مصفاة تبريز

نفت إيران التقارير المتداولة خلال...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مصفاة تبريز over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مصفاة تبريز. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مصفاة تبريز
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مصفاة تبريز
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مصفاة تبريز
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مصفاة تبريز
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-14

نفت إيران التقارير المتداولة خلال الدقائق الماضية، بشأن تعرض مصفاة تبريز لهجوم إسرائيلي، اليوم السبت. وقال مركز العلاقات العامة لمصفاة تبريز، في بيان نقلته وكالة «تنسيم»، إن «التقارير المتداولة عن هجوم إسرائيلي على المصفاة عارية عن الصحة». ونفت تعرض منشآت المصفاة لأي أضرار، مؤكدة أن «عملية الإنتاج مستمرة كالمعتاد». وقبل قليل، أفادت وسائل إعلام إيرانية، بسماع دوي انفجار قوي في مدينة تبريز بمحافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد. ونقل موقع «إيران إنترناشيونال» عن وكالة أنباء «فارس» التابعة للحرس الثوري الإيراني، أن إسرائيل هاجمت 4 نقاط على الأقل في تبريز. وأظهرت مقاطع فيديو تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، انفجارًا وتصاعدًا للدخان في سماء تبريز. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-13

قفزت أسعار النفط بنسبة وصلت إلى 13% بعد أن شنت إسرائيل موجة من الضربات العسكرية ضد أهداف في إيران، ما أثار مخاوف من اندلاع مواجهات جديدة في منطقة تُنتج ثلث الإمدادات العالمية من الخام. وارتفع خام "برنت" متجاوزا 78 دولارا للبرميل، مسجلا أكبر مكاسب يومية منذ مارس 2022 عندما شنت روسيا حربها على أوكرانيا. كما صعد خام "غرب تكساس" الوسيط بقوة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الضربات استهدفت برنامج إيران النووي وقدراتها العسكرية، وستستمر "حتى إزالة هذا التهديد". وتعهدت إيران بالرد "بشدة"، فيما قال المرشد علي خامنئي إن عدة قادة وعلماء قُتلوا في الهجمات. وأفاد التلفزيون الإيراني بظهور دخان قرب مصفاة تبريز. قال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في "آي إني جي غروب"، إن الأسواق عادت إلى حالة عدم اليقين الجيوسياسي المتصاعد، ما يترك سوق النفط في حالة تأهب قصوى، ويدفعها لتسعير علاوة مخاطر أعلى لأي تعطل محتمل في الإمدادات. وقفزة النفط السريعة محت خسائر العام حتى تاريخه التي نجمت عن تداعيات التوترات التجارية العالمية وقرار "أوبك+" بإعادة تشغيل طاقة معطلة بوتيرة أسرع من المتوقع. هذا الأسبوع، حذر "جيه بي مورغان تشيس" من أن الأسعار قد تصل إلى 130 دولاراً للبرميل في السيناريو الأسوأ في الشرق الأوسط. وفي مؤشر على المخاوف من شح الإمدادات في الأجل القريب، تعمقت الفجوة الزمنية الفورية لعقود "برنت" (الفرق بين أقرب عقدين آجلين) في حالة "باكورديشن"، وبلغ الفارق 2.08 دولار للبرميل، ارتفاعاً من 92 سنتاً يوم الخميس. كما قفز الفارق بين عقد ديسمبر المقبل ونظيره لعام 2026 إلى أكثر من 2.35 دولار، من 50 سنتاً في وقت سابق. وقفزت تقلبات خيارات النفط إلى أعلى مستوى في ثلاث سنوات. كان من المقرر أن تعقد الولايات المتحدة وإيران الجولة السادسة من المحادثات النووية في عُمان يوم الأحد، إلا أن مصير هذه المحادثات بات غير واضح بعد الضربات الإسرائيلية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد صرّح في الأيام الماضية بأنه أقل ثقة في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع طهران للحد من طموحاتها النووية مقابل تخفيف العقوبات. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات. في وقت سابق هذا الأسبوع، أمرت واشنطن بعض موظفيها بمغادرة سفارتها في بغداد، بعد أن هددت طهران بضرب أصول أميركية في المنطقة في حال تعرضت لهجوم. كما أعلنت وزارة الخارجية أن موظفي الحكومة الأميركية وعائلاتهم في إسرائيل مُنعوا من السفر خارج المدن. من جهة ثانية، قد يؤدي أي ارتفاع مستدام في تكاليف الطاقة إلى زيادة التضخم العالمي، مما يزيد من تعقيد مهام البنوك المركزية التي تواجه بالفعل تداعيات الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة.رغم أن القلق الرئيسي في السوق يتمثل في احتمال تعطل إمدادات الخام مع تصاعد المواجهات، إلا أن لدى "أوبك+" طاقة فائضة كبيرة يمكن تفعيلها. وقال موكيش ساهدف، رئيس أسواق السلع والنفط في "رايستاد إنرجي إيه إس": "لطاقة "أوبك+" الفائضة القدرة على تعويض أي فقدان في إنتاج إيران". لكنه أضاف أن الرد الانتقامي المحتمل من طهران، بما في ذلك احتمال إغلاق مضيق "هرمز"، قد يجعل استخدام هذه الطاقة الفائضة أمرا صعبا. يُعد المضيق ممرا مائيا ضيقا عند مدخل الخليج العربي، ويمر عبره نحو ربع تجارة النفط العالمية.وعلى مر السنين، استهدفت إيران سفن الشحن التجاري التي تمر عبر هذا الممر الحيوي، وسبق أن هددت بإغلاقه. قالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في "فيليب نوفا بي تي إي" في سنغافورة، إنه سيُختبر إقبال المستثمرين في سوق النفط اليوم، مع تقلبات هائلة وحالة من عدم اليقين، مضيفة أن تفاقم الصراع يزيد من مخاطر تعطل الإمدادات، وانتقال العدوى إلى الأسواق الأخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-13

كتبت- آية محمد: قفزت أسعار النفط بنسبة وصلت إلى 13% بعد أن شنت إسرائيل موجة من الضربات العسكرية ضد أهداف في إيران، ما أثار مخاوف من اندلاع مواجهات جديدة في منطقة تُنتج ثلث الإمدادات العالمية من الخام، وفقًا لما تم نشره على "اقتصاد الشرق مع بلومبيرج". ارتفع خام "برنت" متجاوزًا 78 دولارًا للبرميل، مسجلًا أكبر مكاسب يومية منذ مارس 2022 عندما شنت روسيا حربها على أوكرانيا، كما صعد خام "غرب تكساس" الوسيط بقوة. وكان الذهب من بين المستفيدين، حيث تدفق المستثمرون إلى الملاذات الآمنة، ما رفع سعر المعدن النفيس بنسبة وصلت إلى 1.7% ليقترب من مستواه القياسي. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الضربات استهدفت برنامج إيران النووي وقدراتها العسكرية، وستستمر "حتى إزالة هذا التهديد". وتعهدت إيران بالرد "بشدة"، فيما قال المرشد علي خامنئي إن عدة قادة وعلماء قُتلوا في الهجمات، وأفاد التلفزيون الإيراني بظهور دخان قرب مصفاة تبريز. قال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في "آي إني جي غروب": "لقد عدنا إلى بيئة من عدم اليقين الجيوسياسي المتصاعد، مما يترك سوق النفط في حالة تأهب قصوى، ويدفعها لتسعير علاوة مخاطر أعلى لأي تعطل محتمل في الإمدادات". قفزة النفط السريعة محت خسائر العام حتى تاريخه التي نجمت عن تداعيات التوترات التجارية العالمية وقرار "أوبك+" بإعادة تشغيل طاقة معطلة بوتيرة أسرع من المتوقع. هذا الأسبوع، حذر "جيه بي مورغان تشيس" من أن الأسعار قد تصل إلى 130 دولارًا للبرميل في السيناريو الأسوأ في الشرق الأوسط. وفي مؤشر على المخاوف من شح الإمدادات في الأجل القريب، تعمقت الفجوة الزمنية الفورية لعقود "برنت" (الفرق بين أقرب عقدين آجلين) في حالة "باكورديشن"، وبلغ الفارق 2.08 دولار للبرميل، ارتفاعًا من 92 سنتًا يوم الخميس. كما قفز الفارق بين عقد ديسمبر المقبل ونظيره لعام 2026 إلى أكثر من 2.35 دولار، من 50 سنتًا في وقت سابق، وقفزت تقلبات خيارات النفط إلى أعلى مستوى في ثلاث سنوات. كان من المقرر أن تعقد الولايات المتحدة وإيران الجولة السادسة من المحادثات النووية في عُمان يوم الأحد، إلا أن مصير هذه المحادثات بات غير واضح بعد الضربات الإسرائيلية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد صرّح في الأيام الماضية بأنه أقل ثقة في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع طهران للحد من طموحاتها النووية مقابل تخفيف العقوبات. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات. في وقت سابق هذا الأسبوع، أمرت واشنطن بعض موظفيها بمغادرة سفارتها في بغداد، بعد أن هددت طهران بضرب أصول أميركية في المنطقة في حال تعرضت لهجوم، كما أعلنت وزارة الخارجية أن موظفي الحكومة الأميركية وعائلاتهم في إسرائيل مُنعوا من السفر خارج المدن. من جهة ثانية، قد يؤدي أي ارتفاع مستدام في تكاليف الطاقة إلى زيادة التضخم العالمي، مما يزيد من تعقيد مهام البنوك المركزية التي تواجه بالفعل تداعيات الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة. رغم أن القلق الرئيسي في السوق يتمثل في احتمال تعطل إمدادات الخام مع تصاعد المواجهات، إلا أن لدى "أوبك+" طاقة فائضة كبيرة يمكن تفعيلها. وقال موكيش ساهدف، رئيس أسواق السلع والنفط في "رايستاد إنرجي إيه إس": "لطاقة "أوبك+" الفائضة القدرة على تعويض أي فقدان في إنتاج إيران"، لكنه أضاف أن الرد الانتقامي المحتمل من طهران، بما في ذلك احتمال إغلاق مضيق "هرمز"، قد يجعل استخدام هذه الطاقة الفائضة أمرًا صعبًا. يُعد المضيق ممرًا مائيًا ضيقًا عند مدخل الخليج العربي، ويمر عبره نحو ربع تجارة النفط العالمية. وعلى مر السنين، استهدفت إيران سفن الشحن التجاري التي تمر عبر هذا الممر الحيوي، وسبق أن هددت بإغلاقه. قالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في "فيليب نوفا بي تي إي" في سنغافورة: "سيُختبر إقبال المستثمرين في سوق النفط اليوم، مع تقلبات هائلة وحالة من عدم اليقين"، وأضافت أن تفاقم الصراع يزيد من مخاطر تعطل الإمدادات، وانتقال العدوى إلى الأسواق الأخرى. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-13

قالت القناة 13 الإسرائيلية إن القوات الجوية الإسرائيلية شنت موجة ثانية من هجماتها الجوية على عدد من المدن والمحافظات الإيرانية، ضمن عملية "قوة الأسد"، التي وصفت بأنها الأوسع نطاقًا منذ سنوات.   وأضافت القناة أن الضربات الجديدة استهدفت منشآت لتصنيع الصواريخ والطائرات المسيرة في تبريز وكرمانشاه، في إطار توسيع نطاق الهجوم الذي بدأ فجر اليوم الجمعة. عاجل/ إسرائيل تهاجم العاصمة طهران الآن — محمد مجيد الأحوازي (@MohamadAhwaze) في المقابل، أكد التلفزيون الإيراني تعرض محيط مصفاة تبريز، شمال غرب البلاد، لضربات جوية إسرائيلية، لافتًا إلى مقتل 5 مواطنين وإصابة 20 آخرين جراء قصف استهدف منطقة نارمك شرق العاصمة طهران.   من جهته، قال المتحدث باسم هيئة الأركان العامة للجيش الإيراني، إن بلاده سترد "ردًا قاسيًا" على الهجوم الجوي الإسرائيلي الذي استهدف العاصمة وعددًا من المواقع العسكرية الحساسة، مؤكدًا أن الرد قادم لا محالة.   وأكدت وسائل الإعلام الإيرانية اغتيال اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، والعالمين النوويين محمد مهدي طهرانجي وفريدون عباسي، بالإضافة إلى اللواء غلام علي رشيد، قائد مقر "خاتم الأنبياء".   في أول تعليق له، توعد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي إسرائيل بـ"مصير مؤلم ومرير"، مؤكدًا في خطاب رسمي أن "دماء الشهداء لن تذهب سدى"، مشيرًا إلى أن إيران سترد في الوقت والمكان المناسبين.   وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي أعلنت فجر اليوم أن سلاح الجو الإسرائيلي شن ضربات مركزة استهدفت مواقع متعددة في إيران، أبرزها العاصمة طهران، ضمن عملية "قوة الأسد"، التي كُشف عن علم الولايات المتحدة بها مسبقًا، بحسب صحيفة إسرائيل تايمز.   وأظهرت مقاطع فيديو دوي انفجارات قوية ترافقت مع إطلاق صافرات الإنذار في طهران، ما يعكس حالة التصعيد المتفاقم.   وفي ضوء التطورات، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعًا مع المجلس الوزاري المصغر، بينما أعلن وزير الدفاع يسرائيل كاتس حالة الطوارئ، وجرى إغلاق المجال الجوي وتحويل الرحلات إلى مطار لارنكا في قبرص كإجراء احترازي.   في المقابل، أغلقت السلطات الإيرانية مطار الإمام الخميني الدولي، ورفعت حالة التأهب القصوى تحسبًا لرد فوري.   وأفاد التلفزيون الإيراني الرسمي بوقوع انفجارات ضخمة في مدينة نطنز وتصاعد أعمدة الدخان من محيط المنشأة النووية، مع تأكيد استهداف مدن أخرى مثل خنداب وخرم آباد، فيما أشارت وكالة تسنيم إلى سماع انفجارات في كرمنشاه ولُرستان.   وبحسب التقارير، استهدفت الضربات قيادات بارزة، من بينها: - اللواء محمد باقري، رئيس أركان الجيش الإيراني - العميد أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوية بالحرس الثوري - اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري - الدكتور محمد مهدي طهرانجي، عالم نووي - اللواء غلام علي رشيد، قائد مقر خاتم الأنبياء - الدكتور فريدون عباسي، رئيس سابق لمنظمة الطاقة الذرية   وفي ظل التصعيد، أعلنت صحيفة نيويورك تايمز ارتفاع أسعار النفط بنسبة 5%، بسبب مخاوف من تعطل إمدادات الطاقة نتيجة التوتر في المنطقة. الهجوم الاسرائيلى على ايران    الهجوم الاسرائيلى على ايران (8)     الهجوم الاسرائيلى على ايران      الهجوم الاسرائيلى على ايران      الهجوم الاسرائيلى على ايران     الهجوم الاسرائيلى على ايران     الهجوم الاسرائيلى على ايران      الهجوم الاسرائيلى على ايران     الهجوم الاسرائيلى على ايران      الهجوم الاسرائيلى على ايران    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-13

قالت القناة 13 الإسرائيلية إن القوات الجوية الإسرائيلية تشن موجة ثانية من هجماتها الجوية على عدد من المدن والمحافظات الإيرانية، ضمن عملية "قوة الأسد".   وأضافت القناة أن الضربات الجديدة استهدفت منشآت لتصنيع الصواريخ والطائرات المسيرة في تبريز وكرمانشاه، في إطار توسيع نطاق الهجوم الذي بدأ فجر اليوم الجمعة.   من جانبه، أكد التلفزيون الإيراني تعرض محيط مصفاة تبريز، شمال غرب البلاد، لضربات جوية إسرائيلية، مشيرًا إلى مقتل 5 مواطنين وإصابة 20 آخرين جراء قصف استهدف منطقة نارمك شرقي العاصمة طهران.   وكان مسؤول عسكري إسرائيلي قد صرّح لصحيفة إسرائيل تايمز بأن العملية العسكرية تحمل اسم "قوة الأسد"، مؤكدًا أن الولايات المتحدة كانت على علم مسبق بها، دون أن يوضح تفاصيل التنسيق أو الدعم الأمريكي المحتمل.   وتداول مستخدمون إيرانيون عبر منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثق دوي انفجارات متفرقة في طهران، تبعتها صافرات إنذار في عدد من المناطق، في مشهد يعكس تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق في الداخل الإيراني.   ويتزامن الهجوم مع توقعات برد عسكري إيراني سريع، بينما لم تُصدر السلطات الإيرانية بعد أي بيان رسمي حول حجم الخسائر أو الرد المرتقب على هذه الضربات الجوية المتواصلة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: