1862 أبلغ لينكولن مجلس وزرائه أنه سيصدر إعلان تحرير العبيد، لكنه سيعفى ما يسمى بالولايات الحدودية، والتى كان لديها مالكو العبيد لكنها ظلت موالية للاتحاد، أقنعته حكومته بعدم إصدار هذا الإعلان إلا بعد فوز الاتحاد، جاءت فرصة لينكولن بعد فوز الاتحاد فى معركة أنتيتام فى سبتمبر 1862، فى 22 سبتمبر، أعلن الرئيس أن المستعبدين فى المناطق التى لا تزال فى حالة تمرد فى غضون 100 يوم سيكونون أحرارًا. بعد إعلان تحرير العبيد كان يُنظر إلى دعم الكونفدرالية على أنه يفضل العبودية، وأصبح من المستحيل على الدول المناهضة للعبودية مثل بريطانيا العظمى وفرنسا، اللتين كانتا صديقتان للكونفدرالية، أن تتدخلا نيابة عن الجنوب، كما وحد الإعلان وعزز حزب لينكولن الجمهوريين، وساعدهم على البقاء فى السلطة خلال العقدين المقبلين. كان الإعلان أمرًا رئاسيًا وليس قانونًا أقره الكونجرس، لذلك دفع لينكولن بعد ذلك من أجل تعديل دستور الولايات المتحدة ضد العبودية لضمان استمراره، مع مرور التعديل الثالث عشر فى عام 1865، تم القضاء على العبودية فى جميع أنحاء أمريكا (على الرغم من أن السود سيواجهون قرنًا آخر من النضال قبل أن يبدأوا حقًا فى الحصول على حقوق متساوية). فيما يذكر رابي إسحق صاحب كتاب "صلاة الاتحاد" لينكولن كان عنصريا حاقدا على الهنود الحمر، وفي شبابه قاد عصابة في حرب بلاك هوك ضد الهنود الحمر، وعندما أصبح رئيسا كان يعتقد بوجوب القضاء عليهم والتوسع غربا على حساب أراضيهم لينكولن كان عنصريا حاقدا على الهنود الحمر، وفي شبابه قاد عصابة في حرب بلاك هوك ضد الهنود الحمر، وعندما أصبح رئيسا كان يعتقد بوجوب القضاء عليهم والتوسع غربا على حساب أراضيهم قصة تـحرير العبيد حسبما ترويها مصادر كثيرة مثل (كتاب تجارة الرق والرقيق للكاتب جون هنريك كلاك. وكتاب الجرائم الدولية وسلطة العقاب للكاتب عبد الواحد محمد القار) هي أن بدايتها كانت قبل ولادة لينكولن، فقد قامت بعض الدول الأوروبية بإلغاء الرق، وبعضها منعت بيع الرقيق وشرائهم، فقد منعت الدنـمارك عام 1792م الرق على أراضيها وحررت جـميع العبيد، وفي عام 1814م اجتمعت الدول الأوروبية في مؤتـمر فيينا وقرروا منع الاتجار بالعبيد. وفـي أمريكا تعالت الأصوات الداعية لتحرير العبيد، فعقدت معاهدة بين عدة ولايات أمريكية اسـمها (تسوية ميسوري) تقضي بتحرير العبيد. وفـي كندا تم تحرير العبيد عام 1834م. وتبعت كندا ولايات الشمال الأمريكي. فالقضية هي قضية أكبر من شخص واحد أراد تـحرير العبيد، بل هي قضية عالـمية، فقد أخذت الدول الغربية تتسابق في تـحرير العبيد، والولايات المتحدة الأمريكية متأخرة جدا في هذا الموضوع، واستخدمه لينكولن لأغراض سياسية بحته، فقد حفظت المصادر الموجودة في مكتبة الكونجرس الأمريكي كثيرا من خطاباته التي قال في إحداها: (إن كان بإمكاني إنقاذ الاتحاد بلا تحرير أي عبد فسأفعلها، وإن كان بإمكاني إنقاذه بتحرير كل العبيد فسأفعلها). وفي 23 سبتمبر 1862م، جرت معركة (وود ليك) حيث سَحق الـجيش هنود الداكوتا تماماً، واستسلم ما بقي من مـحاربـي الـهنود بعد الـمعركة، وتعرضوا لمحاكمات عسكرية هزلية". فمن خلال هذا النص المقتبس من خطاب لينكولن أمام الكونجرس يتبين لنا أن ورقة تحرير العبيد استخدمها للضغط على الولايات الجنوبية المعتمدة على الزراعة بشكل أساسي، ويعتبر العبيد عماد الاقتصاد فيها، أما الولايات الشمالية فتعتمد على الصناعة والآلات، فالعبيد هم عبء على أسيادهم، ولا حاجة للعبيد في مجتمع صناعي، وهذه الورقة الرابحة هي التي ساهمت بشكل كبير في انتصار الشمال على الجنوب، فموضوع تحرير العبيد هو موضوع سياسي عسكري بامتياز، أما نظرة لينكولن إلى العبيد فهي نظرة احتقار وازدراء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-01-01

في 1 يناير 1863 وقع أبراهام لنكولن إعلان تحرير العبيد في محاولة لتجميع أمة غارقة في حرب أهلية دموية، اتخذ أبراهام لنكولن قرارًا أخيرًا، ولكن محسوبًا بعناية، فيما يتعلق بمؤسسة العبودية في أمريكا.   بحلول نهاية عام 1862، لم تكن الأمور جيدة فقد قد تغلب الجيش الكونفدرالي على قوات الاتحاد في معارك مهمة، وكان من المقرر أن تعترف بريطانيا وفرنسا رسميًا بالكونفدرالية كدولة منفصلة، في رسالة بعث بها في أغسطس 1862 إلى محرر نيويورك تريبيون هوراس جريلي اعترف لينكولن وفقا لموقع هيستورى بأن "هدفي الأساسي في هذا الكفاح هو إنقاذ الاتحاد (الفئة التى يحارب ضمنها) وليس إنقاذ العبودية أو تدميرها"، وهو ما يعنى أن خكوة تحرير العبيد كانت خطوة على طريق نصر لينكولن ورفاقه في الحرب الأمريكية.   كان لينكولن يأمل في أن يؤدي إعلان سياسة وطنية للتحرر إلى اندفاع العبيد الجنوبيين إلى صفوف جيش الاتحاد وبالتالي استنزاف قوى الطرف الآخر "الكونفدرالية" والتي اعتمدت عليها الولايات الجنوبية لشن حرب ضد الشمال.   انتظر لنكولن الكشف عن الإعلان حتى النجاح العسكري للاتحاد وفي 22 سبتمبر 1862 ، بعد معركة أنتيتام ، أصدر إعلان تحرير العبيد الأولي وأعلن أن جميع المستعبدين أحرارًا في الولايات المتمردة اعتبارًا من 1 يناير 1863.    ابتهج الجمهوريون المؤيدون لإلغاء عقوبة الإعدام في الشمال لأن لينكولن قد ألقى أخيرًا بثقله وراء القضية التي انتخبوه من أجلها. على الرغم من أن المستعبدين في الجنوب فشلوا في التمرد بشكل جماعي بتوقيع الإعلان، إلا أنهم بدأوا ببطء في تحرير أنفسهم عندما سار جيوش الاتحاد إلى الأراضي الكونفدرالية. قرب نهاية الحرب، ترك العبيد أسيادهم السابقين بأعداد كبيرة. قاتلوا وزرعوا المحاصيل لصالح جيش الاتحاد، وأدوا وظائف عسكرية أخرى وعملوا في مطاحن الشمال.   على الرغم من أن الإعلان لم يكن موضع ترحيب من قبل جميع الشماليين، ولا سيما العمال البيض الشماليين والقوات التي تخشى التنافس على الوظائف من تدفق الأشخاص المستعبدين سابقًا، إلا أنه كان له فائدة واضحة تتمثل في إقناع بريطانيا وفرنسا بالابتعاد عن العلاقات الدبلوماسية الرسمية مع الكونفدرالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-26

شهد مزاد هيندمان فى الولايات المتحدة بيع صور فوتوغرافية حول الغرب الأمريكي منها صورة لثلاثة عمال مناجم ذهب مقابل  37800 دولار ، أي خمسة أضعاف تقديرها، وتجسد صورة الرجال الثلاثة اندفاع البحث عن الذهب حيث يقابل مظهرهم المتهالك إلى حد ما تعبيرات حازمة للغاية وبشكل عام حقق المزاد 913 ألف دولارًا.   وبيعت أقدم صورة معروفة لجزيرة فورت ماكيناك بولاية ميتشيجان بثلاثة أضعاف تقديرها المرتفع ، حيث بيعت بمبلغ 31500 دولار. وتقع جزيرة ماكيناك عند نقطة إستراتيجية على المضائق التي تفصل بين بحيرتي ميتشيجان وهورون ، وبالتالي كانت موقع الحصون الفرنسية والبريطانية والأمريكية في أواخر القرن الثامن عشر والتاسع عشر وتقدم الصورة المعروضة في المزاد لمحة نادرة للجزيرة كموقع عسكري نشط قبل إعلانها ثاني منتزه وطني في البلاد في عام 1875.   كما تضمنت الصور تجسيدا للأحداث البارزة المتعلقة بالحرب الأهلية وبعض الصور التى تخص أبراهام لينكولن منها صورة كبيرة الحجم لمراسم تنصيب لينكولن الثانية والتي بيعت بمبلغ 18900 دولار وحققت صورة لنكولن في ساحة معركة أنتيتام في أكتوبر 1862حوالي 12600 دولار.   بالإضافة إلى ذلك بيعت كاميرا الكاتب الأمريكى الشهير إرنست هيمنجواي بأكثر من تقديرات سعرها البالغ 600-800 دولار لتحقق 1080 دولارًا.   وحققت صور مصور الحرب الأهلية والسكك الحديدية في المحيط الهادئ أندرو جوزيف راسل (1830-1902) 28350 دولارًا مقابل تقدير يتراوح بين 2500 و 3500 دولار وجسدت صور راسل المفعمة بالذكريات عن النقل العسكري الضخم ونظام اللوجستيات لجيش الاتحاد مع مناظر ساحة المعركة. الباحثون عن الذهب كاميرا هيمنجواي   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-12

انضم  النجم العالمي توم هانكس إلى مسلسل "1883"، وهو مشتق من مسلسل الدراما "Yellowstone"، الذي حقق نجاحًا كبيرًا وحظى بإشادة من النقاد، ومن المقرر أن يظهر توم هانكس خلال الحلقة الثانية من مسلسل "1883" الذى سيبدأ عرضه فى 19 ديسمبر الحالى. ويقوم توم هانكس بدور الجنرال ميد، وهو ينظر إلى جيمس داتون، الذي يجسد دوره تيم ماكجرو، بعد معركة أنتيتام الوحشية فى الحرب الأهلية، التي أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الجنود من كل الجانبين، حيث يصفها المؤرخون بأنها اليوم الأكثر دموية في التاريخ الأمريكي، وقال تايلور شيريدان، كاتب السيناريو، إنه بالإضافة إلى توم هانكس، سيكون هناك العديد من النجوم ضيوف الشرف المميزين الذين سيظهرون لأول مرة في المسلسل المقرر عرضه خلال الأيام القليلة المقبلة. وعلي على جانب آخر كشفت عدة تقارير أجنبية عن بيع كرة توم هانكس التى استخدمها فى فيلمه الشهير Cast Away الذى عرض عام 2000، بقيمة 308 آلاف دولار فى مزاد، لتتخطى كرة الطائرة التوقعات التى أعدها القائمون على المزاد، حيث تم وضع توقعات تصل لـ 60 ألف دولار. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة recentsworld، فإن كرة الطائرة الأشهر فى تاريخ السينما، والتى استخدمها توم هانكس فى عمل سينمائى حظى على اهتمام الكثيرين وحصد شعبية ضخمة، تم بيعها بمبلغ 308 آلاف دولار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: