جمعية مسافرون للسياحة والسفر

كتب- محمد أبو بكر: قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إن مصر تستعد لاستقبال موسم...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جمعية مسافرون للسياحة والسفر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جمعية مسافرون للسياحة والسفر. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جمعية مسافرون للسياحة والسفر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جمعية مسافرون للسياحة والسفر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جمعية مسافرون للسياحة والسفر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جمعية مسافرون للسياحة والسفر
Related Articles

مصراوي

2025-04-20

كتب- محمد أبو بكر: قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إن مصر تستعد لاستقبال موسم سياحي نشط خلال عطلة عيد القيامة المجيد "الإيستر"، حيث تشير مؤشرات الحجوزات المسبقة إلى انتعاشة كبيرة في مختلف المقاصد السياحية. وأضاف "عبداللطيف"، في تصريحات لمصراوي، أنه من المتوقع أن يصل عدد السائحين خلال الأسبوع الأخير من أبريل إلى أكثر من 320 ألف سائح من جنسيات أوروبية وعربية متنوعة. وحدد رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، نسب الحجوزات حسب المناطق، كما يلي: جنوب سيناء: شرم الشيخ: تتصدر قائمة الحجوزات بنسبة إشغال متوقعة تصل إلى 97%، خاصة في الفنادق الشاطئية من الفئة الفاخرة والمتوسطة. دهب: تسجل حجوزات بنسبة تقارب 90%، مع إقبال كبير من السائحين الأوروبيين المهتمين بالغوص والسياحة البيئية. نويبع: يتوقع أن تصل نسبة الإشغال فيها إلى 75%، مدفوعة بالرحلات البرية والسياحة الشبابية منخفضة التكلفة. طابا: تسجل حجوزات بنحو 70% حتى الآن، مع مؤشرات إيجابية لاستقبال وفود من السياح العرب، إضافة إلى سياح من شرق أوروبا. البحر الأحمر: الغردقة: بلغت نسب الحجوزات المؤكدة نحو 92%، بفضل توافد سياح من ألمانيا وبولندا والتشيك. مرسى علم: بلغت نسبة الإشغال المتوقعة نحو 85%، مع طلب متزايد على المنتجعات البيئية والأنشطة البحرية. القاهرة والجيزة: سجلت الفنادق في وسط القاهرة والمناطق الأثرية نسبة حجوزات تصل إلى 83%، مدفوعة بالسياحة الثقافية والعائلية من الأسواق العربية. الإسكندرية: بلغت نسبة الحجوزات في الفنادق المطلة على البحر نحو 80%، مع زيادة ملحوظة في الطلب من المصريين والعرب. الجنسيات الأكثر حضورًا (وفقًا للحجوزات المؤكدة) تصدّرت الجنسيات الألمانية، البولندية، التشيكية، والإيطالية قائمة السائحين الأوروبيين المتوقع توافدهم، تليها المملكة المتحدة، فرنسا، وهولندا. تظهر مؤشرات الحجز إقبالًا من الأسواق العربية، خصوصًا السعودية، الإمارات، الأردن، والكويت. أسباب التوقعات الإيجابية لموسم الإيستر أضاف الدكتور عاطف عبداللطيف أن من أبرز العوامل الدافعة لهذه الانتعاشة: تزامن عطلة الإيستر مع إجازات الربيع في أوروبا. اعتدال الطقس في مصر خلال هذه الفترة. عروض ترويجية متنوعة من الفنادق وشركات السياحة. تكثيف الحملات الترويجية الخارجية. تنوع المنتج السياحي المصري بين الشواطئ، التاريخ، والثقافة. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-18

طالب خبراء ومستثمرون في القطاع السياحي بضرورة وضع حلول عاجلة للتغلب على تحديات التصوير داخل المناطق السياحية، مؤكدين أهمية التكامل بين السياحة والسينما لخدمة الاقتصاد القومي. وأكد الخبراء أن السياحة والفن وجهان لعملة واحدة، مشيرين إلى أن دولًا عديدة أصبحت قبلة سياحية نتيجة تصوير أعمال فنية سلطت الضوء على معالمها السياحية، موضحين أن مصر تمتلك مقومات سياحية عظيمة يمكن استغلالها لدعم صناعة السياحة، مشيرين إلى أن العالم يسعى للحصول على حصة من نحو 2 مليار سائح سنويًا، بينما تمتلك مصر إمكانيات تؤهلها للحصول على نسبة كبيرة من هذا العدد. - تحديات تواجه التصوير السياحيكشف المشاركون في الندوة عن تحديات يجب العمل على حلها لتسهيل عملية التصوير داخل المناطق السياحية، حيث تضمنت هذه التحديات ارتفاع رسوم التصوير في المواقع السياحية والأثرية، وضعف الترويج الخارجي لهذا النمط السياحي المميز، إضافة إلى الحاجة لدعم وتمويل حكومي لتصوير الأعمال السينمائية داخل المعالم السياحية. جاء ذلك خلال ندوة عقدها مهرجان القاهرة للفيلم القصير ضمن فعالياته الرسمية بمركز الإبداع الفني بدار الأوبرا المصرية، استضافت الندوة الدكتور عاطف عبد اللطيف، نائب رئيس جمعية مستثمري السياحة بمرسى علم ورئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، وأدارها الكاتب الصحفي الأمير أباظة، رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي. - أهمية التكامل بين السياحة والسينما قال الأمير أباظة إن السينما والسياحة مكملان لبعضهما البعض، مشيرًا إلى أن مهرجان الإسكندرية يجذب الفنانين الأجانب من خلال الترويج للمعالم السياحية بالإسكندرية. وأكد ضرورة خلق نوع من التكامل بين السينما، السياحة، والآثار. من جانبه، أوضح الدكتور عاطف عبد اللطيف أن دولًا مثل لبنان وتركيا استفادت من الأعمال الفنية في الترويج لمعالمها السياحية. ضرب مثالًا بفيلم "أبي فوق الشجرة" الذي سلط الضوء على صخرة الروشة في لبنان، والدراما التركية التي عززت السياحة في تركيا. وأشار عبد اللطيف إلى أن الولايات المتحدة صدّرت عظمتها للعالم من خلال السينما، حيث أصبحت حلم الشباب حول العالم، ما أثر على السياحة لديها بشكل كبير. ولفت عبد اللطيف إلى أن مصر تمتلك مواقع سياحية مميزة مثل مسار العائلة المقدسة، الذي أعلن بابا الفاتيكان أنه جزء من الحج المسيحي، ولكنه لم يُفعّل بالكامل بعد. كما أشار إلى جبل موسى وسانت كاترين، التي استقبل فيها النبي موسى الوصايا العشر، وهي مناطق تمثل عنصر جذب سياحي عظيم لكنها لم تُستغل فنيًا. - توصيات الندوة أسفرت الندوة عن عدد من التوصيات لخدمة صناعة السياحة والسينما، أبرزها التنسيق لعقد اجتماع بين غرفة صناعة السينما، اتحاد الغرف السياحية، اتحاد النقابات الفنية، والمعنيين بالقطاع السياحي لإعداد ورقة عمل تهدف إلى تحقيق تكامل بين السياحة، الآثار، وصناعة السينما، مع تقديم جميع التسهيلات من الدولة. وأكد المشاركون أهمية إنشاء نموذج مشابه لسوق "لو مارشيه" الذي يُقام على هامش مهرجان كان السينمائي، حيث تُروج الدول لمعالمها السياحية كوجهات لتصوير الأعمال الفنية. وأشاروا إلى أن المغرب تحقق إيرادات بمليارات الدولارات سنويًا من تصوير الأعمال الفنية على أراضيها. وأكد الدكتور عبد اللطيف أن القيادة السياسية والحكومة توليان اهتمامًا كبيرًا بقطاعي السياحة والسينما، مشددًا على ضرورة تعزيز التكامل بينهما لتحقيق أقصى استفادة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-18

كتب- محمد أبو بكر: قال الدكتور عاطف عبداللطيف، عضو جمعية مستثمرى السياحة بجنوب سيناء، ورئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن نسب إشغال الفنادق في الغردقة تتراوح بين 65 لـ73 %، ومرسى علم بين 70 إلى 80 %. وأضاف "عبداللطيف"، خلال تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، أن نسب الإشغال في شرم الشيخ تصل حاليًا بين 60 و 65%، بعد تخطيها حاجز الـ80 % خلال فترة العيد. وأوضح عضو جمعية مستثمرى السياحة بجنوب سيناء، أن نسب الإشغال حاليًا في دهب تصل إلى 80 و 85 %، حيث يزورها العديد من المصريين خلال فترات الأعياد. وأشار رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إلى أن مدينة القاهرة شهدت إقبالًا كثيفًا من السائحين العرب خاصة بالفنادق المتواجدة على النيل. وتابع، أن نسب الإشغال حاليًا ليست مرتفعة في الأقصر وأسوان مثلما شهدت خلال فترة عيد الفطر. وأكمل "عبداللطيف"، أن نسب إشغال الفنادق بشكل عام تصل لنحو 80 إلى 85 %، ومن المتوقع زيادتها خلال الفترة القادمة. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-02

كتب- محمد أبو بكر:أكد الدكتور عاطف عبد اللطيف، عضو جمعية مستثمري السياحة بجنوب سيناء ورئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أن سمكة القرش الماكو ظهرت خلال الساعات الأخيرة على سواحل الغردقة.وأضاف "عبد اللطيف"، في تصريحه لـ"مصراوي"، أنه لا يوجد سبب للقلق، مشيراً إلى أن الصيادين يعملون حالياً على رصد تحركات سمكة القرش الماكو.وأوضح عضو جمعية مستثمري السياحة أن سمكة القرش "ماكو" لا تهاجم إلا في حالة الدفاع عن نفسها إذا هاجمها شخص ما أو قام بضربها أو لعب معها، لافتًا إلى أنه طالما يتم التعامل معها بحرص ودون تهديد، فلن تشكل أي خطر على الناس.وأشار رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إلى أن ظهور سمكة القرش "ماكو" يتميز بطابع موسمي، وقد يحدث كل عام في فترة معينة خلال الرحلات في البحر.ولفت إلى ضرورة عدم قلق الناس بشأن هذا الأمر، مؤكدًا أن الصيادين يعملون حاليًا على تتبع حركة سمكة القرش لمراقبتها، ولكن يجب تجنب مهاجمتها أو التعامل معها بشكل عنيف، مشيرًا إلى أن سمكة القرش "ماكو" لا تتغذى على لحم البشر وتقوم بـ"عض الإنسان" فقط؛ لأن لحم البشر يمكن أن يسبب لها مشاكل صحية.وعن سبب ظهور سمكة القرش، أشار "عبداللطيف"، إلى أن ذلك يعود لتغير درجة حرارة المياه والهجرة الطبيعية التي تتبعها، وهي ظواهر طبيعية في دورة الحياة البحرية، مؤكدًا أنه بعد فترة مؤقتة، يعود ظهورها مرة أخرى إلى المنطقة الخاصة بها، مما يجعل الوضع أكثر استقرارًا ويخفف من القلق الذي قد يشعر به الناس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-02

قال الدكتور عاطف عبد اللطيف، عضو مستثمرو جنوب سيناء ورئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن قطاع السياحة يشهد اهتماما كبيرا من والحكومة على مدار 10 سنوات وينتظره مستقبل واعد خلال الفترة المقبلة. وأكد الدكتور عاطف عبد اللطيف في تصريحات له اليوم أننا ونحن نحتفل اليوم بأداء الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسة جديدة نشعر بالسعادة أيضا لما ينتظر القطاع السياحي خلال الفترة المقبلة في ظل توجه الدولة إلى العمل على تحقيق نمو سريع منتظر أن يصل إلى 30٪؜ بحلول 2030 من خلال التوسع في إنشاء المتاحف والمدن السياحية الجديدة مثل العلمين الجديدة ورأس الحكمة وافتتاح المتحف المصري الكبير قريبا وتنظيم الفعاليات العالمية التي تروج للسياحة بمصر مثل احتفالات موكب المومياوات الملكية وطريق الكباش وغيرها. وأشار الى أن الرئيس السيسي في خطابه اليوم وجه رسالة للعالم كله باهتمام مصر بالسياحة وتنشيطها وتوفير سبل الدعم لنموها وهذا سيشكل عنصر جذب لاستثمارات جديدة وزيادة الغرف الفندقية وافتتاح مشروعات كبيرة. وأوضح د. عاطف عبد اللطيف أن الدولة تقوم بالعديد من الإجراءات للنهوض بقطاع السياحة ومنها فتح العديد من الأسواق الجديدة للسياحة المصرية خاصة في أمريكا الجنوبية ودول شرق أسيا وابتكار العديد من الخطط الترويجية التي ساهمت بشكل كبير في استهداف فئات متنوعة من السائحين وتحسين جودة المنتج السياحي المصري، ليكون قادرا على المنافسة مع الأسواق السياحية الأخرى على مستوى العالم ومنح تيسيرات لدخول مصر، حيث تم السماح لأكثر من 180 جنسية بالحصول على تأشيرة دخول مصر في منافذ الوصول ومنح تسهيلات إضافية للقادمين إلى مختلف مواني ومطارات مصر. وأشار إلى أنه من الجهود المتميزة في ظل فترة حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي أيضا قيام البنك المركزي المصري بالعديد من المبادرات التمويلية لقطاع السياحة خاصة في ظل الازمات المتتالية التي أثرت على القطاع ومنها أزمة كورونا وتم أيضا إدراج تكلفة أعمال تحول المنشآت الفندقية والسياحية إلى منشآت خضراء وكذلك المركبات السياحية لتعمل بالغاز الطبيعي ضمن مبادرة الإحلال والتجديد التي أطلقها البنك بسعر فائدة 8% وتم أيضا تحديد الحد الأدنى لمقابل خدمة الإقامة في المنشآت الفندقية بجميع فئاتها حتى لا يتم حرق اسعار المنتج المصري وبيعه بأقل من قيمته. وأكد د. عاطف عبد اللطيف أننا ننتظر خلال الفترة المقبلة افتتاح العديد من المشروعات السياحية المهمة التي ستشكل مرحلة فارقة في تاريخ السياحة المصرية تضاعف أعداد السياحة الوافدة تماشيا مع خطة الدولة بالوصول الى 30 مليون سائح سنويا بحلول 2030 ومنها المتحف المصري الكبير ومشروع التجلي الأعظم لسانت كاترين الذي يفتح المجال لزيارة ملايين السياح للمدينة المقدسة سانت كاترين تلك البقعة التي تجلى فيها الله بنوره على الأرض. وأوضح أن القطاع السياحي في ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي سيكون له مستقبل واعد جدا سواء على مستوى استجلاب سياح أو استقطاب مستثمرين جدد في قطاع السياحة وخاصة المنشآت الفندقية في ظل عزم الدولة على زيادة عدد الغرف الفندقية في مصر  وكذلك قاعدة المطارات الجديدة التي تم استحداثها بمختلف المحافظات والمدن السياحية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-23

كتب- محمد أبو بكر: على الرغم من تحديث قوانين سياحة اليخوت الأجنبية في مصر مؤخرًا، إلا أنه لا يزال هناك بعض المشاكل التي تواجه هذا النوع من السياحة، وتحتاج إلى اتخاذ عدد من الإجراءات لتعزيزها وتحقيق الاستفادة القصوى منها، حيث يمكن أن تسهم في تحقيق إيرادات بالمليارات من الدولارات. ويعد قطاع سياحة اليخوت جزءًا أساسيًا من السياحة في مصر، حيث يسهم بشكل كبير في الاقتصاد المحلي ويوفر فرص عمل مهمة. وفي هذا الإطار، قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إن سياحة اليخوت لها أهمية بالغة، ولكن لن نتمكن من الاستفادة الكاملة من حجم العمل المتاح في هذا القطاع إلا إذا تم اتخاذ إجراءات تشجيعية تساهم في تعزيزه، لأنها نوعية سياحية متميزة تتطلب تدابير خاصة للتشجيع عليها. كيف تختلف سياحة اليخوت عن باقي أنواع السياحة؟ (ترويسة 2) وأضاف "عبداللطيف"، في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، أن سياحة اليخوت تختلف تمامًا عن باقي أنواع السياحة، سواء من حيث اليخت نفسه ومواصفاته، أو من حيث السائح وحجم الإنفاق المتميز لديه، بالإضافة إلى الفريق الذي سيستقبل السائحين، حيث يجب أن يكونوا مدربين بشكل خاص على التعامل مع هذا النوع من السياح. وأوضح رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أن سائحي اليخوت يتمتعون بنوعية مميزة، حيث يمتلكون ثروات ومناصب عالية وكفاءة عالية، وغالبًا ما تكون لهم أسماء معروفة، لافتًا إلى أنه يجب تسهيل جميع الإجراءات لهؤلاء السياح، بحيث يتم إنجازها بسرعة، وكذلك يجب تدريب جميع العاملين في استقبال سياح اليخوت لضمان تقديم أفضل الخدمات، مشيرًا إلى أهمية توفير مراسي لليخوت تتضمن جميع الخدمات الضرورية مثل الكهرباء والصرف الصحي والصيانة والعمالة المدربة. وأكد عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، على ضرورة وجود فريق للطوارئ في المراسي مجهز بأجهزة اللاسلكي والتكنولوجيا الحديثة، لضمان التواصل الفعّال مع سائحين اليخوت وتسجيل دخول وخروج اليخوت بشكل آمن وسلس. بما تتميز مصر عن غيرها من الدول في سياحة اليخوت ؟ (ترويسة 2) وأشار، إلى أن مصر تتمتع بميزة فريدة عن غيرها من الدول، وهي وجودها على سواحل البحر الأحمر والبحر المتوسط، وبعض اليخوت قد تأتي من البحر المتوسط وتسعى لدخول البحر الأحمر؛ لزيارة المناطق السياحية الرئيسية مثل الغردقة ومرسى علم وشرم الشيخ، مُضيفًا، بأن ميزة الوصول إلى قناة السويس بأسعار مخفضة لليخوت تعتبر أيضًا من العوامل المهمة التي تجعل مصر وجهة مفضلة لأصحاب اليخوت. ولفت "عبداللطيف"، إلى أن سياحة اليخوت تتطلب خدمات خاصة معينة، وتنوعًا في أنواع التأشيرات، وبرامج مختلفة من جانب شركات السياحة، بالإضافة إلى توفير خدمات طبية وبيطرية في حال امتلاك السياح لحيوانات، مما سيسهم في تعزيز الاستفادة من هذا النوع المميز من السياحة بإيرادات تصل إلى مليارات الدولارات. وتابع "عبداللطيف": يجب القيام بجهود تسويقية فعّالة والمشاركة في بورصات وفعاليات اليخوت على مدار العام، والاستفادة من آخر التطورات في هذه الصناعة، بما في ذلك خدمات الصيانة وتوفير قطع الغيار، وإنشاء ما يماثل "قسم الطوارئ لليخوت في مصر"، وتوفير كل الخدمات اللازمة بسرعة وكفاءة، ودراسة وتحليل هذا النوع من السياحة بعناية لضمان الاستفادة القصوى منه. إجراءات تعظيم سياحة اليخوت ستحقق مليارات الدولارات (ترويسة 2) وأكد رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أن مصر تمتلك مزايا تميزها في مجال سياحة اليخوت، ولكن لتحقيق الاستفادة القصوى من هذا النوع من السياحة، يجب اتخاذ الإجراءات المذكورة سابقًا بالإضافة إلى مجموعة من الإجراءات الأخرى، مشددًا على أهمية تنفيذ هذه الخطوات لتحقيق إيرادات تصل إلى مليارات الدولارات. من جانبه، أشار باسم حلقة، نقيب السياحيين، إلى أن سياحة اليخوت كانت تواجه تحديات إدارية وقانونية وروتينية تعطل تقدمها. أوضح "حلقة"، لـ"مصراوي"، أن الكثير من اليخوت بدأت تتجه نحو مصر بدلاً من القيام برحلاتها إلى موانئ أخرى وأكد نقيب السياحيين، أن عدد السياح القادمين من سياحة اليخوت لن يقل سنويًا عن 2 مليون سائح، مع التأكيد على ارتفاع معدل الإنفاق لهؤلاء السياح بسبب الفئة الاقتصادية التي ينتمون إليها. أهمية سياحة اليخوت (ترويسة 2) وفي سياق متصل، قال مجدي صادق، عضو غرفة شركات السياحة، سياحة اليخوت تُعتبر واحدة من أهم أنواع السياحة التي ينبغي على مصر توليها اهتمامًا خاصًا بها. وأشار "صادق"، لـ"مصراوي"، في تصريح خاص، إلى أنه في حال تم التركيز على هذا النوع من السياحة في مرسى علم، فإنه سيسهم في جعل منطقة الصعيد واحدة من أغنى مناطق العالم، حيث قد يبلغ إيرادها السنوي أكثر من 10 مليارات دولار بمجرد إنشاء ميناء هناك، بالإضافة إلى الاهتمام بتطوير السياحة النيلية أيضًا. يذكر أن الحكومة، أوضحت، خلال استعراض رئيس الوزراء، تقرير المتابعة الثاني للخطة التنفيذية للإجراءات المُقترحة من الحوار الوطني، اتخاذ عدد من الآليات لتعظيم سياحة اليخوت في مصر وتبسيط وتسريع الإجراءات الخاصة بها، من بينها تفعيل النافذة الرقمية الواحدة لليخوت الأجنبية التي تم إنشاؤها لتبسيط تلك الإجراءات والتي تتولى وزارة النقل (قطاع النقل البحري) إدارتها وتشغيلها والإشراف عليها وتطويرها، فبموجب تلك النافذة، يتم إصدار الموافقة الواحدة على برنامج زيارة اليخوت السياحية لتستغرق ۳۰ دقيقة فقط بدلا من مدة كانت تتراوح بين (١٥ - ٣٠) يوم في السابق. وتم الانتهاء من تقييم وترخيص عدد من المنشآت والفنادق البيئية في واحة سيوة بمحافظة مطروح طبقاً للمعايير المصرية المعتمدة لتقييم الفنادق البيئية، وذلك في إطار تعزيز السياحة البيئية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-21

كتب- محمد أبو بكر: كشف الدكتور عاطف عبداللطيف، عضو جمعية مستثمرى السياحة بجنوب سيناء، ورئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عن تنظيم وزارة السياحة والآثار، مؤتمر دولي للسياحة الصحية بشهر مارس في العاصمة الإدارية الجديدة، وستعقد فعالياته خلال الفترة من 2- 3 مارس المقبل وقال "عبداللطيف، في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، إن تنظيم هذا المؤتمر سيكون له إضافة كبيرة لصناعة السياحة. وأكد، أنه حتى الآن، لم تستغل مصر سوى 10 % فقط من السياحة العلاجية أو الصحية أو الاستشفائية، مشيرًا إلى أنه يجب التوسع في المراكز الاستشفائية والصحية، والمنتجعات البيئية المتواجدة في أماكن مُتعددة مثل الفيوم وأسوان والبحر الأحمر وجنوب سيناء وسيوة، ومنتجعات صديقة للبيئة بالمحميات الطبيعيى؛ لاستقبال أعداد كبيرة من نوعية هذه السياحة، والتي تُدر دخل عظيم، وتوفر فرص عمل للشباب. وأضاف عضو جمعية مستثمرى السياحة بجنوب سيناء، أن السياحة الصحية تندرج تحتها السياحة العلاجية والاستشفائية والبيئية، من خلال الاستمتاع بالطبيعة والجو الجميل، ومشاهدة الطيور المهاجرة أو المتواجدة، والإقامة بالمحميات الطبيعية، والاستمتاع بالبحار الموجودة والشمس. وأوضح رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أن مصر تتميز بالجو والطبيعة والمياه الكبريتية وعيون الآبار سواء بالواحات أو الداخلة أو الخارجة أو الفرافرة أو سيوة؛ مما يمكن السائح من الاستمتاع بالسياحة الصحية في مصر، خاصة وأن عدد من الدول الغربية نتيجة عدد من الصناعات يرتفع بها معدل التلوث. وأشار، إلى أن مصر لديها جزر موجودة في النيل تُستغل للسياحة الصحية، والاستمتاع بالطبيعة والجو، وعلاج العظام نتيجة أشعة الشمس، والدفن في الرمال، و"الطين" الذي يشفي من أمراض الروماتيزم، وعدد مرتفع من الأشخاص حول العالم يُعانوا من أمراض كثيرة؛ نتيجة للتلوث، وهو ما يدفعهم لزيارة شمال سيناء وجنوب سيناء وسيوة ومرسى مطروح. وتابع "عبداللطيف"، أن مصر تمتلك أنواعًا من الأعشاب متواجدة في سيناء، وهذا هو علاج الطب البديل، ويجب التوسع في زراعتها وتصنيعها كأنواع أدوية طبيعية بمصانع متخصصة، بالإضافة إلى التعاون مع مراكز كُبرى على المستوى الصحي والاستشفائي والبيئي والعلاج؛ لاكتساب التبادل العلمي في هذا المجال، والتسويق للسياحة الصحية على مستوى العالم؛ ما يؤدي إلى زيادة أعداد السائحين. من جانبه، قال الدكتور حسام هزاع، الخبير السياحي، عضو الاتحاد العام المصري للغرف السياحية، إن السياحة الاستشفائية يقصدها كثيرون، خاصة ممن يعانون الأمراض الجلدية والعظام، حيث يستغرقون فترات طويلة في المناطق التي يستقرون فيها. وأضاف "هزاع"، في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، أن هذه الأنماط السياحية يقصدها مجموعة من السياح من وسط وغرب أوروبا، وهناك تجهيزات وفنادق على أعلى مستوى، مجهزة بكل ما تحتاجه هذه النوعية من السياحة، ولابد من تسويق أكبر، وخاصة من خلال المعارض الدولية. وواصل حسام هزاع: «لابد من برامج متخصصة للسياحة العلاجية، ولا بد من تسويق موجه للمنظمات السياحية والعلاجية والمستشفيات الطبية بالخارج؛ للقدوم لمصر وجذب السياح إليها». وأوضح عضو غرفة شركات السياحة: أن الأشخاص مدربة على استقبال السائح القادم للسياحة الاستشفائية والعلاجية، وهناك تجهيزات في كل المراكز، ومتوسط إنفاق السياحة الاستشفائية عالي جدًا. وتابع الخبير السياحي: الدولة تعمل على إزالة كل المعوقات أمام السياحة العلاجية، وتوفير كل السبل والاحتياجات الخاصة بالجنسيات المختلفة الوافدة إلى مصر لهذا النوع من السياحة، وتسهيل تأشيرات الدخول، واستعدادات الفنادق لاستقبالهم. وأكمل: مصر غنية بالعيون الكبريتية فى حلوان والواحات، حيث توجد أكثر من 400 عين، كما توجد عيون فى واحة سيوة، حيث توجد عائلات هناك متخصصة للعلاج بالرمال، والسياحة الطبية مثل مركز القلب ومركز الكلى فى المنصورة، كما يوجد مستشفيات على أعلى مستوى فى القاهرة، وبعض السياح يأتون لعلاج الأسنان لأنها مكلفة فى الخارج. وفي سياق متصل، قال محمد كارم الخبير السياحي، إن الاهتمام بالسياحة العلاجية والصحية في مصر، سيساعد على تدفق الحركة السياحية بنمط مُختلف من دول الخليج والدول الأوروبية. وأضاف "كارم"، لـ"مصراوي"، أن ذلك سيساعد على تدفق الحركة السياحية في بعض الأماكن، مثل القاهرة وسيوة والواحات والوادي الجديد وسفاجا. وأوضح الخبير السياحي، أن السياحة الصحية، تُعد نمطًا جديدًا من أنماط السياحة سوف يتم وضعها على الأجندة السياحية خلال الفترة القادمة، سواء السياحة الصحية أو الاستشفائية أو العلاجية؛ مما سيؤدي إلى زيادة التدفقات السياحية من الدول العربية. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-07

قال الدكتور عاطف عبد اللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن السياحة تعد الحصان الأسود في توفير العملة الصعبة وهي مؤهلة لذلك بشكل كبير في مصر نتيجة لتنوع الأنشطة السياحية ما بين ترفيهية وثقافية وشاطئية ودينية وغيرها، وكذلك اهتمام الدولة بالتنمية السياحية وإنشاء مدن سياحية جديدة بالكامل مثل ما حدث في مدينة العلمين التي أحدثت تنمية عمرانية متميزة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، وكذلك خطة الدولة إنشاء عدد من المدن الجديدة المستدامة والذكية من الجيل الرابع مثل مدن رأس الحكمة والنجيلة وجرجوب، بالإضافة لتطوير المدن القائمة مثل مرسى مطروح والسلوم. أضاف عاطف عبد اللطيف، في تصريحات له اليوم، أن مخطط التنمية العمرانية لمصر يستهدف تطوير وتنمية الساحل الشمالي من خلال إنشاء مدينة رأس الحكمة الجديدة ووضعها على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كأحد أقصى، وهي وتقع مدينة رأس الحكمة على الساحل الشمالي وتمتد شواطئها من منطقة الضبعة في الكيلو 170 بطريق الساحل الشمالي الغربي وحتى الكيلو 220 بمدينة مطروح، وتبلغ مساحتها 55 ألف فدان وبشريط ساحلي بطول 50 كيلو متر. أوضح أن أي هدف للاستثمار في أي مكان هو جذب مستثمرين جدد واستقطاب رؤس أموال أجنبية لاستثمارها في هذه المشروعات لتحقق طفرة اقتصادية وتوفر فرص عمل وتعطي الثقة بالاقتصاد المصري وقوته، وهذا ما حدث بالفعل بمدينة العلمين الجديدة التي أصبحت حاليا قبلة السياحة العالمية والعربية بعد المشروعات السياحية والقرى التي تم إنشائها واهتمام الدولة بها وببنيتها التحتية وتطوير الطرق والخدمات وتسليط الضوء عليها عالميا. أشار إلى أننا في مصر نحتاج إلى مزيد من الغرف الفندقية لاستيعاب السياحة المستهدفة والتي نريدها أن تصل إلى 30 مليون سائح سنويا كمرحلة أولى، وهذا سيأتي من خلال إنشاء مدن سياحية جديدة وإضافة غرف فندقية ولذلك لا بد من التركيز على إنشاء فنادق متعددة في مدينة رأس الحكمة تلبي احتياجات السائح الراغب في الاستمتاع بجمال مصر وشواطئها. وأكد أن أي استثمارات مستجلبة في القطاع السياحي تعكس مدى أهمية الاستثمار في مصر وتنشط السياحة الوافدة إلينا من خلال الترويج لهذه المشروعات السياحية خارجيا بشكل متميز وكذلك مجرد تسليط الضوء على مشروعات سياحية في مصر ينشط الحركة السياحية الوافدة بشكل عام. ونوه عبد اللطيف إلى أن مدينة رأس الحكمة بجانب العلمين الجديدة سيجعلان مصر تتميز بمدن سياحية متميزة جدا على ساحل البحر المتوسط، وستتحول هذه المنطقة إلى أنشطة مستمرة طوال العام وليس خلال الصيف فقط وستجذب سياحة عربية بشكل كبير وأيضا السياحة الأوروبية والأجنبية، خاصة لقربها من مطار مطروح والعلمين ومدن الإسكندرية والقاهرة، وهذا سيحولها أيضا إلى مركز أعمال واستثمار طوال العام ويمكن أيضا ربطها بنشاط السياحة البيئية والاستشفائية في سيوة. دعا أيضا إلى عدد من الإجراءات تساعد في جعل الحياة والعمل مستمر بالساحل الشمالي طوال العام وليس خلال موسم الصيف فقط، وذلك من خلال التوسع في إنشاء الجامعات والصناعات التي تعتمد على توافر الحاصلات الزراعية والتوسع في الزراعات النباتية صديقة البيئة والطبيعية وتوفير جميع المصالح الحكومية من خلال فروع لها بهذه المناطق سواء مدارس أو مستشفيات ومراكز استجمام واستشفاء وغيرها، وضرورة إنشاء مراس لليخوت وسفن وعبارات لتخدم السياحة بين مصر وإيطاليا واليونان وتنشيط سياحة اليخوت. أكد عاطف عبد اللطيف، أنه مهم جدا تفعيل مطار العلمين ومطروح بشكل كبير والترويج والتنظيم لمعارض طوال العام بهذه المنطقة سواء معارض عقارية أو صناعية أو تجارية، فهذا سيدعم حركة الاستثمار هناك ويضع المنطقة على خريطة سياحة المؤتمرات أيضا، وبذلك تتحول منطقة الساحل الشمالي إلى منطقة متكاملة لها حياة ونشاط طوال العام مثل جميع المدن الأوروبية المطلة على البحر المتوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-22

كتب- محمد أبو بكر: قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إن عام 2023 شهد إقبالًا كبيرًا من السائحين، وانتعاش بالقطاع السياحي. وأضاف "عبداللطيف"، لـ"مصراوي"، أن الوصول إلى 30 مليون سائح بحلول 2030 أمر وارد، ولكن يجب العمل بشكل مضاعف؛ لأن المنطقة بها العديد من التحديات، والحرب المتواجدة والمشاكل بالبحر الأحمر لها تأثير سلبي على السياحة في المنطقة كاملة. وأوضح رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أن دور "السياحة" التنشيط بشكل أوسع، وبذل مجهود أكبر، واستحداث برامج بأوضاع جديدة وخطط مختلفة تختلف عن 2023؛ لأن عام 2024 شهد بداية مُختلفة نتيجة الظروف التي تواجهنا. وأضاف عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، أنه يجب الابتكار، واتباع سياسة طرق الأبواب، من خلال لقاء الأشخاص ذات التأثير الكبير في مجال السياحة والتحدث معهم، بتجهيز قوافل تتوجه إلى بلاد مختلفة مثل الأرجنتين وإسبانيا. وأوضح عبداللطيف، أن كل سوق له أشخاصه، وبالتنسيق مع وزارة السياحة يتم عمل ورش لكل سوق؛ لرؤية المشاكل التي تواجههم وتذليلها، من خلال برامج وعروض بأسعار تحفيزية. وأشار، إلى أنه مع استمرار حرب غزة، يجب زيادة الدعايا، وتسليط الضوء على الأماكن السياحية المميزة، وابتكار برامج جديدة وتسهيلات مناسبة سواء في البرنامج أو التأشيرة أو الطيران الداخلي بأسعاره، والاحلال والتجديد للفنادق؛ لزيادة الطاقة الفندقية، وزيادة أعداد الأتوبيسات، وتفعيل مبادرة البنك المركزي. اقرأ أيضًا: خاص| ننشر نص ضوابط الحج السياحي 1445 هجرية – مستند ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-21

كتب- محمد أبو بكر: قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إنه يجب الاهتمام بسياحة الفعاليات بشكل أكبر خلال الفترة القادمة، خاصة أنها ساهمت في زيادة أعداد السائحين والعملة الصعبة. وأضاف "عبداللطيف"، لـ"مصراوي"، في تصريحات خاصة، أن سياحة الفعاليات هامة جدًا، وتساهم في زيادة أعداد السائحين. وأوضح رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أن سياحة الفعاليات تتمثل في تنظيم حفلات لمطربين أجانب مشهورين، سواء من روسيا أو إيطاليا وغيرهما داخل أحد المدن السياحية. وأشار عبداللطيف، إلى أن سياحة الفعاليات، تسلط الضوء في ظل ظروف صعبة على المقاصد السياحية المختلفة من خلال، حفلات ومسابقات، ودعوة بلوجرز، وفنانين عالميين، ويوتيوبر، ولاعبي كرة قدم، وشخصيات عامة كبيرة، وصحفيين من جميع أنحاء العالم؛ لزيارة الأماكن السياحية والتصوير فيها، ونقل الفعاليات. وتابع عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، أنه يجب وجود تسهيلات فيما يتعلق بالأسعار والمبيعات؛ للمساهمة في زيادة أعداد السائحين. وأكمل عبداللطيف، أنه يجب الاهتمام بأنواع السياحة المختلفة، سواء الفعاليات، أو التجديف، أو الاستشفائية والعلاجية، وتفعيل المواقع السياحية باللغات المختلفة. وطالب رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، استمرار القطاع السياحي في التطور؛ لزيادة أعداد السائحين وازدهار السياحة في مصر. اقرأ أيضًا: خاص| ننشر نص ضوابط الحج السياحي 1445 هجرية – مستند تصل لـ450 ألف جنيه.. أسعار برامج الحج 2024 لجميع المستويات تأكيدًا لمصراوي.. السماح رسميًا بسفر السيدات بهذا العمر دون محرم السر في الريال.. "السياحة": أسعار الحج لم تتغير منذ عام 2015 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-18

كتب- محمد أبو بكر: قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إن السياحة العلاجية والاستشفائية هامة جدًا، وتُدر دخلًا رائعًا خاصة لو تم التركيز على دول الخليج وإفريقيا، وحتي اليوم لم نحصل على النصيب الأمثل منها. وأضاف "عبداللطيف"، لـ"مصراوي"، في تصريحات خاصة، أنه بجانب السياحة الاستشفائية يوجد السياحة العلاجية التجميلية التي أصبحت منتشرة في العالم أجمع بين الرجال والسيدات. وأوضح رئيس جمعية مسافرون للسياحة، أن مصر متقدمة طبيًا بشكل كبير، ولكن ينقصها حضور المؤتمرات والمنتديات والتسويق للبورصات السياحية، مشيرًا إلى أنه لم يتواجد مسبقًا لمصر جناحًا للسياحة الاستشفائية وهو أمر لابد التركيز عليه خلال الفترة القادمة. وأشار عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء إلى أن مصر يجب أن تحافظ على أطبائها خاصة وأن عدد كبير منهم سافر بعقود عمل إلى بعض الدول الأجنبية خلال الفترة السابقة، وموضحًا امتلاك مصر أطباء ماهرين في جميع التخصصات. ولفت عبداللطيف إلى أنه حال التركيز في هذه النوعية من السياحة، سيتم النجاح فيها من خلال التسويق الجيد، مع ضرورة وجود برامج لكل أنواع العمليات وموقع متخصص يتضمن تكلفة العمليات والطائرات والمركب والتاكسي، على غرار دول العالم. وتابع: "لازم يكون في باكدج لهذا الموضوع، مثلًا السياحة التجميلية أو العلاجية التجميلية للخليج بالذات بيصرفوا أكثر من 23 مليار دولار سنويًا في هذا الاتجاه، وعندنا الأطباء شاطرين في التخصصات المختلفة وواصلين لمرحلة مرتفعة جدًا، بالإضافة لوجود أجهزة طبية حديثة؛ مما يؤهلنا للنجاح. وأكمل رئيس جمعية مسافرون للسياحة، أنه يجب التواجد بالبورصات السياحية بالعالم والعلاجية، والتسويق جيدًا للسياحة الاستشفائية، إلى جانب التسويق للمنطقة العربية وإفريقيا، وأن تكون منظومة بين وزارة السياحة والداخلية مع وزارة الصحة والفنادق؛ وستؤتي ثمارها بشكل كبير جدًا. اقرأ أيضًا: حالة وحيدة تتيح لصاحب العمل حرمان النساء من أجر إجازة الوضع وفصلها وفقًا للقانون.. تعرف على حالات استحقاق مكافأة نهاية الخدمة وضوابط الحصول عليها ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-08

كشف الدكتور عاطف عبد اللطيف رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء أن المقصد السياحي المصري من المقاصد السياحية العالمية التي عليه طلب كبير لزيارتها حاليا .   وأوضح د. عاطف عبد اللطيف خلال مشاركته في بورصة لندن السياحية المقامة حاليا أن جميع الجنسيات ترغب في زيارة مصر والاستمتاع بمعالمها السياحية ومدنها التاريخية والترفيهية أيضا.   وأشار في بيان صادر عنه، إلى أنه رغم التوترات السياسية في المنطقة والحرب الاسرائيلية على الشعب الفلسطيني إلا أن الطلب مستمر على المقاصد السياحية المصرية ولكنه تباطئ إلى حد ما خاصة في مدن جنوب سيناء وهذا مقارنة بما كنا نتوقعه في هذا التوقيت من العام خاصة أن شهر  نوفمبر وديسمبر ويناير كانت الحجوزات أعلى من الطاقة الفندقية المتاحة ولكن في ظل الاحداث في فلسطين وتوترات المنطقة تم تأجيل العديد من الرحلات السياحية التي كانت قادمة لمنطقة الشرق الأوسط ومصر.   ونوه د. عاطف عبد اللطيف إلى أنه رغم وجود طلب على جميع المدن السياحية في بورصة لندن إلا أنه يوجد طلبا متزايد بشكل كبير حاليا خاصة على مدينة القاهرة والاقصر وأسوان والغردقة ومرسى علم.   وأشاد د. عاطف عبد اللطيف بتصريحات وزير السياحة والاثار أحمد عيسى في بورصة لندن السياحية التي أعطت نوعا من الاطمئنان ورسائل إيجابية تدعم خطة مصر في الوصول إلى 30 مليون سائح وما تقوم به حاليا من مجهودات لتحقيق هذا الهدف.   ودعا د. عاطف عبد اللطيف إلى أهمية الاستمرار في نهج تغيير الفكر التقليدي وإعداد خطط وبرامج سياحية تناسب الأوضاع الحالية بالعالم.   وشدد على ضرورة تصوير مزيد من الأفلام والبث المباشر عبر وسائل السوشيال ميديا ونقل صورة حية من داخل المناطق السياحية والاثرية المصرية للعالم كله ودعوة ممثلين وفنانين عالميين لزيارة مصر وتصويرهم داخل المناطق السياحية وكذلك يوتيوبر ومشاهير من السوشيال ميديا العالميين لنقل الصورة من داخل مصر للعالم كله.   وأكد د. عاطف على أهمية التكاتف والعمل بروح الفريق بين جميع المعنيين والمختصين وتغليب المصلحة العامة على مصالح كل جهة او منظومة بشكل منفصل ولابد من التعاون بين القطاع الخاص ووزارة السياحة ومصر للطيران وإير كايرو  في تقديم برامج سياحية مناسبة سواء في مواعيد رحلات الطيران التي تناسب احتياجات السياح القادمين وخطة اسعار مناسبة وطريقة سداد فيها نوع من المرونة وكذلك تقديم عروض ترويجية مشتركة بين الفنادق وشركات السياحة ومصر للطيران .   وشدد على أهمية أن تتعامل إير كايرو بنفس السياسة البيعية لشركة مصر للطيران مع الشركات السياحية في تعاقداتها .     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-07-05

قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إنّ سياحة اليخوت واحدة من أهم البرامج السياحية الغنية التي تجذب شرائح مرتفعة الإنفاق، حيث تتمتع مصر بالعديد من المنتجعات السياحية التي تستطيع تنفيذ برامج سياحية باليخوت، ويمكننا أن نربط عدة منتجعات سياحية مصرية في رحلة واحدة، ويمكن إعداد برنامج سياحي مشترك يربط بين وجهات سياحية في مصر ووجهات ببلاد سياحية أخرى. وأضاف عبداللطيف، أنّ الاهتمام بسياحة اليخوت سيكون له دور كبير في تنشيط الحركة العربية والخليجية للمدن السياحية في منطقة البحر الأحمر، مثل شرم الشيخ والغردقة ومرسى علم، لقربها من دول الخليج، وكثير من الأشقاء بدول الخليج يفضلون التنقل باليخوت الخاصة بهم، ما يتطلب وجود مراسي تستوعب الحركة المنتظرة، كما يجب تسهيل إجراءات الدخول من تصاريح وموافقات من الجهات المختلفة. ودعا رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إلى ضرورة وضع خطة واضحة ومحددة لتنشيط سياحة اليخوت في مصر، وتسهيل الإجراءات المطلوبة لدخولها من أجل جذب المزيد من اليخوت والسفن السياحية بهدف زيادة الحركة الوافدة. وأكد عبداللطيف، أنّ تنشيط سياحة اليخوت سيستفيد منها بالدرجة الأولى المدن المطلة على البحر المتوسط، مثل مرسى مطروح والإسكندرية والعلمين، فالنسبة الأكبر من حركة اليخوت تأتي عن طريق البحر الأبيض المتوسط، ويأتي في المرتبة الثانية منطقة البحر الأحمر، لافتا إلى ضرورة منح امتيازات لليخوت والمراكب السياحية التي ترسو بالموانئ المصرية، وبينها تخفيض الرسوم، فعائد السياحة من هذا النشاط عالي جدا ويغطي أي تسهيلات ممنوحة. وأوضح رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أنّ دولا أوروبية مثل إسبانيا واليونان وقبرص، تجذب سياحة اليخوت والسفن السياحية العملاقة إليها، لما تتمتع به من بنية قوية وخدمات لوجستية كبيرة في مجال السفن واليخوت، وهي منافس قوي لكم التسهيلات التي تقدمها لسياحة اليخوت والمراكب السياحية التي ترسو هناك، ويجب أن نحذوا حذوها في التسهيلات المقدمة لزوارها، مشيرا إلى وجود فرص قوية وواعدة لمصر في سياحة اليخوت والسفن السياحية، لما نتميز به من مدن مطلة على البحرين الأبيض والأحمر لا يوجد لها مثيل بالعالم. ودعا عبداللطيف، إلى عدم إغفال الاهتمام بسياحة السفن السياحية العملاقة التي تحمل على متنها أكثر من 2000 سائح وتجوب منطقة حوض البحر المتوسط، لزيارة عدد من الدول المطلة عليه مثل مصر واليونان وقبرص وإيطاليا، فبها ميزة كبيرة وهي الرحلات السريعة أو سياحة اليوم الواحد، فعندما يتم استقبال هذه السفن على شواطئ الإسكندرية ومدينة العلمين في المستقبل القريب على سبيل المثال، فهذا يعني وجود رواج سياحي في الإسكندرية والقاهرة وبورسعيد من خلال القادمين عبر هذه السفن. واقترح رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، دراسة تنفيذ خط ملاحي بين مرسى مطروح وجنوب إيطاليا، من خلال تنظيم برامج سياحية لزيارة مطروح ومعالمها السياحية والاستمتاع بشواطئها، خاصة أنّ مرسى مطروح مؤهلة لاستقبال اليخوت والمراكب السياحية بشكل كبير. يذكر أنّ الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عقد مؤخرا اجتماعا لمناقشة سبل جذب سياحة اليخوت، بحضور الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، والدكتور محمد معيط وزير المالية، والمهندس كامل الوزير وزير النقل، ومسؤولي الوزارات والجهات المعنية، لاستعراض الفرص الواعدة لتطوير سياحة اليخوت في مصر، وعقد الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، أمس، اجتماعا لنفس الموضوع، لإزالة التحديات والمعوقات التي تواجه سياحة اليخوت في مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-07-09

قال الدكتور عاطف عبد اللطيف رئيس جمعية «مسافرون» للسياحة والسفر، إن قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بعودة السياحة الروسية الى مصر من جديد بعد توقف دام قرابة 6 سنوات بمثابة انفراجة كبيرة لقطاع السياحة المصري وعودة 3 ملايين سائح روسي بشكل تدريجي لمصر كانوا يزورون مدن البحر الأحمر وجنوب سيناء. وأضاف «عبد اللطيف» في تصريحات صحفية، اليوم، أن الجهود التي قامت بها مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وما تم من إجراءات كبيرة في تأمين المطارات وعمليات الاحلال والتجديد بالمنتجعات السياحية والسيطرة على وباء كورونا وتطعيم العاملين بالقطاع، وما تم من إنجازات ومشروعات في قطاع السياحة مثل الاكتشافات الأثرية وموكب المومياوات الملكية، وقرب افتتاح المتحف المصري الكبير، كل هذا يؤكد أن مصر تتمتع بالأمن والأمان والاستقرار، الذي شجع الرئيس الروسي على قرار عودة شعبه إلى زيارة مصر والاستمتاع بمعالمها السياحية والشاطئية. وتوقع أن الموسم الصيفي الحالي سيشهد طفرة في السياحة الوافدة لمصر ونشاط القطاع الذي عانى لسنوات كثيرة جراء الأحداث المتلاحقة وآخرها أزمة كورونا العالمية. ونوه إلى أن السياح الروس ووكلاء السياحة والسفر الروس طالبوا مرارا وتكرارا بعودة السياحة الروسية لمصر، نتيجة لتزايد الطلب على المقصد السياحي المصري والخسائر التي تكبدوها بسبب توقف السياحة الروسية لمصر. وأكد رئيس جمعية «مسافرون» للسياحة والسفر أن الطلب الروسي على زيارة شرم الشيخ والغردقة سيتزايد بشكل سريع خلال الأيام القادمة، متوقعا أن يشهد شهر أغسطس وجود الروس بشكل مكثف في المنتجعات المصرية. ودعا إلى ضرورة منح تسهيلات في المطارات المصرية لاستقبال الطائرات الشارتر والعمل على تخفيض رسوم الهبوط بها كمرحلة أولى ونوع من عناصر الجذب وكذلك تكثيف رحلات الطيران المصري إلى المدن الروسية المختلفة. وذكر أن قرار لجنة كورونا بزيادة نسب الاشغالات بالفنادق السياحية إلى 70% جاء في توقيته ليكون هناك فرصة لاستقبال أعداد أكبر من السياح، خاصة أن عودة الروس في هذا التوقيت سيشجع دولا أخرى ومنظمي الرحلات حول العالم بإعداد رحلات سياحية لمصر . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-07-13

قال الدكتور عاطف عبد اللطيف رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بضرورة تنمية وتطوير مدينة سانت كاترين، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الرئيس مهتم بتطوير وتنمية كل شبر على أرض مصر، ويؤكد أن سانت كاترين مدينة واعدة، وتحتاج فقط إلى الاهتمام بها وتسليط الضوء عليها محليا وعالميا، فهي المكان الوحيد في العالم الذي تجلى فيه الله سبحانه وتعالى بنوره. واقترح عبد اللطيف، في تصريحات له اليوم، عددا من النقاط التي يمكن أن يكون لها دور في تنمية مدينة سانت كاترين ومنها المحافظة على شكلها الأثري والديني والثقافي، لأن هذا ما يميزها، ولابد من إعادة تشغيل مطار سانت كاترين وتأهيله لاستقبال الرحلات الداخلية والخارجية من خلال رفع كفاءة التشغيل ومضاعفة المساحة الكلية لزيادة الطاقة الاستيعابية للمطار، وإنشاء ممر إضافي، وحقل طائرات جديد، وصالاتي سفر ووصول جديدتين، ومنطقة انتظار سيارات. وكشف رئيس جمعية مسافرون للسياحة عن إمكانية إنشاء مطار في المنطقة بين دهب ونويبع وسانت كاترين بعد وادي سعال ليخدم مدن دهب ونويبع وسانت كاترين، وبالتبعية طابا، ويتم من خلال هذا المطار تنمية هذه المدن بالكامل، بخاصة أن هناك مناطق تصلح لإنشاء مطار هناك. وطالب عبداللطيف  بضرورة عقد مؤتمر موسع بمدينة سانت كاترين، برعاية اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، لطرح الفرص الاستثمارية والسياحية أمام المستثمرين، بما يتناسب مع مدينة سانت كاترين على أنها محمية طبيعيةـ من خلال قيام الحكومة بطرح الفرص الاستثمارية السياحية بالمدينة والبيئية والاستشفائية والعلاجية وأيضا السياحة الدينية، لافتا إلى أنه لا يوجد بسانت كاترين سوى 4 فنادق ولابد من التوسع في إنشاء الفنادق. ونوه  بأن استغلال سانت كاترين يمكن أن يسهم بدخل سياحي يماثل ضعف ما تحققه السياحة المصرية مجتمعة، فهذه المدينة مقدسة يجب أن يكون تسويقها على أساس ما تملكه من تفرد ديني يجعل الملايين حول العالم يرغبون فى زيارتها. وأشار إلى أهمية عقد مؤتمر للسياحة الاستشفائية بمدينة سانت كاترين، ودعوة كل المعنيين بهذا المجال حول العالم، وطرح فرص استثمارية تجذب المستثمرين في إنشاء منتجعات صحية ومستشفيات ومراكز طبية مع طرح مميزات للاستثمارات السياحية والاستشفائية بالمدينة. ونوه بضرورة التسويق لسانت كاترين أيضا على أنها مسجلة ضمن المحميات الطبيعية بالتراث العالمي بمنظمة يونسكو، وهذه نقطة غائبة عن برامج التسويق للمدينة رغم أهميتها، مشيرا إلى أن نوعية السياح الذين يزورون سانت كاترين حاليا هم من نوعية عشاق زيارة الأماكن المقدسة، بها خاصة أن سانت كاترين مقدسة في الأديان السماوية الـ 3 ما يزيد من نسب الإقبال عليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-08-01

قال الدكتور عاطف عبداللطيف رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إنّ الساحل الشمالي شهد إقبالا ملحوظا على زيارته من قبل السياحة العربية والداخلية وخلال فترة الأعياد، ما تسبب في ارتفاع مبالغ للأسعار تخطى قدرة الطبقة المتوسطة، في الفنادق والكافيهات والمطاعم، موضحا أنّ زيادة الأسعار بشكل مبالغ فيه، قد يؤثر بالسلب على المواسم السياحية المقبلة، وتراجع نسب الإقبال على الساحل الشمالي، في ظل الارتفاع الكبير في الأسعار كما حدث في اليونان وقبرص وإسبانيا في فترات سابقة. وأضاف عبداللطيف في تصريحات عنه اليوم، أنّ الساحل الشمالي أصبح وجهة أساسية للسياحة الخارجية والداخلية، ويجب التوسع في إنشاء مجموعة من الفنادق والمنشآت السياحية، من خلال الترويج للاستثمارات الأجنبية والمحلية في هذه المنطقة، فضلا عن أهمية تعظيم الاستثمارات السياحية في المنطقة لإنشاء فنادق ذات نجوم مختلفة تلبي رغبات جميع الفئات الداخلية. ولفت رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إلى أنّ الساحل الشمالي لم يستغل بشكل اقتصادي في الفترة الماضية، حيث شهد إنشاء فيلات وشاليهات ووحدات سكنية، تظل مغلقة طوال العام، بينما لم يتم الاستثمار بإنشاء فنادق سياحية بشكل يمكنه تحقيق عائد استثماري طوال العام وليس خلال فترة الصيف فقط. وتابع عبداللطيف، أنّ العرض ضعيف والطلب عالٍ على الغرف الفندقية في الساحل الشمالي، ويحتاج إلى مزيد من الاستثمار لإنشاء الغرف الفندقية والفنادق السياحية بالساحل، لافتا إلى أهمية التنويع في المنتجات السياحية التي تلبي احتياجات الطائرات الشارتر والإنترناشيونال، أي كل الفئات والعملاء الراغبين في السياحة المصرية. وأكد رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أهمية وضع استراتيجية طويلة الأجل لجذب السياحة إلى الساحل الشمالي أغلب فترات السنة، كي لا تقتصر فقط على 3 أو 4 أشهر في العام، وذلك من خلال التواصل المستمر بين وزارة السياحة والمطورين العقاريين في قطاع السياحة والشركات السياحية، وخطة تسويق مصر الخارجية، لتنفيذ منتجات تلبي احتياجات الأسواق المستهدفة، والتي نسعى لجذب سياحة منها، ونعمل على دراسة الاحتياجات المطلوبة في الساحل الشمالي ودراسة نوعية السياح الذين زاروه هذا الموسم والموسم الماضي للتعرف على احتياجاتهم. وأشار عبداللطيف، إلى أنّ منطقة الساحل الشمالي تتطور سريعا وستصبح منطقة واعدة وجاذبة للسياحة الفترة المقبلة، في ظل ما يتم فيها حاليا من مشروعات عملاقة تنفذها الدولة، من إنشاء مدينة العلمين ومطار العلمين وتوسعة مطار مرسى مطروح، وإنشاء جامعات ومعاهد مختلفة، موضحا أنّ هذه المشروعات ستعطي استمرارية واستدامة للنشاط بالمنطقة طوال العام. واقترح رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، التسويق بشكل أكبر لتنظيم المعارض والمؤتمرات في الساحل الشمالي، ما يتطلب تسهيل الحصول على التأشيرات لأغلب دول العالم، فالمعارض ستزيد عدد السياح والدخل القومي من السياحة، كما أنّ الساحل الشمالي وشرم الشيخ مؤهلين لذلك. ودعا عبداللطيف، إلى عقد مؤتمر عقاري يضم كبار المطورين العقاريين والسياحيين للتسويق للاستثمار في الساحل الشمالي، ووضع خريطة استثمارية واضحة يتم شرحها في المؤتمر، مع تقديم التسهيلات لإنشاء المنتجعات السياحية والمنشآت الفندقية. ولفت رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إلى ضرورة وضع برامج سياحية تجمع بين السياحة الشاطئية والاستشفائية والبيئية بين الساحل وسيوة على سبيل المثال، واستغلال الشاليهات والوحدات السكنية هناك في النشاط السياحي وتأجيرها حال رغبة ملاكها، تحت إشراف وزارة السياحة بمواصفات معينة بدلا من غلقها طوال العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-07-27

قال الدكتور عاطف عبداللطيف رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن الدولة تسعى بكل قوة، لمساندة قطاع السياحة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها حاليا، نتيجة لتأثيرات فيروس كورونا السلبية على مصر والعالم كله، ولا يخفى على أحد مبادرة البنك المركزي، لسداد رواتب العاملين وأعمال الصيانة اللازمة للقطاع، بمبلغ 3 مليارات جنيه، وبفائدة 5%، أو مبادرة تمويل القطاع السياحي، بقروض 50 مليار جنيه بفائدة بسيطة، وغيرها الكثير من الجهود الكبيرة لدعم السياحة. وأضاف فى تصريحات صحفية، أنه رغم أهمية وقوة مبادرة دعم السياحة، إلا أن القطاع السياحي، يجد صعوبة في الاستفادة من مبادرات البنك المركزي، في الحصول على التمويل من مبادرة سداد مرتبات العاملين، نتيجة للعديد من الأسباب المتعلقة بشروط المبادرة، خاصة في ظل انعدام إيرادات الشركات نتيجة لجائحة كورونا، ولابد من توفير احتياجات السياحة المالية، للاستعداد للمرحلة المقبلة. وأشار  عبداللطيف، إلى أن موافقة البنوك على الحصول على هذه التيسيرات، قد يستغرق شهور، كما أن البنوك الخاصة لا تطبق هذه المبادرات، نظرًا لعدم تلقي أي تعليمات رسمية من البنك المركزي بذلك، ما أدى إلى عدم وصول هذه المبادرات لمستحقيها من العاملين بالقطاع. وكذلك الزيادة المبالغ فيها، من الاشتراطات التي تعرقل سرعة صرف القروض، ومنها بنود مطاطة مثل تحديد أوجه الصرف لمقابلة مصروفات الصيانة والتشغيل، وبند التأكد من عدم تخفيض الأجور للعاملين، قبل بدء تنفيذ المبادرة، لكن لابد من الإبقاء على شرط التأكد من عدم تسريح العمالة، وليس تخفيض الأجور. ولابد أيضا من إعادة النظر في تخصيص 85% من القرض لسداد رواتب العاملين، و15% فقط لأعمال الصيانة، وهذه النسبة من القرض ضعيفة جدا، وجعلت العديد من المستثمرين يعزفون على الاقتراض من البنوك، ولابد من إعادة النظر فيها، وفي جميع الشروط المعوقة للإقراض، من خلال اجتماع بين البنك المركزي ووزارة السياحة واتحاد الغرف السياحية. ولفت عبداللطيف، إلى نقطة مهمة أيضا، وهي أنه رغم توفير غطاء للبنوك في مبادرة تمويل السياحة، من خلال ضمانة بقيمة 3 مليارات جنيه من وزارة المالية، إلا أن هناك العديد من البنوك، لا توافق على إقراض السياحة، بدعوى ارتفاع نسب المخاطر، ولابد من إيجاد آلية من البنك المركزي، تلزم البنوك بالإقراض السياحي، طالما توافرت الاشتراطات المتفق عليها، منوها بأهمية تفعيل مبادرة البنك المركزي، لدعم قطاع السياحة بمبلغ 50 مليار جنيه، لعمليات الإحلال والتجديد والتطوير للفنادق والمنشآت السياحية، ومنح التيسيرات اللازمة من البنوك للعملاء بالقطاع السياحي، للاستفادة من هذه المبادرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-09-29

قال الدكتور عاطف عبداللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن هناك حجوزات سياحية كبيرة ستأتي إلى المدن الثقافية والأثرية المصرية «القاهرة والأقصر وأسوان»، بداية من شهر أكتوبر المقبل، لافتا إلى أن تلك الحجوزات سترفع من نسب الإشغال الفندقي بتلك المدن خلال الشهر المقبل لأكثر من 90%، مشيرًا إلى أن غالبية تلك الحجوزات من أسبانيا وأمريكا وفرنسا وإيطاليا ودول أمريكا اللاتينية. وأضاف لـ«الوطن»، أن بعض فنادق القاهرة الكبرى أوقفت حاليا تلقي أية حجوزات جديدة ورفعت شعار «كامل العدد» ولا توجد غرف شاغرة وذلك بعد أن وصلت نسب الإشغال بها إلى نحو 100%، موضحًا أن بعض فنادق الـ 5 نجوم المميزة بالعاصمة المصرية بلغ سعر الغرفة بها في اليوم إلى أكثر من 1000 دولار خلال الشهر المقبل. وأشار «عبد اللطيف» إلى أن نسب إشغال الفنادق العائمة العاملة بين الأقصر وأسوان خلال شهر أكتوبر ونوفمبر 2023 تقترب من الـ 100%، لافتا إلى أن الحجوزات القادمة إلى مدن الصعيد السياحية خلال الشهرين المقبلين تتطلب وجود عدد أكبر من المراكب العائمة خاصة أن غالبية القادمين للأقصر وأسوان لا يفضلون الإقامة بالفنادق الثابتة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-04-16

قال الدكتور عاطف عبداللطيف رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، وعضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إنّ الفنادق المصرية لديها مستحقات تصل إلى ملايين الدولارات لدى منظمي الرحلات في الخارج وأصحاب الشركات السياحية لم تحصل عليها منذ بداية أزمة كورونا. وأضاف عبداللطيف في تصريحات صحفية عنه اليوم، أنّ منظمي الرحلات بالخارج لهم وكلاء في مصر، ويطالب أصحاب الفنادق بسداد مستحقاتهم، إلا أنّه حتى الآنلم يستجيبوا، في حين أنّ الفنادق السياحية حاليا تحتاج مستحقاتها لسداد رواتب العاملين لديها وما عليهم من مستحقات أخرى. وناشد عبداللطيف، الحكومة المصرية بمساندتهم في استرداد مستحقاتهم في أسرع وقت، من خلال مطالبة الشركات في الخارج والداخل ووضع قواعد ملزمة لهم تجعلهم يسددون ما عليهم من مستحقات، سواء بالتواصل مع حكوماتهم أو اتخاذ قرارات ضد الشركات التي تمتنع بوقف عملها في مصر ولو بشكل مؤقت. وأوضح أنّ الدولة ممثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي، والحكومة والبنك المركزي، تتخذ إجراءات قوية وداعمة لمساندة قطاع السياحة منذ بداية الأزمة وحتى الآن، بينها وقف الضريبة العقارية 3 أشهر، وإلغاء القوائم السلبية بالبنك المركزي، وتوفير تمويل بفائدة مخفضة للسياحة وغيرها الكثير. وأكد أنّ حزمة الإجراءات التي تم اتخاذها لمساندة السياحة، تعكس اهتمام الدولة بالسياحة المصرية ورغبتها في عودتها إلى أقوى مما كانت عليه في أسرع وقت، عقب انتهاء أزمة كورونا. ولفت إلى أنّ القطاع السياحي يعاهد الدولة والحكومة على العودة بشكل أقوى عقب الأزمة، نتيجة لما تم من إجراءات وإعداد خطط وسياسات طموحة من قبل وزارة السياحة والآثار والمستثمرين السياحيين. كما ناشد عبداللطيف، محافظ البنك المركزي بسرعة الإعلان ضوابط توفير تمويل المنشآت السياحية لسداد مستحقات العاملين بفائدة مخفضة، وآليات التنفيذ التي يتم بمقتضاها الحصول على القروض من البنوك في أسرع وقت، إذ جرى الإعلان عن توفير التمويل وننتظر التنفيذ. ونوه بضرورة الإسراع بتوفير التمويل للشركات السياحية من صندوق الطوارئ، ومنح تفويضات للقائمين على الصناديق السياحية باتحاد الغرف، من توفير التمويل للشركات السياحية لسداد مرتبات العمالة حيث قانون هذه الصناديق يمنع توفير تمويلات لسداد مرتبات العمالة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-23

طالب الدكتور عاطف عبد اللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، بضرورة تحديث قوانين السياحة التي يتم العمل بها منذ عام 1970، التي أصبح أغلب موادها لا تواكب العصر الحالي ومتغيراته، التي طرأت عليه في ظل التطور التكنولوجي الكبير والتطور الرهيب حولنا في صناعة السياحة. وأشار الدكتور عاطف عبد اللطيف، إلى أن التشريعات السياحية لابد أن يتم تشكيل لجان لها، كلٍ في تخصصه وإعداد التعديلات المطلوبة بالتنسيق مع لجنة السياحة والآثار بالبرلمان ووزارة السياحة ومجتمع الأعمال السياحي، قبل إقرارها حتى تكون ملبية لاحتياجات الوقت الحالي، وهناك نظرة مستقبلية فيها للسياحة «داخلية وخارجية» وكذلك النقل السياحي وحركة السياحة والسفر عبر الموانئ والمطارات. وقال عاطف عبد اللطيف، في تصريحات له، إن قطاع السياحة له طبيعة خاصة، من حيث اشتراطات التراخيص التي تتعلق بالسياحة والصورة الحضارية عن السياحة واختلاف الاشتراطات عن التراخيص العادية، التي تخرج من المحليات، ولذلك لابد أن يكون هناك تكاملا بين المحليات ووزارة السياحة في استخراج تراخيص المنشآت والمحال السياحية، بحيث يكون للمحليات حقها في استيفاء اشتراطاتها من مرافق وموقع ومساحات وكهرباء ومياه وصرف صحي، أما الاشتراطات الفنية فتكون مسؤولية السياحة، ويتم بعد ذلك استخراج الترخيص من وزارة السياحة، لأنها المعنية بالاشتراطات والمواصفات الفنية. وأكد رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، أن الوقت حاليا أصبح مناسبا لإعادة النظر في قوانين السياحة بشكل عام وتعديلها، لتتواكب مع احتياجات العصر الحديث، في ظل وجود برلمان جديد يخلف البرلمان السابق، الذي كان مكتظا بالقوانين التي تتطلب الانتهاء منها بشكل عاجل. وأشار عبد اللطيف، إلى ضرورة الاهتمام بصناعة السياحة بشكل كبير، ليس في القوانين والتشريعات فقط، ولكن في مساندتها ودعمها في مواجهة الأسواق المنافسة التي لا يُفرض عليها أعباء بحجم ما يوجد على السياحة لدينا، مؤكدا على ضرورة توحيد الجهات التي تراقب على السياحة في جهة واحدة، حتى لا نكون مضطرين لتنفيذ اشتراطات كل جهة على حدة، وكذلك لا يفرض رسوم إلا بقانون وليس قرار. ودعا رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إلى ضرورة إيجاد تشريعات وقوانين تحكم عمل المواقع السياحية الإلكترونية العالمية ومنظمي الرحلات بالخارج الذين يبيعون الأسواق السياحية المصرية بأسعار لا تناسب عظمة السوق المصري، وكذلك لا يتم تحصيل رسوم أو ضرائب منها، وهي تؤثر بشكل كبير على الفنادق والقرى والشركات السياحية في مصر، مشددا على ضرورة حماية القطاع السياحي في مصر من هذه المشكلات لأن السياحة صناعة قوية في مصر يعمل بها الملايين، ولابد من توفير البيئة التشريعية المناسبة لها. وأشار عبد اللطيف، إلى أنه فى 2020 صدر عدد من قوانين متعلقة بالسياحة، وهي قانون المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة، بالإضافة إلى تعديل قانون سرقة وتسلق الآثار، وتم تعديل بعض مواد قانون السياحة، ومنها مادة في قانون المنشآت الفندقية الخاص باتحاد الملاك، بالإضافة إلى الموافقة على إنشاء صندوق السياحة والآثار، وتم تنفيذ قانون بوابة العمرة، بالإضافة الى الانتهاء من مشروع قانون الاتحاد المصري للغرف السياحية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: