مرسى مطروح والسلوم
دعم الدولة للقطاع السياحي ساهم بشكل كبير في تنوع ...
الدستور
2024-03-31
دعم الدولة للقطاع السياحي ساهم بشكل كبير في تنوع المصرية خلال السنوات الماضية الذي ساهم بشكل كبير في إعادة الثقة في المنتج المصري وتغيير صورة مصر السياحية وذلك بهدف زيادة معدلات نمو إيرادات قطاع السياحية بما لا يقل عن 20% سنويًا لتحقيق إيراد مستهدف 45 مليار دولار مستهدف بحلول 2030، من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات أهمها وضع أنماط سياحية جديدة على خريطة السياحة المصرية بهدف جذب فئات سياحة جديدة ذات الإنفاق العالي. بالإضافة إلى أن الدولة نجحت في خلق أنماط سياحية جديدة تتمثل في سياحة اليخوت والتي تستهدف رفع نصيب مصر من النسبة العالمية بما يسهم في توليد عائدات لا تقل عن 3 مليارات دولار سنويًا، وشرعت الدولة رسميا في إعادة تطوير المواني ورفع كفاءة المراسي ومراكز الصيانة حيث تمتلك مصر 23 مارينا، وإنشاء وتطوير ما لا يقل عن 15 مارينا دولية وتنمية الخدمات المتممة لسياحة لليخوت، كذلك السياحة العلاجية التي تستهدف الدولة حصول مصر علي 200 آلف سائح سنويا، بعوائد تصل إلى 1.2 مليار دولار. وبحسب التوجهاتِ الاستراتيجية للدولة 2024-2030 تستهدف الحكومة مضاعفة السائحين الي 30 مليون سائح بحلول عام 2030 لذلك اتخذت الدولة العديد من الإجراءات بهدف زيادة معدلات الحركة السياحية. تضمنت أهم الإجراءات التي اتخذتها الدولة لتحقيق زيادة معدل النمو السياحي خلال 2030 تحسين التجربة السياحية، بالتوازي مع وضع خطة جديدة للترويج والتسويق السياحي للمنتج المصري من خلال المشاركة في المعارض السياحية الدولية،ورفع جودة الخدمات المقدمة للسائح من خلال التعاون مع الجهات المعنية، ومضاعفة عدد الغرف الفندقية لتصل إلى ما لا يقل عن 500 ألف غرفة فندقية بحلول عام 2030، إعفاء المستثمرين من ضريبة أرباح الشركات حتى عام 2030، بالاضافة لإطلاق مناطق سياحية حرة ومنح حوافز جاذبة للمستثمرين. خطة الدولة في التنمية السياحية أصبحت مصدر قوي لجذب الاستثمار الأجنبي أو العربي بشكل عام، وذلك يساهم في وضع مصر على خريطة المدن الجديدة المستدامة والذكية تلك المدن التي يعتمدها العالم ضمن مدن الجيل الرابع مثل مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-23
قال أمين حزب مستقبل وطن بمحافظة السويس أحمد خشانة، إن المواطن البسيط سيجني في وقت قريب ثمار مشروع. وأضاف “خشانة” في تصريحات لـ"الدستور"، أن مشروع مدينة رأس الحكمة يأتي في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 الذي يستهدف منطقة الساحل الشمالي الغربي بوصفها من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر. وأشار “خشانة” إلى أن المخطط يستهدف تنمية مدن عدة إلى جانب رأس الحكمة هي النجيلة وجرجوب إضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم وتابع: “ المشروع يأتي ضمن حزمة اجراءات الدولة لتدعيم النقد الأجنبي بالبنك المركزي للخروج من تحديات أزمة الدولار”. الحكومة تعلن تفاصيل صفقة "رأس الحكمة" شهد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، مراسم التوقيع على أكبر صفقة استثمارية مع كيانات كبرى. وقال الدكتور مصطفى مدبولى، إنَّ الصفقة الاستثمارية الكبرى تتم في إطار القوانين المصرية، مشيرًا إلى أن المشروع عبارة عن شراكة بين مصر والإمارات وليس بيع أصول، وسيتضمن تأسيس شركة رأس الحكمة، وستكون هى الشركة القابضة للمشروع، وستتضمن فنادق ومشروعات ترفيهية، ومنطقة المال والأعمال، وإنشاء مطار دولى جنوب المدينة. وأوضح أنَّ المشروع سيتضمن استثمارًا أجنبيًا مباشرًا بقيمة 35 مليار دولار تدخل للدولة خلال شهرين، منها الدفعة الأولى 15 مليار دولار، والثانية 20 مليار دولار، وسيكون للدولة المصرية 35% من أرباح المشروع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-23
يأتي مشروع تنمية مدينة الجديدة في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052. ويستهدف منطقة الساحل الشمالي الغربي، ومن ضمن المخطط تنمية مدن عدة إلى جانب رأس الحكمة هي: النجيلة، وجرجوب، إضافةً لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. يعد مشروع رأس الحكمة من أكبر الصفقات العقارية في تاريخ مصر الحديث، ولا ينازعه في ذلك أي صفقة أو مشروع عقاري آخر، وخصصت الدولة 5،4 كيلو متر من المساحة الكلية لرأس الحكمة لتكون منطقة مباني متعددة الاستخدامات والارتفاعات، إضافة إلى إنشاء حوالي 10652 وحدة سكنية وبناء 50 فندقا سياحيا، وتخصيص 7،3 كليو متر لإنشاء مجتمعات عمرانية متنوعة الأنشطة، يمكن طرحها على القطاع الخاص للتنفيذ. نجاح الشراكة في رأس الحكمة لم تكن لتتم لولا برنامج المشروعات القومية المصري، الذي ربط أطراف الدولة ببعضها البعض، حيث أصبح خليج رأس الحكمة متصلا مباشرة بالقاهرة والإسكندرية، عبر محور الضبعة، وطريق الساحل الشمالي، بما يسهل الوصول إليه. كذلك توافرت كتلة سكانية ضخمة يمكنها التوافد على المدينة بعد تطوير العلميين، وربطها بها بطريق الفوكة، بما جعل المدينة تصبح جاذبة للاستثمار، إضافة إلى ذلك توافر للمدينة في الوقت الحالي الكهرباء، والمياه العذبة، بعد التطوير الكامل للشبكة الكهربية المصرية، وتوفير محطات تحلية المياه للمدينة. وصممت مدينة رأس الحكمة الجديدة حسب المخطط الحكومي بحيث تكون مصادر الطاقة بالمدينة صديقة للبيئة وذلك من خلال استخدام طواحين الهواء والألواح الشمسية المنتجة للكهرباء، على أن يتم دمج المجتمع المحلي لسكان خليج رأس الحكمة في التنمية من خلال دعم وتعظيم الأنشطة الاقتصادية القائمة على المنتجات المحلية لهذه المجتمعات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-11
كشف بعض خبراء سياحة، أن ساهم في تنوع المقومات السياحية المصرية خلال السنوات الماضية مما ساهم بشكل كبير في إعادة الثقة في المنتج المصري وتغيير صورة مصر السياحية. ومن جهته قال الخبير السياحي الهامي الزيات، إن الدولة نجحت في فترة بسيطة في وضع بعض المدن الساحلية على قائمة المدن الشاطئية الجديدة مثل مدينة العلمين ومدينة رأس الحكمة من خلال فتح باب الاستثمار السياحي بثوب جديد يعطي الثقة للمستثمر بالاستمرار في إنشاء المشروعات السياحية الجديدة. وأضاف أن هناك اتجاه من الدولة نحو التنمية المستدامة بقطاع السياحة وذلك بتقديم حوافز تشجيعية للمستثمرين تساهم بشكل مباشر في زيادة الاستثمار السياحي. وأكد أن الدولة تعمل بكامل طاقتها لدعم قطاع السياحة من خلال خلق أنماط سياحية جديدة مثل سياحة اليخوت والسياحة العلاجية وإنشاء المدن الجديدة كل ذلك يستدعي العمل جنبا إلى جنب بين القطاعين العام الخاص للوصول إلى الرقم المقترح لحركة السياحة قبل 2030 والمقدر بـ 30 مليون سائح. على الجانب الآخر، قال عاطف عبد اللطيف رئيس “جمعية مسافرون” إن تشجيع الاستثمار السياحي سيساهم في تغيير وجهة مصر فيما يتعلق بإنشاء مدن سياحية جديدة مثل مدينة رأس الحكمة الجديدة ووضعها على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم. وذكر أن دعم الدولة للقطاع الساحي والذي يتضمن أحد بنوده إنشاء مدن سياحية جديدة بالكامل مثل ما حدث في مدينة العلمين أحدث طفرة حقيقية في صناعة السياحة. وأشار إلى أن خطة الدولة في التنمية السياحية أصبحت مصدر قوي لجذب الاستثمار الأجنبي أو العربي بشكل عام وذلك يساهم في وضع مصر على خريطة المدن الجديدة المستدامة والذكية تلك المدن التي يعتمدها العالم ضمن مدن الجيل الرابع مثل مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-07
أكد مستثمرو القطاع السياحي، أن السياحة هي الحصان الأسود في توفير العملة الصعبة، وتعافيها بالكامل يساهم بشكل كبير في حل جانب كبير من المشكلة الاقتصادية، وزيادة التدفقات النقدية بالعملات الاجنبية، مشيدين بوضع الحكومة لمخطط شامل لتنمية مدينة رأس الحكمة الجديدة، ووضعها على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات. وقال عاطف عبداللطيف، عضو جمعيتي مستثمري السياحة بمرسى علم وجنوب سيناء، إن السياحة تعد الحصان الأسود في توفير العملة الصعبة؛ نتيجة لتنوع الأنشطة السياحية ما بين ترفيهية وثقافية وشاطئية ودينية وغيرها، وكذلك اهتمام الدولة بالتنمية السياحية وإنشاء مدن سياحية جديدة بالكامل مثل ما حدث في مدينة العلمين التي أحدثت تنمية عمرانية متميزة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، كذلك خطة الدولة لإنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع، مثل مدن رأس الحكمة، والنجيلة، وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. وأشار إلى أن مخطط التنمية العمرانية لمصر يستهدف تطوير وتنمية الساحل الشمالي، من خلال إنشاء مدينة رأس الحكمة الجديدة، ووضعها على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم، وتقع مدينة رأس الحكمة على الساحل الشمالي وتمتد شواطئها من منطقة الضبعة في الكيلو 170 بطريق الساحل الشمالي الغربي وحتى الكيلو 220 بمدينة مطروح، وتبلغ مساحتها 55 ألف فدان وبشريط ساحلي بطول 50 كيلومتار. وأوضح عاطف عبداللطيف أن أي هدف للاستثمار في أي مكان هو جذب مستثمرين جدد واستقطاب رؤوس أموال أجنبية لاستثمارها في هذه المشروعات لتحقق طفرة اقتصادية، وتوفر فرص عمل تعطي الثقة بالاقتصاد المصري وقوته، وهذا ما حدث بالفعل بمدينة العلمين الجديدة التي أصبحت حاليا قبلة السياحة العالمية والعربية بعد تنفيذ عدد من المشروعات السياحية والقرى التي تم إنشاؤها، واهتمام الدولة بها وببنيتها التحتية وتطوير الطرق والخدمات وتسليط الضوء عليها. ولفت إلى أننا في مصر نحتاج إلى مزيد من الغرف الفندقية لاستيعاب السياحة المستهدفة، والتي نريدها أن تصل إلى 30 مليون سائح سنويا كمرحلة أولى، وهذا سيأتي من خلال إنشاء مدن سياحية جديدة، وإضافة غرف فندقية، ولذلك لابد من التركيز على إنشاء فنادق متعددة في مدينة رأس الحكمة تلبي احتياجات السائح الراغب في الاستمتاع بجمال مصر وشواطئها. وتابع أن أي استثمارات في القطاع السياحي تعكس مدى أهمية الاستثمار في مصر وتنشط السياحة الوافدة إلينا، من خلال الترويج لهذه المشروعات السياحية خارجيا بشكل متميز، وكذلك مجرد تسليط الضوء على مشروعات سياحية في مصر ينشط الحركة السياحية الوافدة بشكل عام. ونوه عاطف عبداللطيف بأن مدينة رأس الحكمة والعلمين الجديدة سيجعلان مصر تتميز بمدن سياحية متميزة جدا على ساحل البحر المتوسط، وستتحول إلى منطقة لممارسة الأنشطة بها طوال العام وليس خلال الصيف فقط، وستجذب سياحة عربية بشكل كبير، وأوروبية وأجنبية، خاصة بسبب قربها من مطار مطروح، والعلمين، ومدينتي الإسكندرية والقاهرة، وهذا سيحولها أيضا إلى مركز أعمال واستثمار طوال العام، كما يمكن ربطها بنشاط السياحة البيئية والاستشفائية في سيوة. ودعا إلى تنفيذ عدد من الإجراءات تساعد في جعل الحياة مستمرة بالساحل الشمالي طوال العام، وليس خلال موسم الصيف فقط، وذلك من خلال التوسع في إنشاء الجامعات والصناعات التي تعتمد على توافر الحاصلات الزراعية والتوسع في الزراعات النباتية صديقة البيئة والطبيعية، وتوفير جميع المصالح الحكومية من خلال فروع لها بهذه المناطق سواء مدارس أو مستشفيات أو مراكز استجمام واستشفاء وغيرها، وضرورة إنشاء مراسي لليخوت وسفن وعبارات لتخدم السياحة بين مصر وإيطاليا واليونان وتنشيط سياحة اليخوت. وأشار عاطف عبداللطيف، إلى أهمية تفعيل مطار العلمين ومطروح، والترويج والتنظيم لمعارض طوال العام بهذه المنطقة سواء معارض عقارية أو صناعية أو تجارية، فهذا سيدعم حركة الاستثمار ويضع المنطقة على خريطة سياحة المؤتمرات أيضا، وبذلك تتحول منطقة الساحل الشمالي إلى منطقة متكاملة لها حياة ونشاط طوال العام، مثل جميع المدن الأوربية المطلة على البحر المتوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-07
قال الدكتور عاطف عبد اللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن السياحة تعد الحصان الأسود في توفير العملة الصعبة وهي مؤهلة لذلك بشكل كبير في مصر نتيجة لتنوع الأنشطة السياحية ما بين ترفيهية وثقافية وشاطئية ودينية وغيرها، وكذلك اهتمام الدولة بالتنمية السياحية وإنشاء مدن سياحية جديدة بالكامل مثل ما حدث في مدينة العلمين التي أحدثت تنمية عمرانية متميزة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، وكذلك خطة الدولة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع مثل مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. أضاف عاطف عبد اللطيف، في تصريحات له اليوم، أن مخطط التنمية العمرانية لمصر يستهدف تطوير وتنمية الساحل الشمالي من خلال إنشاء مدينة رأس الحكمة الجديدة ووضعها على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كأحد أقصى، وهي وتقع مدينة رأس الحكمة على الساحل الشمالي وتمتد شواطئها من منطقة الضبعة في الكيلو 170 بطريق الساحل الشمالي الغربي وحتى الكيلو 220 بمدينة مطروح، وتبلغ مساحتها 55 ألف فدان وبشريط ساحلي بطول 50 كيلو متر. أوضح أن أي هدف للاستثمار في أي مكان هو جذب مستثمرين جدد واستقطاب رؤس أموال أجنبية لاستثمارها في هذه المشروعات لتحقق طفرة اقتصادية وتوفر فرص عمل وتعطي الثقة بالاقتصاد المصري وقوته، وهذا ما حدث بالفعل بمدينة العلمين الجديدة التي أصبحت حاليا قبلة السياحة العالمية والعربية بعد المشروعات السياحية والقرى التي تم إنشائها واهتمام الدولة بها وببنيتها التحتية وتطوير الطرق والخدمات وتسليط الضوء عليها عالميا. أشار إلى أننا في مصر نحتاج إلى مزيد من الغرف الفندقية لاستيعاب السياحة المستهدفة والتي نريدها أن تصل إلى 30 مليون سائح سنويا كمرحلة أولى، وهذا سيأتي من خلال إنشاء مدن سياحية جديدة وإضافة غرف فندقية ولذلك لا بد من التركيز على إنشاء فنادق متعددة في مدينة رأس الحكمة تلبي احتياجات السائح الراغب في الاستمتاع بجمال مصر وشواطئها. وأكد أن أي استثمارات مستجلبة في القطاع السياحي تعكس مدى أهمية الاستثمار في مصر وتنشط السياحة الوافدة إلينا من خلال الترويج لهذه المشروعات السياحية خارجيا بشكل متميز وكذلك مجرد تسليط الضوء على مشروعات سياحية في مصر ينشط الحركة السياحية الوافدة بشكل عام. ونوه عبد اللطيف إلى أن مدينة رأس الحكمة بجانب العلمين الجديدة سيجعلان مصر تتميز بمدن سياحية متميزة جدا على ساحل البحر المتوسط، وستتحول هذه المنطقة إلى أنشطة مستمرة طوال العام وليس خلال الصيف فقط وستجذب سياحة عربية بشكل كبير وأيضا السياحة الأوروبية والأجنبية، خاصة لقربها من مطار مطروح والعلمين ومدن الإسكندرية والقاهرة، وهذا سيحولها أيضا إلى مركز أعمال واستثمار طوال العام ويمكن أيضا ربطها بنشاط السياحة البيئية والاستشفائية في سيوة. دعا أيضا إلى عدد من الإجراءات تساعد في جعل الحياة والعمل مستمر بالساحل الشمالي طوال العام وليس خلال موسم الصيف فقط، وذلك من خلال التوسع في إنشاء الجامعات والصناعات التي تعتمد على توافر الحاصلات الزراعية والتوسع في الزراعات النباتية صديقة البيئة والطبيعية وتوفير جميع المصالح الحكومية من خلال فروع لها بهذه المناطق سواء مدارس أو مستشفيات ومراكز استجمام واستشفاء وغيرها، وضرورة إنشاء مراس لليخوت وسفن وعبارات لتخدم السياحة بين مصر وإيطاليا واليونان وتنشيط سياحة اليخوت. أكد عاطف عبد اللطيف، أنه مهم جدا تفعيل مطار العلمين ومطروح بشكل كبير والترويج والتنظيم لمعارض طوال العام بهذه المنطقة سواء معارض عقارية أو صناعية أو تجارية، فهذا سيدعم حركة الاستثمار هناك ويضع المنطقة على خريطة سياحة المؤتمرات أيضا، وبذلك تتحول منطقة الساحل الشمالي إلى منطقة متكاملة لها حياة ونشاط طوال العام مثل جميع المدن الأوروبية المطلة على البحر المتوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-03
أشاد الدكتور محمد عبد الحميد وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب باهتمام الحكومة بتطوير منطقة رأس الحكمة بمحافظة مطروح وذلك من خلال التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق لبدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها اكثر من 180 كم مربع ووجه " عبد الحميد " فى بيان له أصدره اليوم تحية قلبية للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى اعطى ولأول مرة فى تاريخ مصر اولوية قصوى لتحقيق العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي وعمل مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة لتكون ثاني المدن من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة تمكن الدولة من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط وأكد الدكتور محمد عبد الحميد أن مخطط تطوير رأس الحكمة يستهدف خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر العديد من فرص العمل لأعداد كبيرة من الشباب المصري خلال السنوات القادمة ويسهم في مضاعفة الرقعة المعمورة خاصة أن المخطط حدد بالفعل ضرورة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التي تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان بالاعتماد على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية والصناعات التكنولوجية المتقدمة والمقاصد التجارية والمراكز الإدارية للشركات العالمية مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة.ومن هذه المدن التي حددها المخطط مدينة العلمين التي بدأت الدولة بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. وطالب الدكتور محمد عبد الحميد من الحكومة منح الفرصة الكاملة أمام شركات القطاع الخاص الوطنى للمساهمة فى تنفيذ مخطط التنمية الشاملة والمستدامة لمدينة رأس الحكمة مؤكداً أن القطاع الخاص اصبح يتملك جميع المقومات الطبيعية والبشرية للمساهمة الحقيقية فى انجاز مثل هذه المشروعات القومية الكبرى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-03
أشاد الدكتور محمد عبد الحميد وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب باهتمام الحكومة بتطوير منطقة رأس الحكمة بمحافظة مطروح، وذلك من خلال التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق لبدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها أكثر من 180 كم مربع. ووجه " عبد الحميد " فى بيان له أصدره اليوم تحية قلبية للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى أعطى ولأول مرة فى تاريخ مصر أولوية قصوى لتحقيق العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي وعمل مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة لتكون ثاني المدن من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة تمكن الدولة من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط. وأكد الدكتور محمد عبد الحميد أن مخطط تطوير رأس الحكمة يستهدف خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر العديد من فرص العمل لأعداد كبيرة من الشباب المصري خلال السنوات القادمة ويسهم في مضاعفة الرقعة المعمورة خاصة أن المخطط حدد بالفعل ضرورة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التي تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان بالاعتماد على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية والصناعات التكنولوجية المتقدمة والمقاصد التجارية والمراكز الإدارية للشركات العالمية مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة.ومن هذه المدن التي حددها المخطط مدينة العلمين التي بدأت الدولة بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. وطالب النائب من الحكومة منح الفرصة الكاملة أمام شركات القطاع الخاص الوطنى للمساهمة فى تنفيذ مخطط التنمية الشاملة والمستدامة لمدينة رأس الحكمة مؤكدًا أن القطاع الخاص اصبح يتملك جميع المقومات الطبيعية والبشرية للمساهمة الحقيقية فى انجاز مثل هذه المشروعات القومية الكبرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-02
كغيره من المشروعات التى تعلن الدولة عن تنفيذها، أو تكشف عن مخططات تحويلها من حلم على الورق إلى واقع على الأرض، أثار مشروع إنشاء مدينة «رأس الحكمة الجديدة» فى منطقة الساحل الشمالى الغربى للبلاد حالة كبيرة من الجدل، كان مصدرها إما أبواقًا إعلامية تنتمى إلى جماعة «الإخوان» الإرهابية، وأهدافها فى ذلك معلومة، أو آخرين لا يعلمون الحقيقة كاملة، وسلموا آذانهم لهذه الأبواق، دون تدقيق أو محاولة للفهم. وسواء هذا الفريق أو ذاك، تناسى كلاهما أو تجاهل متعمدًا الأهداف الحقيقية من وراء تنفيذ هذا المشروع، وهو أن تكون مدينة «رأس الحكمة الجديدة» مقصدًا سياحيًا عالميًا، بما يتماشى مع الرؤية القومية لتنمية منطقة الساحل الشمالى الغربى، وفى إطار توجه الدولة لإنشاء مدن سياحية مستدامة بيئيًا على البحر الأبيض المتوسط، وذلك فى إطار عملها المستمر فى استغلال ما تمتلكه البلاد من مقومات كبيرة لتحقيق معدلات النمو المرجوة، وبالتالى تحسين معيشة المصريين. إلى المروجين للشائعات عن قصد ولأهداف مغرضة، وكذلك إلى من لا يعرفون الحقيقة ووقعوا ضحية لصانعى وناشرى الأكاذيب.. نقدم إليكم حقيقة مشروع إنشاء «مدينة رأس الحكمة الجديدة»، فى السطور التالية. قال مصدر مسئول إن مخطط التنمية العمرانية لمصر ٢٠٥٢ حدد إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع، التى تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان، اعتمادًا على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية، والصناعات التكنولوجية المتقدمة، والمقاصد التجارية، والمراكز الإدارية للشركات العالمية، مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة بها. وأضاف المصدر أنه من هذه المدن التى حددها المخطط مدينة «العلمين»، التى بدأت الدولة المصرية بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة، إلى جانب مدن: «رأس الحكمة» و«النجيلة» و«جرجوب»، علاوة على تطوير المدن القائمة بالفعل، مثل «مرسى مطروح» و«السلوم». وفى هذا الإطار، تعكف الدولة حاليًا على إنهاء مخطط تنمية مدينة «رأس الحكمة»، لتكون ثانى المدن التى تتم تنميتها فى إطار المخطط سالف الذكر، وفق المصدر ذاته، على أن تتم تنميتها من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة، تُمكن الدولة من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال ٥ سنوات على الأكثر، باعتبارها أحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم، فى ظل البنية الأساسية الكبيرة التى أقامتها الدولة لخدمة المنطقة. وأفاد المصدر بأنه جارٍ بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى، للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريبًا عن بدء تنمية المنطقة، التى تبلغ مساحتها أكثر من ١٨٠ كم٢. ويستهدف مخطط التنمية العمرانية لمصر ٢٠٥٢ ضمن أولوياته، التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالى الغربى، باعتبارها من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر، من خلال خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لأعداد كبيرة من الشباب المصرى خلال العقود المقبلة، وتسهم فى مضاعفة الرقعة المعمورة. تُقام مدينة «رأس الحكمة» الجديدة على مساحة ٥٥ ألف فدان، تشمل نحو ٤٠.٧ ألف فدان لإنشاء مجتمع عمرانى جديد باسم «مدينة رأس الحكمة الجديدة»، ونحو ١٥ ألف فدان لصالح محافظة مطروح، لاستخدامها فى إقامة مشروعات تنموية، وذلك نقلًا من الأراضى ولاية هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة. ويتضمن المشروع، أيضًا، تخصيص مساحات لصالح وزارة النقل، نقلًا من الأراضى ولاية هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، لاستخدامها فى عدة مشروعات تخص هذا القطاع الحيوى، بداية من ٢٤٢١.٨٥ فدان لاستخدامها كجزء من مسار القطار الكهربائى السريع وحرمه فى منطقة مدينة «رأس الحكمة» الجديدة، ومساحة ١١١.٨٨ فدان لاستخدامها فى إقامة محطة «رأس الحكمة» للقطار الكهربائى السريع، و٢٥.٤٧ فدان لاستخدامها فى إقامة محطة «رأس الحكمة» للقطار الديزل. وتقع مدينة «رأس الحكمة» على رأس الساحل الشمالى، وتمتد شواطئها من منطقة «الضبعة» فى الكيلو ١٧٠ بطريق الساحل الشمالى الغربى، حتى الكيلو ٢٢٠ بمدينة مطروح، التى تبعد عنها ٨٥ كم. وقال الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان، إن مدينة «رأس اﻟﺣﻛﻣﺔ» الجديدة ستكون مقصدًا سياحيًا عالميًا، يتماشى ﻣﻊ الرؤية القومية والإقليمية لمنطقة الساحل الشمالى الغربى، وهو ما سينعكس على تحقيق مجموعة من اﻷهداف والغايات، منها إنشاء مدينة سياحية بيئية مستدامة ﻋﻠﻰ البحر المتوسط، تنافس مثيلاتها ﻋﻠﻰ المستوى العالمى، مع تحقيق مجتمع حضرى مستدام يتناغم مع طبيعة وخصائص الموقع، وتوفير الأنشطة الاقتصادية الملائمة لخصائص المجتمع المحلى. وصدر قرار جمهورى عام ١٩٧٥ بإخلاء قرية «رأس الحكمة» من سكانها، التى تبلغ مساحتها ٥٥ ألف فدان، ولم يتم تنفيذ القرار حتى عاد المشروع من جديد للظهور، على أن توفر الدولة تعويضات للأهالى، من خلال بناء مدينة سكنية متكاملة، ومنح كل متضرر منزلًا بديلًا، أو تعويضه بمبلغ مالى مناسب حسب رغبته، بالرغم من عدم أحقيتهم، وعدم وجود أوراق تثبت ملكيتهم للأرض، وفقًا لمحافظ الإقليم. تمتد شواطئ «رأس الحكمة» من منطقة الضبعة فى الكيلو ١٧٠ بطريق الساحل الشمالى الغربى، حتى الكيلو ٢٢٠ فى مدينة مطروح. وتتعدد الأسباب التى تجعل منطقة «رأس الحكمة» مستقبل الاستثمار السياحى فى مصر كالتالى: ١- طريق «فوكة» الجديد هو أحد المشروعات الضخمة التى تشارك فى إنشائها القوات المسلحة، ليربط بين القاهرة والساحل الشمالى، حيث تبلغ المسافة من القاهرة إلى العلمين من خلال هذا الطريق حوالى ١٤٠ كيلومترًا، بعد أن كان الطريق السابق حوالى ٢٤٠ كيلومترًا من القاهرة إلى مدخل طريق العلمين، من خلال طريق «القاهرة- الإسكندرية» الصحراوى، ثم من طريق العلمين حتى الساحل الشمالى والعلمين. ٢- الشريط الساحلى بطول ٥٠ كم الواقع بين مدينة الضبعة إلى مرسى مطروح، يعد من أجمل شواطئ العالم، من الرمال الناعمة الصفراء إلى المياه الفيروزية رائعة الجمال. ٣- يعد إنشاء مدينة مليونية فى منطقة العلمين فى الساحل الشمالى، وما تتبعها من أنشطة صناعية وتجارية وسكنية، أمرًا فى غاية الأهمية، لأنه يتيح لمنطقة «رأس الحكمة» الواعدة نشاطًا سياحيًا كبيرًا خلال الـ٢٠ عامًا المقبلة. ٤- المنطقة تضم أنماطًا متعددة ومقومات جاذبة للسياحة الشاطئية، على طول امتداد الساحل الشمالى الغربى لنحو ٤٠٠ كم من غرب الإسكندرية، حتى الحدود الغربية للجمهورية، بطول نحو ٩٠ كم من غرب الإسكندرية حتى العلمين، ومن العلمين حتى رأس الحكمة بطول نحو ١٣٠ كم، ومن النجيلة حتى السلوم بطول نحو ١٣٠ كم، تضم بداخلها شرق وغرب مدينة مرسى مطروح بطول نحو ٩٠ كم. ٥- المنطقة تزخر بمقومات السياحة الثقافية والتاريخية، التى تظهر فى مقابر «الكومنولث»، والمقبرة الإيطالية والألمانية، وهذا النمط من السياحة يشجع على إقامة سياحة المهرجانات والاحتفالات فى تلك المناطق، استرجاعًا للأحداث التاريخية التى اتخذت مواقعها فى هذه المناطق. ٦- إجمالى المساحة المعروضة للاستثمار السياحى فى «رأس الحكمة» يبلغ ١١ مليونًا و٥٠٠ متر، بتكلفة استثمارية تتجاوز مليارًا و٣٥١ مليون جنيه، لإقامة مشروعات سياحية متكاملة، لجذب السائحين الوافدين لمصر إلى هناك، خاصة أن البنية التحتية من طرق وخدمات فى مراحل الإنشاء المتقدمة. يعتبر مشروع تنمية الساحل الشمالى الغربى من العلمين حتى السلوم هو المشروع القومى الثالث من سلسلة المشروعات القومية للتنمية على مستوى الجمهورية، التى حددها المخطط الاستراتيجى القومى للتنمية العمرانية ٢٠٥٢، وأخذت الحكومة فيها خطوات جادة خلال الفترة الأخيرة، وأولها مشروع التنمية بمنطقة قناة السويس، ثم «المثلث الذهبى» للتعدين فى الصحراء الشرقية. ويتزامن المشروع مع الخطة التى تنفذها الحكومة لترسيم الحدود المستقبلية لمحافظات الجمهورية، ما يحمله من توفير فرص تنموية واستثمارية، وإقامة مجتمعات عمرانية جديدة تستوعب الزيادة السكانية المتوقعة فى العقود المقبلة. ويمتد نطاق الساحل الشمالى الغربى من العلمين حتى السلوم لمسافة نحو ٥٠٠ كم، بنطاق وظهير صحراوى يمتد فى العمق لأكثر من ٢٨٠ كم، ليشغل مسطح نحو ١٦٠ ألف كم٢ تقريبًا. وتعود أهمية هذا النطاق التنموى إلى تفرده وتميزه فى أنه يحظى بكل موارد ومقومات التنمية الموزعة بكل أنحاء الجمهورية، لتتركز فى مكان واحد هو الساحل الشمالى الغربى وظهيره الصحراوى. وتعتبر منطقة الساحل الشمالى الغربى، بما تمتلكه من موارد مختلفة، أمل مصر لاستيعاب الزيادة السكانية خلال الـ٤٠ عامًا المقبلة، وتُقدَّر بحوالى ٣٤ مليون نسمة، كما ستولد المشروعات المزمع تنفيذها بالمخطط نحو ١١ مليون فرصة عمل حتى سنة الهدف وهى ٢٠٥٢. وتهدف تنمية الساحل الشمالى الغربى إلى تحقيق النمو الاقتصادى، الذى يُعَد الهدف الرئيسى لكل المشروعات التى تتبناها الدولة من أجل مستقبل أفضل للأجيال المقبلة، ومن أهم الأهداف الاستراتيجية للتنمية الإقليمية للمنطقة تحقيق معدل نمو اقتصادى مرتفع لا يقل عن ١٢٪ فى السنة، وتوطين ما لا يقل عن ٥ ملايين نسمة، وتوفير نحو ١.٥ مليون فرصة عمل، بالإضافة إلى دمج المنطقة فى الاقتصاد القومى والعالمى، عن طريق زيادة مساهمتها فى الناتج المحلى الإجمالى من أقل من ٥٪ حاليًا إلى ٧٪. ويهدف هذا المشروع أيضًا إلى الارتقاء بالأوضاع الاجتماعية، وتحسين الأحوال المعيشية للمجتمعات المحلية، بحيث لا يقل مؤشر التنمية البشرية عن ٧٧٪، وكذلك تطوير شبكات البنية الأساسية وتعزيز علاقات التبادل بين المنطقة وباقى الأقاليم المحيطة. ويعتمد الفكر التنموى المقترح لمشروع تنمية الساحل الشمالى الغربى على الاستخدام الأمثل لكل الموارد والمقومات فى هذا النطاق، ويتمثل ذلك فى استغلال المناطق جنوب الشريط الساحلى، بدءًا من العلمين إلى السلوم، فى استصلاح الأراضى، بالاعتماد على مياه الأمطار والمياه الجوفية، وتنمية المدن الساحلية القائمة كمراكز تنمية رئيسية مع إنشاء مراكز سياحية عالمية. وبالإضافة إلى ذلك، يعمل المشروع على استغلال ظهير الاستصلاح الزراعى فى إنشاء تجمعات عمرانية جديدة قائمة على الأنشطة السياحية والسكنية، وأنشطة التصنيع الزراعى والتعدين، فضلًا عن إنشاء عدد من التجمعات البيئية الجديدة لخدمة أنشطة سياحة السفارى، مع إمكانية استصلاح ملايين الأفدنة على تحلية مياه البحر ومياه الصرف الزراعى المعالجة، لاستزراع نباتات الوقود الحيوى والأعلاف، بجانب استغلال منخفض القطارة فى التنمية المتكاملة. ويعد وجود شبكة طرق هو أهم مقومات النجاح للمشروع القومى؛ لأن الطرق هى شرايين التنمية، وهو ما أكدته وزارة الإسكان، موضحة أنه تم البدء فى تنفيذ مجموعة من المحاور العرضية التى تدعم الاتصال بين المراكز العمرانية بهذا النطاق التنموى وباقى أنحاء الجمهورية، خاصة مناطق الصعيد، وذلك ضمن الخطة القومية للطرق، التى بدأت الحكومة تنفيذها بالفعل. يأتى فى مقدمة هذه المحاور محور منخفض القطارة من طريق القاهرة- الإسكندرية، شرقًا بطول ٢٢٠ كم وصولًا إلى رأس الحكمة، ووصلاته الفرعية إلى البرقان، والحمام، والعلمين، والضبعة وفوكة، بالإضافة إلى ربط المنطقة بمحافظات الصعيد، من خلال شبكة جديدة من المحاور العرضية، وهى محور «البهنسا- الواحات البحرية- سيوة- جغبوب عند الحدود الليبية»، و«أسيوط- الفرافرة- عين دلة- سيوة». ويمثل مشروع تنمية الساحل الشمالى الغربى المدخل نحو آليات تنفيذية جديدة للتصدى لقضيتى ندرة المياه والطاقة، من خلال العديد من التوجهات والأفكار والأدوات التنفيذية، وذلك من خلال استخدام موارد طاقة جديدة ومتجددة من الطاقة الشمسية التى سيتم توليدها بهذا النطاق، الذى يعد ثانى أكبر مناطق سطوع شمسى على مستوى الجمهورية، وكذا من خلال الطاقة النووية، خاصة بعد بدء إنشاء المفاعل النووى فى الضبعة. كما سيتم توجيه مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة إلى تحلية مياه البحر، لاستخدامات التنمية المختلفة، وبالتالى تحقيق الاكتفاء الذاتى من هذا المورد لتنفيذ المشروع، ويمثل وجود هذين المقومين الأساس لتفعيل باقى مقومات التنمية بالمنطقة. وبالنسبة لمقومات استصلاح الأراضى والتنمية الزراعية، تزخر المنطقة بموارد المياه الجوفية فى الظهير الصحراوى، مع نطاقات ساحلية تتجمع بها مياه الأمطار، مع توافر مصدر للرى من نهر النيل، من خلال ترعة الحمام، المقرر استصلاح وزراعة نحو ١٤٨ ألف فدان حول مسارها فور إعادة الترعة إلى التشغيل، وإزالة المعوقات أمامها. ومن المقرر، أيضًا، زراعة ١٥٠ ألف فدان فى منطقة المغرة، ونحو٥٠ ألف فدان جنوب منخفض القطارة، و٣٠ ألف فدان فى سيوة، ما يتيح رقعة زراعية موزعة على أنحاء الظهير الصحراوى بالمنطقة، اعتمادًا على موارد المياه الجوفية ومصادر الرى المؤكدة. وبالنسبة لمقومات التنمية السياحية، تحتوى المنطقة على العديد من الموارد الاستخراجية، التى تكفل إقامة العديد من الصناعات التى تقوم عليها، بشكل أساسى أو ثانوى، ومن أهم تلك الموارد: الحجر الجيرى متوسط وعالى النقاء، والطفلة، والبتونايت، والدولومايت، والجبس، ورمال الكوارتز، وكلها من مقومات صناعة مواد البناء. وبالإضافة إلى ذلك، هناك الملح الصخرى شديد النقاء ذو القيمة الاقتصادية العالية فى التصدير فى منخفض القطارة، فضلًا عن وجود نطاقات استكشاف واستخراج البترول عند حافة المنخفض، مع استكشافات للزيت الخام والغاز الطبيعى. ويتضمن مخطط تنمية الساحل الشمالى الغربى، كذلك، إنشاء عدد من المدن الجديدة فى الأقاليم التنموية الواعدة، من بينها مدينة العلمين الجديدة، ذات الطابع البيئى العمرانى المتميز، وباكورة الجيل الرابع من المدن الجديدة فى مصر، التى تمثل أحد أهم أقطاب التنمية المتكاملة للساحل الشمالى الغربى ومنخفض القطارة، وتقام على مساحة ٨٨ ألف فدان، وتعتمد على مصادر الطاقة المتجددة، فى منطقة تم تطهيرها من الألغام. وتتسم المنطقة بتوافر أنماط متعددة ومقومات جاذبة للسياحة الشاطئية، على طول امتداد الساحل لنحو ٤٠٠ كم من غرب الإسكندرية حتى الحدود الغربية، بطول نحو ٩٠ كم من غرب الإسكندرية حتى العلمين، ومن العلمين حتى رأس الحكمة بطول نحو ١٣٠ كم، ومن النجيلة حتى السلوم بطول نحو ١٣٠ كم، كما تضم بداخلها شرق وغرب مدينة مرسى مطروح بطول نحو ٩٠ كم. كما تتوافر بها السياحة العلاجية فى رمال واحة سيوة، والسياحة البيئية فى نطاق محميات العميد وسيوة والسلوم، فضلًا عن سياحة السفارى التى تمتد مساراتها من الصحراء البيضاء إلى الواحات البحرية عبر الكثبان الرملية بالصحراء الغربية، وصولًا إلى منطقة واحة سيوة، وعبر محاور العلمين- رأس الحكمة- سيدى برانى- السلوم. وتزخر المنطقة، كذلك، بمقومات السياحة الثقافية والتاريخية، التى تظهر فى مقابر الكومنولث والمقبرة الإيطالية والألمانية، بعد أن شهدت ساحات ومعارك الحرب العالمية الثانية، بالإضافة إلى متحف العلمين الحربى فى العلمين، ومتحف روميل، فضلًا عن مجموعة من المقابر والمعابد الفرعونية والأثرية فى منطقة كليوباترا، وفى العمق الصحراوى فى مدينة شالى القديمة بواحة سيوة، ما يسمح بإقامة سياحة المهرجانات والاحتفالات فى تلك المناطق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-02
يستهدف مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالى الغربى، باعتبارها من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر، من خلال خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل وتسهم فى مضاعفة الرقعة المعمورة. وحدد المخطط بالفعل ضرورة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التى تستطيع استقطاب ملايين السكان، ومن هذه المدن التى حددها المخطط مدينة العلمين التى بدأت الدولة المصرية بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة، وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. ووفق مصدر مسئول لقناة القاهرة الإخبارية، فإن الدولة تعكف على الانتهاء من مخطط التنمية لمدينة رأس الحكمة لتكون ثانى المدن التى تتم تنميتها فى إطار المخطط من خلال الشراكة مع كيانات عالمية. ويستهدف المخطط وضع رأس الحكمة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم. وتقع مدينة رأس الحكمة على الساحل الشمالى وتمتد شواطئها من منطقة الضبعة فى الكيلو 170 بطريق الساحل الشمالى الغربى وحتى الكيلو 220 بمدينة مطروح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-01
علق الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، على تفاصيل تطوير مخطط مدينة رأس الحكمة فى الساحل الشمالي، في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر. وقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، إنه وفقًا للمصدر المسئول جار بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريبًا عن بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها اكثر من 180 كم مربع. وتابع أبو بكر: "لو الصحراء دي تم تعميرها، فهذا مكسب كبير، خاصة أننا هذه المنطقة المعروفة برأس الحكمة.. خيال علمي وبونبوناية الساحل الشمالي، والرمال والمياه هناك لو لفيت العالم كله لن تجد نقاء بهذا الشكل هذا المنتج عالمي ومحصلش قبل كدا". وكان كشف مصدر مسئول فى تصريحات لـ"القاهرة الإخبارية"، تفاصيل تطوير مخطط مدينة رأس الحكمة فى الساحل الشمالي، مشيرًا إلى أنه في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر، من خلال خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لأعداد كبيرة من الشباب المصري خلال العقود القادمة، وتسهم في مضاعفة الرقعة المعمورة، فقد حدد المخطط بالفعل ضرورة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التي تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان، بالاعتماد على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية والصناعات التكنولوجية المتقدمة والمقاصد التجارية والمراكز الإدارية للشركات العالمية مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة، ومن هذه المدن التي حددها المخطط مدينة العلمين التي بدأت الدولة المصرية بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-01
كشف مصدر مسئول فى تصريحات لـ"القاهرة الإخبارية"، تفاصيل تطوير مخطط مدينة رأس الحكمة فى الساحل الشمالي، مشيراً إلى أنه في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر، من خلال خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لأعداد كبيرة من الشباب المصري خلال العقود القادمة، وتسهم في مضاعفة الرقعة المعمورة. حدد المخطط بالفعل ضرورة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التي تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان، بالاعتماد على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية والصناعات التكنولوجية المتقدمة والمقاصد التجارية والمراكز الإدارية للشركات العالمية مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة، ومن هذه المدن التي حددها المخطط مدينة العلمين التي بدأت الدولة المصرية بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. وأشار المصدر في تصريحات للقاهرة الإخبارية إلى أنه في هذا الإطار، تعكف الدولة حالياً على انهاء مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة لتكون ثاني المدن التي يتم تنميتها في اطار المخطط بحيث يتم تنميتها من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة تمكن الدولة من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات على الأكثر، كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم في ضوء البنية الأساسية الكبيرة التي أقامتها الدولة لخدمة المنطقة. وأكد المصدر المسئول أنه جار بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريباً عن بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها اكثر من 180 كم مربع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-01
كشف مصدر مسئول فى تصريحات لـ"القاهرة الإخبارية"، تفاصيل تطوير مخطط مدينة رأس الحكمة فى الساحل الشمالي، مشيراً إلى أنه في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر، من خلال خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لأعداد كبيرة من الشباب المصري خلال العقود القادمة، وتسهم في مضاعفة الرقعة المعمورة، فقد حدد المخطط بالفعل ضرورة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التي تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان، بالاعتماد على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية والصناعات التكنولوجية المتقدمة والمقاصد التجارية والمراكز الإدارية للشركات العالمية مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة، ومن هذه المدن التي حددها المخطط مدينة العلمين التي بدأت الدولة المصرية بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. وأشار المصدر في تصريحات للقاهرة الإخبارية إلى أنه في هذا الإطار، تعكف الدولة حالياً على انهاء مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة لتكون ثاني المدن التي يتم تنميتها في اطار المخطط بحيث يتم تنميتها من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة تمكن الدولة من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات على الأكثر، كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم في ضوء البنية الأساسية الكبيرة التي أقامتها الدولة لخدمة المنطقة. وأكد المصدر المسئول أنه جار بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريباً عن بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها اكثر من 180 كم مربع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-01
كشف مصدر مسئول فى تصريحات للقاهرة الإخبارية، تفاصيل تطوير مخطط مدينة رأس الحكمة فى الساحل الشمالي، مشيراً إلى أنه في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر، من خلال خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لأعداد كبيرة من الشباب المصري خلال العقود القادمة، وتسهم في مضاعفة الرقعة المعمورة، فقد حدد المخطط بالفعل ضرورة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التي تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان، بالاعتماد على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية والصناعات التكنولوجية المتقدمة والمقاصد التجارية والمراكز الإدارية للشركات العالمية مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة، ومن هذه المدن التي حددها المخطط مدينة العلمين التي بدأت الدولة المصرية بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. وأشار المصدر في تصريحات للقاهرة الإخبارية إلى أنه في هذا الإطار، تعكف الدولة حالياً على انهاء مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة لتكون ثاني المدن التي يتم تنميتها في اطار المخطط بحيث يتم تنميتها من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة تمكن الدولة من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات على الأكثر، كأحد أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم في ضوء البنية الأساسية الكبيرة التي أقامتها الدولة لخدمة المنطقة. وأكد المصدر المسئول أنه جار بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريباً عن بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها اكثر من 180 كم مربع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-01
قال مصدر مسؤول، إنه في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052، الذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر من خلال خلق أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لأعداد كبيرة من الشباب المصري خلال العقود القادمة وتسهم في مضاعفة الرقعة المعمورة. فقد حدد المخطط بالفعل ضرورة انشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع التي تستطيع كل واحدة منها استقطاب عدة ملايين من السكان بالاعتماد على أنشطة السياحة والخدمات الترفيهية والصناعات التكنولوجية المتقدمة والمقاصد التجارية والمراكز الإدارية للشركات العالمية مع توفير الخدمات التعليمية والصحية المتميزة. ومن هذه المدن التي حددها المخطط مدينة العلمين التي بدأت الدولة المصرية بالفعل خطوات تنميتها بصورة متسارعة وكذلك مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم . وفي هذا الاطار فتعكف الدولة حالياً على انهاء مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة لتكون ثاني المدن التي يتم تنميتها في اطار المخطط بحيث يتم تنميتها من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعه وقدرة تمويلية كبيرة تمكن الدولة من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات على الأكثر كأحد ارقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم في ضوء البنية الأساسية الكبيرة التي اقامتها الدولة لخدمة المنطقة. وأكد المصدر المسئول أنه جارى بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريباً عن بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها اكثر من ۱۸۰ كم مربع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-31
قالت اﻹدارة العامة للمرور، إنه يتم متابعة الحالة الجوية وتقلبات وعدم استقرار الطقس، وتلاحظ سقوط أمطار خفيفة بالطرق التابعة للإدارة، دون التأثير على الحركة المرورية لكافة السيارات. وأضافت اﻹدارة العامة للمرور، أن الطرق لم تتأثر بسقوط اﻷمطار، وأنه يتم رصد أى معوقات مرورية على الطرق، وسيتم التعامل معها من خلال تواجد الخدمات المرورية وسيارات اﻹغاثة على كافة الطرق. وكانت المتابعات الميدانية رصدت وجود أمطار أعلى جميع الطرق، وعلى الفور تم تعيين خدمات مرورية وأهابت الإدارة العامة للمرور قائدى السيارات الالتزام بتعليمات رجال المرور حفاظا على سلامتهم. وقال اللواء محمود شعراوى وزير التنمية المحلية، إن تقرير غرفة العمليات بالوزارة أشار إلى سقوط أمطار متوسطة فى محافظة الإسكندرية على أحياء وسط و شرق و برج العرب، وأمطار خفيفة على أحياء المنتزه أول وثان وغرب والعامرية أول و ثان، وتوقف الأمطار فى حى الجمرك، ولا يوجد تراكمات مياه ولا خسائر ناضجة عن الأمطار، وتراوح ارتفاع الموج من متر ونصف إلى 3 أمتار، وذلك فى ضوء متابعة وزارة التنمية المحلية لتقارير هيئة الأرصاد الجوية بوجود حالة من الطقس السييء وسقوط الأمطار على عدد من محافظات الجمهورية اليوم. وسقطت أمطار متوسطة أيضا على محافظتى المنوفية ومطروح فى مركزى العلمين والحمام، وأمطار خفيفة على مرسى مطروح والسلوم بمحافظة مطروح، ومحافظات القليوبية والبحيرة ودمياط، ولا توجد تراكمات مياه. وأشار التقرير أيضا إلى الطقس غير المستقر فى محافظة بورسعيد، وتوقف الأمطار فى محافظتى القاهرة والجيزة، وفتح ميناء نويبع بمحافظة جنوب سيناء بعد تحسن أحوال البحر، فيما تشهد باقي المحافظات طقس شتوى شديد البرودة على المحافظات الساحلية وبارد على الوجه القبلى ونشاط ملحوظ للرياح على جميع المحافظات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-18
ارتفعت الأمواج على البحر المتوسط خاصة في مرسى مطروح والسلوم، بسبب نشاط الرياح مما يؤدى إلى عدم استقرار حالة البحر ويمنع النزول في الشواطئ المفتوحة، للحفاظ على حياة المواطنين من الغرق، وجرى التنبيه على المصطافين بعدم نزول الشواطئ في هذه المناطق المفتوحة وتعليقه لحين تحسن حالة البحر مرة أخرى. ووجهت الوحدة المحلية لمركز ومدينة مرسى مطروح العاملين على شواطئ مطروح المفتوحة في عجيبة وأم الرخم ومينا حشيش والرميلة وعلم الروم، والشواطئ المفتوحة على البحر الكبير على الكورنيش الجديد في القصر بمنع نزول المصطافين البحر لحمايتهم من الأمواج والرياح النشطة على البحر، والحفاظ على أرواح جميع زوار مطروح وتوجيههم بالنزول في الشواطئ الواقعة على الخلجان والمحاطة بالحواجز الخرسانية بالنزول والاستحمام بها لاستقرارها، والاكتفاء الجلوس أسفل الشماسي للاستمتاع بالمناظر الطبيعية على الشواطئ المفتوحة، ولعب الأطفال على الرمال، ورفع حالة الطوارىء على جميع الشواطئ المفتوحة، ومنع النزول بها نهائيا. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية، اليوم، من وجود نشاط للرياح على ساحل البحر المتوسط مما يتسبب في إرتفاع الأمواج إلى مسافة تصل لمتر ونصف، خاصة على شواطئ مطروح والسلوم، وعدم استقرارها. وأكد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح في تصريحات صحفية أن لجنة الشواطئ بمركز ومدينة مرسي مطروح، تقوم بالمرور على الشواطئ في مطروح ومراجعة الإجراءات المطبقة بها من عدمه ومدى الالتزام بالتعليمات، وتهيب بعدم نزول الشواطئ المفتوحة حتى يستقر حالة البحر لمنع أي حالات غرق والحفاظ على حياة المصطافين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-01-28
تتابع الهيئة العامة للأرصاد الجوية المصرية المواطنين بحالة الطقس لحظة بلحظة، إذ ذكرت منذ قليل عبر صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن كتلة سحابية ضخمة تؤثر على غرب البلاد عند مدينتي مرسى مطروح والسلوم، يصاحبها سقوط أمطار غزيرة ورعدية خلال الساعات المقبلة، وذلك تبعًا لآخر إصدارات القمر الصناعي. وتستعرض «الوطن» استمرارًا لسلسلة الأخبار الخدمية التي تقدمها لقرائها على مدار الساعة، التغيرات الجوية على بعض مناطق جمهورية مصر العربية، وفقًا لتوقعات خبراء الأرصاد في الهيئة. وتشهد مصر حالة من عدم استقرار الأحوال الجوية خلال الفترة الحالية، وبحسب بيان الهيئة، فإن صور الأقمار الصناعية تشير إلى تكون للسحب المتوسطة على الإسكندرية وشمال الدلتا، يصاحبها سقوط الأمطار، وهذا ما حدث منذ بداية صباح اليوم بالفعل. وأضاف البيان أن كتلة هوائية شمالية تسيطر على أقصى غرب البلاد يصاحبها سقوط الأمطار الغزيرة على السلوم ومطروح نتيجة امتداد منخفض سطحي على البحر المتوسط، ما يعمل على رفع السحب إلى ارتفاعات عالية. ووفق خبراء الأرصاد، فإن السحب المنخفضة تسيطر على بعض مناطق السواحل الغربية مثل الإسكندرية والضبعة والعلمين ومطروح، وأيضًا على مناطق من شمال الدلتا مثل البحيرة وكفر الشيخ، ويصاحبها سقوط الأمطار المتوسطة. وتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية انخفاضًا ملحوظًا في درجات الحرارة، على أغلب الأنحاء، مع سقوط أمطار خفيفة على مناطق القاهرة الكبرى ومدن القناة على فترات متقاطعة، ومتوسطة على مناطق من المنوفية والشرقية على فترات متقطعة، ومتوسطة إلى غزيرة على مناطق من السلوم ومطروح والإسكندرية. وكشفت الهيئة عن تفاصيل طقس الجمعة، الذي سيكون مائلا للبرودة نهارا، شديد البرودة ليلا، مع وجود اضطراب في الملاحة البحرية، مع نشاط رياح على مناطق من السواحل الشمالية ومدن القناة، ما يزيد من الإحساس بالبرودة. ونصحت هيئة الأرصاد الجوية، باتخاذ التدابير اللازمة كافة، للحد من الآثار الناجمة عن الظواهر الجوية المتوقعة، حيث يسود طقس مائل «للبرودة على القاهرة والوجه البحري والسواحل الشمالية وشمال الصعيد، وللدفء على جنوب سيناء»، دافئ على جنوب الصعيد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-01-03
اجتاحت مدينة الإسكندرية رياح شديدة البرودة، صاحبتها أمطار غزيرة، وأعلنت المحافظة حالة الطوارئ لمواجهة تداعيات نوة عيد الميلاد، وحذّرت المواطنين من الخروج من منازلهم إلا للضرورة القصوى وعدم الوجود فى أماكن مفتوحة أو الوقوف أسفل العقارات القديمة. وهطلت أمطار متوسطة على جميع المدن الممتدة على ساحل البحر المتوسط بطول ٤٥٥ كيلو من مدينة الحمام شرقاً وحتى السلوم غرباً، مروراً بمدن ومناطق العلمين وسيدى عبدالرحمن، وحتى الحدود المصرية الليبية أقصى الغرب، بينما شهدت واحة سيوة استقراراً فى الأحوال الجوية وسطوعاً للشمس، ونشطت الرياح الباردة فى مختلف أنحاء المحافظة، وصاحبتها موجة من البرد القارس، مما أجبر الأهالى على التزام المنازل وعدم الخروج، وسط حالة من الترقب، انتظاراً لهطول أمطار غزيرة فى القرى والنجوع الواقعة على الطريق الدولى لملء الآبار والخزانات الأرضية بالمياه والاستفادة منها فى الشرب وتربية الماشية على مدار العام. كما توقفت حركة الصيد بميناءى مرسى مطروح والسلوم، بسبب سوء الأحوال الجوية، نتيجة ارتفاع الأمواج وشدة الرياح، فضلاً عن توقف شاحنات نقل البضائع المصرية المصدرة من مصر إلى ليبيا على جانبى الطريق الساحلى الدولى «إسكندرية - مطروح»، وطريق «مطروح - السلوم» بسبب الأمطار والرياح. وفى كفر الشيخ تسبب ارتفاع الأمواج عن معدلاتها الطبيعية فى توقف حركة الصيد والملاحة ببوغاز البرلس، نظراً لسوء الأحوال الجوية، ورست أكثر من 400 مركب على أرصفة الميناء ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-10-16
تشهد بعض محافظات الجمهورية حالة من عدم الاستقرار في الأحوال الجوية حيث تتكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة والركامية على الساحل الشمالي الغربي، وشمال الدلتا، وقد تصل للقاهرة الكبرى، مع توقعات بسقوط أمطار خفيفة، اليوم الأحد، على بعض المناطق والتي قد تمتد على القاهرة الكبرى. وقالت الدكتورة منار غانم، عضو الهيئة العامة للأرصاد الجوية، إن البلاد تشهد انخفاضا في درجات الحرارة خاصة في ساعات الليل المتأخرة والصباح الباكر، لافتة أن هذه التقلبات طبيعية في فصل الخريف، والتباين في درجات الحرارة خلال فترتي النهار والليل، حيث تتسم فترات النهار بأجواء دافئة بينما فترات الليل تميل إلى البرودة. ونصحت «غانم»، المواطنين بارتداء الملابس الخريفية، خاصة مع ذهاب الطلاب للمدارس، من خلال تزويدهم قطعة أخرى للملابس، كما تشهد البلاد حالة من التقلبات الجوية بدأت من مساء السبت، وتعتبر أول حالة جوية من التقلبات وعدم الاستقرار في الأحوال الجوية في فصل الخريف، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «من مصر»، المذاع على شاشة «cbc»، ويقدمه الإعلامي عمرو خليل. وأشارت إلى أن حالة التقلبات الجوية سببها تأثر البلاد بمنخفض جوي سطحي على سطح البحر المتوسط، ومنخفض جوي في طبقات الجو العليا، والتي تبدأ على غرب البلاد ولا سيما مرسى مطروح والسلوم وتتقدم للداخل مع تقدم ساعات المساء، والأمطار تسقط الآن على بعض المناطق من مطروح والإسكندرية والبحيرة وكفر الشيخ والدقهلية، وتتقدم هذه الأمطار لتشمل جنوب الوجه البحري وقد تصل للقاهرة الكبرى وشمال الصعيد ومدن القناة، وقد تكون رعدية أحيانا. وأكدت أن فرص سقوط الأمطار مستمر حتى فترات الصباح بشكل متفاوت من منطقة لأخرى، ومع تقدم ساعات النهار تنحصر الأمطار على السواحل الشمالية وشمال الوجه البحري، منوهة أن الحالة الجوية مستمرة حتى الإثنين، بحسب اتصال هاتفي ببرنامج «التاسعة»، المذاع على شاشة القناة الأولى، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني. ولفتت أن درجات الحرارة تشهد اليوم الأحد انخفاضا بحوالي من درجتين لـ 3 درجات، لتسجل العظمى على القاهرة الكبرى ما بين 28 لـ 27 درجة مئوية في النهار، بينما الصغرى ما بين 20 لـ21 درجة مئوية، ناصحة المواطنين بمتابعة النشرات الجوية يوميا، خاصة أن فصل الخريف يتسم بالتقلبات الحادة والسريعة. وأفادت أن بعض المناطق شهدت في ساعات المساء نشاط للرياح المثير للرمال والأتربة في الإسكندرية ومطروح، لكن مع تقدم ساعات الليل ستتحسن الرؤية على كل الطرق وتشعر هذه المناطق بانخفاض درجات الحرارة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: